انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:Ahmaddaowd1982

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


مرحبا بك في ويكيبيديا، Ahmaddaowd1982 !

ويكيبيديا هي مشروع تحرير جماعي لـموسوعة علمية وثقافية بمختلف اللغات. لطلب المساعدة في أي وقت تجد وصلة (مساعدة) في هامش كل صفحة على اليمين.

لا تتردد في قراءة الوصايا الأولى للتحرير و التعديل و إنشاء المقالات الجديدة و تنسيقها وفقا لمعايير ويكيبيديا. تم تخصيص ساحة التجربة لاحتواء تجاربك وخطواتك الأولى في التحرير والتعديل.

يمكنك الاستفسار و طرح الأسئلة المتعلقة بطبيعة العمل في ويكيبيديا، كما يمكنك أيضا طرح الأسئلة العلمية أو الأدبية.

يمكنك أيضا التعريف بنفسك في صفحتك الشخصية، بكتابة معلومات عنك: اللغات التي تتكلمها، من أي بلد أنت، ما هي محاور اهتمامك...

لا تنس التوقيع في صفحات النقاش بكتابة أربع مدّات، هكذا ~~~~. ولكن يجب عدم التوقيع في صفحات المقالات الموسوعية، لأنها تصبح ملكا للجميع لحظة إنشائها .

نرجو منك الاطلاع على ركائز ويكيبيديا الخمسة و المعايير المتبعة (الحياد، و عرض مصادر ومراجع التحرير، و أسلوب التحرير، و معايير السيرة الشخصية، وتفادي كتابة السيرة الذاتية). كما وجب ألاّ تنس عدم النسخ من الإنترنت لأسباب حقوق التأليف والنشر. يمكنك أيضا المساهمة في أحد مشاريع ويكيبيديا وانتقاء موضوع يعجبك.

نرحب بمساهمتك في رفع الصور لإثراء المقالات، مع الأخذ بعين الاعتبار احترام القوانين الصارمة المتعلقة باستعمال الصور واحترام حقوق التأليف والنشر. يوجد أيضا ويكيبيديون متطوعون في ورشة الصور لتحسين صورك وترجمة الصور المطلوبة.

أخيرا، وهو أهم شيء، نرجو منك أن تتمتع بالمساهمة معنا في هذا المشروع!

إذا كانت لديك أي استفسارات أو أسئلة أخرى، يمكنك طرحها في هذه الصفحة أو في صفحة نقاشي.

-- Elmondo21st (لديك استفسار أو سؤال..أهلا بك!) 21:06، 6 أكتوبر 2010 (ت ع م)

أحمد علي حسن[عدل]

شاعر وأديب كلاسيكي سوري من مواليد عام 1916 في قرية الملاجة محافظة طرطوس على ساحل البحر الابيض المتوسط توفي صباح الاثنين الخامس من تموز لعام 2010

حياته المبكرة[عدل]

ولد الشاعر أحمد علي حسن عام 1916 في قرية الملاجة تعلم القراءة والكتابة على والده وأخيه. ولم يكن باستطاعة أهله إرساله إلى المدرسة الرسمية في حمين، فأوكلت إليه مهمة الاهتمام برعي القطيع الصغير من ممتلكات العائلة. أحس في داخله نزوعا قويا نحو اهتمامات أخرى, فهاجر عام 1934 إلى طرطوس ملتحقا بأخويه عبد الكريم وسلمان. وهناك لم يفلح في التجارة ولا في المدرسة الخاصة التي عمل على إنشائها مع أخيه عبد الكريم. كتب أول مقال له وأرسله إلى مجلة مصرية اسمها "هدي الإسلام" فنشرته عام 1935. التحق عام 1938 بالمعهد الشرعي الإسلامي بدمشق (كلية الشريعة حاليا)، ولم يكمل الدراسة بسبب ظروفه العائلية، فكان قد تزوج وأنجب.

