انتقل إلى المحتوى

نقاش:التوحيد في الإسلام

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Mahmood Harith في الموضوع تقسيم التوحيد لاربع
مشروع ويكي فلسفة (مقيّمة بذات صنف بداية، متوسطة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي فلسفة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بفلسفة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
مقالة من صنف بداية بداية  المقالة قد قُيّمت بذات صنف بداية حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 متوسطة  المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بذات صنف بداية، فائقة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
مقالة من صنف بداية بداية  المقالة قد قُيّمت بذات صنف بداية حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 فائقة  المقالة قد قُيّمت بأنها فائقة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

التوحيد هو الايمان باله واحد خالق للكون بكل ما فيه و متصرف به وحده لا شريك في ملوكته شيء و هو الله سبحانه و تعالى لا شريك له لم يتخد صاحبة ولا ولد ولم يكن له ولي من الذل فكبره تكبيرا سبحانه و تعالى عما يقول الظالمين علو كبير هذا هو مفهوم التوحيد. قال تعالى :(لقد بعثنا في كل امة رسولا ان اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت). وقال ايضا:(يا قوم اعبدوا الله مالكم من اله غيره). وقال ايضا:(قل هو الله احد الله الصمد لم يلد و لم يولد ولم يكن له كفؤا احد). التوحيد هو جوهر الاسلام بل جوهر كل الاديان السماوية وهو دعوة الرسل و الانبياء من آدم الى محمد عليهم الصلاة و السلام...


يبدو أن كفار قريش لم يكونوا وح دهم من فرق في هذا المعنى فطائفة من علماء العلم الحديث وامامهم أينشتاين يؤمنون بالخالق المبدع و يعزون سعيهم وراء العلم لإيمانهم بالخالق بيد أن أينشتاين لا يؤمن بما يسميه اله شخصي بمعنى انه يؤمن بالخالق المبدع و لكن هذا الخالق لا يتدخل في شؤون الخلق Dew 13:25، 4 سبتمبر 2007 (UTC)

بسم الله الرحمن الرحيم

[عدل]

من الحسن بن حبيب إلى من يهمه الأمر ... سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...وبعد : فالحمد لله الذي أرسل لنا رسولا بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون ... ومما روي عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم مما رواه عنه تميم الداري قال : " ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين يعز عزيز أو يذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام وأهله وذلا يذل الله به الكفر , وكان تميم الداري يقول عرفت ذلك في أهل بيتي لقد أصاب من أسلم منهم الخير والشرف والعز ولقد أصاب من كان منهم كافرا الذل والصغار والجزية " رواه الهيثمي في مجمع الزوائد 6/17 ورجاله رجال الصحيح فمن هذا المنطلق إذا نرى مثل هذه الموسوعيات العلمية التي تنطلق لتقدم خدمة مجانية لجميع المستخدمين حول العالم فجدير بأمة الرسالة أن توضح ما أرسل الله به رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في مثل هذه الموسوعات للاهمية ... وكان سبب هذه الرسالة ههنا هو التنبيه على موضوع إزالة لفظة ( قول الله تعالى ) ووضعهم لفظة ( قال القرآن ) وهذه اللفظة الثانية خاطئة لغة ومعنى وشرعا فالقرآن لا يقول وإنما القرآن هو كلام الله الذي قاله الله تعالى فالكلام ضمنا لا يستقيم أن يتكلم أو يقول فلا يستقيم أن يقال مثلا قال الكلام وإنما قال المتكلم وهو الله تعالى وحيث أن دعاوى الحيادية في المقال قد تطغو أحيانا فتخرج عن سياق المقبول في الكلام ونظرا لأن الحيادية لا يمكن تحقيقها واقعا كتطبيق عملي خصوصا في أمثال العلوم الشرعية أو علوم الغايات حيث أنها لابد وأن تكون وحدوية الوجهة والمجال فلا يمكن تحييد قضية التوحيد مثلا وبالمثل لا يمكن تحييد قضية أن قائل القرآن هو الله تعالى فتأمل . هذه ما أردت التنبيه عليه والله تعالى من وراء القصد وهو الهادي - وحده - إلى سواء السبيل والحمد لله رب العالمين .. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه الحسن بن حبيب (نقاشمساهمات)

