مساعد افتراضي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
أُنشئَت بترجمة الصفحة "Virtual assistant"
وسوم: تمت إضافة وسم nowiki تعديلات طويلة ترجمة المحتوى ترجمة المحتوى2
سطر 1: سطر 1:
[[ملف:Android_Assistant_on_the_Google_Pixel_XL_smartphone_(29526761674).jpg|تصغير| [[مساعد جوجل]] يعمل على [[هاتف ذكي|هاتف]] Pixel XL [[هاتف ذكي|الذكي]]]]
'''المساعد الافتراضي''' أو مساعد المكتب الافتراضي (Virtual assistant) هم موظفون عادة ما يعملون لحسابهم الخاص، ويقدمون مساعدة اجتماعية أو مهنية أو إدارية وتقنية، أو إبداعية للعملاء عن بعد من [[مكتب منزلي]]. ولأن المساعدين الافتراضيين مستقلين وليسوا موظفين و فإن عملائهم ليسو مطالبين بأي ضرائب، أوتأمينات أو فوائد.<ref>[http://www.youngbloodconsulting.com/pdf/Best_Practices/Virtual-Assistant-Jun-06.pdf] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170307032925/http://www.youngbloodconsulting.com/pdf/Best_Practices/Virtual-Assistant-Jun-06.pdf |date=07 مارس 2017}}</ref>
[[ملف:Apple_tv_gen_4_remote.jpeg|تصغير| [[جهاز تحكم عن بعد|جهاز التحكم عن بعد في]] [[أبل تي في|Apple TV]] ، حيث يمكن للمستخدمين أن يطلبوا من [[سيري]] المساعد الافتراضي العثور على المحتوى لمشاهدته]]
[[ملف:Amazon_Echo.jpg|تصغير|287x287بك| [[مكبر صوت ذكي|مكبرات الصوت الذكية]] Amazon Echo تقوم بتشغيل المساعد الافتراضي [[أمازون أليكسا|أليكسا]]]]
'''المساعد الافتراضي الذكي''' ('''IVA''') أو '''المساعد الشخصي الذكي''' ('''IPA''') هو [[وكيل برمجي|وكيل برمجيات]] يمكنه أداء المهام أو الخدمات للفرد بناءً على أوامر أو أسئلة. أحيانًا يتم استخدام مصطلح "[[روبوت الدردشة]]" للإشارة إلى المساعدين الافتراضيين بشكل عام أو للوصول إليهم بشكل خاص من [[دردشة إنترنت|خلال الدردشة عبر الإنترنت]]. في بعض الحالات، تكون برامج الدردشة عبر الإنترنت مخصصة للأغراض الترفيهية حصريًا. يستطيع بعض المساعدين الافتراضيين تفسير الكلام البشري والاستجابة من خلال الأصوات المركبة. يمكن للمستخدمين طرح أسئلة على مساعديهم، والتحكم في أجهزة التشغيل الآلي للمنزل وتشغيل الوسائط عبر الصوت، وإدارة المهام الأساسية الأخرى مثل البريد الإلكتروني، وقوائم المهام والتقويمات باستخدام الأوامر الشفهية (المنطوقة). <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|DOI=10.1080/02763869.2018.1404391|PMID=29327988|title=Alexa, Siri, Cortana, and More: An Introduction to Voice Assistants|journal=Medical Reference Services Quarterly|volume=37|issue=1|pages=81–88|year=2018|last=Hoy|first=Matthew B.}}</ref> أنظمة الحوار هو مفهوم مماثل، ولكن مع وجود اختلافات. <ref>Klüwer, Tina. "From chatbots to dialog systems." Conversational agents and natural language interaction: Techniques and Effective Practices. IGI Global, 2011. 1–22.</ref>


اعتبارًا من عام 2017، توسعت إمكانيات واستخدامات المساعدين الافتراضيين بسرعة، مع دخول منتجات جديدة إلى السوق وتركيز قوي على كل من واجهات مستخدم البريد الإلكتروني والصوت. لدى أبل وجوجل قواعد كبيرة مثبتة من المستخدمين على [[هاتف ذكي|الهواتف الذكية]]. تمتلك مايكروسوفت قاعدة كبيرة مثبتة من [[حاسوب شخصي|أجهزة الكمبيوتر الشخصية]] والهواتف [[مكبر صوت ذكي|الذكية والسماعات الذكية]] المستندة إلى [[مايكروسوفت ويندوز|ويندوز]]. تمتلك أمازون قاعدة مثبتة كبيرة لمكبرات الصوت الذكية.<ref>{{استشهاد ويب
يتجنب العملاء أيضا المشكلة اللوجستية المترتبه من توفير المزيد من المساحة للمكاتب أو المعدات أو الإمدادات. يدفع العملاء مقابل عمل منتج بنسبة 100%، ويمكن أن يتم العمل مع المساعد الافتراضي، بشكل فردي، أو من خلال شركات لتلبية الاحتياجاتهم على وجه الدقة.
| url = https://www.fool.com/investing/2017/01/30/alexa-how-big-is-amazons-echo.aspx
| title = Alexa, How Big Is Amazon's Echo?
| date = 30 January 2017
| website = [[The Motley Fool]]
| last = Daniel B. Kline
}}</ref> لدى كونفرسيكا أكثر من 100 مليون مشاركة عبر المساعدون الافتراضيون الذكيون للبريد الإلكتروني وواجهة الرسائل القصيرة للأعمال.


== التاريخ ==
وتشمل الوسائل الشائعة للتواصل وتسليم البيانات، الإنترنت والبريد الإلكتروني والمؤتمرات الهاتفية والفاكس. يستخدم المساعدون الافتراضيون على نحو متزايد التكنولوجيا مثل سكايب وجوجل فويس. المهنيين في هذا العمل يعملون بصورة تعاقدية أو طويلة الأمل عادة. المساعد الافتراضي يمكن أن يكون مساعد تنفيذي أو مدير مكتب / مشرف أو سكرتير أو مساعد قانوني أو مساعد عقارات، أو في تكنولوجيا المعلومات، إلخ.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://abcnews.go.com/GMA/TakeControlOfYourLife/tory-johnsons-work-home-tips/story?id=2621388|عنوان=Help! How Do I Work From Home?|الأول=A. B. C.|الأخير=News|تاريخ=7 يوليو 2014|ناشر=| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170820034815/http://abcnews.go.com/GMA/TakeControlOfYourLife/tory-johnsons-work-home-tips/story?id=2621388 | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2017 }}</ref>


=== العقود التجريبية: 1910 - 1980 ===
في السنوات الأخيرة وجد المساعدون الافتراضيون طريقهم في العديد من الشركات الرئيسية ومع ظهور خدمات الصوت عبر بروتوكول الإنترنت مثل سكايب فقد أصبح من الممكن أن يعمل المساعد الافتراضي بالرد على الاتصالات الهاتفية عن بعد. وهذا يسمح للعديد من الشركات بإضافة لمسة شخصية على شكل موظف الاستقبال دون تكلفة إضافية لتوظيف شخص ما.
كان راديو ريكس أول لعبة يتم تفعيلها بالصوت في عام 1911.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.cnet.com/news/google-finding-its-voice/
| title = Google finding its voice
| website = CNET
| language = en
| accessdate = 2020-10-23
| last = Krazit
| first = Tom
}}</ref> كان كلبًا يخرج من منزله عند مناداة اسمه.


في عام 1952، قدمت مختبرات Bell آلة التعرف التلقائي على الأرقام Audrey. احتلت الآلة رف ترحيل بارتفاع ستة أقدام، واستهلكت طاقة كبيرة، وكان بها العديد من الكابلات وتعرضت لمشاكل صيانة عديدة مرتبطة بدوائر [[الأنابيب المفرغة]] المعقدة. يمكن للألة التعرف على الوحدات الأساسية للكلام، الصوتيات. كانت الآلة تقتصر على التعرف الدقيق على الأرقام التي يتحدث بها متحدثون معينون. لذلك، كان يمكن استخدامها للاتصال الصوتي، ولكن في معظم الحالات، كان الاتصال بالضغط على الزر أرخص وأسرع، بدلاً من التحدث بالأرقام المتتالية.<ref>{{استشهاد ويب
المساعدون الافتراضيون قد يكونوا أفراد أو شركات و يقدمون مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات على حد سواء للشركات وكذلك الأفراد. تغيرت هذه الصناعة الافتراضية بشكل كبير كما أنها تستقطب المزيد من المعنيين.
| url = https://www.bbc.com/future/article/20170214-the-machines-that-learned-to-listen
| title = The machines that learned to listen
| website = www.bbc.com
| language = en
| accessdate = 5 May 2020
| last = Moskvitch
| first = Katia
}}</ref>


من الأدوات المبكرة الأخرى التي تم تمكينها لإجراء التعرف الرقمي على الكلام كانت الآلة الحاسبة التي يتم تنشيطها صوتيًا من IBM Shoebox، والتي تم تقديمها لعامة الناس خلال معرض سياتل العالمي عام 1962 بعد إطلاقتها الأولى في السوق عام 1961. هذا الكمبيوتر المبكر، الذي تم تطويره قبل 20 عامًا تقريبًا من إدخال أول [[حاسوب آي بي إم الشخصي|كمبيوتر شخصي من آي بي إم]] في عام 1981، كان قادرًا على التعرف على 16 كلمة منطوقة وعلى الأرقام من 0 إلى 9.
== في الثقافة العامة ==
كان المساعدون الافتراضي جزءا لا يتجزأ من كتاب تيم فيريس الأكثر مبيعا في عام 2007 (4 ساعة عمل في الاسبوع) The 4-Hour Workweek وفيه ذكر تيم أنه قد استخدم مساعدين افتراضيين للرد على بريده الإلكتروني، ودفع فواتيره وتشغيل أجزاء من شركته.


