نقاش:آيا صوفيا/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من 2604:2000:6A04:0:4C02:259F:A592:6674 في الموضوع تطوير المقالة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1

.

مسجد أيا صوفيا ، وهو كنيسة ضخمة بناها جستنيان الأول البيزنطي سنة 537 ، وقد سقطت قبتها عدة مرات ، وآخر مرة أعيد بناؤها سنة 1346 وقد أجريت عدة تقويات وترميمات للمبنى في العهد العثماني ، وقد غير السلطان محمد الفاتح المبنى ليكون مسجدا ، وأضاف إليه منارة ، ثم أضيف إليه منارة أخرى زمن السلطان بايزيد الثاني ، وقد كان أيا صوفيا مسجدا لمدة 655 سنة ليحوله أتاتورك إلى متحف سنة 1934 .

الوضع الحالي لآيا صوفيا متحف. لم يعد كنيسة ولم يعد أيضًا مسجد. لا علاقة لكم سنة كان مسجد أو لكم سنة كان كنيسة. الوضع الحالي للمبني هو متحف. بحثت في نسخ ويكيبيديا مثل الانجليزية والتركية لأرى ان تغيير الوضع ووجدت أن المبنى ما يزال متحف ولم يطرأ أي تغيير على الوضع. هناك اشاعات غير رسمية على مواقع الانترنت أنّ هناك أحاديث لتغيير وضع المبنى ليصبح كمسجد. لكن رسميًا وحتى الوضع الحالي لا يوجد أي تغيير لوضع المبنى، حتى لو أقيمت صلاة في المبنى هذا لا يعني أن الوضع الرسمي للمبنى قد تغيير فمثلًا مسجد قرطبة حاليَا هو كنيسة وقد حدثت صلاة اسلامية داخل المبنى لكن الوضع الرسمي ما يزال كنيسة أي لا علاقة بين الصلاة وتغيير وضع المبنى.--Jobas (نقاش) 20:25، 2 يوليو 2014 (ت ع م)ردّ

الاسم

الاصح ان نحول اسم المقالة الى أيا صوفية .--الدُبُونِيْ (نقاش) 09:16، 11 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 13 يوليو 2020

وفقا للمؤرخ أحمد بن يوسف القرماني (شهد على عصر محمد الفاتح وأخد مؤرخى جولته) فى كتابه "أخبار الدول وآثار الأول في التاريخ" فإن السلطان العثمانى الراحل، أمر بتحويل الكنيسة القديمة إلى مسجد ولم يشتريها، وأوضح المؤرخ العثمانى الذى حضر دخول القسطنطينية، أمرا آخر خاص بتحويل الكنيسة لمسجد، وهو أن عملية التحويل تمت في 3 أيام إذ كان دخول القسطنطينية يوم الثلاثاء وكان الفاتح يريد أن تكون أول جمعة في عاصمة البيزنطيين سابقًا وعاصمة الدولة الإسلامية الجديدة.

كذلك أيد الرأى سالف الذكر، المؤرخ الإنجليزى رونسيمان ستيفن، الذى أكد أن الفاتح أمر فور دخوله القسطنطينية بإعلان تحويل الكنيسة إلى مسجد، وأطلق عليه اسم "الجامع الكبير لآيا صوفيا".

إذا وبحسب أحد المؤرخين العثمانيين، والمؤيدين لدولة آل عثمان، والأجانب أيضا، فإن السلطان محمد الفاتح لم يشتر الكنيسة، وقام بتحويلها لمسجد. .--Saleemalharir (نقاش) 05:34، 13 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

التاريخ امانه
لماذا يتم تزوير التاريخ لصالح المنتصر في الحروب
كنيسة أيا صوفيا
تم احتلالها من السلطان الدموي محمد الثاني وسمي بالفاتح بعد احتلاله القسطنطينية .
تم احتلال الكنيسة بتاريخ ١٤٥٣/٠٥/٢٩ وتم ذبح البطرك والقساوسة واغتصاب النساء المحتويات بالكنيسة
وسمح السلطان الدموي لجنوده بان يفعلوا ما يشائون في القسطنطينية لمدة ثلاثة ايام استباحوا خلالها وبعدها كل المقدسات والحرمات والأملاك ونهبوا وسرقوا واغتصبوا واحرقو الأيقونات والرموز والذخائر المسيحية فيها .

الكنيسة ليست ملكاً لقس او بطرك فكيف يعقل ان يشتريها السلطان بتاريخ ١٤٥٣/٠٦/٠١ من البطرك بعد ثلاثة ايام من ذبحه .

اقراء التاريخ من اكثر من مصدر وستعرفون الحق والحق سيحررهم .
كنيسة بنيت وكنيسة كانت وستبقى كنيسة حتى وان تم احتلالها. نورالدين ريحاني (نقاش) 01:18، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@نورالدين ريحاني:، لم اجد لك مساهمات سابقة، فهل أنت جديد هنا؟ أم لك حساب آخر؟ --Dr-Taher (نقاش) 13:30، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

إسترجاع التعديلات

قمت بتغير مكان صورة المحراب وإدراجها في فقرة التحويل إلى مسجد، وتغير لفظ لاتيني بمرادف عربي، وهي تعديلات لا علاقة لها بحروبكم الإسلامية والصليبية والبيزنطية! فعلا التعامل معكم مقرفشطب جملة مرفوضة!--حمادي 23:36، 13 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@Hammadi2100:، شطبت الجملة المرفوضة أعلاه، وهذا تنبيه بعدم تكرار مثل تلك الجملة. فإما تعاملت باحترام مع ويكيبيديا والزملاء وإما فلا مكان لك في ويكيبيديا. --Dr-Taher (نقاش) 13:33، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

ملاحظة لإداريي ويكيبيديا العربية بخصوص المقالة

إداريو ويكيبيديا الإنجليزية ومثيلاتها يتصارعون مصارعة مع أي شخص يحاول إدراج ما أوردته المصادر العربية أو الإسلامية بخصوص التاريخ العربي والإسلامي. انظر النسخة الإنجليزية من هذه المقالة على سبيل المثل وسترى أنهم لايأتون أبدا على عرض أقوال الطرف الآخر "أي نحن". هم لا يذكرون أبدا بأن المسلمين ينكرون حدوث "مجزرة" للأطفال والنساء بعد الفتح، ويكتفون فقط بإيراد مصادرهم الغربية (بالرغم من أن مصادرنا تستند لروايات شهود عيان "مثل عاشق باشا زاده" عاصروا الحدث وأكدوا عدم حدوث أية مجزرة)

