مستخدم:Mai Elmasri/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الوقاية[عدل]

التمنيع اللافاعل[عدل]

في عام 1950 قام ويليام هامون في جامعة بيتسبرغ بتنقية غلوبولين غاما -إحدى مكونات بلازما الدم للأشخاص المتعافيين[1]، اقترح هامون أن غلوبولين غاما الذي يحتوي على أجسام مضادة لفيروس شلل الأطفال يمكن استخدامه لوقف عدوى فيروس شلل الأطفال ومنع المرض وتقليل شدة المرض في المرضى الآخرين الذين أصيبوا بشلل الأطفال، كانت النتائج لتجربة سريرية كبيرة واعدة تبين أن غلوبولين غاما فعال بنسبة 80 بالمائة تقريبًا لمنع تطور التهاب سنجابية النخاع الشللى[2] ،وقد ثبت أيضًا أنه يقلل من شدة المرض لدى المرضى الذين أصيبوا بشلل الأطفال[3] وذلك بسبب الامتداد المحدود لغلوبولين غاما بلازما الدم والذى اعتُبِر لاحقًا أنه غير عملي للاستخدام على نطاق واسع وركز المجتمع الطبي على تطوير لقاح شلل الأطفال[4].

اللقاح[عدل]

يتم استخدام نوعين من اللقاحات في جميع أنحاء العالم لمكافحة شلل الأطفال، يؤدي كلا النوعين إلى الحصانة ضد شلل الأطفال مما يمنع بشكل فعال انتقال فيروس شلل الأطفال البري من شخص لآخر، وبالتالي حماية كل من متلقي اللقاح الفردي والمجتمع عامةً (وهو ما يسمى بمناعة جماعية)[5].

تم تطوير أول لقاح مرشح لشلل الأطفال بناءً على نمط مصلي واحد لفيروس حي لكنه موهن (ضعيف) من قبل عالم الفيروسات هيلاري كوبرويسكي، وقد أُعطَى لقاح كوبرويسكي النموذجي لصبي يبلغ من العمر ثماني سنوات يوم 27 فبراير 1950[6]، واصل كوبرويسكي العمل على اللقاح طوال الخمسينات مما أدى إلى تجارب واسعة النطاق في الكونغو البلجيكية آنذاك وتطعيم سبعة ملايين طفل في بولندا ضد الأنماط المصلية PV1 و PV3 بين عامي 1958 و1960[7]، بينما طُوِّرَ لقاح فيروس شلل الأطفال الثاني المعطل في عام 1952 من قبل جوناس سولك في جامعة بيتسبرغ وأُعلن للعالم في 12 أبريل 1955[8][9] ،يُعد لقاح سولك أو لقاح فيروس شلل الأطفال المعطل مبنيًا على فيروس شلل الأطفال المزروع في نوع من أنسجة كلية القرد (خلية فيرو) والذي يتم تعطيله كيميائيًا باستخدام الفورمالين[10].

بعد جرعتين من لقاح فيروس شلل الأطفال المعطل (الذي يُعطَى عن طريق الحقن) يُطَوِّر 90 بالمائة أو أكثر من الأشخاص أجسامًا مضادة للحماية لجميع الأنماط المصلية الثلاثة لفيروس شلل الأطفال و99 بالمائة على الأقل يُصبح محصنًا ضد فيروس شلل الأطفال بعد ثلاث جرعات[11].

