ديفيد ج. أندرسون

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Mr.Karhi (نقاش | مساهمات) في 18:44، 3 نوفمبر 2020 (وصلة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

ديفيد ج. أندرسون
 

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1956 (العمر 67–68 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في الأكاديمية الوطنية للعلوم،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة روكفلر  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
مشرف الدكتوراه غونتر بلوبل  تعديل قيمة خاصية (P184) في ويكي بيانات
المهنة عالم أعصاب،  وباحث  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
مجال العمل علوم عصبية  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في معهد كاليفورنيا للتقنية[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز

ديفيد ج. أندرسون (بالإنجليزية: David J. Anderson)‏ (من مواليد 1956) هو طبيب بيولوجي أميركي، عمل ديفيد كمحقق في معهد هوارد هيوز الطبي. يقع مختبره في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، حيث يشغل حاليًا منصب أستاذ سيمور بنزر لعلم الأحياء، ورئيس قسم تيان تشياو وكريسي تشين للعلوم العصبية.[3] كما يشغل ديفيد منصب مستشار مؤسس معهد ألين لأبحاث الدماغ،[4] وهو معهد أبحاث غير ربحي بتمويل من الراحل بول ج. ألين، وقاد جهود المعهد المبكرة لإنشاء خريطة شاملة للتعبير الجيني في دماغ الفأر.[5]

حصل أندرسون على جائزة المحقق الرئاسي الشاب من NSF في عام 1986، وجائزة ألدن سبنسر لعام 1999 من جامعة كولومبيا، وجائزة الباحث المتميز من معهد بول ألين عام 2010.[6] وفي عام 2017 ، فاز بجائزة جامعة شمال كارولينا للعلوم العصبية السابعة عشر، وفي عام 2018 ، فاز بجائزة إدوارد سكونليك في علم الأعصاب.[7]

أبحاثه

ركّزت أعمال أندرسون من منتصف الثمانينات إلى أوائل الألفينات على تطوير وظيفة الجهاز العصبي، ولا سيما آلية تحديد مصير الخلايا الجذعية العصبية. ينصب تركيز مختبره الحالي على تشريح الجينات والدوائر العصبية التي تكمن وراء السلوكيات الفطرية والحالات العاطفية المرتبطة بها، مثل الخوف والعدوان.

في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، أشرف ديفيد على مشاريع مثل دراسة العدوان في ذباب الفاكهة.[8] كما درس آليات الخوف[9] واللمس.[10] كما درس النشاط العصبي في أدمغة الفئران خلال السلوكيات الاجتماعية مثل التزاوج والعدوان.[11]

المناصب

انتُخب ديفيد زميلًا للأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم في عام 2002.[12] وفي عام 2007، تم انتخابه عضوًا في الأكاديمية الوطنية للعلوم.[13]

تم تدريب ديفيد من قِبَل اثنين من الحائزين على جائزة نوبل، وهما غونتر بلوبل وريتشارد أكسل.

مراجع

  1. ^ http://www.davidandersonlab.caltech.edu/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ https://www.hhmi.org/scientists/david-j-anderson. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ "Tianqiao and Chrissy Chen Institute for Neuroscience". www.neuroscience.caltech.edu. مؤرشف من الأصل في 2019-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-25.
  4. ^ "Allen Institute | Understanding the complexities of bioscience". alleninstitute.org. مؤرشف من الأصل في 2019-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-25.
  5. ^ Allen، Paul G. (2012). Idea man : a memoir by the cofounder of Microsoft. New York, NY: Portfolio/Penguin. ISBN:9781591845379. OCLC:815648823. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  6. ^ "David J. Anderson". www.bbe.caltech.edu (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-09-08.
  7. ^ "Professor David J. Anderson"، Caltech، مؤرشف من الأصل في 2020-04-14
  8. ^ "To Study Aggression, a Fight Club for Flies"، نيويورك تايمز، 3 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 2020-04-14
  9. ^ "Delicate balance in the brain controls fear"، Science Daily، مؤرشف من الأصل في 2019-04-12
  10. ^ "Massage Sets Off Skin's Feel-Good Neurons"، Futurity، 1 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 2015-10-12
  11. ^ "Mini-microscopes reveal brain circuitry behind social behavior"، علم يوميا، 31 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2019-04-12
  12. ^ "Book of Members, 1780-2010: Chapter A" (PDF). American Academy of Arts and Sciences. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-17.
  13. ^ "Anderson, David J." National Academy of Sciences. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-17.

روابط خارجية