قلح: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تصنيف التحويلات (1)
This contribution was added by Bayt al-hikma 2.0 translation project
سطر 1: سطر 1:
[[ملف:Calculus-2.jpg|تصغير|جير الأسنان]]
#تحويل [[قلح (توضيح)]]
'''جير الأسنان''' أو طبقة القلح هي عبارة عن طبقة لزجة شفافة أو بيضاء من البكتيريا و[[لعاب|اللعاب]] وفتات الطعام تتجمع على [[أسنان|الأسنان]], وان لم تنتزع بالتنظيف اليومي تتصلب لتصبح حصى متماسكة, ويعد الجير هو السبب الأساسي لحدوث ألتهاب اللثة, فهو يهيج اللثة ويفصل بينها وبين جذور الأسنان مكونا فراغات وهذه الفراغات قد تمتلئ بفتات الطعام والصديد ويسبب هذا أحمرارا ونزفا للثة عند عمليه تنظيف الأسنان, وأن أهمل جير الأسنان ولم يعالج يحدث أرتخاء للأسنان وفي النهاية يكون أقتلاعها محتوما.
{{تحويلة إلى توضيح}}
و قد تظهر الجير على شكلين:
فوق خطّ اللثة حيث يكون الجير مرئيا
تحت خطّ اللثة حيث يتشكّل في الجيوب بين الأسنان واللثث.<ref name="جيرالأسنان|الطبي">[http://www.altibbi.com/مصطلحات-طبية/امراض-الاسنان/قلح-الاسنان قلح الاسنان,جير الأسنان ( Dental tartar ) | اسباب اعراض علاج | القاموس الطبي<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160919055121/http://www.altibbi.com:80/مصطلحات-طبية/امراض-الاسنان/قلح-الاسنان |date=19 سبتمبر 2016}}</ref>[[ملف:Plaque accumulation.jpg|تصغير|398x398بك|تراكم جير فوق جير متكلس]]

== أصل الكلمة ==
تأتي الكلمة من الكلمة اللاتينية ''calculus''  التي تعني «حجر صغير» ومن ''calx''  «الحجر الجيري»،<ref>{{L&S|calx2|calx|ref}}</ref> ومن المحتمل أن تكون مرتبطة بالكلمة [[اللغة اليونانية|اليونانية]] χάλιξ  التي تعني «حجر صغير، أو حصاة»، التي يرجع أثرها إلى جذر اللغة الهندية الأوروبية البدائية «انقسام، تفريق». يُستخدم مصطلح ''الجير'' لوصف أنواع مختلفة من الحجارة. أدى هذا إلى العديد من الكلمات الحديثة، بما في ذلك «الحساب calculate» (استخدام الحجارة لأغراض رياضية)، و«طبقة الجير calculus»، التي استُخدمت في القرن الثامن عشر من أجل وصف تراكم المعادن في أجسام الإنسان والحيوان، مثل حصوات الكلى والمعادن على الأسنان.<ref name="OETYMD">{{OEtymD|calculus}} {{OEtymD|chalk}}</ref>

من ناحية أخرى، يوجد مصطلح القلح باللغة اليونانية أيضًا (''tartaron'')، ولكن بصفته مصطلحًا يصف الغطاء الأبيض داخل البراميل، المعروف أيضًا باسم طرطرات البوتاسيوم والمعروف كذلك باسم زبدة الطرطير. استُخدم هذا المصطلح من أجل وصف فوسفات الكالسيوم الموجودة على الأسنان في أوائل القرن التاسع عشر.<ref>{{OEtymD|tartar}}</ref>

== تكون الجير ==
يتكون جير الأسنان من كل من المكونات غير العضوية (المعدنية) والعضوية (الخلي وخارج الخلوي). تتراوح نسبة المعادن في طبقة الجير من 40-60٪ تقريبًا، اعتمادًا على موقعها في الأسنان، وتتكون بشكل أساسي من بلورات [[فوسفات الكالسيوم]] منظمة على أربع مراحل معدنية رئيسية،<ref name="auto">{{cite journal|vauthors=Jin Y, Yip HK|title=Supragingival calculus: formation and control|journal=Critical Reviews in Oral Biology and Medicine|volume=13|issue=5|pages=426–41|year=2002|pmid=12393761|doi=10.1177/154411130201300506|url=http://hub.hku.hk/bitstream/10722/53188/1/80780.pdf}}</ref> مدرجة هنا بترتيب تناقص نسبة الفوسفات إلى الكالسيوم:

* هيدروكسيل أباتيت Ca5(PO4)3OH.
* هويتلو كيت Ca9(Mg,Fe)(PO4)6(PO3OH).
* فوسفات ثماني الكالسيوم Ca8H2(PO4)6.5H2O.
* وبروشيت CaHPO4·2H2O.