تم تطوير أول برنامج كمبيوتر لمعالجة اللغة الطبيعية أو روبوت الدردشة إليزا بواسطة الأستاذ جوزيف وايزنباوم في [[معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا]] في الستينيات. تم إنشاؤه لـ"إثبات أن الاتصال بين الإنسان والآلة كان سطحيًا".<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Epstein|first=J|last2=Klinkenberg|first2=W. D|date=1 May 2001|title=From Eliza to Internet: a brief history of computerized assessment|url=http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0747563201000048|journal=Computers in Human Behavior|language=en|volume=17|issue=3|pages=295–314|DOI=10.1016/S0747-5632(01)00004-8|issn=0747-5632}}</ref> استخدمت إليزا منهجية مطابقة الأنماط والاستبدال في الاستجابات النصية لمحاكاة المحادثة، مما أعطى وهمًا بالفهم من جانب البرنامج.
== إنظر أيضا ==
* [[تعهيد جماعي]]
* [[مساعد إداري]]
* [[سكرتارية|أمانة (منصب)]]
* [[سكايب]]


وبحسب ما ورد طلبت سكرتيرة وايزنباوم الخاصة من وايزنباوم مغادرة الغرفة حتى تتمكن هي وإليزا من إجراء محادثة حقيقية. تفاجأ وايزنباوم بهذا، وكتب لاحقًا: "لم أدرك ... أن التعرض القصير للغاية لبرنامج كمبيوتر بسيط نسبيًا يمكن أن يحفز التفكير الوهمي القوي لدى الأشخاص العاديين تمامًا".<ref>{{استشهاد بكتاب|author1=Weizenbaum|first=Joseph|url=http://archive.org/details/computerpowerhum0000weiz|title=Computer power and human reason : from judgment to calculation|date=1976|publisher=San Francisco : W. H. Freeman|others=Oliver Wendell Holmes Library Phillips Academy}}</ref>
== المراجع ==
{{مراجع}}


أُعطى هذا اسمًا لتأثير إليزا، والميل إلى افتراض أن سلوكيات الكمبيوتر دون وعي تشبه السلوكيات البشرية؛ وهذا هو، التجسيم، وهي ظاهرة موجودة في التفاعلات البشرية مع المساعدين الافتراضيين.
== وصلات خارجية ==
[http://www.arabfeed.com/2016/10/31/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-7-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A/ 7 مواقع لإيجاد مساعد إفتراضي]
{{شريط بوابات|إنترنت|الاقتصاد|شركات}}


تم تحقيق المَعلم التالي في تطوير تقنية التعرف على الصوت في السبعينيات في [[جامعة كارنيغي ميلون|جامعة كارنيجي ميلون]] في [[بيتسبرغ (بنسيلفانيا)|بيتسبرغ]]، [[بنسلفانيا]] بدعم كبير من [[وزارة الدفاع (الولايات المتحدة)|وزارة الدفاع الأمريكية]] ووكالة [[داربا]] التابعة لها، بتمويل خمس سنوات من برنامج أبحاث فهم الكلام، بهدف للوصول إلى الحد الأدنى من المفردات البالغ 1000 كلمة. وشاركت في البرنامج شركات وأوساط أكاديمية بما في ذلك [[IBM|آي بي إم]] وجامعة كارنيجي ميلون (CMU) و<nowiki/>[[معهد ستانفورد للأبحاث]].
[[تصنيف:مهن دعم مكتبي وإداري]]

[[تصنيف:إدارة]]
وكانت النتيجة هي "هاربي"، التي أتقنت حوالي 1000 كلمة، مفردات طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات، ويمكنها فهم الجمل. كما يمكنها معالجة الكلام الذي يتبع المفردات المبرمجة مسبقًا، والنطق، والهياكل النحوية لتحديد تسلسل الكلمات المنطقي معًا، وبالتالي تقليل أخطاء التعرف على الكلام.
[[تصنيف:مهن]]

في عام 1986 ، كانت Tangora عبارة عن ترقية لـ Shoebox، كانت آلة كاتبة تتعرف على الصوت. تم تسميتها على اسم أسرع كاتب في العالم في ذلك الوقت، وكان يحتوي على مفردات 20000 كلمة واستخدم التنبؤ لتحديد النتيجة الأكثر احتمالية بناءً على ما قيل في الماضي. اعتمد نهج [[IBM|آي بي إم]] على نموذج [[نظرية ماركوف المخفية]]، والذي يضيف إحصائيات لتقنيات معالجة الإشارات الرقمية. تجعل هذه الطريقة من الممكن التنبؤ بأكثر [[صوت لغوي|الأصوات]] احتمالية لاتباع صوت معين. لا يزال يتعين على كل متحدث تدريب الآلة الكاتبة بشكل فردي على التعرف على صوته أو صوتها والتوقف بين كل كلمة.

=== ولادة المساعدين الافتراضيين الأذكياء: 1990 - حتى الآن ===
أصبحت تقنية التعرف على الكلام الرقمي في التسعينيات من سمات الكمبيوتر الشخصي مع قتال [[آي بي إم]] و<nowiki/>[[فيليبس]] وLemout & Hauspie من أجل العملاء. بعد ذلك بكثير، وضع إطلاق أول [[هاتف ذكي|هاتف ذكي المعروف ب]][[آي بي أم سيمون (موبايل)|آي بي إم سمون]] في عام 1994 الأساس لمساعدين افتراضيين أذكياء كما نعرفهم اليوم.

في عام 1997، تمكن برنامج Dragon's Naturally Speaking من التعرف على الكلام البشري الطبيعي ونسخه دون توقف بين كل كلمة في مستند بمعدل 100 كلمة في الدقيقة. لا يزال إصدار Naturally Speaking متاحًا للتنزيل ولا يزال يستخدم حتى اليوم، على سبيل المثال، من قبل العديد من الأطباء في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة لتوثيق سجلاتهم الطبية.

في عام 2001 ، أطلق Colloquis علنًا SmarterChild، على منصات مثل AIM و [[ويندوز لايف ماسنجر|MSN Messenger]]. بينما كان SmarterChild المستند إلى النصوص بالكامل قادرًا على ممارسة الألعاب والتحقق من الطقس والبحث عن الحقائق والتحدث مع المستخدمين إلى حد ما.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://pop.orange.com/en/a1436/smartphone-personal-assistant-mobile/
| title = Smartphone: your new personal assistant – Orange Pop
| date = 10 July 2017
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20170710211123/https://pop.orange.com/en/a1436/smartphone-personal-assistant-mobile/
| archivedate = 10 July 2017
| accessdate = 5 May 2020
}}</ref>

كان أول مساعد افتراضي رقمي حديث مثبت على هاتف ذكي هو [[سيري]]، والذي تم تقديمه كميزة [[آيفون 4 إس|لجهاز iPhone 4S]] في 4 أكتوبر 2011.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.engadget.com/2011/10/04/iphone-4s-hands-on/
| title = iPhone 4S hands-on!
| date = 4 October 2011
| publisher = Engadget.com
| accessdate = 10 December 2017
| last = Darren Murph
}}</ref> طورت [[أبل|شركة أبل.]] سيري بعد استحواذها عام 2010 على [[سيري|Siri Inc.]] ، وهي فرع من [[معهد ستانفورد للأبحاث|SRI International]]، وهو معهد أبحاث تموله [[داربا]] [[وزارة الدفاع (الولايات المتحدة)|ووزارة الدفاع الأمريكية]].<ref name="spracherkennung12">{{استشهاد بخبر
| date = 20 April 2012
| title = Feature: Von IBM Shoebox bis Siri: 50 Jahre Spracherkennung – WELT
| language = de
| trans_title = From IBM Shoebox to Siri: 50 years of speech recognition
| work = Die Welt
| publisher = Welt.de
| url = https://www.welt.de/newsticker/dpa_nt/infoline_nt/computer_nt/article106206488/Von-IBM-Shoebox-bis-Siri-50-Jahre-Spracherkennung.html
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref> كان هدفه المساعدة في مهام مثل إرسال رسالة نصية أو إجراء مكالمات هاتفية أو التحقق من الطقس أو إعداد منبه. بمرور الوقت، تم تطويره لتقديم توصيات المطاعم والبحث في الإنترنت وتقديم اتجاهات القيادة.

في نوفمبر 2014 ، أعلنت أمازون عن [[أليكسا]] بجانب Echo.

في أبريل 2017، أصدرت أمازون خدمة لبناء واجهات محادثة لأي نوع من المساعديين الافتراضين أو الواجهة.

== طريقة التفاعل ==
يعمل المساعدون الافتراضيون عبر:

* النص، بما في ذلك: [[دردشة إنترنت|الدردشة على شبكة الإنترنت]] (وخاصة في [[تراسل فوري|الرسائل الفورية]] التطبيق أو غيرها من التطبيق)، [[خدمة الرسالة القصيرة|نص SMS]]، [[بريد إلكتروني|البريد الإلكتروني]] أو غيرها من قنوات الاتصال المستندة إلى نص، على سبيل المثال Conversica الصورة مساعدين الظاهري الذكي للأعمال التجارية.<ref>{{استشهاد بخبر
| date = 2018-10-30
| title = Conversica Raises $31 Million in Series C Funding to Fuel Expansion of Conversational AI for Business
| language = en
| work = Bloomberg.com
| url = https://www.bloomberg.com/press-releases/2018-10-30/conversica-raises-31-million-in-series-c-funding-to-fuel-expansion-of-conversational-ai-for-business
| accessdate = 2020-10-23
}}</ref>
* الصوت، على سبيل المثال مع [[أمازون أليكسا]] <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.wsj.com/articles/amazon-extends-alexas-reach-into-wearables-11569440641
| title = Amazon Extends Alexa's Reach Into Wearables
| website = WSJ
| language = en-US
| accessdate = 26 September 2019
| last = Herrera
| first = Sebastian
}}</ref> على جهاز Amazon Echo أو [[سيري]] على [[آيفون|iPhone]] أو [[مساعد جوجل|مساعد]] جوجل على الأجهزة المحمولة التي تدعم Google / [[أندرويد (نظام تشغيل)|Android]]
* عن طريق التقاط و/أو تحميل الصور ، كما في حالة [[سامسونج|Samsung]] [[بيكسبي (مساعد افتراضي)|Bixby]] على [[سامسونج جالكسي إس 8|Samsung Galaxy S8]]

يمكن الوصول إلى بعض المساعدين الافتراضيين عبر طرق متعددة ، مثل [[مساعد جوجل]] عبر الدردشة على [[جوجل ألو|Google Allo]] وتطبيق Google Messages وعبر الصوت على [[مكبر صوت ذكي|مكبرات الصوت الذكية]] Google Home .

