محمد بن عبد الرحمن بن قاسم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
محمد بن عبد الرحمن بن قاسم
معلومات شخصية
الميلاد 1345هـ
البير  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 27/6/1421هـ
الرياض  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مكان الدفن مقبرة النسيم  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
طبيعة الوفاة حادث سيارة
مواطنة السعودية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الديانة الإسلام[1]  تعديل قيمة خاصية (P140) في ويكي بيانات
المذهب الفقهي حنبلي
الأولاد
عبد المحسن القاسم
عبد الملك بن قاسم  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P40) في ويكي بيانات
الأب عبد الرحمن بن قاسم  تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة كاتب،  وداعية إسلامي،  ومحقق،  وأستاذ جامعي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في كلية أصول الدين بجامعة الإمام  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
أعمال بارزة مجموع الفتاوى (مجمع الملك فهد، 2004)  [لغات أخرى]‏،  وآل رسول الله وأولياؤه  [لغات أخرى]‏،  وأبو بكر الصديق أفضل الصحابة  [لغات أخرى]‏،  وموضوعات صالحة للخطب والوعظ  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات

مُحمَّد بن عبد الرَّحمن بن مُحمَّد بن عبد اللَّه ابن قاسمٍ، من آل عاصم. هو علامة وفقيه سعودي حنبلي. ولد سنة (1345هـ - 1421هـ )[2] في بلدة «البِير» - تبعد عن الرِّياض مئة وعشرين (120) كيلومتراً شمالاً -.

نَشأتُه، وطلبُه للعِلم[عدل]

نَشَأَ نشأة دينيَّة عِلميَّة؛ فوالده الشَّيخ عبد الرَّحمن ابن قاسمٍ جامع «الدُّرر السَّنِيَّة في الأجوبة النَّجديَّة[3]» - ستة عشر (16) مجلَّداً -، ومُصنِّفُ «حاشية الرَّوض المُرْبِع[4]» - سبعة (7) مجلَّدات -، وغير ذلك من المُؤلَّفات النَّافعة.

وجَّهه والده منذ صغره لتعلُّم القراءة والكتابة، ولَمَّا أتقنهما حَضَر والده إليه - وهو في الكُتَّاب – وأخذ بيده وأخرجه منها، وقال له: «أُريدك أن تكون عالِماً، وليس كاتباً فقط».

فقَدِم الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم وعُمُره ستُّ (6) سنوات؛ للالتحاق بدروسه، فسأله: «هل أنت حافظٌ للقرآن؟ فقال: لا، فقال له: لا يحضر عندي أحد في الدَّرس إلَّا وهو حافظ للقرآن»، فعَكَف على حفظ القرآن الكريم، وحفظه في ثمانية أشهر، ثمَّ التحق بدروس الشَّيخ وغيره.

شُيوخُه[عدل]

طَلَبَ العِلم على كبار العلماء في عصره، ومِنْ أولئك:

  1. الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ مفتي المملكة العربيَّة السُّعوديَّة، ورئيس القضاة والشُّؤون الإسلاميَّة (ت 1389هـ)؛ قرأ عليه في التَّفسير، والعقيدة، والحديث وعلومه، والفقه وأصوله، والفرائض، والنَّحو والصَّرف، والعَرُوض، والتَّاريخ، وغيرها من العلوم.
  2. الشَّيخ عبد اللَّطيف بن إبراهيم آل الشَّيخ -شقيق الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشيخ ومدير المعاهد العلمية والكليَّات- (ت 1386هـ)؛ قرأ عليه الفرائض.
  3. الشَّيخ عبد العزيز بن عبد اللَّه ابن باز مفتي عام المملكة العربيَّة السُّعوديَّة (ت 1420هـ)؛ قرأ عليه في الحديث وعلومه: «نُخبَةُ الفِكَر» و«بلوغُ المرامِ»، وفي الفقه: «زادُ المستقنعِ».
  4. الشَّيخ عبد اللَّه بن مُحمَّد ابن حُمَيد عضو هيئة كبار العلماء ورئيس المجلس الأعلى للقضاء (ت 1402هـ)؛ قرأ عليه في النَّحو «الآجُرُّومِيَّة».
  5. والده عبد الرَّحمن ابن قاسم -صاحب المُؤلَّفات النَّافعة- (ت 1392هـ)؛ قرأ عليه في الفقه.

