انتقل إلى المحتوى

مستخدم:منى محمد مصطفى/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تعليم الإناث في نظام (ع.ت.ه.ر/STEM)[عدل]

   إن النظام التعليمي للمرأة في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (ع.ت.ه.ر/STEM) يشمل الأطفال وكبار الإناث. وبلغت نسبة الإناث 33% من إجمالي عدد الطلاب في العام 2017. وصرحت منظمة اليونسكو أن التفاوت بين الجنسين يرجع إلى التمييز والانحياز والأعراف الإجتماعية والتوقعات التي من شأنها التأثير على جودة التعليم المقدَمَة للمرأة والمواد التي تدرسها.[1] وتعتقد اليونسكو أن زيادة عدد النساء في نظام (ع.ت.ه.ر/STEM) هو أمر مرغوب فيه؛ لأنه يؤدي إلى تحقيق التنمية المستدامة.[1]

____________________________________________________________________________________________________________

الانتفاضات النسائية[عدل]

الانتفاضات النسائية: هي احتجاجات حاشدة اُستهَلت من قِبل النساء كنوعٍ من أعمال المقاومة أو التمرد، متحديةً لحكومةٍ مُشكلَة، ويكون الاحتجاج بمشاركة بيان أو إجراء للتعبير عن استنكار واعتراض على السلطة؛ للتأثير على الرأي العام أو سياسة الحكومة. تتراوح الاحتجاجات بين أعمال شغب من أجل الغذاء في القرى ضد الضرائب المفروضة على الاحتجاجات، والتي استهلت الثورة الروسية.

قادت بعض النساء مظاهرات حاشدة عمدًا للتأكيد على النوع أو الدور الجنسي للمنظِمات والمشارِكات، فعلى سبيل المثال: أكدت "أمهات ساحة مايو" على دورهم المشترك كأمهات، من خلال السير مرتديات غطاء رأس أبيض يرمز إلى حفاضات أطفالهن المفقودين.

وفي سياقٍ أخر، تتجرد نساء من ملابسهن للفت الانتباه إلى قضيتهن، أو لجلب العار، أو لترهيب أولئك الذين يحتجون.[2][3][4]

__________________________________________________________________________________________________________

المفكرات الجماهيريات[عدل]

   إن مصطلح "المفكرات الجماهيريات" يشير إلى النساء المفكرات جماهيريًا من خلال الأوساط العامة. وعلى الرغم من أن مصطلح "المفكر الجماهيري" ظل غير محدد بين الجنسين من الناحية التقليدية، إلا أنه من الناحية التاريخية لا يزال دورًا يهيمن عليه الرجال بالدرجة الأولى.[5]

  هناك عدة تفسيرات لقلة المفكرات الجماهيريات من النساء مقارنةً بنظرائهن من الرجال، تتناول هذه التفسيرات مسائل مثل: التمييز المؤسسي، والمشكلات الناجمة عن المفكرات اللاتي يدافعن عن الأيديولوجية والنظرية النسوية، وتأثير الإعلام على وضع تصور "المرأة كجسد".

__________________________________________________________________________________________________________

الاقتصاد النسائي[عدل]

الاقتصاد النسائي: هو دراسة نقدية للاقتصاديات وعلم الاقتصاد، مُركِزًا على استقصاء اقتصادي شامل مراعٍ للفروقات بين الجنسين وتحليل السياسات.[6] ويتألف باحثو الاقتصاد النسائي من أكاديميين ونشطاء ومُنظِّرين سياسيين وممارسين عاملين.[7] وتركز الكثير من أبحاث الاقتصاد النسائي على موضوعات أُهمَلت في هذا المجال، مثل: أعمال الرعاية، عنف الشريك الحميم، أو نظريات اقتصادية من الممكن تحسينها من خلال إدماج أفضل للآثار الناتجة عن اختلاف الجنسين والتفاعلات بينهما، مثل: ما يتم بين القطاعات الاقتصادية مدفوعة وغير مدفوعة الأجر.[8] انخرط باحثون نسائيون في أشكالٍ جديدة من جمع البيانات وقياسها، مثل: مقياس التمكين النوعي (م.ت.ن/GEM)، وفي المزيد من النظريات التي تراعي المنظور النوعي بين الجنسين، مثل: منهج الإمكانات.[9] إن الاقتصاد النسائي موجه نحو هدف "تعزيز رفاهية الأطفال والنساء والرجال في المجتمعات المحلية والوطنية والمجتمعات العابرة للأوطان.[6]

