نقاش المستخدم:Sharifa282008/ملعب

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنتين من 2001:1670:F:6288:86:B9B1:95D:7A15 في الموضوع القمر

زهره النرجس[عدل]

النرجس هي واحدة من 40 نوع من النباتات البُصيلية وتعود لعائلة الأمارلس ويعود أصل هذه النبتة إلى أوروبا حيث تُعتبر واحدة من نباتات الزينة، وتضُم عدداً من النباتات ومنها النرجس البرّي أو النرجس المُزيّف، والنرجس الشاعر ، كما أن لهذه الزهره فوائد، حيث يُستخدم بعض أنواع النرجس في الأدوية بالإضافة إلى أنه يُمكن استخدام زَيتها في بعض أنواع العطور كما تُعد زهرة النرجس من النباتات المُعمّرة التي تَتفتّح زهورها في فصل الربيع، حيث إنها تتكون من الأوراق المُفلطحة التي تبدأ من قاعدة النَبتة، والتي يتراوح ارتفاعها ما بين 5 سم إلى 1.2 متر. كما يختلف شكل أزهار النرجس على حسب النوع، إذ تَتخذ شكل البوق كما هو الحال في النرجس البري لكل زهرة صفراء، أو بيضاء، أو وردية، وقد تَتخذ شكل الفنجان كما هو الحال في النرجس الشاعر

2001:1670:F:6288:86:B9B1:95D:7A15 (نقاش) 09:25، 27 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

الحمام[عدل]

جنس الحمام كولومبا هو جنس من الطيور المنتشرة على نطاق واسع وتضم مجموعة من الحمام ذا جسمٍ سمينٍ متوسطٍ إلى كبير الحجم، وغالبًا ما يُشار إلى تلك المجموعة باسم الحمام النموذجي. في الغالب يستخدم مصطلح "يمامة" و "حمامة"، على التوالي، لوصف الطيور "الصغيرة" و "الكبيرة" من فصيلة الحماميات بدون تمييز باستثناء حجم الطائر. و لكن جنس الكولومبا - و هي تلك الأنواع التي في أقل تقدير تدخل ضمن الحس الدقيق لمعنى كلمة كولومبا باللاتينية - يطلق عليها عمومًا "حمام" ، وفي كثير من الحالات يطلق عليه في الغرب اسم حمام الغابة وكذلك كثيرًا ما يشار إلى النوع المعروف باسم الحمامة الجبلية أو البرية المستأنسة فقط بكلمة "الحمامة". والاسم اللاتيني لذلك النوع مشتق من اسم نوع آخر هوو لكن أضيفت له صفة " و تعنى "المستأنس". وذلك النوع الأخير الذي يعرف أيضًا باسم حمامة الجبال ، أستُمِدَ منه في اللاتينية أسماء أغلبية سلالات الحمام المستأنس، مثل زاجل السباق . وجدير بالذكر، أن اسم "حمامة الغابة" أو "في حد ذاته عادةً ما يطلق في الغرب على نوع حمام الغابة الشائعوهو نوع من الحمام المطوق عرفه العرب باسم الفاختة (المتبخترة) لأنه إذا مشى توسع في مشيه وباعد بين جناحيه وإبطيه وتمايل.

و كما يُفهَم في الوقت الحاضر، فإن جنس الكولومبا هذا موطنه الأصلي هو العالم القديم، ولكن بعض أنواعه - ولاسيما حمام الصخور المستأنس والبري - قد تم إقحامه في مواطن جديدة خارج نطاقه الطبيعي، مثل الأمريكتين على سبيل المثال. 2001:1670:F:6288:86:B9B1:95D:7A15 (نقاش) 09:28، 27 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

الخضروات[عدل]

