مستخدم:Omnia Mohamed Ali/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ما هي زراعة الأسنان الفورية؟ [1][عدل]

احدى حالات زراعة الأسنان في مصر
احدى حالات زراعة الأسنان في مصر

زراعة الأسنان بالأصل هي عملية تجميلية في طب الأسنان تهدف لتعويض السن أو الضرس المفقود في فك المريض، والأفضل أن تتم عملية زراعة الأسنان الفورية في نفس وقت فقدان السن أو الضرس، ويتم استخدام هذه الطريقة بدلًا من استخدام الجسور أو أطقم الأسنان التقليدية.

وعادًة تستغرق العملية العادية في زراعة الأسنان حوالي من 3 لـ 6 أشهر، أما زراعة الأسنان الفورية تستغرق أيام أو يوم واحد في بعض الحالات، ويُمكن أيضًا في بعض الحالات أن تتم زراعة الأسنان الفورية خلال 15 دقيقة فقط في زيارة واحدة لدكتور الأسنان؛ مما يعني أنه لا وقت لالتئام شق الجراحة بالفك موضع غرسة الأسنان الجديدة، وبالتالي معدل نجاح أقل! حيث تنص القاعدة إن ( وقت شفاء أقل = نسبة فشل أكبر)

معدلات نجاح زراعة الأسنان الفورية [2][3][عدل]

إذا تمت زراعة الأسنان الفورية في نفس يوم فقدان السن أو الضرس ستكون نسبة معدلات نجاح زراعة الأسنان من 93.4% إلى 95.7%؛ أما معدلات نجاح زراعة الأسنان الفورية موضع سن تم فقده منذ فترة طويلة، فقد تصل إلى 70% فقط. [2]

وتتكون زراعة الأسنان سواء العادية أو الفورية من ثلاث أجزاء رئيسية، وهم: [3]

  1. البراغي والتي يتم تصنيعها من التيتانيوم لأنه عنصر قوي ولا يتفاعل مع الأنسجة الحية بجسم الإنسان، لذا فهو آمن الاستخدام. وأهمية البراغي تكمن في توفير قاعدة قوية في الفك بحيث تكون قادرة على حمل التاج أو الكراون crown، أي أنها تكون بمثابة جذور للأسنان المزروعة.
  2. تاج من الخزف أو البورسلين ليضاهي شكل الأسنان الأصلية اللامعة الصحية.
  3. الدعامة، وهي جسم صلب يربط بين البراغي والتاج وعظام الفك.

تاريخ زراعة الأسنان.[4][5][عدل]

تاريخ زراعة الأسنان
تاريخ زراعة الأسنان

تم الإبلاغ عن أول زراعة أسنان فورية في عام 1976 بواسطة العالمين Schulte and Heimke والذي أُطلِق عليها "الزرع الفوري" وقد تم الزرع في نفس وقت اقتلاع السن تقريبًا، وثبت نجاح ثباته بالفك عدة سنوات. [4]

يُعزى أول دليل على زراعة الأسنان إلى سكان المايا حوالي 600 بعد الميلاد حيث برعوا في استخدام قطع من الصدف والمحار كغرسات، بديلة لأسنان الفك السفلي. [5]

وتُظهر الصور الشعاعية التي تم التقاطها في سبعينيات القرن الماضي من الفك السفلي في المايا تكوّنًا مضغوطًا للعظام حول عظم الغرسات، والتي تبدو إلى حد كبير مثل تلك التي تظهر حول غرسات زراعة الأسنان التي نعرفها! علاوة على ذلك، حوالي 800 بعد الميلاد، تم إعداد غرسة حجرية لأول مرة ووضعها في الفك السفلي في الثقافة الهندوراسية المبكرة. [5]

أما محاولات زراعة الأسنان فهي ترجع إلى عام 2500 قبل الميلاد، عندما حاول المصريين القدماء تثبييت الأسنان غير المستقرة والتي أوشكت على السقوط عن طريق استخدام أسلاك مصنوعة من الذهب كضمادة؛ حيث تشير المخطوطات الفرعونية القديمة إلى كثير من الإشارات الهامة عن آلام الأسنان خاصة زراعة الأسنان.[5]

وأيضًا في عام 500 قبل الميلاد، قام الإتروسكان -وهم سكان الحضارة الإتروسكانية يعود أصلهم إلى آسيا  ونزحوا إلى إقليم توسكاني بشمال ووسط إيطاليا خلال عام 1000 ق.م- بتخصيص أربطة أو ضمادات خاصة مستخلصة من أصل حيواني وتم دمجها مع الذهب في محاولة لاستعادة وظيفة الفم لدى البشر عند بعض المرضى؛ كما قاموا بصنع بدائل للأسنان من عظام الثيران.

