فيليس غونزاليس- توريس

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فيليس غونزاليس- توريس
معلومات شخصية
الميلاد 26 نوفمبر 1957 [1][2][3][4][5]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الوفاة 9 يناير 1996 (38 سنة) [6][1][2][5]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
ميامي[3]  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
الإقامة مدريد
بورتوريكو
نيويورك  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة كوبا
الولايات المتحدة[7]  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
مشكلة صحية إيدز  تعديل قيمة خاصية (P1050) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم معهد برات
جامعة نيويورك
جامعة بورتوريكو  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة نحات[8]،  ورسام،  ومصمم مطبوعات،  ومصور[5][8]،  وفنان تشكيلي[5]،  وفنان تصويري[8]،  وفنان تنصيبي[8]  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل نحت  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
التيار تقليلية،  وفن تصوري  تعديل قيمة خاصية (P135) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

فيليس غونزاليس- توريس (26 نوفمبر 1957- 9 يناير 1996) فنان تشكيلي أمريكي كوبي المولد.[9][10][11][12] عاش وعمل بدايةً في مدينة نيويورك بين عامي 1979 و1995 بعد التحاقه بالجامعة في بورتو ريكو. تشتمل ممارسة غونزاليس توريس الفنية على مفردات بصرية بسيطة وأعمال فنية معينة مكونة من مواد حياتية اعتيادية، مثل أشرطة المصابيح الكهربائية وساعات حائطية مزدوجة وأكوام من الورق وحلويات مغلفة بشكل فردي. عُرف عن غونزاليس- توريس تقديمه إسهامات مهمة في مجال الفن المفاهيمي خلال ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين. استمرت ممارسته في التأثير والتأثر بالخطابات الثقافية الراهنة.[13][14] توفي غونزاليس- توريس في ميامي عام 1996 جراء إصابته بمرض متعلق بالإيدز.[15]

عمله[عدل]

دُرّب غونزاليس- توريس ليكون مصورًا فوتوغرافيًا وتضمنت أعماله هذه الأداة التصويرية بطرق مختلفة، عُرف جيدًا بأعماله التي تحول المواد الاعتيادية إلى تركيبات تعزز استجابات هادفة لدى الجمهور المتلقي، بالإضافة إلى أعمال يمكن للجمهور أن يختارها ليتفاعل معها ماديًا، وأعمال أخرى قد تعبر عن نفسها بشكل جديد فيمكن أن تتغير في كل مرة تُعرض فيها.[16] صرح غونزاليس- توريس «التغيير هو الشيء الوحيد الثابت»، ولطالما شكك في ثبات الهدف الفني.[17]

أدخل غونزاليس-توريس معلومات وصيغ متنافرة عن قصد خلال الكثير من ممارساته. تضمنت الأمثلة عن هذه التناقضات، الطريقة التي نظم بها الدورات التدريبية كأستاذ،[18] وكيف كتب البيانات الصحفية والنصوص وكيف ألقى المحاضرات وشارك في المقابلات ووضع استراتيجيات متنوعة لكل مجموعة من الأعمال. أحد الأمثلة على وجه الخصوص، الطريقة التي نظم بها غونزاليس- توريس محاضرة أثناء معرض فردي لأعماله في جمعية النهضة في جامعة شيكاغو عام 1994.[19] فبعد عرض شرائح لأعمال فنية متنوعة ومعارض ضمت أعماله، شرع غونزاليس- توريس في قراءة بيان معد مسبقًا ينظر في العجز الوطني الحالي ومخصصات الميزانية الحكومية للإسكان العام مقابل الإنفاق العسكري ونسب الفقر والاعتقال والتوزيع غير العادل للثروة.[20] أنهى المحاضرة باقتباس من مقالة في نيويورك تايمز، تؤسس لميراث من الصراعات حول موضوع فصل الكنيسة عن الدولة. كان الهدف من هذه المنهجية تعزيز حق الأفراد ومسؤوليتهم في امتلاك وجهة نظر خاصة بهم.

مع الوقت، تُرجم العمل عبر وجهات نظر نقدية متنوعة مثل: البناء الذاتي للتواريخ ومسائل الأثر والتعلق بالديمومة،[21][22] عمق الحب والشراكة، الرموز والمرونة التي يحملها الحب الكويري،[23] دور الملكية وتصورات عن القيمة والسلطة،[24][25] خطابات حول الموت والفقد واحتمالية الإحياء من جديد،[25] مسائل عن العرض وشروط الاستقبال،[26] مفاهيم عدم التعرف على الهوية، دور وفتنة الجمال،[27] وأجر السخاء ونتائجه،[28] الترسيم التعسفي للحدود بين الخاص والعام،[29] العبيد/ الأماكن، الأبعاد الاجتماعية والسياسية والشخصية لوباء الإيدز،[30] مسائل البنى الاقتصادية والسياسية القائمة،[31] احتلال الهوامش واختراق مراكز السلطة،[32] عدم استقرار اللغة ومضامينها مقابل ما هو مشار إليه،[33] الأشكال/الاستجابات الجسدية للمعرفة وما إلى ذلك.[34] في صميم العديد من أعمال الفنان، تتجلى التجربة المادية بالإضافة إلى القدرة على التعبير بوضوح ضمن الظروف المتغيرة باستمرار.

صرح غونزاليس- توريس أن عمله يتطلب جمهورًا معتنقًا لنظرية برتولت بريشت في المسرح الملحمي.[35] تعني هذه النظرية استعداد فرد من الجمهور لأن يمتلك استجابة فردية تجاه أداء ما، الأمر الذي يقودهم إلى إحداث تغيير في العالم. لذا حرص غونزاليس- توريس على إبقاء عمله منفتحًا دومًا أمام التفسيرات الجديدة والمتغيرة.[36] في حين أن عمل غونزاليس هو عمل مفاهيمي، إلى أن الخصائص الرسمية للعمل قوية في قدرتها على استنباط الاستجابات العاطفية الفردية من كل متلقي. «عملي عبارة عن التفاعل اليومي مع الأحداث، والأشياء التي تشكل وتتحول وتؤثر على وضعي».[37]

فئات ومجموعات العمل[عدل]

غالبًا ما تعكس فئات ومجموعات العمل الطريقة التي يشير بها غونزاليس-توريس عادة إلى الأعمال في مسيرة حياته،[38] ومن الممكن أن تنتمي بعض الأعمال إلى أكثر من فئة/ مجموعة.[39][40]

اللوحات الإعلانية[عدل]

تعود أعمال اللوحات الإعلانية إلى المدة ما بين عامي 1989 و1995. تتألف أعمال اللوحات الإعلانية من صور محددة أو نصوص تدرج ضمن نطاق لوحة إعلانية.[41] يجب تثبيت 14 من أصل 17 لوح إعلاني في مجموعة متعددة ومتنوعة وعامة/خارجية من المواقع. (المثالي 24 موقع في وقت واحد).[42] يعتبر توثيق كل موقع للوح الإعلاني جانبًا أساسيًا لهذه الأعمال.[43]

عصافير في السماء[عدل]

يعود تاريخ أعمال «عصافير في السماء» إلى المدة ما بين عامي 1989 و1995. تظهر صور العصافير في السماء عبر العديد من مجموعات أعمال غونزاليس- توريس، بما في ذلك الإعلانات الطرقية، اللقطات الثنائية والصور المؤطرة وأكوام الورق والركائز/الأرصفة والألغاز.[44][45]

أعمال الحلويات[عدل]

يعود تاريخ هذا العمل إلى الفترة ما بين عامي 1990 و1993. تتضمن أبعاد غالبية أعمال الحلويات «وزنًا مثاليًا». (يبلغ عدد الأعمال بالمجمل 20 عمل. 15 عمل منها يمتلك «أوزانًا» مثالية، قد تضاهي أربعة من هذه «الأوزان المثالية» الوزن الوسطي لجسم ذكر بالغ، وثلاثة أخرى قد تضاهي وزن جسدي ذكرين بالغين معًا.) تشتمل بيئة كل عمل من هذه الأعمال على «مورد لانهائي» بالإضافة إلى «أبعاد تختلف حسب طريقة التجميع».[46] عندما تقدم الحلويات كعمل فني، فإنه لأمر مهم أن يُسمح للمشاهدين بأخذ قطع فردية من الحلويات، وقد يعاد ملء الحلويات أو لا يعاد في أي وقت.[47] يمكن أيضًا لأعمال الحلويات أن توجد في أكثر من مكان في الوقت نفسه ويمكن أن تتنوع بين طريقة تجميع وأخرى بناء على تفسيرات المالك أو المقترض المعتمد، ليصبح كل عمل من هذه الأعمال متفردًا.

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب Encyclopædia Britannica | Felix Gonzalez-Torres (بالإنجليزية), QID:Q5375741
  2. ^ أ ب Itaú Cultural. Enciclopédia Itaú Cultural | Felix Gonzalez-Torres (بالبرتغالية). São Paulo: Itaú Cultural. ISBN:978-85-7979-060-7. OCLC:200770911. OL:28154359M. QID:Q41599984.
  3. ^ أ ب https://www.davidzwirner.com/artists/felix-gonzalez-torres/biography. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. ^ John-Paul Stonard (13 Dec 2017). "Gonzalez-Torres, Felix". Grove Art Online (بالإنجليزية). DOI:10.1093/GAO/9781884446054.ARTICLE.T096817. ISBN:978-1-884446-05-4. QID:Q103982190.
  5. ^ أ ب ت أرشيف الفنون الجميلة، QID:Q10855166
  6. ^ Félix González-Torres (بالإنجليزية). Oxford University Press. 2006. ISBN:978-0-19-977378-7. OCLC:662407525. OL:33251159M. QID:Q24255573.
  7. ^ Encyclopædia Britannica (بالإنجليزية), QID:Q5375741
  8. ^ http://vocab.getty.edu/page/ulan/500114715. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  9. ^ "González-torres, Félix | Artist A To Z | Art | Dia". www.diaart.org. مؤرشف من الأصل في 2023-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-10.
  10. ^ "Felix Gonzalez-Torres | [No Title]". www.metmuseum.org. مؤرشف من الأصل في 2023-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-10.
  11. ^ "Perfect Lovers". THE LONDON LIST (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-01-11. Retrieved 2023-01-11.
  12. ^ "Felix Gonzalez-Torres: playfully teasing, deadly serious". the Guardian (بالإنجليزية). 18 May 2016. Archived from the original on 2023-01-11. Retrieved 2023-01-11.
  13. ^ Smith, Roberta (11 Jan 1996). "Felix Gonzalez-Torres, 38, A Sculptor of Love and Loss". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-07-04. Retrieved 2023-01-10.
  14. ^ "An Installation by Felix Gonzalez-Torres Honors Sweetness and Loss". The New Yorker (بالإنجليزية الأمريكية). 12 Jun 2020. Archived from the original on 2023-02-01. Retrieved 2023-01-10.
  15. ^ "Felix Gonzalez-Torres: Haunting Works of an Artist Afflicted with AIDS". TheCollector (بالإنجليزية). 30 May 2021. Archived from the original on 2023-05-28. Retrieved 2023-01-10.
  16. ^ Ault، Julie، المحرر (2006). Felix Gonzalez-Torres. Gottingen, Germany: Steidldangin. ص. 367.
  17. ^ Embuscado, Rain (27 May 2016). "Andrea Rosen on Félix González-Torres". Artnet News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-06-01. Retrieved 2023-01-27.
  18. ^ "Floating a Boulder: Works by Felix Gonzalez-Torres and Jim Hodges". The FLAG Art Foundation (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-03-03. Retrieved 2023-01-27.
  19. ^ Society, The Renaissance. "Felix Gonzalez-Torres: Traveling | Exhibitions | The Renaissance Society". www.renaissancesociety.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-01-27. Retrieved 2023-01-27.
  20. ^ Society, The Renaissance. "Felix Gonzalez-Torres | Events: Artist Talk | The Renaissance Society". www.renaissancesociety.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-02-08. Retrieved 2023-01-27.
  21. ^ "Exhibition - Felix Gonzalez-Torres: The Politics of Relation | MACBA Museum of Contemporary Art of Barcelona". www.macba.cat (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-04-22. Retrieved 2023-02-03.
  22. ^ "Every Week There is Something Different - Exhibitions - Felix Gonzalez-Torres Foundation". www.felixgonzalez-torresfoundation.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-02-03. Retrieved 2023-02-03.
  23. ^ "The Shape of Time 2018". theshapeoftime.khm.at (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-03-25. Retrieved 2023-02-03.
  24. ^ Kee، Joan (2019). Double Embodiments: Felix Gonzalez-Torres's Certificates. Berkeley: University of California Press. ص. 191–226.
  25. ^ أ ب Ault، Julie (2006). Felix Gonzalez-Torres. Gottingen, Germany: Steidldangin. ص. 81–103.
  26. ^ "to expose, to show, to demonstrate, to inform, to offer". www.mumok.at (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-05-14. Retrieved 2023-02-03.
  27. ^ hooks, bell. "subversive beauty: new modes of contestation." Felix Gonzalez-Torres. Edited by Russell Ferguson. Los Angeles, CA: Museum of Contemporary Art, 1994: 45 – 49.
  28. ^ Ricco, John Paul. "Unbecoming Community." The Decision Between Us. Chicago & London: The University of Chicago Press, 2014: 173 – 207.
  29. ^ "Projects 34: Felix Gonzalez-Torres | MoMA". The Museum of Modern Art (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-02-03. Retrieved 2023-02-03.
  30. ^ "Stone's Throw - Other Selected Publications - Felix Gonzalez-Torres Foundation". www.felixgonzalez-torresfoundation.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-02-03. Retrieved 2023-02-03.
  31. ^ Gonzalez-Torres, Felix. "Practices: The Problem of Divisions of Cultural Labor." ACME Journal 1.2 (1992): 44 – 49. Reproduced by permission of Joshua Decter and Andrea Rosen.
  32. ^ "A Reinhardt J Kosuth F Gonzalez-Torres: Symptoms of Interference, Conditions of Possibility - Other Selected Publications - Felix Gonzalez-Torres Foundation". www.felixgonzalez-torresfoundation.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-02-03. Retrieved 2023-02-03.
  33. ^ "Exhibitions". New Museum Digital Archive (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-03-26. Retrieved 2023-02-03.
  34. ^ "Felix Gonzalez-Torres: inbetweenness". Judd Foundation (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-04-02. Retrieved 2023-02-03.
  35. ^ Rollins، Tim, Susan Cahan, and Jan Avgikos (1993). Felix Gonzalez-Torres. New York: Art Resources Transfer, Inc. ص. 5–31.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  36. ^ Obrist، Hans-Ulrich (2003). Felix Gonzalez-Torres (ط. Edited by Thomas Boutoux). Florence and Milan, Italy: Fondazione Pitti Immagine Discovery. ص. 308–316.
  37. ^ The Workspace: Felix Gonzalez-Torres. The New Museum of Contemporary Art, New York, NY. 16 Sep. – 20 Nov. 1988. Cur. Laura Trippi.
  38. ^ "About - Felix Gonzalez-Torres Foundation". www.felixgonzalez-torresfoundation.org. مؤرشف من الأصل في 2023-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-25.
  39. ^ Elger، Dietmar (1997). Felix Gonzalez-Torres: Catalogue Raisonné. Ostfildern-Ruit, Germany: Hatje Cantz.
  40. ^ "Works - Felix Gonzalez-Torres Foundation". www.felixgonzalez-torresfoundation.org. مؤرشف من الأصل في 2023-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-25.
  41. ^ "Billboards". Artpace San Antonio (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-05-30. Retrieved 2023-01-25.
  42. ^ Felix Gonzalez-Torres “Untitled”, 1995. Annin Arts, Accra, Ghana. 28 Sep. – 2 Nov. 2018. Archival video documentation.
  43. ^ Cruz، Amada and Matthew Drutt, eds. (2014). Billboards: Felix Gonzalez-Torres. San Antonio: Artspace. {{استشهاد بكتاب}}: |الأول= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  44. ^ ""Without the public these works are nothing," participating with Felix Gonzalez-Torres". Open Space (بالإنجليزية الأمريكية). 22 Aug 2009. Archived from the original on 2023-06-26. Retrieved 2023-01-25.
  45. ^ "Works - Felix Gonzalez-Torres Foundation". www.felixgonzalez-torresfoundation.org. مؤرشف من الأصل في 2023-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-25.
  46. ^ "Works - Felix Gonzalez-Torres Foundation". www.felixgonzalez-torresfoundation.org. مؤرشف من الأصل في 2023-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-25.
  47. ^ Measure Your Existence. Rubin Museum of Art, New York, NY. 7 Feb. 2020 – 4 Jan. 2021. Cur. Christine Starkman.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=فيليس_غونزاليس-_توريس&oldid=64298937»