غراب مألوف: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 89: سطر 89:


=== التَّاريخُ التَّطوُّرِي ===
=== التَّاريخُ التَّطوُّرِي ===
تطور الغُراب المألوف في [[العالم القديم]] وعبر [[بيرنجيا|جسر بيرنغ البري]] إلى أمريكا الشمالية.<ref>[[#Marzluff|Marzluff and Angell]], p. 86</ref> حددت الدراسات الجينية الحديثة، التي فحصت [[حمض نووي|الحمض النووي]] للغُربان المألوفه من جميع أنحاء العالم، أن الطيور تقع في [[فرع حيوي|أصنوفتين]] على الأقل: أصنوفة [[كاليفورنيا]] الموجودة فقط في جنوب غرب [[الولايات المتحدة]]، وأصنوفة المنطقة المتجمد الشمالية الموجودة في بقية أنحاء نصف الكرة الشمالي. تبدو الطيور من كلا الأصنوفتين متشابهة، ولكن المجموعات مختلفة وراثيًا وبدأت في التشعب منذ حوالي مليوني عام.<ref>{{cite journal |author= Omland KE|author2= Tarr CL|author3= Boarman WI|author4= Marzluff JM|author5= Fleischer RC |year=2000 |title=Cryptic genetic variation and paraphyly in ravens |journal=Proceedings of the Royal Society B |volume=267 |issue= 1461|pages=2475–2482|doi=10.1098/rspb.2000.1308 |pmid= 11197122 |pmc= 1690844}}</ref>


تشير النتائج أنه بناءً على [[دنا متقدرة|الحمض النووي للميتوكوندريا]]، فإن الغُربان المألوفه من بقية الولايات المتحدة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بتلك الموجودة في أوروبا وآسيا أكثر من تلك الموجودة في أصنوفة كاليفورنيا،<ref name=USGS>{{cite web|url=http://www.werc.usgs.gov/news/2000-12-19.html|title=California Ravens Are a Breed Apart|accessdate=2007-05-11|author=US Geological Survey}}</ref> وأن الغُربان المألوفه في أصنوفة كاليفورنيا تكون أكثر ارتباطًا بغُراب تشيهواهوان أكثر من تلك الموجودة في أصنوفة المنطقة المتجمدة الشمالية.<ref name="Feld05">{{cite journal| last=Feldman| first=Christopher R.|author2=Omland, Kevin E. |date=March 2005| title=Phylogenetics of the common raven complex (''Corvus'': Corvidae) and the utility of ND4, COI and intron 7 of the β-fibrinogen gene in avian molecular systematics| journal=Zoologica Scripta|volume=34| issue=2| pages=145–156|doi=10.1111/j.1463-6409.2005.00182.x}}</ref> ترتبط الغُربان في أصنوفة المنطقة المتجمدة الشمالية ارتباطًا وثيقًا بالزاغ الأبقع أكثر من ارتباطها بأصنوفة كاليفورنيا، وبالتالي، فإن أنواع الغُراب المألوف كما هي جرى تعيينها تقليديًا تعتبر من النوع [[شبه عرق|الشبه عرقي]].

== الوصف ==
== الوصف ==
== التوزيع والسكن ==
== التوزيع والسكن ==

نسخة 09:37، 28 سبتمبر 2020

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

غُراب مألوف


حالة الحفظ

أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا [1]
المرتبة التصنيفية نوع[2][3]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الطائفة: الطيور
الرتبة: عصفوريات Passeriformes
الفصيلة: غرابيات Corvidae
الجنس: غراب Corvus
النوع: غراب أسحم
الاسم العلمي
Corvus corax [2][4]
Linnaeus، 1758
 
