انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:صابر خواجه

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من فاطمة الزهراء في الموضوع القلق والإضطراب الوظيفي


مرحبا بك في ويكيبيديا، صابر خواجه !

ويكيبيديا هي مشروع تحرير جماعي لـموسوعة علمية وثقافية بمختلف اللغات. لطلب المساعدة في أي وقت تجد وصلة (مساعدة) في هامش كل صفحة على اليمين.

لا تتردد في قراءة الوصايا الأولى للتحرير و التعديل و إنشاء المقالات الجديدة و تنسيقها وفقا لمعايير ويكيبيديا. تم تخصيص ساحة التجربة لاحتواء تجاربك وخطواتك الأولى في التحرير والتعديل.

يمكنك الاستفسار و طرح الأسئلة المتعلقة بطبيعة العمل في ويكيبيديا، كما يمكنك أيضا طرح الأسئلة العلمية أو الأدبية.

يمكنك أيضا التعريف بنفسك في صفحتك الشخصية، بكتابة معلومات عنك: اللغات التي تتكلمها، من أي بلد أنت، ما هي محاور اهتمامك...

لا تنس التوقيع في صفحات النقاش بكتابة أربع مدّات، هكذا ~~~~. ولكن يجب عدم التوقيع في صفحات المقالات الموسوعية، لأنها تصبح ملكا للجميع لحظة إنشائها .

نرجو منك الاطلاع على ركائز ويكيبيديا الخمسة و المعايير المتبعة (الحياد، و عرض مصادر ومراجع التحرير، و أسلوب التحرير، و معايير السيرة الشخصية، وتفادي كتابة السيرة الذاتية). كما وجب ألاّ تنس عدم النسخ من الإنترنت لأسباب حقوق التأليف والنشر. يمكنك أيضا المساهمة في أحد مشاريع ويكيبيديا وانتقاء موضوع يعجبك.

نرحب بمساهمتك في رفع الصور لإثراء المقالات، مع الأخذ بعين الاعتبار احترام القوانين الصارمة المتعلقة باستعمال الصور واحترام حقوق التأليف والنشر. يوجد أيضا ويكيبيديون متطوعون في ورشة الصور لتحسين صورك وترجمة الصور المطلوبة.

أخيرا، وهو أهم شيء، نرجو منك أن تتمتع بالمساهمة معنا في هذا المشروع!

إذا كانت لديك أي استفسارات أو أسئلة أخرى، يمكنك طرحها في هذه الصفحة أو في صفحة نقاشي.

-- شرف الدين (تحتاج إلى المساعدة..راسلني!) 19:34، 7 مايو 2011 (ت ع م)

إدراج قوالب صيانة في مقالة المراكز الصيفية

[عدل]

يتيمة مرحبا، صابر خواجه! أنا برنامج حاسوبي أعمل تلقائيا. بعد فحص صفحة المراكز الصيفية التي أنشأتها، بدا لي أنها :

  • لا تحوي أي وصلات داخلية. إن إضافة وصلات في المقالات يساعد القارئ على التنقل بين الصفحات، لذلك من فضلك القيام بإضافة وصلات داخلية مناسبة ذات علاقة للمقالة.
  • لا تحوي أية تصنيفات. إن تصنيف المقالات يساعد القارئ على تصفح الموسوعة بسلاسة والوصول إلى مجموعة من المقالات عن موضوع معين، لذلك من فضلك، القيام بإضافة تصنيف مناسب أو أكثر للمقالة.
  • لا تحوي أي مصادر. إن مسؤولية إيجاد مصادر تقع على عاتق من يكتب المقالة أو يضيف عليها. أحيانا يكون من الأفضل أن لا تكون هناك أية معلومات على أن يكون هناك معلومات بدون مصدر موثوق، لذلك من فضلك القيام بإضافة مصادر موثوقة مناسبة للمقالة.
  • مقالة يتيمة، أي المقالات التي فيها وصلات إلى هذه المقالة قليلة أو معدومة. إن عدم وجود وصلات إلى الصفحة التي أنشأتها سيقلل من احتمال وصول القارئ إليها، لذلك من فضلك القيام بإضافة وصلات مناسبة للمقالة في المقالات المتعلقة بها.
  • مقالة قصيرة، ولهذا أضفت فيها قالب {{بذرة}}. رجاء توسيع المقالة بإضافة المزيد من المعلومات إليها. في حال عدم الرغبة بتطوير المقالة فورا، رجاء تعديل قالب البذرة واستبداله بقالب بذرة مناسب لموضوع المقالة.

