انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Nehaoua/ملعب21

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

المقدمة القديمة[عدل]

الصحراء الغربية هي منطقة مُتنازع عليها[1][2] تقعُ في المغرب العربي – الذي يُعرف أيضًا باسمِ المغرب الكبير – وتحديدًا في منطقة شمال أفريقيا حيث يُسيطر المغرب على جزء كبير منها؛ فيما تَعتبرها دول أخرى منطقة مُستعمَرة في عملية تصفية الاستعمار،[3][4][5] تسعى الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي بإصدار قرارات لإيجادِ حلٍ نحو عملية تقرير المصير لسكان الصحراء.[6]

يحد الصحراء الغربية من جهة الشمال دولة المغرب بينما تحدها الجزائر من الجهة الشرقية ثم موريتانيا من الجهة الجنوبية فالمحيط الأطلسي من الغرب، وتبلغ مساحتها حوالي 266,000 كيلومتر مربع (103,000 ميل2). وهي واحدة من "الدول" الأقل كثافة سكانية في العالم حيث تتكون أساسا من صحراء مستوية إلا أن عدد سكانها يتجاوز الـ 500.000،[7] 40% منهم يعيشون في مدينة العيون كبرى مدن الصحراء الغربية.

وسبب خلفية النزاع بين سكان الصحراء الغربية ودولة المغرب هو ان الصحراويون يؤمنون ان بلدهم الصحراء ليس جزء من المغرب وانهم قاتلوا وحرروا لوحدهم اراضي الصحراء الغربية من الاستعمار الاسباني، حيث قاتل الصحراويون القوات الاسبانية أكثر من 90 سنه لاخراج القوات الاستعمارية (1884–1976) كانت البلاد تعرف باسم الصحراء الإسبانية، وان دخول القوات المغربية إلى الصحراء كان بتدبير ومؤامرة من الأسبان، ويرغب الصحراويون في اقامه نظام حكم ديموقراطي في اقليم الصحراء، ويرون ان تهجير الصحراويون من بلادهم وضم ارضهم بالقوة إلى المملكة المغربية يحول دون ذلك، ويفضل قسم من الصحراويون الاتحاد مع دولة موريتانيا في نظام حكم كونفيدرالي بسبب انتماءهم لنفس القبائل والتقارب العرقي واللغوي والثقافي مع سكان موريتانيا واقليم ازواد.[8][9][10]

تم احتلال الصحراء الغربية من قبل إسبانيا حتى أواخر القرن العشرين، وهي اليوم ضمن قائمة الأمم المتحدة للأقاليم غير المحكومة ذاتيا وذلك منذ عام 1963 بعدما قدم المغرب طلبا بهذا الخصوص.[11] في عام 1965، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها الأول بشأن الصحراء الغربية، حيث سألت فيه إسبانيا حول ملكية الإقليم.[12] وبعد عام واحد، تم إصدار قرار جديد من الجمعية العامة تطلب فيه إجراء استفتاء عُقد في إسبانيا من أجل تقرير مصير المنطقة.[13] وفي عام 1975، تخلت إسبانيا عن الرقابة الإدارية للإقليم ثم منحت هذه الرقابة لإدارة مشتركة من قبل المغرب (الذي ادعى أن الإقليم تابع رسميا له منذ عام 1957)[14] وموريتانيا.

اندلعت حرب بين البلدان حول ملكية المنطقة، فتأسست حركة قومية صحراوية عُرفت بجبهة البوليساريو والتي أعلنت في وقت لاحق عن تأسيسها الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وشكلت حكومتها في المنفى في تندوف بالجزائر.

انسحبت موريتانيا من الصحراء الغربية عام 1979، ليُسيطر المغرب فعليا على معظم مساحة الصحراء الغربية، إلا أن الأمم المتحدة تعتبر جبهة البوليساريو الممثل الشرعي للشعب الصحراوي، وتطالب المنظمة من السلطات في المغرب بضرورة ترك حق تقرير المصير للصحراويين أنفسهم.[15]

رعت الأمم المتحدة اتفاق وقف إطلاق النار في عام 1991، وكانت قد نشرت تقريرها الذي أكدت فيه أن ثلثي الأراضي (بما في ذلك معظم الساحل الأطلسي -الجزء الوحيد من الساحل خارج الجدار الرملي في أقصى الجنوب- بالإضافة إلى جزيرة رأس نواذيبو) تُدار من قبل الحكومة المغربية التي تحصل على دعم ضمني من فرنسا والولايات المتحدة، أما الثلث المتبقي فيُدار من قبل الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب المعروفة باسم البوليساريو .[16]