ويلفت الاقتصاديون النسائيون الانتباه إلى التركيبات الاجتماعية للاقتصاد التقليدي، مشككين في مدى كونها إيجابية وموضوعية، وتوضيح كيف أن نماذجها وأساليبها منحازة من خلال اهتمام ينحصر على موضوعاتٍ ذات صلة بالذكور، وتفضيل أحادي الجانب للافتراضات والأساليب الذكورية.[10] وبينما يركز الاقتصاد من الناحية التقليدية على الأسواق والأفكار الذكورية المرتبطة بالاستقلالية والتجرد والمنطق، يدعو الاقتصاديون النسائيون إلى استكشافٍ أشمل لحياةٍ اقتصادية، بما في ذلك الموضوعات الأنثوية من الناحية الثقافية، مثل: اقتصاد الأسرة، وبحث أهمية الروابط والتماسك والعاطفة في شرح الظواهر الاقتصادية.

ساهم كثير من الباحثين مثل: إستر بوسرب، ماريانا فيربر، جولي أ. نلسون، مارلين وورنج، نانسي فولبر، ديانا إلسون، وأيلسا ماكاي في الاقتصاد النسائي. ويُنظر إلى كتاب وورنج الذي صدر في عام 1988 باسم"إذا حُسِبت النساء/If Women Counted" على أنه "وثيقة تأسيسية" لهذا التخصص.[11][12] وبحلول تسعينيات القرن العشرين أصبح الاقتصاد النسائي معترَفًا به على نحو كافٍ كمجال فرعي منشَأ ضمن علم الاقتصاد؛ لخلق فرص لنشر كتب ومقالات لممارسي هذا المجال.

_________________________________________________________________________________________________________

كريستوفر رومولو[عدل]

    كريستوفر رومولو هو بطل الملاكمة التايلاندية (مواي تاي[13][14][15] فاز بلقب الاتحاد العالمي للملاكمة “WKA”  بأمريكا الشمالية للوزن المتوسط في عام 2010.[16][17][18] بدأ رومولو مسيرته المهنية كهاوٍ في عام 1996 عندما بلغ الواحد والعشرين من عمره.[16][17] وبدأ التدريب تحت قيادة مدربه جاسون ستراوت، وعملا معًا على تطوير أول برنامج للملاكمة التايلاندية في نادي "تشرش ستريت/Church Street" للملاكمة.

  اشتملت مسيرة رومولو كهاوٍ على خمسة ألقاب، وكمحترف حقق عشر ضربات قاضية، وفاز بلقب الاتحاد العالمي للملاكمة “WKA”  بأمريكا الشمالية للوزن المتوسط في عام 2010.[17][19] فاز رومولو بعدة ألقاب خلال مسيرته في الملاكمة التايلاندية، بما في ذلك بطولة الولايات المتحدة الوطنية، وبطولة أمريكا الشمالية، والميدالية البرونزية في كأس العالم في بانجكوك.[20]

  ولاعتزازه بتراثه الفلبيني، كان رومولو يدخل الحلبة دائمًا ملفوفًا بالعلم الفلبيني حوله كرداءٍ. 713اعتزل رومولو في سن السابعة والثلاثين بعد ستة عشر عامًا من المنافسة النشطة في الرياضة.[16]

_________________________________________________________________________________________________________

دعم صغار الأطفال في حالات الطوارئ والنزاع[عدل]

رعاية وتعليم الطفولة المبكرة (ECCE/ ر.ت.ط.م): هو مجال متعدد القطاعات يتناول على نحوٍ شامل احتياجات الأطفال المتعددة. وتعالج خدمات الدعم الخاصة بـ(ECCE/ ر.ت.ط.م) مجموعة مسائل تتضمن: رعاية ما قبل الولادة، التطعيمات، التغذية، التعليم، الدعم النفسي الاجتماعي، والمشاركة المجتمعية. وتُعتبَر الخدمات المنسقة للصحة والتغذية ومرافق الصرف الصحي والنظافة والتعليم المبكر والصحة العقلية والحماية، ضرورة حيوية لدعم صغار الأطفال الذين يعيشون في حالات الطوارئ والنزاعات.[21][22]