وكانت حصيلته العِلميَّة واستفادته الكبرى من الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشيخ.

تَلامِيذُه[عدل]

من بينِ تلاميذِهِ:

  1. كان يُدَرِّس في معهد إمام الدَّعوة العِلمي بالرِّياض، فدَرَس عليه كبار طلُّاب العِلم، ومِنْ أبرز طلَّابه فيه: مفتي عام المملكة الحالي الشَّيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشَّيخ.
  2. دَرَس عليه كثيرٌ من طلبة العِلم في كُلِّيَّة أصول الدِّين في جامعة الإمام مُحمَّد بن سعود الإسلاميَّة بالرِّياض.
  3. كان له طلَّاب في درسه في جامع أبي بكر الصِّدِّيق بالمَلَز بالرِّياض، وقد دَرَسْنا عليه كتاب التَّوحيد والواسطيَّة وغيرهما.

مَكانَتُه العِلميَّة[عدل]

تَبَؤّأ ابن قاسم مكانةً عِلميَّة؛ ويتبيَّن ذلك بالآتي:

  1. كان الشَّيخ عبد العزيز ابن باز يُكَلِّفه بالإفتاء في دار الإفتاء بالرِّياض، إضافة إلى ما كَلَّفَه به الملك فيصل من جمع «فتاوى ورسائل الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ».
  2. كان الشَّيخ ابن باز يسأله عن كلامٍ لشيخ الإسلام في الفتاوى.
  3. طَلَبَ منه الشَّيخ مُحمَّد ناصر الدِّين الألبانيُّ صورةً من مخطوط كتاب «الضُّعفاء» للذَّهبيِّ.
  4. كان العلماء يراسلونه عمَّا يُشكِل عليهم من مسائل عِلميَّة، فكانت رسائل من مشايخ بخَطِّهم؛ أمثال الشَّيخ بكر أبو زيد، والشَّيخ حَمَّاد الأنصاريِّ، والشَّيخ إسماعيل الأنصاريِّ الباحث في دار الإفتاء.
  5. قال الشَّيخ ابن جبرين: «مُحمَّد ابن قاسم خَيرٌ مِنِّي وأَعلمُ».
  6. كانت عِلميَّته تفوق الشَّهادات العالميَّة العَالِيَة، فكان يُكَلَّف بمناقشة الرَّسائل العِلميَّة العَالِيَة في الجامعات.
  7. كان المشايخ يُجِلُّونه ويُوَقِّرونه، فكان الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم يزوره في بيته، وكذا بقيَّة المشايخ؛ أمثال الشَّيخ عبد اللَّه ابن جبرين.

أعماله[عدل]

  1. في عام (1374هـ) عُيِّن مُعلِّماً في معهد إمام الدَّعوة العِلميِّ بالرِّياض، وهو طالب في كُلِّيَّة الشَّريعَة.
    مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
  2. في عام (1386هـ) كُلِّف بالعمل في مكَّة المكرَّمة لطبع «فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميَّة» في مطابع الحكومة بمكَّة، بالإضافة إلى التَّدريس في معهد مكَّة العِلميِّ.
  3. في عام (1390هـ) صَدَر أمر الملك فيصل بأَنْ يُفرَّغ لجمع «فتاوى ورسائل الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ».
  4. في عام (1403هـ)، درَّس في كُلِّيَّة أصول الدِّين بجامعة الإمام مُحمَّد بن سعود الإسلاميَّة بالرِّياض.
  5. في عام (1405هـ) أقام دروساً في العقيدة والفقه وغيرهما، في المسجد المُجاوِر لمنزله بالمَلَز بالرِّياض - جامع أبي بكر الصِّدِّيق -.
  6. كان خطيباً للجمعة تسعة وعشرين (29) عاماً، خَلَفاً لوالده من عام (1392هـ) إلى وفاته عام (1421هـ)، في جامع أبي الكِباش في طريق العمارية شمال الرِّياض.