خريطة انتشار الكائن

معرض صور غراب مألوف  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

الغُراب المألوف (الاسم العلمي: Corvus corax)، والَّذِي يُعرِّفُ أيضًا باسم الغُراب الأسود أو الغُرابُ الغَربِيُّ أو الغُرابُ الشَّمالِيُّ؛ هو طائِر كبِير من الجواثِمِ لوَّنهُ أسود بالكامل وهو الأكثر انتشارًا بين جميع الغرابيَّات حيثُ يُوجد في جمِيع أَنحاءِ نِصفِ الكُرة الأَرضِيَّةِ الشَّمالِيِّ. هُناك ما لا يَقِلُّ عن ثمانِيةِ نُويعات مِنهُ مع اختلافات طفيفة في المظهر، على الرغم من أن الأبحاث الحديثة قد أظهرت اختلافات جِينِيَّةُ كبيرة بين سكان المناطق المختلفة.[5] يُعد الغُراب المألوف واحد من أكبر نوعين من الغرابيَّات إلى جانب الغُراب سميك المنقار (الاسم العلمي: Corvus crassirostris)، ورُبَّما يكون أثقل طائِر من الجواثم (الاسم العلمي: Passeriformes). يبلغ متوسط طوله عند النضج 63 سنتيمتر (25 بوصة) و1.2 كيلوغرام (2.6 رطل) في الكتلة.[6] ويمكن أن تعيش الغربان المألوفه أكثر من 23 عامًا في البرية، على الرغم من أن عمرها الافتراضي أقصر إلى حد كبير، والتي يتم تجاوزها فقط من قِبَل عدد قليل من الأنواع الأسترالية مثل طَائِر التَعرِيشة السَاتَانيّ (الاسم العلمي: Ptilonorhynchus violaceus ) ورُبَّما طائر القيثارة (الاسم العلمي: Menura). قد تسافر الطيور الصغيرة في قطعان ولكنها تتزاوج لاحقًا مدى الحياة، حيث يدافع كل زوج عن منطقة ما.

تعايشت الغُربان المألوفه مع البشر لآلاف السنين وفي بعض المناطق كانت كثيرة جدًا لدرجة أن الناس اعتبروها آفات.[5] يرجع جزء من نجاحها كفصيلة إلى نظامها متنوع الغذاء: فهي بارعة للغاية وتنتهز الفرص لإيجاد مصادر للتغذية، حيث تتغذى على الجيف، والحشرات، والحبوب، والتوت، والفواكه، والحيوانات الصغيرة، والطيور المعشعشة، ومخلفات الطعام.

قدمت بعض التجارب البارزة في حل المشكلات أدلّة على أن الغُراب المألوف ذكي بشكل غير عادي. فقد كان على مر القرون موضوع الأساطير والفولكلور والفن والأدب.[6] وفي العديد من الثقافات، ومنها الثقافات الأصلية في الدول الاسكندنافية وأيرلندا القديمة وويلز وبوتان والساحل الشمالي الغربي لأمريكا الشمالية وسيبيريا وشمال شرق آسيا، تم تَبجِيل الغُراب المألوف كرمز روحي أو مخلوق مُتألِّه.[7]

التَّصنِيف

كان الغُراب المألوف أحدُّ الأنواع العدِيدةِ الَّتِي وصفَّها أصلًا كارولوس لينيوس في طبعته العاشرة من كتابه «نظام الطبيعة» عام 1758م، ولا يزال يحمل اسمه الأصلي، أي الغُراب المألوف «Corvus corax».[8] وهو نوع من جنس الغرابيات «Corvus» المشتق من الكلمة اللاتينية التي تعني «الغُراب». الصفة المحددة، أي المألوف «corax» هي المرادف اللاتيني للكلمة اليونانية «κόραξ» التي تعني «الغُراب» أو «الزاع».[9]

لدى الكلمة الإنجليزية الحديثة «Raven» مرادفات في جميع اللغات الجرمانية الأخرى،[10] ومنها «hrafn» في اللغة النرويجية القديمة (وبالتالي الآيسلندية الحديثة) و«hraban» في اللغة الألمانية العليا القديمة،[11] وكلها تنحدر من اللغة الألمانية المبكرة «khrabanas».[12] تم استخدام كلمة اسكتلندية قديمة «corby» أو «corbie»، وهي تشبه كلمة «corbeau» الفرنسية، لِطائر غراب الجيف (الاسم العلمي: Corvus corone).[13]

الأسماء الجمعية القديمة لمجموعة من الغُربان (أو على الأقل الغُراب المألوف) تشمل «القسوة» و«المؤامرة».[14] أما من الناحية العملية، فيستخدم معظم المتحدثين باللغة الإنجليزية كلمة «القطيع» الأكثر عُمومية.

