نقاش:العلاقات الإسرائيلية المغربية: الفرق بين النسختين

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Ali ahmed andalousi في الموضوع حول تعديلات الأخيرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
سطر 22: سطر 22:
:أخ ◀ [[مستخدم:صالح|صالح]] آسف لتأخري في رد. لا لا يوجد مصادر رسمية توثق هذه التقارير الا نفي اللقاء من طرف البلدين في تصاريح صحفية الأولى لاسرائيل عبر وسائل التواصل الاجتماعي وثاني لبوريطة الذي رفض ادلاء بأي تصريح وسبق أن قال أن وزارة الخارجية المغربية لاترد على مقالات والأخبار الصحفية. [[مستخدم:Ali ahmed andalousi|Ali ahmed andalousi]] ([[نقاش المستخدم:Ali ahmed andalousi|نقاش]]) 00:43، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)
:أخ ◀ [[مستخدم:صالح|صالح]] آسف لتأخري في رد. لا لا يوجد مصادر رسمية توثق هذه التقارير الا نفي اللقاء من طرف البلدين في تصاريح صحفية الأولى لاسرائيل عبر وسائل التواصل الاجتماعي وثاني لبوريطة الذي رفض ادلاء بأي تصريح وسبق أن قال أن وزارة الخارجية المغربية لاترد على مقالات والأخبار الصحفية. [[مستخدم:Ali ahmed andalousi|Ali ahmed andalousi]] ([[نقاش المستخدم:Ali ahmed andalousi|نقاش]]) 00:43، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)
::أهلًا أخي {{م|Ali ahmed andalousi}}، يمكنك معرفة قيمة كل خبر من خلال عرضه على هذا الاختبار: هل الخبر فقاعة أو ضمن سياق حرب إعلامية؟ وبناء عليه تُحدد مدى موسوعيته. تحياتي. -- [[مستخدم:صالح|صالح]] ([[نقاش المستخدم:صالح|نقاش]]) 11:19، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)
::أهلًا أخي {{م|Ali ahmed andalousi}}، يمكنك معرفة قيمة كل خبر من خلال عرضه على هذا الاختبار: هل الخبر فقاعة أو ضمن سياق حرب إعلامية؟ وبناء عليه تُحدد مدى موسوعيته. تحياتي. -- [[مستخدم:صالح|صالح]] ([[نقاش المستخدم:صالح|نقاش]]) 11:19، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)
:::الأخبار مثل هذه كانت تنشر على مسامع المواطنين الإسرائيليين تمهيدا [[الانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2020|للانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2020]] لترويج محليا لليكود بقيادة بنيامين نتنياهو لا أعلم ان كان هذا كافي. [[مستخدم:Ali ahmed andalousi|Ali ahmed andalousi]] ([[نقاش المستخدم:Ali ahmed andalousi|نقاش]]) 11:31، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)
{{تعليق}} أتفق مع الزميل فيصل في عدم إزالة النصوص الموثقة إلى بعد النقاش، لكن الفقرة بشكلها الحالي متحيزة، وأيضًا هذا الخبر نشر في شهر فبراير 2019 ولم ينشر أي بيان رسمي بخصوصه في كلا البلدين، ولم يأكد لا المغرب ولا إسرائل هذا اللقاء، في حين أن الأخبار الرسمية التي نشرت في شهر أغسطس 2020 وكذلك الأحدث يأكد فيها رئيس الوزراء المغربي رفض التطبيع مع إسرائل، وأيضًا القناة الثالثة عشر الإسرائيلية لا تعتبر مصدر محايد لأنها تخص أحد الطرفين، وحتى المواقع العربية تنشر هذه الأخبار إعتمادًا على الاعلام الاسرائلي وليس حسب لقاء أو بيان رسمي مع الطرفين [http://ar.telquel.ma/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%86%D8%AA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%87%D9%88-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%B1/]، مما يجعلها مصدر واحد يخص إسرائل وحدها.
{{تعليق}} أتفق مع الزميل فيصل في عدم إزالة النصوص الموثقة إلى بعد النقاش، لكن الفقرة بشكلها الحالي متحيزة، وأيضًا هذا الخبر نشر في شهر فبراير 2019 ولم ينشر أي بيان رسمي بخصوصه في كلا البلدين، ولم يأكد لا المغرب ولا إسرائل هذا اللقاء، في حين أن الأخبار الرسمية التي نشرت في شهر أغسطس 2020 وكذلك الأحدث يأكد فيها رئيس الوزراء المغربي رفض التطبيع مع إسرائل، وأيضًا القناة الثالثة عشر الإسرائيلية لا تعتبر مصدر محايد لأنها تخص أحد الطرفين، وحتى المواقع العربية تنشر هذه الأخبار إعتمادًا على الاعلام الاسرائلي وليس حسب لقاء أو بيان رسمي مع الطرفين [http://ar.telquel.ma/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%86%D8%AA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%87%D9%88-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%B1/]، مما يجعلها مصدر واحد يخص إسرائل وحدها.