وقد أثبتت العديد من البرامج والاستراتيجيات -سواء في قطاع التعليم الرسمي أو غير الرسمي- أنها تدعم رفاهية وتعافي صغارالأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاع. وُجِد أن برامج المساحات الصديقة للأطفال (CFS/م.ص.أ) ذات قيمة في خلق شعور بالحياة السوية وتوفير مهارات التكيف والمرونة للأطفال المتضررين من حالات الطوارئ.[23][24][25] تساعد المساحات الصديقة للأطفال على تطوير مهارات وقدرات الأطفال الاجتماعية، مثل المشاركة والتعاون من خلال التفاعل مع أطفال أخرين. كما أنها توفر أيضًا فرصًا للاطلاع على المخاطر الموجودة في بيئتهم، وبناء مهارات حياتية، مثل: محو الأمية وتسوية النزاعات غير العنيفة، وتوفير وسائل مفيدة لحشد المجتمعات حول احتياجات الأطفال. وفي محاولةٍ لتعزيز النظم المجتمعية لحماية الطفل، فقد أنشأ صندوق الأطفال المسيحي (CCF/ص.أ.م)[23] ثلاثة مراكز لصغار الأطفال النازحين داخليًا في "مخيم أنياما/Unyama" في أوغندا، والذي وفر مكانًا آمنًا خاضعًا للإشراف من أجل صغار الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث وست سنوات. أنشأت "منظمة أطفال الحرب" ستة أماكن آمنة في المدارس في شمال لبنان للأطفال السوريين النازحين، حيث استخدم المستشارون المعنيون الفن والموسيقى كعلاج في مساعدة صغار الأطفال على التعبير عن مشاعرهم بطريقة صحية.[22]

تُظهر العديد من الدراسات أن الأطفال الذين شاركوا في برامج تعليمية جيدة داخل المدارس يميلون أكثر من أقرانهم إلى معرفة أفضل بالمخاطر، وتقليل مستويات الخوف وتصورات أكثر واقعية للمخاطر.[26] في مثل هذه السياقات، تُعتبَر برامج التدخل النفسي الاجتماعي لصغار الأطفال وأسرهم ذات أهمية جوهرية. ساعدت التدخلات مثل: سرد القصص والغناء وقفز الحبل وأنشطة لعب الأدوار والرياضات الجماعية وتمارين الكتابة والرسم، على تقليل الضيق النفسي المقترن بالتعرض للعنف، المرتبط بالنزاع في سيراليون للأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين الثامنة والثامنة عشر عامًا.[27] كشفت الدراسات في إريتريا وسيراليون أن الرعاية النفسية الاجتماعية للأطفال قد تحسنت من خلال التدخلات التعليمية المُصممَة على نحو جيد. فقد اكتسب صغار الأطفال والمراهقون في أفغانستان شعورًا بالاستقرار والأمن بعد إدماجهم في أنشطة بناءة، مثل: الفن والسرد والرياضة، والتي أُقيمت في أماكن آمنة محايدة داخل مجتمعاتهم.[28][22]

__________________________________________________________________________________________________________

أثر جائحة كورونا 2019-2020 على التعليم[عدل]

التأثير على التعليم النظامي[عدل]

يميل التعليم النظامي -بخلاف التعليم غير النظامي- إلى الإشارة إلى المدارس والكليات والجامعات ومؤسسات التدريب.[29][30] وقد حدد تقرير البنك الدولي لعام 1974 التعليم النظامي بوصفه على النحو التالي:

التعليم النظامي: هو نظام مهيكل بتسلسل هرمي ومدرج ترتيبًا زمنيًا، ويمتد من المرحلة الابتدائية حتى الجامعة متضمنًا، بالإضافة إلى الدراسات الأكاديمية العامة، مجموعة متنوعة من البرامج والمؤسسات المتخصصة للتدريب الفني والمهني بدوام كلي.[29]

تم حساب أغلب البيانات التي تم جمعها عن عدد الطلاب والمتعلمين المتأثرين بفيروس كورونا COVID-19 بناءً على إغلاق أنظمة التعليم النظامية.[31] يقدم معهد اليونسكو للإحصاء أرقامًا عن الطلاب المتأثرين بفيروس كورونا COVID-19 نظير عدد المتعلمين المسجلين في مستويات التعليم ما قبل الابتدائي والتعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي [مستويات ISCED "التصنيف الدولي الموحد للتعليم" 0 إلى 3] ، وكذلك في مستويات التعليم العالي [مستوياتISCED /ت.د.م.ت 5 إلى 8].[31]

