نظرية تصميم الآليات

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 00:45، 29 ديسمبر 2020 (بوت:إزالة تصنيف عام (3.8) إزالة تصنيف:نظرية الألعاب لوجود (تصنيف:نظرية تصميم الآليات))). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

نظرية تصميم الآليات هي التي تدرس مدى كفاءة المؤسسات المختلفة في تخصيص الموارد وما إذا كانت هناك حاجة للتدخل الحكومي.[1]

وضعها كل من ليونيد هورفيتش، البروفسور في جامعة مينيسوتا اطلق النظرية، ثم طورها ايريك ماسكين، البروفسور في جامعة برينستون، وروجر ميرسون، من جامعة شيكاغو والتي تسببت في فوزهم في جائزة نوبل للاقتصاد عام 2007.

وتهدف هذه النظرية إلى مساعدة الاقتصاديين في تحديد آلية التداول التجاري التي تحقق أكبر قدر من المكاسب من عملية التداول على سبيل المثال,

وتوضح نظرية تصميم الآليات الاقتصادية «لماذا يكون المزاد مثلا هو أكفأ آلية لمنح سلعة خاصة» لواحد من بين مجموعة من المشترين المحتملين.

اليوم تلعب نظرية تصميم الآليات دورا مركزيا في كثير من مجالات الاقتصاد وجوانب من العلوم السياسية.

مراجع

  1. ^ "The Sveriges Riksbank Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel 2007" (Press release). مؤسسة نوبل. 15 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-15. نسخة محفوظة 01 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.