انسداد قناة فالوب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V3، أضاف وسم مصدر
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
{{معلومات مرض}}
{{معلومات مرض}}
'''انسداد قناة فالوب''' هو سبب رئيسي لل[[عقم]] عند النساء. [[قناة فالوب]] المسدودة، غير قادرة على ترك [[البويضه]] والحيوانات المنويه أن تتلاقي، وذلك يجعل [[الإخصاب]] مستحيل. قناة فالوب تعرف أيضاً باسم ناقلة البويضات، أنابيب الرحم، البوقي "مفرد بوق".
'''انسداد قناة فالوب''' {{إنج|Fallopian tube obstruction}} هو سبب رئيسي لل[[عقم]] عند النساء، حيث تكون [[قناة فالوب]] المسدودة غير قادرة على جعل [[البويضة]] والحيوانات المنوية تتلاقي، وذلك يجعل [[الإخصاب]] مستحيلا. وتعرف قناة فالوب أيضاً باسم ناقلة البويضات، أو أنابيب الرحم، أو بوقي الرحم "المفرد: بوق".


== الأنواع ==
== الأنواع ==
[[ملف:Hydrosalpinx (left).jpg|thumb|[[موه البوق]] الأيسر)]]

ما يقرب من 20 ٪ من العقم عند النساء يمكن أن يعزى إلى أسباب أنبوبيه. انسداد الأنابيب البعيدة (التي تؤثر على النهاية نحو [[المبيض]] ) و التي ترتبط عادة مع تشكيل موه البوق و تسبب في كثير من الأحيان من قبل [[الكلاميديا]] .التصاقات في الحوض قد تتواجد مع مثل هذه العدوى. في أشكال أقل حدة ، الخملات تتراص وتتحطم ،ولكن السالكيه للبعض قد لا تزال محفوظة . انسداد الجزء الأوسط لقناة فالوب نتيجة ل إجراء عملية ربط البوق كما أن جزءا من أنبوب هو هدف مشترك ل تعقيم التدخلات .انسداد الداني الأنبوبي يمكن أن يحدث بعد العدوي أو [[الإجهاض|الإجهاض انتاني]] ، وأيضا بعد التعقيم الأنبوبي مثل Essure يهدف جزء من الأنبوبه تجاه الرحم.
يمكن أن يعزى ما يقرب من 20 ٪ من ال[[عقم]] عند النساء إلى أسباب [[قناة فالوب|أنبوبية]].<ref name=yen>{{cite book |vauthors=Yen SS, Jaffe RB, Barbieri RL |title=Reproductive Endocrinology |edition=4th |publisher=W. B. Saunders |year=1999 |isbn=0-7216-6897-6}}{{page needed|date=September 2013}}</ref> ويرتبط انسداد الأنابيب البعيدة (الذي يؤثر النهاية القريبة من [[المبيض]])، والذي يرتبط عادة مع تشكيل [[موه البوق]] الذي تسببه [[متدثرة تراخومية|المتدثرة التراخومية]] في كثير من الأحيان،<ref name=yen/> وقد تتواجد التصاقات في الحوض مع مثل هذه ال[[عدوى]]. وفي أشكال أقل حدة، تتلاصق [[خمل البوق|الخملات]] وتتحطم، مع الاحتفاظ ببعض سالكية الأنبوب. وقد يكون انسداد الجزء الأوسط لقناة فالوب نتيجة لإجراء عملية [[ربط قناة فالوب|ربط البوق]]، حيث أن ذلك الجزء من الأنبوب هو هدف شائع للتدخلات [[عقم|التعقيمية]]. بينما يحدث انسداد الجزء الأنبوبي الداني بعد العدوي أو [[الإجهاض الإنتاني]]، وأيضا بعد التعقيم الأنبوبي كما في إجراء Essure الذي يستهدف جزء الأنبوبة القريب من الرحم.

[[File:Hydrosalpinx (left).jpg|thumb|Hydrosalpinx (left)]]


== الأسباب ==
== الأسباب ==
من أسباب انسداد الأنبوب الأكثر شيوعا عدوى أو [[مرض التهاب الحوض]]. وقد ذكرت نسبة العقم الأنبوبي إلى أن 12٪ بعد مرة، و23٪ بعد مرتين، و53٪ بعد ثلاث مرات من تكرار حدوث مرض التهاب الحوض.<ref name=yen/> كما قد يحدث انسداد قناتي فالوب أو تعطيلها بسبب [[التهاب بطانة الرحم]]، والتهابات داخل البطن بعد [[الولادة]] والعدوى بما في ذلك [[التهاب الزائدة الدودية]] و[[التهاب الصفاق]]. ولا يعمل تشكيل الالتصاقات بالضرورة على سد قناة فالوب، ولكن تجعلها مختلة من خلال تشويهها أو فصلها من المبيض. وقد أُفيد أن النساء المصابات بالانسداد البوقي البعيد لديها أعلى معدل للإصابة ب[[فيروس نقص المناعة البشرية]].<ref>{{cite journal |vauthors=Adesiyun AG, Ameh CA, Eka A |title=Hysterosalpingographic tubal abnormalities and HIV infection among black women with tubal infertility in sub-Saharan Africa |journal=Gynecol Obstet Invest |pmid=18446041 |year=2008 |volume=66 |issue=2 |pages=119–22 |doi=10.1159/000128600}}</ref>