يستخدم المساعدون الافتراضيون [[معالجة اللغات الطبيعية|معالجة اللغة الطبيعية]] (NLP) لمطابقة نص المستخدم أو الإدخال الصوتي مع الأوامر القابلة للتنفيذ. يتعلم الكثير باستمرار باستخدام تقنيات [[ذكاء اصطناعي|الذكاء الاصطناعي]] بما في ذلك [[تعلم الآلة|التعلم الآلي]]. يتمتع بعض هؤلاء المساعدين مثل [[Google Assistant]] (الذي يحتوي على [[جوجل لنس]]) و Samsung Bixby أيضًا بالقدرة الإضافية على إجراء [[معالجة الصور الرقمية|معالجة الصور]] للتعرف على الكائنات الموجودة في الصورة لمساعدة المستخدمين في الحصول على نتائج أفضل من الصور التي تم النقر عليها.

لتنشيط مساعد افتراضي باستخدام الصوت، يمكن استخدام كلمة تنبيه. هذه كلمة أو مجموعات كلمات مثل "Hey Siri" و "OK Google" أو "Hey Google" و "أليكسا" و "Hey Microsoft". <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://gputechconf2017.smarteventscloud.com/connect/sessionDetail.ww?SESSION_ID=112905
| title = S7617 – Developing Your Own Wake Word Engine Just Like 'Alexa' and 'OK Google'
| publisher = GPU Technology Conference
| accessdate = 17 July 2017
}}</ref> نظرًا لأن المساعدين الافتراضيين أصبحوا أكثر شيوعًا، فهناك مخاطر قانونية متزايدة. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Van Loo|first=Rory|date=2019-03-01|title=Digital Market Perfection|url=https://scholarship.law.bu.edu/faculty_scholarship/550|journal=Michigan Law Review|volume=117|issue=5|pages=815}}</ref>

== وجود الأجهزة والكائنات ==
يمكن دمج المساعدين الافتراضيين في العديد من أنواع المنصات أو، مثل [[أمازون أليكسا]]، عبر العديد منها:

* في أجهزة مثل [[مكبر صوت ذكي|مكبرات الصوت الذكية]] مثل Amazon Echo و Google Home و [[هوم بود|Apple HomePod]]
* في تطبيقات [[تراسل فوري|المراسلة الفورية]] على كل من الهواتف الذكية وعبر الويب، على سبيل المثال [[فيسبوك|Facebook]] M (المساعد الافتراضي) على كل من تطبيقات [[فيسبوك|Facebook]] و [[فيسبوك ماسنجر|Facebook Messenger]] أو عبر الويب
* مدمج في نظام تشغيل الهاتف المحمول (OS)، كما هو الحال مع [[سيري]][[أبل|من Apple]] على أجهزة [[آي أو إس|iOS]] و BlackBerry Assistant على أجهزة [[بلاك بيري 10|BlackBerry 10]]، أو في نظام تشغيل سطح المكتب مثل [[كورتانا]] على [[مايكروسوفت ويندوز|نظام]] التشغيل [[مايكروسوفت ويندوز|Microsoft Windows]] OS
* مدمج في هاتف ذكي مستقل عن نظام التشغيل، كما هو الحال مع [[بيكسبي (مساعد افتراضي)|Bixby]] في [[سامسونج جالكسي إس 8|Samsung Galaxy S8]] و [[سامسونج جالكسي نوت 8|Note 8]] . <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.cnet.com/how-to/google-pixel-assistant/
| title = Everything Google Assistant can do on the Pixel
| date = 27 February 2017
| publisher = CNET
| accessdate = 10 December 2017
| last = Lynn La
}}</ref>
* ضمن منصات المراسلة الفورية، المساعدون من منظمات محددة ، مثل Aerobot التابع لشركة [[طيران المكسيك|Aeromexico]] على Facebook Messenger أو Wechat Secretary على [[وي تشات|WeChat]]
* داخل تطبيقات الأجهزة المحمولة من شركات معينة ومؤسسات أخرى، مثل Dom from [[دومينوز بيتزا|Domino's Pizza]] <ref>{{استشهاد ويب
| url = http://adage.com/article/cmo-strategy/domino-s-pitches-voice-ordering-app-fast-food/295284/
| title = Domino's Pitches Voice-Ordering App in Fast-Food First &#124; CMO Strategy
| date = 5 October 2014
| publisher = AdAge
| accessdate = 10 December 2017
| last = Morrison
| first = Maureen
}}</ref>
* في الأجهزة<ref>{{استشهاد ويب
| url = http://www.retaildive.com/news/lg-introduces-smart-refrigerator-with-amazon-alexa-enabled-grocery-ordering/433366/
| title = LG introduces smart refrigerator with Amazon Alexa-enabled grocery ordering
| date = 4 January 2017
| publisher = Retail Dive
| accessdate = 10 December 2017
| last = Dan O&#39;Shea
}}</ref> والسيارات<ref>{{استشهاد بخبر
| last = Samuel Gibbs
| url = https://www.theguardian.com/technology/2017/feb/07/amazon-alexa-car-logitech-zerotouch-voice-services-assistant
| title = Amazon's Alexa escapes the Echo and gets into cars &#124; Technology
| work = The Guardian
| date = 7 February 2017
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref> [[حاسوب ملبوس|والتكنولوجيا القابلة للارتداء]].<ref>{{استشهاد ويب
| url = http://www.pocket-lint.com/news/137722-what-is-google-assistant-how-does-it-work-and-which-devices-offer-it
| title = What is Google Assistant, how does it work, and which devices offer it?
| date = 6 October 2017
| publisher = Pocket-lint
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref>
* غالبًا ما عملت الأجيال السابقة من المساعدين الظاهريين على مواقع الويب، مثل Ask Jenn التابعة [[خطوط آلاسكا الجوية|لخطوط ألاسكا الجوية]]<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.alaskaair.com/content/about-us/site-info/ask-jenn.aspx
| title = "Ask Jenn", Alaska Airlines website
| date = 2 January 2017
| publisher = Alaskaair.com
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref> أو على أنظمة [[الاستجابة الصوتية التفاعلية]] (IVR) مثل [[الخطوط الجوية الأمريكية|American Airlines]] 'IVR by Nuance .

== الخدمات ==
يمكن للمساعدين الافتراضيين تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات. وتشمل هذه الخدمات على:<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.cnet.com/how-to/amazon-echo-the-complete-list-of-alexa-commands/
| title = The complete list of Alexa commands so far
| date = 10 September 2017
| publisher = CNET
| accessdate = 10 December 2017
| last = Taylor Martin
| last2 = David Priest
}}</ref>

* تقديم معلومات مثل الطقس والحقائق من على سبيل المثال [[ويكيبيديا|ويكبيديا]] أو [[قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت|IMDb]]، ضبط المنبه، والقيام بعمل قوائم المهام وقوائم التسوق
* تشغيل الموسيقى من خدمات البث مثل [[سبوتيفاي|Spotify]] وPandora؛ تشغيل محطات الراديو قراءة [[كتاب مسموع|الكتب المسموعة]]
* قتشغيل مقاطع الفيديو أو البرامج التلفزيونية أو الأفلام على أجهزة التلفزيون، والبث من على سبيل المثال [[نتفليكس|نيتفليكس]]
* تجارة المحادثة (انظر أدناه)
* مساعدة التفاعل العام مع الحكومة (انظر الذكاء الاصطناعي في الحكومة)
* استكمال و/أو استبدال خدمة العملاء بالبشر.<ref name=":0">{{استشهاد بكتاب|author1=Kongthon|title=Implementing an Online Help Desk System Based on Conversational Agent|DOI=10.1145/1643823.1643908|pages=69:450–69:451|publisher=ACM|place=New York, NY, USA|series=MEDES '09|العمل=Proceedings of the International Conference on Management of Emergent Digital EcoSystems|date=1 January 2009|first=Alisa|first4=Choochart|last4=Haruechaiyasak|first3=Sarawoot|last3=Kongyoung|first2=Chatchawal|author2=Sangkeettrakarn|ISBN=9781605588292}}</ref> قدر أحد التقارير أن مساعدًا آليًا عبر الإنترنت أنتج انخفاضًا بنسبة 30٪ في عبء العمل [[مركز اتصالات|لمركز اتصال]] يوفره الإنسان.<ref>{{استشهاد ويب
| url = http://www.insurancetech.com/blog/archives/2010/06/aetnas_gorgeous.html
| title = Aetna's new "virtual online assistant"
| date = 3 June 2010
| publisher = Insurance & Technology
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20100607040004/http://www.insurancetech.com/blog/archives/2010/06/aetnas_gorgeous.html
| archivedate = 7 June 2010
| last = Anthony O'Donnell
}}</ref>

=== تجارة المحادثة ===
التجارة التحادثية هي تجارة [[تجارة إلكترونية|إلكترونية]] عبر وسائل مختلفة للمراسلة، بما في ذلك عبر المساعدين [[وي تشات|الصوتيين]]<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://venturebeat.com/2018/03/06/how-to-prepare-your-products-and-brand-for-conversational-commerce/
| title = How to prepare your products and brand for conversational commerce
| date = 6 March 2018
}}</ref> ولكن أيضًا الدردشة الحية على [[موقع ويب|مواقع]] التجارة الإلكترونية على [[موقع ويب|الويب]]، والدردشة الحية على تطبيقات المراسلة مثل [[وي تشات]] و<nowiki/>[[فيسبوك ماسنجر]] و<nowiki/>[[واتساب]]<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.retailtouchpoints.com/topics/omnichannel-cross-channel-strategies/retail-s-big-opportunity-87-of-u-s-consumers-grasp-the-power-of-conversational-commerce
| title = Retail's Big Opportunity: 87% Of U.S. Consumers Grasp The Power Of Conversational Commerce – Retail TouchPoints
| last = Taylor
| first = Glenn
}}</ref> [[روبوت الدردشة|وروبوتات]] الدردشة على المراسلة تطبيقات أو مواقع الويب.