لاأعرف لماذا يريد البعض عرض وجهة نظر الغربيين، عندما الغربيون أنفسهم لايعرضون وجهة نظرنا.--2604:2000:6A04:0:390A:DE04:976E:1167 (نقاش) 12:27، 14 يوليو 2020 (ت ع م).ردّ

لن نسمح بوجود مصارعة في ويكيبيديا العربية. هناك قواعد تحكم ما يُمكن إضافته وكيفية إضافته أو الاعتراض على إضافته. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 13:35، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
ملحوظة جانبية: من الأفضل (وليس فرضا) أن تقوم بإنشاء حساب. بدلا من ظهور الـ IP الخاص بك. --Dr-Taher (نقاش) 13:46، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

جامع قرطبة

يرجى إضافة وصلة في فقرة "انظر أيضا" إلى جامع قرطبة، لأن هناك حاليا مطالبات بإرجاعه مسجدا على غرار "آيا صوفيا"، وقد يتم اللجوء للقضاء لتحقيق ذلك كما لجأ إلى القضاء لاستعادة آيا صوفيا، حيث إن الاستيلاء على جامع قرطبة كان غير قانوني.--2604:2000:6A04:0:867:4F9A:94F1:C804 (نقاش) 18:49، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

لا مشكلة سأقوم بإضافة هذا الرابط. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 13:40، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

آية "الله نور السماوات والأرض" في أعلى نقطة في قبة جامع آيا صوفيا

القبة الرئيسة لجامع آيا صوفيا من الداخل مزخرف عليها آية النور.

يرجى وضع الصورة في المقالة.--2604:2000:6A04:0:867:4F9A:94F1:C804 (نقاش) 18:39، 14 يوليو 2020 (ت ع م).ردّ

من الممكن إضافتها بعدما ينتهي الزملاء من التوافق على الصورة النهائية للمقالة. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 13:36، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

تطوير المقالة

@عماد الدين المقدسي: السلام عليكم. يُمكنك إعادة تعديلاتك من خلال تاريخ الصفحة. لا مُشكلة بِالاعتماد على الترجمة من أي نسخة أُخرى فيما يخص التاريخ السابق على الإسلام، لكن لا تعتمد إلَّا على المصادر العربيَّة والإسلاميَّة في الفقرات التي تتناول هذا المعلم كمسجد. من جهة: لن تجد مرجعًا غربيًّا مُنصفًا يتحدث عن العُثمانيين إلَّا قلَّة قليلة جدًا، ولا أعني أن يمتحدهم، بل أن يقول ما لهم وما عليهم، فأغلب الوقت ستجده يُنكر أي حسنات ويتكفي بالسيِّئات ويُفخِّمها، لِذلك اعتمد على المراجع والمصادر الإسلاميَّة في هذا المجال، وهي كافية ووافية ومُتوازنة، ولو رغبت باستعمال مراجع أجنبية فهي لتقول فقط ما يقوله فلان وفلان، والأفضل أن يكونوا ممن عاصروا الفتح، ولِسد الثغرات هُنا وهُناك.

من جهةٍ أُخرى: المصادر الأجنبيَّة (وما يدور بفلكها من المصادر العربيَّة المُعاصرة) تكذب كذبًا واضحًا وصريحًا عن ما حدث لأهالي القُسطنطينيَّة وكنيستهم بُعيد الفتح، فالسُلطان سمح لجنوده باغتنام ما تقع عليه أيديهم حسب المصادر العُثمانيَّة، لكنه لم يسمح لهم بالتعرُّض لِلسُكَّان (الذين كانوا جميعهم محصورون في ميدان آيا صوفيا وبداخلها، لأنَّ المدينة كانت شبه ميتة عندما فتحها العُثمانيُّون والكثير من أهلها هجروها ولم يبقَ فيها إلَّا حفنة خجولة من جمهرتها السابقة تجمَّعت كُلها في الميدان المذكور وفي الكنيسة)، والكاتدرائيَّة نفسها كانت بحالة يُرثى لها وقبَّتها آيلة إلى السُقُوط بسبب إهمالها لِضعف الإمبراطوريَّة وتقلُّص مواردها الاقتصاديَّة. أمَّا الآثار والمعالم المسيحيَّة الموجودة فيها فلم تُدمَّر أو تُكسَّر، فالأيقونات الجداريَّة غُطيت بالجص وهذا الجص نفسه كُشط مُجددًا عندما حُوِّل المسجد لِمتحف، وما زالت موجودة إلى الآن، أمَّا الآثار المنقولة فهي قطعًا لم تتكسَّر أو يتعرَّض لها أحدٌ بِسوء باستثناء إحدى الصلبان، فتنص عدَّة مصادر أنَّ مُحمَّد الفاتح أمر بقتل جُندي أو مجموعة جنود كسروا صليبًا ضخمًا من صُلبان الكاتدرائيَّة وداسوه بإقدامهم، فأعدمهم عبرةَ لِباقي الجيش ولِيطمئن أهل المدينة أنه لم يأتِ لِإذلالهم. ليست بحوزتي مصادر عربيَّة أو تُركيَّة تتحدث عن ما حدث للمنقولات بداخل الكنيسة، لكن بالإجمال فإن المؤرخين العثمانيين لم يُخفوا استيلاء الجيش على نفائس هذه الكنيسة أو تلك فيما لو حصل (كما حدث لنفائس كنيسة الملوك في بلغراد)، لكنهم لا يذكرون شيئًا عن نفائس آيا صوفيا، والمُؤرخين الغربيين، خاصَّة في السنوات الأولى من الفتح، ذكروا أنَّ حائط الكنيسة انشق ودخلت فيه الأيقونات المُقدَّسة والصليب الأكبر في الكنيسة وغير ذلك من ذخائر، فكيف سُرقت بعد ذلك؟ (القصد الإشارة إلى التناقض في الروايات). يُمكنك الاطلاع على مراجع مقالة محمد الفاتح المُستعملة في قسم فتح القسطنطينية، وستجد فيها الكثير من المعلومات المُفيدة التي قد أكون غفلت عن بعضها.