التَّوصِيف

أقرب الطيور للغُراب المألوف هم الغُراب بُني العُنق (الاسم العلمي: Corvus ruficollis) والزاغ الأبقع (الاسم العلمي: Corvus albus ) في أفريقيا وغُراب تشيهواهوان (الاسم العلمي: Corvus cryptoleucus) في جنوب غرب أمريكا الشمالية.[15] في حين أن بعض السلطات اعترفت بما يصل إلى 11 نوعًا فرعيًا لهذا الغراب،[16] إلا أن البعض الآخر يعترف بثمانية أنواع فقط وهي كالتالي:[17]

التَّصْنِيفُ النُويعي الصُّورة التَّوزِيع مُلاحِظات
الغُراب المألوف، غرب شمال أوراسيا من أوروبا شرقًا إلى بحيرة بايكال، جنوبًا إلى منطقة القوقاز وشمال إيران. يمتلك منقارًا مقوسًا وقصيرًا نسبيًا، والذين يعيشون في جنوب غرب أوروبا (منها جزر البليار وكورسيكا وسردينيا) لديهم منقار أكثر تقوسًا وأجنحة أقصر من النوع الشائع «النموذجي»، مما دفع بعض السلطات إلى الاعتراف بها كنوع فرعي منفصل، أي الغراب الهسباني (النُويعة الهسبانيَّة).
النُويعة المتبدّلة، الغُراب الآيسلندي آيسلندا وجزر فارو يكون أقل لمعانًا من النُويعة الأساسّة أو النوع الشائع (المألوف)، وهو متوسط الحجم وقواعد ريش رقبته بيضاء (تكون غير مرئية من مسافة بعيدة). هُنالك شكل أبيض وأسود منقرض منه وكان يوجد فقط في جزر فارو وعرف باسم الغٌراب الأبقع (الشكل المبيضّ من النُويعة المُتبدِّلة) الاسم العلمي للون الأسود منه هو (الشكل النمطي من النُويعة المُتبدِّلة).
النُويعة الغُرابيَّة الدونيَّة، غُراب جنوب أوراسيا. من اليونان شرقًا إلى شمال غرب الهند وآسيا الوسطى وغرب الصين، ولكن ليس في منطقة الهيمالايا. يكون أكبر من الشكل التقليدي، ولكن له ريش حلق قصير نسبيًا (شعيرات). ريشها أسود بشكل عام، على الرغم من أن لون رقبتها وصدرها بني مشابه لتلك الموجودة لدى الغُراب بُني العُنق؛ يتضح هذا أكثر عند اهتراء الريش. غالبًا ما تكون قواعد ريش رقبتها بيضاء تقريبًا، على الرغم من تباين لونها إلى حد ما.

يستخدم اسم النويعة اللورانسيّة (يكتب أيضًا «lawrencii» أو «laurencii») أحيانًا بدلاً من النُويعة الغرابيّة الدونيّة. وهو يقوم على المجموعات في السند والتي وصفها هيوم في عام 1873م،[18] ويفضل استخدامه في بعض الأحيان، لأن نوع عينة النُويعة الغرابيّة الدونيّة التي جمعها نيكولاي سيفرتزوف ربما تكون غرابًا بني العنق. تعرف الأعداد المقتصرة على منطقة السند في باكستان والمناطق المجاورة في شمال غرب الهند أحيانًا باسم غُراب البنجاب.[19]

