مريم البغدادي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط +تصنيف:شاعرات سعوديات، +تصنيف:أكاديميات سعوديات، +تصنيف:خريجو جامعة باريس، +تصنيف:نقاد أدبيون سعوديون، +تصنيف:حسنيون باستخدام المصناف الفوري ، تصنيف |
ط إضافة تصنيف:أعضاء هيئة تدريس جامعة الملك سعود باستخدام المصناف الفوري |
||
سطر 26: | سطر 26: | ||
[[تصنيف:نقاد أدبيون سعوديون]] |
[[تصنيف:نقاد أدبيون سعوديون]] |
||
[[تصنيف:حسنيون]] |
[[تصنيف:حسنيون]] |
||
[[تصنيف:أعضاء هيئة تدريس جامعة الملك سعود]] |
نسخة 06:16، 12 فبراير 2020
مريم البغدادي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | مكة المكرمة |
مواطنة | السعودية |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة أكسفورد |
تعلمت لدى | عائشة عبد الرحمن، وعبد الرحمن بدوي |
المهنة | أستاذة جامعية، وشاعرة |
اللغات | العربية |
موظفة في | جامعة الملك سعود |
تعديل مصدري - تعديل |
مريم محمد هاشم البغدادي (؟) شاعرة وأكاديمية سعودية. ولدت في مكة في عائلة شريفة حسنية. حصلت على شهادة الدكتوراه الأدب العربي من جامعة السوربون في باريس، في حقوق ومكانة المرأة العربية من واقع الأدب الجاهلي. عملت أستاذة في جامعة الملك سعود في الرياض. من دواوينه الشعرية عواطف إنسانية 1980 وله دراسات عديدة في الأدب العربي وتاريخه. [1][2][3]
سيرتها
هي مريم بنت محمد بن هاشم البغدادي ولدت بمكة [4]. تعود نسبها إلى الحسن بن علي بن أبي طالب. تعلمت أولا على والدها وكان هو أول أساتذتها الذي "بدأ يسقيها المعارف مذ ذاك الوقت عندما كان يجبرها على تلخيص ما تقرأ أو تسمع من الإذاعة". كما كان من بين أستاذتها أيضاً بنت الشاطئ أحمد كمال زكي وعبد الرحمن بدوي وحامد عبد القادر. [5]
حصلت دكتوراه في حقوق ومكانة المرأة العربية من واقع الأدب الجاهلي بجامعة باريس 1973م. عملت أستاذة في جامعة الملك سعود في الرياض. وتدرس جميع مستويات الأدب العربي، بالأضافه إلى اللغة العربية لغير الناطقين بها في جامعات الملك سعود والملك عبد العزيز وأم القرى.
شغلت العديد من المناصب الإدارية منها نائبة لرئيس قسم اللغة العربية وكلية الأدب ورئيسة قسم اللغة العربية والقيام بأعمال المشرفة العامة ووكيلات الكليات كما أشرفت على العديد من اللجان منها اختيار أفضل بحث والإعداد العام لأعمال ندوة الإرشاد الأكاديمي الثالث، وقد تم اختيارها أفضل قارئة قرآن في جامعة الملك سعود.[6]
شعرها
نشرت ديوانها الأول عواطف إنسانية عام 1400هـ / 1980م، ويقع في 141 صفحة، و"جميع قصائده عمودية، التزمت فيها الشاعرة بوحدة الوزن والقافية، ما عدا بعض القصائد التي نوّعتْ في قافيتها. ويغلبُ على شعرها الطابع الذّاتي، وهو ـ في رأيي ـ الشعر المُقدَّمُ على غيره؛ لما يحمله من تجربة وعاطفة شعورية صادقة. والديوان جدير بدراسة أدبية. وترجمت من الفرنسية إلى العربية كتابا مهما في الأدب المقارن عن شعراء التروبادور Troubadours." [7]ولم تخرج شيئاً آخر من دواوين بعد هذا الديوان فقط ، لكنها لها حضور بارز في الدراسات الأدبية. [8]
مؤلفاتها
- عواطف إنسانية، 1980
- شعراء التروبادور، 1981
- المدخل في دراسة الأدب، 1980
- مقالات في الأدب العربي القديم
- أعراف الزواج العربية قبل الإسلام
- الدلالة بين الرثاء والغزل
مراجع
- ^ إميل يعقوب (2004). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة (ط. الأولى). بيروت: دار صادر. ج. المجلد الثالث. ص. 1242.
- ^ http://alithnainya.com/tocs/default.asp?toc_id=23874&toc_brother=-1&path=0;1;23702;23719;23874
- ^ https://shodhganga.inflibnet.ac.in/bitstream/10603/241900/7/07%20chapter%203.pdf
- ^ https://makkahnewspaper.com/article/105907/Makkah/10-أدباء-سعوديين-أسهموا-ي-إثراء-الثقاة-بعد-جيل-الرواد
- ^ https://archive.albiladdaily.com/اثنينية-خوجة-تكرم-الأكاديمية-والشاعر/
- ^ https://www.okaz.com.sa/article/388232/
- ^ https://www.lahaonline.com/articles/view/14634.htm
- ^ http://www.alriyadh.com/819174