أخي أتفق معك من ناحية الصياغة اللغوية ولهذا استبدلت كلمة "قال القرآن" "بذكر في القرآن". صحيح أن الحياد التام مستحيل التحقيق ولكن نحن نسعى للاقتراب بأقصى شكل ممكن للحياد وحيث أن المقال يتحدث عن الإسلام ولا يتحدث بلسان الإسلام يجب أن لا يسلم الكاتب بأن القرآن هو وحي من عند الله بل يجب ألا يسلم بوجود إله من الأساس، فأنا واثق أنك لو تكتب عن الهندوسية مثلا لن تقول قال البراهما لأنك لا تؤمن بوجود إله يسمى بالبراهما لذلك فأنت تلقاء نفسك ستستخدم تعبير بديل مثل "ذكر في كتب الهندوس"، لهذا فالكتابة المحايدة في مقالات الأديان لا يجب أن يكون بالتسليم بمعتقداتهم --!!Skatershot (نقاش) 06:47، 10 يناير 2009 (UTC)

بسم الله الرحمن الرحيم سلام على من اتبع الهدى ... أشكرك على الاهتمام والتواصل ...ولكني أحببت أن أسألك ههنا إذا ولماذا الاقتراب من الحيادية ؟! إذا كانت إجابتك : من أجل أن هذه الموسوعة الحرة ملك للجميع أن يقرؤها المسلم والكافر فهذا منطق قد يبدو جيدا عند النظر إليه من اول وهلة ولكن عند التطبيق ستجد أنك تسقط كثيرا من متعلقات هذا الدين من أجل إحياء قيمة الحيادية في هذه المقالات ؟! بدهي ان كاتب الموضوع الديني لابد انه ينتمي إلى هذا الدين الذي يتحدث عنه وفي نفس الوقت فإن القاريء يدرك جيدا أن الموضوع الذي يقرأ فيه إنما كتبه معتنق لهذا الدين إن كان الموضوع دينيا كمثل موضوع التوحيد ههنا .. الموسوعة الحرة إنما جعلت لكي يشارك كل أصحاب فكر وديانة بما يعرفونه عن هذه الديانة وكذلك كل أصحاب علم معين وكل أصحاب وجهة سياسية كانت أم اجتماعية أم اقتصادية أم ما سوى ذلك تأمل مثلا المتحدثين عن الرأسمالية مثلا صاحب المقال قام بالتعبير عن الرأسمالية كنظام مرفوض فقال مثلا : " وما تزال الرأسمالية تمارس ضغوطها وتدخلها السياسي والاجتماعي والثقافي وترمي بثقلها على مختلف شعوب الأرض " فهل تعتقد أن هذا كلام حيادي ؟؟ إن المقالات التي تتحدث عن موضوع معين ربما ينبغي أن يحتفظ فيها كل صاحب مقال بمقالته ورأيه في موضوع معين بحيث يندرج كل هذا تحت اسم معين فأنت ترى أن التوحيد لابد أن نعبر عن النصوص الشرعية فيه بذكر في القرآن مثلا وأنا أقول لا بل تبعا للديانة المتخدث عنها وأن يندرج كل هذا تحت نفس الموضوع لكن للأسف النظام هنا يختلف لابد من التعديل في نفس المقال ( ؟! ) وإذا فرضنا أن قبوريا من القبوريين الذين يذبحون عندها رأى هذا المقال ورفض الكلام عن موضوع الذبح لغير الله فما العمل ؟!...ينقلب المقال رأسا على عقب (!) عموما أنا عدلت الكلمة لمرة أخيرة حيث أنني أرى أن فكرة عرض البحوث العلمية ههنا عرضة للتغيير هذا أمر سيء جدا حتى أن صديقا حدثني بأن الجامعات ( العلمية ) لا تعترف بهذه الموسوعة كمصدر للمعلومات (!) وحيث أنك لا تدين بالإسلام وأن ديانتك نصرانية فلربما ينبغي أن تتحدث فيما تعرفه عن ديانتك فقط وأن تدع المسلمين يتحدثون عن ديانتهم كما يعرفون وكما تعلموا وأن يتحدث كل أهل ديانة عما يدينون به ففي هذا المقال عن التوحيد يقول تعالى : ( لقد كفر الذين قالوا إن المسيح هو الله ) ! هل تستطيع أن تحيد هذه المقالة بما يرضي النصارى القائلين بهذا القول ؟ مستحيل فعلام نتعن بإثبات قيمة حيادية لا جدوى منها ههنا إذ أن المقال بكل حال لا يمكن تحييده لإختصاصه بعلم الغايات ؟؟ من وجهة أخرى نعم لو تحدثت عن البراهما سأقول قال البراهما لأن البراهما نعترف أنه إله معبود ولكنه باطل حيث ان الله عز وجل قد أثبت وصف الإله للأله الباطله فقال : ( أئفكا آلهة من دون الله تريدون ) فهاهو ذا يثبت لها اسم الألوهية وقد ثبت في غير موضع حيث أن الإله هو المعبود سواء كان باطلا أم حقا فتأمل .... هذا ما تيسر التوضيح عليه والله تعالى - وحده - من وراءا لقصد وهو الهادي - وحده 0- إلى سواء السبيل والحمد لله رب العالمين ... — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه الحسن بن حبيب (نقاشمساهمات)