نسخة 11:31، 23 نوفمبر 2020

حول تعديلات الأخيرة

مرحبا أخوة، فيصل، يعقوب،

الخبر الأول في فقرة تاريخ

«في فبراير 2019، أعلنت القناة 13 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلتقى سراً بوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في نيويورك خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتناقشا عن تطبيع العلاقات وكذلك إيران.»

المصدر الأول بالعبرية. سؤال هل تجيدان العبرية؟؟؟ أما المصدر الثاني فيذكر أن الطرفان الاسرائيلي والمغربي أنكرا الأمر. الخبر الثاني في فقرة تاريخ

«في يناير 2020، تلقى المغرب ثلاث طائرات دون طيار إسرائيلية بقيمة 48 مليون دولار.»

هل المصدر احدى وزارات دفاع الطرفين؟؟ أمور مثل هذه حساسة ولا يطلع عليها أحد.Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:01، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

رأيك أخ عادل، وأخ صالح، رأيكي أخت فاطمة. Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:10، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

 استفسار: مرحبًا Ali ahmed andalousi، هل توجد مصادر رسمية توثق هذه التقارير/المقالات الصحفية؟ -- صالح (نقاش) 00:14، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

مرحبتين Ali ahmed andalousi بالبداية أؤكد بأن ما قمت به بإزالة المعلومات المُزودة بالمصادر، هو تخريب صريح، ولا يجب أن يخرج من قبل شخص حامل صلاحية "مُحرر".
  • أولاً: من قال بأن يجب أن يكون المصدر باللغة العربية فقط؟ أو اللغة الإنجليزية فقط؟ يُمكنك ترجمة الخبر بالعبرية، وستعرف بأنهُ مصدرًا صحيحًا، أما إزالته فقط بهذا الشكل فهذا مرفوض. أما بخصوص المصدر الثاني، يُمكن بكل بساطة إضافة نص النفي الذي تم ضمن صياغ الخبر، أما إزالة جميع المصادر بهذا الشكل مرفوض ويُعتبر تخريب صريح.
  • ثانيًا: بخصوص معلومات الطائرات، لا أعلم سبب إزالتك لهذه المعلومة أيضًا، معلومة مُزودة بمصادر موثوقة، وليس بالضرورة أن تكون مصادر رسمية مثلاً، بل مصادر موثوقة، ويكيبيديا تعتمد على المصادر الموثوقة، وليس بالضرورة أن تكون مصادر "رسمية". أرجو أن تفهم هذه النُقطة. ختامًا، الزميل أمين وضع قالب تطوير المقالة، هذه إشارة له لكي يأخذ جميع هذه النُقاط بعين الاعتبار، وننتظره حتى ينتهي من تطويرها. تحياتي للجميع.--فيصل (راسلني) 00:16، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
    أخ ◀ فيصل المصادر الرسمية أعلى من ناحية الموثوقية من مصادر الاعلامية فما فائدة ادراج أن صحيفة فلانية مثلا قالت أن دولتين ما التقيتا ثم نورد أن الدولتان أنكرتا ذالك خبر.