=== دعم العملاء ===
يمكن للمساعد الإفتراضي العمل مع فريق دعم العملاء في الشركة لتقديم دعم على [[عمل 24/7|مدار الساعة طوال أيام الأسبوع]] للعملاء. يوفر استجابات سريعة ، مما يعزز تجربة العميل.

=== خدمات الطرف الثالث ===
تعمل أمازون على تمكين "مهارات" أليكسا و "إجراءات" جوجل ، وهي في الأساس تطبيقات تعمل على منصات المساعدة.

== خصوصية المساعد الظاهري ==
المساعدين الافتراضيين لديهم مجموعة متنوعة من مخاوف الخصوصية المرتبطة بهم. تشكل الميزات مثل التنشيط الصوتي تهديدًا، حيث تتطلب هذه الميزات أن يكون الجهاز دائمًا مستمعًا.<ref>{{استشهاد بكتاب|DOI=10.1145/3133956.3134052|first3=Xiaoyu|ISBN=9781450349468|first6=Wenyuan|last6=Xu|first5=Taimin|last5=Zhang|first4=Tianchen|last4=Zhang|last3=Ji|chapter=DolphinAttack|first2=Chen|author2=Yan|first=Guoming|author1=Zhang|year=2017|pages=103–117|title=Proceedings of the 2017 ACM SIGSAC Conference on Computer and Communications Security - CCS '17|arxiv=1708.09537}}</ref> تم اقتراح أنماط الخصوصية مثل زر الأمان الظاهري لإنشاء مصادقة متعددة الطبقات للمساعدين الظاهريين.<ref>{{استشهاد بأرخايف|last1=Lei|title=The Insecurity of Home Digital Voice Assistants – Amazon Alexa as a Case Study}}</ref>

== سياسة الخصوصية للمساعدين الظاهريين البارزين ==

=== مساعد جوجل ===
لا يقوم مساعد جوجل بتخزين بياناتك دون إذنك. لتخزين الصوت، يمكنك الانتقال إلى الصوت ونشاط الصوت (VAA) وتشغيل هذه الميزة. يتم إرسال ملفاتك الصوتية إلى السحابة واستخدامها من قبل جوجل لتحسين أداء مساعد جوجل، ولكن فقط إذا قمت بتشغيل ميزة VAA. <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://blog.google/products/assistant/doing-more-protect-your-privacy-assistant/
| title = Doing more to protect your privacy with the Assistant
| date = 23 September 2019
| website = Google
| language = en
| accessdate = 27 February 2020
}}</ref>

=== أمازون أليكسا ===
يستمع المساعد الافتراضي أليكسا من أمازون إلى محادثتك فقط عند استخدام كلمة التنبيه (مثل Alexa و Amazon و Echo). يبدأ تسجيل المحادثة بعد نداء كلمة تنبيه. يتوقف عن الاستماع بعد 8 ثوانٍ من الصمت. يرسل المحادثة المسجلة إلى السحابة. يمكنك حذف التسجيل الخاص بك من السحابة عن طريق زيارة "Alexa Privacy" في "Alexa". يمكنك منع أليكسا من الاستماع إلى محادثاتك باستخدام ميزة "كتم الصوت" في أليكسا، بعد كتم صوت الجهاز، لا يمكنه الاستماع إليك حتى إذا كنت تستخدم كلمات التنبيه (مثل Alexa). <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.amazon.com/gp/help/customer/display.html?nodeId=GVP69FUJ48X9DK8V
| website = www.amazon.com
| accessdate = 27 February 2020
}}</ref>

=== سيري ===
لا تقوم أبل بتسجيل الصوت الخاص بك لتحسين سيري، بل تستخدم النصوص بدلاً من ذلك. يرسل فقط البيانات المهمة للتحليل، على سبيل المثال، إذا طلبت من سيري قراءة رسالتك، فلن ترسل الرسالة إلى السحابة ، وسيقوم الجهاز بقراءة الرسالة مباشرة دون تدخل الخادم. يمكن للمستخدمين إلغاء الاشتراك في أي وقت إذا كانوا لا يريدون من سيري إرسال النصوص في السحابة. <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.apple.com/in/newsroom/2019/08/improving-siris-privacy-protections/
| title = Improving Siri's privacy protections
| website = Apple Newsroom
| language = en-IN
| accessdate = 27 February 2020
}}</ref>

== الاهتمام المفترض والملاحظ للمستهلك ==

=== القيمة المضافة المفترضة تتيح طريقة جديدة للتفاعل ===
يمكن أن تأتي القيمة المضافة للمساعدين الافتراضيين من بين أمور أخرى مما يلي:

* يمكن أن يمثل الاتصال الصوتي أحيانًا الاتصال الأمثل [[تفاعل إنساني حاسوبي|بين الإنسان والآلة]]:

# الملائمة: هناك بعض القطاعات حيث يكون الصوت هو الطريقة الوحيدة للتواصل الممكن، وبشكل أكثر عمومية، فهو يسمح بتحرير اليدين والرؤية بشكل محتمل للقيام بنشاط آخر بالتوازي، أو يساعد أيضًا الأشخاص ذوي الإعاقة.
# السرعة: الصوت أكثر فعالية من الكتابة على لوحة المفاتيح: يمكننا التحدث حتى 200 [[كلمة في الدقيقة]] مقابل 60 كلمة في حالة الكتابة على لوحة المفاتيح. كما أنه أكثر طبيعية وبالتالي يتطلب جهدًا أقل (قراءة النص يمكن أن تصل إلى 700 كلمة في الدقيقة). <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Minker|first=W.|last2=Néel|first2=F.|date=2002|title=Développement des technologies vocales|journal=Le Travail Humain|volume=65|issue=3|pages=261|DOI=10.3917/th.653.0261|issn=0041-1868}}</ref>

* يوفر المساعدون الافتراضيون الكثير من الوقت عن طريق الأتمتة: يمكنهم أخذ المواعيد أو قراءة الأخبار بينما يقوم المستهلك بعمل شيء آخر. من الممكن أيضًا أن تطلب من المساعد الافتراضي جدولة الاجتماعات، وبالتالي المساعدة في تنظيم الوقت. أوضح مصممو المجدولين الرقميين الجدد طموحهم في أن تكون هذه التقاويم على قيد الحياة لجعل المستهلك يستخدم وقته بشكل أكثر كفاءة، من خلال عمليات التعلم الآلي، والتنظيم الكامل لوقت العمل ووقت الفراغ. كمثال عندما يعبر المستهلك عن رغبته في جدولة استراحة ، فإن VA ستحدده في اللحظة المثلى لهذا الغرض (على سبيل المثال في وقت من الأسبوع حيث يكونون أقل إنتاجية)، مع الهدف الإضافي طويل الأجل المتمثل في قادر على جدولة وتنظيم وقت الفراغ للمستهلك، لضمان كفاءة العمل المثلى لهم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The Digital Architecture of time Management|last=Wajcman|first=Judy|journal=Science, Technology, & Human Values|year=2019|volume=44|issue=2|pages=315–337|DOI=10.1177/0162243918795041|url=http://eprints.lse.ac.uk/89406/1/Wajcman_Digital-architecture-of-time-management_Accepted.pdf}}</ref>

=== الفائدة المتصورة ===
[[ملف:Study_results.jpg|تصغير| ملخص رسومي للدراسة يوضح أسباب اهتمام المساعدين الافتراضيين للمستهلكين]]

* وفقًا لدراسة حديثة (2019)، فإن السببين لاستخدام المساعدين الافتراضيين للمستهلكين هما الفائدة المتصورة والمتعة المتصورة. النتيجة الأولى لهذه الدراسة هي أن كلاً من الفائدة المتصورة والمتعة المتصورة لهما تأثير قوي مكافئ على رغبة المستهلك في استخدام المساعد الافتراضي.
* النتيجة الثانية لهذه الدراسة هي أن:

# جودة المحتوى المقدمة لها تأثير قوي للغاية على الفائدة المتصورة وتأثير قوي على التمتع المتصور.
# الجاذبية البصرية لها تأثير قوي للغاية على التمتع المتصور.
# الأتمتة لها تأثير قوي على الفائدة المتصورة. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Yang|first=Heetae|last2=Lee|first2=Hwansoo|date=26 June 2018|title=Understanding user behavior of virtual personal assistant devices|journal=Information Systems and E-Business Management|volume=17|issue=1|pages=65–87|DOI=10.1007/s10257-018-0375-1|issn=1617-9846}}</ref>

=== خلافات الذكاء الاصطناعي ===

* يحفز المساعدون الافتراضيون [[فقاعة المرشح|فقاعة التصفية]]: بالنسبة إلى [[وسائل تواصل اجتماعي|وسائل التواصل الاجتماعي]]، يتم تدريب خوارزميات المساعدين الظاهريين على إظهار البيانات ذات الصلة وتجاهل البيانات الأخرى بناءً على الأنشطة السابقة للمستخدم كون البيانات ذات الصلة هي التي ستثير اهتمام المستخدم أو ترضيه. ونتيجة لذلك، يصبح المستخدمون معزولين عن البيانات التي لا تتفق مع وجهات نظرهم، مما يعزلهم بشكل فعال في فقاعتهم الفكرية الخاصة، ويعززون آرائهم. عُرف عن هذه الظاهرة أنها تعزز [[أخبار كاذبة|الأخبار المزيفة]] وغرف الصدى. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Tisseron|first=Serge|date=2019|title=La famille sous écoute|journal=L'École des Parents|volume=n° 632|issue=3|pages=16|DOI=10.3917/epar.632.0016|issn=0424-2238}}</ref>
* يتم أحيانًا انتقاد المساعدين الافتراضيون لكونهم مبالغًا في تقديرهم. على وجه الخصوص ، يشير A. Casilli إلى أن الذكاء الاصطناعي للمساعدات الافتراضية ليس ذكيًا ولا مصطنعًا لسببين:

# ليسوا أذكياء لأن كل ما يفعلونه هو كونهم مساعدًا للإنسان، وفقط من خلال القيام بالمهام التي يمكن للإنسان القيام بها بسهولة، وفي نطاق محدود جدًا من الإجراءات: العثور على المعلومات أو العروض أو المستندات وتصنيفها وتقديمها. أيضًا، لا يستطيع المساعدون الافتراضيون اتخاذ القرارات بمفردهم أو توقع الأشياء.
# وليسوا مصطنعين لأن عملهم مستحيل بدون تصنيف بشري من خلال العمل الجزئي.<ref name="Casilli, Antonio A. 2019">{{استشهاد بكتاب|author1=Casilli, Antonio A.|title=En attendant les robots. Enquête sur le travail du clic.|date=2019|publisher=Editions Seuil|ISBN=978-2-02-140188-2|OCLC=1083583353}}</ref>

=== الآثار الأخلاقية ===
في عام 2019 انتقد أنطونيو أ.كاسيلي، [[علم الاجتماع|عالم الاجتماع]] الفرنسي، الذكاء الاصطناعي والمساعدين الافتراضيين على وجه الخصوص بالطريقة التالية:

في المستوى الأول، حقيقة أن المستهلك يوفر بيانات مجانية لتدريب وتحسين المساعد الافتراضي، غالبًا دون معرفة ذلك، أمر مزعج من الناحية الأخلاقية.

ولكن في المستوى الثاني، قد يكون الأمر مزعجًا أكثر من الناحية الأخلاقية لمعرفة كيفية تدريب [[ذكاء اصطناعي|أنظمة الذكاء الاصطناعي]] هذه على هذه البيانات.

يتم تدريب هذا [[ذكاء اصطناعي|الذكاء الاصطناعي]] عبر [[شبكة عصبونية اصطناعية|الشبكات العصبية]]، والتي تتطلب كمية هائلة من البيانات المصنفة. ومع ذلك، يجب تسمية هذه البيانات من خلال عملية بشرية، وهو ما يفسر ظهور الأعمال الصغيرة في العقد الماضي. وهذا يعني، استخدام بعض الأشخاص في جميع أنحاء العالم عن بُعد للقيام ببعض المهام المتكررة والبسيطة جدًا مقابل بضعة سنتات، مثل الاستماع إلى بيانات الكلام في المساعد الإفتراضي وتدوين ما قيل. تعرضت شركة Microwork لانتقادات بسبب انعدام الأمن الوظيفي الذي تسببه، وبسبب الافتقار التام إلى التنظيم: كان متوسط الراتب 1،38 <abbr>دولارًا / ساعة</abbr> في عام 2010،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Horton|first=John Joseph|last2=Chilton|first2=Lydia B.|date=2010|title=The labor economics of paid crowdsourcing|journal=ACM Press|page=209|place=New York, New York, USA|DOI=10.1145/1807342.1807376|ISBN=978-1-60558-822-3}}</ref> ولا يوفر مزايا الرعاية الصحية ولا مزايا التقاعد [[إجازة مرضية|والأجر المرضي]] [[حد أدنى للأجور|والحد الأدنى للأجور]]. بالتالي، فإن المساعدين الافتراضيين ومصمميهم مثيرون للجدل لإثارة انعدام الأمن الوظيفي، والذكاء الاصطناعي الذي يقترحونه لا يزال بشريًا بطريقة سيكون بها مستحيلا بدون العمل الصغير لملايين العاملين البشريين.<ref name="Casilli, Antonio A. 2019">{{استشهاد بكتاب|author1=Casilli, Antonio A.|title=En attendant les robots. Enquête sur le travail du clic.|date=2019|publisher=Editions Seuil|ISBN=978-2-02-140188-2|OCLC=1083583353}}</ref>

تثار مخاوف الخصوصية من خلال حقيقة أن الأوامر الصوتية متاحة لموفري المساعدين الظاهريين في شكل غير مشفر، وبالتالي يمكن مشاركتها مع أطراف ثالثة ومعالجتها بطريقة غير مصرح بها أو غير متوقعة.<ref name="Fortune 2019">{{استشهاد ويب
| url = https://fortune.com/2019/08/05/google-apple-amazon-digital-assistants/
| title = Apple, Google, and Amazon May Have Violated Your Privacy by Reviewing Digital Assistant Commands
| date = 2019-08-05
| website = Fortune
| accessdate = 2020-05-13
}}</ref> بالإضافة إلى المحتوى اللغوي للكلام المسجل، يمكن أن تحتوي طريقة تعبير المستخدم وخصائصه الصوتية ضمنيًا على معلومات حول هويته أو هويتها البيومترية، وسمات الشخصية وشكل الجسم وحالة الصحة البدنية والعقلية والجنس والحالات المزاجية والعواطف والحالة الاجتماعية والاقتصادية والأصل الجغرافي. <ref name="KrögerLutz2020">{{استشهاد بدورية محكمة|last=Kröger|first=Jacob Leon|last2=Lutz|first2=Otto Hans-Martin|last3=Raschke|first3=Philip|title=Privacy Implications of Voice and Speech Analysis – Information Disclosure by Inference|volume=576|year=2020|pages=242–258|issn=1868-4238|DOI=10.1007/978-3-030-42504-3_16}}</ref>

== منصات المطورين ==
تشمل منصات المطورين البارزة للمساعدين الافتراضيين ما يلي:

* تم فتح Amazon Lex للمطورين في أبريل 2017. تتضمن تقنية [[فهم اللغات الطبيعية|فهم اللغة الطبيعية]] جنبًا إلى جنب مع التعرف التلقائي على الكلام وتم تقديمها في نوفمبر 2016.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://techcrunch.com/2017/04/20/amazon-lex-the-technology-behind-alexa-opens-up-to-developers/
| title = Amazon Lex, the technology behind Alexa, opens up to developers
| date = 20 April 2017
| publisher = TechCrunch
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref>
* توفر جوجل الإجراءات على جوجل ومنصات Dialogflow للمطورين لإنشاء "إجراءات" لمساعد جوجل.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://developers.google.com/actions/
| title = Actions on Google &#124; Google Developers
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref>
* توفر Apple SiriKit للمطورين لإنشاء ملحقات ل<nowiki/>[[سيري]]
* [[واتسون (حاسوب)|واتسون من]] [[آي بي إم|شركة آي بي إم]]، على الرغم من الحديث عنه في بعض الأحيان كمساعد افتراضي، فهو في الواقع نظام أساسي كامل [[ذكاء اصطناعي|للذكاء الاصطناعي]] ومجتمع [[روبوت الدردشة|يدعم]] بعض المساعدين الافتراضيين و<nowiki/>[[روبوت الدردشة|روبوتات المحادثة]] والعديد من أنواع الحلول الأخرى.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.ibm.com/blogs/watson/
| title = Watson – Stories of how AI and Watson are transforming business and our world
| publisher = Ibm.com
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Memeti|first=Suejb|last2=Pllana|first2=Sabri|title=PAPA: A parallel programming assistant powered by IBM Watson cognitive computing technology|journal=Journal of Computational Science|volume=26|pages=275–284|date=January 2018|DOI=10.1016/j.jocs.2018.01.001}}</ref>

=== الأجيال السابقة ===
في الأجيال السابقة من المساعدين الافتراضيين المستندين إلى الدردشة النصية، غالبًا ما كان يتم تمثيل المساعد بواسطة [[صورة تشخيصية|صورة رمزية]] (تُعرف أيضًا بشخصية تفاعلية عبر الإنترنت أو شخصية آلية) - كان هذا يُعرف باسم الوكيل المتجسد .

== مقارنة المساعدين البارزين ==

== الأهمية الاقتصادية ==

=== للأفراد ===
تعتبر التجارب الرقمية التي تم تمكينها بواسطة المساعدين الافتراضيين من بين التطورات التكنولوجية الحديثة الرئيسية واتجاهات المستهلك الواعدة. يدعي الخبراء أن التجارب الرقمية ستحقق ثقلًا للوضع يمكن مقارنته بالتجارب "الحقيقية"، إذا لم تصبح أكثر طلبًا وقيمة. <ref>{{استشهاد ويب
| url = http://trendwatching.com/trends/5-trends-for-2017/
| title = 5 Consumer Trends for 2017
| date = 31 October 2016
| publisher = TrendWatching
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref> تم التحقق من هذا الاتجاه من خلال عدد كبير من المستخدمين المتكررين والنمو الكبير في أعداد المستخدمين العالميين للمساعدين الرقميين الظاهريين. في منتصف عام 2017، يقدر عدد المستخدمين المتكررين للمساعدين الافتراضيين الرقميين بحوالي 1 مليار في جميع أنحاء العالم.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.statista.com/chart/5621/users-of-virtual-digital-assistants/
| title = Chart: Digital Assistants – Always at Your Service
| date = 26 August 2016
| publisher = Statista
| accessdate = 10 December 2017
| last = Felix Richter
}}</ref> بالإضافة إلى ذلك، يمكن ملاحظة أن تقنية المساعد الرقمي الافتراضي لم تعد مقتصرة على تطبيقات الهواتف الذكية، ولكنها موجودة في العديد من قطاعات الصناعة (بما في ذلك [[صناعة المركبات|السيارات]] والاتصالات [[تجارة التجزئة|والبيع بالتجزئة]] والرعاية الصحية والتعليم).<ref name="wordpress1">{{استشهاد ويب
| url = https://gminsights.wordpress.com/tag/virtual-assistant-industry-statistics/
| title = Virtual Assistant Industry Statistics « Global Market Insights, Inc
| date = 30 January 2017
| publisher = Gminsights.wordpress.com
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref> استجابةً لنفقات البحث والتطوير الكبيرة للشركات في جميع القطاعات والتنفيذ المتزايد للأجهزة المحمولة، من المتوقع أن ينمو سوق تقنية التعرف على الكلام بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 34.9٪ على مستوى العالم خلال الفترة من 2016 إلى 2024 وبالتالي يتجاوز السوق العالمي حجم 7.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2024. وفقًا لدراسة أجرتها شركة Ovum، من المتوقع أن تتجاوز "القاعدة المثبتة للمساعد الرقمي الأصلي" سكان العالم بحلول عام 2021، مع 7.5 مليار جهاز صوتي نشط قادر على استخدام الذكاء الاصطناعي. <ref name=":2">{{استشهاد ويب
| url = https://ovum.informa.com/resources/product-content/virtual-digital-assistants-to-overtake-world-population-by-2021
| title = Virtual digital assistants to overtake world population by 2021
| website = ovum.informa.com
| language = en
| accessdate = 11 May 2018
}}</ref> وفقًا لـ Ovum، بحلول ذلك الوقت، "سيهيمن مساعد جوجل على سوق الأجهزة التي تدعم الذكاء الاصطناعي الصوتي بنسبة 23.3٪ من حصة السوق، يليه Bixby من سامسونج (14.5٪)، وسيري من أبل (13.1٪)، وأليكسا من أمازون (3.9٪)، ومايكروسوفت كورتانا (2.3٪)".