تعليم الطفولة المبكرة[عدل]

يتم عادةً تصميم البرامج التعليمية للطفولة المبكرة للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 3 أعوام، وقد تشير إلى مرحلة ما قبل المدرسة ورياض الأطفال ودور الحضانة وبعض برامج الرعاية اليومية.[32] في حين إغلاق العديد من المدارس الابتدائية والثانوية في جميع أنحاء العالم بسبب فيروس كورونا COVID-19، اختلفت الإجراءات التي تؤثر على البرامج التعليمية للطفولة المبكرة. وتعتبر رياض الأطفال ومراكز الرعاية اليومية في بعض الدول والمناطق، خدمات ضرورية ولا يتم إغلاقها بالتوازي مع تدابير إغلاق المدارس واسعة النطاق.

وقد شجعت وزارة الأطفال والشباب والأسر في ولاية واشنطن في الولايات المتحدة على إبقاء مراكز رعاية الأطفال ومراكز التعليم المبكر مفتوحة. وتُقدم بعض المناطق التعليمية خيارات بديلة لرعاية الأطفال، مع إعطاء الأولوية لأبناء أوائل المستجيبين والعاملين في مجال الرعاية الصحية.[33] وقد أصدر حاكم ولاية ماريلاند تكليفًا بأن تبقى خدمات رعاية الأطفال مفتوحة لأطفال فرق الطوارئ، بينما تركت ولاية واشنطن وكاليفورنيا الأمر لتقدير مقدمي الرعاية.[34][35] وقد شرح حاكم ولاية كاليفورنيا "جافين نيوسوم" موقف ولايته، قائلاً: "نحن بحاجة إلى خدمات رعاية الأطفال ومراكز الرعاية اليومية؛ لكي تعمل على استيعاب تأثير إغلاق المدارس".[35] وشجعت كولورادو على تطوير "مجموعات أدوات" للوالدين، لاستخدامها في المنزل لمحاكاة الدروس التي كان سيحصل عليها الأطفال في برامج التعليم المبكر الخاصة بهم.[36]

أما في اليابان، فقد أغلق رئيس الوزراء شينزو أبي جميع المدارس في جميع أنحاء البلاد حتى الثامن من أبريل، ومع ذلك فقد تم استثناء مرافق الرعاية اليومية للأطفال.[37] في بدايات شهر مارس تم اكتشاف خمس حالات إيجابية بفيروس كورونا لخمسة بالغين كانوا مرتبطين بمرفق تمريض للأطفال في سن ما قبل المدرسة في كوبي. وبعد فحص أكثر من مائة طفل في المنشأة، تم اكتشاف طالب في مرحلة ما قبل المدرسة حاملًا الفيروس.[38]

المرحلة الابتدائية[عدل]

يتكون التعليم الابتدائي أو الأساسي عمومًا من الأربع إلى السبع سنوات الأولى من التعليم النظامي.

المرحلة الثانوية[عدل]

قامت منظمة البكالوريا الدولية (IBO/م.ب.د) بإلغاء الامتحانات الخاصة ببرنامج الدبلوم وامتحانات المرشحين للبرنامج المتعلق بالوظائف المهنية، والمقرر عده في الفترة ما بين 30 أبريل و22 مايو 2020، ويقال إنها أثرت على أكثر من 200000 طالب حول العالم.

التعليم العالي[عدل]

يشير التعليم العالي إلى المستويات التعليمية غير الإلزامية التي تلي إتمام المدرسة الثانوية.  يتم اتخاذ التعليم العالي عادةً ليشمل التعليم الجامعي والدراسات العليا، وكذلك التعليم والتدريب المهني. ويحصل الأفراد الذين يكملون التعليم العالي بشكلٍ عام على شهادات أو دبلومات أو درجات أكاديمية.[39]

التعليم الجامعي[عدل]

إن التعليم الجامعي هو تعليم يتم إجراؤه بعد التعليم الثانوي وقبل مرحلة الدراسات العليا، و عادةً ما يحصل المتعلم على درجة البكالوريوس.[39] يُشار إلى الطلاب الملتحقين ببرامج التعليم العالي في الكليات والجامعات وكليات المجتمع باسم "طلاب الكليات" في دول مثل الولايات المتحدة.

