الفصل بين الجنسين في السعودية
 | هذه المقالة مرشحة للحذف بسبب: «لا تبدو لي أنها مقالة حيادية... ففي بدايتها تقول أن السعودية "هي الأكثر عمقا في الفصل بين الجنسين على وجه الأرض" -ومع أن هذه صياغة غير موسوعية- إلا أنه يناقضها فورًا ويشير إلى تغير المشهد العام بعد إصلاحات ولي عهد الدولة التي وضعت حدًا لهذا الفصل، وهذا كافي بنسف فكرة المقالة من أساسها. طالما أن جميع الأوضاع تغيرت فلا يجب أن تبدأ المقالة الطريقة وكأننا نعرّف الوضع الراهن، هذا إذا أردنا التمسك بالحيادية المطلقة، إضافة إلى أن منشئ المقالة أخذ صورة ملتقطة في 2013 ليحكي المشهد العام في السعودية عام 2024، أي بعد أكثر من 10 سنوات، ورغم التوظيف الغريب للصورة والصياغة الأغرب للنص إلا أنني افترضت حسن النية وأطلب طرحها هنا للنقاش... شكرا»، علماً أن هذا هو طلب نقاش الحذف الأول ولذلك يمكن تحسينها وإصلاحها. للمزيد من التفاصيل وإبداء رأيك في الحذف الرجاء الاطلاع على نقاش الحذف لهذه الصفحة. علما أنه بإمكانك تحسين المقالة لتدارك أسباب الحذف لكن لا تُفرِغ الصفحة، ولا تُزِل هذا الوسم قبل انتهاء نقاش الحذف. (وسم هذا القالب منذ: أبريل 2024) |
| هذه المقالة مرشحة للحذف بسبب: «غير موسوعية»، علماً أن هذا هو طلب نقاش الحذف الأول ولذلك يمكن تحسينها وإصلاحها. للمزيد من التفاصيل وإبداء رأيك في الحذف الرجاء الاطلاع على نقاش الحذف لهذه الصفحة. علما أنه بإمكانك تحسين المقالة لتدارك أسباب الحذف لكن لا تُفرِغ الصفحة، ولا تُزِل هذا الوسم قبل انتهاء نقاش الحذف. (وسم هذا القالب منذ: أبريل 2024) |
المملكة العربية السعودية هي الدولة الأكثر عمقًا في الفصل بين الجنسين على وجه الأرض.[1] الفصل بين الجنسين في السعودية هو ممارسة ثقافية وسياسة حكومية تمنع الزوجات والأخوات والبنات السعوديات من الاتصال بالغرباء الذكور (غير المحارم) والعكس صحيح. ومع ذلك، منذ تعيين محمد بن سلمان وليًا للعهد في عام 2017، شهدت الدولة سلسلة من الإصلاحات الاجتماعية التي أحدثت تغييرات ثقافية، والتي تضمنت وضع حد لتطبيق الفصل بين الجنسين.[2] نشأ الفصل بين الجنسين في السعودية بسبب الاهتمام الشديد بنقاء المرأة وشرف الأسرة.
مراجع[عدل]
- ^ Gorney، Cynyhia (15 يناير 2016). "The Changing Face of Saudi Women". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 2017-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-23.
- ^ "Saudi Arabia ends separation of men and women at restaurants". New York Post (بالإنجليزية الأمريكية). 9 Dec 2019. Archived from the original on 2021-08-26. Retrieved 2021-08-26.
