سجع: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف معادل لم يعد موجود في الصفحة الإنجليزية (1) إزالة (تصنيف:أدب عربي في العصور الوسطى)
ZkBot (نقاش | مساهمات)
سطر 18: سطر 18:
[[تصنيف:جنس شعري]]
[[تصنيف:جنس شعري]]
[[تصنيف:شعر عربي ووسط آسيوي]]
[[تصنيف:شعر عربي ووسط آسيوي]]
[[تصنيف:لغويات]]
[[تصنيف:لسانيات]]

نسخة 23:18، 10 مارس 2019

السجع: هو توافق الفاصلتينِ في فِقْرتين أو أكثر في الحرف الأخير.أو هو توافق أواخر فواصل الجمل [الكلمة الأخيرة في الفقرة] ، ويكون في النثر فقط

مثل : (الصوم حرمان مشروع ، وتأديب بالجوع ، وخشوع لله وخضوع).ومثل : (المعالي عروس مهرها بذل النفوس).ومثل: قول رسول الله - - :

«ربّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتي، وَأجِبْ دَعْوَتي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي.»

من السجع ما يسمى " الترصيع " ، وهو أن تتضمن القرينة الواحدة سجعتين أو سجعات كقول الحريري : " فهو يطبع الأسجاع بجواهر لفظه ، ويقرع الأسماع بزواجر وعظه " سر جمال السجع : يحدث نغماً موسيقياً يثير النفس وتطرب إليه الأذن إذا جاء غير متكلف . تذكر : أن الشعر يحْسُنُ بجمال قوافيه ، كذلك النثر يَحْسُنُ بتماثل الحروف الأخيرة من الفواصل.

  • أجمل أنواع السجع ما تساوت فقراته مثل :
  • (الحقد صدأ القلوب ، واللجاج سبب الحروب) اللجاج : التمادي في الخُصومة
  • إذا لم يكن هناك سجع بين الجمل يسمى الأسلوب مترسلاً .