مع الأخذ في الاعتبار التوزيع الإقليمي لقادة السوق، من المتوقع أن تهيمن شركات أمريكا الشمالية (على سبيل المثال Nuance Communications و<nowiki/>[[آي بي إم|IBM]] و eGain) على الصناعة على مدار السنوات القادمة، نظرًا للتأثير الكبير لـ BYOD (أحضر جهازك الخاص) ونماذج أعمال التنقل الخاصة بالمؤسسات. علاوة على ذلك، من المتوقع أن يؤدي الطلب المتزايد على المنصات التي تدعم الهواتف الذكية إلى تعزيز نمو صناعة المساعد الافتراضي الذكي (IVA) في أمريكا الشمالية. على الرغم من حجمها الأصغر مقارنة بسوق أمريكا الشمالية، فمن المتوقع أن تنمو صناعة المساعد الافتراضي الذكي من منطقة [[آسيا والمحيط الهادئ]]، مع وجود لاعبين رئيسيين في [[الهند]] [[الصين|والصين]]، بمعدل نمو سنوي يبلغ 40٪ (أعلى من المتوسط العالمي) خلال الفترة من 2016 إلى 2024.<ref name="wordpress1">{{استشهاد ويب
| url = https://gminsights.wordpress.com/tag/virtual-assistant-industry-statistics/
| title = Virtual Assistant Industry Statistics « Global Market Insights, Inc
| date = 30 January 2017
| publisher = Gminsights.wordpress.com
| accessdate = 10 December 2017
}}</ref>

=== فرصة اقتصادية للمؤسسات ===
لا ينبغي النظر إلى المساعدين الافتراضيين كأداة للأفراد فقط، حيث يمكن أن يكون لديهم فائدة اقتصادية حقيقية للمؤسسات. على سبيل المثال، يمكن أن يقوم المساعد الافتراضي بدور المساعد المتاح دائمًا بمعرفة موسوعية. والتي يمكنها تنظيم الاجتماعات والتحقق من قوائم الجرد والتحقق من المعلومات. يعتبر المساعدون الافتراضيون أكثر أهمية ودمجهم في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم غالبًا ما يتكون من خطوة أولى سهلة من خلال المزيد من التكيف العالمي واستخدام [[إنترنت الأشياء|إنترنت الأشياء (IoT)]]. في الواقع، تُدرك الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم تقنيات إنترنت الأشياء على أنها تقنيات ذات أهمية بالغة، ولكنها معقدة للغاية أو محفوفة بالمخاطر أو باهظة التكلفة لاستخدامها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Jones|first=Nory B.|last2=Graham|first2=C. Matt|date=February 2018|title=Can the IoT Help Small Businesses?|journal=Bulletin of Science, Technology & Society|volume=38|issue=1–2|pages=3–12|DOI=10.1177/0270467620902365|issn=0270-4676}}</ref>

== الأمان ==
في مايو 2018، نشر باحثون من [[جامعة كاليفورنيا (بركلي)|جامعة كاليفورنيا في بيركلي]] ورقة بحثية أظهرت أن الأوامر الصوتية التي لا يمكن اكتشافها للأذن البشرية يمكن دمجها مباشرة في الموسيقى أو النص المنطوق، وبالتالي التلاعب بالمساعدين الافتراضيين لأداء إجراءات معينة دون أن يلاحظ المستخدم ذلك.<ref name=":1">{{استشهاد بخبر
| url = https://www.nytimes.com/2018/05/10/technology/alexa-siri-hidden-command-audio-attacks.html
| title = Alexa and Siri Can Hear This Hidden Command. You Can't.
| date = 10 May 2018
| work = The New York Times
| accessdate = 11 May 2018
| language = en-US
| issn = 0362-4331
}}</ref> قام الباحثون بإجراء تغييرات طفيفة على الملفات الصوتية، والتي ألغت أنماط الصوت التي تهدف أنظمة التعرف على الكلام إلى اكتشافها. تم استبدالها بأصوات يمكن للنظام تفسيرها بشكل مختلف وتطلب منه الاتصال بأرقام الهواتف أو فتح مواقع الويب أو حتى تحويل الأموال. يُعرف احتمال حدوث ذلك منذ عام 2016، ويؤثر على أجهزة من [[أبل]] و<nowiki/>[[أمازون (شركة)|أمازون]] و<nowiki/>[[جوجل]].<ref>{{استشهاد بخبر
| url = https://www.cnet.com/news/security-researchers-warn-of-voice-vulnerabilities/
| title = As voice assistants go mainstream, researchers warn of vulnerabilities
| date = 10 May 2018
| work = CNET
| accessdate = 11 May 2018
| language = en
}}</ref>

بالإضافة إلى الإجراءات غير المقصودة والتسجيل الصوتي، هناك مخاطر أخرى تتعلق بالأمان والخصوصية مرتبطة بالمساعدين الافتراضيين الأذكياء وهي الأوامر الصوتية الخبيثة: المهاجم الذي ينتحل شخصية مستخدم ويصدر أوامر صوتية ضارة، على سبيل المثال، لفتح باب ذكي للحصول على دخول غير مصرح به إلى المنزل أو المرآب أو طلب العناصر عبر الإنترنت دون علم المستخدم. على الرغم من أن بعض المساعدين الافتراضيين يقومون بتوفير ميزة تدريب صوتي لمنع مثل هذا الانتحال، فقد يكون من الصعب على النظام التمييز بين الأصوات المتشابهة. وبالتالي، قد يتمكن الشخص الخبيث القادر على الوصول إلى جهاز يدعم المساعد الإفتراضي من خداع النظام ليعتقد أنه المالك الحقيقي ويقوم بأعمال إجرامية أو مؤذية. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|last=Chung|journal=Computer|PMCID=5714311|issn=0018-9162|DOI=10.1109/MC.2017.3571053|pages=100–104|issue=9|volume=50|title=Alexa, Can I Trust You?|first=H.|date=2017|first4=S.|last4=Lee|first3=J.|last3=Voas|first2=M.|last2=Iorga|PMID=29213147}}</ref>

== أنظر أيضا ==

* تطبيقات الذكاء الاصطناعي
* [[روبوت الدردشة]]
* واجهة مستخدم تحادثية
* الرسوم المتحركة للوجه بالكمبيوتر
* [[نظام خبير]]
* [[الشبكة المنزلية|شبكة منزلية]]
* وكيل ذكي
* [[ملاح المعرفة]]
* مساعد مايكروسوفت أوفيس
* [[معالجة اللغات الطبيعية|معالجة اللغة الطبيعية]]
* [[محاكاة الواقع]]
* [[وكيل برمجي|وكيل برمجيات]]
* [[مساعد الإعداد|مساعد الإعداد (برنامج)]]

== المراجع ==
{{مراجع}}
[[تصنيف:خدمة العملاء]]
[[تصنيف:Category:ذكاء صناعي]]
[[تصنيف:Category:ذكاء اصطناعي]]
[[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]]

نسخة 21:47، 2 فبراير 2021

مساعد جوجل يعمل على هاتف Pixel XL الذكي
جهاز التحكم عن بعد في Apple TV ، حيث يمكن للمستخدمين أن يطلبوا من سيري المساعد الافتراضي العثور على المحتوى لمشاهدته
مكبرات الصوت الذكية Amazon Echo تقوم بتشغيل المساعد الافتراضي أليكسا

المساعد الافتراضي الذكي (IVA) أو المساعد الشخصي الذكي (IPA) هو وكيل برمجيات يمكنه أداء المهام أو الخدمات للفرد بناءً على أوامر أو أسئلة. أحيانًا يتم استخدام مصطلح "روبوت الدردشة" للإشارة إلى المساعدين الافتراضيين بشكل عام أو للوصول إليهم بشكل خاص من خلال الدردشة عبر الإنترنت. في بعض الحالات، تكون برامج الدردشة عبر الإنترنت مخصصة للأغراض الترفيهية حصريًا. يستطيع بعض المساعدين الافتراضيين تفسير الكلام البشري والاستجابة من خلال الأصوات المركبة. يمكن للمستخدمين طرح أسئلة على مساعديهم، والتحكم في أجهزة التشغيل الآلي للمنزل وتشغيل الوسائط عبر الصوت، وإدارة المهام الأساسية الأخرى مثل البريد الإلكتروني، وقوائم المهام والتقويمات باستخدام الأوامر الشفهية (المنطوقة). [1] أنظمة الحوار هو مفهوم مماثل، ولكن مع وجود اختلافات. [2]

اعتبارًا من عام 2017، توسعت إمكانيات واستخدامات المساعدين الافتراضيين بسرعة، مع دخول منتجات جديدة إلى السوق وتركيز قوي على كل من واجهات مستخدم البريد الإلكتروني والصوت. لدى أبل وجوجل قواعد كبيرة مثبتة من المستخدمين على الهواتف الذكية. تمتلك مايكروسوفت قاعدة كبيرة مثبتة من أجهزة الكمبيوتر الشخصية والهواتف الذكية والسماعات الذكية المستندة إلى ويندوز. تمتلك أمازون قاعدة مثبتة كبيرة لمكبرات الصوت الذكية.[3] لدى كونفرسيكا أكثر من 100 مليون مشاركة عبر المساعدون الافتراضيون الذكيون للبريد الإلكتروني وواجهة الرسائل القصيرة للأعمال.