عفوًا على الإطالة لكن من واجبي التوضيح كمُختص في هذا المجال، كي لا تُصبح مقالاتنا أبواقًا لما يُردده الإعلام العربي والأجنبي دون تحرِّي الدقَّة التاريخيَّة. تحيَّاتي وبالتوفيق--باسمراسلني (☎) 23:31، 12 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

أحسنت فعلا يا@باسم:. فنحن أولى بتاريخنا، ولكن لي ملاحظة صغيرة، فبعدما كثر الكلام عن المسجد في فضاء السوشيال ميديا ومنها نقاشات الاختصاصيين بالتاريخ العثماني، جعل مسألة شراء السلطان محمد الفاتح للكنيسة يشوبها الكثير من الجدل، للأسباب التالية:
  1. بالعرف الإسلامي عند دخول المسلمين المدينة عنوة فإنه يحق لهم تملك المعابد والكنائس وتحويلها إلى مساجد حسبما يرونه، على عكس الدخول صلحا، ولنا في فتح بيت المقدس مثال، وكذلك لنا في فتح دمشق خير مثال في كنيستها (أو كنائسها لست متأكدا) التي فتح نصفها عنوة فتحولت إلى مسجد أما النصف الآخر فدخلها المسلمون صلحا فبقيت كما هي.
  2. لم يحصل في تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية أن بيعت كنيسة لهم في التاريخ السابق، بل كانوا يحرمون بيعها، فهم ليسوا بحاجة للمال جراء المنح والأوقاف والهدايا من مريديهم، فكيف برأس الكنيسة الأرثوذكسية؟
  3. بمجرد دخول المسلمين المدينة وتأكدهم من سقوطها دخل السلطان إلى الكنيسة وصلى فيها، ثم أقيمت فيها صلاة الجمعة في أول يوم جمعة -أي بعد يومين- فمتى كان هناك بيع أو شراء؟
  4. إن حصل وقلنا فرضا بأن البيع والشراء قد تم. فهل يبيح الشرع اتمام البيع؟ باحتمال أن هناك بيع غصب أو اجبار، خصوصا أن الوضع كان خوف ورعب عند القساوسة، فهم لايعرفون مصيرهم بعد الفتح، فكيف إن طلب منهم محمد الفاتح أن يبيعوه الكنيسة؟ وخصوصا أن البيع المزعوم تم خلال يومين أو ثلاثة بالكثير، وهذ أمر يثير الكثير من اللغط، خصوصا بقبلة الكنيسة الشرقية.
  5. بالمناسبة، فقد منح السلطان العثماني اليهود أن يختاروا عدة كنائس ويحولوها إلى كنس يهودية جراء خدماتهم معه في الفتح. وهذا جزء من التملك بالفتح عنوة.