في وقت لاحق طوَّر ألبرت سابين لقاحًا حيًا آخر لشلل الأطفال يؤخذ عن طريق الفم، وقد أُنتِج عن طريق المرور المتكرر للفيروس عبر الخلايا غير البشرية في درجات حرارة دون فيزيولوجية[12]، يتكاثر فيروس شلل الأطفال المخفف في لقاح سابين بكفاءة عالية في القناة الهضمية وهو الموقع الأساسي لعدوى فيروس شلل الأطفال وتكاثره، لكن سلالة اللقاح غير قادرة على التكاثر بكفاءة داخل أنسجة الجهاز العصبي[13]، جرعة واحدة من لقاح شلل الأطفال الفموي تنتج مناعة ضد جميع الأنماط المصلية الثلاثة لفيروس شلل الأطفال في حوالي 50 بالمائة من المتلقين، بينما ثلاث جرعات من لقاح الفم الحي الموهن تنتج أجسامًا مضادة للحماية من جميع أنواع فيروس شلل الأطفال الثلاثة في أكثر من 95 بالمائة من المتلقين[14]، وقد بدأت التجارب السريرية على لقاح سابين في عام 1957[15]، وفي عام 1958 تم اختياره في منافسة مع اللقاحات الحية لكوبرويسكي وباحثين آخرين من قبل المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة[16]، تم ترخيصه في عام 1962 [17] وأصبح بسرعة لقاح شلل الأطفال الوحيد المستخدم في جميع أنحاء العالم [18]، ولأن لقاح شلل الأطفال الفموي غير مكلف وسهل الإدارة ويُنتج مناعة ممتازة في الأمعاء (مما يساعد على منع العدوى بالفيروس البري في المناطق التي يستوطن فيها المرض) فأصبح هو اللقاح المفضل لمكافحة شلل الأطفال في العديد من البلدان[19]، و في حالات نادرة جدًا (حوالي حالة واحدة لكل 750.000 متلقي للقاح) يتحول الفيروس الموهن في لقاح شلل الأطفال الفموي إلى شكل يمكن أن يسبب المرض مرة اخرى[20]، في عام 2017 فاق عدد الحالات الناجمة عن فيروس شلل الأطفال المشتق من اللقاح (cVDPV) حالات فيروس شلل الأطفال البري للمرة الأولى بسبب حالات شلل الأطفال البرية التي انخفض عددها انخفاضًا قياسيًا[21]، اتجهت معظم الدول المتقدمة إلى لقاح شلل الأطفال المعطل -الذي لا يمكن عكس عمله- إما باعتباره اللقاح الوحيد ضد شلل الأطفال أو بالاشتراك مع لقاح شلل الأطفال الفموي[22].

المآل[عدل]

يتعافى المرضى الذين يعانون من عدوى شلل الأطفال المجهضة تمامًا، بينما الذين يصابون بالتهاب السحايا العقيم فقط يُتَوقع استمرار الأعراض لمدة يومين إلى عشرة أيام يتبعها الشفاء التام [23]، وفي حالات شلل الأطفال النخاعي إذا تم تدمير الخلايا العصبية المصابة بالكامل فسيكون الشلل دائمًا والخلايا التي لم يتم تدميرها ولكنها فقدت وظيفتها مؤقتًا قد تتعافى في غضون أربعة إلى ستة أسابيع بعد ظهورها[24]. يتعافى نصف مرضى شلل الأطفال النخاعي بالكامل ويتعافى الربع بإعاقة خفيفة بينما الربع المتبقي من إعاقة شديدة[25]، من المرجح أن تكون درجة الشلل الحاد والشلل المتبقي متناسبة مع درجة الإصابة بالحمامية وتتناسب عكسًيا مع درجة المناعة[26]، نادرًا ما يكون شلل الأطفال النخاعي مميتًا[27].

بدون دعم الجهاز التنفسي فإن عواقب التهاب سنجابية النخاع التي تصيب الجهاز التنفسي تشمل الاختناق أو ذات الرئة الشفطى[28]، و بشكل عام يموت 5 إلى 10 بالمائة من مرضى شلل الأطفال بسبب شلل العضلات المستخدمة في التنفس، يختلف معدل الوفيات (CFR) حسب العمر: فحوالي 2 إلى 5 بالمائة من الأطفال وما يصل إلى 15 إلى 30 بالمائة من البالغين يموتون،[29] غالبًا ما يتسبب شلل الأطفال البصلي في الوفاة إذا لم يتم توفير الدعم التنفسي، ويتراوح معدل الوفيات بين 25 و 75 بالمائة اعتمادًا على عمر المريض،[29][30] وعندما تتوفر تهوية بالضغط المتقطع قد تنخفض نسبة الوفيات إلى 15 في المائة[31].

التعافي[عدل]

تؤدي العديد من حالات شلل الأطفال إلى شلل مؤقت فقط حيث تعود النبضات العصبية إلى العضلات المشلولة سابقًا في غضون شهر وعادة ما يكتمل التعافي في غضون ستة إلى ثمانية أشهر[32]، تعتبر العمليات الفزيولوجية العصبية المشاركة في التعافي بعد التهاب سنجابية النخاع الشللي الحاد فعالة إلى حد ما حيث أن العضلات قادرة على الاحتفاظ بالقوة الطبيعية لها حتى في حالة فقد نصف الخلايا العصبية الحركية الأصلية[33]، ومن المحتمل أن يكون الشلل المتبقي بعد عام شللًا دائمًا على الرغم من وجود تعافيًا بسيطًا لقوة العضلات بعد فترة من 12 إلى 18 شهرًا من الإصابة[32].