النويعة الطنجيَّة، غراب شمال أفريقيا. شمال أفريقيا وجزر الكناري. أصغر الأنواع الفرعية، مع ريش أقصر على الحلق ولمعان زيتي واضح لريشها. مناقيرها قصيرة ولكنها قوية بشكل ملحوظ، وقنّتها مقوسة بقوة. يعتبر غُراب جزر الكناري أكثر بنيّةً من غُراب شمال أفريقيا، مما دفع بعض السلطات إلى معاملتها على أنها سلالات منفصلة مع الحفاظ على اسم الأخير وهو النُويعة الطنجيَّة والأول المعروف باسم النُويعة الكناريّة.
النُويعة التبتيّة، غُراب التبت جبال الهيمالايا. أكبر الأنواع الفرعية وأكثرها لمعانًا، ولديه أطول ريش حلق. منقاره كبير ولكنه أقل بروزًا من منقار النُويعة الأساسيّة وقواعد ريش رقبته رمادية.
C. c. kamtschaticus,

غُراب كامتشاتكا.

شمال شرق آسيا. يتداخل في السلالات الشائعة في منطقة بحيرة بايكال. يكون متوسط الحجم بين النُويعة الأساسيّة والغُراب المألوف ويمتلك منقارَا أكبر وأسمك بشكل واضح من السلالة الشائعة.
النُويعة الأساسيّة، الغُراب الشمالي. شمال أمريكا الشمالية وجرينلاند. لديه جسم كبير وأكبر منقار، وريشه شديد اللمعان وريش حلقها متطور بشكل جيد.
النُويعة المجيَّبَة، الغراب الغربي. جنوب وسط أمريكا الشمالية وأمريكا الوسطى. أصغر، مع منقار أصغر وأضيق من النُويعة الأساسيّة. أعداده في أقصى جنوب غرب الولايات المتحدة وشمال غرب المكسيك (ومنها جزر ريفياخيخيدو) هم الأقل في أمريكا الشمالية. يتم تضمينه في بعض الأحيان تحت اسم النُويعة المجيَّبَة بينما تعرفه السلطات الأخرى على أنه نوع فرعي مختلف، وهو الغُراب الجنوبي الغربي، النُويعة الكلاريونيّة.[20][21]

التَّاريخُ التَّطوُّرِي

تطور الغُراب المألوف في العالم القديم وعبر جسر بيرنغ البري إلى أمريكا الشمالية.[22] حددت الدراسات الجينية الحديثة، التي فحصت الحمض النووي للغُربان المألوفه من جميع أنحاء العالم، أن الطيور تقع في أصنوفتين على الأقل: أصنوفة كاليفورنيا الموجودة فقط في جنوب غرب الولايات المتحدة، وأصنوفة المنطقة المتجمد الشمالية الموجودة في بقية أنحاء نصف الكرة الشمالي. تبدو الطيور من كلا الأصنوفتين متشابهة، ولكن المجموعات مختلفة وراثيًا وبدأت في التشعب منذ حوالي مليوني عام.[23]


تشير النتائج أنه بناءً على الحمض النووي للميتوكوندريا، فإن الغُربان المألوفه من بقية الولايات المتحدة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بتلك الموجودة في أوروبا وآسيا أكثر من تلك الموجودة في أصنوفة كاليفورنيا،[24] وأن الغُربان المألوفه في أصنوفة كاليفورنيا تكون أكثر ارتباطًا بغُراب تشيهواهوان أكثر من تلك الموجودة في أصنوفة المنطقة المتجمدة الشمالية.[25] ترتبط الغُربان في أصنوفة المنطقة المتجمدة الشمالية ارتباطًا وثيقًا بالزاغ الأبقع أكثر من ارتباطها بأصنوفة كاليفورنيا، وبالتالي، فإن أنواع الغُراب المألوف كما هي جرى تعيينها تقليديًا تعتبر من النوع الشبه عرقي.