المكون العضوي هو نحو 85٪ خلوي و15٪ خارج خلوي. كثافة الخلية داخل لويحة الأسنان والجير عالية جدًا، وتتكون من نحو 200,000,000 خلية لكل مليغرام.<ref name="auto1">{{cite journal|vauthors=Socransky SS, Haffajee AD|title=Dental biofilms: difficult therapeutic targets|journal=Periodontology 2000|volume=28|issue=1|pages=12–55|year=2002|pmid=12013340|doi=10.1034/j.1600-0757.2002.280102.x}}</ref><ref>{{cite journal|vauthors=Socransky SS, Haffajee AD|title=Periodontal microbial ecology|journal=Periodontology 2000|volume=38|issue=1|pages=135–87|year=2005|pmid=15853940|doi=10.1111/j.1600-0757.2005.00107.x}}</ref> الخلايا الموجودة في الجير هي بكتيرية في المقام الأول، ولكنها تشتمل أيضًا على نوع واحد على الأقل من الأركيا (''العصوانيات الفموية'') والعديد من أنواع الخمائر (''مثل المبيضات البيضاء''). تتكون المصفوفة العضوية خارج الخلوية في الجير في المقام الأول من البروتينات والدهون (الأحماض الدهنية، الدهون الثلاثية، الغليكوليبيدات، والدهون الفسفورية)، وكذلك الحمض النووي خارج الخلوي. توجد أيضًا كميات ضئيلة من الحبيبات الدقيقة الغذائية والبيئية في جير الأسنان، بما في ذلك البروتينات اللعابية، والحمض النووي النباتي،<ref name="auto2">{{cite journal|vauthors=Warinner C, Rodrigues JF, Vyas R, Trachsel C, Shved N, Grossmann J, Radini A, Hancock Y, Tito RY, Fiddyment S, Speller C, Hendy J, Charlton S, Luder HU, Salazar-García DC, Eppler E, Seiler R, Hansen LH, Castruita JA, Barkow-Oesterreicher S, Teoh KY, Kelstrup CD, Olsen JV, Nanni P, Kawai T, Willerslev E, von Mering C, Lewis CM, Collins MJ, Gilbert MT, Rühli F, Cappellini E|display-authors=6|title=Pathogens and host immunity in the ancient human oral cavity|journal=Nature Genetics|volume=46|issue=4|pages=336–44|date=April 2014|pmid=24562188|pmc=3969750|doi=10.1038/ng.2906}}</ref> وبروتينات الحليب،<ref>{{cite journal|vauthors=Warinner C, Hendy J, Speller C, Cappellini E, Fischer R, Trachsel C, Arneborg J, Lynnerup N, Craig OE, Swallow DM, Fotakis A, Christensen RJ, Olsen JV, Liebert A, Montalva N, Fiddyment S, Charlton S, Mackie M, Canci A, Bouwman A, Rühli F, Gilbert MT, Collins MJ|display-authors=6|title=Direct evidence of milk consumption from ancient human dental calculus|journal=Scientific Reports|volume=4|pages=7104|date=November 2014|pmid=25429530|pmc=4245811|doi=10.1038/srep07104|bibcode=2014NatSR...4E7104W}}</ref> وحبيبات النشا،<ref>{{cite journal|title=Starch granules, dental calculus and new perspectives on ancient diet|journal=Journal of Archaeological Science|volume=36|issue=2|pages=248–255|year=2009|doi=10.1016/j.jas.2008.09.015|vauthors=Hardy K, Blakeney T, Copeland L, Kirkham J, Wrangham R, Collins M}}</ref> وألياف النسيج،<ref>{{cite journal|vauthors=Dewhirst FE, Chen T, Izard J, Paster BJ, Tanner AC, Yu WH, Lakshmanan A, Wade WG|title=The human oral microbiome|journal=Journal of Bacteriology|volume=192|issue=19|pages=5002–17|date=October 2010|pmid=20656903|pmc=2944498|doi=10.1128/JB.00542-10}}</ref> وجزيئات الدخان.<ref>{{cite journal|vauthors=Hardy K, Buckley S, Collins MJ, Estalrrich A, Brothwell D, Copeland L, García-Tabernero A, García-Vargas S, de la Rasilla M, Lalueza-Fox C, Huguet R, Bastir M, Santamaría D, Madella M, Wilson J, Cortés AF, Rosas A|display-authors=6|title=Neanderthal medics? Evidence for food, cooking, and medicinal plants entrapped in dental calculus|journal=Die Naturwissenschaften|volume=99|issue=8|pages=617–26|date=August 2012|pmid=22806252|doi=10.1007/s00114-012-0942-0|hdl=10261/79611|bibcode=2012NW.....99..617H}}</ref>