الخضراوات مصطلح يطلق على أي نوع من النباتات العشبية التي تستخدم جزئيًا أو بشكل كامل في الطبخ لتحضير أطعمة للإنسان. يلحق بالخضروات أيضًا الفطر رغم أنه لا يعد من النباتات بل من الفطريات. يمكن أن تستخدم من الخضروات أجزاء مستقلة من النباتات مثل الأوراق (الخس والملفوف وورق العنب. (العنب يعد من الفاكهة)) أو ساق النبات (الهليون) أو الجذر (كالجزر أو الشوندر) أو البصيلات (الثوم والبصل) أو البذور (مثل الفاصولياء والبازلاء). وبطبيعة الحال الثمار في كثير من الحالات مثل الفليفلة والخيار واليقطين والقرع.تمد الجسم بالفيتامينات، مثل: فيتامين أ، ج، كما تُمدّه بالمعادن، مثل: الحديد، والماغنسيوم، وهي مجموعة قليلة في دهونها ومصدر هام للألياف. • تمتاز الخضر بكونها موردًا للمواد الكربوهيدراتية كما في البذور والدرنات عدا بعض الأنواع كالكاكاو والزيتون، فإنها مصدر للمواد الدهنية. • المواد الدهنية: وهي تختلف عن المواد الدهنية التي باللحوم بأنها تميل للسيولة، ولكن قيمتها الغذائية موازية لها. • المواد الزلالية: قيمة المواد الزلالية في الخضر كغذاء قليلة، وتوجد في البقول بنسبة كبيرة. • الماء: نسبة الماء في الخضر كبيرة جداً؛ إذ تتراوح بين 70-90 مما يجعل قيمتها الغذائية قليلة بالنسبة لحجمها. • السليولوز يوجد بكثرة في الخضر، وهو لا يمتص في الجسم، بل يبقى في الأمعاء على حالته، فيحرك الأمعاء ويكون أشبه بملين طبيعي؛ لذلك تجهز بعض الأدوية منه لعلاج الإمساك، وعلى هذا الأساس أيضا يوصف أكل الخضر بكثرة عند من ينتابهم الإمساك. • الفيتامينات: تحتوي الخضر على كمية كبيرة منها، يختلف نوعها باختلاف الخضر، وأهمها فيتامين (جـ) الذي يمنع الالتهابات الجلدية والحميات، وتكثر نسبته في الخضر التي تؤكل نيّئة؛ لأنه يتأثر بحرارة الطهي. • الأملاح: جميع الخضر غنية بالأملاح الأساسية والأحماض، وأهمها البوتاسيوم والحديد . 2001:1670:F:6288:86:B9B1:95D:7A15 (نقاش) 09:30، 27 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

القمر[عدل]

القمر هو القمر الطبيعي الوَحيد للأرض  بالإضافة إلى أنه خامس أكبر قمرٍ طبيعيٍ في المجموعة الشمسية. فهو يُعَدُ أكبر قمرٍ طبيعيٍ في المجموعة الشمسية من ناحية نسبة حجمه إلى كوكبه التابع له، حيث أن قطره يصل إلى ربع قطر الأرض، كما أن كتلته تصل إلى 1 على 81 من كتلة الأرض، هذا بالإضافة إلى أنه يُعَدُ ثاني أعلى قمرٍ من ناحية الكثافة بعد قمر إيو. هذا ويتسم القمر الأرضي حركته التزامنية مع كوكبه (الأرض)، عارضاً دائماً الوجه نفسه؛ حيث يتميز الجانب القريب بمنطقةٍ بركانيةٍ منخفضةٍ مظلمةٍ، والتي تقع فيما بين مرتفعات القشرة الأرضية القديمة البراقة والفوهات الصدمية الشاهقة. كما يُلاحظ أن القمر الأرضي هو أكثر جسمٍ لامعٍ في السماء ليلاً، وعموماً هو الجسم الأكثر لمعاناً بعد الشمس، وهذا على الرغم من أن سطحه معتم جداً، حيث أن له انعكاساً مماثلاً للفحم. كان بروز القمر في السماء المظلمة ليلاً، ودورته المنتظمة الأطوار (المراحل) قد جعل له على مر العصور القديمة تأثيراً ثقافياً هاماً على كلٍ من اللغة، التقويم القمري، الفنون ، والأساطير القديمة، المتمثلة في آلهة القمر والتي منها عبر الحضارات: "خونسو" في الديانة المصرية القديمة، "تشانغ" في الحضارة الصينية وكذلك "ماما قيلا" في حضارة الإنكا. ومن السمات الكامنة للقمر كذلك، تأثير جاذبيته التي تسفر عن وقوع عمليتي مد وجزر المحيطات وإطالة الدقيقة (نتيجة تسارع المد والجزر) لليوم. مع ملاحظة أن المسافة المدارية الحالية للقمر، والتي تُقَدَرُ بثلاثين مرةٍ قدر قطر الكرة الأرضية، تتسبب في أن يبدو القمر أغلب الوقت بنفس حجمه دون تغيير في السماء كما هو الحال مع الشمس، مما يسمح له (القمر) بأن يغطي الشمس بصورةٍ شبه تامةٍ في ظاهرة الكسوف الكلي للشمس.

