دان يورغنسن

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
دان يورغنسن
(بالدنماركية: Dan Jørgensen)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 

معلومات شخصية
الميلاد 12 يونيو 1975 (49 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
أودنسه  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة مملكة الدنمارك  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين
منصب
وزير المناخ والطاقة والمرافق العامة
في وزير الأغذية والفلاحة وصيد الأسماك (من 12/12/2013 إلى 28/06/2015)
النائب التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين

البرلمان الأوروبي

(20 يوليوز 2004 – 12 دجنبر 2013)
بداية 27 يونيو 2019
سبقه لارس كريستيان ليليهولت (وزير الطاقة والمناخ والمرافق العامة)
الحياة العملية
التعلّم العلوم السياسية في جامعة آرهوس وجامعة واشنطن
المدرسة الأم جامعة آرهوس  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
تخصص أكاديمي العلوم السياسية
شهادة جامعية درجة الماجستير في العلوم السياسية
المهنة سياسي[1]،  ووزير  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب الديمقراطيين الاشتراكيين  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغات الدنماركية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
التيار التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين
الجوائز
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات

نبذة تعريفية[عدل]

دان يورغنسن هو وزير وسياسي دنماركي، ولد في 12 يونيو 1975 في أودنسه في الدنمارك.[3][4][5] نشط حزبياً في الحزب الاشتراكي الديمقراطي أو حزب الديمقراطيين الاشتراكيين، ويشغل حاليا منصب وزير المناخ والطاقة والمرافق العامة في حكومة رئيسة الوزراء مته فريدريكسن. كما شغل في السابق منصب وزير الأغذية والفلاحة وصيد الأسماك في عهد رئيسة الوزراء هيلي تورنينج-شميت.[6] كما عَمِلَ ما بين سنتي 2004 وَ 2013 كعضو في البرلمان الأوروبي عن حزب الديمقراطيين الاشتراكيين، كعضو من حزب الاشتراكيين الأوروبيين.

نشأته وتعليمه[عدل]

ترعرع يورغنسن في قرية مورود الواقعة بجزيرة فونين الدنماركية، والتحق فيما بعد  بالمدرسة الثانوية في نوردفاينز جينمنازيوم، ثم تخرج في جامعة آرهوس، التي حصل منها على درجة الماجستير في العلوم السياسية، كما درس أيضا العلوم السياسية في جامعة واشنطن.[7][8]

مساره السياسي[عدل]

عضو في البرلمان الأوروبي ما بين 2004-2013[عدل]

صار يورغنسن عضوا في البرلمان الأوروبي لدولة الدانمارك إبان الانتخابات الأوروبية لسنة 2004، وذلك بتصويت ناهز 10.350 صوتا، كما أعيد انتخابه في سنة 2009 ب 233.266 صوتا.[9]

أما على صعيد البرلمان، فقد كان يورغنسن رئيس الفريق البرلماني لحزب الديمقراطيين الاشتراكيين، وهو أكبر مجموعة نيابية في البلد حينها. وعمل على نائبا لرئيس لجنة البيئة والصحة العامة وسلامة الأغذية منذ سنة 2004، وكان نائبا في لجنة الشؤون الاقتصادية والنقدية. وإضافة إلى مهامه داخل اللجنة، فقد كان عضوا أيضا في الوفد البرلماني للعلاقات مع إيران، وأيضا نائبا عن وفد العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية.[4]

نشاطه داخل الساحة السياسية الدانماركية[عدل]

في 14 شباط/فبراير 2014، وقَّع يورغنسن بصفته وزير الغذاء والفلاحة وصيد الأسماك قانونا يحظر ذبح الحيوانات وفق الشعائر الدينية دون صعقها بالكهرباء.

وفي الانتخابات العامة الدنماركية لسنة 2015، صار يورغنسن عضوا في الفولكتينغ (البرلمان الدنماركي).