من الناحية الدولية، فهناك بعض البلدان التي اتخدت موقفا غامضا في قضية الصحراء مثل روسيا التي تقول إن موقفها محايد وتدعم الطرفين معا؛ لكن يجب الضغط على كل الأطراف من أجل الوصول لاتفاق وحل سلمي. هذا وتجدر الإشارة إلى أن كل من المغرب وجبهة البوليساريو يسعيان إلى الحصول على اعتراف رسمي من دول أفريقيا، آسيا، أمريكا اللاتينية وباقي الدول في العالم النامي وهذا ما يُفسر تحركاتهما الكبيرة في هذا المجال وإنجاز مشاريع عديدة في دول فقيرة قصد الحصول على دعمها. وكانت جبهة البوليساريو قد حصلت على الاعتراف الرسمي بملكيتها للمنطقة من 37 دولة مما مكنها من تمديد عضويتها في الاتحاد الأفريقي، أما المغرب فقد فاز بدعم العديد من الحكومات الأفريقية معظمها من العالم الإسلامي والبلدان ضمن جامعة الدول العربية.[17]

لم تعترف أي دولة عضو في الأمم المتحدة رسميا بسيادة المغرب على الصحراء الغربية،[18][19][20]، وظل الأمر إلى غاية إعلان دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية رسميا اعترافه بسيادة المغرب على الصحراء الغربية سنة 2020 مقابل تطبيع المغرب لعلاقاته مع إسرائيل.

المقدمة من الإنجليزية[عدل]

الصحراء الغربية [ا] هي منطقة متنازع عليها[1][2] في شمال غرب أفريقيا. تبلغ مساحتها 272,000 كيلومتر مربع. ما يقرب من 30% من الأراضي أي 82,500 كيلومتر مربع تسيطر عليها الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية؛ أما نسبة الـ 70% المتبقية فيسيطر عليها ويديرها المغرب.[21] في حين تعتبرها الأمم المتحدة منطقة محتلة[22][23][4] وهي من بين أقل الأقاليم كثافة سكانية في أفريقيا وثاني الأقاليم الأقل كثافة سكانية في العالم، وتتكون بشكل أساسي من الأراضي المسطحة الصحراوية. يقدر عدد سكانها بـ 618.600 نسمة، يعيش حوالي 40% منهم في مدينة العيون التي تخضع للسيطرة المغربية وهي كبرى مدنها.[21][24]

احتلتها إسبانيا سابقًا باسم الصحراء الإسبانية حتى عام 1975، وأدرجتها اللجنة الخاصة بإنهاء الاستعمار بناء على طلب المغرب ضمن قائمة الأمم المتحدة للأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي، منذ عام 1963.[25] وفي عام 1965، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا بشأن الصحراء الغربية، يطلب من إسبانيا إنهاء استعمار المنطقة.[26] وبعد مرور عام، صدر قرار يطالب بإجراء استفتاء في إسبانيا حول تقرير المصير.[27] وفي عام 1975، تخلت إسبانيا عن السيطرة الإدارية على الإقليم للإدارة المشتركة بين المغرب[28] وموريتانيا.[27] اندلعت حرب بين هذين البلدين وجبهة البوليساريو، التي أعلنت نفسها في 26 فبراير/شباط 1976 القيادة الشرعية للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية مع حكومة في المنفى في تندوف الجزائرية.[3] سحبت موريتانيا مطالباتها في عام 1979، وحصل المغرب على السيطرة الفعلية على معظم الأراضي، بما في ذلك جميع المدن الكبرى ومعظم الموارد الطبيعية. وتعتبر الأمم المتحدة جبهة البوليساريو الممثل الشرعي للشعب الصحراوي، وتؤكد أن للصحراويين الحق في تقرير المصير.[29][30] الصحراء الغربية هي آخر مستعمرة أفريقية لم تحصل بعد على الاستقلال، وقد أُطلق عليها اسم «المستعمرة الأخيرة في أفريقيا».[31][32]

ومنذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي رعته الأمم المتحدة في عام 1991، كانت الحكومة المغربية تدير معظم الأراضي، بدعم ضمني من فرنسا والولايات المتحدة. والباقي تديره الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية، بدعم من الجزائر.[33] الجزء الوحيد من الساحل في الأراضي الصحراوية هو أقصى الجنوب. وعلى المستوى الدولي، اتخذت دول مثل روسيا موقفاً غامضاً ومحايداً بشأن مزاعم كل جانب، وضغطت على الأطراف للاتفاق على حل سلمي. وقد سعى المغرب وجبهة البوليساريو إلى تعزيز مطالبهما من خلال الحصول على اعتراف رسمي، خاصة من الدول الإفريقية والآسيوية ودول أمريكا اللاتينية في العالم النامي. وقد حصلت جبهة البوليساريو على اعتراف رسمي بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية من 46 دولة عضو في الأمم المتحدة وأوسيتيا الجنوبية، ومددت عضويتها في الاتحاد الأفريقي. وقد حصل المغرب على دعم عديد الحكومات الإفريقية ومعظم دول العالم الإسلامي وجامعة الدول العربية.[34] في معظم الحالات، يُمدد أو يُسحب الاعتراف حسب تغير العلاقات مع المغرب. حتى عام 2020، لم تعترف أي دولة أخرى عضو في الأمم المتحدة صراحة بالسيادة المغربية على أجزاء من الصحراء الغربية.[35][36][37] وفي عام 2020، اعترفت الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية مقابل تطبيع المغرب للعلاقات مع إسرائيل.[38][39] وفي عام 2023، اعترفت إسرائيل بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية.[40]

وفي عام 1984، اعترفت منظمة الوحدة الأفريقية، سلف الاتحاد الأفريقي ، بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية عضوًا كاملًا، بنفس وضع المغرب، واحتج المغرب بتعليق عضويته في منظمة الوحدة الأفريقية.[5] قُبل المغرب مرة أخرى في الاتحاد في عام 2017، بعد أن وعد بحل المطالبات المتضاربة سلميًا وتوقف عن بناء الجدران لتوسيع سيطرته العسكرية. في غضون ذلك، لم يصدر الاتحاد الإفريقي أي بيان رسمي حول الحدود التي تفصل بين الأراضي الخاضعة لسيادة المغرب والجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية. وبدلا من ذلك، يعمل الاتحاد الأفريقي مع بعثة الأمم المتحدة للحفاظ على وقف إطلاق النار والتوصل إلى اتفاق سلام. ويقدم الاتحاد الأفريقي وحدة لحفظ السلام لبعثة الأمم المتحدة تستخدم للسيطرة على منطقة عازلة بالقرب من الجدران الحدودية الفعلية التي بناها المغرب.

المقدمة من النسخة الفرنسية[عدل]

الصحراء الغربية هي إقليم تبلغ مساحته 266,000 كيلومتر مربع يقع في شمال غرب إفريقيا، يحده من الشمال مقاطعة طرفاية المغربية، ومن الشمال الشرقي الجزائر، ومن الشرق والجنوب موريتانيا، بينما تطل سواحلها الغربية على المحيط الأطلسي. يعتبر الإقليم أرضًا غير متمتعة بالحكم الذاتي وفقًا للأمم المتحدة، وهو مستعمرة إسبانية سابقة لم تجد بعد وضعًا قانونيًا نهائيًا منذ انسحاب الإسبان في عام 1976.

يطالب بالسيادة على الإقليم كل من المغرب والجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية (جمهورية الصحراء الغربية)، التي أعلنتها جبهة البوليساريو في عام 1976. جبهة البوليساريو هي حركة تهدف إلى الاستقلال الكامل للصحراء الغربية، وهي مطالبة تدعمها الجزائر.[41] أصبح الإقليم قضية عالمية توضح التنافس بين المغرب والجزائر[معلومة أم رأي؟]، ولا يزال ملف الصحراء يعيق بناء اتحاد المغرب العربي (UMA)[معلومة أم رأي؟]. تستند جبهة البوليساريو إلى "إجماع ساحق بين الصحراويين الذين يعيشون في الإقليم لصالح الاستقلال وضد الاندماج مع أي دولة مجاورة"، كما ورد في تقرير للأمم المتحدة في عام 1975.[42] يستند المغرب في مطالبته على اتفاقيات مدريد وعلى أساس روابط البيعة التي كانت قائمة بين القبائل الصحراوية وسلاطين المغرب. في الواقع، تبرز الوضعية المغربية انتماء الإقليم إلى السلالات المختلفة مثل المرابطين، الذين ينحدرون من هذه الصحراء نفسها، والموحدين الذين تعتبر الأسرة الملكية الحالية وريثتهم وتصف النزاع بأنه بقايا الاستعمار.[43]

منذ وقف إطلاق النار في عام 1991، يسيطر ويدير المغرب حوالي 80% من الإقليم،[44] بينما تسيطر جبهة البوليساريو على 20% تركها المغرب خلف حزام أمني طويل، "الجدار المغربي"،[45] · [46] والذي أصبح اليوم الحدود الفعلية. تقوم بعثة الأمم المتحدة لتنظيم استفتاء في الصحراء الغربية بدوريات في جميع أنحاء الإقليم.

