ليمور

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف ليمورات
A sample of lemur diversity; 8 of 15 biological genera are depicted (from top, left to right): Lemur, Propithecus, Daubentonia, †Archaeoindris, Microcebus, Lepilemur, Eulemur, Varecia.
حالة الحفظ
CITES Appendix I (CITES)
المرتبة التصنيفية	فصيلة عليا
التصنيف العلمي
المملكة:	Animalia
الشعبة:	Chordata
الطائفة:	Mammalia
الرتبة:	Primates
الرتيبة:	Strepsirrhini
الرتبة الفرعية:	Lemuriformes (See text)
الفصيلة العليا:	Lemuroidea Gray 1821
الاسم العلمي
Lemuroidea  جون إدوارد غراي  ، 1821
Families
†Archaeolemuridae Cheirogaleidae Daubentoniidae Indriidae Lemuridae Lepilemuridae †Megaladapidae †Palaeopropithecidae
التنوع
About 100 living species
The large island of Madagascar, slightly off the southeast coast of Africa, highlighted in green Range of all lemur species (green)

اللَّيْمُور؛ الهبّار؛ الهَوْبر تُنطق ^{[اسمع في هذا المتصفح]} فرع من الهباريات وينتمي إلى رتبة الرئيسيات يستوطن في جزيرة مدغشقر. كلمة "ليمور" مشتقه من كلمة ليمورس (أشباح أو أرواح) من الأساطير الرومانية واستخدمت في بادئ الأمر لوصف اللوريس النحيل لعاداته الليلية ووتيرته البطيئة، لكن لاحقًا استخدمت لوصف رئيسيات مدغشقر. كثيرا ما يتم الخلط بين الليمور والرئيسات السلفية، أشباهُ الإنسان (القرود، السعادين، والبشر) لم تتطور منها، لكن الليمور مجرد تبادل للصفات المورفولوجية والسلوكية مع الرئيسات القاعدية. وصلت الليموريات إلى مدغشقر حوالي 62 إلى 65 (م.س.م) بواسطة التجمع على حصائر نباتية في الوقت الذي كانت فيه التيارات المحيطية مخولة للنثر المُحيطي للجزيرة. منذ ذلك الحين، تطو الليمور للتعامل مع البيئة الموسمية وأعطاها تكيفها مستوى علٍ من التنوع الذي تفتقره منافسيها من جميع مجموعات الرئيسيات الأخرى. قبل وصول البشر بقليل إلى الجزيرة (حوالي 2000 عام)، كانت هناك ليمورات كبيرة الحجم مثل ذكور الغوريلا. اليوم، هناك ما يقرب من 100 نوعًا من الليمور، ومعظم هذه الأنواع تم اكتشافها أو ترقيته إلى حالة الأنواع الكاملة منذ التسعينيات، ومع ذلك فإن تَبْوِيب تصنيفات الليمور أمر جَدَلِيّ والذي يعتمد على أي مفهوم الأنواع يُستخدم. حتى التصنيف على مستوى أعلى أمر جدليّ هو الأخر، فبعض الخبراء يفضلون وضع معظم الليمور داخل تحت-رتبية اليموريات، بينما يفضل البعض الاخر ليموريات الشكل لاحتواء كل الهباريات الحية، ووضع كل الليموريات في فيلق ليموريات الشكل وجميعا لوريسيات والجلاجويات في فيلق لوريسيات الشكل.

تتراوح في حجمها من 30 غرام (1.1 أونصة) إلى 9 كجم (20 رطل)، يشترك الليمور في العديد، الصفات الشائعة لدى الرئيسيات القاعدية، مثل أصابع متباينة باليدين والرجليين وأظافر بدلًا من مخالب (في معظم الأنواع). ومع ذلك، نسبة حجم الدماغ إلى الجسد أصغر من الرئيسيات شبيه الإنسان، وبين العديد من الصفات الأخرى التي شارك مع غيرها من الرئيسيات الهباريات، لديهم "الأنف الرطب". الليمور بشكل عام الأكثر اجتماعية بين الهباريات والتواصل أكثر بالروائح والالفاظ عن الإشارات البصرية. كثرة تكيفات الليمور هي استجابة للبيئة الموسمية العالية لمدغشقر. معدل الاستقلاب الأساسي لليمور منخفضة نسبيًا وربما تظهر تكاثر موسمي، والكُمون (مثل وضع البيات الشتوي أو السبات)، أو الهيمنة الاجتماعية الإناث. معظمها يتناول أنواعًا متعددة من الفواكه والأوراق، في حين أن البعض متخصصين. على الرغم من أنها تتشارك العديد من النظم الغذائية، فأنواع عديدة من الليمور تتشارك في نفس بكوات مختلفة.

ركزت البحوث على الليمور على التصنيف وجمع العينات خلال القرنيين الثامن عشر والتاسع عشر. على الرغم من أن الملاحظات الميدانية تدفقت من المستكشفين الأوائل، لم تبدأ الدراسات الحديثة لبيئة الليمور وسلوكه بشكل جدي حتى الخمسينيات و الستينيات. عرقلت في البداية بسبب عدم الاستقرار السياسي والاضطرابات في مدغشقر خلال منتصف السبعينيات واستأنفت الدراسات الميدانية في الثمانينيات، وزادت إلى حد كبير فهمنا لهذه الرئيسيات. وقد وفرت مرافق البحوث مثل مركز جامعة ديوك لأبحاث اليمور الفرص البحثية تحت ظروف محكومة بدرجة أكبر. الليموريات مهمة للبحوث بسبب مزجها للخصائص البدائية والصفات المشتركة مع الرئيسات شبيه-الإنسان يمكن أن تسفر عن رؤى حول تطور الرئيسيات والإنسان. ومع ذلك، فالعديد من أنواع الليمور مهددة بالانقراض بسبب فقدان الموائل والصيد. على الرغم من أن التقاليد المحلية تساعد عامة بحماية الليمور وغاباته، لكن قطع الأشجار غير المشروع، وانتشار الفقر، وعدم الاستقرار السياسي يعوق وويقوض جهود الحفظ. وبسبب هذه التهديدات وتناقص أعدادهم، يعتبر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) الليمور أكثر الثدييات المهددة بالانقراض في العالم، مشيرًا إلى أنه ابتداء من 2013 بنسبة تصل إلى 90٪ من جميع أنواع الليموريات ستواجه خطر الانقراض في غضون ال 20 إلى 25 سنة المقبلة.

اصل التسمية

أعطى كارولوس لينيوس، مؤسس التسمية الثنائية الحديثة، اسم ليمور عليها في أوائل عام 1758، عندما استخدمها في الطبعة العاشرة من كتابه نظام الطبيعة أدرج ثلاث أنواع تحت جنس الليمور: الليمور بطء الخطو (اللُورِس الأحمر النحيل، يعرف الأن اللورس بطئ الخطو)، الليمور الهراني (الليمور حلقي الزيل)، الليمور الطائر ( الليمور الفلبيني الطائر).

”	Lemures dixi hos, quod noctu imprimis obambulant, hominibus quodanmodo similes, & lento passu vagantur. [أنا اسميهم ليمورات، لأنهم يتجولون في الليل، بطريقة معينة مشابهة لبشر، وتتجول بوتيرة بطيئة.]	“
— كارولوس لينيوس‏،‏ مُتحف أدولف فريدريك في إشارة إلى اللوريس النحيل الأحمر

بالرغم من أن مصطلح "الليمور" قصد به في بادئ الأمر اللورس النحيل، لكنه بعد ذلك أصبح مقصورًا على الرئيسيات المستوطنة في مدغشقر، والتي عرفت "بالليموريات" من حينها. اشتق الاسم من المطلح اللاتيني ليمورس (باللاتينية: lemures)، والذي يشير إلى الأشباح التي كانت تطرد خلال مهرجان ليموريا في روما القديمة. بِناء على لتفسير لينيوس نفسه، أختيرت هذه التسمية بسبب النشاط الليلي والحركات البطيئة للورس النحيل. أصبح مألوف مع أعمال أوفيد و ورغيليوس ووجود تشابه تناسب مع نظام تسميته، وائم لينيوس مصطلح "الليمور" لهذه الرئيسيات ليلية. بالرغم من ذلك، فقد كان افتراض شائع وكاذب بأن لينيوس كان يشير إلى مظهرها الشبيه بالشبح، وعيونها العاكسة، وصرخاتها الشبحية لليمور. كما تم تكهن بأن لينيوس قد عرف أن بعض سكان مدغشقر لديهم أساطير بأن الليمور هو أرواح أسلافهم، ولكن هذا غير وارد بالنظر إلى أن تم اختيار الاسم للورسيات النحيلة من الهند.

التاريخ التطوري

المقالة الرئيسة: تاريخ تطور الليمور

الليمور من رئيسيات السعالي البدائية ينتمي إلى رتيبة الهباريات. وكمثل الهباريات الأخرى، كاللورس والبوتو والجلاجو، شاركوا سمات الأسلاف مع الرئيسات المبكرة. في هذا الصدد، غالبًا ما يتم الخلط بين اليمور والرئيسيات السلفية؛ على الرغم من ذلك، فالليمور لا يؤدي إلى القردة أو السعادين (السعالي) بدلًا من ذلك، فإنها تطورت بشكل مستقل في عزلة على جزيرة مدغشقر. ويعتقد أن جميع الهباريات الحديثة بما في ذلك الليمور قد تطورت تقليديًا من الرئيسيات البدائية المعروفة باسم أدبيات الشكل خلال عصر الإيوسين (56-34 م.س.م) أو العصر الباليوسيني (65-56 م.س.م). تفتقر أدبابيات الشكل إلى الترتيب المتخصص للأسنان، والمعروف باسم أسنان المشط، التي تمتلكه جميع الهباريات الحية تقريبًا. ثمة فرضية أكثر حداثة هي أن الليمور ينحدر من رئيسيات لوريسيات الشكل. وتدعم هذه النظرية بدراسات مقارنة من السيتوكروم الجين "ب/b" ووجود مشط أسنان الهباريات في كلا المجموعتين. بدلا من أن تكون أسلاف مباشرة من الليمور،أدبابيات الشكل قد أدت إلى كل من الليمور ولوريسيات الشكل، وهو الانقسام الذي يجب أن تدعمه دراسات النشوء والتطور الجزيئي. يعتقد أن الانقسام اللاحق بين الليمور ولوريس حدث حوالي 62 إلى 65 م.س.م وفقًا للدراسات الجزيئية، على الرغم من أن الاختبارات الجينية الأخرى، والسجل الأحفوري في أفريقيا يشير إلى تقديرات أكثر تحفظًا من 50إلي 55 م.س.م لهذا الاختلاف.