وفي نفس الحقبة تقريبًا، استخدم الفينيقيون الأسلاك الذهبية لتثبيت الأسنان المصابة باللثة؛ وفي عام 300 بعد الميلاد -تقريبًا-، استخدم هؤلاء الأشخاص المبتكرون أسنانًا منحوتة بشكل إبداعي من العاج والتي تم تثبيتها بعد ذلك بسلك ذهبي لإنشاء جسر ثابت للأسنان.[5]

كيف تتم زراعة الأسنان؟[6][عدل]

زراعة الاسنان
زراعة الاسنان

زراعة الأسنان العادية[عدل]

المقصود بعملية زراعة الأسنان العادية هنا، هي زراعة الأسنان التي تستغرق عدة أشهر، تتم من خلال ثلاث مراحل، وهي:

المرحلة الأولى[عدل]

تعتبر المرحلة الأولى هي المرحلة التي يتم فيها تهيئة الفك لعملية زراعة الأسنان الجديدة، حيث يقوم دكتور الأسنان باستخراج الأسنان القديمة المريضة أو المنهارة، وبعدها يقوم الدكتور بكتابة بعض الأدوية للمريض مثل: المضادات الحيوية والمسكنات، ويطلب من المريض الانتظار بضع شهور حتى يتم التئام موضع السن الذي تم اقتلاعه.

المرحلة الثانية[عدل]

وهي المرحلة التي يقوم فيها دكتور الأسنان بوضع الزرعة أو السن الجديد موضع السن القديم الذي تمت إزالته في المرحلة الأولى، حيث تكون الزرعة أو السن الجديد مناسب تمامًا، من حيث الحجم والمقاسات، ليكون متناسق مع بقية الأسنان المجاورة له.

المرحلة الثالثة والأخيرة[عدل]

زراعة الاسنان
زراعة الاسنان

في هذه المرحلة يقوم دكتور الأسنان بوضع التاج أو الطربوش فوق الزرعة لحمايتها، وعادةً تكون هذه المرحلة في نفس الجلسة ونفس يوم المرحلة الثانية.

زراعة الأسنان الفورية[عدل]

زراعة الأسنان الفورية تتم على مرحلة واحدة في يوم واحد أو عدة أيام قليلة جدًا، حيث يقوم الدكتور بإزالة السن أو الضرس المتهالك، وأخذ مقاسات السن الجديد المراد تركيبه -المعروف بمقاس الزرعة الجديدة- ويقوم بإرسال المقاسات إلى معمل خاص لتحضير الزرعة المناسبة.

وفور الانتهاء من صناعة الزرعة في المعمل، يقوم دكتور الأسنان بتركيبها في فك المريض.

والفرق هنا بين زراعة الأسنان التقليدية وزراعة الأسنان الفورية، أن في زراعة الأسنان الفورية يتم تركيب الزرعة الجديدة أو السن الجديد في نفس اليوم، ما يعني أنه لا وقت لالتئام الجرح موضع إزالة السن القديم.


مقارنة بين زراعة الأسنان الفورية وزراعة الأسنان التقليدية. [7][عدل]

زراعة الأسنان الفورية زراعة الأسنان التقليدية
في زراعة الأسنان الفورية يتم وضع الغرسة، يليها التحميل فورًا بـ تاج أو جسر في حالة زراعة أكثر من سن، ثم وضع التاج النهائي على الفور؛ كل هذه الخطوات في أقل من ساعة. تتطلب زراعة الأسنان التقليدية وضع الغرسات في عظام الفك مباشرةً، ثم الانتظار من 3 لـ 6 شهور حتى تمام التئام موضع الجرح وتمام التحام الغرسة مع عظام الفك، ثم يتم تركيب الدعامة و وضع التاج.
عادةً تتم جميع الخطوات بنفس اليوم، وفي بعض الحالات يتم وضع التاج المؤقت في نفس يوم وضع الزرعة ثم في وقت لاحق يتم استبدال التاج المؤقت بتاج دائم، بعد أن تندمج الغرسة مع العظم وتحقق أفضل ثبات لها في الفك. يتم وضع التاج الدائم مباشرة بعد فترة الشفاء التي تتراوح من 3 لـ 6 أشهر، ولا يتم استخدام تاج مؤقت.
نظرًا لأنه يتم وضع الزرعة على الفور، فلا يوجد وقت تقريبًا للشفاء والاندماج العظمي بين الغرسة وعظام الفك. يتم وضع الغرسة ثم الانتظار وقت كافي حتى يتم الاندماج العظمي بقوة بين الغرسة وعظام الفك.
فترة الشفاء تكون قصيرة وهي الفترة بين وضع التاج المؤقت ثم استبداله بتاج دائم.