    ثانيا: بخصوص معلومات الطائرات، أتفق أن معلومة مُزودة بمصدر لكن مهما كانت تبقى صحيفة غير رسمية ونحن بصدد مقالة عن علاقات رسمية بين دولتين. أقتبس من ويكيبيديا:مصادر موثوقة يجب أن تكون مقالات ويكيبيديا مبنية على مصادر موثوقة ومنشورة ومستقلة تعرض بصورة محايدة وجهات النظر المصدر الأول (صحيفة الحدث الفلسطيني) صحيفة غير محايدة في هذا الأمر. الصحيفة الثانية لا يمكنك الاطلاع على فحوى المقال مما يجعلها قابلة لأي تأويل (مثلا تسليم من أمريكا عبر اسرائيل). تحياتي Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:36، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
    ملاحظة أخرى بسيطة أخ ◀ فيصل عدم إتقان لغة معينة قد يجعلك ضحية الترجمة الركيكة أو خاطئة لبعض الكلمات التي قد تغير معنى الجملة تحياتي Ali ahmed andalousi (نقاش) 01:05، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
أخ ◀ صالح آسف لتأخري في رد. لا لا يوجد مصادر رسمية توثق هذه التقارير الا نفي اللقاء من طرف البلدين في تصاريح صحفية الأولى لاسرائيل عبر وسائل التواصل الاجتماعي وثاني لبوريطة الذي رفض ادلاء بأي تصريح وسبق أن قال أن وزارة الخارجية المغربية لاترد على مقالات والأخبار الصحفية. Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:43، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
أهلًا أخي Ali ahmed andalousi، يمكنك معرفة قيمة كل خبر من خلال عرضه على هذا الاختبار: هل الخبر فقاعة أو ضمن سياق حرب إعلامية؟ وبناء عليه تُحدد مدى موسوعيته. تحياتي. -- صالح (نقاش) 11:19، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
الأخبار مثل هذه كانت تنشر على مسامع المواطنين الإسرائيليين تمهيدا للانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2020 لترويج محليا لليكود بقيادة بنيامين نتنياهو لا أعلم ان كان هذا كافي. Ali ahmed andalousi (نقاش) 11:31، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

 تعليق: أتفق مع الزميل فيصل في عدم إزالة النصوص الموثقة إلى بعد النقاش، لكن الفقرة بشكلها الحالي متحيزة، وأيضًا هذا الخبر نشر في شهر فبراير 2019 ولم ينشر أي بيان رسمي بخصوصه في كلا البلدين، ولم يأكد لا المغرب ولا إسرائل هذا اللقاء، في حين أن الأخبار الرسمية التي نشرت في شهر أغسطس 2020 وكذلك الأحدث يأكد فيها رئيس الوزراء المغربي رفض التطبيع مع إسرائل، وأيضًا القناة الثالثة عشر الإسرائيلية لا تعتبر مصدر محايد لأنها تخص أحد الطرفين، وحتى المواقع العربية تنشر هذه الأخبار إعتمادًا على الاعلام الاسرائلي وليس حسب لقاء أو بيان رسمي مع الطرفين [1]، مما يجعلها مصدر واحد يخص إسرائل وحدها.

لذا إذا كانت ستضاف هذه الفقر فيجب أن تذكر فيها جميع وجهات النظر بشكل محايد، مع إضافة قالب {{بحاجة لمصدر محايد}} وكذلك التأكد من المصدر العبري فحسب ترجمة الآلية للخيرالمعلومات المذكورة في المقالة متناقضة مع مصدرها، وملاحظة أخيرة حسب المصدر المغرب اشترى الطائرات وليس تلقى هناك فرق، تحياتي.-- فاطمة الزهراء راسلني 02:51، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