ويُعَدُ القمر الجرم السماوي الوحيد الذي هبط عليه البشر بأقدامهم. حيث أنه على الرغم من أن برنامج لونا التابع للاتحاد السوفيتي كان الأول من نوعه لينجح في الوصول إلى سطح القمر بواسطة مركبةٍ فضائيةٍ غير مأهولة برواد الفضاء في عام 1959، إلا أن برنامج أبولو التابع لوكالة ناسا الأمريكية استطاع تحقيق إنجاز السفر بالبعثات البشرية الوحيدة، والتي بدأت بأول بعثةٍ بشريةٍ مداريةٍ حول القمر هي بعثة أبولو 8 في عام 1968، والتي تبعها ستة رحلاتٍ بشريةٍ إلى القمر فيما بين عاميّ 1969 و1972 – والتي كانت الأولى منها هي رحلة أبولو 11 في عام 1969. هذا وقد جلبت تلك الرحلات في طريق عودتها نحو 380 كيلوغراماً من الصخور القمرية، والتي استُخْدِمَت بعد ذلك في تطوير التفهم الجيولوجي المفصل لأصول نشأة القمر (والذي ساد المعتقد أن أصول نشأته وتكوينه ترجع إلى 4.5 مليارات سنة وذلك في إطار فرضية الاصطدام العملاق والتي شملت في إطارها تكون كوكب الأرض)، وكذلك في فهم تكوين البنية الداخلية للقمر، وكذلك جيولوجيا القمر.

إلا أن بعد نجاح مهمة رحلة أبولو 17 في عام 1972، لم تزر القمر سوى مركباتٍ فضائيةٍ غير مأهولةٍ برواد الفضاء، والتي كانت في الأغلب عرباتٍ فضائيةٍ أمريكية تابعة لناسا وسوفيتية تابعةٍ لبرنامج لونوخود. هذا ومنذ عام 2004، أرسلت كلٌ من الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، الصين، الهند، ووكالة الفضاء الأوروبية سفناً فضائيةً لمدار القمر. حيث ساهمت تلك السفن الفضائية جميعها في تأكيد اكتشاف وجود ثلوجٍ مائيةٍ قمريةٍ في الحفر دائمة الظل في مناطق الحدود والأعمدة داخل القشرة السطحية لصخور القمر. هذا وتم التخطيط لبعثاتٍ بشريةٍ مستقبليةٍ إلى القمر، إلا أنه لم يوضع أيٍ منها قيد التنفيذ بعد، حيث أن القمر يظل، وفقاً لبنود معاهدة الفضاء الخارجي، متاحاً بصورةٍ مجانيةٍ لجميع الأمم لاستكشافه للأغراض السلمية. 2001:1670:F:6288:86:B9B1:95D:7A15 (نقاش) 09:32، 27 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