بالتالي فأنا ارى أن المسلمين استولوا على الكنيسة عنوة، وهذا أمر طبيعي جدا لفتوحات المسلمين. وهذا حق المسلمين الشرعي لأنهم دخلوا المدينة بالسيف وليس بالصلح. تماما كما فعل الإسبان عندما استولوا على مساجد الأندلسيين وحولوها إلى كنائس بعد دخولهم المدن سواءا عنوة أو بالسلم لافرق عندهم فهم لم يكونوا يريدون المسلمين بينهم.
وبالتالي فنحن لسنا بحاجة أن نحرف في تاريخنا أو نغير فيه لتجنب الشجب أو الاستنكار. تحياتي.. Muhends (نقاش) 03:07، 13 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@Muhends: طبعًا هذا المطلوب، إن كُنا نُنكر ونستنكر تخاريف الإعلام العربي والأجنبي فنحن نستنكر أيضًا هذا الابتداع الذي ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي ولم يُنزل الله به من سُلطان، والذي يجعل المُسلمين يظهرون وكأنهم خجلون بتاريخهم أو بجانبٍ منه. المُصيبة هي جهل الكثير من الناس بأنَّ قياس أفعال الماضي لا يصح عبر مفاهيم الحاضر، وبِغضِّ النظر عن آيا صوفيا، فقواعد الحرب والاشتباك حينذاك كانت تنص على أنَّ البلاد المفتوحة عنوةً هي غنيمة المُنتصر يفعل بها ما شاء، والإسلام شذَّب هذه القواعد وصقلها وهذَّبها ووضع لها حُدودًا (ولنا في وصيَّة أبي بكر بعدم التعرُّض لِلرُهبان والصوامع وعدم قطع الأشجار وسفك دماء الأطفال والنساء والعجائز ومن لم يرفع السلاح من الرجال خير مثال). الغرب ومن يُعاني من عُقدتيّ الخواجة والنقص من أهل الشرق يقيس ويُحلل الأحداث التاريخيَّة وفق منظاره ووفق ثقافته، وهذا أمر اختبرته شخصيًّا من خلال التعاطي مع مؤرخين أجانب، وفي ثقافة الغرب لم يكن هناك من قائدٍ مُنتصر إلَّا وهتك الحُرمات وسفك دماء الأبرياء عند انتصاره، اللهم إلَّا قلَّة، وأقول بكُل ثقة أنَّ القادة المُسلمين التزموا بأغلبيتهم الساحقة بِالعُهُود التي قطعوها لِأهالي البلاد المفتوحة والحقوق التي ضمنتها لهم الشريعة، باستثناء أشخاص مشكوك بإسلامهم، كمحمود غازان وتيمورلنك، أو بِصحَّتهم العقليَّة، كالحاكم بأمر الله. مُلاحظة لمن يُطالع: هذا نقاشٌ جانبيّ لا شأن له بتطوير المقال إلَّا في جُزئيَّة الوثيقة المزعومة لِشراء الكنيسة --باسمراسلني (☎) 05:11، 13 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
 تعليق: عزيزي باسم أنت لم تقم باسترجاع نسخة الزميل عماد الدين، بل قمت بحذف كل التعديلات اللاحقة؛ انظر هنا (1) سترى أن ما قام به هو نقل المقدمة إلى فقرة التاريخ، وإضافة معلومة مكررة داخل فقرة المسجد وهي قضية شراء الكنيسة، علماً أنه لا يوجد إجماع على تلك الوثيقة وها هو الزميل مهندس تطرق إلى الموضوع.
  1. أين الطائفية والطعن بالتاريخ الإسلامي للمعلم في المقدمة (وهي عبارة عن تسلسل تاريخي للمبنى) أو فقرة كنيسة قسطنطين الثاني وفقرة كنيسة ثيودوسيوس الثاني وفقرة تحويل آيا صوفيا إلى متحف؟
  2. الإشكالية على ما أعتقد هي فقرة المسجد، قمت بإرجاع الرأي للمؤرخين، وهم مؤرخين من جامعات مرموقة مثل جامعة كامبردج وغيرها ولهم باع في المجال، فنسب الرأي لصاحبه هو أهم طريقة لحل أي خلاف تاريخي. بالإضافة إلى ذلك قمت بإضافة فقرة كاملة تعكس الرواية العثمانية ومن مصادر عربية وإسلامية من أجل التوازن في الفقرة. إن كانت هناك مصادر أخرى تستطيع توجيهي لها سأكون مشكورًا.
  3. بالنسبة لطلبك يا عزيزي بخصوص استخدام المصادر العربية والإسلامية فقط في الفقرة فهذا ضد مبدأ الحيادية، فهو فرض لرواية ووجهة نظر واحدة ولون واحد من المصادر، لا يوجد في ويكيبيديا قاعدة تفرض عدم استخدام المصادر الغربية في المواضيع التي تتعلق بالدولة العثمانية أو الديانة الإسلامية، سأقوم بالتوسع في الفقرة في المصادر العربية والإسلامية من أجل التوصل إلى توزان في وجهات النظر.
  4. بالنسبة لقضية شراء الكنيسة عرضت وجهتي النظر بشكل منصف على ما أعتقد.
  5. بالنسبة للمصادر الغربية المذكورة في المقالة فهي مصادر أكاديمية لمؤرخين وباحثين، وليست مصادر من زكريا بطرس أو رشيد حمامي أو روبرت سبنسر لتوصف بالمصادر الطائفية، كما أنها مصادر وكتب أكاديمية لمؤرخين من جامعات ذات طابع علماني غير طائفي والبعض منها منشورة من دور نشر عريقة، وليست من منتديات كنسيَّة أو مسيحيَّة. هذا للتوضيح حول النقطة التي أشرتَ إليها على أنها "مصادر طائفية". وشكرًا لك--أفرام راسلني 14:04، 13 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@أفرام: المهزلة أن أتركك تعبث على كيفك. ما تكتبه لن أتركه يمر لا على يدك ولا على يد غيرك. لا تُخطأ بذكر الأوصاف يا هذا فالتطرف تركته لك ولأمثالك، وإيَّاك أن تعقد أنَّ شيئًا سيمر على كيفك في هذه المقالة--باسمراسلني (☎) 21:58، 13 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
 تعليق: الرجوع عن كل تلك التعديلات ونسف جهود عدة محررين لتطوير المقالة هو أمر غير مقبول، لا وجود لأي تحيّز أو أكاذيب داخل المقالة وكل وجهات النظر معروضة، وأما غير ذلك فالحل يكون داخل النقاش وليس باسترجاع التعديلات وحماية المقالة. -- عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 00:42، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
 تعليق: راجعت أحد المصادر التي وضعها فيليب، والمنسوب لرونسيمان (الذي تعرض، بحسب صفحته على ويكيبيديا الإنجليزية، لانتقادات من مؤرخين آخرين بحسب عدم حياديته وانحيازه للروم البيزنطيين، حتى قال أحدهم بأن رونسيمان يعتبر نفسه "كاتب قصص" وليس مؤرخ): وجدت أن كتاب رونسيمان لايحتوي على أية استشهادات! فهو لايورد أية مصادر لقصته المزعومة عن مجريات مابعد الفتح.
مثل هذه المصادر لايمكن اعتبارها مصادر ثانوية مقبولة، لأن المصادر الثانوية ببساطة وبحسب تعريفها الأصلي: "يجب أن تكون مبنية على مصادر وردت قبلها، ويجب أن تذكر المصادر التي استندت إليها". أما أن يروي لنا أحدهم قصصا غير مسندة لأي مصدر، فهذا غير مقبول. لن يقبل أي بروفيسور في أي اختصاص في أي جامعة محترمة أن يقدم له تلميذه بحثا من دون مصادر. فالأبحاث الخاوية من المصادر تسمى "هراءا" في الأوساط الأكاديمية.--2604:2000:6A04:0:390A:DE04:976E:1167 (نقاش) 01:48، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  •  تعليق: أتمنى أن يظل النقاش هادئ حتى هذه اللحظة ونحاول أن نصب تركيزنا على تطوير المقالة فقط ونبعد عن خلافات أو أمور شخصية، بدلاً من مناقشة ما حدث من قبل دعونا نتحدث عن المستقبل، سيتم الإبقاء عليها محمية حماية كاملة (وهذا سيشمل باقي الإداريين الذي ساهموا في المقالة)، وسيتم إنشاء مسودة للمقالة للتعديل فيها بحرية بعيداً عن المقالة وعند الانتهاء الجميع سأقوم أنا "كطرف محايد" أو أي شخص تختاروه بوضع النسخة المتفق عليها، ستكون آلية التطوير على النحو التالي:
  1. النسخة الحالية من المقالة سيئة للغاية ومكتوبة بشكل غير موسوعي وتحتوي على عبارات تباهي
  2. الجزء التاريخي البيزنطي يمكن المساهمة فيه بحسب الرؤية المسيحية بشكل تام مع التأكيد على ضرورة التوثيق بمصادر موثوقة، إشارة إلى @عبد المسيح وأفرام:
  3. الجزء التاريخي العثماني (لا يشمل جزئية: التحويل إلى مسجد - تغطية الأثار البيزنطية) أيضاً يمكن كتابته بحسب الرؤية العثمانية وباستخدام أي مصادر عربية أو عثمانية تاريخية. إشارة إلى @باسم:
  4. الفقرة المعمارية لا أعتقد أن فيها أي جدل.
  5. سيتبقى لنا الفقرات الجدلية (التحويل إلى مسجد) هذه الفقرة لا ينبغى الإعتماد فيها على رؤية طرف واحد (هذا ضد الحيادية) إذا كانت هناك عدة أراء تاريخية (ومثبتة بالفعل بمصادر قوية) يجب إضافة كلا الرؤيتين في المقالة، مع ضرورة الحرص على صياغتها بشكل جيد والإبتعاد عن أي جدل تاريخي.
  6. إذا كان هناك أي جدل تاريخي حول المعالم أو الأثار البيزنطية وغيرها أيضاً تكتب الروايتين بشرط أن تكون بالفعل رواية تاريخية حقيقية مسندة بمصادر تاريخية وليست مزاعم صحفية حديثة.
  7. تجنب أي تحليلات شخصية لأن هذا يخالف سياسات ويكيبيديا، وجهة نظرك الشخصية أحتفظ بها، نحن في ويكيبيديا ننقل المعلومات من المراجع وليس من دورنا معالجة المعلومات أو تحليلات تاريخية أو تقديم نظريات وتفسيرات، عدم الإلتزام بهذا البند سيجرنا إلى مزيد من الجدل بلا داعي.
  8. يرجى الإبتعاد بقدر الإمكان عن المصادر الصحفية في ظل حالة الإستقطاب السياسي حالياً - مع/ضد دولة تركيا.
  9. نقطة الزميل باسم بخصوص المصادر العربية المعاصرة جيدة ولكن في نفس الوقت المصادر العثمانية أيضاً ليست محايدة هي الأخرى، والأنسب هو عدم استخدام مصدر وحيد واستخدام طريقة "التواتر" بمعنى وضع ما تتفق عليه الروايات التاريخية المختلفة الموثوقة يتم وضعه.