مرحبًا.. بالنسبة للحيادية هنا فهي ركيزة من الركائز الخمسة للويكيبيديا التي ليست للنقاش.. طبعًا الحياد المطلق شئ بعيد المنال والخطوط الفاصلة بين الحيادية واللاحيادية لست واضحة تمامًا في الكثير من المواضيع لكن في الغالب الأعم من الحالات يمكن بوضوح التفريق بين الكتابات الحيادية والكتابات غير الحيادية.. هذا المبدأ ينطبق على جميع المقالات بغض النظر عن الموضوع.. والكتابات الدينية ليست استثناءً.. وبالنسبة لقولك: "الموسوعة الحرة إنما جعلت لكي يشارك كل أصحاب فكر وديانة بما يعرفونه عن هذه الديانة وكذلك كل أصحاب علم معين وكل أصحاب وجهة سياسية كانت أم اجتماعية أم اقتصادية أم ما سوى ذلك" و " إن المقالات التي تتحدث عن موضوع معين ربما ينبغي أن يحتفظ فيها كل صاحب مقال بمقالته ورأيه في موضوع معين بحيث يندرج كل هذا تحت اسم معين" و "فأنت ترى أن التوحيد لابد أن نعبر عن النصوص الشرعية فيه بذكر في القرآن مثلا وأنا أقول لا بل تبعا للديانة المتخدث عنها وأن يندرج كل هذا تحت نفس الموضوع لكن للأسف النظام هنا يختلف لابد من التعديل في نفس المقال ( ؟! ) " فهو يقع بجلاء ضمن ما لا تكونه الويكيبيديا.. وكيبيديا ليست مكانًا لعرض وجهات النظر الأحادية حول المواضيع.. وليست مكانًا لعرض الآراء والمعلومات المتحيزة.. وليست لإنشاء مقالات تحت نفس الاسم بعدد وجهات النظر في الموضوع التي تتحدث عنه!.. واستشهادك بأخطاء في مقالة الرأسمالية لا يبرر تعميم تلك الأخطاء على جميع المقالات!.. بالفعل هناك بعض القصور نظرًا لطبيعة الويكيبيديا التي تسمح لأي شخص بإضافة وتعديل محتوياتها لكن هذا ليس القاعدة العامة..وبالنسبة للاعتراف بالموسوعة من الجامعات "العلمية" كما تقول فهو شئ غير مؤثر على الإطلاق-إن كان صحيحًا- باعتبار أن الموسوعة هي المصدر الأول لمعظم الباحثين عن المعلومات من الطلبة والأساتذة في "الجامعات العلمية" وغيرهم.. وهذا شئ لمسته شخصيًا في دراستي.. --Ibrahim Saeed ”راسلني“ 01:35، 12 يناير 2009 (UTC)

تحيز

[عدل]

أقسام التوحيد يختص به السلفية وحدهم ولا يشمل كل المسلمين، كما أن صياغة المقال تشبه الخطب الدينية --Skaterboy (نقاش) 14:31، 8 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

الحيادية أم الموثوقية

[عدل]