وزير المناخ والطاقة والمرافق العامة، منذ 2019 إلى غاية الآن[عدل]

صار دان يورغنسن وزيرا للمناخ والطاقة والمرافق العامة في حكومة رئيسة الوزراء ميته فريدريكسن، عقب الانتخابات التشريعية لسنة 2019.

كما سلط الإعلام الدولي الضوء على يورغنسن وحكومته عقب الاتفاق على خفض الانبعاثات من الأراضي الدنماركية بنسبة 70 فالمئة في أفق سنة 2030 مقارنة بسنة 1990،[10][1] وقرار الدنمارك بوقف التنقيب عن النفط والغاز بعد سنة 2050[11][12] (مدفوعة أيضا بحقيقة أن شركة فقط طلبت عقد إيجار في المزاد العلني[13])، وفي جزر إنتاج الطاقة في بحر الشمال.[14] كما اتفقت الدنمارك وألمانيا أيضا سنة 2020 على توثيق التعاون بخصوص تطوير طاقة الرياح البحرية من خلال مجموعات في الشمال وفي بحر البلطيق لحفز إنتاج الطاقة المتجددة وإنتاج الهيدروجين.[15]

غير أن المنظمات غير الحكومية الخضراء نظرت إلى حد كبير نظرة سلبية إلى فترة ولاية يورغنسن من عام 2020.[16][17]

وبعد مرور أكثر من عام على تحديد هدف طموح قصد تخفيف الانبعاثات خلال هذا العقد، فلا وجود لخطط ملموسة إلى غاية شباط/فبراير 2021 قصد التعامل مع الثلثين المتبقيين من التخفيضات اللازمة بغية تحقيق هدف البلاد في خفض الانبعاثات بحلول سنة 2030.[18]

ووصفت الحكومة استراتيجيتها للعمل المناخي على أنها بمثابة نموذج «عصا الهوكي»،[19] وهذا يعني أنها تخطط لانتظار التكنولوجيات الحديثة وانخفاض التكاليف، وبالتالي تحقيق معظم التخفيضات مع نهاية العقد – بينما وصفت باقي الأحزاب السياسية هذه الاستراتيجية بأنها حلم «بيورن لومبو».[20]

وعلى الرغم من النداءات الواردة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي،[21]، وصندوق النقد الدولي،[22] والبنك الدولي،[23] والمجالس الاقتصادية الدانماركية،[24] والمجلس الدنماركي المعني بتغير المناخ،[24] أرجأ يورغنسن تنفيذ آلية أعلى لتسعير الكربون،[25] رغم أن الدانمارك كانت رائدة في اعتمادها سنة 1992.[26] وقد لقيت معارضة فرض ضرائب أعلى على انبعثات الكربون قبولا إيجابيا من رابطات تمثل القطاعات الرئيسية الباعثة للغاز على غرار اتحاد الصناعة الدانماركية والمجلس الدانمركي للزراعة والأغذية.[27]

واعتباراً من كانون الثاني/يناير 2021، كان سعر الكربون في دولة الدنمارك أقل بكثير من السعر المعتمد لدى جيرانها في عام 2030، وكانت من العواقب المترتبة عليه أن الشاحنات القادمة من ألمانيا والتي تنتظر تزويدها بالوقود إلى أن تصل إلى الدنمارك،[28] بغرض الاستفادة من أسعار الوقود المنخفضة في الدنمارك.[29] كما أن دولة الدانمارك أيضا واحدة من بلدان الاتحاد الأوروبي الأربعة التي لا تفرض ضرائب على انبعثات غاز الكربون على رحلات المسافرين جو[30] ا. والواقع أن حكومة يورغنسن كانت لديها خطط تأمين سير الرحلات الجوية الداخلية أثناء أزمة كوفيد-19، من خلال دعم الرحلات الجوية الداخلية، وهو القرار الذي شجبته المنظمات غير الحكومية الخضراء والأحزاب الداعمة لائتلاف الأحمر الأخضر وحزب الشعب الاشتراكي. ولم ينفذ القرار لأن المفوضية الأوروبية لن توافق عليه بسبب قوانين وأنظمة المعونة المقدمة من الدولة.[31]

