انتقل إلى المحتوى

التسلسل الزمني لمرض القرحة الهضمية والملوية البوابية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V3.2، أضاف وسم يتيمة
سطر 13: سطر 13:


;1586
;1586
:قام مارسيلوس دوناتوس من مانتوا بإجراء عدة عمليات تشريحية ووصف [[قرحة هضمية|القرحات المَعِدية]].<ref name="PU-hp">{{مرجع كتاب|last=Unge |first=Peter |editor=Barry Marshall |title=Helicobacter Pioneers: Firsthand Accounts from the Scientists Who Discovered Helicobacters |year=2002 |publisher=Blackwell Science Asia |location=Victoria, Australia |pages=203–213 |chapter=''Helicobacter pylori'' treatment in the past and in the 21st century |isbn = 0-86793-035-7}}</ref>

;1688
:لاحظَ جون فون مورولت [[قرحة هضمية|القرحات الإثناعشرية]].<ref name="PU-hp" />

;1728
:افترضَ ستال أنَّ بعض [[حمى (مرض)|الحمى]] مُرتبطة بالتهاب وتقرح المعدة.<ref name="KM" />

;1761
:يرتبط الألم مع قرحات المعدة.<ref name="BOM">{{Cite journal|last=Buckley | first=Martin J.M |author2=Colm A. O'Morain |year=1998 |title=''Helicobacter'' biology – discovery|journal=British Medical Bulletin |volume=54|issue=1|pages=7–16 | pmid = 9604426 |doi=10.1093/oxfordjournals.bmb.a011681}}</ref>

;1799
:نشرَ [[ماثيو بيلي]] وصفًا للقرحات.<ref name="PU-hp" />
[[ملف:François-Joseph-Victor Broussais.jpg|تصغير|يسار|فرانسوا جوزيف فيكتور بروساي|150بك]]
;1812
:اكتشف [[فرانسوا جوزيف فيكتور بروساي|بروساي]] أنهُ إذا لم يُعالج [[التهاب المعدة]] الحاد، فقد يصبح مزمنًا.<ref name="KM" />

;1821
:نيبوف يناقش حول وجود علاقةٍ بين التهاب المعدة و<nowiki/>[[سرطان المعدة]].<ref name="KM" />

;1822
:يُعتبر [[وليم بومونت]] أول من وضحَ حموضة المعدة والعلاقة بين مستويات الحمض والحالة النفسية.<ref name="PU-hp" />

;1868
:اقترحَ [[أدولف كوسمول|كوسمول]] استخدام مركبات [[بزموت|البزموت]] (عامل مُضاد للميكروبات) لِعلاج القرحات الهضمية (منذ ذلك الوقت، استخدم [[تحت ساليسيلات البزموت]] في العديد من الأدوية التجارية، ومنها [[ببتو بزمول|الببتو بزمول]]، حيثُ يستخدم كجزءٍ من المضادات البكتيرية المستخدمة في علاج الملوية البوابية). لم تكن خصائص البزموت المُضادة للبكتيريا معروفةً حتى وقتٍ متأخر.<ref name="KM" />

;1875
:افترضَ جي. بوتشر وم. ليتيول أنَّ القرحات تحدث بسبب [[بكتيريا|البكتيريا]].<ref name="KM" />

;1880
:اقترحَ [[يوليوس فريدريش كوهنهايم|يوليوس كوهنهايم]] أنَّ القرحة قد تكون ناجمةً عن عوامل كيميائية. <ref name="KM" />

;1881
:أشارَ [[إدوين كلبس|كلبس]] إلى وجود كائناتٍ حية شبيهة بالبكتيريا في [[تجويف الأنبوب|تجويف أنبوب]] [[غدة معدية|الغدة المعدية]].<ref name="FSSM-hp">Fukuda, Yoshihiro et al., "Kasai, Kobayashi and Koch's postulates in the history of ''Helicobacter pylori''", in ''Helicobacter Pioneers'', pp. 15–24.</ref>

;1889
:وصف [[والري جوورسكي]] كائناتٍ حية ملتوية (لولبية) أثناء غسل الرواسب في البشر، واقترحَ أنَّ هذه الكائنات الحية قد تكون مُشاركة في أمراض المعدة.<ref name="KM" />

;1892
:لاحظ [[جوليو بيززوزيرو]] كائناتٍ حية ملتوية في معدة الكلاب.<ref>{{Cite journal|last=Bizzozero |first=Giulio |authorlink=Giulio Bizzozero |year=1893 |title=Ueber die schlauchförmigen Drüsen des Magendarmkanals und die Beziehungen ihres Epitheles zu dem Oberflächenepithel der Schleimhaut |journal=Archiv für mikroskopische Anatomie |volume=42 |pages=82–152 |doi=10.1007/BF02975307
}}</ref><ref name="FB-hp">Figura, Natale & Laura Bianciardi, "Helicobacters were discovered in Italy in 1892: An episode in the scientific life of an eclectic pathologist, Giulio Bizzozero", in ''Helicobacter Pioneers'', pp. 1–13.</ref>
[[ملف:Treponema pallidum 01.png|تصغير|يسار|بكتيريا لولبية (ملتوية)]]

;1896
:وجدَ سالون [[بكتيريا ملتوية]] (ملتويات) في معدة القطط والفئران.<ref name="BOM" />


==1900–1950==
==1900–1950==

نسخة 11:17، 21 ديسمبر 2018

صورة مجهرية إلكترونية للملوية البوابية
قرحة معدية

تَسرُد الصفحة التسلسل الزمني للأحداث المُتعلقة باكتشاف أنَّ مرض القرحة الهضمية وبعض السرطانات تُسببها بكتيريا الملوية البوابية. في عام 2005، حَصل باري مارشال وروبن وارن على جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء لاكتشافهما أنَّ مرض القرحة الهضمية يَحدُث أساسًا بسبب الملوية البوابية، وهي بكتيريا مُحبة للبيئات الحِمضية مثل المعدة. نتيجةً لذلك، أصبح مَرض القرحة الهضمية المُرتبط بالملوية البوابية يُعالج بالمضادات الحيوية المُستخدمة للقضاء على العدوى. قبل 30 عامًا من هذا الاكتشاف، كان يُعتقد أنَّ مرض القرحة الهضمية يحدُثُ بسبب حمضٍ زائدٍ في المعدة، لذلك كانت علاجات التَحكم في الحمض هيَ الطريقة الأساسية لعلاج مرض القرحة الهضمية، وكانت هذه الطريقة ناجحة جزئيًا، ومن بين تأثيرتها الأخرى، كان معروفًا أنَّ كبت الحمض يُغير بيئة المعدة ليجعلها أقلَ قابليةً لعدوى الملوية البوابية.

خلفية

قبل القرن 20

أبقراط
قبل القرن 16
وصفَ أبقراط الأعراض المعدية لأول مرة.[1]
ذكر ابن سينا العلاقة بين ألم المعدة وأوقاب وجبات الطعام.[1]
1586
قام مارسيلوس دوناتوس من مانتوا بإجراء عدة عمليات تشريحية ووصف القرحات المَعِدية.[2]
1688
لاحظَ جون فون مورولت القرحات الإثناعشرية.[2]
1728
افترضَ ستال أنَّ بعض الحمى مُرتبطة بالتهاب وتقرح المعدة.[1]
1761
يرتبط الألم مع قرحات المعدة.[3]
1799
نشرَ ماثيو بيلي وصفًا للقرحات.[2]
فرانسوا جوزيف فيكتور بروساي
1812
اكتشف بروساي أنهُ إذا لم يُعالج التهاب المعدة الحاد، فقد يصبح مزمنًا.[1]
1821
نيبوف يناقش حول وجود علاقةٍ بين التهاب المعدة وسرطان المعدة.[1]
1822
يُعتبر وليم بومونت أول من وضحَ حموضة المعدة والعلاقة بين مستويات الحمض والحالة النفسية.[2]
1868
اقترحَ كوسمول استخدام مركبات البزموت (عامل مُضاد للميكروبات) لِعلاج القرحات الهضمية (منذ ذلك الوقت، استخدم تحت ساليسيلات البزموت في العديد من الأدوية التجارية، ومنها الببتو بزمول، حيثُ يستخدم كجزءٍ من المضادات البكتيرية المستخدمة في علاج الملوية البوابية). لم تكن خصائص البزموت المُضادة للبكتيريا معروفةً حتى وقتٍ متأخر.[1]
1875
افترضَ جي. بوتشر وم. ليتيول أنَّ القرحات تحدث بسبب البكتيريا.[1]
1880
اقترحَ يوليوس كوهنهايم أنَّ القرحة قد تكون ناجمةً عن عوامل كيميائية. [1]
1881
أشارَ كلبس إلى وجود كائناتٍ حية شبيهة بالبكتيريا في تجويف أنبوب الغدة المعدية.[4]
1889
وصف والري جوورسكي كائناتٍ حية ملتوية (لولبية) أثناء غسل الرواسب في البشر، واقترحَ أنَّ هذه الكائنات الحية قد تكون مُشاركة في أمراض المعدة.[1]
1892
لاحظ جوليو بيززوزيرو كائناتٍ حية ملتوية في معدة الكلاب.[5][6]
بكتيريا لولبية (ملتوية)
1896
وجدَ سالون بكتيريا ملتوية (ملتويات) في معدة القطط والفئران.[3]

1900–1950

1950–1970

1970–القرن 21

المراجع

  1. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط Kidd، Mark؛ Irvin M. Modlin (1998). "A century of Helicobacter pylori". Digestion. ج. 59 ع. 1: 1–15. DOI:10.1159/000007461. PMID:9468093.
  2. ^ ا ب ج د Unge، Peter (2002). "Helicobacter pylori treatment in the past and in the 21st century". في Barry Marshall (المحرر). Helicobacter Pioneers: Firsthand Accounts from the Scientists Who Discovered Helicobacters. Victoria, Australia: Blackwell Science Asia. ص. 203–213. ISBN:0-86793-035-7.
  3. ^ ا ب Buckley، Martin J.M؛ Colm A. O'Morain (1998). "Helicobacter biology – discovery". British Medical Bulletin. ج. 54 ع. 1: 7–16. DOI:10.1093/oxfordjournals.bmb.a011681. PMID:9604426.
  4. ^ Fukuda, Yoshihiro et al., "Kasai, Kobayashi and Koch's postulates in the history of Helicobacter pylori", in Helicobacter Pioneers, pp. 15–24.
  5. ^ Bizzozero، Giulio (1893). "Ueber die schlauchförmigen Drüsen des Magendarmkanals und die Beziehungen ihres Epitheles zu dem Oberflächenepithel der Schleimhaut". Archiv für mikroskopische Anatomie. ج. 42: 82–152. DOI:10.1007/BF02975307.
  6. ^ Figura, Natale & Laura Bianciardi, "Helicobacters were discovered in Italy in 1892: An episode in the scientific life of an eclectic pathologist, Giulio Bizzozero", in Helicobacter Pioneers, pp. 1–13.

المراجع