ملف:Blakey 65moll.jpg

خريطة أُعيد بناؤها للأرض خلال العصر الباليوسيني المبكر، قبل حوالي 65 مليون سنة، وحول الوقت الذي تطورت فيه الليمور أول تطور واستوطنت مدغشقر

ذات يوم كانت جيرة مدغشقر جزءًا من غندوانا العملاقة، تم عزل جزيرة مدغشقر منذ أن انفصلت من شرق أفريقيا (~ 160 م.س.م)، القارة القطبية الجنوبية (~ 80-130 م.س.م)، والهند (~ 80-90 م.س.م). منذ أن أعتقد أن أسلاف الليمو قد نشأت في أفريقيا حوالي 62 إلى 65 م.س.م ، كان سيتعين عليهم عبور قناة موزمبيق، قناة عميقة بين أفريقيا ومدغشقر مع حد أدنى للعرض حوالي 560 كم. في عام 1915، لاحظ عالم الحفريات ويليام ماثيو ديلر أن التنوع البيولوجي للثدييات على جزيرة مدغشقر (بما في ذلك الليمور) لا يمكن إلا أن يكون نتيجة لأحداث نقل عشوائية، حيث التجمعات الصغيرة جدًا حملت بالقرب من أفريقيا على حصير متشابك من النباتات، التي خرجت إلى البحر من الأنهار الكبرى. يمكن أن يحدث هذا الشكل من الانتشار البيولوجي بشكل عشوائي على مدى ملايين السنين. في الأربعينيات، صاغ عالم الحفريات الأمريكي جورج جايلورد سيمبسون مصطلح "فرضية اليانصيب" لمثل هذه الأحداث العشوائية. الأنتقال عبر المحيط يعد التفسير الأكثر قبولا لاستيطان الليمور في مدغشقر، ولكن حتى وقت قريب كان يعتقد أن هذه الرحلة مستبعده جدا بسبب تدفق تيارات قوية في المحيط بعيدًا عن الجزيرة. في يناير 2010، أظهر تقرير أنه بنحو 60 م.س.م. كانت كلًا مدغشقر وأفريقيا 1,650 كم إلى الجنوب من مواقعهم في الوقت الحاضر، ما يجعلهم في دوران محيطي مختلف، وتنتج التيارات التي تجري في عكس ما هو عليه اليوم. تظهر تيارات المحيطات أنها كانت أقوى مما هو عليه اليوم، وهو ما دفع مجموعة كبيرة جنبًا إلى جنب بشكل أسرع، وتقصير الرحلة إلى 30 يوما أو أقل بما فيه الكفاية من أجل نجاة الثدييات الصغيرة خلالها بسهولة. فأثناء جنوح الصفائح القارية شمالًا، تغيرت التيارات تدريجيا، وبنحو 20 م.س.م النافذة للأنتشار المحيطي قد أغلقت، وعزلت الليمور بفاعلية وبقية الحيوانات الأرضية من مدغشقر من بر أفريقيا الرئيسى. عزلت في مدغشقر مع عدد محدود من الثدييات المنافسه، فلم يجد الليمور مجموعات من الثدييات الشجري المتطورة الأخرى تنافسه، مثل السناجب. كذلك أيضًا تجَنّبَت الحاجة إلى التنافس مع القرود، التي تطورت لاحقًا. تجنبها ذكاء وعدوان، وخداع القرود أعطاهم ميزة على غيرها من الرئيسيات في استغلال البيئة.

التوزيع والتنوع

إينجينس بالايوبروبيثيكوس، ليمور أحفوري منقرض، نوع من الليمور الكسلان

تكيفت الليمور لملء العديد من البيئات الايكولوجية المفتوحة منذ أن شقوا طريقهم إلى مدغشقر. تنوعها في كل من السلوك والتشكل (المظهر الخارجي) عن منافسيها من السعادين والقردة من التي وجدت في أي مكان آخر في العالم. يتراوح حجمها من 30 غرام (ليمور السيدة بيرت الفأري، وأصغر الرئيسيات في العالم)، إلى الذي أنقرض مؤخرًا 160-200 كجم (الإندري البدائي)، طورالليمور أشكال متنوعة للتنقل، ومستويات متفاوتة من التعقيد الاجتماعي، وتكيف فريد مع المناخ المحلي.

يفتقر الليمور إلى أي صفات مشتركة التي تجعله يبرز عن جميع الرئيسات الأخرى. وقد طورت أنواع مختلفة من الليمور تركيبات فريدة من السمات غير العادية للتعامل مع مناخ مدغشقر القاسي والموسمي. ويمكن أن تشمل هذه الصفات تخزين الدهون الموسمية، نقص الاستقلاب (بما في ذلك البيات الشتوي والسبات)، ومجموعات صغيرة الحجم، تَدَمُّغ منخفض (نسبة حجم الدماغ)، فترات عشوائية ومتفرقة خلال الليل والنهار للحصول على الطعام، ومواسم تكاثر صارمة. يعتقد أن القصور المدقع في الموارد والتكاثر الموسمي أدت أيضًا إلى ثلاثة سمات أخرى مشتركة نسبيا لليمور: الهيمنة الاجتماعية للإناث، أحادية الشكل الجنسي، والمنافسة بين الذكور للحصول على الإناث التي تنطوي على مستويات منخفضة من التحولي، مثل منافسة الحيوانات المنوية.

قبل وصول البشر منذ حوالي 1500إلى 2000 سنة، تم العثور على الليمور في جميع أنحاء الجزيرة. حول المستوطنين الأوائل بسرعة الغابات إلى حقول للأرز وأراضي عشبية من خلال القطع والحرق والزراعة (المعروف محليا باسم تافي)، وتقييد الليمور إلى ما يقرب من 10% من مساحة الجزيرة، حوالي ~60,000 كم². تنوع وتعقيد مجتمعات الليمور في الوقت الحالي زاد مع تنوع الحياة النباتية وهطول الأمطار وزيادة في الغابات المطيرة في الساحل الشرقي، حيث هطول الأمطار وتنوع النباتات هي أيضًا في أعلى مستوياتها. على الرغم من تكيفها العوامل الجوية الشديدة، فقد أسفر تدمير الموائل والصيد فإلى إنخفاض قي أعداد الليمور بشكل حاد، وتضاءل تنوعها، مع انقراض مؤخرًا 17 نوعا على الأقل في ثمانية أجناس، والمعروفة مجتمعة باسم الليموريات تحت الإحفورية. معظم ما يقرب من 100 نوع ونوع فرعي من الليمور إما مهددة أو معرضة للخطر. ومن المرجح أن يستمر الانقراض، ما لم تغير التوجهات.

حتي وقت قريب، كانت توجد ليمريات عملاقة بمدغشقر. لا يمثلها الآن سوى البقايا الأخيرة أوالأنواع التحت أحفورية، وكانوا الأشكال الحديثة التي كانت ذات يوم جزءًا من التنوع الليمور التي تطورت في عزلة. لم يكن تأقلمها على شاكلت تأقلم أقربائها الحية. فجميع الأنواع 17 المنقرضة كانت أكبر من الموجودة الأن، يقدر أوزان بعضها ب200 كجم، ويعتقد أنها كانت تنشط خلال النهار. ليس فقط تلك التي لا تشبه الليموريات الحية في كلًا من الحجم والمظهر، وكذلك تملئ بيئات ايكولوجية التي لم تعد موجودة هي الأخرى أو التي لم تعد غير مأهولة. أجزاء كبيرة من مدغشقر، ,التي هي الآن خالية من الغابات والليمور، استضافت في فترة ما تجمعات من الرئيسيات المتنوعة التي شملت أكثر من 20 نوع من الليمور غطت نطاق كبير من أحجام الليمور.

التصنيف وتاريخ تطور السلالة

Competing lemur phylogenies

Lemuroidea  Daubentoniidae Indriidae Lepilemuridae Cheirogaleidae Lemuridae

Lemuroidea  Daubentoniidae Lepilemuridae Cheirogaleidae Lemuridae †Megaladapidae Indriidae †Palaeopropithecidae †Archaeolemuridae

There are two competing lemur phylogenies, one by Horvath et al. (top) and one by Orlando et al. (bottom). Note that Horvath et al. did not attempt to place thesubfossil lemurs.

من الناحية التصنيفية، فإن مصطلح "الليمور" يشير في الأصل إلى جنس الليمور، والذي يحتوي حاليًا فقط غلى الليمور حلقيّ الذيل. يستخدم هذا المصطلح الآن في العامية ليشمل كل الرئيسيات الموجودة في مدغشقر.

تصنيف الليمور موضع جدال وعدم توافق عند كثير من الخبراء، لا سيما مع الزيادة الأخيرة في عدد الأنواع المكتشفة. وفقا لرسل ميترمير، رئيس منظمة الحفظ الدولية (CI) والمصنف كولن غروفز وغيرهم، هناك ما يقرب من 100 نوع معترف بهما من الليمور الموجودة، وتنقسم الى خمس فصائل و 15 جنسا. لأن البيانات الجينية تشير إلى أن الحفريات البدائية المنقرضة مؤخرًا لليمور كانت ترتبط ارتباطا وثيقا الليمور الحية، وهي ثلاث فصائل إضافية، ثمانية أجناس، و17 نوعا يمكن تضمينها في المجموع.rn على النقيض من ذلك، صنّف بعض الخبراء الأخرون هذا على أنه تضخم تصنيفي، مفضلا بدلا من ذلك إجمالي أقرب إلى 50 نوعًا.

تصنيف الليمور ضمن رتيبة الهباريات شأن جدلي هو الأخر، على الرغم من أن معظم الخبراء يتفقون على شجرة النشوء والتطور نفسه. في تصنيف واحد، دون رتبة ليموريات الشكل تُشمل جميع الهباريات الحية في فيلقين، اليموريات لجميع أنواع الليمور ولوريسيات الشكل لجميع أنواع اللوريسيات (اللوريس والجلاجو). توضع اللوريسيات في بعض الأحيان في دون رتبتهم الخاصة لوريسيات الشكل، التي أنفصلت عن الليموريات. في تصنيف آخر نشر من قبل كولون جروفس، وضعت آيآي في دون رتبتهم الخاصة، كروميات الشكل، بينما باقي الليموريات وضعت في ليموريات الشكل واللوريسيات ولوريسيات الشكل.

علي الرغم من أنه يتفق عمومًا على كون اللآيآي العضو الأكثر قاعدية في الفرع الحيوي لليمور، فالعالقة بين الفصائل الأربعة الأخرى هو أقل وضوح منذ أن تباينت خلال فترة ضيقة 10 إلى 12 مليون سنة بين أواخر العصر الإيوسون (42م.س.م) وخلال عصر الأوليجوسين (30م.س.م). بالرغم من أن جميع الدراسات وضعت الليموريات فأرية الشكل و الليموريات الشقية كفرع حيوي شقيق لليموريات الصوفية و الليموريات، يقترح البعض أن الليموريات فأرية الشكل و الليموريات الشقية أنشقت أولاً، بينما يقترح أخرون أن الليموريات الصوفية والليموريات كانت أول الأفرع المنشقة.

Competing taxonomic nomenclature for lemurs and their kin

2 infraorders	3 infraorders	4 infraorders
Order Primates Suborder Strepsirrhini Infraorder †Adapiformes Infraorder Lemuriformes Superfamily Lemuroidea Family †Archaeolemuridae Family Cheirogaleidae Family Daubentoniidae Family Indriidae Family Lemuridae Family Lepilemuridae Family †Megaladapidae Family †Palaeopropithecidae Superfamily Lorisoidea Suborder Haplorrhini	Order Primates Suborder Strepsirrhini Infraorder †Adapiformes Infraorder Lemuriformes Superfamily Lemuroidea Family †Archaeolemuridae Family Cheirogaleidae Family Daubentoniidae Family Indriidae Family Lemuridae Family Lepilemuridae Family †Megaladapidae Family †Palaeopropithecidae Infraorder Lorisiformes Suborder Haplorrhini	Order Primates Suborder Strepsirrhini Infraorder †Adapiformes Infraorder Chiromyiformes Infraorder Lemuriformes Superfamily Cheirogaleoidea Family Cheirogaleidae Superfamily Lemuroidea Family †Archaeolemuridae Family Indriidae Family Lemuridae Family Lepilemuridae Family †Megaladapidae Family †Palaeopropithecidae Infraorder Lorisiformes Suborder Haplorrhini

The Sahamalaza sportive lemur(Lepilemur sahamalazensis) was identified as a distinct species in 2006.

