عريان السيد خلف: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 37.238.120.133 إلى نسخة 31917764 من صالح. |
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{وف5/8/2018 |
|||
اة حديثة}} |
|||
{{صندوق معلومات شخص |
{{صندوق معلومات شخص |
||
|الاسم = عريان السيد خلف |
|الاسم = عريان السيد خلف |
نسخة 17:33، 5 ديسمبر 2018
{{وف5/8/2018 اة حديثة}}
عريان السيد خلف | |
---|---|
صورة الشاعر عريان السيد خلف
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | عقد 1940 ~ قلعة سكر، ذي قار، العراق |
الوفاة | 5 كانون الأول، 2018 مدينة الطب في بغداد |
مواطنة | العراق |
عضو في | نقابة الصحفيين العراقيين، واتحاد الصحفيين العرب |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر شعبي، صحفي |
الحزب | الحزب الشيوعي العراقي |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
عريان السيد خلف (عقد 1940-5 ديسمبر 2018) شاعر شعبي عراقي ولد في محافظة ذي قار في قلعة سكر على ضفاف نهر الغراف، بدأ نشر قصائده مطلع الستينيات من القرن العشرين.
عمل في الصحافة العراقية وفي التلفزيون وفي الإذاعة وحصل على جوائز وشهادات منها. حاصل على وسام اليرموك من جامعة اليرموك من الأردن. حاصل على شهادة دبلوم صحافة، وهو عضو نقابة الصحفيين العراقيين واتحاد الصحفيين العرب ومنظمة الصحافة العالمية عضو في الحزب الشيوعي العراقي، كما أنه عضو في جمعية الشعراء الشعبيين العراقيين.
استطاع ان يتواصل مع حركة الأدب الشعبي عن طريق طبع الدواوين أو إعادة نسخ ما طبع نشر عدة قصائد ذات مغزى سياسي رافض منها قصيدة القيامة التي وصف فيها مدينة كربلاء إبان أحداث الانتفاضة الشعبانية عام 1991 في وسط وجنوب العراق وقصيدة شريف الدم التي أهداها للإمام الحسين. كما ونشر قصائد سياسية في السبعينات كشفت عن هويته الفكرية مثل قصيدة نذر وقصيدة الشاهد كتب للعديد من الفنانين العراقيين ومنهم فؤاد سالم وقحطان العطار وسعدون جابر ورياض أحمد وأمل خضير وعبد فلك. شكّل ظاهرة شعرية مع الشاعر كاظم إسماعيل الكاطع من خلال بعض السجالات بين الشاعرين كان آخرها قصيدة ما ترتاح التي يشير البعض أنّها جاءت ردًّا علىقصيدة الأخير المعنونة "ما مرتاح"، غير أن عريان السيد خلف نفى هذا، قائلا أن لا رابط بين القصيدتين.
يعتبر عريان السيد خلف اليوم من الرموز الثقافية الوطنية التي يعتبرها الكثير من العراقيين رمزاً للوطنية والمبدئية العالية وهو اليوم يمثل أحد اقطاب الشعر الشعبي في العراق بالإضافة إلى مظفر النواب وكاظم إسماعيل الكاطع وعطا خميس السعيدي. أعلن عن وفاته في يوم 5 كانون الأول 2018 في مدينة الطب في بغداد.[1]
الانتاج الشعري :
- له عدة دواوين شعرية منها
- الكمر والديرة.
- كبل ليله.
- أوراق ومواسم.
- شفاعات الوجد، بالاشتراك مع الشاعرين مظفر النواب وكاظم إسماعيل الكاطع
- صياد الهموم.
- تل الورد.
- القيامة.
الميزات الفنية التي يمتاز بها الشاعر
وكتب الشعر بنوعيه الشعبي والفصحى. يهتم باستخدام المفردات العامية الغريبة على اذن الجمهور العراق سعيا وراء عسر الفهم ما يترك انطباع التخوف من شعره وصولا إلى خلود وهمي لقصائده.