بغض النظر عن كل الأسس التي قامت عليها الموسوعة فإن من أصول التوثيق العلمي أن يثق القارئ في المعلومة التي يقرأها ولا يكن في صدره شك في صحتها فمثلا هنا إن قلنا التوحيد هو .... وسردنا تعريف ومفهوم التوحيد عند المسلمين لا بل السلفيين منهم لا بل فهم أحد السلفيين الجدد له (صح أو لم يصح) فإننا نكون قد أخللنا بموثوقية الموسوعة علميا لأن هذا لم يعد التوحيد ولكنه التوحيد عند المسلمين من وجهة نظر سلفية بفهم أحدهم (صح أو لم يصح هذا الفهم) وللخروج من ذلك كله فإننا:

  • نخرج من فهم أحدهم (صح أو لم يصح الفهم): بأن نستخدم المصادر والمراجع حتى ينكشف للباحث الصياغة المنبعثة من فهم ضعيف والصياغة السليمة.
  • نخرج من كونه عند المسلمين من وجهة نظر سلفية: ببساطة بأن نذكر ذلك، فإن كان الباحث يبحث عن التوحيد عند اليهود مثلا فيفهم بلا عناء أن هذا لا ينطبق عليهم لأن التوحيد هنا عند المسلمين من وجهة نظر سلفية.

هذا طبعا على سبيل المثال، وأنا أعكس هذه السياسة في كل مشاركاتي في الموسوعة. هيثم محيي الدين محسن (نقاش) 15:01، 25 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)

المشكلة في استخدام العديد من الألفاظ الغير محايدة واتخاذ المقال أسلوب خطابي وعدم طرح كافة الآراء حول تعريف التوحيد وبهذا فالمشكلة في الحياد وليس الموثوقية --Skaterboy (نقاش) 15:46، 25 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)

أقول أن تطبيق الحيادية سهل جدا، إذا ما قلت المعلومة كما ينقلها المصدر وذكرت ذلك المصدر ويا حبذا لو ذكرت المعلومة المضادة لها وذكرت أيضا المصدر الذي نقلتها منه وجمعت كل ذلك في إطار من التنسيق الجميل المرتب لتترك القارئ يرى كل شيء ويحكم كما يحلو له ويختر ما يشاء. ونحن هنا بصدد شرح مصطلح عقدي محوري وحجر أساس تابع لبوابة الإسلام، فتناولناه من وجهة نظر الإسلام وذكرنا أنه التوحيد في الإسلام ووضعنا فقرة مفهومه عند السلفيين، فكم أكون سعيدا لو جاء أحد الويكيبيديون المجتهدون وأضاف فقرة عن مفهوم التوحيد عند "الفلانيين" مثلا ثم جاء آخر وأضاف فقرة عن مفهوم التوحيد عند "العلانيين" وآخر وآخر وآخر وكل يذكر مصادر ما يأتي من معلومات حتى يكتمل عندنا بحث كبير ومقال متميز بلغتنا العربية. وبالمناسبة أؤيد رأي الزميل إبراهيم سعيد حينما قال أنه ليس من المفترض أن ننشئ مقالات بنفس الاسم بعدد وجهات النظر في مسألة ما فعلينا تجميعها كلها في مقال واحد حتى يرقى لأن يكون مقالا متميزا شاملا مفيدا، ولكن هل هذا معناه أن نكتب معلومات عن تفاصيل الصلاة عند البوذيين في صفحة الصلاة عند المسلمين التابعة لبوابة الإسلام!؟ في النهاية أقول أن تطبيق الحيادية سهل جدا ما لم تؤكد أنت المعلومة وتنقلها كما جاءت من مصدرها. هيثم محيي الدين محسن (نقاش) 18:01، 27 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م) بالنسبة لاتخاذ المقال الشكل الخطابي، أؤيدك في ذلك حيث أن مقالات ويكيبيديا يجب أن تكون كلها على شكل واحد من التنسيق والضبط، ولقد حاولت أن أضع المقال في شكل تنسيق ويكيبيديا كما ترى ولكن نظرا لأنه مقال أكبر من البذرة بقليل فلا تظهر عليه علامات ويكيبيديا وسماتها، من صور وجداول وفقرات وما إلى ذلك. هيثم محيي الدين محسن (نقاش) 18:14، 27 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)

توحيد التوحيد

[عدل]

