انتقل إلى المحتوى

التهاب جلد الأطراف الضموري المزمن

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التهاب جلد الأطراف الضموري المزمن
معلومات عامة
الاختصاص طب الجلد  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع التهاب جلد الأطراف،  وداء لايم  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات

التهاب جلد الأطراف الضموري المزمن (بالإنجليزية Acrodermatitis chronica atrophicans) ويختصر ب (ACA).ويعرف أيضا باسم «مرض هركسهايمر»:[1] و «ضمور منتشر الابتدائية».[2] هو طفح جلدي يدل على المرحلة الثالثة أوالمرحلة المتأخر من مرض لايم.السبب هو عدوى نشطة تصيب الجهاز العصبي المحيطي وكثير ما لوحظ مع هذا المرض وجود حالة اعتلال الأعصاب.

التاريخ

[عدل]

أكتشف المرض في عام 1883 في مدينة بريسلاو، بألمانيا، على يد الطبيب ألفريد بوخفالد.وفي عام 1902 قدم الطبيبان هركسهايمر وهارتمان وصف لهذا المرض بأنه «ضمور جلدي».

الأعراض

[عدل]

الطفح الجلدي الناجم عن التهاب جلد الأطراف الضموري المزمن يكون أكثر وضوحا على الأطراف، مصاحبا بتجاعيد. وتبدأ مراحله الأولى مع تلون أحمر مزرق وتورم في الجلد، وفي مراحل أخرى بعد شهور أو عدة سنين قد يتطور المرض ليصبح مرحلة ضامر. اللويحات المتصلبةللجلد قد تتطور أيضا.

العلاج

[عدل]

مسار علاج التهاب جلد الأطراف الضموري المزمن طويلة الأمد، قد تمتد إلى عدة سنوات. ويتكون العلاج من المضادات الحيوية بما في ذلك الدوكسيسيكلين والبنسلين، لمدة تصل إلى أربعة أسابيع في الحالات الحادة.

انظر أيضا

[عدل]

مرض لايم

المراجع

[عدل]
  1. ^ Rapini, Ronald P.; Bolognia, Jean L.; Jorizzo, Joseph L. (2007). Dermatology: 2-Volume Set. St. Louis: Mosby. ISBN:1-4160-2999-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  2. ^ James, William D.; Berger, Timothy G.؛ وآخرون (2006). Andrews' Diseases of the Skin: clinical Dermatology. Saunders Elsevier. ISBN:0-7216-2921-0. {{استشهاد بكتاب}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

وصلات خارجية

[عدل]

DermIs.net Picture of Acrodermatitis chronica atrophicans rashes http://emedicine.medscape.com/article/1051695-overview

http://www.dermis.net/dermisroot/en/35111/diagnose.htm

إخلاء مسؤولية طبية