== تشكل الجير ==
لم تفهم عملية تكون الجير من لويحة الأسنان جيدًا حتى الآن. يتشكل الجير بنسبة أكبر على الأسطح الشدقية (الخدية) لأضراس الفك العلوي وعلى الأسطح اللسانية في قواطع للفك السفلي. تعاني هذه المناطق من ارتفاع تدفق اللعاب بسبب قربها من فوهات الغدد اللعابية النكفية والغدة تحت اللسان. يتكون الجير تحت اللثة ويصبح داكن اللون عادة بوجود البكتيريا المخضبة بالأسود، التي تكون خلاياها مغلفة بطبقة من الحديد يُحصل عليها من الهيم أثناء نزيف اللثة.<ref>{{cite journal|vauthors=Soukos NS, Som S, Abernethy AD, Ruggiero K, Dunham J, Lee C, Doukas AG, Goodson JM|title=Phototargeting oral black-pigmented bacteria|journal=Antimicrobial Agents and Chemotherapy|volume=49|issue=4|pages=1391–6|date=April 2005|pmid=15793117|pmc=1068628|doi=10.1128/aac.49.4.1391-1396.2005}}</ref> يتكون جير الأسنان عادةً في طبقات إضافية يمكن رؤيتها بسهولة باستخدام كل من الميكروسكوب الإلكتروني والمجهر الضوئي. تتشكل هذه الطبقات أثناء أحداث التكلس الدورية للويحة السنية، ولكن توقيت هذه الأحداث ومحفزاتها غير مفهومة جيدًا. يختلف تكون الجير بشكل كبير بين الأفراد وفي أماكن مختلفة داخل الفم. حُددت العديد من المتغيرات المؤثرة على تشكيل الجير في الأسنان، بما في ذلك العمر والجنس والخلفية العرقية والنظام الغذائي والموقع في تجويف الفم، والنظافة الفموية، وتكوين اللويحة البكتيرية، والعوامل الوراثية عند المضيف، والوصول إلى رعاية الأسنان المهنية، والإعاقات الجسدية، والأمراض الجهازية وتعاطي التبغ والأدوية.<ref name="auto3">{{cite journal|vauthors=Jepsen S, Deschner J, Braun A, Schwarz F, Eberhard J|title=Calculus removal and the prevention of its formation|journal=Periodontology 2000|volume=55|issue=1|pages=167–88|date=February 2011|pmid=21134234|doi=10.1111/j.1600-0757.2010.00382.x}}</ref>

== مراجع ==
{{مراجع}}

== انظر أيضا ==
* [[علم ميكروبات الفم]]

<gallery>
ملف:Dental scaler.JPG|أداة يدوية يستخدمها أطباء الأسنان في إزالة الجير
ملف:dental instrument to remove Calculus 1.JPG|ألة لإزالة الجير تعمل بالاهتزازات فوق الصوتية
</gallery>

{{طب دواعم السن}}
{{شريط بوابات|طب|طب أسنان}}
{{مرض الأسنان المكتسب|state=collapsed}}
{{ضبط استنادي}}

{{بذرة طب أسنان}}
{{روابط شقيقة|commons=Dental calculus}}
[[تصنيف:اضطرابات أنسجة دواعم السن]]
[[تصنيف:حشف]]
[[تصنيف:علم أمراض مخاطية الفم]]

نسخة 14:56، 19 أبريل 2020

جير الأسنان

جير الأسنان أو طبقة القلح هي عبارة عن طبقة لزجة شفافة أو بيضاء من البكتيريا واللعاب وفتات الطعام تتجمع على الأسنان, وان لم تنتزع بالتنظيف اليومي تتصلب لتصبح حصى متماسكة, ويعد الجير هو السبب الأساسي لحدوث ألتهاب اللثة, فهو يهيج اللثة ويفصل بينها وبين جذور الأسنان مكونا فراغات وهذه الفراغات قد تمتلئ بفتات الطعام والصديد ويسبب هذا أحمرارا ونزفا للثة عند عمليه تنظيف الأسنان, وأن أهمل جير الأسنان ولم يعالج يحدث أرتخاء للأسنان وفي النهاية يكون أقتلاعها محتوما. و قد تظهر الجير على شكلين: فوق خطّ اللثة حيث يكون الجير مرئيا

