ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/طاعون عمواس
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 9 أشهر
مقدم الطلب: إسلامنقاش | تاريخ الطلب: 11 أبريل 2020، 01:28 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
المقالة كانت من ضمن أكثر المقالات زيارة في شهر مارس، لذلك أردت أن تكون مكتوبة بشكل مُوثَّق.--إسلامنقاش 16:36، 11 أبريل 2020 (ت ع م)[ردّ]
التعليقات
[عدل]باسم
[عدل]- أعتقد أنَّ المقالة صالحة ومُتكاملة، @إسلام: رُبما لو أضفت موجزًا طبيًّا عن ماهيَّة الطاعون وكيفيَّة انتقاله وعوارضه وما إلى ذلك، فستكون إضافة ولفته مُفيدة--باسمراسلني (☎) 21:42، 30 أبريل 2020 (ت ع م)[ردّ]
- @باسم: قمت بإضافة نبذة طبية بسيطة عن الطاعون في فترة "خلفية".--إسلامنقاش 22:41، 30 أبريل 2020 (ت ع م)[ردّ]
علاء
[عدل]مرحبًا إسلام، جهودك مُباركة. كُنت قد طالعت المقالة قبل فترة وهي مُتكاملة، ولكن:
- لدي ملاحظة حول "أول وباء في الدولة الإسلامية"، وحقيقةً أظن أنَّ النقطة بحاجة لتوضيحٍ أكثر، والأفضل إنشاء فقرة أو قسم حول الموضوع، خصوصًا هناك خلاف حاصل بين المصادر العربية نفسها ومع المصادر الإنجليزية أيضًا، فمثلًا:
- في "المسالك في شرح موطأ الإمام مالك 1-6 ج6"، ذكر أول طاعون كان في الإسلام طاعون عمواس بالشام، والثاني طاعون شيرويه بن كسرى، وبينهم مدة طويلة، والثالث طاعون الجارف في زمان ابن الزبير، والرابع طاعون الفتيات، والخامس طاعون عدي بن أرطأة، والسادس طاعون غراب، والسابع طاعون سلم بن قتيبة.[1]
- أما "الطاعون في العصر الأموي: صفحات مجهولة من تاريخ الخلافة الأموية"، اعتبر طاعون شيرويه بن كسرى (سنة 626) وطاعون عمواس (سنة 639)، وذكر الطواعين الكبرى في الإسلام بخمسة فحسب، هي: طاعون شيرويه، ثم طاعون عمواس، ثم طاعون ابن الزبير، ثم طاعون الفتيات، ثم طاعون مسلم بن قتيبة، الذي أطلق عليه "الطاعون العظيم".[2]
- أيضًا يذكر أنَّ طاعون عمواس حصل في 638، ثم ارتفع عن الناس، ثم عاد أشد مما كان في 639، وبالتالي كان قد ضرب الشام دفعتين متتاليتين.[2]
- لو نُوضح أيضًا "وقد فرَّق العلماء بين الوباء والطاعون، فعدوا الطاعون وباءً وليس العكس، حيث إن الطواعين في الغالب غير معلومة المصدر بينما يكون مصدر الوباء بشكل عام معروفاً."[3]
- بالنسبة لنقطة الحارث بن هشام فحسب كتاب "شهداء الصحابة وأعلامهم في فلسطين" فإنَّ هناك خلاف حوله، حيثُ "يؤكد أغلب أهل العلم أنَّ الحارث بن هشام توفي في طاعون عمواس سنة 18 هـ في خلاف عمر بن الخطاب مع أن المدائني ذكر أنه استشهد يوم اليرموك"[4]
تحياتي --علاء راسلني 15:54، 1 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- علاء شكرا لجهودك الحثيثة، ضمَّنت كافة المعلومات التي ذكرتها بالأعلى في المقالة. بالنسبة لنقطة "أول وباء في الدولة الإسلامية"، فأظن أن أغلب المراجع تقول ذلك، حتى المراجع التي تذكر أن طاعون شيرويه بن كسرى جاء أولا، أما أنها تقول أنه جاء سنة 5 هـ أي قبل الفتح الإسلامي لهذه المناطق، لذلك لم يذكر التاريخ أن أحدًا من المسلمين مات منه، أو أنها تذكر أنه كان مزامنًا لطاعون عمواس، وهناك معلومة مذكورة في المقالة ذكرها سيف بن عمر أن طاعون عمواس ظهر بالبصرة أيضًا في ذات الوقت، فيبدو أن البعض اعتبرهم طاعون واحد أو ربما خلطوا بينهما.--إسلامنقاش 20:24، 1 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
شكرًا إسلام لإضافتك وتوضيحك. حقيقةً موضوع "أول وباء في الدولة الإسلامية" لازلت أبحث فيه نوعًا ما، وأنا مُقتنع بما تفضلت به، ولكن كما تعلم تضارب المصادر أحيانًا يُسبب الإرباك، لدرجة استغربت من ذكر طاعون يُسمى "طاعون ازدجرد" وكان حصل قبل طاعون عمواس في بلاد فارس، واسمه مرتبط مع يزدجرد في ذلك الوقت. أيضًا المقالة الإنجليزية تُورد:
ولو طالعنا المصدر صفحة 488، سنجد أنَّ المصدر يذكر:
ولكن أظن التفرقة هنا بين "الدولة الإسلامية" و"العصر الإسلامي". ما رأيك؟ --علاء راسلني 12:55، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- @علاء وإسلام: الطاعون العظيم المذكور في المصدر أعلاه يُقصد به غالبًا طاعون جستنيان، ويبدو أنَّهم اعتبروه أوَّل طاعون في الإسلام كونه وقع في زمن البعثة النبويَّة واستمرَّت تبعاته حتَّى عصر الخُلفاء الراشدين، ومن هذه التبعات طاعون عمواس الذي كان أوَّل طاعون يختبره المُسلمون مُباشرةً وأوَّل طاعون يتأثرون به، لِذا أعتبر أنَّ طاعون عمواس يصح القول بِأنَّه أوَّل طاعونٍ في الإسلام--باسمراسلني (☎) 13:28، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- شُكرًا باسم للتوضيح --علاء راسلني 13:30، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: يذكر كِتاب الإشاعة لأشراط الساعة:[6]
حيثُ أورد أنَّ مصدره من كتاب "ما رواه الواعون في أخبار الطاعون". بالتالي اعتبروا أنَّ طاعون شيرويه الأول كونه حصل في عهد النبي ولم يؤثر على المسلمين مباشرةً حسب علمهم، ولكن طاعون عمواس حصل في عهد عُمر وأثر على المسلمين مباشرةً. ملاحظة أخرى حول كلمة عِمْواس في بداية المقالة والأصح عَمْواس؟ --علاء راسلني 13:42، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- علاء أولا: اعتقد أنه لا خلاف أن طاعون عمواس أول وباء يُصيب المسلمين وكذلك هو أول وباء يقع في "أراضي" الدولة الإسلامية، ويمكن إضافة كلمة "أراضي" إن كانت تبدو أفضل. ثانيًا: يبدو فتح العين الأصح، أخذت كسر العين من تشكيل إلكتروني لكتاب البداية والنهاية قد لا يكون صحيحُا. --إسلامنقاش 21:56، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- شُكرًا إسلام وعذرًا لكثرة التعليقات. تحياتي --علاء راسلني 21:58، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- علاء أولا: اعتقد أنه لا خلاف أن طاعون عمواس أول وباء يُصيب المسلمين وكذلك هو أول وباء يقع في "أراضي" الدولة الإسلامية، ويمكن إضافة كلمة "أراضي" إن كانت تبدو أفضل. ثانيًا: يبدو فتح العين الأصح، أخذت كسر العين من تشكيل إلكتروني لكتاب البداية والنهاية قد لا يكون صحيحُا. --إسلامنقاش 21:56، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- المراجع
- ^ "المسالك في شرح موطأ الإمام مالك 1-6 ج6". Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية. 1 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-01 – عبر Google Books.
- ^ ا ب "الطاعون في العصر الأموي: صفحات مجهولة من تاريخ الخلافة الأموية". المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. 1 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-01 – عبر Google Books.
- ^ "كيف تعامل المسلمون مع الأوبئة وآثارها في مراحل تاريخهم؟". IslamOnline اسلام اون لاين. 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-01.
- ^ "شهداء الصحابة وأعلامهم في فلسطين". دار الفاروق،. 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-01 – عبر Google Books.
- ^ *Conrad، Lawrence I. (1998). "ʿUmar at Sargh: The Evolution of an Umayyad Tradition on Flight from the Plague". في Leder، Stefan (المحرر). Story-Telling in the Framework of Non-Fictional Arabic Literature. Wiesbaden: Harrassowitz Verlag. ص. 488–528. ISBN:3-447-04034-3.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) - ^ "الإشاعة لأشراط الساعة". Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية. 1 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-02 – عبر Google Books.
صالح
[عدل]المقالة مستوفية، ولا ملاحظات لدي عليها، شُكرًا إسلام. -- صالح (نقاش) 21:18، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
خلاصة المراجعة
[عدل]- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- المراجع الأوّل: -- صالح (نقاش) 01:31، 11 أبريل 2020 (ت ع م)[ردّ]
- المراجع الثاني: --MichelBakni (نقاش) 20:48، 12 أبريل 2020 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة: المقالة أصبحت ممتازة بعد التعديلات، ستغلق المراجعة بعد يومين ما لم يعترض أحد الزملاء، ثم تُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت--MichelBakni (نقاش) 20:11، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة: المقالة مستوفية للشروط بناء على ما تقدّم من مراجعات، وستعبر المقالة إلى مرحلة التصويت بعد انتهاء فترة الاطلاع على الخلاصة. -- صالح (نقاش) 21:19، 2 مايو 2020 (ت ع م)[ردّ]