انتقل إلى المحتوى

مص القضيب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التعديل اللاحق ←
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مرئينص الويكي
أنشأ الصفحة ب''''مَصّ القضيب'''<ref>{{مرجع ويب | url = http://www.merriam-webster.com/dictionary/fellation | title = fellation | website = Merriam-Webster | publi...'
(لا فرق)

نسخة 02:50، 11 أبريل 2019

مَصّ القضيب[1][2] هو جنس فموي ينطوي على إقحامِ القضيب في الفم أو الحلق[3][4] خِلال هذهِ المُمارسة؛ يقومُ الفم بتحفيز كيس الصفن ما يخلقُ شعورًا بالنّشوة.[5][6][7]

للسان دورٌ مهم خلال هذهِ العملية حيثُ يُثير كلا الطرفين كما قد ينقلُ أحدهما أو الاثنانِ معًا لما يُعرف بهزة الجماع.[3][4] قد تدخلُ هذه الممارسة في إطارِ المداعبة وبتعبيرٍ آخر تلكَ الأنشطة الجنسية التي تسبقُ الجماع؛[3][8] كما قد تدخلُ ضمنَ الحميمة الجسديّة شأنها شأنَ تبادل القُبل الفمويّة وما إلى ذلك.[3][4] مثل معظم أشكال النشاط الجنسي؛ فإنّ الجنس عن طريق الفم قد يتسبّبُ في نقلِ الأمراض المنقولة جنسيا ومع ذلك فإنشش المخاطر في هذهِ الحالة أقل بكثير من الجنس المهبلي أو الشرجي وخاصة فيما يتعلقُ بفيروس نقص المناعة البشرية.[9][10][11]

ليست هناك سياسات بخصوص مص القضيب كما أنّ معظم البلدان لا تحظرُ هذهِ الممارسة لكنّ بعض الثقافات تعتبرُ هذهِ الأنواع من الممارسات والأنشطة الجِنسيّة تابوهات لا يجوزُ الغوصَ فيها.[3] على المستوى الشخصي فالأمور تختلفُ من فردٍ لآخر لكنّ هذهِ الممارسة مقبولة نوعًا ما باعتبارِ أنّها لا تؤثر على عذرية الشريكة في حالات الصداقة قبلَ الزواج.[12][13][14][15]

الممارسة

الحالة العامة

هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض.
صورة للرّسام إدوارد هينري أفريل يُصور فيها مشهدَ مصّ قضيبِ رجل من قِبل أنثى


كما وردَ من قبل فإنّ اللّسان يتسبّبَ في إثارة جنسية مُتبادَلة مما يُمكّنهما من الوصول للنشوة المرجوة حيثُ يقذفُ سائلهُ المنوي خِلال المص فيما قد يُطلق المهبل سوائله كتعبيرٍ عن استعدادهِ للجماع.[3][4][3][8][16] تُحاكي هذهِ الممارسة الجنس المهبلي حيث يندفعُ القضيب داخل الفم مولدًا احتكاكًا مثيرًا للطرفان كما قد يُعتَمد على زيوت التشحيم من أجلِ تسهيل الانزلاق وزيادة الاحتكاك فضلًا عن حرص المرأة على عدم عض القضيب أو خدشهِ بأسنانها.[3] تزدادُ شهوة الطرفين كلما تأخّرَا في الوصول للنشوة حيثُ تقومُ بعض النساء مثلًا بمص القضيب ولعقهِ إلى جانبِ إغراقهِ بالقُبلات من أجلِ مزيدٍ منَ الإثارة؛[3] هذا بالإضافة إلى تحفيزِ كيس الصفن باليدِ أو من خلالِ إقحام الخصيتانِ داخل الفم.[5][6]

قد يواجهُ البعض مشكلات عدّة في هذهِ الممارسة خصوصًا الذينَ يُعانونَ من الحساسيّة على مستوى المناطق التناسليّة أو للذين يُعانون ممّا يُعرف برد الفعل البلعومي.[17] معروفٌ أنّ هذهِ الممارسة مثيرة للشريكين معًا لكنّها غالبًا ما تكونُ أكثر إثارة بالنسبة للذكر كونها تستهدفُ عضوه الجنسي مُباشرة فيما قد تشعرُ شريكته بالارتياح خلال تمتيعه.[ا]