تحت خطّ اللثة حيث يتشكّل في الجيوب بين الأسنان واللثث.[1]

تراكم جير فوق جير متكلس

أصل الكلمة

تأتي الكلمة من الكلمة اللاتينية calculus  التي تعني «حجر صغير» ومن calx  «الحجر الجيري»،[2] ومن المحتمل أن تكون مرتبطة بالكلمة اليونانية χάλιξ  التي تعني «حجر صغير، أو حصاة»، التي يرجع أثرها إلى جذر اللغة الهندية الأوروبية البدائية «انقسام، تفريق». يُستخدم مصطلح الجير لوصف أنواع مختلفة من الحجارة. أدى هذا إلى العديد من الكلمات الحديثة، بما في ذلك «الحساب calculate» (استخدام الحجارة لأغراض رياضية)، و«طبقة الجير calculus»، التي استُخدمت في القرن الثامن عشر من أجل وصف تراكم المعادن في أجسام الإنسان والحيوان، مثل حصوات الكلى والمعادن على الأسنان.[3]

من ناحية أخرى، يوجد مصطلح القلح باللغة اليونانية أيضًا (tartaron)، ولكن بصفته مصطلحًا يصف الغطاء الأبيض داخل البراميل، المعروف أيضًا باسم طرطرات البوتاسيوم والمعروف كذلك باسم زبدة الطرطير. استُخدم هذا المصطلح من أجل وصف فوسفات الكالسيوم الموجودة على الأسنان في أوائل القرن التاسع عشر.[4]

تكون الجير

يتكون جير الأسنان من كل من المكونات غير العضوية (المعدنية) والعضوية (الخلي وخارج الخلوي). تتراوح نسبة المعادن في طبقة الجير من 40-60٪ تقريبًا، اعتمادًا على موقعها في الأسنان، وتتكون بشكل أساسي من بلورات فوسفات الكالسيوم منظمة على أربع مراحل معدنية رئيسية،[5] مدرجة هنا بترتيب تناقص نسبة الفوسفات إلى الكالسيوم:

  • هيدروكسيل أباتيت Ca5(PO4)3OH.
  • هويتلو كيت Ca9(Mg,Fe)(PO4)6(PO3OH).
  • فوسفات ثماني الكالسيوم Ca8H2(PO4)6.5H2O.
  • وبروشيت CaHPO4·2H2O.

المكون العضوي هو نحو 85٪ خلوي و15٪ خارج خلوي. كثافة الخلية داخل لويحة الأسنان والجير عالية جدًا، وتتكون من نحو 200,000,000 خلية لكل مليغرام.[6][7] الخلايا الموجودة في الجير هي بكتيرية في المقام الأول، ولكنها تشتمل أيضًا على نوع واحد على الأقل من الأركيا (العصوانيات الفموية) والعديد من أنواع الخمائر (مثل المبيضات البيضاء). تتكون المصفوفة العضوية خارج الخلوية في الجير في المقام الأول من البروتينات والدهون (الأحماض الدهنية، الدهون الثلاثية، الغليكوليبيدات، والدهون الفسفورية)، وكذلك الحمض النووي خارج الخلوي. توجد أيضًا كميات ضئيلة من الحبيبات الدقيقة الغذائية والبيئية في جير الأسنان، بما في ذلك البروتينات اللعابية، والحمض النووي النباتي،[8] وبروتينات الحليب،[9] وحبيبات النشا،[10] وألياف النسيج،[11] وجزيئات الدخان.[12]

تشكل الجير

لم تفهم عملية تكون الجير من لويحة الأسنان جيدًا حتى الآن. يتشكل الجير بنسبة أكبر على الأسطح الشدقية (الخدية) لأضراس الفك العلوي وعلى الأسطح اللسانية في قواطع للفك السفلي. تعاني هذه المناطق من ارتفاع تدفق اللعاب بسبب قربها من فوهات الغدد اللعابية النكفية والغدة تحت اللسان. يتكون الجير تحت اللثة ويصبح داكن اللون عادة بوجود البكتيريا المخضبة بالأسود، التي تكون خلاياها مغلفة بطبقة من الحديد يُحصل عليها من الهيم أثناء نزيف اللثة.[13] يتكون جير الأسنان عادةً في طبقات إضافية يمكن رؤيتها بسهولة باستخدام كل من الميكروسكوب الإلكتروني والمجهر الضوئي. تتشكل هذه الطبقات أثناء أحداث التكلس الدورية للويحة السنية، ولكن توقيت هذه الأحداث ومحفزاتها غير مفهومة جيدًا. يختلف تكون الجير بشكل كبير بين الأفراد وفي أماكن مختلفة داخل الفم. حُددت العديد من المتغيرات المؤثرة على تشكيل الجير في الأسنان، بما في ذلك العمر والجنس والخلفية العرقية والنظام الغذائي والموقع في تجويف الفم، والنظافة الفموية، وتكوين اللويحة البكتيرية، والعوامل الوراثية عند المضيف، والوصول إلى رعاية الأسنان المهنية، والإعاقات الجسدية، والأمراض الجهازية وتعاطي التبغ والأدوية.[14]

