انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:رانيا 2

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


مرحبا بك في ويكيبيديا، رانيا 2 !

ويكيبيديا هي مشروع تحرير جماعي لـموسوعة علمية وثقافية بمختلف اللغات. لطلب المساعدة في أي وقت تجد وصلة (مساعدة) في هامش كل صفحة على اليمين.

لا تتردد في قراءة الوصايا الأولى للتحرير و التعديل و إنشاء المقالات الجديدة و تنسيقها وفقا لمعايير ويكيبيديا. تم تخصيص ساحة التجربة لاحتواء تجاربك وخطواتك الأولى في التحرير والتعديل.

يمكنك الاستفسار و طرح الأسئلة المتعلقة بطبيعة العمل في ويكيبيديا، كما يمكنك أيضا طرح الأسئلة العلمية أو الأدبية.

يمكنك أيضا التعريف بنفسك في صفحتك الشخصية، بكتابة معلومات عنك: اللغات التي تتكلمها، من أي بلد أنت، ما هي محاور اهتمامك...

لا تنس التوقيع في صفحات النقاش بكتابة أربع مدّات، هكذا ~~~~. ولكن يجب عدم التوقيع في صفحات المقالات الموسوعية، لأنها تصبح ملكا للجميع لحظة إنشائها .

نرجو منك الاطلاع على ركائز ويكيبيديا الخمسة و المعايير المتبعة (الحياد، و عرض مصادر ومراجع التحرير، و أسلوب التحرير، و معايير السيرة الشخصية، وتفادي كتابة السيرة الذاتية). كما وجب ألاّ تنس عدم النسخ من الإنترنت لأسباب حقوق التأليف والنشر. يمكنك أيضا المساهمة في أحد مشاريع ويكيبيديا وانتقاء موضوع يعجبك.

نرحب بمساهمتك في رفع الصور لإثراء المقالات، مع الأخذ بعين الاعتبار احترام القوانين الصارمة المتعلقة باستعمال الصور واحترام حقوق التأليف والنشر. يوجد أيضا ويكيبيديون متطوعون في ورشة الصور لتحسين صورك وترجمة الصور المطلوبة.

أخيرا، وهو أهم شيء، نرجو منك أن تتمتع بالمساهمة معنا في هذا المشروع!

إذا كانت لديك أي استفسارات أو أسئلة أخرى، يمكنك طرحها في هذه الصفحة أو في صفحة نقاشي.

-- Meno25 (راسلني) 19:12، 26 يونيو 2010 (ت ع م)

مرحبا[عدل]

مرحبا، رجاء ألقي نظرة حول سياسات إنشاء صفحة المستخدم في وب:صفحة مستخدم شكرا لك. 41.226.176.111 (نقاش) 14:57، 27 يونيو 2010 (ت ع م)

انطباعاتي[عدل]

إذا كنت رأي فكن ذا عزيمة

لقد اصبح استخدام الحاسوب ضروريا في حياتنا وما نشاهده من تطور هائل وسريع في تكنولوجيا المعلومات ما هو إلا دليل على أهمية استخدامه ، إذ لم يعد هناك حقل من حقول المعرفة إلا والحاسوب يلعب الدور الأكبر فيه . فنحن نعيش في عالم تكنولوجي سريع... في كل دقيقة معلومة جديدة وتطور علمي جديد نعاصره على كافة الأصعدة العلمية، وهذا التطور التكنولوجي الهائل لابد أن ينعكس على مجال التعلم والتعليم ، فدمج التكنولوجيا بالتعليم أحدث ثورة كبيرة في طريقة التدريس مابين العلم والطلاب فانتقل من حالة الملقن والمتلقي الى استخدام الانترنت ومحركات البحث العالمية والتزود بالمعلومات الغنية والتوسع أكثر من الكتاب المدرسي المحدود .


فبعد أن قطعت مشوار الابتكار والإبداع أصبح لدي العزيمة الأكبر في أن يكون لدي الفكر الناقد القادر على الحوار والنقاش ...والتواصل مع كل ما هو جديد لأكسر الحواجز النفسية بيني وبين طلبتي لاكون لهم العون الأول في كل شيء...تعلمت الكثير في المساقين الأول والثاني لدرجة انني اعتقدت انها النهاية وانني حققت كل ما اصبو اليه ... الا أنني اكتشفت أن امامي طريق مليئة بكل ما هو مفيد لنواكب من خلالها هذا العصر الإلكتروني وهذا الجيل ... فكان المساق الثالث غني بالمعارف والأفكار الجديدة التي جمعت بين أحدث نظريات التعليم والتكنولوجيا وهي تتيح لنا خيارات واسعة للتعليم وفق أحدث الاستراتيجيات التعليمية التي أتاحت لنا كمدرسين بيئة تعلم جيدة ووفرت لنا الامكانات اللازمة وتداركنا النقص في المهارات المطلوبة لاستخدام الحاسوب في سرعة عجيبة، اما الكثافة في المواد المعطاة فيمكن استيعابها خلال المساق عن طريق التطبيق من خلال عمل دروس محوسبة بإستخدام اساليب تدريس حديثة ومتنوعة يراعى فيها جميع الفروق الفردية عند الطلبة ...فبدأنا المساق بإستخدام الوسائط المتعددة خلال انجاز المهمات ومن ثم اضفنا الرحلات المعرفية من خلال انشاء صفحات web quest اضافة الى غيرها من اساليب في دمج تكنولوجيا المعلومات في المنهاج الذي يعتبر خطوة لتطوير عملية التعليم وتفعيل مشاركة الطلاب في كافة المراحل في عملية التعليم بحيث لم يبق الطالب مجرد متلقي للمعلومات بل هو احد أهم العاملين في البحث وتحرير المعلومات فبدل أن يتصفح الطالب مواقع الكترونية على الانترنت كان عليه أن يستمع لمعلمه عن كائن خرافي هو الانترنت عليه أن يتصفحه وينشر عليه معلوماته ويتصل فيه مع مدربيه وأصدقائه وغيرهم ..

ولكن هل هذه النهاية ؟؟؟

ما تعلمته خفت لوهلة ان لا استطيع تطبيقة وانجاز النجاح في داخل غرفتي الصفية ولكن مع مرور الوقت وبجهد المدربين أصبح الصعب يسير والمستحيل قابل للتحقيق وشعرت أنني تعلمت شيء سأستفيد منه طيلة حياتي . وصحيح أن الإنسان عدو ما يجهل

- و اليوم أشعر بشيء من الفخر لما توصلت إليه وتعلمته من هذا الدبلوم الذي اعتبرته من اهم الإنجازات التي حققتها في حياتي العملية.. لأنه بنى صرحاً كبيراً من المعلومات التي رتبتها وقمت على تبويبها وترجمتها وتفعيلها لتكون مسيرة لكل ما هو جديد... وهذا لن يتحقق الا بمساعدة مدربين متخصصين متميزين بأسلوبهم وقدرتهم على التواصل المستمر مع طلبتهم كمدربينا المشرفين علينا والذين من خلالهم حققنا كل ما هو صعب فكل الشكر والتقدير لمدربين كادر ...واخصهم الاستاذ القدير المثابر أسامة سعادة.

والسلام عليكم ورحمته وبركاته


مقال من اعداد رانيا بدر عبيدات