حظيت هذه الممارسة بشهرة كبيرة نوعًا ما لما لها من إيجابيات فبالإضافة للمُتعة والنشوة فهي بديل للزوجين اللذان يُعانيانِ من صعوبة في الجماع المهبلي لسببٍ من الأسباب كما تُعتبر بديل لهما خِلال فترة الحيض؛[18] في حين تُعتبر إحدى أهم الخيارات للشابة الخائفة من فقدان عذريتها أو من أن تصبح حاملًا.[12][14]

حالات أخرى

هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض.
مثال لامرأة وهي تُقحم كامل قضيب الرجل في فمها.


هناك حالات أخرى غير الحالة العامّة فيما يتعلقُ بمصّ القضيب مثلَ إقحامهِ بالكامل في جوف الفم خِلال انتصابه. شاعت هذهِ التقنيّة في عام 1972 خِلال فترة ظهور الأفلام الإباحية وعادةً ما تصلُ بالذكر لقمّة النشوة في ظل حركة قضيبه الأفقيّة والسريعة في نفسِ الوقت.[19][20][19] في المُقابل؛ يُعدّ هذا الوضعُ صَعبًا نوعًا ما نظرا لرد الفعل البلعومي خِلال ملامسة الحنك الرخو.[21][22] بشكلٍ عام فإنّ احتماليّة تطبيق هذه الوضعية تختلفُ من فردٍ لآخر على عكسِ الحالة العامّة التي يُمكن للكل ممارستها دون صعوبة أو عراقيل.[23]

الجوانب الصحية

الأمراض المنقولة جنسيا

قد يتسبّب الجِنس الفموي في انتقالِ عددٍ من الفيروسات أو الأمراض المنقولة جنسيًا بما في ذلك داء المتدثرات، السيلان، فيروس الهربس البسيط وَالتهاب الكبد.[9][10][24] ليسَ هذا فقط بل قد تتسببُ هذهِ الممارسة في نقلِ فيروس نقص المناعة البشرية وهو الفيروس الذي يسبب الإيدز في حالة ما كانَ أحدُ الشريكين مصابٌ به. ومع ذلك فإنّ مخاطر انتقال هذا الفيروس في هذهِ الحالة تبقى أقل بكثير مُقارنةً بالجنس المهبلي أو الشرجي.[10][11][25][26]

تزدادُ مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا في حالة ما كان الرجل يُعاني من جروح على مستوى عضوهِ التناسلي كما تزدادُ هذهِ المخاطر إذا كانت شريكتهُ مصابة بجروح أو قروحٍ في فمها أو تُعانِي من نزيف اللثة.[10][11][27] وبالمثل فإنّ تفريش الأسنان قبل مصّ القضيب أمر غير مطلوب باعتبارِ أنّ فرشاة الأسنان قد تتسبب في خدوش صغيرة على مستوى بطانة الفم.[10][11] هذه الجروح؛ وحتى إن كانت مجهرية ولا تظهرُ بالعينِ المجرّدة فإنها تزيدُ من فرصة الإصابة الأمراض التي يمكن أن تنتقل عن طريق الفم.[10][11] مثل هذا الاتصال يمكن أن يؤدي أيضا إلى انتشار البكتيريا والفيروسات التي تتجمعُ أحيانًا على مستوى المناطق التناسلية. بسبب العوامل المذكورة آنفا؛ فينصحُ الأطباء باستخدام الواقي الذكري أو غيره من العوازل الطبيّة عندَ ممارسة الجنس الفموي لضمان الحماية القصوى والمثاليّة.[9][10][11][24]