نصيحة أخيرة: أنصح الجميع بضرورة الإلتزام بالحيادية حتى ولو كانت ضد معتقداتك الشخصية، صدقني أي محاولة لإضافة محتوى يميل إلى معتقداتك أو ميولك سيتم مقابلتها بفعل مضاد (لكل فعل رد فعل)، لا ينبغي فيها اللجوء للإستقواء أو تغليب الأراء لأنك ان كنت قوياً حالياً فلن تكون كذلك بعد عام أو أثنين وستجد المقالة تحولت من نقيض إلى نقيض أخر، لا حل سوى الحيادية وترك الخلافات والنزاعات الخارجية كما هي خارج ويكيبيديا وهذه المقالة لن تروج لأفكارك بل قد تصنع كوارث لو كانت منحازة (وحدث هذا كثيراً)، أتمنى أن نركز جهودنا على تطوير المقالة جيداً لأنها حالياً من أكثر المقالات زيارة --إبراهيـمـ (نقاش) 06:47، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

أخ @Ibrahim.ID: شكراً على الرد، للتوضيح هذه النسخة التي كانت معتمدة قبل حذفها التعسفيّ (انظر هنا).
  1. النسخة الحالية تعتمد على رواية أحادية وهي رواية بيع وشراء الكنيسة، حيث قام باسم بحذف الرواية التي تقول أنًّ السلطان محمد الفاتح استولى على الكنيسة بصفته الحاكم الأعلى للدولة العثمانية، ومن التناقض أنه هنا في النقاش يعبر عن رأيه المؤيد لهذه الرواية ومن ثم يحذفها من المقالة.
  2. لقد قام كذلك بحذف الجزء البيزنطي وتاريخ الكنيسة الأولى والثانية. - انظر إلى فقرة التاريخ في المقالة (انظر هنا)، وأستغرب ما السبب الذي دعاه لحذف هذه الفقرات؟ أين الطائفية والطعن بالتاريخ الإسلامي في فقرات عن بناء كنيسة بُنيت قبل ظهور الإسلام؟
  3. في فقرة المسجد التاريخ العثماني، تم ذكر وجهة النظر التي تقول أن الكنيسة تعرضت للنهب ومن احتمى فيها تعرض للأذية، وتم إرجاع جميع الآراء للمؤرخين الغربيين (بالمناسبة هم مؤرخون وليسوا رجال دين مسيحيين أو شخصيات مسيحية متطرفة)، لكن على الجانب الآخر ذكرت وجهات النظر التي تقول أن الكنيسة لم تتعرض للنهب ولم يتعرض من احتمى فيها لأي أذية، وأن السلطان العثماني أمن الناس علي حياتهم وساعدهم، وقد طلبت منه بكل أدب ولطف أن يوجهني لمصادر عربية وإسلامية أخرى من أجل التوسع في الفقرة وفي هذه الرواية. الآن أسال أين "أُحاديَّة طائفيَّة بعيدة كل البعد عن الأكاديميَّة والتوازن" كما يدعي باسم؟ كما أن ما يتعلق بجزئية التحويل إلى مسجد - تغطية الآثار البيزنطية تم ذكر وجهتي النظر، كذلك الأمر بالنسبة لقصة بيع وشراء الكنيسة تم ذكر وجهتي النظر، أي أنَّ الفقرة تذكر أربعة وجهات نظر بشكل منصف، إذن كيف هي "أُحاديَّة طائفيَّة بعيدة كل البعد عن الأكاديميَّة والتوازن" (انظر هنا رجاءً).
  4. القضايا الخلافية خصوصاً جزئية التحويل إلى مسجد وتغطية الآثار البيزنطية تستعرض وجهتي النظر وهي من مصادر أكاديمية ومنسوبة بشكل واضح لأصحابها أي أنها لا تستعرض المعلومات كحقيقة أو كمسلْمات، وأُضيفت كلا الرؤيتين في الفقرة، ومعتمدة على مؤرخين وليس على مواقع إخبارية أو منتديات. (انظر هنا رجاءً).
  5. نقطة أخيرة للمقارنة: باسم قام بحذف كامل فقرة بناء الكنيسة الأولى والثانية بحجة أنها طائفية وأحادية (علماً أنها بنيت قبل ظهور الإسلام للتذكير فقط)، كما قام بحذف المقدمة التي هي عبارة تسلسل تاريخي للمبنى بحجة أنها أحادية وطائفية، قام بحذف فقرة التحويل إلى متحف بحجة أنها أحادية وطائفية، وكذلك فقرة المسجد علماً أنه تم إضافة كلا الرؤيتين في الفقرة، ولم تعتمد رواية على حساب رواية أخرى. تلا ذلك قيامه بالحذف مرتين في حين قمت بإعادة النسخة لمرة (أي أنني لم أخرق سياسة حرب التحرير)، وتوجهت لصفحة النقاش وطرحت نقاطاً بكل أدب حتى نتوصل لحل لهذا الإشكال، لكنه لم يقم بالتوجه لصفحة النقاش والرد على النقاط التي طرحتها بل منعني من التعديل لمدة أسبوع بالمقالة بحجة إضافتي معلومات غير صحيحة وغير موثقة. وهي فعل واضح فيه إساءة لإستخدام صلاحيته كإداري. بالإضافة هو يريد فرض رؤية واحدة في الفقرات الجدلية وهي المصادر العثمانية والعربية والإسلامية، فما هو إذًا تعريف الحيادية؟ وما هو تعريف الموضوعية؟ لماذا اختُرعت قوالب الصيانة ولماذا يهدر عشرات المستخدمين وقتهم على تحسينها وتطويرها إذا كان كل من لا تعجبه معلومة ما سيقوم بحذفها؟ ولماذا وُضعت خمس ركائز للموسوعة من بينها تأكيد الحيادية؟ ولماذا اختُرعَ النقاش أساسًا؟ هل من أجل تجاهله بهذه الطريقة؟----أفرام راسلني 07:47، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@أفرام: الدخول في نقاشات حول ما حدث لن تؤدي لنتيجة، سواء كنت محق أو مخطئ صدقني لن تؤدي لشيء كما حدث في مقالات سابقة بل سنهدر طاقتنا بلا فائدة وتجعل المقالة تظل على حالها، وأنا يهمني تطوير هذه المقالة بشكل جيد يرضى الجميع لأنها مقالة هامة عالية الزيارات حالياً، السؤال هنا: هل أنت موافق على النقاط التي طرحتها وعلى هذه الخطة؟ إذا كنت موافق من فضلك أنسخ كل مساهماتك وضعها في المسودة في الجزئية المتعلقة بالتاريخ البيزنطي، وحينما نصل إلى الجزئيات الجدلية سنقوم بمناقشتها، وكما هو موضح بالنقاط إذا كان هناك وجهة نظر مسيحية/بيزنطية في نقاط جدلية من فضلك ضعها في المسودة (كرأي للطرف الفلاني) بحيث يتسنى لنا إضافة كلا الرأيين معاً، ساهم في المسودة وليس لك علاقة بأي مستخدمين أخرين وأنا من سيتعامل مع المقالة. --إبراهيـمـ (نقاش) 08:58، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