تصنيف الليمور قد تغير بشكل ملحوظ منذ أول تصنيف من قبل كارل لينيوس عام 1758. تصنيف الآيآي كان واحدًا من أكبر التحديات التي كانت موضع جدل حتى وقت قريب جدًا. إلى أن نشر ريتشارد أوين دراسة تشريحية نهائي عام 1866، علماء الطبيعة الأوئل كانوا غير موتأكدين من ما إذا كان الآيآيي (جنس Daubentonia) كان من الرئيسيات، القوارض، أو الجرابيات. ومع ذلك، ظل موضع الآيآيضمن رتبة الرئيسيات موضع خلاف حتي وقت قريب. استنادًا على الدراسات التشريحية، وجد الباحثون الدعم لتصنيف جنس Daubentonia باعتباره indriid المتخصصة، مجموعة شقيقة لجميع الهباريات، وباعتبارها الأصناف غير محددة داخل رتبة الرئيسيات. الاختباراتت الجزيئية تظهر أن Daubentoniidae هي القاعدية لجميع ليموريات الشكل، وفي عام 2008، راسيل ميترمير وبساتين كولن، وغيرهم تجاهلوا معالجة التصنيف على مستوى أعلى من خلال تحديد الليمور وأحادية النمط الخلوي وتحتوي على خمس أسر حية، بما في ذلك Daubentoniidae.

لقد أثبتت العلاقات بين فصائل الليمور أنها إشكالية وحتى الآن لم يتم حلها نهائيا. وزيادة في تعقيد المسالة، قد تم تصنيف عدة رئيسيات أحفورية من الباليوجيني من خارج مدغشقر، مثل بوجتي ليمور،صنف كليمور. ومع ذلك، الإجماع العلمي لا يقبل هذه التعيينات بناء على أدلة وراثية، وبالتالي فإنه من المتفق عليه عموما أن رئيسيات مدغشقر هي أحادية النمط الخلوي. وهناك مجال آخر للخلاف وهو العلاقة بين الليمور الشقية و كوالا ليمور (Megaladapidae) المنقرض. ضمنت سابقا إلى نفس العائلة بسبب التشابه في التسنين، فهي لم تعد تعتبر بأن تكون مرتبطة بها ارتباط وثيق بسبب الدراسات الجينية.

اكثر التغييرات التي حدثت في التصنيفات حدثت على صعيد الجنس، على الرغم من أن هذه المراجعات كان إثباتها أكثر حسما، وغالبا ما يدعمها التحليل الجيني والجزيئي. أكثر إعادات التقدير الملاحظة تشمل الأنقسام التدريجي في شمولية تعريف جنس الليمور إلى أجناس منفصلة لليمور حلقي الذيل كنتيجة لأستضافة أختلافات المورفولوجيّة (التشكلية). يرجع ذلك إلى عدة تنقيحات تصنيفية التي كتبها راسيل ميترمير وبساتين كولن، وغيرهما، وازداد عدد الأنواع الليمور المتعارف عليها من 33 الأنواع والأنواع الفرعية في عام 1994 إلى حوالي 100 عام 2008. مع استمرار أبحاث الصبغيَّات والوراثة الجزيئية، وكذلك الدراسات الميدانية الجارية، لا سيما مع الأنواع الغامضة مثل الليموريات الفأرية فإن عدد فصائل الليمور المعترف بها من المرجح أن يستمر في النمو. ومع ذلك، فقد للزيادة السريعة في عدد الأنواع المعترف بها لديه منتقديه من بين خبراء التصنيف وباحثين الليموريات. منذ أن أعتمتد التصنيفات في النِّهَايَة على مفهوم الأنواع المُستخّدم، فأنصار حماية البيئة في كثير من الأحيان يفضلون التعاريف التي تؤدي إلى تقسيم التجمعات وراثيًا إلى أنواع منفصلة للحصول على الحماية البيئة. ويفضل آخرون تحليل أكثر شمولا.

التشريح ووظائف الأعضاء

تختلف الليموريات في الحجم بشكل كبير. فتشمل أصغر الرئيسيات في العالم وكذلك شملت بعض أكبرها حتي وقت قريب. تتراوح أحجامها الأن بين 30 جرام لليمور مدام بيرث الفأري (Microcebus berthae) و 7-9 كجم لليموريات الصوفية (Indri indri) ولليمور سيفاكا المطوّق (Propithecus diadema). إذ أخذنا الأنواع المنقرضة في الأعتبار نجد أن نطاق الأحجام كان مُمتد ليصل إلى أحجام الغوريلا 160-200 كجم لليموريات الصوفية البدائية.

Close-up of a ruffed lemur's foot, showing the toilet-claw on the second toe and nails on all other toes

تمتلك الليموريات كباقي اللرئيسيات خمسة أصابع وبها أظافر (في الغالب) في أيديها وأقدامها. معظم الليموريات تمتلك أظفر جانبي ومضغوط وممدود يدعي مخلب الأستمالة، على الاصبع الثاني بالقدم ويسخدموه في التنظيف والحك. بالإضافة إلى مخلب الأستمالة، يشترك الليمور مع الهباريات الأخرى بمجموعة متنوعة من الصفات، والتي تشمل الأنف الرطب والعضو الميكيعي يعمل بكامل طاقته والذي يكشف الفيرومونات؛ بار خَلْفَ الحَجاج وعدم وجود خَلْفَ الحَجاج إغلاق (جدار من العظام رقيقة وراء العين)؛ مدارات (مآخذ العظمية التي إحاطة العين) التي لا تواجه بشكل كامل إلى الأمام؛ الفك السفلي (الفك السفلي) عظام اليسار واليمين التي لا تنصهر تماما؛ وصغر في نسبة حجم الدماغ إلى حجم الجسيم إضافة إلى السمات التي يُشاركها مع السعالي البدائية (الهباريات والترسيريات) متضمنة الرحم ذو القرنيين ومشيمة ظهارية مشيمائية. ولأن إبهاهم هو الأصبع الوحيد شبة-المقابل (أي يقع في مقابلة باقي الأصابع) جعلًا حركاتهم أقل استقلالية لباقي الأصابع، وأيديهم أقل إمكانية في فهم واستيعاب والتلاعب في الاجسام. على أقدامهم، لديهم إبهام القدم ختطف على نطاق واسع (اصبع القدم الأول) مما يسهل يمسك أطرافه شجرة. ثمة مفهوم خاطئ شائع هو أن لليمور ذيل قادر على الإمساك بالاشياء، وجدت هذه الصفة فقط في سعدان العالم الجديد، ولا سيما السعادين العنكبوتية من بين الرئيسيات. يعتمد الليمور أيضًا بشكل كبير على حاسة الشم، وهي سمة مشتركة مع معظم الثدييات الأخرى والرئيسيات البدائية، ولكن ليس مع الرئيسيات العليا المعتمده على البصر. حاسة الشم هذه أمر مهم من حيث وسم المناطق بالإضافة إلى توفير إشارة إلى ما إذا كان ليمور آخر هو قابل ليصبح شريك تكاثر.

الليمور هي مجموعة متنوعة من الرئيسيات من حيث التشكل ووظائف الأعضاء. بعض أنواع الليمور، مثل الليمور الشقي والصوفي، يكون أطرافه الخلفية أطول من الأمامية ، ما يجعلها وَثّابات مُمتازة. لليموريات الصوفية نظام هضمي مخصص، واظهار الغدد اللعابية الموسعة، والمعدة واسعة، والمُصْرانُ ( أو المِعَى ) الأَعْوَر ممدود (الأمعاء أقل) التي تسهل التخمير. وذكر أن الليمور القزم مُشعر الأذنين (Allocebus trichotis) لديه لسان طويل جدًا! متيحًا له التغذي على عصارة الزهور. وبالمثل، فإن الليمور أحمر البطن (Eulemur rubriventer) لديه لسان على شكل فرشاة ريشية، أيضا تكييفها بشكل فريد لتتغذى على الرحيق وحبوب اللقاح. طور الآيآي بعض الصفات الفريدة من نوعها بين الرئيسيات، مما يجعلها تبرز من بين أنواع الليمور. وتشمل هذه الصفات النمو بشكل مستمر، أسنان الأمامية شبية بأسنان القوارض لتلتهم من خلال البذور والخشب الصلب؛ كثير التنقل، شعيري الشكل (على شكل خيوط) الاصبع الأوسط لاستخراج الغذاء من فتحات الصغيرة؛ أذن كبيرة، مثل آذان الخفاش للكشف عن الفراغات داخل الأشجار ؛ واستخدام الإشارات الصوتية المولدة ذاتيا إلى العلف. أصبحت الليموريات اِستثنائية لأن لديهم تفاوت كبير في البنية الاجتماعية، وحتى الآن تفتقر عموما لمثنوية الشكل الجنسي في حجم سن الكلاب وتشكل الأسنان. ومع ذلك، بعض الأنواع تميل نحو وجود إناث أكبر، ونوعين من الليمور البني (جنس Eulemur)، والليمور الرأس الرمادي (E.albocollaris) والليمور الأحمر (E.rufus)، تظهر اختلافات في حجم أنياب. . . الليمور البني يعرض مثنوية الشكل الجنسي (الفروق الجنسية في تلوين الفراء)، ولكن الفرق بين الجنسين يختلف من الواضح لافت للنظر، كما هو الحال في الليمور الأسود أزرق العينين (E.macaco)، إلى غير محسوس تقريبا في حالة الليمور البني نوع شائع (E.fulvus).

وقد تم اكتشاف مؤخرًا أنواع بين الليمور لا يقدر البشر التمييز بصريًا بينها، لا سيما داخل الليمور الشقية (Lepilemur) و الليمور الفأري (Microcebus). مع الليمور الشقيّ، قد تم تحديد السلالة تقليديا على أساس الاختلافات المورفولوجية الطفيفة، ولكن الأدلة الجينية الجديدة دعمت إعطاء الأنواع الكاملة لحالة هؤلاء التجمعات في المنطقة. وفي حالة الليمور الفأري، الليمور الفأري الرمادي (M. murinus)، والليمور الفأري الذهبي البني (M. ravelobensis)، والليمور الفاري غودمان (M. lehilahytsara) أعتبر نفس النوع حتى وقت قريب، عندما حددت الاختبارات الجينية لهم كأنواع مُبْهَمه.

الإِثْغار

Lemur deciduous and permanent dentitions

Family	Deciduous dental formula	Permanent dental formula
Cheirogaleidae, Lemuridae	${\tfrac {2.1.3}{2.1.3}}\times 2=24$	${\tfrac {2.1.3.3}{2.1.3.3}}\times 2=36$
Lepilemuridae	${\tfrac {2.1.3}{2.1.3}}\times 2=24$	${\tfrac {0.1.3.3}{2.1.3.3}}\times 2=32$
†Archaeolemuridae	${\tfrac {2.1.3}{2.0.3}}\times 2=22$	${\tfrac {2.1.3.3}{1.1.3.3}}\times 2=34$
†Megaladapidae	${\tfrac {1.1.3}{2.1.3}}\times 2=22$	${\tfrac {0.1.3.3}{2.1.3.3}}\times 2=32$
Indriidae, †Palaeopropithecidae	${\tfrac {2.1.2}{2.1.3}}\times 2=22$	${\tfrac {2.1.2.3}{2.0.2.3}}\times 2=30$
Daubentoniidae	${\tfrac {1.1.2}{1.1.2}}\times 2=16$	${\tfrac {1.0.1.3}{1.0.0.3}}\times 2=18$

التسنين لدي الليمور هو متغاير الأسنان (وجود العديد من الأشكال التضاريسية الأسنان) وتستمد من التسنيين المعتاد لأسلاف الرئيسيات ${\tfrac {2.1.3.3}{2.1.3.3}}$. الليموريات الصوفية والشقية، والآيآي، وكذلك المنقرضة مثل وكسلان الليمور، والليمور القرد وليمور الكوالا خفضت تسنينها، بعد أن فقدت القواطع، الأنياب، أو الضواحك. أَسْنانٌ الأسلاف اللبنية${\tfrac {2.1.3}{2.1.3}}$ ولكن صغار الليموريات الصوفية والآيآي ولليمور الكوالا، الليمور الكسلان، وربما الليمور النسناسي لديهم عدد أقل من الأَسْنانٌ اللَبَنِيَّة.