ونظرًا لأن مدة الشفاء تكون قصيرة، فأي حركة تحدث داخل الفم مثل قوة الفك أثناء مضغ الطعام قد تؤثر على نسبة نجاح الغرسة.

فترة الشفاء تكون طويلة نسبيًا مقارنة بفترة شفاء زراعة الأسنان الفورية، مما يعطي الغرسة فرصة أكبر للاندماج العظمي بقوة ولا تتأثر بحركة الفك إلا بشكل ضعيف.
تقريبًا تتم زراعة الأسنان الفورية في يوم واحد ما عدا خطوة وضع التاج الدائم. تستغرق عملية زراعة الأسنان التقليدية تقريبًا من 5 إلى 6 أشهر وقد تتجاوز حتى أكثر في حالة ترقيع العظام أو أي إجراء طبي مطلوب.
تتطلب عدد زيارات أقل لعيادة دكتور الأسنان. تتطلب عدد أكبر من الزيارة المتتالية لدكتور الأسنان.
نسبة نجاح زراعة الأسنان الفورية أقل من نسبة نجاح زراعة الأسنان التقليدية بسبب قصر فترة الشفاء. نسبة النجاح هنا أعلى من نسبة نجاح زراعة الأسنان الفورية بسبب طول فترة الشفاء.

حالات لا تناسبها زراعة الأسنان الفورية [7][عدل]

حالات
حالات

عادةً تتناسب زراعة الأسنان الفورية في حالة أن عظم الفك سليمًا بدرجة كافية وبجودة عظام جيدة جدًا، وأيضًا يُشترط لزراعة الأسنان الفورية ألا يحتاج الفك إجراءات إضافية مثل: ترقيع العظام أو رفع الجيوب الأنفية. لأن قصر طول عظام الفك يؤدي إلى نقص في دعم العظام للزرعة الفورية، مما يؤدي إلى فشل زراعة الأسنان الفورية.

ولكن هناك بعض الحالات الصحية إذا وجدت فلا يُنصح بإجراء زراعة الأسنان الفورية، مثل:

  1. داء السكري حيث ينتج عنه في بعض الحالات الإصابة بمرض العظام ما يُعرف بـ"ارتشاف العظام"، والذي يعني خروج نسبة كبيرة من العناصر المكوّنة للعظام، مثل الكالسيوم إلى الدم، مما يضعف قوة عظام الجسم بشكل عام.
  2. هشاشة العظام: حيث إن مرض هشاشة العظام يسبب زيادة مسامية العظام، مما يعني ضعفها وعدم قدرتها على تحمُّل زراعة الأسنان الفورية أو الزراعة التقليدية؛ لأن الاندماج العظمي يكون بطيء جدًا، مما يُزيد من احتمالية فشل زراعة الأسنان.
  3. داء باجيت Paget's disease: وهو مرض جيني يصيب عظام الجسم، خاصةً عظام الحوض والجمجمة والساقين؛ ويتسبب "داء باجيت" في اضطراب عملية تجديد العظام بالجسم، حيث تحل أنسجة العظام الجديدة تدريجياً محل أنسجة العظام القديمة؛ وبمرور الوقت، يمكن أن يتسبب المرض في أن تصبح العظام المصابة هشة ومشوهة؛ وبالتالي يصيب الضعف عظام الفك مما ينتج عنه ضعف الاندماج العظمي ونقص نسبة نجاح زراعة الأسنان الفورية والتقليدية.
  4. التدخين سبب رئيسي آخر لضعف شفاء اللثة وضعف الاندماج العظمي، لذا يُوصى بشدة بالتوقف عن التدخين قبل إجراء زراعة الأسنان.