سرطان الفم

قد يتسبّبُ الجنس الفموي أيضًا في سرطان الفم الذي ينشرهُ فيروس الورم الحليمي البشري.[28] في عام 2005 وحسبَ ما توصلت لهُ عددٌ من البحوث والدراسات[ب] فإنّ الشخص المُصاب بفيروسات بما في ذلك فيروس الورم الحليمي البشري قد ينقلُه لشخصٍ سليم في حالة ما مارس معهُ الجنس الفموي.[29] وفي دراسة أخرى أجريت عام 2007؛ وُجدَ أنّ هناك علاقة بين الجنس عن طريق الفم وسرطان الرأس والعنق ويُعتقد أن هذا يرجع إلى انتقال فيروس الورم الحليمي البشري وهو الفيروس المسؤول كذلك عن سرطانات عنق الرحم. خلصت الدراسة إلى أنّ نسبة الإصابة بهذا المرض مرتفعة في صفوف الذين يُمارسون الجنس الفموي فيما تبقى النسبة منخفضةً نوعًا ما في صفوف الذين لا يُمارسونه.[30][31][32]

الحمل وشُرب المني

لا يُمكن بأي حالٍ منَ الأحوال الجنس الفموي أو مصّ القَضيب إلى الحمل كما أن تناول أو شُرب الحيوانات المنوية لن يوصلها للرحم أو قناة فالوب لتخصيب البويضة غير المخصبة وعلى كلّ حال فإنّ هناكَ أحماض في المعدة على غِرار الأنزيمات الهاضمة في الجهاز الهضمي تقتلُ تلكَ الحيوانات المنوية في وقتٍ لاحق.[33] لاحظُ بعض العلماء أنّ مضاعفات ما قبل الإرجاج تحدث بنسبة أقل في صفوف النساء اللاتي دخلنَ في ممارسة جنسية عن طريق الفم دون شُرب المني مُقارنة باللاواتي دخلنَ فيها مع ابتلاع المني.[34] في حقيقة الأمر؛ يحتوي السائل المنوي على عامل النمو المحول بيتا 1 الذي لا يُشكّل أي خطرٍ على جسدِ الأنثى حسب ما توصلت لهُ البحوث في علم المناعة بل لهُ فوائد إيجابية أخرى من بينها المُساعدة على تكاثر الخلايا.[33][35][36]

الآراء الثقافية

ابتلاع السائل المنوي

في أواخر عام 1976؛ كان بعض الأطباء ينصحون المرأة الحامل في شهرها الثامن أو التاسع بِعدم ابتلاع السائل المنوي خشية من تحفيز الولادة المبكرة على الرغم من أنّ لا مصدر علمي أكّد ذلك.[37]

إن للسائل المنوي أهمية مركزية في بعض الثقافات في مُختلف أنحاء العالم بل إنّ بعضَ المناطق جنوب القارة الأفريقيّة تُرغم الأطفال والشباب على شربِ السائل المنوي لاعتقادات مُختلفة ومتفاوِتة.[38] في بابوا غينيا الجديدة على سبيل المثال؛ يقومُ الذكور ابتداء من سن السابعة بالشرب المنتظم للسائل المنوي لتحقيق «النضج الجنسي والرجولة» وبمجرد ما يصلُ سنّ البلوغ يقومُ الشاب نفسه بالتبرع بسائله المنويّ للمراهقين أصغر منه وهكذا.[39][40]

العذرية

من الشائع اللجوء لممارسة الجنس عن طريق الفم بما في ذلك مص القضيب للحفاظ على العذرية وخاصّة حينما تتمّ هذهِ الممارسة بين شابين غير متزوجان.[12][13][14][41] تشيعُ هذه الممارسة في صفوف المراهقين إلى جانبِ ما يُعرف بالاستمناء المُتبادل؛[14][27][42] للحفاظ على العذرية من جهة ولتفادي الحمل من جِهة ثانيّة وفي نفسِ الوقت الحفاظ على العلاقة الحميميّة التي تجمعُ الطرفان.[14] بالإضافة إلى ذلك؛ فهي – أي المُمارسة – تشيعُ في مجتمع المثليين أيضًا حيثُ يُفضّل بعض الذكور مض القضيب بدلَ الاختراق الشرجي المُباشر لسببٍ من الأسباب.[12][15]