وقد يتم سد قناة فالوب كوسيلة لمنع الحمل. وفي هذه الحاله،تكون أنابيب فالوب تكون سليمة، وتكون الحالات التي تطلب تلك الطريقة ممن لديهم أطفال. ويعتبر [[ربط قناة فالوب]] إجراء دائم.
انسداد الأنبوب الأكثر شيوعا، قد تكون بسبب عدوى أو مرض [[التهاب|التهاب الحوض]] ([[متحكم تناسبي تكاملي تفاضلي]] ) . وقد ذكرت نسبة العقم الأنبوبي إلى أن 12 ٪ بعد سنه ، و 23٪ بعد سنتين ، و 53 ٪ بعد ثلاث سنوات من PID .قناتي فالوب من الممكن انسدادها أو تعطيلها من قبل [[التهاب بطانة الرحم]] ، والتهابات داخل البطن بعد [[الولادة]] و العدوى بما في ذلك التهاب [[الزائدة الدودية]] و [[التهاب الصفاق]] . تشكيل الالتصاقات قد لا تمنع بالضرورة قناة فالوب ، ولكن تجعلها مختلة من خلال تشويهها أو فصلها من المبيض .وقد أفيد أن النساء مع الانسداد البوقي البعيد، لديها أعلى معدل للإصابة ب[[فيروس نقص المناعة البشرية]].
قناة فالوب المحظور تعتبر وسيلة لـ منع الحمل . في هذه الحاله،الأنابيب تكون صحيه،وتتطلب هذه الطريقه للحالات ممن لديهم أطفال. ويعتبر [[ربط|ربط البوق]] إجراء دائم .


== التقييم ==
== التقييم ==
في حين أن اختبار وظائف الأنابيب في المرضي الذين يعانون من [[العقم]] البوقي غير ممكن، إلا أن اختبار السالكية البوقي ممكن، حيث أن [[تصوير الرحم بالصبغة]] سوف يظهر الأنبوب مفتوح عندما تنسكب الصبغة غير منفذو للإشعاع داخل تجويف البطن، ويمكن ل[[تخطيط الصدى النسائي]] أن يظهر التشوهات، مثل [[موه البوق]] كمؤشر لإنسداد الأنبوب. وأثناء الجراحه،خاصة [[تنظير البطن]]، يمكن معرفة حالة الأنابيب بواسطة صبغة ميثلين الزرقاء التي يمكن حقنها في الرحم بعملية تدعي تلوين البوق (chromotubation)، وتظهر أنها تمر إلي الأنابيب عندما يكون عنق الرحم مسدود. وقد وصفت عملية تلوين البوق بالمنظار كمعيار أساسي للتقييم البوقي.<ref name=coog>{{cite journal|vauthors=Kodaman PH, Arici A, Seli E |title=Evidence-based diagnosis and management of tubal factor infertility |journal=Curr Opin Obstet Gynecol |pmid=15129051 |year=2004 |volume=16 |issue=3 |pages=221–9 |doi=10.1097/00001703-200406000-00004}}</ref> وغالبا ما يرتبط مرض البوق بعدوى الكلاميديا، وقد أصبح اختبار [[الأجسام المضادة|الأجسام المضادة للكلاميديا]] وسيلة فحص فعالة من حيث التكلفة لأمراض البوق.<ref name=coog/>


نفخ البوق هو فقط ذو أهمية تاريخية باعتباره الطريقة الرئيسية القديمة للإشارة إلى السالكية، <ref>{{cite journal |author=Speert H |title=Memorable Medical Mentors: XVII: Isidor C. Rubin (1883–1958) |journal=Obstetrical & Gynecological Survey |volume=62 |issue=2 |date=February 2007 |pages=77–81 |doi=10.1097/01.ogx.0000248809.19623.96 |pmid=17229327}}</ref>وكان يُستخدم مسبقا قبل التقييم بالمنظار لأعضاء الحوض.
في حين أن الاختبار لوظائف الأنابيب في المرضي الذين يعانون من [[العقم]] البوقي غير ممكن،اختبار السالكيه البوقي ممكن.hysterosalpnigiogram سوف يظهر الأنبوبه مفتوحه عندما تنسكب الصبغه غير منفذه للإشعاع داخل تجويف البطن،موجات فوق الصوتيه يمكن أن تظهر التشوهات مثل موه البوق ،كمؤشر لإنسداد الأنبوبه.
أثناء الجراحه،[[تنظير البطن]] عامة،حالة الأنابيب يمكن تفتيشها بواسطة صبغة ميثلين الزرقاء يمكن حقنها كعملية تدعي chromotubation في الرحم.وتظهر أنها تمر الي الأنابيب عندما يكون عنق الرحم مسدود.وقد وصفت chromotubation بالمنظار كمعيار ذهبي للتقييم البوقي. و غالبا ما يرتبط مرض الأنبوبي بالعدوى الكلاميديا ، واختبار [[الأجسام المضادة|الأجسام المضادة للكلاميديا]] قد أصبح جهاز فحص فعال من حيث التكلفة ل علم الأمراض البوقي.
نفخ البوق هو فقط ذو أهمية تاريخية باعتبارها الطريقة الرئيسيه القديمة للإشارة إلى السالكيه،كان يستخدم مسبقا قبل التقييم بالمنظار لأعضاء الحوض .