إن دان يورغنسن والمقترح الأولي الذي تقدمت به الحكومة الدنماركية لوضع قانون بشأن المركبات الكهربائية من شأنه أن يضيف 500.000 مركبة كهربائية (يشمل المركبات الهجينة والقابلة للشحن الخارجي) بحلول عام 2030.[32] ولو تم الاتفاق على المقترح، لكان سيعني ذلك زيادة عدد السيارات التي لا تملك سوى محركات الاحتراق الداخلي مقارنة بما كان عليه الأمر في عام 2020 في الدانمارك. وبسبب الضغوط التي تمارسها الأحزاب السياسية الأخرى، اتُفق على أنه سيكون هناك 775,000 من المركبات الكهربائية بحلول عام 2030.[33]

وأثناء فترة ولايته، عقد يورغنسن اتفاقاً رسمياً مع شركة صناعة الإسمنت آلبورغ بورتلاند (أكبر شركة باعثة لغاز الكربون في الدنمارك والتي تشكل 4% من نسبة الانبعاثات الوطنية) خَلُصَ فيه إلى أنه لم يكن لزاماً عليها تخفيض انبعاثاتها السنوية إلى ما دون مستوى 1.54 مليون طن من ثاني أوكسيد الكربون في عام 1990.[34]

وعلى نحو مماثل، تم انتقاد يورغنسن[35] بعد السماح للشركات المملوكة للدولة بالاستمرار في تشييد البنية الأساسية للوقود الأحفوري مثل خط أنابيب الغاز الطبيعي الذي يبلغ طوله 115 كلمتراً، وما يرتبط بذلك من تكاليف اجتماعية واقتصادية تبلغ 113 مليون دولار أميركي بالنسبة للدنمارك.[36] وفي إجابة رسمية داخل قبة البرلمان، أكد دان يورغنسن أن خط أنابيب الغاز لن يخفض انبعاثات الكربون في الأمد القريب ولن يخلق أي وظائف في الدنمارك.[37]

تلقى دان يورغنسن «انتقادا» في يونيو 2020، وهو انتقاد رسمي من الأغلبية في البرلمان نظرا لتأخيره المفاوضات مع الأحزاب السياسية الأخرى بشأن الوقود الحيوي.[38]

وكما هو منصوص عليه في قانون المناخ، يتعين على المجلس الدانماركي الخاص المعني بتغير المناخ أن يقدم توصيات سنوية بشأن الجهود التي تبذلها الحكومة الدانمركية في مجال المناخ وأن يقدم معلومات محينة عن هذه الجهود. في فبراير/شباط 2021، لم يرجح المجلس الدنماركي المعني بتغير المناخ أن تحقق حكومة دان يورغنسن الهدف المتمثل في خفض الغازات الدفيئة بنسبة 70% بحلول عام 2030.[39]

وعلى الرغم من هذه الخلافات، يظل يورجنسن هو متحدثا ومخاطبا قويا عن موضوع تغير المناخ. وهناك بعض الأمثلة التي تشمل بودكاست باللغة الإنجليزية يسمى Planet A،[40] وحملة مع مقاطع الفيديو تعرض على منصة فيسبوك تنصح الدنماركيين بوضع المزيد من الخضروات في كرات اللحم التي يُعِدُّونَهَا، حيث كلفت الحملة مع موغنس جنسن دافعي الضرائب الدانمركيين زهاء 1.2 مليون كرونة دانماركية.[41]

مناصب[عدل]

إصدارات[عدل]

  • 'Eurovisioner – Essays om fremtidens Europa' (Copenhagen, Informations Forlag 2006)
  • 'EU needs to take action' in 'Caution Dangerous chemicals – Obsolete Pesticides' (Union for Europe of the Nations, Belgium 2007)
  • 'Mellem Mars og Venus' in 'Fra fællesmarked til fællesskab?' (The European Communities, Belgium 2007)
  • 'Grøn Globalisering – miljøpolitik i forandring' (Hovedland 2007)
  • 'Politikere med begge ben på jorden hænger ikke på træerne' (Informations Forlag, 2009)
  • 'Grønt håb – Klimapolitik 2.0' (Forlaget Sohn, 2010).