  1. ^ (بالعربية: الصحراء الغربية)قالب:Lrm قالب:Transliteration; (بالإسبانية: Sáhara Occidental)‏
  1. ^ ا ب "الصحراء الغربية: حقائق عن أحد أطول النزاعات في القارة الأفريقية". BBC News عربي. 17 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
  2. ^ ا ب "موريتانيا: انشغال بأزمة الحدود وقلق من تصريحات مسؤولين صحراويين تتوعد بالحرب | عبد الله مولود". القدس العربي (بالإنجليزية). 16 Nov 2020. Archived from the original on 2020-11-21. Retrieved 2020-11-23.
  3. ^ ا ب "قضية الصحراء الغربية". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2020-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
  4. ^ ا ب "الأمين العام للأمم المتحدة: قضية الصحراء الغربية قضية تصفية استعمار". الحياة أونلاين. 28 أغسطس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
  5. ^ ا ب العربى، المركز الديمقراطى (13 يونيو 2017). "أزمة الصحراء الغربية وانعكاساتها على العلاقات المغربية - الجزائرية". المركز الديمقراطي العربي. مؤرشف من الأصل في 2018-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
  6. ^ ""صحراويون من أجل السلام".. خيار ثالث قد ينهي نزاع الصحراء الغربية". العربية. 15 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
  7. ^ Department of Economic and Social Affairs Population Division (2009). "World Population Prospects, Table A.1" (PDF). United Nations. 2008 revision. United Nations. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-12.
  8. ^ "معلومات عن الصحراء الإسبانية على موقع d-nb.info". d-nb.info. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11.
  9. ^ "معلومات عن الصحراء الإسبانية على موقع treccani.it". treccani.it. مؤرشف من الأصل في 2019-09-03.
  10. ^ "معلومات عن الصحراء الإسبانية على موقع id.loc.gov". id.loc.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11.
  11. ^ Mariano Aguirre, Vers la fin du conflit au Sahara occidental, Espoirs de paix en Afrique du Nord Latine in: Le Monde diplomatique, Novembre 1997 نسخة محفوظة 13 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ United Nations General Assembly (16 ديسمبر 1965). "RESOLUTIONS ADOPTED BY THE GENERAL ASSEMBLY DURING ITS TWENTIETH SESSION, resolution 2072 (XX), QUESTION OF IFNI AND SPANISH SAHARA". مؤرشف من الأصل في 2018-07-05.
  13. ^ "Milestones in the Western Sahara conflict". مؤرشف من الأصل في 2012-02-27.
  14. ^ González Campo, Julio. "Documento de Trabajo núm. 15 DT-2004. Las pretensiones de Marruecos sobre los territorios españoles en el norte de África (1956–2002)" (PDF) (بالإسبانية). es:Real Instituto Elcano. p. 6. Archived from the original (PDF) on 2016-03-04. صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  15. ^ "United Nations General Assembly Resolution 34/37, The Question of Western Sahara". undocs.org (بالإنجليزية). United Nations. 21 Nov 1979. A/RES/34/37. Archived from the original on 2018-07-05. Retrieved 2017-03-28.
  16. ^ Baehr, Peter R. The United Nations at the End of the 1990s. 1999, page 129.
  17. ^ Arabic News, Regional-Morocco, Politics (17 ديسمبر 1998). "Arab League Withdraws Inaccurate Moroccan maps". مؤرشف من الأصل في 2013-10-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  18. ^ 8/AFRICA/93-95_8-3- WESTERN SAHARA.pdf "Report of the Secretary-General on the situation concerning Western Sahara (paragraph 37, p. 10)" (PDF). 2 مارس 1993. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  19. ^ Watch، Western Sahara Resource. "Western Sahara not part of EFTA-Morocco free trade agreement - wsrw.org". www.wsrw.org. مؤرشف من الأصل في 2018-08-13.
  20. ^ "International law allows the recognition of Western Sahara - Stockholm Center for International Law and Justice". 7 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-08-09.
  21. ^ ا ب City Population: Western Sahara (disputed territory)