آثَارُه ومُصنَّفاتُه[عدل]

  1. جَمْعُه مع والده لـ«مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميَّة»؛ في خمسة وثلاثين (35) مجلَّداً، وكانت مُدَّة جَمْعِها وطَبْعِها أربعين (40) عاماً[5]، ومِنْ عَملِه فيها:
    • سافر إلى الشَّام والعراق ومصر وباريس لجمع مخطوطات فتاوى شيخ الإسلام.[6]
    • قال عمَّا وَجدَه هناك من مخطوطات لشيخ الإسلام: «وفيها من خَطِّ شيخ الإسلام بيده ما يزيد على ثمان مئة وخمسين صحيفة،[7] لم يَسبِق لأحدٍ العثور عليها».
    • تصفَّح خلال سِتَّة أشهر من رحلته تسع مئة (900) مجلَّد من اثني عشر ألف (12000) مجلَّد مخطوط.[8]
    شهادة الألبانيِّ للشَّيخ محمد ابن قاسم رحمهما الله
    • شاهَدَه الشَّيخ مُحمَّد ناصر الدِّين الألباني في المكتبة الظَّاهريَّة بدمشق وهو في العشرين مِنْ عُمُره يُفَتِّش في مئات المخطوطات والمجلَّدات؛ بحثاً عن فتاوى لشيخ الإسلام، فعَجِب مِنْ صنيعه، فدَوَّن شهادة بخَطِّه، هذا نَصُّها:

    «فبياناً لِمَا رأيتُ بنفسي، أشهد بما يأتي: لقد رأيتُ الشَّيخ الفاضل مُحمَّد بن عبد الرَّحْمَن ابن قَاسمٍ في المكتبة الظَّاهريَّة بدمشق سنة (1372هـ)، وهو مُهتمٌّ اهتماماً بالغاً بدراسة مئات المخطوطات - من رسائلَ ومجلَّدات - المحفوظة في المكتبة؛ لاستخراج ما قد يكون فيها من فتاوى لشيخ الإسلام ابن تيميَّة...».

  2. «فهرس مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميَّة»؛ في مجلَّدين، وهو فهرسٌ لا نظير له في المُصَنَّفات، يُوحِي بقوَّة عِلمه، وذكائه، وفَهْمِه، ورسوخِه في مختلف العلوم، فلا توجد مسألة أو بحث مقصود أو مستطرد إلَّا ذكره في الفهرس، قال: «ما لم يكن موجوداً في هذين المجلَّدين فليس موجوداً في الخمسة والثَّلاثين».[9][10] ومثل هذا العمل يَتعسَّر على مجاميع عِلميَّة أن يعملوا مثلَه، وقد تَتَبَّعتُ فهرسته مراراً مُستعيناً بالتقنية الحديثة، فلم أجده فاته منها شيءٌ.
  3. «المُستدرَك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميَّة[11]»؛ في خمسة (5) مجلَّدات، جَمَع فيه جميع أقوال شيخ الإسلام مِنْ كتب طلَّابه وغيرهم، كما أضاف إليه مخطوطات لشيخ الإسلام ليست في «مجموع الفتاوى»، وقد مَكَثَ في جمعه ثلاثة عشر (13) عاماً، وقرأ لجمع هذا الكتاب أكثر من مئة (100) مجلَّد.
  4. تصحيح وتكميل وتعليق على كتاب «بيان تلبيس الجهميَّة» لشيخ الإسلام ابن تيميَّة؛ في مجلَّدين، وهو قطعة مخطوطة حَقَّقَها، وأكمل ما نقص منها من كُتُب شيخ الإسلام المخطوطة والمطبوعة.
    كتاب آل رسول الله وأولياؤه
  5. «آل رسول اللَّه وأولياؤه[12]»، انتقاه من «منهاج السُّنَّة النَّبويَّة» لشيخ الإسلام ابن تيميَّة.
    كتاب أبو بكر الصديق أفضل الصحابة، وأحقهم بالخلافة
  6. «أبو بكر الصِّدِّيق أفضل الصَّحابة، وأحقُّهم بالخلافة[13]»، انتقاه من «منهاج السُّنَّة النَّبويَّة» لشيخ الإسلام ابن تيميَّة.
    موضوعات صالحة للخطب والمواعظ
  7. «موضوعات صالحة للخُطَب والوعظ[14]»، منتقاة من كتب ابن القيِّم.
  8. جَمْعُه لفتاوى ورسائل سماحة الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم[15] في ثلاثة عشر (13) مجلَّداً من تسع جهات مُتَفَرِّقة، وقد مَكَثَ في جمعها ثلاثة عشر (13) عاماً.
  9. فهرس تفصيلي لـ«فتاوى ورسائل الشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم بن عبد اللَّطيف آل الشَّيخ».
  10. «شرح العقيدة الواسطيَّة[16]» للشيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ.
  11. «شرح كشف الشُّبهات[17]» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ.
  12. «شرح ثلاثة الأصول[18]» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ.
  13. «شرح كتاب التَّوحيد» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ؛ في ثلاثة (3) مجلَّدات.
  14. «شرح الحمويَّة» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ؛ في مجلَّدين.
  15. «شرح الأربعين النَّوويَّة» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ.
  16. «شرح شروط الصَّلاة وأركانها وواجباتها» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ.
  17. «شرح آداب المشي إلى الصَّلاة[19]» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ.
  18. «شرح الرَّوض المُرْبِع» للشَّيخ مُحمَّد بن إبراهيم آل الشَّيخ؛ يزيد على عشرين (20) مجلَّداً.