إحدى الآليات التي تشارك في التعافي هي أشطاء نهاية الخلية العصبية، حيث تُطوّر الخلايا العصبية الحركية المتبقية في جذع الدماغ والحبل الشوكي فروعًا جديدة أو أشطاء محورية[34]، يمكن لهذه البراعم أن تعيد تعصيب الألياف العضلية اليتيمة التي تم حرمانها من التعصيب بواسطة عدوى شلل الأطفال الحادة[35] مما ينتج عنه استعادة قدرة الألياف على الانكماش وتحسين قوتها[36]، قد ينتج عن أشطاء النهايات العصبية عدد قليل من الخلايا العصبية الحركية المتضخمة بشكل كبير والتي تقوم بعمل تم إجراؤه مسبقًا من قبل ما يصل إلى أربع أو خمس وحدات من الخلايا العصبية الحركية[37] فالخلية العصبية التي كانت تتحكم في 200 خلية عضلية تتحكم الآن في من 800 إلى 1000 خلية عضلية، من الآليات الأخرى التي تحدث أثناء مرحلة إعادة التأهيل والتي تساهم في استعادة قوة العضلات:تضخم الألياف العضلية ،وتوسيع ألياف العضلات من خلال التمرين والنشاط وتحويل ألياف العضلات من النوع الثاني إلى ألياف العضلات من النوع الأول.[38][30]

بالإضافة إلى هذه العمليات الفسيولوجية يمتلك الجسم عددًا من الآليات التعويضية للحفاظ على الوظيفة في وجود الشلل المتبقي، ويشمل ذلك: استخدام عضلات أضعف شدتها أعلى من المعتاد نسبة إلى السعة القصوى للعضلة وتعزيز التطوُّر الرياضي للعضلات التي لم تكن تستخدم من قبل بالإضافة إلى استخدام الأربطة لتحقيق الثبات مما يسمح بحركة أكبر.

المضاعفات[عدل]

غالبًا ما تحدث المضاعفات المتبقية لشلل الأطفال بعد عملية الشفاء الأولية، يمكن أن يؤدي شلل العضلات الجزئي والشلل في بعض الأحيان إلى تشوهات في الهيكل العظمي وشد المفاصل وإعاقة الحركة، بمجرد أن تصبح عضلات الطرف رخوة قد تتداخل مع وظيفة العضلات الأخرى، ومن المظاهر النموذجية لهذه المشكلة القدم المستدقة (شبيهة لـ حنف القدم)، يتطور هذا التشوه عندما تعمل العضلات التي تسحب أصابع القدم لأسفل ولكن تلك التي تسحبها لأعلى لا تعمل وتميل القدم بشكل طبيعي إلى السقوط نحو الأرض، وإذا تُركت المشكلة دون علاج  فإن أوتار أخيل في الجزء الخلفي من القدم تتراجع ولا يمكن للقدم أن تتخذ وضعًا طبيعيًا، لا يمكن لضحايا شلل الأطفال الذين يصابون باعوجاج القدم المشي بشكل صحيح لأنهم لا يستطيعون وضع كعبهم على الأرض، يمكن أن يحدث وضع مماثل إذا أصيب الذراعان بالشلل[39]، وفي بعض الحالات يتباطأ نمو الساق المصابة بشلل الأطفال بينما تستمر الساق الأخرى في النمو بشكل طبيعي، والنتيجة أن ساق واحدة أقصر من الأخرى ويعرج الشخص ويميل إلى جانب ما مما يؤدي بدوره إلى تشوهات العمود الفقري (مثل انحراف العمود الفقري جانبيًا)[40]، وقد تحدث هشاشة العظام وزيادة احتمالية كسور العظام، يمكن أن يكون التدخل لمنع أو تقليل التفاوت في الطول هو إجراء جراحة تثبيت المشاشة على عظام الفخد البعيدة واللقمات الظنبوبية/الشظوية، بحيث يُعاق نمو الأطراف اصطناعيًا، وبحلول وقت إغلاق الصفيحة المشاشية تكون الساقان أكثر مساواة في الطول، وبدلاً من ذلك يمكن تزويد الشخص بالأحذية المخصصة التي تصحح الفرق في أطوال الساق، قد يكون من المفيد أيضًا إجراء جراحة أخرى لإعادة التوازن إلى اختلالات ناهض/مضاد العضلات، قد يؤدي الاستخدام المطوَّل للسنادات أو الكراسي المتحركة إلى متلازمة الانضغاط العصبي بالإضافة إلى فقدان الوظيفة المناسبة للأوردة في الساقين بسبب تجمع الدم في الأطراف السفلية المشلولة[41]، تشمل مضاعفات توقُّف الحركة المطوَّل: وذمة الرئة والكليتين والقلب وذات الرئة الشفطي وعدوى الجهاز البولى وحصوات الكلى وتغلف معوى والتهاب عضلة القلب ومرض القلب الرئوي.