وصلات إلى صفحات المساعدة المتعلقة : إضافة وصلات داخلية · إضافة تصنيفات · الاستشهاد بمصادر · مقالة بذرة · مقالة يتيمة

بإمكانك إزالة قوالب الصيانة من المقالة وهذا الإخطار بنفسك بعد إصلاح المشاكل. إذا اعتقدت أن هذا الإبلاغ خاطئ، رجاء إخطار مُشغّلي.--CipherBot (نقاش) 00:25، 8 مايو 2011 (ت ع م)

القلق والإضطراب الوظيفي

[عدل]

الإضطراب الوظيفي و الضغط النفسي اعتبر خبير شؤون الرعاية الاجتماعية في هيئة تنمية المجتمع في دبي الدكتور حسين مسيح، أن «القلق الوظيفي والعمل في بيئة غير صحية والخلافات الشخصية بين الزملاء من المسببات الرئيسة للضغط النفسي في العمل، لاسيما إذا كان الموظف يشكو قلة فرص الارتقاء وعدم الإحساس بالأمان الوظيفي»، لافتاً إلى أن خطورة الضغط النفسي تكمن في أنه مسبب رئيس لأمراض عضوية ونفسية مثل الاكتئاب والقلق والاضطراب الوجداني والفصام، لاسيما أن منظمة الصحة العالمية أعلنت أن الاكتئاب سيكون السبب الثاني للوفاة المبكرة للأفراد بحلول عام .2020وقال مسيح إن «هيئة تنمية المجتمع أطلقت أخيراً بالتعاون مع هيئة الصحة في دبي حملة «التوعية بالصحة النفسية»، والتي تستمر ستة أشهر، لرفع مستوى الوعي بضرورة التمتع بصحة نفسية متوازنة، والمحافظة عليها لما لها من انعكاس مباشر على النمو الاقتصادي والاجتماعي للفرد والمجتمع»، مشيراً إلى أهمية تشجيع الأفراد الذين يعانون خللاً في الصحة النفسية والمصابين بالإحباط والاكتئاب، على زيارة الاخصائيين والاستشاريين النفسيين لتجنب تفاقم الوضع الصحي.ولفت مسيح إلى أن «الضغط النفسي يظهر في أشكال عدة منها المهنية، والاجتماعية، والأكاديمية، والأسرية، والزوجية، وتزيد نسبة الاصابة بالضغط النفسي كلما زادت الأوضاع الشخصية تعقيداً، ويظهر الضغط على هيئة تعب جسدي وانفعالي ناتج عن استجابة الجسم للضغوط المتزايدة في العمل والبيئة الاجتماعية» ، موضحاَ أن «الانعكاس السلبي الضار على صحة الإنسان النفسية والعضوية، الناتجة عن المتطلبات المتزايدة في بيئة العمل، غالباً ما يؤثر في قدرة الموظف على الإنتاج والعطاء».واستعرض مسيح الأسباب الرئيسة التي تسهم في تعرض الموظف لضغط النفسي في العمل، قائلاً «قلة المساندة والخلافات الشخصية في العمل بين الزملاء يمكن أن تسبب ضغطاً نفسياً سلبياً بينهم، إضافة إلى العمل في بيئة غير صحية والقلق حول الوضع الوظيفي وانعدام الاستقرار والأمان بين الموظفين، كما يؤثر عدم اشراك الموظف في اتخاذ قرارات مصيرية، من شأنها إحداث تأثير في طبيعة عمله أو تشكل تهديداً لوضعه المهني»، لافتاً إلى أن «طبيعة الوظيفة التي يقوم بها الموظف والعمل لساعات متواصلة وقلة الراحة قد تسبب ضغطاً نفسياً، غير أن الضغط النفسي الناتج عن العمل الناجح والخلاق يعد مفيداً للموظفين، في المقابل الفشل المصاحب للعمل مؤذٍ الموظف».وللضغط النفسي في العمل أعراض يصعب تجاهلها منها الإرهاق والحزن والاكتئاب والغضب غير المبرر، إضافة إلى الانفعالية العاطفية والانعزال الاجتماعي وقلة التركيز، وفق مسيح، الذي أكد أن «اضطرابات النوم والاصابة بصداع دائم مع وجود مشكلات صحية خصوصاً في الجهاز الهضمي وفقدان الرغبة الجنسية، تعد أعراضاً واضحة للضغط النفسي الذي يؤثر في وضع الموظف الاجتماعي وليس المهني فقط».وأوصى مسيح الموظفين المتعرضين لضغط نفسي في العمل بتقديم الدعم النفسي للآخرين وتقبل الدعم منهم، الأمر الذي يسهم في تخطي الصعوبات معاً، إضافة إلى إدارة الوقت واستثماره في تحقيق أهداف العمل، والتحكم في البيئة المحيطة من خلال الوجود مع اشخاص ايجابيين وتجنب الآثار السلبية ومحبطات العمل، وشدد على أهمية تحديد أولويات العمل والتعود على التفكير بإيجابية وطلب المساعدة من المختصين في حال عدم القدرة على التكيف مع الضغط النفسي، إضافة إلى الاسترخاء ومحاولة الانسجام وممارسة الرياضة. {{subst:db-web-notice|المراكز الصيفية|nowelcome=|{{{key1}}}={{{value1}}}}} -- فاطمة الزهراء راسلني 01:57، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