كان ريبيرا إنسانًا عظيمًا وعقلًا وهاجًا. كان يجيد العربية قراءةً ولا يحسن تقويم جملة واحدة في الحديث أو الكتابة، ولكن ذهنه الصافي كان يفتح له مغاليق المخطوطات ويهديه إلى اكتشاف حقائق بشيء يشبه الإلهام كما نراه في كلامه على الموسيقى الأندلسية والأصول الإسلامية للعدالة والتشريع والقانون في مملكة أراغون ولمحاته العجيبة عن ديوان ابن قزمان