هناك أيضا اختلافات ملحوظة في التشكل الأسنان وتضاريس الأسنان بين الليموريات. فالليموريات الصوفية على سبيل المثال، لديهم أسنان تأقلمت تمامًا لقص الأوراق وسحق البذور. مشط الأسنان في معظم الليمور القواطع السفلية والأنياب هي مُنْبَطِحه (موجه إلى الأمام بدلًا من كونها مستقيمة) ومتباعدة بشكل جيد، وبالتالي توفير أداة لإما الاستمالة أو الإطعام. على سبيل المثال، الليموريات الصوفية تستخدم مشط أسنانها ليس فقط للاستمالة، ولكن أيضا لانتزاع بذور الكبيرة من قشرة الثمرة الصعبة من فواكه بيليشميديا، بينما لليمور استخدام مش الأسنان الطويلة نسبيا لقطع طريق لحاء شجرة للحث على تدفق شجرة النُسغ. يتم الاحتفاظ بمشط الأسنان نظيف بواسطة التحلساني أو "تحت اللسان"، وهو هيكل متخصص يعمل مثل فرشاة الأسنان لإزالة الشعر وغيرها من فضلات الطعام. يمتد التحلساني أسفل طرف اللسان ويميل مع متقرنة، ونقاط مسننه والمتباعدة بين الأسنان الأمامية.

A six-tooth version of the strepsirrhine toothcomb in a ring-tailed lemur, with canine-like premolars behind it

تفتقد الآيآي والآيآي العملاق المنقرض واليمور الكسلان العملاق المنقرض إلى مشط الأسنان الوظيفي بالهباريات. في حالة ايي ايي تَشكل القواطع اللبنية، والتي فقدت بعد وقت قصير من الولادة، تشير إلى أن أسلافها كان لديها مشط أسنان. تفقد أسنان الحليب هذه بعد وقت قصير من الولادة وتحل محلها الجذور المفتوحة، وتزايد القواطع باستمرار (hypselodont) القواطع.

مشط الأسنان في الليمور يتكون عادة من ستة أسنان (أربعة قواطع ونابين)، على الرغم من أن الليموريات الصوفية والليمور النسناسي، وبعض ليموريات الكسلان لها مشط أسنان من أربعة أسنان بسبب فقدان إما الكلاب أو القاطعة فقط. ولأن سن الكلاب السفلي إما مشمول في مشط الأسنان أو مفقود، يمكن أن انخفاض الأسنان يكون من الصعب ملاحظته، خاصة وأن الضاحك الأول (P2) وغالبا ما تتشكل مثل الكلاب (نابي الشكل) لملء دور الكلاب. في الليمور آكلة أوراق الشجر، باستثناء الليموريات الصوفية، القواطع العلوية متقلصة إلى حد كبير أو غائبة. تستخدم جنبا إلى جنب مع مشط الأسنان في الفك السفلي، وهذا المجمع هو تذكرنا على وسادة التصفح ذوات الحوافر.

الليمور غير مألوفة بين الرئيسيات لتطويرها السريع للأسنان ، خاصة بين الأنواع الكبيرة. على سبيل المثال، لليموريات الصوفية نمو الجسم بطئ نسبيًا ولكن تشكيل الأسنان سريع للغاية. على النقيض من ذلك، الرئيسيات الشبيهة بالإنسان تظهر تطوير أبطأ الأسنان مع زيادة حجم والتطوير المورفولوجية أبطأ. الليمور هي أيضا مرحلة مبكرة من العمر dentally عند الولادة، ويكون الأسنان بصورة كاملة دائمة في الفطام. الليمور عادة ورقيقة مينا الأسنان بالمقارنة مع الرئيسات الشبيهة بالإنسان.rn قد يؤدي هذا في ارتداء اضافية والكسر إلى الأمامي الأسنان (الجبهة) بسبب الاستخدام الكثيف في الاستمالة، والتغذية، والقتال. القليل من المعلومات صحة الأسنان الأخرى المتاحة للالليمور، إلا أن البرية عصابة الذيل الليمور في بيرينتي الاحتياطي الخاصة تظهر أحيانا أنياب الفك العلوي مصاب بخراج (ينظر إليها على أنها جروح مفتوحة على كمامة) وتسوس الأسنان، وربما يعود ذلك إلى أن استهلاك الأطعمة غير أصلية. rn

الحواس

حاسّة الشّمّ، أو الاِسْتِنْشاق، مهم للغاية لليمور وكثيرًا ما يستخدم في التواصل. rn لليمور خَطْم طويل (مقارنة مع الخطوم القصيرة من بسيطات الأنف) التي يعتقد تقليديا لوضع الأنف لترشيح أفضل للروائح، على الرغم من طول الخطم لا يترجم بالضرورة إلى ارتفاع حدة حاسة الشم وليس الحجم النسبي للتجويف الأنف التي يرتبط مع رائحة، ولكن كثافة المستقبلات الشمية. بدلًا من ذلك، قد يسهل الخطم الطويل المضغ.

Lemurs generally have a wet nose, or rhinarium, as well as a longer snout than anthropoid primates.

تشارك الليمور صفة الأنف الرطبة مع باقي الهباريات والعديد من الثدييات الأخرى ولكن ليس مع haplorrhine. وعلى الرغم من زعم أن تعزيز حاسة الشم، هو في الواقع جهاز إحساس التي تعمل باللمس الذي يربط مع الجهاز الميكعي متطورة (VNO). لأن الفيرومونات عادة ما تكونجزيئات غير متقلبة كبير، يتم استخدام أنفها الرطب للمس الأشياء رائحة بعلامات ونقل جزيئات فرمون أسفل النثرة (الأنف منتصف خط المشقوق) إلى VNO عبر القنوات الأنفي الحنكي أن السفر من خلال ثاقبا الثقبة في الحنك الصلب.

للتواصل عن طريق الرائحة، وهو أمر مفيد في الليل، والليمور يترك علامة بالرائحة عن طريق البول وكذلك غدد الرائحة الواقعة على المعصمين، داخل الكوع، المناطق التناسلية، أو الرقبة. الجلد الصفن لمعظم ذكور الليمور لها غدد رائحة. الليمور المطوق وذكور السفاكا لديهم غدة عند قاعدة الرقبة، في حين أن ليمور الخزيران الكبير (Prolemur simus) والليمور حلقي الذيل لديها الغدد داخل الذراعين بالقرب من الإبط. ذكور الليمور حلقي الذيل لديها أيضًا غدد الرائحة في الداخل من سواعدهم، المتاخمة لحفز مثل شوكة، والتي يستخدمونها كقَرَّاضَة، ووقت واحد، لوضع علامات بالرائحة على أغصان الأشجار.rn وكذلك أيضا تمسح ذيولها بين سواعدها ومن ثم تنخرط في "معارك" من خلال التلويح بذيلها لخصومهم.

الليمور (والهباريات بصفة عامة) أقل أعتمادًا على الأبصار من الرئيسيات العليا، نظرا لأنها تعتمد اعتمادا كبيرا على حاسة الشم والكشف الفيروموني. نقرة شبكية العين؛ والتي ينتج عنها حدة البصر العالي، لم تتطور جيدًا. ويعتقد الحاجز خلف محجر العين (أو إغلاق عظمي وراء العين) في haplorrhine الرئيسيات لتحقيق الاستقرار في العين قليلا، والسماح لتطور النقرة. فقط مع شريط خلف محجر العين، لم تتمكن الليموريات من تطويرالنقرة. لذلك، بغض النظر عن نمط نشاطهم (ليلية أو نهارية)، الليمور يحمل إبصار منخفض وتَرَكُّم جَمْع علِ للشبكية. يستطيع الليمور الرؤية بمجال إبصار واسع، مع ذلك، الرئيسيات الشبيهة بالإنسان نظرًا لإختلاف طفيف من حيث الزوايا بين العينين، كما هو موضح في الجدول التالي:

Optical angles and visual fields

	Angle between eyes	Binocular field	Combined field (binocular + periphery)
Lemurs	10–15°	114–130°	250–280°
Anthropoid primates	0°	140–160°	180–190°

رغم أنها تفتقر إلى النقرة فبعض الليمورات النهارية لديها كثرة في الخلايا المخروطية although less clustered, area centralis. هذا المجال المركزي لديه نسبة عالية من خلايا القضيب إلى خلايا المخروط في كثير من الأنواع النهارية التي درست حتى الآن، في حين السعالي النهارية ليس لديهم خلايا قضيب في النقرة الخاصة بهم. مرة أخرى، وهذا يشير إلى انخفاض حدة الإبصار في الليمور عنها في السعالي. وعلاوة على ذلك، يمكن للنسبة الخلية قضيب إلى مخروط يكون متغير حتى بين الأنواع النهارية. على سبيل المثال، sifaka Verreaux لل(Propithecus verreauxi) وindri (Indri indri) لديها سوى عدد قليل من المخاريط الكبيرة المنتشرة على طول هم في الغالب شبكية العين التي يهيمن عليها القضيب. أعين الليمور حلقي الذيل تحتوي على مخروط واحد إلى خمسة قضبان. الليمور الليلية مثل الليمور الفأري والليمور القزم من ناحية أخرى، شبكية العين تتكون كليا من الخلايا القضيب.

Aye-ayes exhibit eyeshine because they have a reflective layer of tissue in the eye, called atapetum lucidum.

منذ الخلايا المخروطية جعل رؤية الألوان الممكنة، وارتفاع معدل انتشار خلايا القضيب في عيون الليمور تشير إلى أنها لم تطور رؤية الألوان. وقد تبين أن معظم الليمور دراستها، والليمور حلقي الذيل، لديهم رؤية اللون الأزرق والأصفر، لكنه يفتقر الى القدرة على التمييز الأشكال الأحمر والأخضر. ونظرا لتعدد الأشكال في جينات أوبسين، الذي رمز لتقبل اللون، قد تحدث نادرا رؤية ثلاثي الألوان في الإناث من عدد قليل من الأنواع الليمور، مثل sifaka Coquerel لل(Propithecus coquereli) والطوقية الليمور الحمراء (Varecia الحمراء). معظم الليمور، وبالتالي، هي إما عامية الألوان أو ثنلونية (ثنائية اللون).

