انتقل إلى المحتوى

أحمد الخوص

تفتقر سيرة هذه الشخصية الحية لمصادر موثوق بها.
هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) في 22:04، 15 فبراير 2020 (بوت:تخصيص بذرة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

أحمد الخوص
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1941   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الزبداني  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة سنة 2013 (71–72 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
دمشق  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة سوريا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة دمشق  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة كاتب  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

أحمد الخوص كاتب وشاعر ومدرس سوري وعضو في اتحاد الكتاب العرب. ولد في بلدة الزبداني السورية في العام 1941 وتوفي في عام 2013

حياته

ترك أحمد الخوص بلدته الزبداني إلى دمشق طلباً للعلم، وحاول الالتحاق بمعهد الأنصار للدراسة في الصف السابع. وكان قد جمع مبلغاً مالياً من عمله كبائع مثلجات ولكن المبلغ لم يكن كافياً مما جعله يحاول مراراً وتكراراً حتى استطاع الدخول في المعهد العربي الإسلامي. اضطرته ظروف الحياة الصعبة إلى أن يعمل كبائع لللأحذية في النهار وأن يدرس ليلاً على إنارة الحدائق العامة. وقد أثرت هذه الظروف على تعليمه فلم يكن يوماً من الطلاب المتميزين ولم يحصل على الشهادة الثانوية العامة إلا بعد ثلاثة مرات من تقديم الامتحان.

التحق بعدها في جامعة دمشق في قسم اللغة العربية وعمل مستخدماً في مديرية الجمارك لكي يسد رمقه في تلك الفترة حتى التخرج. ومن ثم تم ترفيعه من مراقب إلى مراقب عام ومن ثم أرسل موفداً إلى بولندا حيث أخذ درجة الماجيستير في قسم الدراسات الشرقية والإسلامية.

اتجه إلى تأليف كتب تهتم بتبسيط قواعد اللغة العربية وتستهدف طلاب المدارس والجامعات بالمرتبة الأولى. وأصدر خلالها سلسلة قصة الإعراب للكبار في ستة أجزاءٍ، وسلسلة قصة الإعراب للأطفال واليافعين في ثلاثة عشر جزءاً، كما أصدر كتاب الغلاييني نحوي العصر، وقصة الإملاء، وقصة الإنشاء، ونزار قباني، وغيرها من المؤلفات التي أغنت المكتبة العربية، كما أصبحت مؤلفاته مرجعاً للمدرسين والباحثين، وصدرت طبعات منها في أكثر البلدان العربية.

ومن الشخصيات التي تأثر بها: أستاذه مدحت عكاش وشاكر الفحام.