== العلاج ==
== العلاج ==
يُجرى علاج انسداد أنبوبة فالوب عادة عن طريق [[رأب البوق]] بهدف استعادة السالكية للأنابيب، وربما الوظيفه العادية. وهناك طريقة شائعة في العصر الحديث من العلاج هي [[التلقيح الصناعي]]، كما أنها أكثر فعالية من حيث التكلفة، وأقل توغلي،ة والنتائج تكون على الفور.
كما أن هناك طرق بديلة، مثل [[علاج يدوي|العلاج الطبيعي اليدوي]] له القدرة على فتح قناة فالوب واستعادة وظيفتها في بعض النساء. وقد استُخدمت مثل هذه العلاجات والتقنيات الإنجابية المساعدة أكثر من الجراحة.<ref name="OBGYNSotrel">{{cite journal |last=Sotrel |first=Ginter |title=Is Surgical Repair of the Fallopian Tubes Ever Appropriate? |journal=Rev Obstet Gynecol |pmid=19826575 |year=2009 |volume=2 |issue=3 |pages=176–85 |pmc=2760895}}</ref>


=== رأب البوق ===
علاج انسداد أنبوبة فالوب تجري عاده عن طريق الجراحة الأنبوبيه لفالوب ( [[راب|رأب]] ) بهدف استعادة السالكيه للأنابيب وربما الوظيفه العادية وهكذا . وهناك طريقة شائعة في العصر الحديث من العلاج هو [[التخصيب في الأنبوب|التخصيب في المختبر]] كما هو أكثر فعالية من حيث التكلفة ، وأقل غزويه و النتائج على الفور.
{{مفصلة|رأب البوق}}
هذه الطرق البديلة مثل العلاج الطبيعي اليدوي، استشهد أيضا ،القدرة على فتح والعودة إلى وظيفة قناة فالوب المسدوده في بعض النساء . و ساعدت هذه العلاجات مثل التقنيات الإنجابية ،وكثيرا ما تستخدم أكثر من الجراحة.
يشير رأب البوق إلى عدد من العمليات الجراحية التي تحاول استعادة سالكية و سير العمل في [[قناة فالوب]] حتى يمكن تحقيق ذلك ال[[حمل]]، فالعقم البوقي هو سبب شائع للعقم، وعادة ما كان تستخدم رأب البوق قبل التطوير الفعال لل[[تلقيح صناعي|تلقيح الصناعي]].


وتم تطوير أنواع مختلفة من رأب البوق يمكن تطبيقها عن طريق [[تنظير البطن|تنظير]] أو [[استكشاف بطني|استكشاف البطن]]،<ref>{{cite web |title =Fallopian Tube Procedures for Infertility |publisher=Web MD |url=http://www.webmd.com/infertility-and-reproduction/fallopian-tube-procedures-for-infertility |accessdate=20 August 2013}}</ref> وتشمل تحلل الالتصاقات،<ref>{{cite journal |doi=10.1007/s00268-005-7778-0 |title=Laparoscopic Lysis of Adhesions |year=2006 |last1=Szomstein |first1=Samuel |last2=Lo Menzo |first2=Emanuele Lo |last3=Simpfendorfer |first3=Conrad |last4=Zundel |first4=Nathan |last5=Rosenthal |first5=Raul J. |journal=World Journal of Surgery |volume=30 |issue=4 |pages=535–40 |pmid=16555020}}</ref> ورأب خمل البوق (إصلاح النهاية المخملية للأنابيب)،<ref name="ReferenceA">{{cite journal |doi=10.2214/ajr.154.4.2107667 |title=Selective osteal salpingography and transvaginal catheter dilatation in the diagnosis and treatment of fallopian tube obstruction |year=1990 |last1=Lang |first1=E K |last2=Dunaway Jr |first2=H E |last3=Roniger |first3=W E |journal=American Journal of Roentgenology |volume=154 |issue=4 |pages=735–40 |pmid=2107667}}</ref> وفغر البوق، و[[استئصال قناة فالوب|استئصال]] وإعادة وصل البوق( إزالة قطعة مسدودة من الأنبوب وإعادة توصيل باقي أجزاء الأنبوب)، وإعادة الزرع الأنبوبي (إعادة ربط الأنبوب إلى الرحم). وعلاوة على ذلك، باستخدام [[كشف فلوري|الكشف الفلوري]] أو [[تنظير الرحم]]، يمكن التغلب علي انسداد الأنابيب القريبة بواسطة إقناء جانب واحد من الأنبوب المسدود أو الجانبين؛ حيث يتم إدخال قسطرة رفيعة من الناحية القريبة للبوق؛ لدراسة وربما استعادة سالكية البوقي،<ref name="ReferenceA"/> أو فغر الأنبوب (خلق فتحة للأنبوب)،<ref>{{cite journal |vauthors=Sulak PJ, Letterie GS, Hayslip CC, Coddington CC, Klein TA |title=Hysteroscopic cannulation and lavage in the treatment of proximal tubal occlusion |journal=Steril Fertil |pmid=2957240 |year=1987 |volume=48 |issue=3 |pages=493–4}}</ref> أو تنظير الأنبوب.
=== راب البوق ===


