مرقس معلم
| الأرشمندريت | |
|---|---|
| مرقس معلم | |
| ارشمندريت | |
 مرقس المعلم
| |
| معلومات شخصية | |
| الاسم الكامل | مرقس يوحنا داوود إبراهيم معلم |
| الميلاد | تموز 1890 قرية عيلبون (الدولة العثمانية) |
| تاريخ الوفاة | 12 حزيران 1979 (88 سنة) |
| سبب الوفاة | شيخوخة |
| مكان الدفن | عيلبون |
| الجنسية | فلسطين (الدولة العثمانية) |
| أسماء أخرى | مرقص |
| العرق | مسيحي كاثوليكي |
| نشأ في | عيلبون |
| الأب | الأرشمندريت يوحنا داوود معلم |
| الحياة العملية | |
| التعلّم | كاهن (1920)، ارشمندريت (1955). |
| المدرسة الأم | عيلبون |
| المهنة | كاهن ومعلم |
| أعمال بارزة | تحصيل تأشيرة عودة لأهالي عيلبون المهجرين |
| الجوائز | |
| اليوبيل الفضي (1955)، اليوبيل الذهبي (9 اب 1969) | |
| معلم وكاهن | |
تعديل مصدري - تعديل  | |
الأرشمندريت مرقس يوحنا داوود معلم (ولد في عيلبون في تموز عام 1890، وتوفي عام 1979)، هو رجل دين كاثوليكي فلسطيني خدم في عيلبون والمغار وديرحنا. ولعب بعد حرب عام 1948 دورًا مهمًا في إعادة جزء من لاجئي قرية عيلبون إلى البلاد.
حياته[عدل]
ولد في 12 تموز 1890، والده هو الأرشمندريت يوحنا المعلم وأمه ثقلا أشقر. تزوج في العام 1907 وفي العام 1908 عين معلمًا لمدرسة ديرحنا الأسقفية وباشر حالًا ببناء كنيسة وغرفة مدرسة تخدم أبناء البلدة. عام 1911 انتقل ليعلم في سخنين وبعدها عيلبون حتى سنة 1914. من العام 1914 حتى اخر العام 1917 أي خلال الحرب العالمية الأولى اجبر للعمل بالسخرة كباقي شبان عيلبون لصالح الجيش التركي.
لعب دورا هاما في فترة النكبة عام 1948 بعد سقوط عيلبون في أيدي الصهاينة في إعادة جزء من أهالي القرية الذين فروا خوفا من المجازر أو طردتهم القوات الصهيونية. إذ قابل الجيش والصليب الأحمر، كما وجه رسائل إلى مدير شرطة طبريا الإسرائيلي، مطالبا بوقف التنكيل والسماح بعودة اللاجئين، وراسل كل الدوائر المختصة بما فيها الفاتيكان الذي تدخل من أجل إعادة أهالي القرية ذات الأكثرية المسيحية. وتصف رسائله إلى وزير الداخلية الإسرائيلي جرائم التي ارتكبتها القوات الصهيونية التي قتلت 12 شابا من اهل عيلبون، وارتكبت جرائم سرقة ونهب، واعتقلت العشرات وطردتهم إلى الحدود اللبنانية حيث أمضوا وأطفالهم أياما في العراء بلا طعام.[1][2][3]
الكهنوت[عدل]
- في سنة 1920 سيم كاهنًا على يد المطران غريغوريوس حجار.
- في سنة 1955 سيم ارشمندريتًا ونال اليوبيل الفضي.
- في 9 اب 1969 نال اليوبيل الذهبي.[2]
مراجع[عدل]
- ^ موقع اهلا - كتاب عيلبون – التاريخ المنسي والمفقود من تأليف عيسى زهير حايك بقلم: نبيل عودة نسخة محفوظة 2021-01-29 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب تاريخ القرية الفلسطينية في ” كتاب “عيلبون – التاريخ المنسي والمفقود” المغرب الاوسط | خبر One نسخة محفوظة 2021-02-08 على موقع واي باك مشين.
- ^ عواودة، وديع (1 أكتوبر 2007). "مذبحة عيلبون في فيلم روائي فلسطيني جديد". الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2020-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-22.
