وبدأت البلاد أيضًا في إضفاء طابع احترافي على جيشها، وهو جهد لم يحقق سوى نجاح محدود ودعم حكومي غير منتظم. ولكن حتى في أوزبكستان، تمثل هذه التغييرات مجرد بداية متواضعة وتتركز معظم الفوائد في عدد قليل من تشكيلات النخبة ذات الاستعداد العالي بدلاً من تطبيقها بشكل موحد على القوة بأكملها. إن القوة العسكرية الأوزبكية غير كافية على الإطلاق، ولكنها متفوقة كثيراً على جيرانها.[4]