العامل المشترك في أمراض العظام المختلفة ومرض السكري، هو أنها تجعل تكامل الغرسة مع عظم الفك أبطأ، مما يزيد من خطر فشل زراعة الأسنان، خاصة إذا تم تحميل الغرسات على الفور في حالة زراعة الأسنان الفورية.

ما هي المواد المستخدمة في عمليات الزرع في نفس اليوم؟[7][عدل]

حالات
حالات

بالنسبة لزراعة الأسنان أو استبدال الجذر، فإن المادة المستخدمة في الغالب هي التيتانيوم وسبائكه، وبشكل رئيسي التيتانيوم من أنوع Ti-6Al-4V لأنه يتميز بدرجة عالية من التوافق الحيوي الممتاز مع أنسجة الجسم (صديق للأنسجة البيولوجية ، وفرصه ضئيلة في حدوث الحساسية أو ردود فعل الجسم السلبية).

في الوقت الحاضر، تتوفر غرسات زراعة الأسنان بخاصة المعالجة السطحية لزيادة ترابط الزرعة الجديدة مع بقية أسنان الفك، وتزيد أيضًا من تحفيز تكوين عظام جديدة في المناطق المجاورة لموضع الزراعة.

وتشتمل الزرعة أيضًا على مواد أخرى مثل: سبائك الكوبالت والكروم، وسبائك النيكل والكروم والفولاذ المقاوم للصدأ.

وأيضًا الدعامات التي تثبت الغرسات والتاج تتكون من التيتانيوم والفولاذ المقاوم للصدأ.

الطربوش أو التاج متوفر منه أنواع من الزيركون أو الزيركونيا والبورسلين وأنواع أخرى مختلفة من سيراميك الأسنان؛ والأكثر استخدامًا هو الزيركون لأنه يتمتع بقوة انثناء ممتازة مما يجعله مقاوم للقوى الثقيلة أثناء المضغ، وأيضًا خصائصه جمالية لأنه مادة ملونة للأسنان متوفرة بألوان مختلفة، لتتناسب مع لون الأسنان الأصلية الموجودة في الفم الأمر الذي يزيد من تناسق الأسنان بشكلها النهائي بعد زراعة الأسنان.

كيفية العناية بالأسنان بعد زراعة الأسنان الفورية؟[7][عدل]

حالات
حالات

يرتبط نجاح زراعة الأسنان بشكل كبير بالحفاظ على صحة الفم ونظافة الأسنان واللثة؛ ويعد الحفاظ على نظافة الفم أمرًا مهمًا بشكل خاص لزراعة الأسنان في يوم واحد، حيث أن خطر فشل زراعة الأسنان الفورية أعلى بشكل عام مقارنة بالزراعة التقليدية.

في نفس يوم زراعة الأسنان الفورية[عدل]

  1. يُنصح بأخذ قسطٍ كافٍ من النوم والراحة.
  2. تجنب الذهاب إلى العمل في نفس اليوم. من الأفضل تجنبه في اليوم التالي أيضًا.
  3. تجنب أي نوع من التمارين أو المشي السريع أو أي نوع من النشاط المكثف.
  4. يجب أن يكون تناول الطعام خفيفًا جدًا وصحيًا، وتجنب الأطعمة الغنية بالتوابل والمشروبات الغازية والمشروبات الساخنة.
  5. لا ينبغي استخدام أي رذاذ أو مرهم لتخفيف الآلام؛ المضادات الحيوية ومسكنات الألم المناسبة التي يصفها دكتور الأسنان إلزامية.
  6. يجب الامتناع تمامًا عن التدخين بشكل صارم.
حالات
حالات

بعد 2-3 أيام من وضع الزرعة[عدل]

  1. يمكن القيام بالأنشطة العادية والعمل المكتبي والأعمال المنزلية.
  2. تجنب التمارين المكثفة في صالة الألعاب الرياضية.
  3. تأكد من الالتزام بنظام غذائي صحي.
  4. يجب أن يتم التنظيف بفرشاة الأسنان بلطف شديد.