المشروعية

حسبَ القانون

لا تحظرُ أيّ دولة في العالم هذا النوع من الممارسة وفي نفسِ الوقت تُعاقب كل من مارسهُ خارج نطاق الزواج بدونَ رغبةِ أحد الأطراف بل قد يُعتبر اغتصابًا في بعضِ المحاكم. في المُقابل؛ تنصّ قوانين الدولة الماليزية أنّ «اللعق» غير قانوني وبالرغمِ من ذلك فنادرًا ما يتم تطبيقُ هذا القانون إلّا أن المادة 377 من قانون العقوبات الماليزي تنصّ وبوضوحٍ على أن إدخال القضيب في فتحة الشرج أو الفم قد يُعتبر «ممارسة جنسية غير طبيعيّة» وقد تصلُ عقوبتها للسجن 20 عاما كحد أقصى.[43]

حسب الدين

يحظرُ الإسلام بشكل صريح وواضح ممارسة الجنس الشرجي كما يُحرّم جماع الزوج لزوجته خِلال دورتها الشهرية؛[44] لكنّه لا يفعلُ المثل مع الجنس الفموي حيثُ لم يرد أي نص صريح في القرآن أو السنة النبوية ينص بوضوح على شرعيّة المُمارسة أو تحريمها ويبقى الأمر موضوع خِلافٍ بين علماء الحديث فهناك من يرى أنّه غير مقبول بسببِ «نجاسة القضيب» في إشارة للسوائل التي يُفرزها وعلى رأسها البول، [45] فيما يرى البعض الآخر أنّه مباح بدليل عدم وجود أيّ نص يحظرُ هذهِ الممارسة مستعينين في ذلك بالآية رقم 223 من سورة البقرة والتي تقول  نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ  .[46]

عندَ الحيوانات

أنثى الخفاش وهي بصددِ لعق العضو الجنسي لذكر الخفاش وسطَ الجماع.[47]

لاحظَ الباحثون ممارسة الجنس عن طريق الفم من قِبل الثعالب الطائرة؛[48] كما أنّ ذكر الثعلب الطائر الهندي يلعقُ فرج الأنثى قبل أو بعد الجماع أو حتى في وسطهِ حسب الظروف وحسب المدة.[49] نفس الأمر بالنسبة للخفافيش الفاكهة التي لوحظَ ممارستها للجنس الفموي أثناء التزاوج.[47][50]

ملاحظات

  1. ^ تمّ تطوير هذهِ الممارسة حتى يدخلَ الشريكين في متعة متساوية تقريبًا ولذا ظهرت بعض الوضعيات الجنسيّة لهذا الغرض لعلّ أبرزها وضعيّة 69.
  2. ^ يُمكنك الوصول لها من خلال المراجع والمصادر المُضمّنة في نهاية هذهِ الفقرة