بدايات النشر[عدل]

طبع عام 1938 ديوانه الشعري الأول باسم "الزفرات". وكُتب تحت العنوان "مجموعة قصائد أدبية اجتماعية". فكان بذلك من الرواد الذين كرسوا اسما مستقلا لديوان الشعر، ولمفهوم مجموعة شعرية بدل التسمية التي كانت سائدة آنذاك ك " ديوان فلان " أو " مختارات " أو " منتخبات ". كما خرج عن نظام التسميات السائد في تسمية بناته وأبنائه، وواكب التغيير الحاصل منذ أواخر ثلاثينيات القرن العشرين. عمل عام 1939 رئيسا لتحرير جريدة "صوت الحق" التي كانت تصدر في اللاذقية. استقر بدءا من عام 1948 في وظيفة بالعدلية استمر بها حتى تقاعده عام 1974. وانتقل في وظيفته بين صافيتا وبانياس وطرطوس. وخلال تلك الفترة برز نشاطه الأدبي والثقافي عموما وتكرس أسمه كواحد من الشعراء السوريين الكلاسيكيين الهامين والمعروفين في تلك الفترة, فشارك في مهرجانات الشعر الكبرى التي كانت تقام, كمهرجان " أبي فراس الحمداني " في حلب ومهرجان " الشريف الرضي " في اللاذقية ساهم في تأسيس جمعية الزهراء الخيرية ومنتدى عكاظ الأدبي في بانياس. شارك في المؤتمر التأسيسي لاتحاد الكتاب العرب بدمشق. وساهم في عدة مؤتمرات. كما أرسله الاتحاد ضمن وفد أدبي ثقافي إلى جمهورية ألمانيا الديمقراطية أوائل سبعينيات القرن العشرين. نشر عدة مجموعات شعرية، منها: الزفرات، نهر الشعاع، أنداء وظلال، قصائد مضيئة، على قبور الأحبة، صبابات، أوحت لي السمراء.

سجالاته[عدل]

دخل بزمن مبكر من عمره وحياته الثقافية والأدبية, في سجالات حوارية على صفحات بعض المجلات الأدبية والفكرية مع سهيل إدريس ومع ألبير ضومط، ورد لاحقا, في كتب مستقلة على مؤلفات كتاب أخرين كأبي موسى الحريري و عبد الحسين العسكري. اهتم بالتاريخ والفكر وكان من ابحاثه وكتبه في هذا المجال: " التصوف جدلية وانتماء "، كما أرخ لقرية حمين، وكتب بحثا فيه قراءة تحليلية تاريخية ومقاربة أنتروبولوجية لحياة وأسفار الشاعر المتصوف " المكزون السنجاري" استدل من خلالهما حسب فرضيات بحثه, على مكان وجود قبر هذا الشاعر, المختلف على مكان وجوده في الأدبيات العامة. إضافة إلى عدة كتب ضمت مقالات في النقد الأدبي منها: أضواء كاشفة، مواقف وعواطف أحمد علي حسن (1916-2010) ولد في طرطوس قرية(الملاجة) عام 1916 و توفي صباح الاثنين الخامس من تموز لعام 2010 تلقى تعليمه في القرية وفي المعهد الشرعي بدمشق وعمل موظفاً في القضاء حتى احالته على المعاش. عضو جمعية الشعر, تلقى علومه ومبادئ اللغة العربية على يد والده وشقيقه الأكبر الشيخ "عبد الكريم علي حسن"، وكتب الشعر في سن مبكر، وأصدر أول مجموعة شعرية "الزفرات" عام "1939"، حيث كان في الثانية والعشرين من عمره، وعمل رئيس تحرير صحيفة "صوت الحق" في "اللاذقية" في أربعينيات القرن الماضي، وعين موظفاً في دائرة "الميرة" الإعاشة وبقي فيها حتى نهاية الحرب عام "1946"، وعين مساعداً عدلياً في دوائر العدلية، وشغل فيها وظيفة رئيس ديوان، ومدير أيتام، وكاتباً بالعدل، ومديراً للتنفيذ، وساهم خلال فترة وجوده في مدينة "بانياس" كموظف، بتأسيس منتدى "عكاظ الأدبي" وجمعية "الزهراء الخيرية"، ثم أرسل مع وفد أدبي إلى "ألمانيا الشرقية"، من قبل اتحاد الكتاب العرب لإجراء اللقاءات الأدبية، وانتسب إلى اتحاد الكتاب العرب بـ"دمشق" منذ تأسيسه في عام "1970"، ونشر عدة ردود ودواوين ودراسات شعرية وأدبية، منها "نهر الشعاع" و"أنداء وظلال" و"على قبور الأحبة" و"أغاني على طريق الحرية" و"التصوف جدلية وانتماء" و"أضواء على الحقيقة الصعبة" و"رعفات قلم" و"أضواء كاشفة"، إضافة إلى منحه شهادة الدكتوراه في الإبداع من قبل الاتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية.