متلازمة ما بعد شلل الأطفال[عدل]

يمكن أن تظهر بين 25% و 50% من الأفراد الذين تعافوا من شلل الأطفال في سن الطفولة أعراضًا إضافية بعد عقود من التعافي من العدوى الحادة[42] ولا سيما ضعف العضلات الجديد والتعب الشديد، تُعرف هذه الحالة باسم متلازمة ما بعد شلل الأطفال (PPS) أو عقابيل ما بعد شلل الأطفال،[43] يُعتقد أن أعراض هذه المتلازمة تنطوي على فشل الوحدات الحركية الضخمة التي تم إنشاؤها أثناء مرحلة الشفاء من المرض الشللي[44][45]، ومن العوامل التي تُساهم في زيادة خطر الإصابة بمتلازمة ما بعد شلل الأطفال: الشيخوخة مع فقدان وحدات الخلايا العصبية ووجود ضعف متبقي دائم بعد الشفاء من المرض الحاد وإفراط استخدام أو عدم استخدام الخلايا العصبية، تُعَد متلازمة ما بعد شلل الأطفال مرض بطيء وازديادي ولا يوجد له علاج محدد[43]، إن متلازمة ما بعد شلل الأطفال ليست معدية والأشخاص الذين يعانون من المتلازمة لا يتخلصون من فيروس شلل الأطفال[11].

المراجع[عدل]