مراجع[عدل]

  1. ^ www.europarl.europa.eu، QID:Q109657939
  2. ^ https://www.president.gov.ua/documents/5562023-48201. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ http://socialdemokraterne.dk/default.aspx?func=article.view&id=701019&menuID=701702&menuAction=select&topmenuID=688048 نسخة محفوظة 2016-08-01 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ أ ب Home | MEPs | European Parliament نسخة محفوظة 2006-10-20 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Deleuran Müller, Thea (27 Jun 2019). "Danmarks nye regering er nu på plads: Se hele Mette Frederiksens ministerhold her". dr.dk (بالدنماركية). Archived from the original on 2020-11-07. Retrieved 2020-03-25.
  6. ^ "Danmarks nye regering er nu på plads: Se hele Mette Frederiksens ministerhold her" (بالدنماركية). Archived from the original on 2020-11-07. Retrieved 2021-03-14.
  7. ^ "Home | MEPs | European Parliament". www.europarl.europa.eu (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-12. Retrieved 2021-03-13.
  8. ^ "https://www.socialdemokratiet.dk/default.aspx?func=article.view&id=701019&menuID=701702&menuAction=select&topmenuID=688048". Socialdemokratiet (بالدنماركية). Archived from the original on 2020-12-08. Retrieved 2021-03-13. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |عنوان= (help)
  9. ^ https://web.archive.org/web/20120331191903/http://www.europarl.dk/ressource/static/files/Medlemskatalog_screen.pdf نسخة محفوظة 2021-11-06 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ "Denmark: We can slash CO2 by 70% in a decade and still have welfare" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-02-16. Retrieved 2021-03-13.
  11. ^ https://www.ft.com/content/981bef4d-3338-44cb-824d-39e953b287f7 نسخة محفوظة 2021-02-17 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ "Denmark set to end all new oil and gas exploration" (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-12-23. Retrieved 2021-03-13.
  13. ^ "Totals exit kan blive enden på oliejagt i Nordsøen". Politiken (بالدنماركية). 8 Oct 2020. Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2021-03-13.
  14. ^ "Denmark to build 'first energy island' in North Sea". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 4 Feb 2021. Archived from the original on 2021-03-10. Retrieved 2021-03-13.
  15. ^ Staff, Reuters (14 Dec 2020). "Germany, Denmark agree closer offshore wind cooperation". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-02-16. Retrieved 2021-03-13. {{استشهاد بخبر}}: |الأول= باسم عام (help)
  16. ^ "Dan, du er dumpet: Grønne grupper er dybt skuffede over regeringens vilde klimaår". Politiken (بالدنماركية). 1 Jan 2021. Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2021-03-13.
  17. ^ 14 ngo’er få dage før Klimarådets dom: Regeringen lever ikke op til klimaloven | Information نسخة محفوظة 2021-03-13 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ https://kefm.dk/Media/F/5/Klimahandlingsplan%202020a.pdf#page=6 نسخة محفوظة 2021-01-03 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Wammens »hockeystav« er et fikst sprogbillede. Men det er en dårlig klimaløsning | Information نسخة محفوظة 2020-12-02 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ "Støttepartier: Vi kan ikke vente på teknologien i klimakampen". energiwatch.dk (بالدنماركية). 24 Sep 2020. Archived from the original on 2020-10-24. Retrieved 2021-03-13.