بعد 7 أيام من زراعة الأسنان[عدل]

  1. يُنصح بزيارة دكتور الأسنان بعد أسبوع حتى لو كان كل شيء على ما يرام.
  2. يمكنك زيارة الدكتور ما بين هذه الأيام أي قبل مرور أسبوع كامل إذا كان أي شيء يجعلك تشعر بعدم الارتياح.
  3. سيقيّم دكتور الأسنان حالة أسنانك ويخبرك إذا كان كل شيء على ما يرام.


نصائح عامة لصحة الفم والأسنان بعد زراعة الأسنان[8][9][عدل]

حالات
حالات

تنظيف الأسنان بالفرشاة[عدل]

يوصى بغسل الأسنان بشعيرات ناعمة لأنها لطيفة بما يكفي لأنسجة الفم والتيجان، وأيضًا مرنة بما يكفي للتكيف مع أسطح التيجان المختلفة نوعًا ما عن أسطح الأسنان الأصلية، كما يعتبر أمر ضروري لإزالة البلاك وعدم تراكم الأطعمة والبكتيريا؛ يُنصح باستخدام معجون أسنان يحتوي على الفلورايد لأنه يساعد في منع تكون التجاويف وتلف الأسنان.

غسول مضمضة الفم[عدل]

تجنب غسولات الفم التي تحتوي على الكحول، واستخدم غسول خال من الكحول يساعد في تقليل الحمل البكتيري والطبقات التي يمكن ان تسبب تسوس الأسنان، مما يحسن النظافة في النهاية.

التنظيف بين الأسنان[عدل]

يجب تنظيف المنطقة الواقعة بين الأسنان أو منطقة التلامس بالخيط أو بالفرشاة، لتحسين صحة اللثة على المدى الطويل وللتقليل من خطورة فقدان تكوين العظام الصحي في الأسنان.

الاهتمام بالصحة العامة[عدل]

يجب السيطرة على المشاكل والأمراض المزمنة مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم عن طريق التقييم السليم والمتابعة المستمرة مع الدكتور المتخصص.

وأيضًا الإقلاع عن العادات الضارة مثل التوقف عن العادات اليومية الضارة مثل التدخين وإدمان الكحول ومضغ التبغ؛ هذا مفيد في نجاح عمليات زراعة الأسنان على المدى الطويل.

كيف تعرف أن زراعة الأسنان قد فشلت؟[7][عدل]

في حالة فشل زراعة الأسنان، قد تلاحظ مثل هذه الأعراض:

  1. أهم أعراض فشل الزرع هو الحركة. تبدأ الغرسة في التحرك وتفقد ثباتها.
  2. قد يُرى النزيف وقد لا يُرى.
  3. كما يُلاحظ إفراز صديد من موقع الزرع إذا كان مرتبطًا بالتهاب محيط الغرسة.

أسعار زراعة الأسنان  الفورية[7][عدل]

الإجراء الطبي الولايات المتحدة المملكة المتحدة كندا أستراليا
  1. ^ "Wayback Machine" (PDF). web.archive.org. 26 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-01.
  2. ^ أ ب "Same-day dental implants review: are they dangerous?". Authority Dental (بالإنجليزية الأمريكية). 15 Jun 2018. Retrieved 2020-09-01.
  3. ^ أ ب Dental biomechanics. London: Taylor & Francis. 2003. ISBN:0-415-30666-3. OCLC:54357127.
  4. ^ أ ب "Figure 1: Literature review processes of honest broker in other organizations using PubMed and Google Scholar". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-01.
  5. ^ أ ب ت ث ج Abraham، Celeste M (16 مايو 2014). "A Brief Historical Perspective on Dental Implants, Their Surface Coatings and Treatments". The Open Dentistry Journal. ج. 8: 50–55. DOI:10.2174/1874210601408010050. ISSN:1874-2106. PMID:24894638. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  6. ^ Tissue-integrated prostheses : osseointegration in clinical dentistry. Chicago: Quintessence. 1985. ISBN:0-86715-129-3. OCLC:11676748.
  7. ^ أ ب ت ث ج ح "Same Day Dental Implants | Dental Treatment Guide". www.dental-treatment-guide.com. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-01.
  8. ^ "Taking Care of Your Teeth and Mouth". National Institute on Aging (بالإنجليزية). Retrieved 2020-09-01.
  9. ^ "Tooth Decay (Dental Caries) Causes, Symptoms, Diagnosis, Treatment | National Institute of Dental and Craniofacial Research". www.nidcr.nih.gov (بالإنجليزية). Retrieved 2020-09-01.