  1. ^ Rinaldo، Charles R. (2005-05). "Passive Immunization Against Poliomyelitis". American Journal of Public Health. ج. 95 ع. 5: 790–799. ISSN:0090-0036. اطلع عليه بتاريخ https://ajph.aphapublications.org/doi/10.2105/AJPH.2004.040790. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |accessdate= و|date= (مساعدة) وروابط خارجية في |accessdate= (مساعدة)
  2. ^ Hammon, William McD; Coriell, Lewis L.; Ludwig, Ernest H.; McAllister, Robert M.; Greene, Arthur E.; Sather, Gladys E.; Wehrle, Paul F. (4 Sep 1954). "EVALUATION OF RED CROSS GAMMA GLOBULIN AS A PROPHYLACTIC AGENT FOR POLIOMYELITIS: 5. REANALYSIS OF RESULTS BASED ON LABORATORY-CONFIRMED CASES". Journal of the American Medical Association (بالإنجليزية). 156 (1): 21–27. DOI:10.1001/jama.1954.02950010023009. ISSN:0002-9955.
  3. ^ Rinaldo، Charles R. (2005-05). "Passive Immunization Against Poliomyelitis". American Journal of Public Health. ج. 95 ع. 5: 790–799. ISSN:0090-0036. اطلع عليه بتاريخ https://ajph.aphapublications.org/doi/10.2105/AJPH.2004.040790. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |accessdate= و|date= (مساعدة) وروابط خارجية في |accessdate= (مساعدة)
  4. ^ Rinaldo, Charles R. (2005-05). "Passive Immunization Against Poliomyelitis: The Hammon Gamma Globulin Field Trials, 1951–1953". American Journal of Public Health (بالإنجليزية). 95 (5): 790–799. DOI:10.2105/AJPH.2004.040790. ISSN:0090-0036. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  5. ^ Fine, Paul E. M.; Carneiro, Ilona A. M. (15 Nov 1999). "Transmissibility and Persistence of Oral Polio Vaccine Viruses: Implications for the Global Poliomyelitis Eradication Initiative". American Journal of Epidemiology (بالإنجليزية). 150 (10): 1001–1021. DOI:10.1093/oxfordjournals.aje.a009924. ISSN:0002-9262.
  6. ^ "Arquivo.pt". arquivo.pt. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  7. ^ "Vaccination, vaccines against poliomyelitis: injectable vaccine Jonas Salk oral vaccine Albert Sabin". web.archive.org. 7 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  8. ^ Sardella، Sandra (1993). "Effort to enhance curriculum bears fruit in several areas". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  9. ^ "Pittsburgh strong: Historic tribute to a vibrant Jewish community". Beit Hatfutsot (بالإنجليزية الأمريكية). 29 Oct 2018. Retrieved 2020-07-07.
  10. ^ Kew، Olen M.؛ Sutter، Roland W.؛ de Gourville، Esther M.؛ Dowdle، Walter R.؛ Pallansch، Mark A. (1 أكتوبر 2005). "Vaccine-Derived Polioviruses and the Endgame Strategy for Global Polio Eradication *". DOI:10.1146/annurev.micro.58.030603.123625. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  11. ^ أ ب "Pinkbook | Home | Epidemiology of Vaccine Preventable Diseases | CDC". www.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). 25 Sep 2019. Retrieved 2020-07-07.
  12. ^ Sabin, A. B.; Boulger, L. R. (1 Jan 1973). "History of Sabin attenuated poliovirus oral live vaccine strains". Journal of Biological Standardization (بالإنجليزية). 1 (2): 115–118. DOI:10.1016/0092-1157(73)90048-6. ISSN:0092-1157.
  13. ^ Sabin, Albert B.; Ramos-Alvarez, Manuel; Alvarez-Amezquita, José; Pelon, William; Michaels, Richard H.; Spigland, Ilya; Koch, Meinrad A.; Barnes, Joan M.; Rhim, Johng S. (6 Aug 1960). "LIVE, ORALLY GIVEN POLIOVIRUS VACCINE: EFFECTS OF RAPID MASS IMMUNIZATION ON POPULATION UNDER CONDITIONS OF MASSIVE ENTERIC INFECTION WITH OTHER VIRUSES". JAMA (بالإنجليزية). 173 (14): 1521–1526. DOI:10.1001/jama.1960.03020320001001. ISSN:0098-7484.
  14. ^ "Pinkbook | Home | Epidemiology of Vaccine Preventable Diseases | CDC". web.archive.org. 30 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  15. ^ "A Science Odyssey: People and Discoveries: Salk produces polio vaccine". www.pbs.org. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  16. ^ "Vaccination, vaccines against poliomyelitis: injectable vaccine Jonas Salk oral vaccine Albert Sabin". web.archive.org. 7 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  17. ^ "A Science Odyssey: People and Discoveries: Salk produces polio vaccine". www.pbs.org. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  18. ^ "Vaccination, vaccines against poliomyelitis: injectable vaccine Jonas Salk oral vaccine Albert Sabin". web.archive.org. 7 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  19. ^ "Poliomyelitis prevention: recommendations for use of inactivated poliovirus vaccine and live oral poliovirus vaccine. American Academy of Pediatrics Committee on Infectious Diseases". Pediatrics. ج. 99 ع. 2: 300–305. 1997-02. DOI:10.1542/peds.99.2.300. ISSN:1098-4275. PMID:9024465. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  20. ^ Racaniello, Vincent R. (5 Jan 2006). "One hundred years of poliovirus pathogenesis". Virology. Virology 50th Anniversary Issue (بالإنجليزية). 344 (1): 9–16. DOI:10.1016/j.virol.2005.09.015. ISSN:0042-6822.