وغيرها من الشروحات.

وَفاتُه[عدل]

وفقًا لِمَا ذَكرهُ ابنه، رأى محمد بن قاسم ثلاث رؤى تُشير بقُرْبِ أَجَلِه،[20] وفي الساعة الثَّامنة صباحاً من يوم الاثنين في السَّابع والعشرين من شهر جُمَادى الآخرة لعام ألف وأربع مئة وواحد وعشرين (27/6/1421هـ) كان يَسِيرُ على قدميه في مدينة الرِّياض، فصدمته سيَّارةٌ مُسْرِعة، وأُصيبَ بإصاباتٍ بَالغةٍ في رأسه وجسده، ثمَّ نُقِل إلى مدينة الملك سعود الطِّبِّيَّة بالرِّياض - المعروفة قديماً بـ«مستشفى الشميسي» - وتوفِّي فيها؛ وهو المستشفى نفسه الذي توفِّي فيه والده.

ومنذ وقوع الحادث إلى أنْ فارق الحياة وهو يتلفَّظ بالشَّهادة، مع أنَّه فاقدٌ وَعْيَه، وقد فارق الحياة عن ستَّةٍ وسبعين (76) عاماً.

وصُلِّي عليه عصر الثُّلاثاء في الجامع الكبير بالرِّياض، في الثَّامن والعشرين من شهر جُمَادى الآخرة، عام ألف وأربع مئة وواحد وعشرين (28/6/1421هـ)، وقد أَمَّ المصلِّين مفتي المملكة العربيَّة السُّعوديَّة الشَّيخ عبد العزيز آل الشَّيخ، وحَضَرَ الصَّلاة عليه الأمير سلطان بن عبد العزيز - وَلِيُّ العهد -، والشَّيخ صالح بن مُحمَّد اللّحيدان - رئيس مجلس القضاء الأعلى -، وجَمْع من العلماء والأعيان، وعامَّة النَّاس، وقد حزن الجميع لوفاته؛ لِمَا قَدَّم من خِدمة عظيمة للدِّين.

وقد قال الشَّيخ عبد اللَّه ابن غديَّان: «إنَّه شَهيدٌ بإذن اللَّه؛ لأنَّ الصَّدْمَ بالسَّيَّارة كالهَدْمِ، ورسول الله قال: (وَصَاحِبُ الهَدَمِ شَهِيدٌ)».