ولإغلاق الكليات والجامعات آثار واسعة النطاق على الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والإداريين والمؤسسات ذاتها.

وقد دُعيت الكليات والجامعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة لإصدار المبالغ المستردة للطلاب مقابل تكاليف الدراسة والسكن.[40][41]

بينما يتم توفير 6 مليارات دولار من الإغاثة الطارئة للطلاب خلال الجائحة ، فقد قررت وزيرة التعليم بيتسي ديفوس في 21 أبريل 2020 أنه سيتم توفير ذلك فقط للطلاب المؤهلين بالفعل للحصول على مساعدة مالية فيدرالية. ويُستثنى من هذه المادة عشرات الآلاف من الطلاب غير المسجلين الذين يشاركون في برنامج الجكومة "الأعمال المؤجلة للطفولة الوافدة" (DACA/أ.م.ط.و) أو "الحالمون" من تلقي أموال الإغاثة الطارئة.[42]

_________________________________________________________________________________________________________

تيريزا تشامبرز[عدل]

تيريزا تشامبرز هي ضابطة تنفيذ قانون أمريكية، ورئيسة سابقة لشرطة الولايات المتحدة للمتنزهات (ش.و.م.م)،[43] تولت منصب رئيسة شرطة المتنزهات الأمريكية في 31 يناير 2011، وكانت قد عملت سابقًا كرئيسة شرطة المتنزهات الأمريكية من فبراير 2002 حتى ديسمبر 2003، عندما تم إقالتها من المنصب.

الحياة المبكرة والتعليم[عدل]

حصلت تشامبرز على درجة البكالوريوس في تطبيق القانون وعلم الجريمة من  جامعة ماريلاند، وحصلت على درجة الماجستير في العلوم السلوكية التطبيقية مع التركيز على تنمية المجتمع من جامعة جونز هوبكنز. وتخرجت أيضًا من أكاديمية مكتب التحقيقات الفيدرالي الوطنية، والمعهد التنفيذي الوطني التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي.[43]

الحياة المهنية[عدل]

خدمت تشامبرز كرئيسة لقسم شرطة دورهام في دورهام بولاية نورث كارولينا، وعملت مع إدارة شرطة مقاطعة برنس جورج في مقاطعة برينس جورج بولاية ماريلاند لأكثر من عشرين عامًا. كما عملت أيضًا كرئيسة لقسم شرطة ريفرديل بارك في ماريلاند.[43]

الفصل[عدل]

تم فصل تشامبرز بعد التحدث بالتفصيل مع مراسلة صحيفة واشنطن بوست عن مخاوفها من أن المتطلبات الجديدة التي وضعها الكونغرس الأمريكي لمضاعفة عدد الحراس الثابتين في النصب التذكارية بواشنطن العاصمة، بالإضافة إلى نقص ميزانية شرطة المتنزهات، يُشكل خطرًا متزايدًا.

وقد قالت إدارة شرطة المتنزهات الأمريكية وإتحاد القوات أنهم يخشون أن تكون التمركزات الثابتة في المركز التجاري قد أضرت بجهود مكافحة الإرهاب؛ لأن أقل عددًا من الضباط قادرون على القيام بدوريات في المنطقة. قالت تشمبرز أنها لا تعارض وجود أربعة ضباط خارج النصب التذكارية، لكنها تريد أيضًا أن يكون هناك ضباط يرتدون ملابس مدنية أو قادرين على القيام بدوريات، بدلًا من مجرد حراس يرتدون الزي العسكري. وقالت تشامبرز:

"إن خوفي الأكبر هو أن يلحق الضرر أو الموت لزائر أو موظف في إحدى حدائقنا، أو أننا سنفقد شيئًا رئيسيًا في أحد رموزنا."[44]

تمت مناقشة هذه الحادثة في سياق أكبر كمثال على كيفية إسكات المبلغين عن المخالفات في الوكالات الفيدرالية الأمريكية. كما كتب "توم شووب" في موقع Govexec.com، وهو موقع أخبار الأعمال للمديرين الفيدراليين والمديرين التنفيذيين بالولايات المتحدة:

"... بدأ موقف إطلاق النار على كاشف الفساد يسود عندما يتعلق الأمر بموظفي الخدمة الفيدرالية المهنيين متحديًا الحكمة التقليدية."[45]

الاستئناف واستعادة الوضع[عدل]

خلال الفترة التي كانت انتظرت فيها تشامبرز استئنافها كموظفة فيدرالية، عملت كرئيسة شرطة متنزهات ريفرديل بولاية ماريلاند. في يوم الثلاثاء 11 يناير 2011، أمر مجلس حماية أنظمة الاستحقاقات بشرطة المتنزهات بإعادة تشامبرز في غضون 20 يومًا. كما أمرت وزارة الداخلية الأمريكية، وهي الوكالة الأم لشرطة متنزهات الولايات المتحدة، بالدفع لها بأثر رجعي إلى يوليو 2004.[46] وقد حصلت على تعويض عن الرسوم القانونية. وفي 21 يناير 2011، استأنفت تشامبرز منصبها كرئيسة لشرطة المتنزهات الأمريكية بعد أن وافق رئيسها الحالي على التنحي. تقاعدت تشامبرز من منصبها في ديسمبر 2013.

__________________________________________________________________________________________________________

  1. ^ ا ب unesdoc.unesco.org https://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000253479_eng. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  2. ^ Samson A; Ossome, Lyn; Mamdani, Mahmood; Makerere Institute of Social Research (2017). Commentaries on Professor Sylvia Tamale's inaugural lecture, "nudity, protest and the law in Uganda," School of Law, Makerere University (بالإنجليزية). OCLC:1004376690.
  3. ^ Gender, Water and Development (بالإنجليزية). Bloomsbury Academic. DOI:10.5040/9781474214834.ch-004. ISBN:9781845201241.
  4. ^ Alexandra (1993). Mamas fighting for freedom in Kenya (بالإنجليزية). OCLC:34537945.
  5. ^ Staff, Guardian (2 Jul 2004). "Here's a few you missed..." The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2019-11-02.
  6. ^ ا ب "IAFFE - Mission Statement". www.iaffe.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  7. ^ "IAFFE - Mission Statement". www.iaffe.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  8. ^ Lourdes; May, Ann Mari; Strassmann, Diana Louise (2011). Feminist economics (بالإنجليزية). Cheltenham, UK; Northampton, MA: Edward Elgar. ISBN:9781843765684. OCLC:436265344.
  9. ^ "Feminist Economics by Lourdes Benería, Ann M. May, Diana Strassmann, - Edward Elgar Publishing". web.archive.org. 27 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  10. ^ Marianne A.; Nelson, Julie A. (2003-10). Feminist Economics Today: Beyond Economic Man (بالإنجليزية). University of Chicago Press. ISBN:9780226242064. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  11. ^ "Women Unaccounted for in Global Economy Proves Waring Influence - Bloomberg". web.archive.org. 22 يونيو 2013. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  12. ^ Margunn; McKay, Ailsa (1 Mar 2014). Counting on Marilyn Waring: New Advances in Feminist Economics (بالإنجليزية). Demeter Press. ISBN:9781927335277.
  13. ^ "All it takes is heart – NY's Christopher Romulo retires from active competition. Story by John Wolcott". The Striking Corner (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-02.
  14. ^ L.COLANGELO، LISA. "BattleRock brings first sanctioned Muay Thai bout to Rockaway". nydailynews.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  15. ^ Colangelo، Lisa L. "Battle on the Boards brings mixed martial arts to the beachfront in Rockaway". nydailynews.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  16. ^ ا ب ج "Page not found". Muay Thai Authority (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-02. {{استشهاد ويب}}: الاستشهاد يستخدم عنوان عام (help)
  17. ^ ا ب ج "WKA USA". web.archive.org. 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  18. ^ "The Wave | Rockaway Beach, NY Newspaper Since 1893 | Rockaway Beach, NY". The Wave | Rockaway Beach, NY. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  19. ^ "Muay Thai in the Rockaways Fights Back". Fightland (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-02.
  20. ^ "Muay Thai in the Rockaways Fights Back". Fightland (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-02.
  21. ^ Machel study 10-year strategic review : children and conflict in a changing world. UNICEF. 2009. ISBN:978-92-806-4363-3. OCLC:408362921.
  22. ^ ا ب ج Investing against evidence : the global state of early childhood care and education. Paris, France :. ISBN:978-92-3-100113-0. OCLC:922728688.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  23. ^ ا ب "Child malnutrition today". dx.doi.org. 15 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-05.