  21. ^ https://sphcm.med.unsw.edu.au/infectious-diseases-blog/eradication-polio-syria-being-left-behind. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  22. ^ http://www.who.int/ith/vaccines/2007_routine_use/en/index11.html. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  23. ^ Neumann، Donald A. (2004-08). "Polio: its impact on the people of the United States and the emerging profession of physical therapy". The Journal of Orthopaedic and Sports Physical Therapy. ج. 34 ع. 8: 479–492. DOI:10.2519/jospt.2004.0301. ISSN:0190-6011. PMID:15373011. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ http://www.post-polio.org/edu/hpros/Aug04HistPersNeumann.pdf
  25. ^ "Motor Neuron Disease: ALS, Polio, Postpoliomyelitis". web.archive.org. 12 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  26. ^ Mueller, Steffen; Wimmer, Eckard; Cello, Jeronimo (1 Aug 2005). "Poliovirus and poliomyelitis: A tale of guts, brains, and an accidental event". Virus Research. Replication strategies of neurotropic viruses and influence on cellular functions (بالإنجليزية). 111 (2): 175–193. DOI:10.1016/j.virusres.2005.04.008. ISSN:0168-1702.
  27. ^ Alvin؛ Silverstein، Virginia B.؛ Nunn، Laura Silverstein (2001). Polio. Berkeley Heights, NJ, USA : Enslow Publishers.
  28. ^ Goldberg، Allen I. (2002-02). "Noninvasive mechanical ventilation at home: building upon the tradition". Chest. ج. 121 ع. 2: 321–324. DOI:10.1378/chest.121.2.321. ISSN:0012-3692. PMID:11834636. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ أ ب "Pinkbook | Polio | Epidemiology of Vaccine Preventable Diseases | CDC". www.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). 25 Sep 2019. Retrieved 2020-07-07.
  30. ^ أ ب Miller، A. H.؛ Buck، L. S. (1950-01). "Tracheotomy in bulbar poliomyelitis". California Medicine. ج. 72 ع. 1: 34–36. ISSN:0008-1264. PMID:15398892. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  31. ^ http://www.fdcw.unimaas.nl/personal/WebSitesMWT/Wackers/proefschrift.html#h4. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  32. ^ أ ب Neumann، Donald A. (1 أغسطس 2004). "Historical Perspective—Polio: Its Impact on the People of the United States and the Emerging Profession of Physical Therapy". Journal of Orthopaedic & Sports Physical Therapy. ج. 34 ع. 8: 479–492. DOI:10.2519/jospt.2004.0301. ISSN:0190-6011.
  33. ^ "Digital object identifier". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Jun 2020.
  34. ^ Cashman, Neil R.; Covault, Jonathan; Wollman, Robert L.; Sanes, Joshua R. (1987). "Neural cell adhesion molecule in normal, denervated, and myopathic human muscle". Annals of Neurology (بالإنجليزية). 21 (5): 481–489. DOI:10.1002/ana.410210512. ISSN:1531-8249.
  35. ^ Agre، James C.؛ Rodriquez، Arthur A.؛ Tafel، John A. (1991-10). "Late effects of polio: Critical review of the literature on neuromuscular function". Archives of Physical Medicine and Rehabilitation. ج. 72 ع. 11: 923–931. DOI:10.1016/0003-9993(91)90013-9. ISSN:0003-9993. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  36. ^ Trojan, Daria A.; Cashman, Neil R. (2005). "Post-poliomyelitis syndrome". Muscle & Nerve (بالإنجليزية). 31 (1): 6–19. DOI:10.1002/mus.20259. ISSN:1097-4598.
  37. ^ Gawne, Anne Carrington; Halstead, Lauro S. (1995). "Post-Polio Syndrome: Pathophysiology and Clinical Management". Critical Reviews™ in Physical and Rehabilitation Medicine (بالإنجليزية). 7 (2). DOI:10.1615/CritRevPhysRehabilMed.v7.i2.40. ISSN:0896-2960.
  38. ^ Agre، James C.؛ Rodriquez، Arthur A.؛ Tafel، John A. (1991-10). "Late effects of polio: Critical review of the literature on neuromuscular function". Archives of Physical Medicine and Rehabilitation. ج. 72 ع. 11: 923–931. DOI:10.1016/0003-9993(91)90013-9. ISSN:0003-9993. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  39. ^ http://www.polio.info/polio-eradication/front/index.jsp?siteCode=POLIO&lang=EN&codeRubrique=14. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  40. ^ "Poliomyelitis virus (picornavirus, enterovirus), after-effects of the polio, paralysis, deformations". web.archive.org. 7 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
  41. ^ "Polio - Symptoms and causes". Mayo Clinic (بالإنجليزية). Retrieved 2020-07-07.
  42. ^ http://www.ninds.nih.gov/disorders/post_polio/detail_post_polio.htm. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  43. ^ أ ب Trojan, Daria A.; Cashman, Neil R. (2005). "Post-poliomyelitis syndrome". Muscle & Nerve (بالإنجليزية). 31 (1): 6–19. DOI:10.1002/mus.20259. ISSN:1097-4598.
  44. ^ Ramlow، J.؛ Alexander، M.؛ LaPorte، R.؛ Kaufmann، C.؛ Kuller، L. (1 أكتوبر 1992). "Epidemiology of the post-polio syndrome". American Journal of Epidemiology. ج. 136 ع. 7: 769–786. DOI:10.1093/aje/136.7.769. ISSN:0002-9262. PMID:1442743.
  45. ^ Lin، K. H.؛ Lim، Y. W. (2005-08). "Post-poliomyelitis syndrome: case report and review of the literature". Annals of the Academy of Medicine, Singapore. ج. 34 ع. 7: 447–449. ISSN:0304-4602. PMID:16123820. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)