الإسلام بين الشرق والغرب (كتاب): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 36: سطر 36:
== مراجع ==
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|كتب}}
{{علي عزت بيغوفيتش}}{{شريط بوابات|كتب}}
{{بذرة كتاب}}
{{بذرة كتاب}}



نسخة 17:41، 15 فبراير 2015

الإسلام بين الشرق والغرب
غلاف كتاب الإسلام بين الشرق والغرب
معلومات عامة
المؤلف
اللغة
عربي
الناشر
مؤسسة بافاريا للنشر والاعلام والخدمات
تاريخ الإصدار
1994 م
التقديم
نوع الطباعة
غلاف عادي
عدد الصفحات
416
القياسات
24×17 سم
المعرفات والمواقع
ردمك
977-19-2537-7
كتب أخرى للمؤلف
السلسلة
نافذة على الغرب

الإسلام بين الشرق والغرب هو كتاب ألفه رئيس البوسنة علي عزت بيغوفيتش أول رئيس جمهورية للبوسنة والهرسك بعد انتهاء حرب البوسنة.

اقتباسات من الكتاب

  • إن المجتمع العاجز عن التدين ، هو أيضا عاجز عن الثورة
  • ليست الصلاة مجرّد تعبير عن موقف الإسلام من العالم ، إنما هي أيضٍا انعكاس للطريقة التي يريد الإسلام بها تنظيم هذا العالم
  • من مهام الدين والفن والفلسفة توجيه نظر الإنسان إلى التساؤلات والألغاز والأسرار. وقد يؤدي هذا إلى معرفة ما ، ولكن في أغلب الأحيان يؤدي إلى وعي بجهلنا ، أو إلى تحويل جهلنا الذي لا نشعر به إلى جهل نعرف أنه جهل
  • لماذا يصبح الناس نفسيا اقل شعورا بالاكتفاء عندما تتوافر لهم متع الحياة المادية اكثر من ذي قبل؟لماذا تزداد حالات الانتحار والامراض العقليه مع ارتفاع مستويات المعيشه والتعليم؟ولماذا لا يعني التقدم مزيدا من الانسانيه أيضا؟
  • فإذا وجدنا خصوماً للثورة في نطاق الدين ، فهم خصوم ينتمون إلى الدين الرسمي فقط ، أي إلى الكنيسة ونظامها الإداري الهرمي ، أو الدين المؤسسي الزائف. وعلى العكس ، فإن الثورة الزائفة أي الثورة التي تحولت إلى مؤسسة وإلى بيروقراطية ، تجد دائماً حليفها في الدين الذي تحول هو أيضاً إلى مؤسسة وإلى بيروقراطية. فما أن تبدأ الثورة تكذب وتخدع نفسها حتى تمضي مع الدين المزيف يداً بيد

وصلات خارجية

مراجع