 تعليق: أنا اختلف مع الزميل @أفرام: حول هذه العبارة بأن السلطان محمد الفاتح استولى على الكنيسة بصفته الحاكم الأعلى للدولة العثمانية، حسب بعض المراجع وهي الأرجح بأن محمد الفاتح اشترى الكنيسة وحولها الى مسجد، وانا ضد الطعن بشخصية محمد الفاتح لقول رسولنا عليه الصلاة والسلام لتفتحن القسطنطينية، ولنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش. وكما يعلم الجميع هناك حملات ممنهجة ضد الدولة العثمانية سواء بالإعلام المرئي او وسائل التواصل الاجتماعي، اتمنى بأن لا يكون للموضوع ابعاد سياسية او تصفية حسابات. فالدولة العثمانية مثلها مثل الدولة الأموية والعباسية لها ايجابيات ولها سلبيات، والطعن فيها او تشويه تاريخها يعتبر طعن للمسلمين وتشويه تاريخ المسلمين، تحياتي للجميع.--بــندر (نقاش) 09:16، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@Ibrahim.ID: ها هي تعديلاتي موجودة في المسودة وأي شخص يريد مناقشة أي فقرة أو جملة أو رأي فأهلًا ومرحبًا وأتفق مع النقاط التي ذكرتها ودعنا نباشر العمل لإعادة كتابة المقالة بشكل موضوعي عالي الجودة --أفرام راسلني 09:17، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@Ibrahim.ID: سأُعيد تنقيح الجُزئيات المُضافة سابقًا بخصوص التاريخ العُثماني للمدينة والمعلم--باسمراسلني (☎) 09:29، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
أهلًا @بندر:، لو طالعت المسودة سترى كيف أُضيفت فقرة كاملة تتحدث عن رواية شراء محمد الفاتح للكنيسة، وأسفلها توجد فقرة تتحدث عن وجهة النظر الأُخرى حول الحادث وهي أن محمد الفاتح لم يشتريها بل حولها بصفته الحاكم، كما تشير المصادر إلى أن الكنيسة الأرثوذكسية لم تكن تجيز تاريخيًا بيع المواقع الدينية. كما قُلتَ أنت، فإن رواية شراء الكنيسة هيَ "حسب بعض المراجع"، لكن لا توجد أي مراجع ترجح على أخرى ولا يمكن الطعن بوجهات النظر المتعددة التي أُضيفت، كل الآراء موجودة ولا يمكن إظهار بعضها كمسلّمات--أفرام راسلني 09:38، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@أفرام: في فقرة مسجد تحت عنوان التاريخ، كتبت مايلي: سمح السلطان محمد الفاتح لقواته وحاشيته على مدار ثلاثة أيام كاملة باستباحة المدينة وتخلل ذلك أعمال سلب ونهب جامح في المدينة بعد فترة وجيزة من السيطرة عليها. بمجرد مرور ثلاثة أيام، طالب السلطان بمحتويات المدينة المتبقية لنفسه. وفقاً للمؤرخ دونالد نيكول وفيليب مانسل من كلية لندن الجامعية لم تُعفى آيا صوفيا من السلب والنهب وأصبحت على وجه التحديد نقطة محورية حيث كان يعتقد العثمانيون أنها تحتوي أعظم الكنوز والأشياء الثمينة في المدينة. بعد وقت قصير من انهيار دفاعات القسطنطينية ودخول القوات العثمانية المدينة كمنتصرين، نهب العثمانيين آيا صوفيا وقاموا بضرب أبوابها قبل اقتحامها. طوال فترة حصار القسطنطينية، شارك المصلون المسيحيون المُحاصرون في المدينة في القداس الإلهي وصلوات الساعات في آيا صوفيا وشكلّت الكنيسة ملاذاً آمناً وملجأً لكثير من أولئك الذين لم يتمكنوا من المساهمة في الدفاع عن المدينة، من بينهم النساء والأطفال والمسنين والمرضى والجرحى. وفقاً للمؤرخ مولر وينر من معهد كارلسروه للتكنولوجيا كونهم محاصرون بشكل يائس في الكنيسة، أصبح العديد من الرعايا واللاجئين داخل الكنيسة غنائم حرب وتم توزيعهم بين الغزاة العثمانيين المنتصرين. ويشير المؤرح دونالد نيكول وفيليب مانسل أنه تم تدنيس المبنى ونهبه إلى حد كبير من قبل العثمانيين، حيث تم استعباد المسيحيين الذين قاموا باللجوء إلى الكنيسة، في حين تم قتل معظم المسنين والعجزة والجرحى والمرضى، أمّا الباقون (معظمهم من الذكور والمراهقين والصبية الصغار) فقد قُيِّدوا بالسلاسل وبيعوا كعبيد. ويشير المؤرخ مايكل وود من جامعة كاليفورنيا ورونسيمان من جامعة كامبريدج إلى أن كهنة الكنيسة والموظفون الدينيون أستمروا بأداء الطقوس والصلوات والاحتفالات المسيحية في آيا صوفيا حتى أجبرهم العثمانيون على التوقف عن ذلك. عندما دخل السلطان محمد الفاتح والوفد المرافق له الكنيسة، أصر على تحويلها إلى مسجد في الحال. ثم قام أحد العلماء المسلمين بتسلق منبر الكنيسة وتلاوة الشهادة ("لا إله إلا الله محمد عبده ورسوله")، مما يشير إلى بداية التحول التدريجي للكنيسة إلى مسجد