المصادر[عدل]

  • عبد الملك بن قاسم (2002). العالم العابد محمد بن عبد الرحمن بن قاسم (ط. 1). الرياض: دار القاسم. ISBN:9960-33-716-2. OCLC:57337747. OL:23601774M. QID:Q124301886.
  • علي جواد الطاهر (1997). معجم المطبوعات العربية في المملكة العربية السعودية (ط. 2). الرياض: دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر. ج. 3. ص. 1191. ISBN:9960-9060-3-5. OL:13211124M. QID:Q124308975.
  • محمد خير رمضان يوسف (2018)، تكملة معجم المؤلفين (ط. 2)، إسطنبول: شركة إيلاف، ج. 6، ص. 11، QID:Q114900620
  • محمد خير رمضان يوسف (2016)، تتمة الأعلام (ط. 4)، ج. 8، ص. 122، QID:Q115012904
  • عبد الله بن محمد بن أحمد الطريقي (2012). الحنابلة خلال ثلاثة عشر قرناً: يضم هذا الكتاب أكثر من سبعة آلاف ترجمة محققة وموثقة (ط. 1). الرياض: د.ن.. ج. 12. ص. 174- 175. ISBN:978-603-00-9158-4. QID:Q116994940.
  • أحمد العلاونة (1998)، ذيل الأعلام (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ج. 3، ص. 172، OCLC:39194562، QID:Q115452583

مراجع[عدل]

  1. ^ "محمد بن عبد الرحمن بن قاسم - المكتبة الشاملة". اطلع عليه بتاريخ 2022-12-16.
  2. ^ محمد خير رمضان يوسف (2018)، تكملة معجم المؤلفين (ط. 2)، إسطنبول: شركة إيلاف، ج. 6، ص. 11، QID:Q114900620
  3. ^ "الدرر السنية على الأجوبة النجدية (المجلد الأول) | الكتب". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2023-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  4. ^ "حاشية الروض المربع شرح زاد المستقنع". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2022-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  5. ^ "جريدة الرياض، محمد بن قاسم ووالده يجمعان فتاوى ابن تيمية". جريدة الرياض. 16 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2021-12-17.
  6. ^ ابن تيمية (2004). مجموع الفتاوى. تحقيق: عبد الرحمن بن قاسم، محمد بن عبد الرحمن بن قاسم. المدينة المنورة: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف. ج. 1. ص. د-ك. ISBN:978-9960-770-47-5. OCLC:1181443508. QID:Q115683684.
  7. ^ ابن تيمية (2004). مجموع الفتاوى. تحقيق: عبد الرحمن بن قاسم، محمد بن عبد الرحمن بن قاسم. المدينة المنورة: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف. ج. 1. ص. و. ISBN:978-9960-770-47-5. OCLC:1181443508. QID:Q115683684.
  8. ^ ابن تيمية (2004). مجموع الفتاوى. تحقيق: عبد الرحمن بن قاسم، محمد بن عبد الرحمن بن قاسم. المدينة المنورة: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف. ج. 1. ص. ز. ISBN:978-9960-770-47-5. OCLC:1181443508. QID:Q115683684.
  9. ^ ابن تيمية (1997)، المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام، تحقيق: محمد بن عبد الرحمن بن قاسم، ج. 1، ص. 6، QID:Q115910754
  10. ^ عبد الملك بن قاسم (2002). العالم العابد محمد بن عبد الرحمن بن قاسم (ط. 1). الرياض: دار القاسم. ص. 43. ISBN:9960-33-716-2. OCLC:57337747. OL:23601774M. QID:Q124301886.
  11. ^ "المستدرك". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  12. ^ "آل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأولياؤه". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  13. ^ "أبو بكر الصديق أفضل الصحابة، وأحقهم بالخلافة". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  14. ^ "موضوعات صالحة للخطب والمواعظ". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2021-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  15. ^ "فتاوى ورسائل سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF". waqfeya.net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  16. ^ "شرح العقيدة الواسطية | محمد بن إبراهيم آل الشيخ | الكتب". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2023-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  17. ^ "شرح كشف الشبهات | محمد بن إبراهيم آل الشيخ | الكتب". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2023-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  18. ^ "شرح ثلاثة الأصول | محمد بن إبراهيم آل الشيخ | الكتب". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2023-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  19. ^ "شرح آداب المشي إلى الصلاة | محمد بن إبراهيم آل الشيخ | الكتب". موقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم. مؤرشف من الأصل في 2023-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  20. ^ "رؤى وبشائر لأهل العلم - فهد بن عبد العزيز الشويرخ". ar.islamway.net. مؤرشف من الأصل في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.