وترتبط نتائج الجراحة عكسيا مع الضرر الموجود قبل الجراحة،<ref name=mossa>{{cite journal |vauthors=Mossa B, Patella A, Ebano V, Pacifici E, Mossa S, Marziani R |title=Microsurgery versus laparoscopy in distal tubal obstruction hysterosalpingographically or laparoscopically investigated |journal=Clin Exp Obstet Gynecol |pmid=16433156 |year=2005 |volume=32 |issue=3 |pages=169–71}}</ref> ويبقى تكون الالتصاقات مشكلة.<ref name=yen/> ويكون المرضى في خطر متزايد [[حمل خارج الرحم|للحمل خارج الرحم]]،<ref name=mossa/> على الرغم من أن التلقيح الصناعي مع الأنابيب التالفة أيضا يرتبط بخطر للحمل خارج الرحم.
رأب،يشير إلى عدد من العمليات الجراحية التي تحاول استعادة سالكيه و سير العمل في [[قناة فالوب]] ( ج) حتى يمكن تحقيق ذلك الحمل. العقم البوقي هو سبب شائع للعقم ، و راب البوق يتم تأديتها عادة قبل التطوير الفعال للتخصيب في المختبر (IVF ) .
أنواع مختلفة من رأب تم تطويرها و يمكن تطبيقها عن طريق تنظير أو استكشاف البطن . وتشمل تحلل الالتصاقات ،رأب الخمل ( إصلاح نهاية المخملي لل أنابيب) ، salpinostomy ( خلق فرصة لل أنبوب ) استئصال و إعادة وصل ( إزالة قطعة من أنبوب مسدوده و جمع باقي أجزاء الأنبوب) ، و إعادة الزرع الأنبوبي ( إعادة ربط الأنبوب إلى الرحم ) .
وعلاوة على ذلك ، باستخدام التنظير أو تنظير للرحم، انسداد الأنابيب القريبة يمكن التغلب عليها من إقناء جانب واحد أو ثنائي ؛ إدخال القنية البوقي انتقائي ،هذا الإجراء حيث يتم تقديم قسطرة رقيقة من خلال الجزء القريب من فوهة أنبوب فالوب لدراسة و ربما استعادة سالكيه البوقي. salpinostomy ( خلق فتح لأنبوب ) أو falloposcopy .

نتائج جراحة الأنبوبي ترتبط عكسيا مع الضرر الموجود قبل الجراحة . هذه الالتصاقات لاتزال مشكلة . المرضى الذين يعانون من أنابيب عامله ،هم في خطر متزايد [[حمل خارج الرحم|للحمل خارج الرحم]] .على الرغم من أن التخصيب في المختبر مع الأنابيب التالفة أيضا يرتبط بخطر للحمل خارج الرحم .


=== التخصيب في المختبر ===
=== التخصيب في المختبر ===
{{إنج|تلقيح صناعي}}
التخصيب في المختبر أو التلقيح الصناعي هو العملية التي يتم تخصيب [[البويضة]] بواسطة [[الحيوان المنوي]] خارج الجسم: في المختبر، وهو العلاج الرئيسي لل[[عقم]] عندما تفشل الوسائل الأخرى [[تقنيات التلقيح بالمساعدة|للتكنولوجيا في المساعدة]] على ال[[إنجاب]]. وتتمثل العملية في رصد التبويض للمرأة، إزالة [[البويضة]] أو البويضات من [[المبيض]] وترك الحيوانات المنوية لل[[إخصاب]] في وسط السوائل في المختبر. ويعرف رصد الدورة الطبيعية للمرأة، وجمع بويضة مختارة بشكل طبيعي للإخصاب، بالدورة الطبيعية للتلقيح الاصطناعي. ويتم نقل البويضة الملقحة (ال[[زيجوت]]) إلى رحم المرأة لحدوث ال[[حمل]] الناجح.


ويحل التلقيح الصناعي إلى حد كبير محل الجراحة الأنبوبية في علاج العقم، ويضر وجود [[موه البوق]] نجاح التلقيح الاصطناعي؛<ref name="OBGYNSotrel"/> لذا يُوصى بالتنظير قبل التلقيح الصناعي إما لسد أو إزالة موع البوق.<ref>{{cite journal |vauthors=Johnson N, van Voorst S, Sowter MC, Strandell A, Mol BW |title=Surgical treatment for tubal disease in women due to undergo in vitro fertilisation |journal=Cochrane Database Syst Rev |pmid=20091531 |year=2010 |issue=1 |pages=CD002125 |doi=10.1002/14651858.CD002125.pub3 |editor1-last=Johnson |editor1-first=Neil}}</ref>
التخصيب في المختبر هو العملية التي يتم تخصيب [[البويضة]] بواسطة [[الحيوان المنوي]] خارج الجسم : في المختبر. IVF هو العلاج الرئيسي لل[[عقم]] عندما تفشل الوسائل الأخرى لتكنولوجيا في المساعدة على الإنجاب . وتتمثل العملية في رصد التبويض للمرأة، إزالة [[البويضة]] أو البويضات (البيض أو البيض ) من [[المبيض]] في المرأة وترك الحيوانات المنوية لل[[إخصاب]] في وسط السوائل في المختبر.
رصد الدورة الطبيعية للمرأة ، جمع بويضة مختارة بشكل طبيعي (البيض ) للإخصاب ، كما هو معروف الدورة الطبيعية IVF . البويضة الملقحة ( الزيجوت ) ويتم نقلها إلى رحم المريضة لحدوث ال[[حمل]] الناجح .
العلاج IVF إلى حد كبير يعمل محل الجراحة الأنبوبيه في علاج العقم ، وجود موه هو حساب ل نجاح التلقيح الاصطناعي. وقد أوصى أنه قبل IVF ، جراحة بالمنظار ينبغي أن يتم إما كتلة أو إزالة hydrosalpinges .


=== الطب البديل ===
=== الطب البديل ===
لإنسداد قناة فالوب، قد استُخِدم [[الطب البديل]] كشكل من أشكال علاج العقم.<ref name="UseofComplementary">{{cite journal |doi=10.1016/j.fertnstert.2010.02.054 |title=The use of complementary and alternative fertility treatment in couples seeking fertility care: Data from a prospective cohort in the United States |year=2010 |last1=Smith |first1=James F. |last2=Eisenberg |first2=Michael L. |last3=Millstein |first3=Susan G. |last4=Nachtigall |first4=Robert D. |last5=Shindel |first5=Alan W. |last6=Wing |first6=Holly |last7=Cedars |first7=Marcelle |last8=Pasch |first8=Lauri |last9=Katz |first9=Patricia P. |journal=Fertility and Sterility |volume=93 |issue=7 |pages=2169–74 |pmid=20338559 |author10=Infertility Outcomes Program Project Group |pmc=2860047}}</ref> وأظهرت دراسة استخدام طرق بديلة أن أقلية فقط من الأزواج الذين يعانون من العقم يمكنهم الاستفادة من هذه العلاجات،<ref name="UseofComplementary"/> وأظهرت أيضا أن الأساليب البديلة في كثير من الأحيان التي تم اختيارها من قِبل الأزواج الأكثر ثراء أو كان لديهم اعتقاد في فعالية هذه العلاجات، لم يتحقق لهم الحمل.<ref name="UseofComplementary"/> ومن المشاركين في الدراسة، استخدم 29 ٪ منهم طريقة CAM لتلقي العلاج، واستخدم 22٪ منهم [[الوخز بالإبر]]، واستخدم 17٪ الأعشاب العلاجية، واستخدم 1٪ منهم التأمل.<ref name="UseofComplementary"/>

لإنسداد قناة فالوب ، قد استخدم الطب البديل كشكل من أشكال علاج الخصوبة . وأظهرت الدراسة لاستخدام طرق بديلة أن أقلية فقط من الأزواج الذين يعانون من العقم يمكنهم الاستفادة من هذه العلاجات. أظهرت أيضا أن الأساليب البديلة في كثير من الأحيان تم اختيارها من قبل الأزواج الأكثر ثراء،لم يتحقق لها الحمل ، أو كان هناك اعتقاد في فعالية هذه العلاجات. من المشاركين في الدراسة ، 29 ٪ استخدام طريقة CAM لتلقي العلاج ، و 22٪ تستخدم الوخز بالإبر ، و 17٪ تستخدم الأعشاب العلاجات مثل FUYA حبوب منع الحمل ، و 1 ٪ باستخدام التأمل.


