ذكرها ابن مماتي في أعمال الأشمونين،[22] وأرضها اليوم تابعة لناحية ديروط الشريف.[31]
الروّاحه
ذكرها ابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[12] ومحلها اليوم «حوض الرواحه» التابع لناحية الأشمونين.[32]
المرج الشرقي والغربي
ذكرها ابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[29] وأرضها اليوم تابعة لناحية الأشمونين.[33]
أنصنا
من النواحي القديمة، أسسها الإمبراطور الروماني هادريان سنة 183م باسم «أنطينوبولس»، في موقع قرية مصرية قديمة كانت تسمى «بيسا»، ولما دخل العرب سمّوها «أنصنا»،[34] وذكرها ابن مماتي[4] وابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[24] ولكنها خربت في أوائل القرن الثالث عشر الهجري، وأُلحقت أرضها بقرية الشيخ عبادة.[35]
باط
ذكرها ابن مماتي[6] وابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[24] ومحلها «حوض باط» التابع لناحية أسمو العروس.[36]
جزيرة الحجر
ذكرها ابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[11] وأرضها اليوم تابعة لناحية البياضية.[37]
جزيرة دروة سربام
ذكرها ابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[11] وأرضها اليوم تابعة لناحيتي نزلة العوامر والحوطا.[38]
حصة بنشها
ذكرها ابن مماتي[39] وابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[18] وأرضها اليوم تابعة لناحية بني أحمد.[40]
دمشاو شلول
ذكرها ابن مماتي[23] وابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[18] ومحلها اليوم «حوض غياضة الوسطاني» و«حوض غياضة القبلي» التابعين لناحية سمالوط.[41]
دير العسل
ذكرها ابن مماتي[5] وابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[17] وأرضها اليوم تجاور ناحيتي طهنشا وبني أحمد.[42]
قبالة التلادة
ذكرها ابن مماتي في أعمال الأشمونين، وقال هي من توابع سملّوط،[28] ومحلها اليوم «حوض الشيخ تلادة» التابع لناحية دير سمالوط.[43]
مقطون
ذكرها ابن الجيعان في أعمال الأشمونين،[19] وأرضها اليوم موزعة على نواحي إبشادات وشعراوي ونزلة حرز.[44]
.svg){kind=small}