وقد احتفظت معظم الليمور بكيدوم البساط، طبقة عاكسة من الأنسجة في العين، والتي وجدت في العديد من الفقاريات. هذه الصفة غير موجودة في النسناسيات بسيطة الأنف، ويحد من وجودها زيادة حدة البصر في الليمور. بساط المشيمية في الهباريات هي فريد من نوعه بين الثدييات لأنه يتكون من البلورية الريبوفلافين، وتشتت بصري الناتج هو ما يحد البصر. على الرغم من أن البساط يعتبر موجود في كل منطقة في الليمور، يبدو أن هناك استثناءات بين الليمور البنية، مثل الليمور الأسود واليمورالني الشائع، فضلًا عن الليمور المطوق. لأن فيتامين ب2 في البساط لديه ميل إلى الحل والتلاشى عند معالجتها للتحقيق النسيجي، ولكن الاستثناءات لا تزال قابلة للنقاش. لليمور أيضا جفن ثالث يعرف باسم الغشاء الراف، في حين أن معظم الرئيسات الأخرى لديها ثنية هلالية اقل تطورًا. الغشاء الراف يحافظ على القرنية رطبة ونظيفة عن طريق كنس العين.

الاستقلاب

لدى الليمور انخفاض في معدلات استقلاب القاعدي (BMR)، مما يساعدهم على الحفاظ على الطاقة خلال موسم الجفاف، عندما تكون المياه والمواد الغذائية شحيحة. ويمكنها أن تحسين استخدام الطاقة من خلال خفض معدل الاستقلاب إلى 20% أقل من القيم المتوقعة للثدييات من كتلة الجسم المماثلة. على سبيل المثال لدي ليمور الشقي أحمر الذيل (Lepilemur ruficaudatus)، ، واحد من أدنى معدلات الاستقلاب بين الثدييات. قد يكون انخفاض معدل الاستقلاب مرتبط بالنظام الغذائي للعاشبات عمومًا وكتلة الجسم الصغيرة نسبيًا. يظهر الليمور تكيفات سلوكية لاستكمال هذه الصفة، بما في ذلك سلوكيات التشمس، إنحنائه الجلوس، جماعات المجالسة وتقاسم العش، من أجل الحد من فقدان الحرارة والحفاظ على الطاقة. الليمورات القزمة والفارية تظهر دورات موسمية من حالة السبات للحفاظ على الطاقة. قبل موسم الجفاف، فإنها سوف تراكم الدهون في الأنسجة الدهنية البيضاء التي تقع عند قاعدة الذيل والساقين الخلفيتين، مضاعفة بذلك وزنهم. في نهاية موسم الجفاف، قد تنخفض كتلة الجسم إلى نصف ما كان عليه قبل موسم الجفاف. الليمور التي لم تختبر حالات سبات هي أيضا قادرة على اغلاق جوانب عملية الأستقلاب لديهم للحفاظ على الطاقة.

الدراسات البيئة

مدغشقر ليست فقط تحتوي على منطقتين مناخيتين مختلفتين جذريًا، الغابات المطيرة في الشرق والمناطق الجافة في الغرب، ولكن أيضًا التقلبات من الجفاف الممتد إلى الفيضانات والإعاصير. تلك التحديات المناخية والجغرافيةبالإضافة إلى التربة الفقيرة، وإنخفاض إنتاجية النباتات، ونطاقات واسعة من تعقيد النظام البيئي، والافتقار إلى اثمار الاشجار بانتظام (مثل أشجار التين) دفعت تطور الليمور التنوع مورفولوجي وسلوكي هائلة. بقائهم على قيد الحياة قد يتطلب القدرة على تحمل النقيضين باستمرار، وليس المتوسطات السنوية.

الليمور إما حاليا أو سابقا ملأ بيئات ايكولوجية احتلت عادة من قبل النسانيس والسناجب ونقار الخشب، وذوات الحوافر الرعوية. مع تنوع عمليات التأقلم لبيئات ايكولوجية محددة، الموئل المختارة لليمور في الأسر وبعض الأجناس غالبًا ما تكون متميزة للغاية، مما يقلل المنافسة. يمكن أن تتعايش خمسة أنواع من لليمورات الليلية من الغابات الأكثر موسمية في الغرب خلال موسم الأمطار نظرًا لارتفاع وفرة الغذاء. ومع ذلك، ليدوم موسم الجفاف الشديد، ثلاثة من هذه الأنواع الخمسة تستفيد من الأنماط الغذائية المختلفة وسماتها الفسيولوجية تسمح لها بالتعايش مع هذه الظروف: تتغذي الليمورات شوكية العلامة على صمغ الشجر، والليمورات الرشيقة تتغذي على الأوراق، والليمور الفأري العملاق يتغذى أحيانًا على إفرازات الحشرات. النوعين الأخرين، الليمور الفأري الرمادي والليمور القزم ثمين الذيل يجنبا المنافسة عن طريق تقليل النشاط. الليمور الفأري الرمادي يستخدم نوبات السُبات، بينما الليمور القزم ثمين الذيل يميل إلى بيات شتوي كامل. وبالمثل، على الساحل الشرقي تركز الأجناس بأكملها التركيز على الغذاء محددة لتجنب الكثير من التداخل المتخصصة. الليمور البني والليمور المطوق آكلات للفواكهة، والليموريات الصوفية آكلات لأوراق الأشجار وليمور الخيزيران مُتخصص في الخيزيران والأعشاب الأخرى. مرة أخرى، الاختلافات الغذائية الموسمية فضلا عن الفروق الدقيقة في تفضيلات الركازة، طبقات الغابات المستخدمة، ودورة النشاط، والتنظيم الاجتماعي تمكين الأنواع الليمور أن تتعايش، على الرغم من أن هذه المرة الأنواع ترتبط بشكل وثيق ولها أعشاش مماثلة. ينطوي أحد الأمثلة التقليدية على تقسيم الموارد بين ثلاثة أنواع من ليمور الخيزران التي تعيش على مقربة في مناطق الغابات الصغيرة: ليمور الخيزران الذهبي، وليمور الخيزران الكبير، وليمور الخيزران الشرقي الصغير (Hapalemur griseus).. كل يستخدم إما نوعا مختلفا من الخيزران، وأجزاء مختلفة من النبات، أو طبقات مختلفة في الغابة. المغذيات ومحتوى السم (مثل السيانيد) يساعد على تنظيم مجموعة مختارة من الطعام، على الرغم من التفضيلات الغذائية الموسمية ومن المعروف أيضا أن تلعب دورا.

الأنظمة الغذائية من الليمور تشمل folivory، frugivory، وomnivory، مع بعض يجري تكيف للغاية في حين أن آخرين متخصصون في الأطعمة مثل الإفرازات النباتية (صمغ شجرة) والخيزران. في بعض الحالات، وأنماط التغذية الليمور تعود بالفائدة المباشرة على الحياة النباتية الأصلية. عندما الليمور استغلال الرحيق، فإنها قد تكون بمثابة الملقحات طالما لا تلف الأجزاء الفنية للزهرة. في الواقع، العديد من النباتات المزهرة الملغاشية إثبات الصفات لا علاقة لها التلقيح الليمور محددة، وتشير الدراسات إلى أن بعض الأنواع النهارية، مثل الليمور الأحمر البطن والليمور الطوقية، بمثابة الملقحات الرئيسية. المثالين على النباتات التي تعتمد على الليمور للتلقيح الموز الكاذب (Ravenala madagascariensis) وأنواع من أشاة البقوليات ليانا "" Strongylodon cravieniae"" نثر البذور هو شيء آخر من الخدمات التي تقدمها الليمورات. بعد مرورها من خلال القناة الهضمية لليمور، الشجرة وكرمة البذور تظهر وفيات أقل وتنبت أسرع. سلوك المراحيض التي أظهرتها بعض الليمورات قد تساعد في تحسين نوعية التربة وتسهيل نثر البذور. لما لها من أهمية في الحفاظ على غابات صحية، الليمور الثامرة قد توصف بأنها مُتَنافِعات الأنواع الرئيسية.

تتأثر جميع الليموات وخصوصًا الأنواع الصغيرة، من خلال الافتراس وكذلك هي عنصر فريسي هام للحيوانات المفترسة. البشر هم أكثر المعتدين على الليمورات النهارية، على الرغم من المحرمات التي تمنع أحيانًا الصيد والأكل لأنواع معينة من الليمور. وتشمل الحيوانات المفترسة الأخرى الفوسكا والقطط الضالة والكلاب المحلية، والثعابين والطيور الجارحة النهارية، البوم، والتماسيح. النسور العملاقة المنقرضة، بما في ذلك واحد أو نوعين من جنس أكويلا والنسر الملغاشية العملاقة المتوج (Stephanoaetus mahery)، فضلا عن الفوسكا العملاقة (Cryptoprocta spelea)، سابقا كانت تفترس أيضًا الليمور، وربما بما في ذلك حفريات الليمور العملاقة أو ذريتها اليافعة. وجود مثل هؤلاء العمالقة المنقرضيين يشير إلى أن التفاعلات بين الضواري والفرائس التي شملت الليمور كانت أكثر تعقيدا مما هي عليه اليوم. اليوم، حجم المفترس يقتصر على فقط البوم إلى الليمور الأصغر، عادة 100 غرام (3.5 أونصة) أو أقل، في حين أن أكبر الليمور سقوط ضحية إلى الطيور الجارحة النهاري الكبيرة، مثل هارير-هوك المدغشقري (Polyboroides radiatus) والصقر المدغشقري (Buteo brachypterus).

الدراسات العلمية

أوجه التشابه التي يشترك فيها الليمور مع الرئيسيات الشبيهة بالإنسان، مثل النظام الغذائي والتنظيم الاجتماعي، جنبا إلى جنب مع صفاتها الفريدة، جعلت من الليمور أكثر الثدييات المدغشقرية دراسة. وكثيرا ما تركز البحوث على الرابط بين البيئة والتنظيم الاجتماعي، ولكن أيضا على سلوكهم ودراسة علم التشريح فيما يتعلق بوظيفة الأعضاء. الدراسات الخاصة بتاريخ حياتهم وسلوكهم والبيئة ساعد في فهم تطور الرئيسيات، منذ أن أعتقد أنهم يتبادلوا أوجه التشابه مع الرئيسات الأجداد.

الليمور محور سلسلة أفرودية وخطط العمل والأدلة الميدانية والأعمال الكلاسيكية في السلوكيات. ومع ذلك، فقد تمت دراسة أنواع قليلة بدقة حتى الآن، وكانت معظم الأبحاث أولية وتقتصر على مكان واحد. وقد تم نشر العديد من الأبحاث العلمية مؤخرا فقط لشرح الجوانب الأساسية للسلوك والبيئة من الأنواع غير المعروفة جيدا. أعطت الدراسات الميدانية رؤى حول الديناميات السكانية وعلم البيئة التطوري لمعظم الأجناس والكثير من الأنواع. البحوث الطويلة الأمد التي تركز على الأفراد المحددين في مهدها، وقد بدأت فقط لبضع التجمعات. ومع ذلك، فرص التعلم تتضاءل كما تدمير الموائل وعوامل أخرى تهدد وجود تجمعات الليمور في جميع أنحاء الجزيرة.