المراجع

  1. ^ "fellation". Merriam-Webster. Encyclopædia Britannica, Inc. مؤرشف من الأصل في 2010-09-20. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  2. ^ "Oral Sex". BBC Advice. BBC. مؤرشف من الأصل في 2010-09-20. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط Janell L. Carroll (2009). Sexuality Now: Embracing Diversity. Cengage Learning. ص. 265–267. ISBN:978-0-495-60274-3. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-29.
  4. ^ ا ب ج د Wayne Weiten, Margaret A. Lloyd, Dana S. Dunn, Elizabeth Yost Hammer (2008). Psychology Applied to Modern Life: Adjustment in the 21st century. Cengage Learning. ص. 422. ISBN:978-0-495-55339-7. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-26.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ ا ب Nilamadhab Kar, Gopal Chandra Kar (2005). Comprehensive Textbook of Sexual Medicine. Jaypee Brothers Publishers. ص. 106. ISBN:978-8180614057. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-12.
  6. ^ ا ب Robert Crooks, Karla Baur (2010). Our Sexuality. Cengage Learning. ص. 241. ISBN:978-0495812944. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-12. Fellatio (fuh-LAY-shee-oh) is oral stimulation of the penis and scrotum.
  7. ^ Tom Dalzell, Terry Victor (2007). Sex Slang. Psychology Press. ص. 180. ISBN:978-0203935774. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-12.
  8. ^ ا ب "What is oral sex?". NHS Choices. NHS. 15 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2010-09-20. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  9. ^ ا ب ج "Global strategy for the prevention and control of sexually transmitted infections: 2006–2015. Breaking the chain of transmission" (PDF). World Health Organization. 2007. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-26.
  10. ^ ا ب ج د ه و ز Dianne Hales (2008). An Invitation to Health Brief 2010-2011. Cengage Learning. ص. 269–271. ISBN:978-0495391920. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-29.
  11. ^ ا ب ج د ه و William Alexander, Helaine Bader, Judith H. LaRosa (2011). New Dimensions in Women's Health. Jones & Bartlett Publishers. ص. 211. ISBN:978-1449683757. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-29.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ ا ب ج د See here and 47-49 . Laura M. Carpenter (2005). Virginity lost: An Intimate Portrait of First Sexual Experiences. NYU Press. ص. 295 pages. ISBN:978-0-8147-1652-6. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-09. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Carpenter" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  13. ^ ا ب Bryan Strong, Christine DeVault, Theodore F. Cohen (2010). The Marriage and Family Experience: Intimate Relationship in a Changing Society. Cengage Learning. ص. 186. ISBN:978-0-534-62425-5. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-08.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  14. ^ ا ب ج د ه Sonya S. Brady؛ Bonnie L. Halpern-Felsher (2007). "Adolescents' Reported Consequences of Having Oral Sex Versus Vaginal Sex" (PDF). Pediatrics. ج. 119 ع. 2: 229–236. DOI:10.1542/peds.2006-1727. PMID:17272611.
  15. ^ ا ب Joseph Gross، Michael (2003). Like a Virgin. Here Publishing. ص. 44–45. 0001-8996. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-13. {{استشهاد بكتاب}}: |العمل= تُجوهل (مساعدة)
  16. ^ "irrumatio in Sex-Lexis". اطلع عليه بتاريخ 2009-07-07.
  17. ^ Men in Love - Men's Sexual Fantasies: The Triumph of Love over Rage (1982) by Nancy Friday. (ردمك 978-0-440-15903-2)
  18. ^ "Is it safe to swallow semen during pregnancy?". BabyCenter. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19.
  19. ^ ا ب Wright, Anne (2009). Grandma's Sex Handbook. Intimate Press, USA. ص. 161. ISBN:978-0-578-02075-4. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-07.
  20. ^ Freud, Sigmund (1916). Leonardo da Vinci: A PSYCHOSEXUAL STUDY OF AN INFANTILE REMINISCENCE. New York: MOFFAT YARD & COMPANY. ص. 39. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-07.
  21. ^ McDougal، David؛ Van Lieshout، Dave؛ Harting، John. "Medical Neurosciences". UW-Madison Medical school. مؤرشف من الأصل في 2012-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-07. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ "About WordNet - WordNet - About WordNet". Princeton University. 2010. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-07.
  23. ^ Gentry, Cynthia W. (2005). The Bedside Orgasm Book: 365 Days of Sexual Ecstasy. Gloucester, Massachusetts USA: Fair Winds Press. ص. 260. ISBN:1-59233-101-7. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-07.
  24. ^ ا ب "Sexually Transmitted Disease Surveillance" (PDF). Centers for Disease Control and Prevention (CDC). 2008. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06. Also see Fact Sheet