  21. ^ "Calls Increase to Use Carbon Pricing as an Effective Climate Action Tool / UNFCCC". unfccc.int. مؤرشف من الأصل في 2020-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  22. ^ Newburger, Emma (10 Oct 2019). "A carbon tax is 'single most powerful' way to combat climate change, IMF says". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-28. Retrieved 2021-03-13.
  23. ^ "Pricing Carbon". World Bank (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-09. Retrieved 2021-03-13.
  24. ^ أ ب "Ensartet afgift på tværs af brancher er den billigste klimaløsning". De Økonomiske Råd (بالدنماركية). 27 Aug 2019. Archived from the original on 2021-03-08. Retrieved 2021-03-13.
  25. ^ "Regeringen fremlægger grøn skattereform uden C02-afgift" (بالدنماركية). Archived from the original on 2021-03-08. Retrieved 2021-03-13.
  26. ^ "OECD Economics Department Working Papers" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-08. Retrieved 2021-03-13.
  27. ^ "Ensartet CO2-afgift skudt til hjørne" (بالدنماركية). Archived from the original on 2020-12-18. Retrieved 2021-03-13.
  28. ^ "Dieselparadiset Danmark: Tyske Michael sparer 750.000 om året på at tanke i Padborg" (بالدنماركية). Archived from the original on 2020-12-09. Retrieved 2021-03-13.
  29. ^ "Danmark er ét af kun fire EU-lande med nul flyafgifter" (بالدنماركية). Archived from the original on 2020-12-02. Retrieved 2021-03-13.
  30. ^ Danmark er ét af kun fire EU-lande med nul flyafgifter | Ingeniøren نسخة محفوظة 2020-12-02 على موقع واي باك مشين.
  31. ^ "EUU, Alm.del - 2019-20 - Endeligt svar på spørgsmål 0:". www.ft.dk. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
  32. ^ Bernild، Camilla (2018). "Kommunikation mellem pårørende og sygeplejersker på en hospitalsafdeling". Forskning og Forandring. ج. 1 ع. 1: 51. DOI:10.23865/fof.v1.977. ISSN:2535-5279. مؤرشف من الأصل في 2021-03-14.
  33. ^ https://www.skm.dk/media/7753/aftaletekst-aftale-om-groen-omstilling-af-vejtransporten.pdf نسخة محفوظة 2021-01-21 على موقع واي باك مشين.
  34. ^ KEF, Alm.del - 2019-20 - Endeligt svar på spørgsmål 515: MFU spm. om, hvorvidt Aalborg Portlands unilaterale mål om at reducere sin CO2-udledning med 660.000 ton CO2 i 2030 i ... نسخة محفوظة 2021-03-08 على موقع واي باك مشين.
  35. ^ Naturgasløsning til sukkerfabrikker møder kritik: - Er naturgas pludselig blevet grøn energi? | TV2 ØST نسخة محفوظة 2021-03-06 على موقع واي باك مشين.
  36. ^ Minister korrekser Energinet: CO2-reduktioner ved en gasledning må ikke medregnes | Ingeniøren نسخة محفوظة 2020-11-30 على موقع واي باك مشين.
  37. ^ KEF, Alm.del - 2020-21 - Endeligt svar på spørgsmål 18: Spm. om, hvorfor CO2 besparelser medregnes ved den samfundsøkonomiske beregning for naturgasledningen til sukkerfabrikk... نسخة محفوظة 2021-01-20 على موقع واي باك مشين.
  38. ^ "Dan Jørgensen får næse for klima-nøl: 'Ministeren har ikke taget Folketinget seriøst'" (بالدنماركية). Archived from the original on 2020-08-19. Retrieved 2021-03-14.
  39. ^ New report assesses the Government´s climate effort and provides recommendations on how to meet the 70 percent target in 2030 | Klimarådet نسخة محفوظة 2021-02-26 على موقع واي باك مشين.
  40. ^ Planet A - Talks on climate change on Apple Podcasts نسخة محفوظة 2021-02-13 على موقع واي باك مشين.
  41. ^ Ministres køkken-fifs koster million – Ekstra Bladet نسخة محفوظة 2020-10-25 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية[عدل]