وذكر الليمور في سجلات رحلات البحارة لما يعود إلى 1608 وسنة 1658 التي تم وصف على الأقل سبعة أنواع للليمور بالتفصيل من قبل التاجر الفرنسي، إتيان دي فلاكورت، الذي ربما كان الجهة الغربية فقط لرؤية وقائع وجود ليمور(انقرضت الآن) عملاق، الذي وصفه تري تري تري تري. في حوالي 1703 بدأ التجار والبحارة جلب الليمور إلى أوروبا وفي ذلك الوقت وصف وشرح جيمس بيتيفر العطار الندني، الليمور النمسي. ابتداء من عام 1751، بدأت الرسام اللندني جورج إدواردز تصف وتوضح بعض الأنواع الليمور، والتي تم تضمينها في عدد قليل من طبعات مختلفة من نظام الطبيعة لكارل لينيوس. في ستينيات وسبعينيات القرن السابع عشر بدأ عالم الطبيعة الفرنسي جورج دي بوفون ولويس جان ماري دوبنتون وصف تشريح عدة أنواع من الليمور. كان أول عالم طبيعي يسافر للتعليق على الليمور فيليبيرت كوميرسون في عام 1771، ومع ذلك كان بيير سونيرات الذي سجل أكبر مجموعة متنوعة من أنواع الليمور خلال أسفاره. خلال القرن 19، كان هناك انفجار في أوصاف وأسماء جديدة الليمور، الذي استغرق في وقت لاحق عقود أن فصل أنواعها.rn خلال هذا الوقت، جمع هواة جمع العينات المحترفين للمتاحف، معارض الوحوش، وخزائن. وكان بعض من هواة الجمع الكبار يوهانس هيلدبراندت وتشارلز ايمانويل فورسيث ماجور. من هذه المجموعات، بالإضافة إلى زيادة الملاحظات من الليمور في بيئاتها الطبيعية، واصل متحف النظاميات شاملًا ألبرت غونتر وجون إدوارد غراي المساهمة في أسماء جديدة لأنواع الليمور الجديدة. ومع ذلك، فإن مساهمات الأبرز منذ هذا القرن تشمل أعمال ألفريد جرانديديير، عالم الطبيعة والمستكشف الذي كرس نفسه لدراسة التاريخ الطبيعي لمدغشقر والسكان المحليين. ومع مساعدة من ألفونس ميلن-إدواردز، اتضحت معظم أنواع الليمور النهارية في هذا الوقت. ومع ذلك، أخذ مجال التسميات التصنيفية لليمور شكله الحديث في العشرينيات والثلاثينيات، وأصبح موحد من قبل إرنست شوارتز عام 1931.

على الرغم من أن تصنيف الليمور قد تطور إلا أنه لم يكن حتى الخمسينيات و الستينيات في الوضع الطبيعي (أو في الموقع) حيث بدأت دراسة سلوك الليمور وبيئته في النمو. قام جان جاك بيتر و أرليت بيتر بجولة في مدغشقر في عام 1956 و 1957 وراقب العديد من أنواع الليمور وإبدا الملاحظات الهامة حول تجمعاتها الاجتماعية والتكاثر. في عام 1960 حيث أستقلت مدغشقر عرض ديفيد أتينبورو فيلم تجاري عن الليمور في أوربا. بتوجيه من جون بوتنر-جانش، الذي أسس مركز ديوك للليمور في عام 1966، سافر أليسون جولي لمدغشقر في عام 1962 لدراسة النظام الغذائي والسلوك الاجتماعي للليمور حلقيّ الذيل وليمور السيفاكا في منطقة بيرينتي الوقائية الخاصة. أوجد جاك بيتر و أرليت بيتر ووألسون جولي حقبة جديدة من الاهتمام في بيئة الليمور وسلوكه وتمت متابعتهم قريبا من قبل علماء الأنثروبولوجيا مثل أليسون ريتشارد، روبرت سوسمان، إيان تاترسال، وغيرها الكثير. في أعقاب الاضطرابات السياسية التي حدثت في منتصف السبعينيات و الثورة المدغشقرية، استأنفت الدراسات الميدانية في الثمانينيات، ويرجع الفضل في ذلك جزئيا إلى تجدد مشاركة مركز ديوك ليمور تحت إشراف سيمونز إلوين وجهود الحفظ لباتريشيا رايت. في العقود التي تلت ذلك، تم بذل جهود جبارة في دراسات الليمور وتم اكتشاف العديد من الأنواع الجديدة.

خارج الموضع الطبيعي للبحوث (أو البحث خارج الموقع) أصبح أيضًا ذا شعبية كبيرة بين الباحثين المتطلعين إلى الإجابة على الأسئلة التي يصعب اختبارها في هذا المجال. على سبيل المثال، الجهود الرامية لسلسلة جينات للليمور الفأري الرمادي سيساعد الباحثين على فهم أي الصفات الوراثية وضعت الرئيسيات جانبًا عن غيرها من الثدييات، وسوف تساعد في نهاية المطاف في فهم أي الصفات الجينية التي وَضَعَت البشر جانِبا عن باقي الرئيسيات الأخرى.rn أحد أهم المرافق البحثية الطَلِيعِيّة لدراسة الليمور هو مركز ديوك ليمور (DLC) في دورهام بولاية نورث كارولينا. فإنه يحافظ على أكبر عدد من تجمعات الليمور في الأسر خارج مدغشقر، وهو ما يكفل البحوث غير العدوانية والتربية في الأسر. وقد أجريت العديد من المشاريع البحثية الهامة هناك، بما في ذلك دراسات في الفاظ الليموروالأبحاث الحركية الأساسية، وتحرك ثنائيات الحركة، وآثار التعقيد الاجتماعي التعليلي المتعدي، والدراسات التي تنطوي على قدرة إدراك الليمور لتنظيم واسترجاع متواليات من الذاكرة. المرافق الأخرى، مثل مؤسسة الحفاظ على ليمور، وتقع بالقرب من مدينة مَيكّا، فلوريدا، قد استضافت أيضًا المشاريع البحثية، مثل التي بدت في قدرة الليمور 'على التحديد التفضيلي لأدوات بناءً على الصفات الوظيفية.

المُحَافَظَةٌ

Lemurs in thespiny forests of Madagascar are threatened by deforestation for the creation of farmland and pasture (above) as well as firewood and charcoal production (below) for cooking fuel.

يهدد الليمور من قبل مجموعة من المشاكل البيئية، بما في ذلك إزالة الغابات، وصيد لحوم الطرائد، العيش في الآسر لتجارة الحيوانات الأليفة الغريبة، وتغير المناخ. جميع الأنواع تتدرجها معاهدة التجارة العالمية لأصناف الحيوان والنبات البري المهدد بالإنقراض (تعرف اختصارًا بـ CITES) الملحق الأول، التي تحظر التجارة في العينات أو الأجزاء، ما عدا للأغراض العلمية. اعتبارا من عام 2005، أدرج الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) 16% من جميع أنواع الليمور بأنها معرض للخطر للغاية، و 23% أنها أنواع مهددة بالانقراض، و 25% باعتبارها غير محصنه، 28% بأنها "بيانات ناقصة"، و8٪ فقط غير مهدده . على مدى الخمس سنوات التالية تم تحديد مؤخرًا ما لا يقل عن 28 نوعًا، وليس لأي منها حالة حفظ مقدرة. يرجح أن يعتبر العديد من الأنواع المهدد منذ أن وصفت فصائل الليمور الجديدة مؤخرًا بأن تكون محصورة في مناطق صغيرة. وبالنظر إلى معدل استمرار تدمير الموائل، يمكن أن تنقرض الأنواع غير المكتشفة قبل أن يتم تحديدها. منذ وصول البشر إلى الجزيرة منذ حوالي 2000 سنة، اختفت جميع الفقاريات المدغشقرية المستوطنة الأكثر من 10 كجم (22 رطل)، بما في ذلك 17 نوعا، 8 أجناس، و 3 عائلات من الليمور. وقد تضمنت لجنة بقاء الأنواع IUCN (IUCN / SSC)، جمعية رتبة الرئيسيات الدولية (IPS)، ومنظمة الحفظ الدولية (CI) ما يصل إلى خمسة الليمور في فترة السنتين الخاصة بهم "أعلى 25 رئيسي مهدد بالانقراض". تضم قائمة 2008 2010 ليمور الخيزران الكبير والليمور رمادي الرأس (Eulemur cinereiceps) والليمور الأسود أزرق العينين (Eulemur flavifrons) وليمور الشمال الشقي (Lepilemur septentrionalis) وسيفاكا الحريري. في عام 2012، خلص تقييم من قبل الفريق المتخصص في الرئيسيات من الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) أن 90٪ من الأنواع الموصوفة ثم 103 من الليمور يجب أن يتم سرد على أنها مهددة على القائمة الحمراء IUCN، مما يجعل الليمور الأكثر المجموعات المهددة بالانقراض من الثدييات. كررت IUCN قلقها في عام 2013، مشيرا إلى أن 90٪ من جميع أنواع الليمور يمكن أن تكون تنقرض في غضون 20 إلى 25 عاما ما لم تنفذ خطة للحماية بتكلفة 7 ملايين دولار أمريكي لمدة 3 سنوات تهدف إلى مساعدة المجتمعات المحلية يمكن تنفيذها.

مدغشقر هي واحدة من أفقر البلدان في العالم، مع ارتفاع معدل النمو السكاني ليصل لـ2.5٪ سنويا، وحوالي 70٪ من السكان يعيشون في مستوى فقر. ثقل كاهل البلاد أيضًا مع مستويات عالية من الديون والموارد المحدودة. قد عقدت هذه القضايا الاجتماعية والاقتصادية جهود الحفظ، على الرغم من أن جزيرة مدغشقر قد تم الاعتراف بها من قبل IUCN / SSC كمنطقة الرئيسيات الحرجة لأكثر من 20 عاما. نظرا لصغيرةأرض المنطقة نسبيًا 587,045 كم2 (226,659 ميل مربع)، بالمقارنة مع غيرها من مناطق التنوع البيولوجي ذات الأولوية العالية ومستويات عالية من التوطن، وتعتبر دولة واحدة من النقاط الساخنة للتنوع البيولوجي الأكثر أهمية في العالم، مع الحفاظ على الليمور كونها عالية الأولوية. وعلى الرغم من التشديد المضاف للحفظ، فليس هناك مؤشر على أن الانقراض الذي بدأ مع وصول البشر قد وصل الى نهايته.

التهديدات في البرية

يُقتل الليمور من أجل الحصول على اللحوم

المصدر الأكبر للمخاوف التي تواجه تجمعات الليمور هو تدمير الموائل وتدهورها. إزالة الغابات يأخذ شكل استخدام الكفاف المحلية، مثل القطع والحرق والزراعة (المشار إليها باسم تافي في مدغشقر)، وإنشاء المراعي للماشية من خلال الحرق، وجمع الأخشاب الشرعي وغير الشرعي لجمع الحطب أو لإنتاج الفحم؛ التعدين التجاري، وقطع الأشجار غير القانوني للأخشاب الصلبة الثمينة للأسواق الخارجية. بعد قرون من التدهور غير المستدام، فضلا عن تدمير الغابات المتصاعدة بسرعة منذ عام 1950، أقل من 60،000 كم2 (23،000 ميل مربع) أو 10٪ من مساحة الأراضي في مدغشقر لا تزال مُشَجّرة. فقط 17،000 كم2 (6،600 ميل مربع) أو 3٪ من مساحة اليابسة في الجزيرة محمي وبسبب الظروف الاقتصادية الصعبة وعدم الاستقرار السياسي، فإن معظم المناطق المحمية تدار ويدافع عنها بغير فعالية. تم وضع بعض المناطق المحمية جانبًا لأنها كانت محمية بشكل طبيعي عن طريق كونها بمناطق نائية ومكان معزول، في كثير من الأحيان على المنحدرات الحادة. المناطق الأخرى، مثل الغابات الجافة والغابات الشوكية بالغرب والجنوب، تتلقي القليل من الحماية ومعرضة لخطر جدي من تعرضها للتدمير.