  25. ^ Robert J. Pratt (2003). HIV & AIDS: A Foundation for Nursing and Healthcare Practice. CRC Press. ص. 306. ISBN:978-0340706398. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-21.
  26. ^ Marshall Cavendish Corporation (2010). Sex and Society, Volume 1. Marshall Cavendish Corporation. ص. 61. ISBN:978-0761479062. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-29.
  27. ^ ا ب "Oral Sex and HIV Risk" (PDF). Centers for Disease Control and Prevention (CDC). يونيو 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-30. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  28. ^ "The HPV Connection". مؤرشف من الأصل في 2014-02-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  29. ^ "Oral Sex Linked To Mouth Cancer Risk". MedIndia. 20 نوفمبر 2005. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19.
  30. ^ D'Souza G؛ Kreimer AR؛ Viscidi R؛ Pawlita، Michael؛ Fakhry، Carole؛ Koch، Wayne M.؛ Westra، William H.؛ Gillison، Maura L. (2007). "Case-control study of human papillomavirus and oropharyngeal cancer". N. Engl. J. Med. ج. 356 ع. 19: 1944–1956. DOI:10.1056/NEJMoa065497. PMID:17494927. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  31. ^ Khamsi روكسان "الجنس عن طريق الفم يمكن أن يسبب سرطان الحلق"، نيو ساينتستلندن في 9 أيار / مايو 2007.
  32. ^ "New Scientist: "Oral sex can cause throat cancer" - 09 May 2007". Newscientist.com. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19.
  33. ^ ا ب "Sex 'primes woman for sperm'". BBC News. 6 فبراير 2002. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19.
  34. ^ Koelman، CA (2000). "Correlation between oral sex and a low incidence of preeclampsia: A role for soluble HLA in seminal fluid?". Journal of Reproductive Immunology. ج. 46 ع. 2: 155–166. DOI:10.1016/S0165-0378(99)00062-5. PMID:10706945. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  35. ^ تايلور RN (1997) "مراجعة: Immunobiology تسمم الحمل" المجلة الأمريكية الإنجابية المناعة حجم 37 ص 79-86
  36. ^ Chaouat وآخرون، (2005) "الرابع حلقة العمل الدولية بشأن المناعة ما قبل تسمم الحمل، كانون الأول / ديسمبر 2004، ريونيون فرنسا" مجلة الإنجابية المناعة حجم 67 ص 103-111
  37. ^ Sandra Margot؛ Tonianne Robino (2002). The Pregnant Couple's Guide to Sex, Romance, and Intimacy. ص. 122–123. ISBN:978-0-8065-2323-1.
  38. ^ "New Left Review - Jack Goody: The Labyrinth of Kinship". اطلع عليه بتاريخ 2007-07-24.
  39. ^ Herdt، Gilbert (1994). Guardians of the Flutes, Vol. 1. University of Chicago Press. ISBN:978-0-226-32749-5.
  40. ^ "Intro to Cultural Anthropology: The Sambia". Faculty.mdc.edu. 4 أكتوبر 1999. مؤرشف من الأصل في 2011-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  41. ^ Ken Plummer (2002). Modern Homosexualities: Fragments of Lesbian and Gay Experiences. Routledge. ص. 187–191. ISBN:978-1134922420. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-24.
  42. ^ Jayson، Sharon (19 أكتوبر 2005). "'Technical virginity' becomes part of teens' equation". USA Today. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-07. {{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |publisher= (مساعدة)
  43. ^ "Illegal but not abnormal". The Star. 1 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-09. {{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |publisher= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  44. ^ "Regarding 'Oral Sex'". Understanding-islam.com. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-14.
  45. ^ "Articles and Essays". Zawaj.Com. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19.
  46. ^ "Islam's Stance on Oral Sex - IslamonLine.net - Ask The Scholar". IslamonLine.net. مؤرشف من الأصل في 2010-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  47. ^ ا ب Tan، Min؛ Gareth Jones؛ Guangjian Zhu؛ Jianping Ye؛ Tiyu Hong؛ Shanyi Zhou؛ Shuyi Zhang؛ Libiao Zhang (28 أكتوبر 2009). Hosken، David (المحرر). "Fellatio by Fruit Bats Prolongs Copulation Time". PLoS ONE. ج. 4 ع. 10: e7595. Bibcode:2009PLoSO...4.7595T. DOI:10.1371/journal.pone.0007595. PMID:19862320. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  48. ^ سوجيتا، N. (2016). مثلي الجنس اللسان: لعق القضيب منتصب بين الذكور بونين الثعالب الطائرة Pteropus pselaphon. بلوس واحد، 11(11), e0166024.
  49. ^ Maruthupandian, J., & Marimuthu, G. (2013). اللحس على ما يبدو يزيد من مدة الجماع في الطيران الهندية فوكس، Pteropus giganteus. بلوس واحد ، 8(3), e59743.
  50. ^ "Fellatio keeps male fruit bats keen - life - 29 October 2009 - New Scientist". www.newscientist.com. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-31.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=مص_القضيب&oldid=34091606»