== المراجع ==
== المراجع ==
{{مراجع}}


* Yen SSC, Jaffe RB, Barbieri RL (1999). Reproductive Endocrinology (4th ed.). W. B. Saunders. ISBN 0-7216-6897-6.[page needed]
*Adesiyun AG, Ameh CA, Eka A (2008). "Hysterosalpingographic tubal abnormalities and HIV infection among black women with tubal infertility in sub-Saharan Africa". Gynecol Obstet Invest 66 (2): 119–22. doi:10.1159/000128600. {{PMID|18446041}}.
* Kodaman PH, Arici A, Seli E (2004). "Evidence-based diagnosis and management of tubal factor infertility". Curr Opin Obstet Gynecol 16 (3): 221–9. doi:10.1097/00001703-200406000-00004. {{PMID|15129051}}.
*Speert H (February 2007). "Memorable Medical Mentors: XVII: Isidor C. Rubin (1883–1958)". Obstetrical & Gynecological Survey 62 (2): 77–81. doi:10.1097/01.ogx.0000248809.19623.96. {{PMID|17229327}}.
*Sotrel, Ginter (2009). "Is Surgical Repair of the Fallopian Tubes Ever Appropriate?". Rev Obstet Gynecol 2 (3): 176–85. PMC 2760895. {{PMID|19826575}}.
*"Fallopian Tube Procedures for Infertility". Web MD. Retrieved 20 August 2013.
{{أمراض النساء في الحوض والأعضاء التناسلية}}
{{أمراض النساء في الحوض والأعضاء التناسلية}}
{{إخلاء مسؤولية طبية}}
{{إخلاء مسؤولية طبية}}

نسخة 19:54، 26 ديسمبر 2018

انسداد قناة فالوب
معلومات عامة
من أنواع العقم البوقي  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات

انسداد قناة فالوب (بالإنجليزية: Fallopian tube obstruction)‏ هو سبب رئيسي للعقم عند النساء، حيث تكون قناة فالوب المسدودة غير قادرة على جعل البويضة والحيوانات المنوية تتلاقي، وذلك يجعل الإخصاب مستحيلا. وتعرف قناة فالوب أيضاً باسم ناقلة البويضات، أو أنابيب الرحم، أو بوقي الرحم "المفرد: بوق".

الأنواع

موه البوق الأيسر)

يمكن أن يعزى ما يقرب من 20 ٪ من العقم عند النساء إلى أسباب أنبوبية.[1] ويرتبط انسداد الأنابيب البعيدة (الذي يؤثر النهاية القريبة من المبيض)، والذي يرتبط عادة مع تشكيل موه البوق الذي تسببه المتدثرة التراخومية في كثير من الأحيان،[1] وقد تتواجد التصاقات في الحوض مع مثل هذه العدوى. وفي أشكال أقل حدة، تتلاصق الخملات وتتحطم، مع الاحتفاظ ببعض سالكية الأنبوب. وقد يكون انسداد الجزء الأوسط لقناة فالوب نتيجة لإجراء عملية ربط البوق، حيث أن ذلك الجزء من الأنبوب هو هدف شائع للتدخلات التعقيمية. بينما يحدث انسداد الجزء الأنبوبي الداني بعد العدوي أو الإجهاض الإنتاني، وأيضا بعد التعقيم الأنبوبي كما في إجراء Essure الذي يستهدف جزء الأنبوبة القريب من الرحم.

الأسباب

من أسباب انسداد الأنبوب الأكثر شيوعا عدوى أو مرض التهاب الحوض. وقد ذكرت نسبة العقم الأنبوبي إلى أن 12٪ بعد مرة، و23٪ بعد مرتين، و53٪ بعد ثلاث مرات من تكرار حدوث مرض التهاب الحوض.[1] كما قد يحدث انسداد قناتي فالوب أو تعطيلها بسبب التهاب بطانة الرحم، والتهابات داخل البطن بعد الولادة والعدوى بما في ذلك التهاب الزائدة الدودية والتهاب الصفاق. ولا يعمل تشكيل الالتصاقات بالضرورة على سد قناة فالوب، ولكن تجعلها مختلة من خلال تشويهها أو فصلها من المبيض. وقد أُفيد أن النساء المصابات بالانسداد البوقي البعيد لديها أعلى معدل للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية.[2]

وقد يتم سد قناة فالوب كوسيلة لمنع الحمل. وفي هذه الحاله،تكون أنابيب فالوب تكون سليمة، وتكون الحالات التي تطلب تلك الطريقة ممن لديهم أطفال. ويعتبر ربط قناة فالوب إجراء دائم.

التقييم

في حين أن اختبار وظائف الأنابيب في المرضي الذين يعانون من العقم البوقي غير ممكن، إلا أن اختبار السالكية البوقي ممكن، حيث أن تصوير الرحم بالصبغة سوف يظهر الأنبوب مفتوح عندما تنسكب الصبغة غير منفذو للإشعاع داخل تجويف البطن، ويمكن لتخطيط الصدى النسائي أن يظهر التشوهات، مثل موه البوق كمؤشر لإنسداد الأنبوب. وأثناء الجراحه،خاصة تنظير البطن، يمكن معرفة حالة الأنابيب بواسطة صبغة ميثلين الزرقاء التي يمكن حقنها في الرحم بعملية تدعي تلوين البوق (chromotubation)، وتظهر أنها تمر إلي الأنابيب عندما يكون عنق الرحم مسدود. وقد وصفت عملية تلوين البوق بالمنظار كمعيار أساسي للتقييم البوقي.[3] وغالبا ما يرتبط مرض البوق بعدوى الكلاميديا، وقد أصبح اختبار الأجسام المضادة للكلاميديا وسيلة فحص فعالة من حيث التكلفة لأمراض البوق.[3]

نفخ البوق هو فقط ذو أهمية تاريخية باعتباره الطريقة الرئيسية القديمة للإشارة إلى السالكية، [4]وكان يُستخدم مسبقا قبل التقييم بالمنظار لأعضاء الحوض.

العلاج

يُجرى علاج انسداد أنبوبة فالوب عادة عن طريق رأب البوق بهدف استعادة السالكية للأنابيب، وربما الوظيفه العادية. وهناك طريقة شائعة في العصر الحديث من العلاج هي التلقيح الصناعي، كما أنها أكثر فعالية من حيث التكلفة، وأقل توغلي،ة والنتائج تكون على الفور. كما أن هناك طرق بديلة، مثل العلاج الطبيعي اليدوي له القدرة على فتح قناة فالوب واستعادة وظيفتها في بعض النساء. وقد استُخدمت مثل هذه العلاجات والتقنيات الإنجابية المساعدة أكثر من الجراحة.[5]

رأب البوق

يشير رأب البوق إلى عدد من العمليات الجراحية التي تحاول استعادة سالكية و سير العمل في قناة فالوب حتى يمكن تحقيق ذلك الحمل، فالعقم البوقي هو سبب شائع للعقم، وعادة ما كان تستخدم رأب البوق قبل التطوير الفعال للتلقيح الصناعي.

وتم تطوير أنواع مختلفة من رأب البوق يمكن تطبيقها عن طريق تنظير أو استكشاف البطن،[6] وتشمل تحلل الالتصاقات،[7] ورأب خمل البوق (إصلاح النهاية المخملية للأنابيب)،[8] وفغر البوق، واستئصال وإعادة وصل البوق( إزالة قطعة مسدودة من الأنبوب وإعادة توصيل باقي أجزاء الأنبوب)، وإعادة الزرع الأنبوبي (إعادة ربط الأنبوب إلى الرحم). وعلاوة على ذلك، باستخدام الكشف الفلوري أو تنظير الرحم، يمكن التغلب علي انسداد الأنابيب القريبة بواسطة إقناء جانب واحد من الأنبوب المسدود أو الجانبين؛ حيث يتم إدخال قسطرة رفيعة من الناحية القريبة للبوق؛ لدراسة وربما استعادة سالكية البوقي،[8] أو فغر الأنبوب (خلق فتحة للأنبوب)،[9] أو تنظير الأنبوب.

وترتبط نتائج الجراحة عكسيا مع الضرر الموجود قبل الجراحة،[10] ويبقى تكون الالتصاقات مشكلة.[1] ويكون المرضى في خطر متزايد للحمل خارج الرحم،[10] على الرغم من أن التلقيح الصناعي مع الأنابيب التالفة أيضا يرتبط بخطر للحمل خارج الرحم.

التخصيب في المختبر

(بالإنجليزية: تلقيح صناعي)‏ التخصيب في المختبر أو التلقيح الصناعي هو العملية التي يتم تخصيب البويضة بواسطة الحيوان المنوي خارج الجسم: في المختبر، وهو العلاج الرئيسي للعقم عندما تفشل الوسائل الأخرى للتكنولوجيا في المساعدة على الإنجاب. وتتمثل العملية في رصد التبويض للمرأة، إزالة البويضة أو البويضات من المبيض وترك الحيوانات المنوية للإخصاب في وسط السوائل في المختبر. ويعرف رصد الدورة الطبيعية للمرأة، وجمع بويضة مختارة بشكل طبيعي للإخصاب، بالدورة الطبيعية للتلقيح الاصطناعي. ويتم نقل البويضة الملقحة (الزيجوت) إلى رحم المرأة لحدوث الحمل الناجح.

ويحل التلقيح الصناعي إلى حد كبير محل الجراحة الأنبوبية في علاج العقم، ويضر وجود موه البوق نجاح التلقيح الاصطناعي؛[5] لذا يُوصى بالتنظير قبل التلقيح الصناعي إما لسد أو إزالة موع البوق.[11]

الطب البديل

لإنسداد قناة فالوب، قد استُخِدم الطب البديل كشكل من أشكال علاج العقم.[12] وأظهرت دراسة استخدام طرق بديلة أن أقلية فقط من الأزواج الذين يعانون من العقم يمكنهم الاستفادة من هذه العلاجات،[12] وأظهرت أيضا أن الأساليب البديلة في كثير من الأحيان التي تم اختيارها من قِبل الأزواج الأكثر ثراء أو كان لديهم اعتقاد في فعالية هذه العلاجات، لم يتحقق لهم الحمل.[12] ومن المشاركين في الدراسة، استخدم 29 ٪ منهم طريقة CAM لتلقي العلاج، واستخدم 22٪ منهم الوخز بالإبر، واستخدم 17٪ الأعشاب العلاجية، واستخدم 1٪ منهم التأمل.[12]

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث Yen SS، Jaffe RB، Barbieri RL (1999). Reproductive Endocrinology (ط. 4th). W. B. Saunders. ISBN:0-7216-6897-6.[بحاجة لرقم الصفحة]
  2. ^ Adesiyun AG، Ameh CA، Eka A (2008). "Hysterosalpingographic tubal abnormalities and HIV infection among black women with tubal infertility in sub-Saharan Africa". Gynecol Obstet Invest. ج. 66 ع. 2: 119–22. DOI:10.1159/000128600. PMID:18446041.
  3. ^ أ ب Kodaman PH، Arici A، Seli E (2004). "Evidence-based diagnosis and management of tubal factor infertility". Curr Opin Obstet Gynecol. ج. 16 ع. 3: 221–9. DOI:10.1097/00001703-200406000-00004. PMID:15129051.
  4. ^ Speert H (فبراير 2007). "Memorable Medical Mentors: XVII: Isidor C. Rubin (1883–1958)". Obstetrical & Gynecological Survey. ج. 62 ع. 2: 77–81. DOI:10.1097/01.ogx.0000248809.19623.96. PMID:17229327.
  5. ^ أ ب Sotrel، Ginter (2009). "Is Surgical Repair of the Fallopian Tubes Ever Appropriate?". Rev Obstet Gynecol. ج. 2 ع. 3: 176–85. PMC:2760895. PMID:19826575.
  6. ^ "Fallopian Tube Procedures for Infertility". Web MD. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-20.
  7. ^ Szomstein، Samuel؛ Lo Menzo، Emanuele Lo؛ Simpfendorfer، Conrad؛ Zundel، Nathan؛ Rosenthal، Raul J. (2006). "Laparoscopic Lysis of Adhesions". World Journal of Surgery. ج. 30 ع. 4: 535–40. DOI:10.1007/s00268-005-7778-0. PMID:16555020.
  8. ^ أ ب Lang، E K؛ Dunaway Jr، H E؛ Roniger، W E (1990). "Selective osteal salpingography and transvaginal catheter dilatation in the diagnosis and treatment of fallopian tube obstruction". American Journal of Roentgenology. ج. 154 ع. 4: 735–40. DOI:10.2214/ajr.154.4.2107667. PMID:2107667.
  9. ^ Sulak PJ، Letterie GS، Hayslip CC، Coddington CC، Klein TA (1987). "Hysteroscopic cannulation and lavage in the treatment of proximal tubal occlusion". Steril Fertil. ج. 48 ع. 3: 493–4. PMID:2957240.
  10. ^ أ ب Mossa B، Patella A، Ebano V، Pacifici E، Mossa S، Marziani R (2005). "Microsurgery versus laparoscopy in distal tubal obstruction hysterosalpingographically or laparoscopically investigated". Clin Exp Obstet Gynecol. ج. 32 ع. 3: 169–71. PMID:16433156.
  11. ^ Johnson N، van Voorst S، Sowter MC، Strandell A، Mol BW (2010). Johnson N (المحرر). "Surgical treatment for tubal disease in women due to undergo in vitro fertilisation". Cochrane Database Syst Rev ع. 1: CD002125. DOI:10.1002/14651858.CD002125.pub3. PMID:20091531.
  12. ^ أ ب ت ث Smith، James F.؛ Eisenberg، Michael L.؛ Millstein، Susan G.؛ Nachtigall، Robert D.؛ Shindel، Alan W.؛ Wing، Holly؛ Cedars، Marcelle؛ Pasch، Lauri؛ Katz، Patricia P.؛ Infertility Outcomes Program Project Group (2010). "The use of complementary and alternative fertility treatment in couples seeking fertility care: Data from a prospective cohort in the United States". Fertility and Sterility. ج. 93 ع. 7: 2169–74. DOI:10.1016/j.fertnstert.2010.02.054. PMC:2860047. PMID:20338559.
إخلاء مسؤولية طبية