قد تكون بعض الأنواع في خطر الانقراض حتى من دون إزالة الغاباتبالكامل، مثل الليمور المطوق، والتي تعتبر حساسة جدًا للاضطرابات في الموئل. إذا تتم إزالة الأشجار المثمرة الكبيرة، قد تحافظ الغابة على بعض أفراد الأنواع ونجاح تكاثرها يمكن أن يتأثر لسنوات. التجمعات الصغيرة قد تكون قادرة على الاستمرار في قطع منعزلة من الغابات لمدة 20 إلى 40 سنة بسبب مرات التولَّدٌ الطويلة، ولكن في المدى الطويل، هذه التجمعات قد لا تكون قادر على الحياة والنمو. التجمعات الصغيرة والمنعزلة أيضًا تواجهة خطر الاستئصال من الكوارث الطبيعية وتفشي الأمراض (الأوبئة الحيوانية). اثنين من الأمراض القاتلة لليمور ويمكن أن تؤثر بشدة في تجمعات الليمور المعزولة هي داء المقوسات، الذي ينتشر عن طريق القطط الضالة، وفيروس الحلأ البسيط التي يحملها البشر.

تغير المناخ الكوارث الطبيعية المتصلة بالطقس أيضًا تهدد بقاء الليمور. على مدى السنوات ال 1000 الماضية، المناطق الغربية والمرتفعات قد نمت بجفاف بشكل ملحوظ، ولكن في العقود القليلة الماضية، أصبح الجفاف الشديد على نحو أكثر تواترًا بكثير. هناك دلائل تشير إلى أن إزالة وتجزئة الغابات تعجل من هذا الجفاف التدريجي. ويشعر بآثار الجفاف حتى في الغابات المطيرة. مع انخفاض هطول الأمطار السنوي فالأشجار الكبيرة التي تشكل المظلة عالية تعاني من الفشل في الإثمار وانخفاض في إنتاج أوراق جديدة، والتي تفضلها الليمور آكل الأوراق. يمكن الأعاصير إقتلاع أوراق الشجر وهدم الأشجار المظلة وخلق الانهيارات الأرضية والفيضانات. وبهذا قد تترك تجمعات الليمور دون فاكهة أو أوراق حتى في فصل الربيع التالي، والتي تتطلب منهم العيش على أطعمة الأزمات، مثل النباتات الطفيلية.

يتم اصطياد الليمور للغذاء من قبل المدغشقرين المحليين، إما من أجل الكفاف أو لتزويد سوق اللحوم الفاخرة في المدن الكبرى. معظم المناطق الريفية المدغشقرية لا تعي المقصود من "المهددة بالانقراض"، كما أنها لا تعرف أن صيد الليمور غير القانوني أو أن الليمور لا يوجد سوى في مدغشقر. العديد من المدغشقرين لديهم محرمات، أو "فادي"، عن الصيد وأكل الليمور، ولكن هذا لا يمنع الصيد في مناطق عديدة. على الرغم من الصيد كان تهديدا ليمور السكان في الماضي، فقد أصبح في الآونة الأخيرة تهديدا أكثر خطورة وتدهور الظروف الاجتماعية والاقتصادية. تسببت المصاعب الاقتصادية الناس على التحرك في جميع أنحاء البلاد بحثا عن العمل، مما يؤدي التقاليد المحلية للتفكك. وقد تؤثر فترات الجفاف والمجاعات في تجاوز تقاليد "الفادى" التي تحمي الليمور.أكبر الأنواع، مثل سيفاكا والطوقية الليمور، هي أهداف مشتركة، ولكن كما تصاد أصغر الأنواع أو يتم صيدها عن طريق الخطأ في الافخاخ المعدة للفريسة أكبر. تستطيع مجموعات الصيد المنظمة ذات الخبرة استخدام الأسلحة النارية وحبال الرفع والبنادق قتل ما يصل الى 8-20 لليمور في رحلة واحدة. الجماعات المنظمة لصيد ومصائد الليمور يمكن العثور عليها في كل من المناطق غير المحمية والمناطق النائية من المناطق المحمية. الحدائق الوطنية والمناطق المحمية الأخرى لا تتمتع بحماية كافية من قبل وكالات تطبيق القانون. فهناك عدد قليل جدا من حراس المتنزهات لتغطية مساحات واسعة، والتضاريس في بعض الأحيان داخل الحديقة وعرة للغاية للتحقق بانتظام.

وإن لم يكن كبيرا مثل إزالة الغابات والصيد، وبعض الليمور، مثل الليمور المتوج وغيرها من الأنواع التي تم الاحتفاظ بنجاح في الأسر، يتم الاحتفاظ أحيانا كحيوانات أليفة غريبة من قبل الناس مدغشقر. يتم الاحتفاظ ليمور الخيزران أيضا كحيوانات أليفة، على الرغم من أنها البقاء على قيد الحياة فقط لمدة تصل إلى شهرين. تعيش المقبوض لتجارة الحيوانات الأليفة الغريبة في البلدان الأكثر ثراء لا يعتبر عادة تهديدا بسبب لوائح صارمة لمراقبة الصادرات.

جهود المحافظة عليه

تقطع الأشجار ذات الجودة العالية بطريقة غير شرعية من المتنزهات الوطنية مثل ماروجيجي

وجَهت الليمورات مزيدًا من الاهتمام لمدغشقر ولانواعه المهددة بالانقراض. كذلك تعد بمثابة حيوان رمزي، وأبرزها هو الليمور حلقي الذيل، الذي يعتبر رمزًا للدولة. وُجُود الليمور في المتنزهات الوطنية يساعد في تحريك السياحة البيئية، مما يساعد المجتمعات المحلية خصوصًا التي تعيش في محيط الحدائق الوطنية، نظرًا لأنه يوفر فرص العمل ويتلقى المجتمع نصف رسوم دخول الحديقة. في حالة متنزة رانومافانا الوطني، تتنافس فرص عمل وإيرادات أخرى من الأبحاث العلمية على المدى الطويل السياحة البيئية.

ابتداء من عام 1927، أعلنت حكومة مدغشقر بأن جميع الليموريات "محمية"، من خلال إنشاء المناطق المحمية التي تصنف الآن تحت ثلاث فئات: حدائق وطنية، المحميات الطبيعية المُشَدِّدة، والمحميات الخاصة. يوجد حاليا 18 المتنزهات الوطنية، و5 محميات محضة الطبيعة، و 22 احتياطيات خاصة، فضلا عن العديد من المحميات الخاصة الصغيرة الأخرى، مثل محيمة بيرينتي ومحمية سانت لوسي الخاصة، وكلاهما بالقرب فورت دوفين. جميع المناطق محمية، باستثناء محميات خاصة، تضم ما يقرب من 3% من مساحة مدغشقر وتتم إدارتها من قبل متنزهات مدغشقر الوطنية، فضلا عن غيرها من المنظمات غير الحكومية، بما في ذلك منظمة الحماية الدولية، وجمعية الحفاظ على الحياة البرية، والصندوق العالمي للطبيعة. يتم تغطية معظم أنواع الليمور من قبل هذه الشبكة من المناطق المحمية، وعدد قليل من الأنواع يمكن العثور عليها في الحدائق أو الاحتياطيات متعددة.

ومما يسهل أيضًا الحفاظ عليها من قبل مجموعة الحيوانات بمدغشقر، وهي جمعية تضم ما يقرب من 40 حدائق الحيوان والمنظمات المتصلة بها، بما في ذلك مركز ديوك لليمور، و دوريل الحفاظ على الحياة البرية الثقة، وحديقة حيوان سانت لويس. هذه المنظمات الدولية غير الحكومية تدعم بارك إيفولوينا المدغشقرية يساعد على حماية محمية بيتامبونا والمناطق المحمية الأخرى، ويشجع على البحث الميداني، وبرامج التربية، وخطط الحفظ، والتعليم في حدائق الحيوان. واحد من المشاريع الرئيسية الأخرى المعنية بإطلاق سراح الليمور المطوق الأبيض-الأسود المأسورة، والمصممة للمساعدة في إعادة التجمعات المتضائلة ​​داخل محمية بيتامبونا.

حقول الأرز تحل تدريجيًا محل موائل الليمور، خاصةً في الجزء الأوسط من الجزيرة.

وهناك حاجة إلى ممرات موئل لربط هذه المناطق المحمية بحيث لا تصبح التجمعات الصغيرة معزولة. في سبتمبر 2003 في ديربان، جنوب أفريقيا، وعد الرئيس السابق لمدغشقر مارك رافالومانانا إلى مضاعفة حجم المناطق المحمية ثلاث أضعاف في الجزيرة في خمس سنوات. وأصبح هذا يعرف باسم "رؤيةديربان". في يونيو 2007 تضمنت لجنة التراث العالمي على جزء كبير من الغابات المطيرة الشرقية في مدغشقر باعتبارها مواقع جديدة التراث العالمي لليونسكو.

تخفيف عبء الديون قد يساعد مدغشقر بحماية تنوعها البيولوجي. مع الأزمة السياسية عام 2009، وقد انتشر قطع الأشجار غير المشروع وتهدد الآن الغابات المطيرة في شمال شرق البلاد، بما في ذلك تجمعات الليمور فيها والسياحة البيئية التي تعتمد عليها المجتمعات المحلية.

يتم الاحتفاظ بتجمعات الليمور الأسيره خارج مدغشقر في العديد من حدائق الحيوان، على الرغم من أن تنوع الأنواع محدود. السيفاكا، على سبيل المثال، لا تبقى على قيد الحياة بشكل جيد في الأسر، لذلك توجد في عدد قليل من المرافق. أكبر عدد من تجمعات الليمور الأسيره يمكن العثور عليها في مركز ديوك لليمور، التي تشمل البحوث بدون التعدي عليها وحفظها (على سبيل المثال إنسال الحيوانات الحبيسة)، والتعليم العام. مستعمرة ليمور آخرى كبيرة بمدينة ميكا محمية ليمور تديره مؤسسة حماية الليمور، التي تستضيف أيضًا البحوث الليمور.

مواضيع متعلقة

• ليمور مطوق

المراجع

الكتب المرجعية

• Ankel-Simons، F. (2007). Primate Anatomy (ط. 3rd). Academic Press. ISBN:0-12-372576-3. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Blunt، W.؛ Stearn، W.T. (2002). Linnaeus: the compleat naturalist. Princeton University Press. ISBN:978-0-691-09636-0. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Campbell، C. J.؛ Fuentes، A.؛ MacKinnon، K. C.؛ Bearder، S. K.؛ last = Stumpf، R. M، المحررون (2011). Primates in Perspective (ط. 2nd). Oxford University Press. ISBN:978-0-19-539043-8. {{استشهاد بكتاب}}: عمود مفقود في: |editor5= (مساعدة)

• Hartwig، W. (2011). "Chapter 3: Primate evolution". ص. 19–31. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

• دُوِي: 10.1007/978-0-387-34810-0_6
  This citation will be automatically completed in the next few minutes. You can jump the queue or expand by hand

• Fichtel، C.؛ Kappeler، P. M. (2010). "Chapter 19: Human universals and primate symplesiomorphies: Establishing the lemur baseline". في Kappeler، P. M.؛ Silk، J. B. (المحررون). Mind the Gap: Tracing the Origins of Human Universals. Springer. ISBN:978-3-642-02724-6. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Garbutt، N. (2007). Mammals of Madagascar, A Complete Guide. A&C Black Publishers. ISBN:978-0-300-12550-4. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Goodman، S.M.؛ Benstead، J.P.، المحررون (2003). The Natural History of Madagascar. University of Chicago Press. ISBN:0-226-30306-3.