  24. ^ IASC guidelines on mental health and psychosocial support in emergency settings. Inter-Agency Standing Committee. [2007], ©2007. OCLC:693512855. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  25. ^ Dawes، Andrew؛ Flisher، Alan J (2009-09). "Children's mental health in Afghanistan". The Lancet. ج. 374 ع. 9692: 766–767. DOI:10.1016/s0140-6736(09)61501-4. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  26. ^ "Early Childhood: A Guide to Early Childhood Program Development". PsycEXTRA Dataset. 2007. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-05.
  27. ^ Gupta، Leila؛ Zimmer، Catherine (2008-03). "Psychosocial intervention for war-affected children in Sierra Leone". British Journal of Psychiatry. ج. 192 ع. 3: 212–216. DOI:10.1192/bjp.bp.107.038182. ISSN:0007-1250. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  28. ^ Dawes، Andrew؛ Flisher، Alan J (2009-09). "Children's mental health in Afghanistan". The Lancet. ج. 374 ع. 9692: 766–767. DOI:10.1016/s0140-6736(09)61501-4. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ ا ب Dib، C. Z. (1988). "Formal, non-formal and informal education: concepts/applicability". AIP Conference Proceedings. AIP. DOI:10.1063/1.37526.
  30. ^ Attacking rural poverty; how nonformal education can help. Baltimore,: Johns Hopkins University Press. [1974]. ISBN:0-8018-1600-9. OCLC:897554. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  31. ^ ا ب https://plus.google.com/+UNESCO (4 Mar 2020). "COVID-19 Educational Disruption and Response". UNESCO (بالإنجليزية). Retrieved 2020-05-01. {{استشهاد ويب}}: |last= باسم عام (help) and روابط خارجية في |last= (help)
  32. ^ "About Us | NAEYC". www.naeyc.org. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-02.
  33. ^ "'Social distancing is impossible in a preschool': Child care during coronavirus". The Seattle Times (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Mar 2020. Retrieved 2020-05-02.
  34. ^ Oyefusi، Daniel. "'I don't understand': Petition calls on Maryland Gov. Hogan to close child cares amid coronavirus pandemic". baltimoresun.com. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-02.
  35. ^ ا ب "Coronavirus has Californians asking: Who'll watch the kids?". CalMatters (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Mar 2020. Retrieved 2020-05-02.
  36. ^ "What Denver daycares and preschools are doing about coronavirus". Denverite (بالإنجليزية الأمريكية). 13 Mar 2020. Retrieved 2020-05-02.
  37. ^ "Subscribe to read | Financial Times". www.ft.com. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-02. {{استشهاد ويب}}: الاستشهاد يستخدم عنوان عام (مساعدة)
  38. ^ "Coronavirus Cluster Suspected at Child Facility in Kobe". nippon.com (بالإنجليزية). 12 Mar 2020. Retrieved 2020-05-02.
  39. ^ ا ب "International Standard Classification of EducationI S C E D 1997". web.archive.org. 19 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-02.
  40. ^ Jesse, David. "Small colleges were already on the brink. Now, coronavirus threatens their existence". USA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2020-05-02.
  41. ^ Belkin, Melissa Korn and Douglas (19 Mar 2020). "To Fight Coronavirus, Colleges Sent Students Home. Now Will They Refund Tuition?". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Retrieved 2020-05-02.
  42. ^ Green, Erica L. (22 Apr 2020). "DeVos Excludes 'Dreamers' From Coronavirus College Relief". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2020-05-02.
  43. ^ ا ب ج "https://www.nps.gov/subjects/uspp/chiepag2.htm". {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  44. ^ "CNN.com - Ex-chief of Park Police denounces firing - Jul 10, 2004". www.cnn.com. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-08.
  45. ^ "http://www.govexec.com/dailyfed/0204/020204ff.htm". {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  46. ^ "Federal Eye - Fired Park Police chief Teresa Chambers ordered reinstated". voices.washingtonpost.com. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-08.