بوابة:مكناس/مقالة مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 5.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

مدينة مكناس التاريخية أو مدينة مكناس العتيقة أو مدينة مكناس القديمة، سجلت في سنة 1996 ضمن قائمة التراث العالمي التي أقرّتها منظمة اليونسكو. تبعد مدينة مكناس عن فاس غرباً بـ 60 كيلومتر، وعن مدينة الرباط شرقاً بـ 140 كيلومتر، ولها تاريخ عريق. ذُكر في العديد من المصادر والمراجع التاريخية كـ "إتحاف أعلام الناس بجمال أخبار حاضرة مكناس" للعلامة عبد الرحمن بن زيدان العلوي الإسماعيلي، وفي "الروض الهتون في أخبار مكناسة الزيتون" للعلامة سيدي محمد بن غازي العثماني.

شيدت مدينة مكناس في القرن الحادي عشر، إذ بنتها الدولة المرابطية لتكون مؤسسة عسكرية.

وبزغ نجمها عندما اتخذها السلطان إسماعيل كعاصمة للبلاد (1672-1727)، وقد جعل منها مدينة متميزة ذات طابع موريسكي محاطة بأسوار عالية، تتخللها أبواب عظيمة تمثل مزيجاً متناسقاً يجمع بين مميزات العمارة الإسلامية والتقدم الذي أحرزته العمارة الأوروبية آنذاك، كمدينة نموذجية في المغرب العربي خلال القرن السابع عشر.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

المدرسة البوعنانية بمكناس، هي مدرسة علمية قديمة، أسسها السلطان المريني أبو الحسن، ثم أتمم بنائها ابنه أبو عنان فارس حوالي 1345 م. حظيت أعمدتها وأبوابها بزخارف رائعة جدا، بما في ذلك من نقش كتابات وزخارف زهرية وهندسية على الخشب والجبس والزليج، لا زالت لحد الآن تحتفظ ببهائها وعظمتها.

من الناحية الهندسية تحتوي البناية على قاعة للصلاة وساحة وأعمدة ومحراب كلها غنية بزخارف كتابية منقوشة.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت   الأكاديمية الملكية العسكرية بمكناس هي الأكاديمية الخاصة بتقديم التكوين الأساسي لضباط المشاة بالقوات المسلحة الملكية المغربية وتعتبر من أقدم وأرقى الكليات العسكرية بإفريقيا، وقد أنشأت من طرف الجنرال الفرنسي هوبير ليوطي سنة 1918 بمدينة مكناس تحت اسم أكاديمية دار البيضا العسكرية.

كان الهدف من تأسيسها هو تكوين ضباط مغاربة مأهلين لقيادة الجنود المغاربة الذين يحاربون تحت الراية الفرنسية والذين كانو يحصلون على وظائف إدارية بالمغرب تحت الحماية الفرنسية حال إنهائهم للخدمة العسكرية.

وفي سنة 1961 أي يعد 5 سنوات من حصول المغرب على الاستقلال تم تحويل إسمها من أكاديمية دار البيضا العسكرية إلى الأكاديمية الملكية العسكرية.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

النادي المكناسي أو النادي الرياضي المكناسي Club Omnisport De Meknès هو نادٍ رياضي مغربي من مدينة مكناس. مع إطلالة سنة 1962 يأتي التفكير في إنشاء فريق النادي الرياضي المكناسي، ناد يضم مختلف الفروع الرياضية، ويعطي انطلاقة رياضية أخرى تعتمد بالدرجة الأولى على أطر ومسيرين أكفاء يعملون للحفاظ على تلك الصفحات المشرقة التي طبعت مسيرة الرياضة بمدينة مكناس، زمرة من المسيرين وحشد كبير من اللاعبين كانوا وراء هذا التأسيس، فالبداية الصعبة للفريق المكناسي لم تستطع أن تعطي ما كان ينتظر منها بالقياس إلى عدد اللاعبين وحرص المسؤولين عن الرياضة بالمدينة الذي بدأ يقل لظهور عوامل أخرى كانت آثارها واضحة على القطاع الرياضي، في حين الجيل الذي صنع الأمجاد، وحقق الحضور المشرق بدأ يدخل خانة التهميش تارة والنسيان تارة أخرى. ولم يبق أمام الفريق سوى اللعب من أجل الصعود إلى قسم الكبار. والرهان على فتح صفحات أخرى، وفعلا يستطيع الفريق المكناسي في مسيرته أن يوفق بين هذا الحلم ويحقق الصعود، وتبدأ مسيرته التي اتسمت بمعادلة غريبة ذلك أن الفريق المكناسي يصعد لينزل، وينزل ليصعد، وبين هذا وذاك تفتقت بعض المواهب، ويحقق بعض البريق، ويسجل بعض الحضور، وفي هذا الجدول نوضح بعض التعثرات التي رافقت الفريق منذ التاسيس.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

قصبة مولاي إسماعيل هي عبارة عن مجمع قصر شاسع وقصبة (قلعة) بناها السلطان مولاي إسماعيل بن الشريف في مكناس بالمغرب. تُعرف أيضًا، من بين أسماء أخرى، باسم المدينة الإمبراطورية أو قصر مولاي إسماعيل، أو قصبة مكناس. بناها مولاي إسماعيل على مدى عقود عديدة من حكمه بين 1672 و 1727، عندما جعل مكناس عاصمة المغرب، وقد عرفت إضافات في عهد السلاطين اللاحقين.

بالإضافة إلى أهمية مولاي إسماعيل في تاريخ المغرب، كان قصره الإمبراطوري في مكناس بارزًا بسبب حجمه الواسع وبنيته التحتية المعقدة. كانت المنطقة التي تغطيها القصبة أكبر بكثير من مدينة مكناس القديمة نفسها وكانت تعمل كمدينة خاصة بها، مع تحصيناتها الخاصة وإمدادات المياه ومخزون المواد الغذائية والقوات. أطلق المؤرخون عليها فيما بعد لقب "فرساي المغربية". اليوم، اختفت العديد من المباني من عصر مولاي إسماعيل أو أصبحت في حالة خراب، ولكن لا تزال هناك بعض المباني الأثرية البارزة. لا يزال جزء من المنطقة، دار المخزن، قيد الاستخدام كمقر ملكي عرضي لملك المغرب، في حين تم تحويل أقسام أخرى من المجمع إلى وظائف أخرى أو استبدالها بأحياء سكنية عامة.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

النادي المكناسي أو النادي الرياضي المكناسي Club Omnisport De Meknès هو نادٍ رياضي مغربي من مدينة مكناس. مع إطلالة سنة 1962 يأتي التفكير في إنشاء فريق النادي الرياضي المكناسي، ناد يضم مختلف الفروع الرياضية، ويعطي انطلاقة رياضية أخرى تعتمد بالدرجة الأولى على أطر ومسيرين أكفاء يعملون للحفاظ على تلك الصفحات المشرقة التي طبعت مسيرة الرياضة بمدينة مكناس، زمرة من المسيرين وحشد كبير من اللاعبين كانوا وراء هذا التأسيس، فالبداية الصعبة للفريق المكناسي لم تستطع أن تعطي ما كان ينتظر منها بالقياس إلى عدد اللاعبين وحرص المسؤولين عن الرياضة بالمدينة الذي بدأ يقل لظهور عوامل أخرى كانت آثارها واضحة على القطاع الرياضي، في حين الجيل الذي صنع الأمجاد، وحقق الحضور المشرق بدأ يدخل خانة التهميش تارة والنسيان تارة أخرى. ولم يبق أمام الفريق سوى اللعب من أجل الصعود إلى قسم الكبار. والرهان على فتح صفحات أخرى، وفعلا يستطيع الفريق المكناسي في مسيرته أن يوفق بين هذا الحلم ويحقق الصعود، وتبدأ مسيرته التي اتسمت بمعادلة غريبة ذلك أن الفريق المكناسي يصعد لينزل، وينزل ليصعد، وبين هذا وذاك تفتقت بعض المواهب، ويحقق بعض البريق، ويسجل بعض الحضور، وفي هذا الجدول نوضح بعض التعثرات التي رافقت الفريق منذ التاسيس.