• Flynn، J.J.؛ Wyss، A.R. (2003). "Mesozoic Terrestrial Vertebrate Faunas: The Early History of Madagascar's Vertebrate Diversity". ص. 34–40. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Krause، D.W. (2003). "Late Cretaceous Vertebrates of Madagascar: A Window into Gondwanan Biogeography at the End of the Age of Dinosaurs". ص. 40–47. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Burney، D.A. (2003). "Madagascar's Prehistoric Ecosystems". ص. 47–51. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Goodman، S.M.؛ Ganzhorn، J.U.؛ Rakotondravony، D. (2003). "Introduction to the Mammals". ص. 1159–1186. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Schmid، J.؛ Stephenson، P.J. (2003). "Physiological Adaptations of Malagasy Mammals: Lemurs and Tenrecs Compared". ص. 1198–1203. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Birkinshaw، C.R.؛ Colquhoun، I.C. (2003). "Lemur Food Plants". ص. 1207–1220. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Goodman، S.M. (2003). "Predation on Lemurs". ص. 1221–1228. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Ganzhorn، J. U.؛ Goodman، S. M.؛ Dehgan، A. (2003). "Effects of Forest Fragmentation on Small Mammals and Lemurs". ص. 1228–1234. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Yoder، A.D. (2003). "Phylogeny of the Lemurs". ص. 1242–1247. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Godfrey، L.R.؛ Jungers، W.L. (2003). "Subfossil Lemurs". ص. 1247–1252. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Fietz، J. (2003). "Primates: Cheirogaleus, Dwarf Lemurs or Fat-tailed Lemurs". ص. 1307–1309. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Kappeler، P.M.؛ Rasoloarison، R.M. (2003). "Microcebus, Mouse Lemurs,Tsidy". ص. 1310–1315. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Overdorff، D.J.؛ Johnson، S. (2003). "Eulemur, True Lemurs". ص. 1320–1324. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Mutschler، T.؛ Tan، C.L. (2003). "Hapalemur, Bamboo or Gentle Lemur". ص. 1324–1329. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Jolly، A. (2003). "Lemur catta, Ring-tailed Lemur". ص. 1329–1331. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Vasey، N. (2003). "Varecia, Ruffed Lemurs". ص. 1332–1336. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Thalmann، U.؛ Ganzhorn، J.U. (2003). "Lepilemur, Sportive Lemur". ص. 1336–1340. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Thalmann، U. (2003). "Avahi, Woolly Lemurs". ص. 1340–1342. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Thalmann، U.؛ Powzyk، J. (2003). "Indri indri, Indri". ص. 1342–1345. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Richard، A. (2003). "Propithecus, Sifakas". ص. 1345–1348. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Sterling، E. (2003). "Daubentonia madagascariensis, Aye-aye". ص. 1348–1351. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Wright، P.C.؛ Andriamihaja، B. (2003). "The conservation value of long-term research: a case study from the Parc National de Ranomafana". ص. 1485–1488. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Mittermeier، R.A.؛ Konstant، W.R.؛ Rylands، A.B. (2003). "Lemur Conservation". ص. 1538–1543. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Sargent، E.L.؛ Anderson، D. (2003). "The Madagascar Fauna Group". ص. 1543–1545. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Britt، A.؛ Iambana، B.R.؛ Welch، C.R.؛ Katz، A.S. (2003). "Restocking of Varecia variegata variegata in the Réserve Naturelle Intégrale de Betampona". ص. 1545–1551. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

• Goodman، S.M.؛ Patterson، B.D.، المحررون (1997). Natural Change and Human Impact in Madagascar. Smithsonian Institution Press. ISBN:978-1-56098-682-9.

• Simons، E.L. (1997). "Chapter 6: Lemurs: Old and New". ص. 142–166. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

• Gould، L.؛ Sauther، M.L.، المحررون (2006). Lemurs: Ecology and Adaptation. Springer. ISBN:978-0-387-34585-7.

• Gould، L.؛ Sauther، M.L. (2006). "Preface". Lemurs: Ecology and Adaptation. ص. vii–xiii. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
• Tattersall، I. (2006). "Chapter 1: Origin of the Malagasy Strepsirhine Primates". Lemurs: Ecology and Adaptation. ص. 3–18. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
• Jolly، A.؛ Sussman، R.W. (2006). "Chapter 2: Notes on the History of Ecological Studies of Malagasy Lemurs". ص. 19–40. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Godfrey، L.R.؛ Jungers، W.L.؛ Schwartz، G.T. (2006). "Chapter 3: Ecology and Extinction of Madagascar's Subfossil Lemurs". ص. 41–64. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Cuozzo، F.P.؛ Yamashita، N. (2006). "Chapter 4: Impact of Ecology on the Teeth of Extant Lemurs: A Review of Dental Adaptations, Function, and Life History". ص. 67–96. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Fietz، J.؛ Dausmann، K.H. (2006). "Chapter 5: Big Is Beautiful: Fat Storage and Hibernation as a Strategy to Cope with Marked Seasonality in the Fat-Tailed Dwarf Lemur (Cheirogaleus medius)". ص. 97–110. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Curtis، D.J. (2006). "Chapter 7: Cathemerality in Lemurs". ص. 133–158. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Sterling، E.J.؛ McCreless، E.E. (2006). "Chapter 8: Adaptations in the Aye-aye: A Review". Lemurs: Ecology and Adaptation. ص. 159–184. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
• Johnson، S.E. (2006). "Chapter 9: Evolutionary Divergence in the Brown Lemur Species Complex". ص. 187–210. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Irwin، M.T. (2006). "Chapter 14: Ecologically Enigmatic Lemurs: The Sifakas of the Eastern Forests (Propithecus candidus, P. diadema, P. edwardsi, P. perrieri, and P. tattersalli)". ص. 305–326. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Powzyk، J.A.؛ Mowry، C.B. (2006). "Chapter 16: The Feeding Ecology and Related Adaptations of Indri indri". ص. 353–368. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Tan، C.L. (2006). "Chapter 17: Behavior and Ecology of Gentle Lemurs (Genus Hapalemur)". ص. 369–382. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Wright، P.C. (2006). "Chapter 18: Considering Climate Change Effects in Lemur Ecology". ص. 385–402. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Ratsimbazafy، J. (2006). "Chapter 19: Diet Composition, Foraging, and Feeding Behavior in Relation to Habitat Disturbance: Implications for the Adaptability of Ruffed Lemurs (Varecia variegata editorium) in Manombo Forest, Madagascar". ص. 403–422. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Junge، R.E.؛ Sauther، M. (2006). "Chapter 20: Overview on the Health and Disease Ecology of Wild Lemurs: Conservation Implications". ص. 423–440. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

• Groves، C.P. (2005). "Strepsirrhini". في Wilson، D.E.؛ Reeder، D.M (المحررون). Mammal Species of the World: A Taxonomic and Geographic Reference (ط. 3rd). مطبعة جامعة جونز هوبكينز. ص. 111–184. ISBN:978-0-8018-8221-0. OCLC:62265494. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Harcourt، C. (1990). "Introduction". في Thornback، J (المحرر). Lemurs of Madagascar and the Comoros: The IUCN Red Data Book (PDF). World Conservation Union. ISBN:978-2-88032-957-0. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Hartwig، W.C.، المحرر (2002). The primate fossil record. Cambridge University Press. ISBN:978-0-521-66315-1.

• Godfrey، L.R.؛ Jungers، W.L. (2002). "Chapter 7: Quaternary fossil lemurs". ص. 97–121. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

• Jolly، A. (1966). Lemur Behavior. Chicago: University of Chicago Press. ISBN:978-0-226-40552-0. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Linnaeus، C. (1754). Museum Adolphi Friderici Regis. Stockholm: Typographia Regia. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Linnaeus, Carl (1758). Systema Naturae (باللاتينية). Holmiae: Laurentii Salvii. Vol. 1. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (help)

• Mittermeier، R.A.؛ Tattersall، I.؛ Konstant، W.R.؛ Meyers، D.M.؛ Mast، R.B. (1994). Lemurs of Madagascar. Illustrated by S.D. Nash (ط. 1st). Conservation International. ISBN:1-881173-08-9. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Mittermeier، R.A.؛ Konstant، W.R.؛ Hawkins، F.؛ Louis، E.E.؛ Langrand، O.؛ Ratsimbazafy، J.؛ Rasoloarison، R.؛ Ganzhorn، J.U.؛ Rajaobelina، S.؛ Tattersall، I.؛ Meyers، D.M. (2006). Lemurs of Madagascar. Illustrated by S.D. Nash (ط. 2nd). Conservation International. ISBN:1-881173-88-7. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Nield، T. (2007). Supercontinent: Ten Billion Years in the Life of Our Planet. Harvard University Press. ISBN:978-0-674-02659-9. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Nowak، R.M. (1999). Walker's Mammals of the World (ط. 6th). Johns Hopkins University Press. ISBN:0-8018-5789-9. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Osman Hill، W.C. (1953). Primates Comparative Anatomy and Taxonomy I—Strepsirhini. Edinburgh Univ Pubs Science & Maths, No 3. Edinburgh University Press. OCLC:500576914. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Platt، M.؛ Ghazanfar، A.، المحررون (2010). Primate Neuroethology. Oxford University Press. ISBN:978-0-19-532659-8.

• Cartmill، M. (2010). "Chapter 2: Primate Classification and Diversity". Primate neuroethology. ص. 10–30. ISBN:978-0-19-532659-8. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Plavcan، J.M.؛ Kay، R.؛ Jungers، W.L.؛ van Schaik، C.، المحررون (2001). Reconstructing behavior in the primate fossil record. Springer. ISBN:978-0-306-46604-5.

• Godfrey، L.R.؛ Petto، A.J.؛ Sutherland، M.R. (2001). "Chapter 4: Dental ontogeny and life history strategies: The case of the giant extinct indroids of Madagascar". ص. 113–157. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

• Preston-Mafham، K. (1991). Madagascar: A Natural History. Facts on File. ISBN:978-0-8160-2403-2. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Ross، C.F.؛ Kay، R.F.، المحررون (2004). Anthropoid Origins: New Visions (ط. 2nd). Springer. ISBN:978-0-306-48120-8.

• Ross، C.F.؛ Kay، R.F. (2004). "Chapter 1: Evolving Perspectives on Anthropoidea". ص. 3–41. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
• Kirk، C.E.؛ Kay، R.F. (2004). "Chapter 22: The Evolution of High Visual Acuity in the Anthropoidea". ص. 539–602. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

• Rowe، N. (1996). The Pictorial Guide to the Living Primates. Pogonias Press. ISBN:978-0-9648825-1-5. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Ruud، J. (1970). Taboo: A Study of Malagasy Customs and Beliefs (ط. 2nd). Oslo University Press. ASIN:B0006FE92Y. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Sussman، R.W. (2003). Primate Ecology and Social Structure. Pearson Custom Publishing. ISBN:978-0-536-74363-3. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

• Tattersall، I. (1982). "The Living Species of Malagasy Primates". The Primates of Madagascar. Columbia University Press. ISBN:0-231-04704-5. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)

وصلات خارجية

• مركز ليمور ديوك مرفق بحثي وحماية وتعليم.
• مؤسسة حماية الليمور مرفق بحثي وحماية وتعليم.
• ليمورات مدغشقر معلومات حول الليمورات والمتنزهات الوطنية الموجودة هناك.
• موقع حديقة حيوان برونكس يعرض حياة الليمور تم إنشاؤه من قبل جمعية حماية الحياة البرية التي توفر أشرطة فيديو وصور عن الليمور وكذلك الوسائل التعليمية للمعلمين وأولياء الأمور
• بي بي سي نيتشر الليمور: من أصغر رئيسيات الكوكب، الليمور الفأري، الليمور حلقي الذيل واليمور الصوفي. الأخبار والأصوات والفيديو.

قالب:وصلة مقالة جيدة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة