ليلياس أرمسترونغ: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون
سطر 75: سطر 75:


=== الطلاب===
=== الطلاب===
كان لأرسمترونغ طلاب عده، عُرفوا بالمستوى الثقافي واللغوي. من بينهم اللغوي الهندي سونيتي كومار تشاتيري، الذي درس بجامعة لندن من 1919 حتى 1921 لدرجة الدكتوراة في الأدب، وأثناء فترة تواجده، قامت أرسمترونج و إدا ورد بتدريسه علم الصوتيات، وتدريبه على التمارينات السماعية وتمارين النسخ. وكذلك جون روبرت فيرت الذي عمل فيما بعد بجامعة لندن بقسم الصوتيات بجانب أرمسترونغ، حيث كان طالبا بالكلية من 1923 حتى 1924، وتلقى حصص عدة شملت المقرر الدراسي لأرمسترونغ في تعليم صوتيات اللغة الفرنسية. وفي صيف 1934؛ عندما بلغ عالم الصوتيات الإسكتولندي جي سي كتفورد السابعة عشر عاما ، تلقى حصة بعلم صوتيات الفرنسية على يد أرمسترونغ و هيلين كوستفوبل. درّست أرسمترونغ الصوتيات بستوى متقدم للغوي الأمريكي لورينزو دو ترنر اثناء تحضيره لبحث ما بعد الدكتورراة بمدرسة الدراسات الشرقية من 1936 حتى 1937. وأيضا اللغوي الفرنسي الكندي جيون بول فيني الذي حصل على درجة الماجستير، درس على يد أرمسترونغ في 1937، وعمل فيما بعد معها. حتى أشاد بلطفها وبراعتها. أثناء ما كان الأديب الإسترالي روبرت جاي هوارث يدرس بحثه ما بعد الدكتوراة في الإنجليزية من 1937 حتى 1938، حصل على شهادة في علم الصوتيات وتلقى" عدة تدريبات للصوتيات العامة" على يد أرسمترونج وأخروين.
كان لأرسمترونغ طلاب عده، عُرفوا بالمستوى الثقافي واللغوي. من بينهم اللغوي الهندي سونيتي كومار تشاتيري، الذي درس بجامعة لندن من 1919 حتى 1921 لدرجة الدكتوراة في الأدب، وأثناء فترة تواجده، قامت أرسمترونج و إدا ورد بتدريسه علم الصوتيات، وتدريبه على التمارينات السماعية وتمارين النسخ.<ref>{{مرجع كتاب|url=http://worldcat.org/oclc/49894595|title=Transport infrastructure|date=2002|publisher=Edward Elgar|ISBN=1840645547|OCLC=49894595|last=Roger.|first=Stough,}}</ref> وكذلك جون روبرت فيرت الذي عمل فيما بعد بجامعة لندن بقسم الصوتيات بجانب أرمسترونغ، حيث كان طالبا بالكلية من 1923 حتى 1924، وتلقى حصص عدة شملت المقرر الدراسي لأرمسترونغ في تعليم صوتيات اللغة الفرنسية.<ref>{{Cite journal|url=http://dx.doi.org/10.1111/j.1540-6261.2004.00639.x|title=MISCELLANEA|date=2004-02|journal=The Journal of Finance|issue=1|DOI=10.1111/j.1540-6261.2004.00639.x|volume=59|pages=473–474|issn=0022-1082}}</ref> وفي صيف 1934؛ عندما بلغ عالم الصوتيات الإسكتولندي جي سي كتفورد السابعة عشر عاما ، تلقى حصة بعلم صوتيات الفرنسية على يد أرمسترونغ و هيلين كوستفوبل. درّست أرسمترونغ الصوتيات بستوى متقدم للغوي الأمريكي لورينزو دو ترنر اثناء تحضيره لبحث ما بعد الدكتورراة بمدرسة الدراسات الشرقية من 1936 حتى 1937. <ref>{{Cite journal|url=http://dx.doi.org/10.1080/00064246.1991.11412976|title=Lorenzo Dow Turner: Pioneer African-American Linguist|date=1991-09|journal=The Black Scholar|issue=4|DOI=10.1080/00064246.1991.11412976|volume=21|pages=10–24|issn=0006-4246|last=Wade-Lewis|first=Margaret}}</ref><ref>{{مرجع كتاب|url=https://www.worldcat.org/oclc/76183533|title=Lorenzo Dow Turner : father of Gullah studies|date=2007|publisher=University of South Carolina Press|ISBN=9781570036286|place=Columbia, S.C.|OCLC=76183533|last=Margaret.|first=Wade-Lewis,}}</ref>وأيضا اللغوي الفرنسي الكندي جيون بول فيني الذي حصل على درجة الماجستير، درس على يد أرمسترونغ في 1937، وعمل فيما بعد معها. حتى أشاد بلطفها وبراعتها.<ref>{{مرجع كتاب|url=http://dx.doi.org/10.1007/978-3-476-03526-4_10|title=Politik als Kultur|date=1994|publisher=J.B. Metzler|ISBN=9783476009937|place=Stuttgart|pages=47–48|last=Barudio|first=Günter}}</ref> أثناء ما كان الأديب الإسترالي روبرت جاي هوارث يدرس بحثه ما بعد الدكتوراة في الإنجليزية من 1937 حتى 1938، حصل على شهادة في علم الصوتيات وتلقى" عدة تدريبات للصوتيات العامة" على يد أرسمترونج وأخروين.<ref>{{مرجع كتاب|url=http://worldcat.org/oclc/866838134|title=The economics of organisation and bureaucracy.|date=2013|publisher=Edward Elgar|ISBN=9781858984445|OCLC=866838134|last=McLeod)|first=Jackson, P. M. (Peter}}</ref>


== الكتابة والبحث==
== الكتابة والبحث==

نسخة 02:13، 13 سبتمبر 2018

ليلياس أرمسترونج
معلومات شخصية
الميلاد 29 سبتمبر 1882(1882-09-29)
الوفاة 9 ديسمبر 1937 (عن عمر ناهز 55 عاماً)
الجنسية إنجليزية
الزوج سيمون تشارلوس بويانوس (ز. 192637)
الحياة العملية
التعلّم بكالوريوس الآداب, جامعة ليدز , 1906
المدرسة الأم جامعة ليدز  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة محاضرة صوتيات
اللغة الأم الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظفة في كلية لندن الجامعية  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات

ليلياس إيفلين أرمسترونغ (بالإنجليزية: Lilias Eveline Armstrong)‏

(29 سبتمبر 1882 - 9 ديسمبر 1937) أستاذة الصوتيات الإنجليزية. عملت بكلية لندن الجامعية، والتي بها شغلت منصب عميدة الكلية. عُرفت أرمسترونغ بعملها على تنغيم الأصوات بالإنجليزية بالإضافة إلى علم صوتيات اللغة الصومالية والكيكويو. كان كتابها حول ترتيل الأصوات بالإنجليزية، والذي كُتب بمشاركة إدا كالوريني ورد لها ، كما طُبع منذ خمسين عاما. كما قدمت بعض من الأوصاف التفصيلية الأولى للهجة الصومالية والكيكويو.

ترعرعت أرمسترونغ بإنجلترا الشمالية. ثم تخرجت من جامعة ليدز، والتي بها درست الفرنسية واللاتينية. كما قامت بتدريس الفرنسية لمدة في مدرسة إبتدائية في إحدى ضواحي لندن، ولكن فيما بعد التحقت بالجامعة وخاصة قسم الصوتيات بالكلية، والذي كان يرأسه دانيل جونز. يُذكر أن أحد أعمالها البارزة كانت كُتيب يدوي عن ترتيل الأصوات بالإنجليزية، شاركتها ورد في كتابته، كما نشرت نشرت كتيب في 1934 بعنوان" تركيب الصوتيات للهجة الصومالية"، الكتاب الصوتي للبنية الصوتية للكيكويو ،والذي نُشر بعد وفاتها في 1940، توفت أثر سكتة دماغية عن عمر يناهز 55 عاما.


كانت مندوبة جريدة الجمعية الصوتية الدولية Le Maître Phonétique لأكثر من عشر سنوات، كما تمت الإشادة إلى تدريسها سواء خلال الفصل الأكاديمي أو خلال الدورات في الأجازة الصيفية للقسم. كما كتب جونز في نعي وفاتها "واحدة من ممثلي الصوتيات في العالم".[2]

حياتها المبكرة

ولدت ليلياس إيفلين أرمترونغ في 29 سبتمبر 1882 بمدينة بندلتون بمقاطعة لانكشر، إلى عائلة جيمس وليم أرمسترونغ، قسيس كنيسة فري ميثوديست وماري إليزابيث أرمسترونج.[3]أدت نشأتها إلى أحتواء خطابها على بعض خصائص اللغة الإنجليزية الشمالية،[4] درست اللغة الفرنسية واللاتينية بجامعة ليدز،[3] [5] والتي بها حصلت أعانة للدراسة بها،[3] كما حصلت على درجة البكالوريوس عام 1906،[6] حتى تم تدريبها كمعلمة.[7]

بعد تخرجها من جامعة ليدز، قامت أرمسترونج بتدريس الفرنسية في إيست هوام لسنوات عدة، والتي حققت على أثره نجاحا في مسيرة عملها، كما أستمرت في أداء عملها على أكمل وجه حتى أصبحت مديرة للمدرسة، ثم غادرت منصبها في 1918.[8] أثناء عملها كمعلم مساعد، بدأت دراسة علم الصوتيات في بعض الأوقات مساءا بالجامعة بقسم الصوتيات سعيا نحو تحسين نطقها في تدريس اللغة الفرنسية. وفي 1917 حصلت على دبلومة بدرجة الإمتياز في علم الصوتيات باللغة الفرنسية،[9] كما حصلت على دبلومة بدرجة إمتياز في علم الصوتيات باللغة الإنجليزية في العام التالي.[7]

المسيرة الأكاديمية

التدريس والتحضير

تاريخ التوظيف

قامت أرمسترونج بتدريس علم الصوتيات للمرة الأولى عام 1917 بدورة دانيال جونز الصيفية للمبشرين، حتى قبل ذلك، خطط جونز لمنح أرمسترونج وظيفة بدوام كلي بكلية لندن الجامعية بقسم الصوتيات،[10] لكن تم تعليق كافة تلك الخطط مؤقتا فور تقرير مجلس مقاطعة لندن بعدم زيادة ميزانية القسم في اكتوبر، ولكن في نوفمبر 1917 عين جونز كمحاضرة أرمسترونج مؤقتا وبدوام جزئي، حتى بدأت في ممارسة عملها في فبراير1918.[10] وبالنهاية كانت لديها القدرة للعمل بدوام كُلي بدءا من العام الدراسي 1918/1919،[10] حتى أصبحت أول مساعد بدوام كُلي بقسم الصوتيات.[11] أصبحت أرمسترونح محاضرة عام 1920،[7] وفي 1921 ترقت حتى أصبحت محاضر أول،[10] حتى وصلت إلى منصب العميدة في 1937.[12] كما نُشر خبر ترقيتها لمنصب العميدة في ذي تايمز،[13] ومرجع الجامعات.[14] ومما هو جدير بالذكر أن أرمسترونج قامت بالتدريس في مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية. [15]عندما أخذ جونز الأشهر التسع الأوائل من عام 1920 إجازة غياب. كانت أرمسترونغ بالفعل رئيسة القسم في بدايته.[16] وخلال تلك الفترة أجرت عدة مقابلات كما تعارف الطلاب على القسم.[17] تقلدت مناصب عده بكلية لندن الجامعية حيث رئيسة حجرة الطعام وأمين غرفة الموظفات.[18] أنتمت إلى جمعيات علمية بما فيها الجمعية الصوتية الدولية،[19] جمعية اللغة الحديثة[20] والمؤتمر الدولي للعلوم الصوتية.[21]

الدورات والمحاضرات

قامت أرمسترونغ بشرح حصص من الصوتيات بالفرنسية، الإنجليزية،[22] السويدية،[23] والروسية[24] جنبا إلى جانب دانيال جونز. وحصة لأمراض النطق واللغة بعنوان "محاضرات حول أساليب النطق الصحيح".[25] أدت أرمسترونج أيضا تمارين تدريبية سماعية،[26] والتي كانت الجزء المهم في التدريس بقسم الصوتيات بكلية لندن الجامعية.[27]

كما قامت أرمسترونغ بإلقاء دورات صيفية عدة بالتدريس أُقيمت بكلية لندن الجامعية. وفي 1919 بدأ قسم الصوتيات بالكلية بتدريس دورات بالأجازة حول الصوتيات بالفرنسية والإنجليزية.[28] وخلال دورة إفتتاحية عام 1919 أدت خلالها أرمسترونج تمارين تدريبات سماعية يوميا لدراسة وتعليم الفرنسية.[29] وفي الدورة الصيفية لعام 1919 حضر محاضران في الدراسات الإنجليزية حيث أشادا كلاهما بتدريبات أرمسترونج السماعيةن والتي وصفها أحدهم بأنها "مساعدة عظيمة" و"في غالية الروعة". كما اشادت صحيفة ليوفينشي بيجدراجن بكفاءة تلك الدورات.[30] كما اشاد مشارك ألماني جلسة التدريبات لعام 1921 وقدم وصفا عنها.[31] لم تكتف أرمسترونغ بدورات 1921 الصيفية، ولكنها قدمت محاضرات صوتيات بالإنجليزية جانبا إلى جنب جونز.[32][33] كما قدمت محاضرات صوتيات بالإنجليزية لدورة " تحدث الإنجليزية لغير الناطقين بها"، كذلك قامت بالتدريس مع جونز وآرثر لويد جيمس خلال صيف 1930.[34] وصف إعلان عن دورة صيفية لعام 1935 كل البرنامج على أنه بمثابة " أدني التعليم الشائع" لجونز وأرمسترونج، وخلال هذا العام أدى جون روبرت وأرمسترونج محاضرات بالإضافة إلى التمارين السماعية التي قدمها جونز بصحبة أرمسترونج.[10]

في أكتوبر 1922 قدمت أرمسترونج محاضرة عامة بكلية لندن الجامعية حول أستعمال علم الصوتيات في تدريس اللغة الفرنسية. كما دعتها صحبة الحديث البيت الشعري للحديث عنهم في مؤتمر سنوي عُقد في 1933.[35] سافرت غلى السويد في 1925 لعرض محاضرات حول ترتيل الإنجليزية، ثم سافرت إلى غوتنبرغ في ستمبر وإلى ستوكهولم في أكتوبر.[36] وفي إبريل 1927 عرضت محاضرة حول ترتيل الإنجليزية لإجتماع لجمعية الغات الحديثة للهلسنكي وفنلندا.[37] كما سافرت بلدان أخرى سعيا نحو تقديم محاضرات بما فيهم هولندا والإتحاد السوفيتي.[38]

الطلاب

كان لأرسمترونغ طلاب عده، عُرفوا بالمستوى الثقافي واللغوي. من بينهم اللغوي الهندي سونيتي كومار تشاتيري، الذي درس بجامعة لندن من 1919 حتى 1921 لدرجة الدكتوراة في الأدب، وأثناء فترة تواجده، قامت أرسمترونج و إدا ورد بتدريسه علم الصوتيات، وتدريبه على التمارينات السماعية وتمارين النسخ.[39] وكذلك جون روبرت فيرت الذي عمل فيما بعد بجامعة لندن بقسم الصوتيات بجانب أرمسترونغ، حيث كان طالبا بالكلية من 1923 حتى 1924، وتلقى حصص عدة شملت المقرر الدراسي لأرمسترونغ في تعليم صوتيات اللغة الفرنسية.[40] وفي صيف 1934؛ عندما بلغ عالم الصوتيات الإسكتولندي جي سي كتفورد السابعة عشر عاما ، تلقى حصة بعلم صوتيات الفرنسية على يد أرمسترونغ و هيلين كوستفوبل. درّست أرسمترونغ الصوتيات بستوى متقدم للغوي الأمريكي لورينزو دو ترنر اثناء تحضيره لبحث ما بعد الدكتورراة بمدرسة الدراسات الشرقية من 1936 حتى 1937. [41][42]وأيضا اللغوي الفرنسي الكندي جيون بول فيني الذي حصل على درجة الماجستير، درس على يد أرمسترونغ في 1937، وعمل فيما بعد معها. حتى أشاد بلطفها وبراعتها.[43] أثناء ما كان الأديب الإسترالي روبرت جاي هوارث يدرس بحثه ما بعد الدكتوراة في الإنجليزية من 1937 حتى 1938، حصل على شهادة في علم الصوتيات وتلقى" عدة تدريبات للصوتيات العامة" على يد أرسمترونج وأخروين.[44]

الكتابة والبحث

Le Maître Phonétique

أوقفت جمعية الصوتيات الدولية نشر جريدة Le Maître Phonétique خلال الحرب العاالمية الأولىن ولكن في 1921 بدأت في إصدار نشرتها السنوية Textes pour nos élèves ( نصوص لأجل طلابنا)، والذي أحتوى على النصوص المنسوخة في أبجدية الصتويات الدولية من لغات متنوعة، كالإنجليزية، الفرنسية، الألمانية، الإيطالية والأسبانية. شاركت أرمستورنغ في نسخ عدة نصوص للإنجليزية في جميع أنحاء مجلداتها.

أستأنفت Le Maître Phonétique النشر وبدأت سلسلتها الثالثة. كانت أرمستورنج مسجلة كسكرتيرة تحرير ( تحرير النسخ، بدأت من يوليو - سبتمبر 1923. وتقلدت منصبها من يناير - مارس 1936. كان دورها يرتكز على تجديد الجريدة وجمعية الصوتيات الدولية التي أعتمدتت أنشطتها على نشر الجريدة. كتبت أيضا العديد من مراجعات الكتب بجريدةkɔ̃trɑ̃dy ، بالإضافة إلى نسوخ الصوتيات للنصوص بالإنجليزية في جزئها العاشر (Partie des élèves قسم الطلاب).

يتألف قسم Le Maître Phonétique من رسومات صوتية للغات الأقل دراية مصحوبة بنسخ صوتي لنص قصير.

على سبيل المثال ، سنة واحدة احتوى Le Maître Phonétique عينات من لغة جا و بليسكان، اليابانية، الإنجليزية، بويتفين ولغة بنجابي . كانت عينة أرمسترونغ الأولى سويدية ونُشرت في عام 1927 ؛ كان تتألف من جرد من الأحرف المتحركة السويدية ونسخ من "ˑ"əmanˑən sɔm ˇtapˑadə ˇykˑsan" [c] (Mannen som tappade yxan، ("الرجل الذي أسقط فأسه") ترجمة ( الحطاب الأمين)، كما هو موضح من قِبل فروكين جيلانير من سكوتهولم في وقت سابق ،

كما شكر اللغوي السويدي إيمانويل بيوركهاجن آرمسترونغ لمساعدتها في وصف الصوتيات والنظام الصوتي السويدي في كتابه "القواعد السويدية الحديثة" عام 1923. نُشرت عينة أرمسترونغ الثانية في عام 1929 من الروسية، وتألفت من مقتطفات من "ليلة مايو نيكولاي غوغول" أو "العذراء الغارقة". كما قامت أرمسترونغ بتصحيح دليل (M.V) تروفيموف ودانيال جونز في كتابه "النطق بالروسية" عام 1923. كما أجرت أبحاثًا حول علم الصوتيات العربية ، لكنه لم ينشر أبدًا أي شيء حول هذا الموضوع ، على الرغم من أنها كتبت كتابًا للمبشر البريطاني وليام هنري تيمبل عن كتاب جاردنر حول علم الصوتيات العربية لـ Le Maître Phonétique.

سلاسل قراء لندن الصوتية

كان أول كتابين لأرمسترونغ ، قارئ إنجليزي صوتي (1923) وقارئ صوتي بورمي (1925 ، مع بي ماينج تين ، جزءًا من سلسلة قراء صوتي لندن ، قام بتحريرها دانييل جونز. قدمت الكتب في هذه السلسلة رسمًا صوتيًا بالإضافة إلى نصوص مكتوبة في الأبجدية الصوتية الدولية. شمل قارئ صوت الإنجليزية الصوتي نسخًا من المقاطع التي كتبها ألفرد جورج جاردنر وهنري جيمس وروبرت لويس ستيفنسون وتوماس هاردي وجون روسكين. أرمسترونغ لكتابة قارئ صوتي للغة الإنجليزية في "النسخ الضيق". أحد الفروق الرئيسية في "النسخ الضيق" للغة الإنجليزية كان استخدام الرموز الصوتية الإضافية للأحرف الصوتية ، مثل [ɪ] (كما في نطق RP من KIT ) ، [ʊ] (FOOT) ، و(LOT). في التحليل وراء "النسخ العريض" للغة الإنجليزي ، كان الفارق الأساسي بين تلك الحروف المتحركة والحروف المتحركة [i] (FLEECE) ، [uː] (GOOSE) ، و [ɔː] (THOUGHT) ، على التوالي ، طول بدلا من الجودة ؛ وفقا لذلك ، تم استخدام غياب أو وجود طول التشكيل لتمييز حروف العلة هذه بدلاً من أحرف IPA منفصلة. استخدمت النسخ الضيقة لأرمسترونغ للقارئ رموز الرموز المتحركة هذه وعلامة الأحرف الصوتية المميزة بوضوح مع علامات التشكيل "نصف المدة الطويلة" و "طويلة". كما ناقشت استخدام النسخ الضيقة في أول ورقة لها لـ Le Maître Phonetique ، والتي تم نشرها على أنها واحد من مقالات artiklə də fɔ̃ (Articles de fond) articles")؛ ناشدت أرمسترونغ قراء المجلة أن يتعلموا استخدام الرموز الإضافية. كانت آرمسترونغ قارئة صوتية إنجليزي ، وآرمسترونغ ودليل وارد للتجويد الإنجليزي ، وورد في صوتيات اللغة الإنجليزية أول من نشر نظام النسخ هذا للغة الإنجليزية.

كان كتاب أرمسترونغ الثاني للسلسلة قارئًا بورميًا ، شارك في كتابته مع الباحث البورمي بي ماينج تين . أتيحت الفرصة لـبي ماينج تين لدراسة علم الأصوات في الكلية الجامعية والتعاون مع أرمتسترونغ بينما كان في لندن يدرس القانون في إنير تيمبل ويحضر محاضرات تشارلز أوتو بلاغدين عن نقوش Old Mon. ] قبل نشر القارئ البورمي ، كان بي ماينج تين قد كتب عينة بورمية لـ Le Maître Phonétique.وصف عالم اللغويات الأمريكي الكندي وليام كورنين قارئه بأنه "وصف مفصل" للصوتيات البورمية. طورت أرمسترونغ و بي ماينج تين نظام النسخ الأول للبورميين وفقًا لمبادئ الجمعية الصوتية الدولية. كان هذا برنامج نسخ "مفصل جدًا" ، والذي استخدم خمسة علامات تبويب للنغمة ، والتي يمكن وضع بعضها على ارتفاعات متعددة

أشارت إحدى المراجعات المعاصرة لهذا الكتاب إلى كمية الرموز الصوتية والتشكيلية المتخصصة باعتبارها "إسرافًا في علامات التشكيل التي تكون مربكة إلى حد ما". "gtc: suffix =" "gtc: mediawiki-xid =" 84 "& gt؛ وقد رد مع بي ماينج تين على ذلك من خلال توضيح أن علامات التشكيل ضرورية لتوضيح التفاعل بين النغمة والسمعة ، ولضمان عدم قيام المتحدثين باللغة الإنجليزية بقراءة النصوص بترجمة إنجليزية. [85] كما دافع عن اختيارات النسخ الأخرى مثل استخدام "sh" لتمثيل الاحتواء السنخي المستحضر كما في الكلمة البورمية ဆီ (IPA: [sʰì] ، "oil") ، والتي كتبها آرمسترونج و مع بي ماينج تين باسم "ˍshiː" ؛ اعتقد المراجع أنه من المربك استخدام "sh" للإشارة إلى صوت آخر غير الاحتكاك ما بعد السنخية الممثلة بـ ⟨sh⟩ الإنجليزية كما في الكلمة هي (/ʃiː/).[84) أشاد ر. جرانت براون ، وهو عضو سابق في الخدمة المدنية الهندية في بورما ، بقارئ صوت بورمي لكونه العمل المشترك لسمقي صوت وأحد المتحدثين الأصليين ، كتب "هذا الكتاب الصغير الرائع يضع معيارًا يقوم به الكتّاب الآخرون في اللغات الشرقية الحية يجب أن يتبعوا إذا كانوا لا يرغبون في اعتبار عملهم من الدرجة الثانية "، على الرغم من أنه يعتقد أن نظام النسخ الخاص بهم" مفصل للغاية للاستخدام العادي ". استخدم اللغوي البريطاني جون روبيرت فيرث نسخًا موسعًا قام بتبسيطها من نظام أرمسترونغ و مع بي ماينج تين الذي يعتمد جزئيًا على تجربته باستخدام قارئه مع المتحدثين البورميين ومع طلاب علم الأصوات البورمي في المعهد الهندي في أكسفورد. وقال عالم اللغويات في بورما ، مين لات ، إن نظام النسخ استخدم الكثير من "الرموز غير المألوفة" لمخطط الكتابة بالحروف اللاتينية المثالي. استخدم اللغوي البريطاني جاستن واتكنز ترجمة أرمسترونغ وبي مونغ تين لـ "الريح الشمالية والشمس" لتوضيحه عام 2001 عن رابطة الآباء البورمية للبورميين في مجلة الرابطة الدولية الصوتية.

تجويد الإنجليزية

نشرت أرمسترونغ وزميلتها إيدا سي وارد كتابهما "دليل تنغيم اللغة الإنجليزية" في عام 1926. كان مصحوبًا بثلاثة سجلات بالحواسيب على الوجهين تتألف من أرمسترونغ وارد تقرأ الممرات الإنجليزية. ظهرت هذه التسجيلات في الببليوغرافيات من التدريب على الكلام والمسرح لعقود. حلل آرمسترونغ وورد جميع أنماط التجويد الإنجليزية ، حيث يتكون أساسًا من اثنين فقط من "الألحان": ويتضح النغمة 1 بالانتهاء في السقوط ، والنغمة 2 من خلال إنهاء الارتفاع. وصف عالم اللغويات الأمريكي كينيث لي بايك تحليلها بأنه "قيّم" لمتعلمي اللغة الإنجليزية لأنه وجد نقاطًا مشتركة في الاستخدامات المختلفة للخطوط الواضحة وخطوط الكفاف. في عام 1943 ، لغوي الدنماركية C.A. كتب بودلسين (دا) "هناك اتفاق عام إلى حد ما" حول تصنيف النغمة 1و النغمة 2 ؛ يقارن أيضًا نظام النغمة 1و النغمة 2 من كتيب التجويد بالإنجليزية مع تصنيفات التجويد في مخطط صوتيات اللغة الإنجليزية من تأليف دانييل جونز والإنغليزية بالإنجليزية هارولد إي. بالمر.

كتبت ارمسترونغ وارد ترتيله في نظام حيث تتطابق الخطوط والنقاط مع المقاطع المجهدة وغير المضغوطة ، على التوالي ، والموضع الرأسي يتوافق مع درجة الصوت. كان من المتوقع استخدام أسلوبهم في ترجمة التجويد بواسطة الطريقة المستخدمة في قارئ H. H. Perera ودانيال جونز (1919) للسينهال ، كما أن مقدمة كتاب التجويد باللغة الإنجليزية تشير إلى إلهام في تدوين هيرمان كلينجهارت للتغنية. وقال كلينجهارت إن كتابه كان مستحيلا دون دانيال جونز. تشترك تمارينه أيضا في التشابه مع منحنيات نغمة جونز. استخدم آرمسترونغ وارد نظامًا من النقاط والعلامات المميزة لتمييز محيط التجويد لأنه وجد أنه من الأسهل على متعلمي اللغة الإنجليزية أن يتابعوه من خط مستمر.

كان لدليل اللغة الإنجليزية "التجويد" تأثير دائم لعقود ، خاصة فيما يتعلق بتدريس اللغة الإنجليزية. كتب بايك أن العمل كان "مساهمة مؤثرة في هذا المجال" ؛ في عام 1948 ، وصفها بأنها تقدم "التحليل الأكثر قبولًا على نطاق واسع من التجويد البريطاني". ظل كتاب ارمسترونغ وارد مطبوعان ومستخدمان على الأقل حتى السبعينيات. على الرغم من شعبيتها ، فقد تم انتقاد تحليلها لكونها مفرطة في التبسيط. كتب الصحفي البريطاني جاك وندسور لويس كتيبه "تقدمًا طفيفًا أو لا تقدمًا في تحليل بنية التجويد الإنجليزي" ، وانتقد نظامهم لإشعارهم بالتجويد بسبب وجود "الكثير من التفاصيل الزائدة". كتب بايك أن التجويد الذي يرتكز على اللحن "يثبت أنه غير كافي للرمز الكافي (أي من الناحية الهيكلية) لنظام الكفاف المعقد في تناقض واحد مع آخر". كتب أرمسترونغ وورد أنفسهم أنهم كانوا على دراية بأن هناك "ثروة أكبر من التفصيل مما هو مسجل هنا" ، لكن "الاهتمام قد تركز على أبسط أشكال التجويد المستخدمة في المحادثة وفي قراءة الروايات السردية والوصفية". "لأن القارئ المقصود من الكتاب كان متعلمًا أجنبيًا للغة الإنجليزية

تجويد الفرنسية وصوتياتها

في عام 1932 كتبت كتاب "صوتيات الفرنسية: دليل عملي". أهدافها المعلنة هي "مساعدة طلاب اللغة الإنجليزية في النطق الفرنسي وخاصة معلمي النطق الفرنسي". تحقيقا لهذه الغاية ، فإنه يحتوي على مختلف التدريبات وتعليمات التلميحات. في الفصل الأول ، ناقشت تقنيات للمعلمين الفرنسيين لإجراء تمرينات للأذن والتي كانت جزءًا مهمًا من تعليمها الخاص بالصوتيات. يمكن رؤية تأثيرات محاضرات دانيال جونز على صوتيات اللغة الفرنسية في مناقشة أرمسترونغ حول الرهيج الفرنسي والتوقف عن الحروف الساكنة. نشر أرمسترونج لهذا الكتاب الذي حظي بتأييد جيد "وسع دائرة نفوذها". في عام 1998 ، كتب الأستاذ الأسكتلندي جي. سي. كاتفورد أنه يعتقد أن هذا الكتاب لا يزال يمثل "أفضل مقدمة عملية للصوتيات الفرنسية"

كان الفصل السابع عشر من صوتيات اللغة الفرنسية حول التجويد ، ولكن كان عملها الأساسي في هذا الموضوع هو كتاب دراسات في التنغيم الفرنسي عام 1934 مع زميلتها هيلين كوشتنوبل. تمت كتابة هذا الكتاب لمتعلمي اللغة الإنجليزية من الفرنسية كذلك ؛ قدمت أول وصف شامل للغة الفرنسية. تم أيضًا تحليل التجويد الفرنسي من حيث الأنغام ؛ كان منهجًا مستندًا إلى التكوين ، حيث يتكون التجويد من سلسلة من خطوط العرض المنفصلة. [122] تتشكل نغمة اللغة الفرنسية أساسًا من ثلاثة معالم في تحليلها ، وهي: السقوط والهبوط والارتفاع. استفاد أرمسترونج و Coustenoble من وحدة prosodic المعروفة باسم Sense Group ، والتي عرفوا بأنها "كل واحدة من أصغر مجموعات من الكلمات ذات الصلة بالقواعد النحوية والتي يمكن تقسيم العديد من الجمل". كما يقدم الكتاب مناقشة لتغويل اللغة الإنجليزية من أجل توضيح كيفية اختلاف التجويد الفرنسي. وأشار أحد المراجعات المعاصرة إلى أنه "يبدو أنه تلقى استقبالًا إيجابيًا" في إنجلترا. احتوى الكتاب على العديد من التمارين ، مما أدى إلى مراجعة أخرى ووصفها بأنها "دليل تدريسي ممتاز" أيضًا. وقد وصف ألفريد إيويرت ، عالم اللغويات في أكسفورد ، الكتاب بأنه "مفيد للغاية" في عام 1936 ، ووصفه عالم الفيزياء النمساوي إليز ريختر بأنه "إنجاز رائع" في عام 1938 ، وأطلق اللغوي الأمريكي روبرت أ. "ممتاز" في عام 1946. وقد وُصف فيما بعد بأنه "مثالي للغاية" لكونه يستند إلى اتفاقيات قراءة النثر الفرنسي بصوت عالٍ. يعتبر "عمل كلاسيكي على التجويد الفرنسي"

النظام الصومالي

بدأ أرمسترونغ بإجراء بحث صوتي عن الصومالي في عام 1931.قامت بنشر عينة صومالية لـ Le Maître Phonétique في عام 1933 ، بالإضافة إلى ترجمة "The North Wind and the Sun" للنسخة الإيطالية لعام 1933 من مبادئ الرابطة الدولية الصوتية ، ولكن عملها الأساسي الصومالية كانت "التركيب الصوتي للصومالي" ، الذي نشر في عام 1934. استندت أبحاثها إلى اثنين من الصوماليين ، وأطلق عليها اسم "السيد عثمان دوبيت من Adadleh ، حوالي 25 ميلا إلى الشمال الشرقي من هرجيسا ، والسيد حاجي فرح من بربرة" ؛ في الهجاء الصومالي ، هذه الأسماء ستكون Cismaan Dubad و Xaaji Faarax. ] كان هؤلاء الرجال على ما يبدو بحارة يعيشون في الطرف الشرقي من لندن ، ومن المرجح أن آرمسترونغ عمل معهم من 1931 إلى 1933. كان نطق فرح أساس نموذج آرمسترونغ لعام 1933 ، كما أنه كان موضوعًا لدراسة صوتية إشعاعية أجراها ستيفن جونز

أثر تحليل أرمسترونغ على تقرير صوماليين بوغوميل أندريسجويسكي وموسى حاجي إسماعيل جلال ، الأمر الذي أثر بدوره على الاقتراح الناجح للغة اللغوية شاير جاما أحمد للأحرف الصومالية اللاتينية. على وجه الخصوص ، أعطى أندريسجويسكي الفضل لها لممارسة حروف العلة المضاعفة لتمثيل حروف العلة الطويلة في الصومالية. ذكر أندريسجويسكي بعض عيوب مقترح أرمسترونغ للأطرحية فيما يتعلق بالأحرف الصوتية ، حيث كتب أن "نظام أرمسترونغ ضيق جدًا بحيث لا يتعامل مع التقلبات في حدود تناغم الأصوات ، وبالتالي صارمة إلى أن رموزه غالباً ما تعني توقفًا مؤقتًا (أو غياب التوقف المؤقت) السرعة وأسلوب النطق ". كما ادعى أن اقتراح ارمسترونغ لصياغة حروف العلة الصومالية سيكون "صعبًا جدًا على عامة الناس (الصوماليين وغير الصوماليين) على حد سواء".

في عام 1981 ، وصف عالم الصوت الأمريكي لاري هيمان ورقة أرمسترونغ بأنها "رائدة". كانت أول من فحص بدقة النغمة أو الملعب في الصومال. حللت الصومالية باعتبارها لغة نبرة بأربع درجات: المستوى العالي ، المستوى المتوسط ​​، المستوى المنخفض ، والسقوط ، وقدمت قائمة بالأزواج الدنيا التي تتميز بالنغمة. رد الأفارقة الألمان أغسطس كولينخه (دي) على عمل أرمسترونغ في ورقة عام 1949 ووصف عمل أرمسترونغ بأنه "دراسة صوتية ممتازة" ، ولكنه قال إن الصومالية ليست لغة نغمة حقيقية بل هي لغة إجهاد. كتب أندريسجويسكي في عام 1956 أن البيانات الصوتية لأرمسترونغ كانت "أكثر دقة من تلك التي كتبها أي كاتب آخر على الصومالي" ؛ وقد حلل الصومالية على أنها "حالة خط الحدود بين لغة النغمة ولغة الضغط" ، استخدام ما أسماه "الميزات الجسدية". لا يزال هناك جدل حول ما إذا كان ينبغي اعتبار الصومالية لغة نغمة أو لغة نبرة الملعب

كانت أرمسترونغ أول من وصف نظام الحروف المتحركة في الصومال. فببليوغرافيا عام 2014 على اللغة الصومالية تدعى ورقة أرمسترونغ "المنوية" وتلاحظ أنها تقدم وصفاً أكثر تفصيلاً للاصوات المتحركة الصومالية من الأعمال الأخرى. كانت أيضا أول من ناقش الوئام الصوتي في الصومالي ؛ وقد أشاد تحليلها الوئام بتناغمها بالصومالي الإيطالي مارتينو ماريو مورينو (عليه). كتب عالم اللغويات البريطاني الأسترالي روي كليف أبراهام أنه اتفق مع أرمسترونغ على معظم الأجزاء المتعلقة بالصوتيات الصومالية: "هناك عدد قليل جدا من النقاط التي اختلف معها". كتب العالم اللغوي النمساوي الهنغاري فيرنر فيسيكل أن دراسة أرمسترونغ "تفتح فصلاً جديداً من الدراسات الإفريقية". في عام 1992 ، قال كل من كلية ترينيتي ، جون إبراهيم سعيد اللغوي في دبلن ، إن بحث أرمسترونغ كان "حتى الآن الدراسة المتميزة للصوتيات الصومالية" ، وفي عام 1996 ، كتب مارتن أوروين أنه "يظل من الضروري قراءة أي شخص مهتم بمتابعة أي جانب من جوانبه. النظام الصوتي الصومالي "

صوتيات الكيكويو

كتبت أرمسترونغ مخططا موجزا لصوتيات الكيكويو عن كتاب "الصوتيات العملية لطلاب اللغات الأفريقية" لديدريك ويسترمان وإيدا سي وارد. كان مستشارها اللغوي رجلاً تشير إليه باسم السيد موكيري. كما كتبت رسماً تخطيطياً على صوتيات لوغندا لهذا الكتاب. كان عملها الرئيسي في كيكويو هو بنية صوتية ونغمة من كيكويو نشرت بعد وفاته في عام 1940. جومو كينياتا ، الذي أصبح فيما بعد أول رئيس لكينيا ، كان المستشار اللغوي لأرمسترونغ لهذا الكتاب. تم توظيفه من قبل قسم الصوتيات من 1935 إلى 1937 من أجل أن يقوم أرمسترونغ بأبحاثها ؛ كان ذلك أثناء دراسة كينياتا للأنثروبولوجيا الاجتماعية في كلية لندن للاقتصاد تحت إشراف برونيسلاف مالينوفسكي. انتهى الكتاب إلى حد كبير عندما توفي أرمسترونغ ؛ فقط الفصل الثاني والعشرون "الأشكال اللونية للصفات" بقيت مكتوبة ، على الرغم من أن أرمسترونغ كان قد كتب ملاحظاته بالفعل. عهد دانيال جونز إلى بياتريس هونيكمان بكتابة الفصل المتبقي ووضع اللمسات الأخيرة على استعدادات الكتاب لنشره عام 1940. كانت محاضرة في SOAS الذي عمل في وقت سابق على Kikuyu مع Kenyatta ، وكانت مرة أخرى طالبتها . يحتوي الفصل الرابع "Phonemes" على اثني عشر تتبعًا kymogo من الكلمات Kikuyu لتوضيح التفاصيل الصوتية ؛ كان kymograph الصوتي أداة مهمة للبحث الصوتي التجريبي في الكلية الجامعية تحت جونز

يحتوي الكتاب على ملحق يقترح فيه أرمسترونغ قواعد إملائية للكيكويو. واقترحت أن يمثل الحرف السمعي الصوتي [ð] بواسطة ⟩d⟩ و plosive prenasalized []d] [f] by ⟨nd⟩؛ بشكل متوازي كانت الأزواج [β] [g] ⟨b⟩ / []b] ⟨mb⟩ و [ɣ] ⟨g⟩ / [ᵑg] ⟨ŋg⟩. [175] كما دافع ويسترمان وارد عن استخدام ⟨d⟩ لـ [ð] في كتابهم. اعتقد كينياتا أن أهل كيكويو لن يقبلوا استخدام ⟨d⟩ لـ [ð] لأن d⟩ في الإملاءين الآخرين سيكونون على دراية ، أي الإنجليزية والسواحيلية ، ad⟩ يمثل ساكن ساكن ، وليس احتكاكي. وأشار أرمسترونغ إلى أنه لا يبدو أن هناك أي اعتراض على استخدام ⟨b⟩ و ⟨g⟩ لتمثيل الصور التوضيحية في قواعد الإملاء على الكيكويو على الرغم من أنها تمثل التوقفات في اللغة الإنجليزية. كما تم انتقاد استخدام ⟨d⟩ لـ [ð] حيث لا يوجد تناوب بين [ð] و []d] في Kikuyu على عكس الزوجين الآخرين ؛ علاوة على ذلك ، أعربت Kikuyu عن أنماط احتكاكي صوتي احتكاريًا باستخدام زخارف صوتية لا صوت لها ، بدلاً من الكلمات الصوتية الأخرى

كما اقترحت أرمسترونغ أن يتم تمثيل حروف العلة السبعة في Kikuyu برموز IPA "،i ، e ، ɛ ، a ، o ، u" ؛ يتبع هذا التهجئة العملية ، المعروفة الآن باسم الأبجدية الأفريقية ، التي ابتكرها المعهد الدولي للغات والثقافات الأفريقية. تجنب هذا النظام استخدام علامات التشكيل التي أطلق عليها أرمسترونغ "ممل" ، [181] والتي غالبًا ما تم حذفها عند الكتابة. العيب في هذا النظام هو أنه أقل إخلاصًا لعلم أصل الكلمة ويحجب العلاقة مع اللغات ذات الصلة. كما أن قادة الكيكويو لم يعجبهم استخدام الرموز الصوتية المتخصصة ⟨ɛ⟩ و ⟨ɔ⟩ ، حيث وجدوا أنها غير عملية لأنها لا يمكن كتابتها بسهولة على الآلة الكاتبة. كما اقترحت أرمسترونغ أن يتم كتابة الأنف المخملية بالحرف ⟨Ŋ ، ŋ⟩ وأن تكون أنف الحنكية مكتوبة بالحبر ⟨ny⟩ (على الرغم من أنها كتبت أنها تفضل شخصيا الحرف ⟨Ɲ ، ɲ⟩).أوصت سلطات التعليم في كينيا بإيجاز أن تستخدم المدارس نظام أرمسترونغ. في تقويم الكيكويو الحديث ، تتم كتابة الصوت الصوتي الاحتكاكي "⟩th⟩ ، الأنجل و الحنجرة على التوالي مثل ⟨ng'⟩ و ⟨ny⟩ ، و الحروف المتحركة [e ، ɛ ، o ، ɔ] مكتوبة على التوالي ⟨ĩ، ه، ũ، o⟩

قدمت كتاب أرمسترونغ أول وصف متعمق للنبرة بأي لغة من لغات البانتو في شرق إفريقيا. طوال هذا الكتاب ، مثل أرمسترونغ النغمة مع نظام التصوير. كانت الفائدة من هذه الطريقة هي أنها لم تكن بحاجة إلى إجراء تحليل لسمنة الطمي. رافقت سلسلة من الشرطات على ارتفاعات مختلفة وزوايا كل كلمة أو جملة في جميع أنحاء الكتاب. وصف أرمسترونغ لنغمة الكيكويو ينطوي على تجميع ينبع من فصول النغمة ؛ تم تعريف كل طبقة نغمة من حيث تشريحها نغمي اعتمادا على السياق المحيط. كانت الطبقة الفرعية مبنية على خصائص مثل طول أو بنية الساق. [191] ناقش أرمسترونغ خمس فصول نغمية للأفعال ، المسماة Tonal Class I – V ، ومجموعة صغيرة من الأفعال التي لا تنتمي إلى أي من تلك الطبقات الخمس ، سبعة صفوف نغمية للأسماء ، كل مسمى بعد كلمة في تلك الطبقة ، على سبيل المثال ، فئة النغمة moondo (Gikuyu: mũndũ "person") ، وثلاث فصول نغمية للصفات ، كل مسمى بعد ساق في تلك الفئة ، على سبيل المثال ، ‑ɛɣa فئة الدرجة اللونية (Gikuyu: ‑ega "good")

ولاحظ العالم اللغوي الأمريكي الكندي وليام ج. سامارين أن آرمسترونغ اختلطت بالنغمة والتغويل في أغلب الأحيان. ادعى أن هذا أدى إلى "تعقيدات مبالغ فيها" في وصفها ، خاصة فيما يتعلق بالهبوط النسبي النهائي في الاستجوابات. عندما كتب أرمسترونغ مخطوطها ، كان تحليل النغمة مجالًا حديثًا ، وأدت العلاقة المعقدة بين نغمات الصوت والصوت الصوتي إلى قيام الوصيائيين بتحليل اللغات على أنها تحتوي على أعداد كبيرة من النغمات. في عام 1952 ، تمكن لينسو هاريز لغوي SOAS من الحصول على بيانات أرمسترونج وتحليل لهجة كيكويو على أنها لا تملك سوى اثنين من مستويات النغمة الأساسية. كما قامت ماري لويز برات ، عالمة اللغويات الأمريكية ، بإعادة تحليل بيانات كيكويو الخاصة بأرمسترونغ على أنها ذات مستويين فقط. كما أشار برات إلى أن آرمسترونغ لم يميز حروف العلة الطويلة المعروفة اختصارا بـ allophonically من حروف العلة التي تعد طويلة بشكل فائق الصوت. كتب عالم اللغويات في جامعة نيروبي كيفن سي. فورد أنه لو لم يكن أرمسترونغ قد مات قبل إتمام هذا الكتاب "فلا شك في أنه كان بإمكانها توسيع نطاق بياناتها وربما قدمت بعض التحليلات الصارمة ، التي تفتقر للأسف في العمل المنشور". وصف عالِم الصوت الأمريكي نيك كليمنتس كتاب أرمسترونغ في عام 1984 بأنه "مصدر قيِّم للغاية للمعلومات بسبب شمولية تغطيته ودقة ملاحظاته الصوتية

الحياة الشخصية

تزوجت أرمسترونج من سيمون تشارليز بويانوس في (19 يوليو 1952–8 يوليو 1871) وفي 24 سبتمبر 1926 .............. كان بويانوس معلم أحياء بجامعة سانت بطرسيرغ الحكومية، والتي بها عمل مع اللغوي الروسي ليف ششيربا. حيث قَدِم إلى قسم الصوتيات بكلية لندن في 1925 ، والتي بها قضى ثمانية اشهر يتعلم خلالها صوتيات اللغة الغنجليزية على يد أرمسترونج.

بعد الزواج، كان على بويانوس العودة إلى الإتحاد السوفيتي لمدة ثمان سنوات، ولكن على أرمسترونج البقاء في إنجلترا. وخلال تلك المدة عمل مويانوس مع فلاديمير مولر لإصدار قواميس إنجليزي ـ روسي وروسي ـ إنجليزي. ساعدت أرمسترونج في النسخ الصوتي للكلمات الدالة في مجلد روسي ـ إنجليزي. قامت بزيارة بويانوس في سانت بطرسبرغ في مناسبتين. كما عاد بويانوس سريعا إلى إنجلترا في 1928. حتى أصبح لدية القدرة على العودة إلى إنجلترا مؤقتا في يناير 1934، عندئذ أصبح محاضر في اللغة الروسية والصوتيات بمدرسة سلافونيك لدراسات أوروبا الشرقية بجامعة لندن. بينما كان يعمل بويانوس في كلية لندن، عاشت أرمسترونج في فوريست جيت، تشيرش إيند، وفينشلي.

الوفـاة

في نوفمبر عام 1937 ، أصبح أرمسترونغ مريضا بنوبة مستديمة من الإنفلونزا. ساءت حالتها ، وكان لديها سكتة دماغية. توفيت في مستشفى فينشلي التذكاري ، ميدلسكس في 9 ديسمبر 1937 ، عن عمر يناهز 55 عامًا. كانت هناك خدمة لها في Golders Green Crematorium عند الظهر في 13 ديسمبر. كانت جامعة University Provost ، السكرتيرة ، ومدرّسة الطالبات من بين الحاضرين في جنازتها. وقد نُشرت نعيها في ذا تايمز، ناتشير، ذا نيو يورك تايمز لتقرير السنوي للكلية الجامعية ، ومجلات أخرى ؛ كما ذكرت وفاتها في معاملات الجمعية الفيليولوجية ، من بين منشورات أخرى.

في أوائل عام 1938 ، عندما أثار أرملها سيمون بويانوس إمكانية نشر مخطوطة كيكويو لأرمسترونغ ، رتب دانييل جونز لبياتريس هونيكمان لكي يرى ذلك من خلال النشر. ورد أن جونز كان "متأثراً بعمق" بموت أرمسترونغ ، وكتب آرمسترونغ نعي لميتور فونيتيك ، وكانت مقدمةه لهيكله الصوتي في كيكويو تكريمًا لحياتها. عندما تمت إعادة تعبئة مكتبة كلية الصوتيات الجامعية بعد تعرضها للقصف في الحرب العالمية الثانية خلال لندن بليتز ، تبرع جونز بنسخة من كتاب أرمسترونغ المنشور بعد وفاته "كبداية مناسبة لإعادة إعمار مكتبة وزارة الصوتيات".

مراجع

  1. ^ Photo source: Collins & Mees (1999)، between pp. 256 & 257.
  2. ^ "Jones, Adrian (1845–1938)". Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 6 فبراير 2018.
  3. ^ أ ب ت Asher، Charles (2 أكتوبر 2015). "Charles Asher on Secrets". Jung Journal. ج. 9 ع. 4: 76–79. DOI:10.1080/19342039.2015.1083829. ISSN:1934-2039.
  4. ^ Lea، Diana (2007-01). "MAKING A COLLOCATIONS DICTIONARY". Zeitschrift für Anglistik und Amerikanistik. ج. 55 ع. 3. DOI:10.1515/zaa.2007.55.3.261. ISSN:2196-4726. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Collins، B.S.؛ Mees، I.M. (2006). Encyclopedia of Language & Linguistics. Elsevier. ص. 478–479. ISBN:9780080448541.
  6. ^ Crichton-Browne، J. (13 أكتوبر 1906). "An Address ON UNIVERSITIES AND MEDICAL EDUCATION: Delivered at the Opening of the Medical Department, University of Leeds, October 1st, 1906". BMJ. ج. 2 ع. 2389: 904–911. DOI:10.1136/bmj.2.2389.904. ISSN:0959-8138.
  7. ^ أ ب ت "December 1993". Weatherwise. ج. 47 ع. 1: 60–65. 1994-03. DOI:10.1080/00431672.1994.9925310. ISSN:0043-1672. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ Sünnemann، Karl-Otto؛ Oefner-Py، Stefan؛ Mees، Jan؛ Loddenkemper، Hermann (1994). Sinn-Management. Wiesbaden: Gabler Verlag. ص. 31–47. ISBN:9783409187398.
  9. ^ "Lee, Alan Peter, (13 June 1954–19 Dec. 2015), racing correspondent, The Times, since 1999". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  10. ^ أ ب ت ث ج Collins، Beverley؛ Mees، Inger M. (5 نوفمبر 2012). "Jones, Daniel". The Encyclopedia of Applied Linguistics. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. ISBN:9781405198431.
  11. ^ "Berichtigung". Angewandte Chemie. ج. 20 ع. 5–6: 128–128. 1948-05. DOI:10.1002/ange.19480200504. ISSN:0044-8249. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Weber، Floris (2015). Chefsache Frauen. Wiesbaden: Springer Fachmedien Wiesbaden. ص. 279–294. ISBN:9783658074975.
  13. ^ "Waddell, Lt-Col Laurence Austine, (29 May 1854–19 Sept. 1938), ex-Professor of Tibetan, University College, London". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  14. ^ Carr-Hill، Roy؛ Rolleston، Caine؛ Pherali، Tejendra؛ Schendel، Rebecca؛ Peart، Edwina؛ Jones، Emma (2016-07). "The effects of school-based decision-making on educational outcomes in low- and middle-income countries: a systematic review". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ Tritton، A. S. (1937-06). "Arabic Grammar: Inductive Method. By E. E. Elder. (American University at Cairo; Oriental Series.) pp. 352. American University at Cairo, School of Oriental Studies, Cairo, Egypt, 1937. 8s". Bulletin of the School of Oriental and African Studies. ج. 9 ع. 02: 466. DOI:10.1017/s0041977x00077144. ISSN:0041-977X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ "Discussion". Leukemia Research. ج. 23 ع. 3: 281–282. 1999-03. DOI:10.1016/s0145-2126(98)00165-9. ISSN:0145-2126. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Ashby، Patricia. Exploring Language and Linguistics. Cambridge University Press. ص. 24–55. ISBN:9781107035461.
  18. ^ Jaggard، Wm. (8 يناير 1938). "Epitaphiana". Notes and Queries. ج. 174 ع. 2: 33–34. DOI:10.1093/nq/174.2.33g. ISSN:1471-6941.
  19. ^ "Association Phonétique Internationale (API)". Lexikon des gesamten Buchwesens Online. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
  20. ^ Bovee، Arthur G. (1919-11). "Teaching Vocabulary by the Direct Method". The Modern Language Journal. ج. 4 ع. 2: 63. DOI:10.2307/313676. ISSN:0026-7902. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ Roach، Peter (1979-12). "D. B. Fry, Acoustic phonetics. (Pp. 469. Cambridge University Press: Cambridge, 1976.)". Journal of the International Phonetic Association. ج. 9 ع. 02: 80. DOI:10.1017/s0025100300002000. ISSN:0025-1003. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  22. ^ "Prix Psyche 2004/2005". L'Évolution Psychiatrique. ج. 70 ع. 2: 473–474. 2005-04. DOI:10.1016/j.evopsy.2005.04.002. ISSN:0014-3855. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  23. ^ "Morris, Norma Frances, (born 17 April 1935), Research Fellow, University College London, since 1995". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  24. ^ "Educational courses 1935–1936". Journal of the Franklin Institute. ج. 220 ع. 5: 663–666. 1935-11. DOI:10.1016/s0016-0032(35)90049-7. ISSN:0016-0032. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  25. ^ "Countries' share in core and citing articles 1999 - 2004 & International co-authorship ratio in citing articles 1999 - 2004 & Distribution of fields in core articles & Distribution of fields in citing articles". اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
  26. ^ Chatterji، Ruby (1968). "Unity and Disparity Michaelmas Term". Studies in English Literature, 1500-1900. ج. 8 ع. 2: 349. DOI:10.2307/449664. ISSN:0039-3657.
  27. ^ Collins، B.S.؛ Mees، I.M. (2006). Encyclopedia of Language & Linguistics. Elsevier. ص. 131–134. ISBN:9780080448541.
  28. ^ "SUBURBAN HOMES PTY. LTD. v. WARD". Victorian Reports. [1928] VLR: 267–269. 1928. DOI:10.25291/vr/1928-vlr-267. ISSN:2208-4886.
  29. ^ Rhodes، N. (1 يناير 1987). "From Here to Eternity". Forum for Modern Language Studies. ج. 23 ع. 1: 79–83. DOI:10.1093/fmls/23.1.79. ISSN:0015-8518.
  30. ^ "Original PDF". اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
  31. ^ "De kunstgrepen, waarvan het hedendaagsch ongeloof zich bedient, om den godsdienst door den bijbel, en den bijbel door den godsdienst te bestrijden". Dutch Pamphlets Online. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
  32. ^ "Original PDF". اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
  33. ^ Lussier، Denise (2004). "Echos: Cultural Discussions for Students of French (review)". The Canadian Modern Language Review / La revue canadienne des langues vivantes. ج. 61 ع. 2: 285–287. DOI:10.1353/cml.2005.0006. ISSN:1710-1131.
  34. ^ Breuil، Henri (1930). "Le Clactonien et sa place dans la chronologie". Bulletin de la Société préhistorique de France. ج. 27 ع. 4: 221–227. DOI:10.3406/bspf.1930.6835. ISSN:0037-9514.
  35. ^ Mark Twain Speaking. University of Iowa Press. ص. 69–72. ISBN:9781587297199.
  36. ^ Multiples، Auteures (30 أبريل 2014). "La criminologie littéraire & le récit de sa consécration (La criminologie en poésie et en prose)". Voix Plurielles. ج. 11 ع. 1: 302. DOI:10.26522/vp.v11i1.932. ISSN:1925-0614.
  37. ^ Klüpfel، Walther (1 مارس 1929). "Zur Paläomorphologie des Donaugebiets". Jahresberichte und Mitteilungen des Oberrheinischen Geologischen Vereins. ج. 18: 66–72. DOI:10.1127/jmogv/18/1929/66. ISSN:0078-2947.
  38. ^ Koszinowski، Thomas (1994). Nahost Jahrbuch 1993. Wiesbaden: VS Verlag für Sozialwissenschaften. ص. 41–48. ISBN:9783322959690.
  39. ^ Roger.، Stough, (2002). Transport infrastructure. Edward Elgar. ISBN:1840645547. OCLC:49894595.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  40. ^ "MISCELLANEA". The Journal of Finance. ج. 59 ع. 1: 473–474. 2004-02. DOI:10.1111/j.1540-6261.2004.00639.x. ISSN:0022-1082. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  41. ^ Wade-Lewis، Margaret (1991-09). "Lorenzo Dow Turner: Pioneer African-American Linguist". The Black Scholar. ج. 21 ع. 4: 10–24. DOI:10.1080/00064246.1991.11412976. ISSN:0006-4246. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  42. ^ Margaret.، Wade-Lewis, (2007). Lorenzo Dow Turner : father of Gullah studies. Columbia, S.C.: University of South Carolina Press. ISBN:9781570036286. OCLC:76183533.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  43. ^ Barudio، Günter (1994). Politik als Kultur. Stuttgart: J.B. Metzler. ص. 47–48. ISBN:9783476009937.
  44. ^ McLeod)، Jackson, P. M. (Peter (2013). The economics of organisation and bureaucracy. Edward Elgar. ISBN:9781858984445. OCLC:866838134.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

مزيد من القراءة

Andrzejewski، B. W. (c. 1989). Lilias Eveline Armstrong and her Discoveries in Somali Phonology (PDF). hdl:2307/2591. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2017. {{استشهاد بمنشورات مؤتمر}}: الوسيط غير المعروف |dead-url= تم تجاهله (مساعدة)
Asher، R. E. (2004). "Armstrong, Lilias Eveline (1882–1937)". في Matthew، H. C. G.؛ Harrison، Brian (المحررون). Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. ج. 2. ص. 437–438. ISBN:978-0-19-861352-7.
Jones، Daniel (2003) [1938]. "Lilias Armstrong". في Collins، Beverly؛ Mees، Inger M. (المحررون). Daniel Jones: Selected Works. London: Routledge. ج. Volume VII: Selected Papers. ISBN:978-0-415-23343-9. {{استشهاد بكتاب}}: |volume= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة) (This reprint is in standard English orthography.)
Jones، Daniel (2003) [1952]. "Simon Boyanus". في Collins، Beverly؛ Mees، Inger M. (المحررون). Daniel Jones: Selected Works. London: Routledge. ج. Volume VII: Selected Papers. ISBN:978-0-415-23343-9. {{استشهاد بكتاب}}: |volume= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة) (This reprint is in standard English orthography.)

وصلات خارجية