الكلام الذي ذكرته بالأعلى بالمسودة لن يضاف بالمقالة، هذا الكلام يسيء للمسلمين وكفاية تشويه للتاريخ الإسلامي.--بــندر (نقاش) 09:30، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@بندر: للأسف فإن تعليقك هذا غير مقبول نهائيًا وأقل ما يُمكن أن يقال هو أنه خرق لمبدأ الحيادية، رجاءً لا تحول نقاش المقالة إلى صراع ديني. الكلام في الأعلى ليسَ معروضًا لوحده بل وجهات النطر الأخرى معروضة أيضًا كما أن كل جملة منسوبة للمؤرخ الذي قالها، ولا يوجد أي تشويه للتاريخ الإسلامي كما تقول أنت --أفرام راسلني 09:45، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@بندر: من فضلك إذا كنت تريد مناقشة أي جزئية أطرحها في موضوع منفصل، نحن الأن نناقش مسألة تطوير المقالة ولا زلنا في البداية ولم نصل للصورة النهائية، مثل هذه النقاشات تعرقل الأمور وتجرنا لنقاشات وجدالات فرعية، @أفرام: حاول أن تركز جهودك فقط على التاريخ البيزنطي كما وضحت في الخطة، من فضلك أتمنى ألا تتطرق لأي نقاط جدلية حالياً أو نقاط خارج المخصص لها لأن هذه سنعمل عليها لاحقاً. --إبراهيـمـ (نقاش) 10:03، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@Ibrahim.ID: لا مانع في تطوير المقالة، لكن عند الانتهاء اتمنى اشعاري بذلك، وتعقيبي سيكون على فقرة المسجد وكما ذكرت سابقا لن يضاف ما ذكر.--بــندر (نقاش) 10:12، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@بندر: لا وجود للتعصب والعنصرية وعرض وجهة نظر واحدة في ويكيبيديا، لذلك ستُضاف كل وجهات النظر حسب المراجع والمصادر الموثوقة، لذلك أنصحك بعدم إستخدام العبارات التعصبية ك(لن يضاف)، كما أنصحك بالتمتع بالحيادية أكثر لأن ويكيبيديا لا تنتمي لدين أو بلد وليست ملك أحد. تحياتي. -- عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 14:43، 14 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
 تعليق: لدي عدة نقاط:
  • النقطة الأولى: المصادر التي أضافها فيليب للمقالة لا تحقق معايير المصادر الثانوية الموثوقة، وقد ذكرت مثالا "الكتاب من تأليف رونسيمان" الذي لا يقدم سوى قصة قصيرة خاوية من أي استشهاد بأية مصادر.

لايمكن القبول بهكذا كتب تروي قصصا من دون ذكر المصادر التي استند إليها في كتابة القصة! هذا غير مقبول في أي وسط علمي أو أكاديمي ... ويعد مخالفة صريحة للتعريف الأساسي "للمصادر الثانوية". كما ذكرت أن مؤلف الكتاب هو شخصية جدلية تعرض لانتقادات ووصف بأنه كاتب قصص وليس مؤرخ.

  • النقطة الثانية: هي أنه لا يوجد ويكيبيديا:توافق لإضافة ما يريد فيليب إضافته ... واضح جدا أن الشخص الوحيد الذي يتوافق مع فيليب في وجهة نظره هو "عبد المسيح"، بينما لايتوافق معه أي شخص آخر.
  • النقطة الثالثة: أنا أطالب فيليب بأن يذهب ويضيف روايات المؤرخين العرب والمسلمين إلى النسخة الإنجليزية للمقالة، ويقول لهم مايقوله هنا، وأنا واثق كل الثقة أن إداريي ويكيبيديا الإنجليزية سيقومون بمنعه عندئذ إلى أجل غير مسمى.

--2604:2000:6A04:0:867:4F9A:94F1:C804 (نقاش) 13:37، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

نقاش جانبي
أرى أنه يجب أن تنشئ حساب أولاً ومن ثم تكمل النقاش وإن كان لديك حساب فلا تتخفى لأنه لا شيء يدعي الخوف أو القلق.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 13:47، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
ليس لدي حساب آخر، وال IP الخاص بي مفتوح ومكشوف للجميع، لذلك لست أنا المتخفي والخائف ... على العكس تماما: لو أنشأت حسابا عندها أصير متخفيا وخائفا، لأن ال IP الخاص فيني لن يكون عندها مكشوفا للجميع. أما التعديل من ال IP فهو قمة الشجاعة في ويكيبيديا. إضافة لذلك، فأنا في أكثر الوقات أتصارع على ويكيبيديا الإنجليزية مع الإداريين هناك، وأنا أفضل التصارع معهم من خلال ال IP، لأن هذا يعبر عن الشجاعة.--2604:2000:6A04:0:867:4F9A:94F1:C804 (نقاش) 14:02، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
ويكيبيديا ليست حلبة مصارعة.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 14:20، 15 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  • @Ibrahim.ID:  انتهيت من تطوير فقرة الهيكل الحالي (هنا) فضلًا قم بمراجعتها وإضافتها، كما قمت بتوسيع فقرة ردود الفعل الدولية (هنا) وهي فقرة غير إشكالية...أرجو إضافتها للمقالة أيضًا. وسأشير لك عند الانتهاء من تطوير فقرات التاريخ البيزنطي وفقرة معالم المبنى--أفرام راسلني 10:55، 16 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ibrahim.ID: أرجو أن تنظر في إضافاتي في الأعلى من أجل نقلها من المسودة إلى المقالة باعتبارك الطرف الثالث ولكي نُنجز الخطّة التي وضعتَها. المقالة محط اهتمام كبير في الوقت الحالي--أفرام راسلني 20:49، 20 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