التاريخ

العقود التجريبية: 1910 - 1980

كان راديو ريكس أول لعبة يتم تفعيلها بالصوت في عام 1911.[4] كان كلبًا يخرج من منزله عند مناداة اسمه.

في عام 1952، قدمت مختبرات Bell آلة التعرف التلقائي على الأرقام Audrey. احتلت الآلة رف ترحيل بارتفاع ستة أقدام، واستهلكت طاقة كبيرة، وكان بها العديد من الكابلات وتعرضت لمشاكل صيانة عديدة مرتبطة بدوائر الأنابيب المفرغة المعقدة. يمكن للألة التعرف على الوحدات الأساسية للكلام، الصوتيات. كانت الآلة تقتصر على التعرف الدقيق على الأرقام التي يتحدث بها متحدثون معينون. لذلك، كان يمكن استخدامها للاتصال الصوتي، ولكن في معظم الحالات، كان الاتصال بالضغط على الزر أرخص وأسرع، بدلاً من التحدث بالأرقام المتتالية.[5]

من الأدوات المبكرة الأخرى التي تم تمكينها لإجراء التعرف الرقمي على الكلام كانت الآلة الحاسبة التي يتم تنشيطها صوتيًا من IBM Shoebox، والتي تم تقديمها لعامة الناس خلال معرض سياتل العالمي عام 1962 بعد إطلاقتها الأولى في السوق عام 1961. هذا الكمبيوتر المبكر، الذي تم تطويره قبل 20 عامًا تقريبًا من إدخال أول كمبيوتر شخصي من آي بي إم في عام 1981، كان قادرًا على التعرف على 16 كلمة منطوقة وعلى الأرقام من 0 إلى 9.

تم تطوير أول برنامج كمبيوتر لمعالجة اللغة الطبيعية أو روبوت الدردشة إليزا بواسطة الأستاذ جوزيف وايزنباوم في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الستينيات. تم إنشاؤه لـ"إثبات أن الاتصال بين الإنسان والآلة كان سطحيًا".[6] استخدمت إليزا منهجية مطابقة الأنماط والاستبدال في الاستجابات النصية لمحاكاة المحادثة، مما أعطى وهمًا بالفهم من جانب البرنامج.

وبحسب ما ورد طلبت سكرتيرة وايزنباوم الخاصة من وايزنباوم مغادرة الغرفة حتى تتمكن هي وإليزا من إجراء محادثة حقيقية. تفاجأ وايزنباوم بهذا، وكتب لاحقًا: "لم أدرك ... أن التعرض القصير للغاية لبرنامج كمبيوتر بسيط نسبيًا يمكن أن يحفز التفكير الوهمي القوي لدى الأشخاص العاديين تمامًا".[7]

أُعطى هذا اسمًا لتأثير إليزا، والميل إلى افتراض أن سلوكيات الكمبيوتر دون وعي تشبه السلوكيات البشرية؛ وهذا هو، التجسيم، وهي ظاهرة موجودة في التفاعلات البشرية مع المساعدين الافتراضيين.

تم تحقيق المَعلم التالي في تطوير تقنية التعرف على الصوت في السبعينيات في جامعة كارنيجي ميلون في بيتسبرغ، بنسلفانيا بدعم كبير من وزارة الدفاع الأمريكية ووكالة داربا التابعة لها، بتمويل خمس سنوات من برنامج أبحاث فهم الكلام، بهدف للوصول إلى الحد الأدنى من المفردات البالغ 1000 كلمة. وشاركت في البرنامج شركات وأوساط أكاديمية بما في ذلك آي بي إم وجامعة كارنيجي ميلون (CMU) ومعهد ستانفورد للأبحاث.

وكانت النتيجة هي "هاربي"، التي أتقنت حوالي 1000 كلمة، مفردات طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات، ويمكنها فهم الجمل. كما يمكنها معالجة الكلام الذي يتبع المفردات المبرمجة مسبقًا، والنطق، والهياكل النحوية لتحديد تسلسل الكلمات المنطقي معًا، وبالتالي تقليل أخطاء التعرف على الكلام.

في عام 1986 ، كانت Tangora عبارة عن ترقية لـ Shoebox، كانت آلة كاتبة تتعرف على الصوت. تم تسميتها على اسم أسرع كاتب في العالم في ذلك الوقت، وكان يحتوي على مفردات 20000 كلمة واستخدم التنبؤ لتحديد النتيجة الأكثر احتمالية بناءً على ما قيل في الماضي. اعتمد نهج آي بي إم على نموذج نظرية ماركوف المخفية، والذي يضيف إحصائيات لتقنيات معالجة الإشارات الرقمية. تجعل هذه الطريقة من الممكن التنبؤ بأكثر الأصوات احتمالية لاتباع صوت معين. لا يزال يتعين على كل متحدث تدريب الآلة الكاتبة بشكل فردي على التعرف على صوته أو صوتها والتوقف بين كل كلمة.

ولادة المساعدين الافتراضيين الأذكياء: 1990 - حتى الآن

أصبحت تقنية التعرف على الكلام الرقمي في التسعينيات من سمات الكمبيوتر الشخصي مع قتال آي بي إم وفيليبس وLemout & Hauspie من أجل العملاء. بعد ذلك بكثير، وضع إطلاق أول هاتف ذكي المعروف بآي بي إم سمون في عام 1994 الأساس لمساعدين افتراضيين أذكياء كما نعرفهم اليوم.

في عام 1997، تمكن برنامج Dragon's Naturally Speaking من التعرف على الكلام البشري الطبيعي ونسخه دون توقف بين كل كلمة في مستند بمعدل 100 كلمة في الدقيقة. لا يزال إصدار Naturally Speaking متاحًا للتنزيل ولا يزال يستخدم حتى اليوم، على سبيل المثال، من قبل العديد من الأطباء في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة لتوثيق سجلاتهم الطبية.

في عام 2001 ، أطلق Colloquis علنًا SmarterChild، على منصات مثل AIM و MSN Messenger. بينما كان SmarterChild المستند إلى النصوص بالكامل قادرًا على ممارسة الألعاب والتحقق من الطقس والبحث عن الحقائق والتحدث مع المستخدمين إلى حد ما.[8]

كان أول مساعد افتراضي رقمي حديث مثبت على هاتف ذكي هو سيري، والذي تم تقديمه كميزة لجهاز iPhone 4S في 4 أكتوبر 2011.[9] طورت شركة أبل. سيري بعد استحواذها عام 2010 على Siri Inc. ، وهي فرع من SRI International، وهو معهد أبحاث تموله داربا ووزارة الدفاع الأمريكية.[10] كان هدفه المساعدة في مهام مثل إرسال رسالة نصية أو إجراء مكالمات هاتفية أو التحقق من الطقس أو إعداد منبه. بمرور الوقت، تم تطويره لتقديم توصيات المطاعم والبحث في الإنترنت وتقديم اتجاهات القيادة.

في نوفمبر 2014 ، أعلنت أمازون عن أليكسا بجانب Echo.

في أبريل 2017، أصدرت أمازون خدمة لبناء واجهات محادثة لأي نوع من المساعديين الافتراضين أو الواجهة.

طريقة التفاعل

يعمل المساعدون الافتراضيون عبر:

يمكن الوصول إلى بعض المساعدين الافتراضيين عبر طرق متعددة ، مثل مساعد جوجل عبر الدردشة على Google Allo وتطبيق Google Messages وعبر الصوت على مكبرات الصوت الذكية Google Home .

يستخدم المساعدون الافتراضيون معالجة اللغة الطبيعية (NLP) لمطابقة نص المستخدم أو الإدخال الصوتي مع الأوامر القابلة للتنفيذ. يتعلم الكثير باستمرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بما في ذلك التعلم الآلي. يتمتع بعض هؤلاء المساعدين مثل Google Assistant (الذي يحتوي على جوجل لنس) و Samsung Bixby أيضًا بالقدرة الإضافية على إجراء معالجة الصور للتعرف على الكائنات الموجودة في الصورة لمساعدة المستخدمين في الحصول على نتائج أفضل من الصور التي تم النقر عليها.

