عبد الرفيع جواهري

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 08:51، 27 أغسطس 2020 (بوت:صيانة V4.2، أزال وسم يتيمة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

عبد الرفيع جواهري
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1943 (العمر 80–81 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
فاس  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة المغرب  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة صحفي،  وكاتب أغاني،  وسياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأم الأمازيغية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  والأمازيغية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
بوابة إعلام

شاعر مغربي ولد بمدينة فاس سنة 1944 و تابع تعليمه بالمدارس الحرّة التي أنشأها رجالات الحركة الوطنية المغربية لتدريس اللغة العربية.

مسيرته الإبداعيّة و العمليّة

غادر الشاعر مدينته فاس منذ سن السادسة عشر و التحق بالإذاعة الوطنية سنة 1960 ثمّ حصل على الإجازة في القانون سنة 1967، كما أحرز على شهادة الدروس المعمقة من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش ليخوّل له ذلك العمل محامياً بالمدينة ذاتها. بعد ذلك انتخب رئيساً لاتحاد كتاب المغرب سنة 1996.

مسيرته السياسية

ولج الشاعر حزب الاتّحاد الإشتراكي للقوّات الشعبيّة كمناضل و سرعان ما كسب ثقة الجميع ليصبح عضوا بالمكتب السياسي ثمّ نائبا بالبرلمان ممثّلا لدائرته بمرّاكش. كان معروفا بعموده نافذة الذي كان يطلّ منه على قرّاء جريدة حزبه و يجعلهم يبدؤون القراءة من الصفحة الأخيرة بأسلوب سياسي ساخر طبع الصحافة المغربيّة خلال عقد الثمانينيّات.

أشهر قصائده

ارتبط اسم عبد الرفيع جواهري بقصائده المغنّاة وأشهر هذه القصائد: "راحلة" التي أدّاها الراحل محمّد الحيّاني و"القمر الأحمر" من أداء عبد الهادي بلّخيّاط.

أشهر دواوينه الشعريّة

  • وشم في الكفّ، بيروت، دار ابن رشد 1981.
  • شيء كالظل، مراكش للطباعة والنشر 1994.
  • كأنّي أفيق، الرباط،ل دار أبي رقراق 2010.
  • الرابسوديا الزرقاء، الرباط، وزارة الثقافة 2010.

وصلات خارجيّة

جريدة الشرق الأوسط الإلكترونيّة