@Ibrahim.ID: سأقوم بتوسيع فقرة ردود الفعل الدولية ريثما أُكمل فقرات التاريخ البيزنطي، ولو تفضلت بالاطلاع عليها--أفرام راسلني 23:10، 27 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

  • مرحبًا @Ibrahim.ID:  انتهيت من العمل على كامل فقرات التاريخ البيزنطي اعتمادًا على مصادر موثوقة، كما طلبتَ أنت، ووسعت أيضًا فقرة تحويل آيا صوفيا إلى متحف. بالنسبة لفقرة التحويل لمسجد فقد قُمت بإزالة التفاصيل الموسّعة (هنا) واكتفيت بجملة واحدة لعرض وجهة النظر الأُخرى مقابل وجهة النظر المنسوبة للمصادر العثمانية. وقد قُمت بحذف مصدر رونيسمان - على الرغم من كونه مؤرخ كبير ولهُ عدة مؤلفات وأبحاث لكن تعرضه للنقد من بعض الباحثين هو بسبب كلامه ورأيه عن الحملة الصليبية على القسطنطينية -، واعتمدت في ذلك على 12 مصدرًا مختلفًا من مؤرخين أكاديميين لتوثيق وجهة النظر هذه. لذلك أرجو أن تقوم بمطالعتها قبل أن أقوم بإضافتها - مع احترامي لانشغالك في الفترة الحالية - فهذا تطبيق لما قلتَه أنت في الأعلى «[فقرة التحويل إلى مسجد] لا ينبغى الإعتماد فيها على رؤية طرف واحد (هذا ضد الحيادية) إذا كانت هناك عدة أراء تاريخية (ومثبتة بالفعل بمصادر قوية) يجب إضافة كلا الرؤيتين في المقالة، مع ضرورة الحرص على صياغتها بشكل جيد والإبتعاد عن أي جدل تاريخي». وشكرًا لك مسبقًا أخي--أفرام راسلني 15:17، 28 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
مرحباً @أفرام:، أرجو أن تمنح الزميل إبراهيم بعض الوقت، وسأعيد تذكريه بعد أسبوعين لم يراجعها.--Michel Bakni (نقاش) 15:38، 28 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
 تعليق: ورد على Philip:
  • أولا: الادعاءات الاستثنائية تحتاج مصادر استثنائية، ووفقا ويكيبيديا:إمكانية التحقق، يجب أن يكون من الممكن لنا التحقق من أن المصادر التي أوردتها بالفعل تذكر ما تنسبه إليها، وأنها بالفعل تحقق معايير المصادر الموثوقة (كأن تذكر المصادر التي استندت إليها في كتابة الأحداث التاريخية) ... أما إذا كانت لاتذكر المصادر التي استندت إليها في كتابة الأحداث التاريخية وتأتي باستنتاجات بناء على تخيلات شخصية، أو روايات يونانيين هربوا من القسطنطينية قبل سقوطها ولم يكونوا شهود عيان لما حدث، وأرادوا نشر أكاذيب من أجل تحفيز أوروبا على محاربة الأتراك، فهي إذا غير موثوقة في مجال التاريخ، خصوصا وأن لدينا روايات تاريخية لشهود عيان عاصروا الحدث وأكدوا عدم وقوع مجزرة للأطفال والنساء.
  • ثانيا: لاحظت أنك تترجم نصوص وتنسخ مصادر من المقالة على ويكي الإنجليزية، وهذا تصرف غير سليم (خصوصا في مواضيع حساسة كهذه). قد يكون الأمر مقبولا نوعا ما في مواصيع غير حساسة وغير جدلية (كالمواضيع العلمية) رغم أني لا أستسيغه، أما في مواضيع حساسة كهذه فهذا غير مقبول. يجب التحقق من المصادر بشكل مباشر وعدم النسخ واللصق على العمياني. فويكيبيديا ليست مصدرا موثوقا. ومن الشائع جدا أن يقوم الويكيبيديون بوضع مصادر لاتأتي على ذكر مايقولونه، أو تأتي على ذكر مايقولونه بشكل مخالف لما يقدمونه، وقد حصل هذا مؤخرا على الصفحة الإنجليزية لمقالة آيا صوفيا من قبل مستخدم مسيحي يدعى GPinkerton مارس الاحتيال، حيث قام بوضع فقرة تورد قصة كاذبة وقام بوضع مصدر لدعم روايته، ولكن عندما تم الرجوع إلى المصدر والتحقق منه وجد أن المصدر نفسه يقول أن هذه القصة كاذبة.--2604:2000:6A04:0:4C02:259F:A592:6674 (نقاش) 18:52، 28 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

--2604:2000:6A04:0:4C02:259F:A592:6674 (نقاش) 19:07، 28 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

تعليق جانبي
اليونانيون الذين هربوا من القسطنطينية قبل سقوطها أرادوا تحفيز المسيحيين في أوروبا لشن حملة صليبية لاستعادة القسطنطينية، ومن أجل تحفيزهم للقيام بذلك، لجؤوا لترويج الأكاذيب ... هذا الأمر معروف، وبالفعل تم شن الكثير من الحملات الصليبية المتتالية لاستعادة القسطنطينية، لكنها جميعها فشلت وهزمت ... آخر تلك الحملات أسفرت عن ملحمة جاليبولي الشهيرة التي انتصر فيها الأتراك على جيوش العالم المسيحي مجتمعة (بالرغم من تفوقهم العددي والتكنولوجي على الأتراك)، ولايزال البعض حتى يومنا هذا يطمعون أن ترويج الأكاذيب والتحفيز سوف يؤتي نتيجة، وسوف يعيد لهم القسطنطينية. لكنها لن تعود أبدا بإذن الله!--2604:2000:6A04:0:4C02:259F:A592:6674 (نقاش) 21:00، 28 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