إذا كان عكس التوحيد هو الشرك , فعلينا أن نفهم معنى التوحيد محافظين على بقاءه ضدا للشرك , واذا تشعب بنا الفهم فأفضل سبيل للعودة هو قياس ما توصلنا إليه من الاجتهاد بالشرك الذي نتفق على تعريفه وقد رفع السلفيون شعار: "كلمة التوحيد قبل توحيد الكلمة", و"كلمة التوحيد أساس توحيد الكلمة", و"التوحيد أولاً"؛ إيمانًا منهم -بالأدلة من الكتاب والسُّنَّة, والتاريخ, والواقع- أن المسلمين لن تقوم لهم قائمة, ولن يحدث التمكين للمسلمين في الأرض, ولن يسودوا الدنيا إلا بتحقيق معنى (لا إله إلا الله), وتحقيق العبودية لله تبارك وتعالى والله تعالى أعلم

التوحيد الأشعري

[عدل]

أولا اتمنى تعديل العنوانين الفرعيين إلى التوحيد من وجهة نظر الاثريين (أو السلفيين) و التوحيد من وجهة نظر الاشاعرة حيث ان التقسم الموجود حاليا يوحى بانقسام فى مفهوم التوحيد كأن يؤمن احد الجانبين بالتوحيد والاخر بالتثليث مثلا .. لكن الخلاف فى الواقع هو فى فهم التوحيد واثباته عقليا او نقليا و لا يشتمل فكرة التوحيد بحد ذاتها فى التوحيد الأشعري وجدت تعريف علم الكلام موضوعا بدلا من تعريف التوحيد (منقولا عن صفحات منتديات غير دقيقة كما ان المقولات المكتوبة فى هذا القسم مستقاه من كتابات ابن تيمية (الفكر المعارض) بما يفقدها الحياد و قد حاولت استبدال هذا الجزء باستشهاد بحديث الدكتور البوطى و الحقت تجميعا لما ذكره الائمة الثلاثة (لم اضع أى رأى خاص ولم احرر اى جزئية بنفسى وارفقت المصادر) لذى لتمنى من احد المشرفين الموافقة على التعديل كما يجب حذف المقطع المتحدث عن علم المنطق (الذى هو علم الكلام)بكامله لانه يتحدث عن علم الكلام وليس التوحيد

إعادة كتابة

[عدل]

المقال مكتوبة بأسلوب مُترجم ترجمة سيئة، وبأجزاء مكتوبة بأسلوب غير موسوعي، أعمل على إعادة كتابتها، وتوسيعها.--بلال الدويك 14:37، 28 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

الأخ بلال @بلال الدويك: قد لاحظت في هذه المقالة، ومقالات أخرى في العقيدة: أنها مترجمة كما وصفت، فالمقالات التي تتحدث عن المسلمين جميعا: يجب أن تكون أكثر حيادية ودقة. بالتوفيق إن شاء الله، وتقبل تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 21:04، 29 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

قسم التوحيد وعلم الكلام

[عدل]

هذا القسم دخيل على المقالة، فهو لا يتحدث عن التوحيد في الإسلام من قريب أو بعيد، بل يتحدث في بداية عن تعريف علم الكلام ثم حث الناس على تعلمه ثم ردود المتكلمين على منتقديهم، وهو ما ليس له أدنى صلة بالمقالة، مثل هذه الأشياء الغريبة تشوه سمعة الموسوعة --Omaislamنقاش 03:54، 13 أكتوبر 2017 (ت ع م) لا يوجد قسم بهذا العنوان ربما كان هناك توهم في اعتقاد هذا، وليس هناك دخلاء من الخارج ولا غرباء نخشاهم، دين الله واضح والجدل الكثير يفقد المودة بين المسلمين، بدلا من الخوض في كلام لم يأذن به الله ولا رسوله علينا أن نوحد قلوبنا وأن نجمع شتاتنا وألا نحتكر الحق لبعضنا دون البعض، وبرأيي أن كثيرا من هذه التفاصيل لا طائل منها، بل الخوض في الكثير من مثلها إلى الضلال أقرب، لا الصحابة ولا التابعون خاضوا في تفاصيل عقدية عقيمة ولا تفوهوا بما استحدث منها في شيء، والله الهادي إلى سواء السبيل.--منصـور الواقـدي نقـاش 22:39، 15 أكتوبر 2017 (ت ع م)ردّ

تقسيم التوحيد لاربع

[عدل]

اتمنى ان يتم اضافة تقسيم الغزالي للتوحيد لاربع اقسام

مع انه الغزالي اشعري Mahmood Harith (نقاش) 20:11، 19 سبتمبر 2021 (ت ع م)ردّ