أسامة عبد الرحمن
أسامة عبد الرحمن | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1942 المدينة المنورة |
تاريخ الوفاة | 21 نوفمبر 2013 |
مواطنة | السعودية |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة منيسوتا (الشهادة:ماجستير إدارة الأعمال) (–1966) جامعة الملك سعود (الشهادة:بكالوريوس تجارة) (–1963) الجامعة الأميركية (الشهادة:دكتوراه في الإدارة) (–1970) |
المهنة | شاعر، وأستاذ جامعي |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
أعمال بارزة | البيروقراطية النفطية ومعضلة التنمية: مدخل إلى دراسة إدارة التنمية في دول الجزيرة العربية المنتجة للنفط |
تعديل مصدري - تعديل |
الدكتور أسامة عبد الرحمن عثمان شاعر وكاتب ومفكر سعودي ولد عام 1362 هـ / 1942م بالمدينة المنورة[1] وتوفي في الرياض يوم الخميس 21 نوفمبر 2013م. حصل من جامعة مينيسوتا على الماجستير في الإدارة العامة, والدكتوراه من الجامعة الأميركية بواشنطن 1970. تدرج في وظائف أعضاء هيئة التدريس بجامعة الرياض حتى وصل إلى درجة أستاذ عام 1979. عمل عميداً لكلية التجارة , وكلية العلوم الاجتماعية , وكلية الدراسات العليا، مستشار في عدة هيئات علمية, وعضو في هيئة تحرير المجلة العربية للإدارة.[2]
شاعريته
[عدل]"يعرف أسامة عبد الرحمن بكونه شاعرًا وجدانيًّا، تغلبه نوازعه الذاتية، ولكن لم تغب عنه قضايا العرب والمسلمين، فقد شدا لها في عدد من دواوينه.
بدأت علاقته بالشعر مبكّرة، وكان يُعرف في سني دراسته في جامعة الملك سعود بـ (شارع الجامعة)، ويعدّ من الشعراء ذوي التوجّه المحافظ في صياغة الشعر، ولكنه مجدّد في رؤيته . ولغته من السهل الممتنع، وهو غزير الإنتاج؛ فقد صدر له أكثر من تسعة عشر ديوانًا؛ ولعل هذه الغزارة هي التي جعلت مستوى شعره متشابهًا، وأنماطه متقاربة، فما نشره في ديوانه الأول يكاد يتكرّر في سائر دواوينه".[3]
دواوينه الشعرية
[عدل]- واستوت على الجودي 1982م.
- شمعة ظمأى 1982.
- غيض الماء 1984م.
- بحر لجي 1985م.
- فأصبحت كالصريم 1986م.
- موج من فوقه موج 1987م.
- هل من محيص 1988م.
- لا عاصم 1988م.
- عينان نضاختان 1988م.
- رحيق غير مختوم 1989م.
- الحب ذو العصف 1989م.
- أشرعة الأشواق 1992م.
- الأمر إليك 1992م.
- قطرات مزن قزحية 1992 م.
- يأيها الملأ 1992م.
- عيون المها 1992م.
- أوتيت من كل شيء 1992م.
- ملحمتان شعريتان هما : نشرة الأخبار 1984م - شعار 1986م.[4]
مؤلفاته الأخرى
[عدل]- البيرقراطية النفطية ومعضلة التنمية، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، سبتمبر 1982.[5]
- الثقافة بين الدوار والحصار
- التنمية بين التحدي والتردي
- المثقفون والبحث عن مسار
- المورد الواحد والتوجه الإنفاقي السائد. 1988.
- عفواً أيها النفط.
- المأزق العربي الراهن: هل إلى سبيل من خلاص؟. 1999.[6]
- النفط.. والقبيلة.. والعولمة. 2000.[7]
- شظايا في الفكر والتنمية والوطن. 2002.[8]
مصادر
[عدل]- أسامة عبد الرحمن شاعرًا، نداء بنت محمد الحقباني، رسالة ماجستير، كلية التربية، جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، الرياض، 1428هـ/2007م.
مراجع
[عدل]- ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002م. بيروت: دار الكتب العلمية. ص. 329. ISBN:978-2-7451-3694-7. OCLC:54614801. OL:21012293M. QID:Q111309344.
- ^ قاموس الأدب والأدباء في المملكة العربية السعودية، الجزء(2)، دارة الملك عبدالعزيز، الرياض، 1435هـ، ص1026
- ^ قاموس الأدب والأدباء: مرجع سابق، ص1026-1027
- ^ "مجلة التنمية الإدارية د.أسامة عبد الرحمن ..رائد التحليل الاقتصادي ودراسات التنمية". tanmia-idaria.ipa.edu.sa. مؤرشف من الأصل في 2022-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-09.
- ^ أسامة عبد الرحمن (1 سبتمبر 1982)، البيروقراطية النفطية ومعضلة التنمية: مدخل إلى دراسة إدارة التنمية في دول الجزيرة العربية المنتجة للنفط، عالم المعرفة (57)، مدينة الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، OCLC:10207785، QID:Q115715146
- ^ "المأزق العربي الراهن : هل إلى خلاص من سبيل؟". Abjjad. مؤرشف من الأصل في 2022-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-09.
- ^ الأحساء، فاطمة عبدالرحمن- (2 مارس 2014). "أدبي الحدود الشمالية يستعرض كتاب «النفط والقبيلة والعولمة»". alyaum. مؤرشف من الأصل في 2022-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-09.
- ^ "كتاب شظايا في الفكر والتنمية والوطن". التبراة : عالم الكتب. مؤرشف من الأصل في 2022-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-09.
- مواليد في المدينة المنورة
- أشخاص من المدينة المنورة
- اقتصاديون سعوديون
- خريجو جامعة مينيسوتا
- شعراء سعوديون في القرن 20
- شعراء سعوديون في القرن 21
- مواليد 1362 هـ
- مواليد 1942
- وفيات 1435 هـ
- وفيات 2013
- شعراء سعوديون
- كتاب سعوديون
- مفكرون سعوديون
- شعراء بالعربية في القرن 20
- شعراء بالعربية في القرن 21
- كتاب بالعربية في القرن 20
- كتاب بالعربية في القرن 21