أديب موهوب وشاعر كلاسيكي خصب الخيال قوي الشاعرية دون تهويمات غرائبية عاش مع الجمال في أرقى معانيه وايحاءاته وفي مختلف ألوانه ومقاماته ودرجاته, وهو إلى ذلك مفكر عربي إسلامي دؤوب، له دراسات معمقة عن التصوف الذوقي الذي يحظى باهتمام عربي واستشراقي

وفاته[عدل]

توفي أحمد علي حسن صباح الاثنين الخامس من تموز لعام 2010 بعد ان عاش طوال حياته المديدة في زهد يتعبد طواعية في محراب الكلمة الواعية الهادفة من أجل إغناء المكتبة العربية بمؤلفات قيمة فكان له ما أراد في نهاية المطاف نتيجة اخلاصه لرسالة الأدب والفكر.

بعض مؤلفاته[عدل]

  • الزفرات- شعر- اللاذقية 1939.
  • نهر الشعاع- شعر- دمشق 1968.
  • أنداء وظلال- شعر- دمشق 1974.
  • قصائد مضيئة- شعر- دمشق 1979.
  • أضواء كاشفة- شعر- بيروت 1976.
  • أغان على طريق الحرية- شعر- دمشق 1981.
  • التصوف جدلية وانتماء- دراسة- دمشق 1990- اتحاد الكتاب العرب.
  • على قبور الاحبة
  • أضواء على الحقيقة الصعبة
  • رعفات قلم
  • المكزون السنجاري في حمين

Ahmad Ali Hassan[عدل]

The poet Ahmad Ali Hassan born in 1916 in the village of Almlaja, He Learned to read and write from his father and brother. His family was not able to send him to the official school in Hmmein, entrusted to him attention to the task of herding the small herd of family property.

He felt inside strong tendency towards other interests, so emigrated in 1934 to Tartus as his brothers Abdul Karim and Salman have already done. There he did not success neither in the work of commerce nor in the private schools he worked to establish with his brother Abdul Karim.

He wrote his first article and sent it to the Egyptian magazine called "the guidance of Islam," and it was published in 1935, he was only 19 years old. In 1938 he joined the Institute of Islamic religious in Damascus (now the College of Sharia), and did not complete the study because of family circumstances, was married and had fathered. In 1938, he published his first collection of poetry called "Alzfrat”. He also wrote under the heading "social literary collection of poems". This was one of the pioneers who have devoted a name independent of the divan (collection of poems instead of the label that was prevailing at that time as "person’s name" or "selections".

Out of the prevailing system of nomenclature in the naming, he named his daughters and his sons, accompanied by the change since the late thirties of the twentieth century.

He worked in 1939 as chief editor of the newspaper "Voice of Truth" which was published in Lattakia.

He settled starting from 1948 in his job of Justice continued until his retirement in 1974, turning on the job between Safita, Banias and Tartous. During that period, his name merged in the field of literary and cultural and devotes as one of the important poets of Syrian classical and well known in that period, participating in major poetry festivals were held like “Abu Firas al-Hamdani festival" in Aleppo, and "Sharif Razi festival " in Lattakia also contributed in the founding of Al Zahra charitable society of and Okaz literary forum in Banias. He participated in the founding conference of the Arab Writers Union in Damascus and contributed in several conferences. Union also sent him as a part of its cultural delegation to Germany in the early seventies of the twentieth century. He published several collections of poetry, including: Alzfrat, River of Beam, Dampness and Shades, Luminous Poems, on the Graves of Loved ones, Sababat. He entered at his early age, and his early cultural and literary life in the dialogue on the pages of some magazines, literary and intellectual with Suhail Idris and also with Albert Doumit. He also rebutted later in separate books on books by other writers such as Abu Musa Al-Hariri and Abdul Hussein Al-Askari. He was interested in history and thought was of his research and books in this area: "Sufism dialectic and affiliation", as he chronicled to the village of Hmmein, and he searched in a analytical and historical reading, and anthropological approach to the life and travels of poet mystic "Almkazhon Alsnjari" quoted through them, as hypotheses of the research, on whereabouts of the tomb of this poet, where it is a place of disagreement. In addition to several books included articles in literary criticism, including: Spotlight, Attitudes and Emotions.