الوصف

التوزيع والسكن

السلوك

الافتراس

التكاثر

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ The IUCN Red List of Threatened Species 2021.3 (بالإنجليزية), 9 Dec 2021, QID:Q110235407
  2. ^ أ ب IOC World Bird List Version 6.3 (بالإنجليزية), 21 Jul 2016, DOI:10.14344/IOC.ML.6.3, QID:Q27042747
  3. ^ IOC World Bird List. Version 7.2 (بالإنجليزية), 22 Apr 2017, DOI:10.14344/IOC.ML.7.2, QID:Q29937193
  4. ^ World Bird List: IOC World Bird List (بالإنجليزية) (6.4th ed.), International Ornithologists' Union, 2016, DOI:10.14344/IOC.ML.6.4, QID:Q27907675
  5. ^ أ ب Australian Bird and Bat Banding Scheme Satin Bowerbird نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ أ ب "Los cuervos pueden ser tan inteligentes como un niño de tres años". 26 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-09-27.
  7. ^ Jones، Noragh (1995). Power of Raven, Wisdom of Serpent. Floris Books. ISBN:978-0-940262-66-9.
  8. ^ Linnaeus, Carl (1758). Systema naturae per regna tria naturae, secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis. Tomus I. Editio decima, reformata (باللاتينية). Holmiae. (Laurentii Salvii). p. 105. C. ater, dorso caerulescente, cauda subrotundata.
  9. ^ Goodwin, p. 144
  10. ^ Simpson، D. P. (1979). Cassell's Latin Dictionary (ط. 5th). London: Cassell Ltd. ص. 155. ISBN:978-0-304-52257-6.
  11. ^ κόραξ. هنري جورج ليدل; روبرت سكوت; A Greek–English Lexicon في مشروع بيرسيوس.
  12. ^ "Raven". Online Etymology Dictionary. مؤرشف من الأصل في 2017-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2007-05-14.
  13. ^ "Baltimore Bird Club. Group Name for Birds: A Partial List". مؤرشف من الأصل في 2020-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-03.
  14. ^ "University of California Golf Club. List of Collective Nouns". مؤرشف من الأصل في 2010-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-16.
  15. ^ Goodwin, pp. 70–72
  16. ^ Marzluff, J. M. (2009). "Common Raven (Corvus corax)". pp. 638–639 in Handbook of the Birds of the World. Bush-shrikes to Old World Sparrows. del Hoyo, J., Elliott, A. and Christie, D. A. (eds.). Lynx Edicions, Barcelona. (ردمك 978-84-96553-50-7)
  17. ^ Clements, J. F. (2007). The Clements Checklist of the Birds of the World. 6th edition. Christopher Helm. (ردمك 978-0-7136-8695-1)
  18. ^ Rasmussen, PC؛ Anderton, JC (2005). Birds of South Asia: The Ripley Guide. Volume 2. Smithsonian Institution & Lynx Edicions. ص. 600–601.
  19. ^ Dickinson, E.C.؛ Dekker, R.W.R.J.؛ Eck, S.؛ Somadikarta, S. (2004). "Systematic notes on Asian birds. 45. Types of the Corvidae". Zool. Verh. Leiden. ج. 350: 111–148. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14.
  20. ^ Ali, S؛ S D Ripley (1986). Handbook of the birds of India and Pakistan (ط. 2nd). Oxford University Press. ج. 5. ص. 261–265.
  21. ^ Eates, KR (1939). "The distribution and nidification of the Indian (Punjab) Raven (Corvus corax laurencei Hume) in Sind". Journal of the Bombay Natural History Society. ج. 40 ع. 4: 747–750. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28.
  22. ^ Marzluff and Angell, p. 86
  23. ^ Omland KE؛ Tarr CL؛ Boarman WI؛ Marzluff JM؛ Fleischer RC (2000). "Cryptic genetic variation and paraphyly in ravens". Proceedings of the Royal Society B. ج. 267 ع. 1461: 2475–2482. DOI:10.1098/rspb.2000.1308. PMC:1690844. PMID:11197122.
  24. ^ US Geological Survey. "California Ravens Are a Breed Apart". اطلع عليه بتاريخ 2007-05-11.
  25. ^ Feldman، Christopher R.؛ Omland, Kevin E. (مارس 2005). "Phylogenetics of the common raven complex (Corvus: Corvidae) and the utility of ND4, COI and intron 7 of the β-fibrinogen gene in avian molecular systematics". Zoologica Scripta. ج. 34 ع. 2: 145–156. DOI:10.1111/j.1463-6409.2005.00182.x.