مراجع

  1. ^ قلح الاسنان,جير الأسنان ( Dental tartar ) | اسباب اعراض علاج | القاموس الطبي نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ قالب:L&S
  3. ^ Harper, Douglas. "calculus". قاموس علم اشتقاق الألفاظ. Harper, Douglas. "chalk". قاموس علم اشتقاق الألفاظ.
  4. ^ Harper, Douglas. "tartar". قاموس علم اشتقاق الألفاظ.
  5. ^ Jin Y، Yip HK (2002). "Supragingival calculus: formation and control" (PDF). Critical Reviews in Oral Biology and Medicine. ج. 13 ع. 5: 426–41. DOI:10.1177/154411130201300506. PMID:12393761.
  6. ^ Socransky SS، Haffajee AD (2002). "Dental biofilms: difficult therapeutic targets". Periodontology 2000. ج. 28 ع. 1: 12–55. DOI:10.1034/j.1600-0757.2002.280102.x. PMID:12013340.
  7. ^ Socransky SS، Haffajee AD (2005). "Periodontal microbial ecology". Periodontology 2000. ج. 38 ع. 1: 135–87. DOI:10.1111/j.1600-0757.2005.00107.x. PMID:15853940.
  8. ^ Warinner C، Rodrigues JF، Vyas R، Trachsel C، Shved N، Grossmann J، وآخرون (أبريل 2014). "Pathogens and host immunity in the ancient human oral cavity". Nature Genetics. ج. 46 ع. 4: 336–44. DOI:10.1038/ng.2906. PMC:3969750. PMID:24562188.
  9. ^ Warinner C، Hendy J، Speller C، Cappellini E، Fischer R، Trachsel C، وآخرون (نوفمبر 2014). "Direct evidence of milk consumption from ancient human dental calculus". Scientific Reports. ج. 4: 7104. Bibcode:2014NatSR...4E7104W. DOI:10.1038/srep07104. PMC:4245811. PMID:25429530.
  10. ^ Hardy K، Blakeney T، Copeland L، Kirkham J، Wrangham R، Collins M (2009). "Starch granules, dental calculus and new perspectives on ancient diet". Journal of Archaeological Science. ج. 36 ع. 2: 248–255. DOI:10.1016/j.jas.2008.09.015.
  11. ^ Dewhirst FE، Chen T، Izard J، Paster BJ، Tanner AC، Yu WH، Lakshmanan A، Wade WG (أكتوبر 2010). "The human oral microbiome". Journal of Bacteriology. ج. 192 ع. 19: 5002–17. DOI:10.1128/JB.00542-10. PMC:2944498. PMID:20656903.
  12. ^ Hardy K، Buckley S، Collins MJ، Estalrrich A، Brothwell D، Copeland L، وآخرون (أغسطس 2012). "Neanderthal medics? Evidence for food, cooking, and medicinal plants entrapped in dental calculus". Die Naturwissenschaften. ج. 99 ع. 8: 617–26. Bibcode:2012NW.....99..617H. DOI:10.1007/s00114-012-0942-0. hdl:10261/79611. PMID:22806252.
  13. ^ Soukos NS، Som S، Abernethy AD، Ruggiero K، Dunham J، Lee C، Doukas AG، Goodson JM (أبريل 2005). "Phototargeting oral black-pigmented bacteria". Antimicrobial Agents and Chemotherapy. ج. 49 ع. 4: 1391–6. DOI:10.1128/aac.49.4.1391-1396.2005. PMC:1068628. PMID:15793117.
  14. ^ Jepsen S، Deschner J، Braun A، Schwarz F، Eberhard J (فبراير 2011). "Calculus removal and the prevention of its formation". Periodontology 2000. ج. 55 ع. 1: 167–88. DOI:10.1111/j.1600-0757.2010.00382.x. PMID:21134234.

انظر أيضا