انتقل إلى المحتوى

إيدا فرنانديز ريوس

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
إيدا فرنانديز ريوس
 
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإسبانية: Aida Fernández Ríos)‏  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 4 مارس 1947   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
فيغو  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 22 ديسمبر 2015 (68 سنة)   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
موانيا، بونتيفيدرا  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة إسبانيا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة شنت ياقب  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة عالمة أحياء بحرية،  وأخصائية علم المناخ  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الإسبانية،  والجليقية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

إيدا فرنانديز ريوس (4 مارس 1947 - 22 ديسمبر 2015)[1] [2] علم المناخ وعالمة أحياء بحرية وأستاذة في معهد البحوث البحرية (IIM) في إسبانيا. تخصصت في دراسة المحيط الأطلسي. كانت مديرة المجلس القومي للبحوث الإسباني (CSIC)، وكذلك عضوًا في الأكاديمية الملكية الجاليكية للعلوم (RAGC).

السيرة الشخصية

[عدل]

بدأت إيدا العمل البحثي في علم الأحياء البحرية عام 1972، عندما بدأت العمل مع معهد بحوث المصايد (IIP) في أوروغواي.[3] حصلت على درجة الدكتوراة في علم الأحياء عام 1992 من جامعة سانتياغو. من عام 2006 إلى عام 2011، كانت إيدا مديرة المجلس القومي للبحوث الإسبانية،[4] وقادت أيضًا لجنة البرنامج الدولي للغلاف الجوي والمحيط الحيوي التي ركزت على دراسة تغير المناخ من 2005 إلى 2011.[5] بدأت في الأكاديمية الملكية الجاليكية للعلوم في 6 يونيو 2015، حيث ألقت خطابًا افتتاحيًا حول زيادة حموضة المحيط الأطلسي بسبب ثاني أكسيد الكربون بعنوان "Acidificación do Mar: Unha consecuencia das emisións de CO2". [6]

توفيت إيدا فرنانديز في حادث سيارة في موانيا في 22 ديسمبر 2015.[3] [7]

الأبحاث

[عدل]

تعتبر إيدا فرنانديز «إحدى الخبراء الأوروبيين الروّاد» في مجال أبحاث العلاقة بين انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ودرجة حموضة المحيطات.[7] قامت أيضًا بفحص عمق المحيط الذي تحدث فيه مثل هذه التغييرات في درجة الحموضة.[8] من خلال عملها، جادلت إيدا بأن الملاحظات على زيادة الحموضة في المحيط الأطلسي يمكن تفسيرها بشكل أفضل من خلال التغيرات في تراكم ثاني أكسيد الكربون الناتج عن النشاط البشري وليس من المصادر الطبيعية.[9]

المراجع

[عدل]
  1. ^ Ministerio de Educacion y Ciencia باللغة الإسبانية نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ https://www.ragc.gal/gl/gl/novas/pasamento-da-academica-numeraria-profra-dra-da-aida-fernandez-rios Pasamento da Académica Numeraria Profra. Dra. Da. Aída Fernández Ríos] باللغة الإسبانية نسخة محفوظة 2019-09-25 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ ا ب "Los científicos lloran la pérdida de la bióloga Aida Fernández". Atlántico (بالإسبانية). Rías Baixas Comunicación. 24 Dec 2015. Archived from the original on 2019-04-16. Retrieved 2016-01-02.
  4. ^ "Aida Fernández, tercera mujer que ingresa en un año en la Academia Galega de Ciencias". La Voz de Galicia (بالإسبانية). 15 Jun 2015. Archived from the original on 2019-07-26. Retrieved 2016-01-02.
  5. ^ Weinstock، Maia (30 ديسمبر 2015). "Gone in 2015: Commemorating 10 Outstanding Women in Science". Scientific American. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-02.
  6. ^ Ocampo, Elena (19 Jun 2015). "La profesora Aida Fernández entra en la Academia de Ciencias". Faro de Vigo (بالإسبانية). Archived from the original on 2020-08-09. Retrieved 2016-01-02.
  7. ^ ا ب "La bióloga del CSIC Aida Fernández Ríos es una de las fallecidas en el atropello de Moaña (Pontevedra)". La Informacion.com (بالإسبانية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2016-01-02.
  8. ^ Martin Sastre, Laura (25 Sep 2015). "Acidificación oceánica, el alto precio de mitigar el cambio climático". Público (بالإسبانية). Diario Público. Archived from the original on 2020-09-20. Retrieved 2016-01-02.
  9. ^ "La acidificación del Atlántico ha aumentado en las últimas dos décadas". El Servicio de Información y Noticias Científicas (SINC) (بالإسبانية). 9 Sep 2015. Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2016-01-02.