  22. ^ "A/RES/35/19 – E – A/RES/35/19". Question of Western Sahara. ص. 214. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-08.
  23. ^ Christian Walter؛ Antje von Ungern-Sternberg؛ Kavus Abushov (5 يونيو 2014). Self-Determination and Secession in International Law. OUP Oxford. ص. 264. ISBN:978-0-19-100692-0.
  24. ^ Department of Economic and Social Affairs Population Division (2009). "World Population Prospects, Table A.1" (PDF). 2008 revision. United Nations. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-12.
  25. ^ Mariano Aguirre, Vers la fin du conflit au Sahara occidental, Espoirs de paix en Afrique du Nord Latine نسخة محفوظة 13 November 2013 على موقع واي باك مشين. in: Le Monde diplomatique, Novembre 1997
  26. ^ United Nations General Assembly (16 ديسمبر 1965). "Resolutions Adopted by the General Assembly During Its Twentieth Session – Resolution 2072 (XX) – Question of Ifni and Spanish Sahara".
  27. ^ ا ب "Milestones in the Western Sahara conflict". مؤرشف من الأصل في 2012-02-27.
  28. ^ González Campo, Julio. "Documento de Trabajo núm. 15 DT-2004. Las pretensiones de Marruecos sobre los territorios españoles en el norte de África (1956–2002)" (PDF) (بالإسبانية). Real Instituto Elcano. p. 6. Archived from the original (PDF) on 2016-03-04.
  29. ^ Stefan Gänzle؛ Benjamin Leruth؛ Jarle Trondal (15 نوفمبر 2019). Differentiated Integration and Disintegration in a Post-Brexit Era. Taylor & Francis. ص. 191. ISBN:978-0-429-64884-7.
  30. ^ "United Nations General Assembly Resolution 34/37, The Question of Western Sahara". undocs.org (بالإنجليزية). United Nations. 21 Nov 1979. A/RES/34/37. Retrieved 2017-03-28.
  31. ^ "Western Sahara: A Rare Look Inside Africa's Last Colony as U.S. Recognizes Moroccan Occupation". Democracy Now! (بالإنجليزية الأمريكية). 4 Dec 2020. Retrieved 2023-11-01.
  32. ^ Connett، David (23 يناير 2016). "Africa's last colony has taken its struggle for self-determination to European courts". The Independent. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
  33. ^ Baehr, Peter R. The United Nations at the End of the 1990s.
  34. ^ "Arab League Withdraws Inaccurate Moroccan maps". Arabic News, Regional-Morocco, Politics. 17 ديسمبر 1998. مؤرشف من الأصل في 2013-10-22.
  35. ^ "Report of the Secretary-General on the situation concerning Western Sahara (paragraph 37, p. 10)". 2 مارس 1993. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-04.
  36. ^ Watch، Western Sahara Resource. "Western Sahara not part of EFTA-Morocco free trade agreement – wsrw.org". www.wsrw.org. مؤرشف من الأصل في 2016-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-08.
  37. ^ "International law allows the recognition of Western Sahara – Stockholm Center for International Law and Justice". 7 نوفمبر 2015.
  38. ^ Magid، Jacob (10 ديسمبر 2020). "'Historic decision': Israel and Morocco agree on full ties 'as soon as possible'". Times of Israel. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-10.
  39. ^ "Joint Declaration of the Kingdom of Morocco, The United States of America and the State of Israel" (PDF).
  40. ^ Eljechtimi, Ahmed (17 Jul 2023). "Israel recognises Moroccan sovereignty over Western Sahara". Reuters (بالإنجليزية). Retrieved 2023-07-19.
  41. ^ (بالإنجليزية) MINURSO, Western Sahara - MINURSO - Background Lire en ligne.
  42. ^ Rapport de la mission de visite de l'ONU en 1975
  43. ^ Portail officiel du gouvernement marocain. "Avant la colonisation". Portail du Sahara marocain. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-13..
  44. ^ Background Note : Morocco, Département d'État des États-Unis, juillet 2006, lire en ligne
  45. ^ Voir par exemple Landmine Monitor Report 2001, ص. 1060 .
  46. ^ Julia Ficatier, « Sahraouis, les oubliés du désert », في La Croix, 6 janvier 2006 .