لتنشيط مساعد افتراضي باستخدام الصوت، يمكن استخدام كلمة تنبيه. هذه كلمة أو مجموعات كلمات مثل "Hey Siri" و "OK Google" أو "Hey Google" و "أليكسا" و "Hey Microsoft". [13] نظرًا لأن المساعدين الافتراضيين أصبحوا أكثر شيوعًا، فهناك مخاطر قانونية متزايدة. [14]

وجود الأجهزة والكائنات

يمكن دمج المساعدين الافتراضيين في العديد من أنواع المنصات أو، مثل أمازون أليكسا، عبر العديد منها:

الخدمات

يمكن للمساعدين الافتراضيين تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات. وتشمل هذه الخدمات على:[21]

  • تقديم معلومات مثل الطقس والحقائق من على سبيل المثال ويكبيديا أو IMDb، ضبط المنبه، والقيام بعمل قوائم المهام وقوائم التسوق
  • تشغيل الموسيقى من خدمات البث مثل Spotify وPandora؛ تشغيل محطات الراديو قراءة الكتب المسموعة
  • قتشغيل مقاطع الفيديو أو البرامج التلفزيونية أو الأفلام على أجهزة التلفزيون، والبث من على سبيل المثال نيتفليكس
  • تجارة المحادثة (انظر أدناه)
  • مساعدة التفاعل العام مع الحكومة (انظر الذكاء الاصطناعي في الحكومة)
  • استكمال و/أو استبدال خدمة العملاء بالبشر.[22] قدر أحد التقارير أن مساعدًا آليًا عبر الإنترنت أنتج انخفاضًا بنسبة 30٪ في عبء العمل لمركز اتصال يوفره الإنسان.[23]

تجارة المحادثة

التجارة التحادثية هي تجارة إلكترونية عبر وسائل مختلفة للمراسلة، بما في ذلك عبر المساعدين الصوتيين[24] ولكن أيضًا الدردشة الحية على مواقع التجارة الإلكترونية على الويب، والدردشة الحية على تطبيقات المراسلة مثل وي تشات وفيسبوك ماسنجر وواتساب[25] وروبوتات الدردشة على المراسلة تطبيقات أو مواقع الويب.

دعم العملاء

يمكن للمساعد الإفتراضي العمل مع فريق دعم العملاء في الشركة لتقديم دعم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع للعملاء. يوفر استجابات سريعة ، مما يعزز تجربة العميل.

خدمات الطرف الثالث

تعمل أمازون على تمكين "مهارات" أليكسا و "إجراءات" جوجل ، وهي في الأساس تطبيقات تعمل على منصات المساعدة.

خصوصية المساعد الظاهري

المساعدين الافتراضيين لديهم مجموعة متنوعة من مخاوف الخصوصية المرتبطة بهم. تشكل الميزات مثل التنشيط الصوتي تهديدًا، حيث تتطلب هذه الميزات أن يكون الجهاز دائمًا مستمعًا.[26] تم اقتراح أنماط الخصوصية مثل زر الأمان الظاهري لإنشاء مصادقة متعددة الطبقات للمساعدين الظاهريين.[27]

سياسة الخصوصية للمساعدين الظاهريين البارزين

مساعد جوجل

لا يقوم مساعد جوجل بتخزين بياناتك دون إذنك. لتخزين الصوت، يمكنك الانتقال إلى الصوت ونشاط الصوت (VAA) وتشغيل هذه الميزة. يتم إرسال ملفاتك الصوتية إلى السحابة واستخدامها من قبل جوجل لتحسين أداء مساعد جوجل، ولكن فقط إذا قمت بتشغيل ميزة VAA. [28]

أمازون أليكسا

يستمع المساعد الافتراضي أليكسا من أمازون إلى محادثتك فقط عند استخدام كلمة التنبيه (مثل Alexa و Amazon و Echo). يبدأ تسجيل المحادثة بعد نداء كلمة تنبيه. يتوقف عن الاستماع بعد 8 ثوانٍ من الصمت. يرسل المحادثة المسجلة إلى السحابة. يمكنك حذف التسجيل الخاص بك من السحابة عن طريق زيارة "Alexa Privacy" في "Alexa". يمكنك منع أليكسا من الاستماع إلى محادثاتك باستخدام ميزة "كتم الصوت" في أليكسا، بعد كتم صوت الجهاز، لا يمكنه الاستماع إليك حتى إذا كنت تستخدم كلمات التنبيه (مثل Alexa). [29]

سيري

لا تقوم أبل بتسجيل الصوت الخاص بك لتحسين سيري، بل تستخدم النصوص بدلاً من ذلك. يرسل فقط البيانات المهمة للتحليل، على سبيل المثال، إذا طلبت من سيري قراءة رسالتك، فلن ترسل الرسالة إلى السحابة ، وسيقوم الجهاز بقراءة الرسالة مباشرة دون تدخل الخادم. يمكن للمستخدمين إلغاء الاشتراك في أي وقت إذا كانوا لا يريدون من سيري إرسال النصوص في السحابة. [30]

الاهتمام المفترض والملاحظ للمستهلك

القيمة المضافة المفترضة تتيح طريقة جديدة للتفاعل

يمكن أن تأتي القيمة المضافة للمساعدين الافتراضيين من بين أمور أخرى مما يلي:

  1. الملائمة: هناك بعض القطاعات حيث يكون الصوت هو الطريقة الوحيدة للتواصل الممكن، وبشكل أكثر عمومية، فهو يسمح بتحرير اليدين والرؤية بشكل محتمل للقيام بنشاط آخر بالتوازي، أو يساعد أيضًا الأشخاص ذوي الإعاقة.
  2. السرعة: الصوت أكثر فعالية من الكتابة على لوحة المفاتيح: يمكننا التحدث حتى 200 كلمة في الدقيقة مقابل 60 كلمة في حالة الكتابة على لوحة المفاتيح. كما أنه أكثر طبيعية وبالتالي يتطلب جهدًا أقل (قراءة النص يمكن أن تصل إلى 700 كلمة في الدقيقة). [31]
  • يوفر المساعدون الافتراضيون الكثير من الوقت عن طريق الأتمتة: يمكنهم أخذ المواعيد أو قراءة الأخبار بينما يقوم المستهلك بعمل شيء آخر. من الممكن أيضًا أن تطلب من المساعد الافتراضي جدولة الاجتماعات، وبالتالي المساعدة في تنظيم الوقت. أوضح مصممو المجدولين الرقميين الجدد طموحهم في أن تكون هذه التقاويم على قيد الحياة لجعل المستهلك يستخدم وقته بشكل أكثر كفاءة، من خلال عمليات التعلم الآلي، والتنظيم الكامل لوقت العمل ووقت الفراغ. كمثال عندما يعبر المستهلك عن رغبته في جدولة استراحة ، فإن VA ستحدده في اللحظة المثلى لهذا الغرض (على سبيل المثال في وقت من الأسبوع حيث يكونون أقل إنتاجية)، مع الهدف الإضافي طويل الأجل المتمثل في قادر على جدولة وتنظيم وقت الفراغ للمستهلك، لضمان كفاءة العمل المثلى لهم.[32]

الفائدة المتصورة

ملخص رسومي للدراسة يوضح أسباب اهتمام المساعدين الافتراضيين للمستهلكين
  • وفقًا لدراسة حديثة (2019)، فإن السببين لاستخدام المساعدين الافتراضيين للمستهلكين هما الفائدة المتصورة والمتعة المتصورة. النتيجة الأولى لهذه الدراسة هي أن كلاً من الفائدة المتصورة والمتعة المتصورة لهما تأثير قوي مكافئ على رغبة المستهلك في استخدام المساعد الافتراضي.
  • النتيجة الثانية لهذه الدراسة هي أن:
  1. جودة المحتوى المقدمة لها تأثير قوي للغاية على الفائدة المتصورة وتأثير قوي على التمتع المتصور.
  2. الجاذبية البصرية لها تأثير قوي للغاية على التمتع المتصور.
  3. الأتمتة لها تأثير قوي على الفائدة المتصورة. [33]

خلافات الذكاء الاصطناعي

  • يحفز المساعدون الافتراضيون فقاعة التصفية: بالنسبة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، يتم تدريب خوارزميات المساعدين الظاهريين على إظهار البيانات ذات الصلة وتجاهل البيانات الأخرى بناءً على الأنشطة السابقة للمستخدم كون البيانات ذات الصلة هي التي ستثير اهتمام المستخدم أو ترضيه. ونتيجة لذلك، يصبح المستخدمون معزولين عن البيانات التي لا تتفق مع وجهات نظرهم، مما يعزلهم بشكل فعال في فقاعتهم الفكرية الخاصة، ويعززون آرائهم. عُرف عن هذه الظاهرة أنها تعزز الأخبار المزيفة وغرف الصدى. [34]
  • يتم أحيانًا انتقاد المساعدين الافتراضيون لكونهم مبالغًا في تقديرهم. على وجه الخصوص ، يشير A. Casilli إلى أن الذكاء الاصطناعي للمساعدات الافتراضية ليس ذكيًا ولا مصطنعًا لسببين:
  1. ليسوا أذكياء لأن كل ما يفعلونه هو كونهم مساعدًا للإنسان، وفقط من خلال القيام بالمهام التي يمكن للإنسان القيام بها بسهولة، وفي نطاق محدود جدًا من الإجراءات: العثور على المعلومات أو العروض أو المستندات وتصنيفها وتقديمها. أيضًا، لا يستطيع المساعدون الافتراضيون اتخاذ القرارات بمفردهم أو توقع الأشياء.
  2. وليسوا مصطنعين لأن عملهم مستحيل بدون تصنيف بشري من خلال العمل الجزئي.[35]

الآثار الأخلاقية

في عام 2019 انتقد أنطونيو أ.كاسيلي، عالم الاجتماع الفرنسي، الذكاء الاصطناعي والمساعدين الافتراضيين على وجه الخصوص بالطريقة التالية:

في المستوى الأول، حقيقة أن المستهلك يوفر بيانات مجانية لتدريب وتحسين المساعد الافتراضي، غالبًا دون معرفة ذلك، أمر مزعج من الناحية الأخلاقية.

ولكن في المستوى الثاني، قد يكون الأمر مزعجًا أكثر من الناحية الأخلاقية لمعرفة كيفية تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي هذه على هذه البيانات.

يتم تدريب هذا الذكاء الاصطناعي عبر الشبكات العصبية، والتي تتطلب كمية هائلة من البيانات المصنفة. ومع ذلك، يجب تسمية هذه البيانات من خلال عملية بشرية، وهو ما يفسر ظهور الأعمال الصغيرة في العقد الماضي. وهذا يعني، استخدام بعض الأشخاص في جميع أنحاء العالم عن بُعد للقيام ببعض المهام المتكررة والبسيطة جدًا مقابل بضعة سنتات، مثل الاستماع إلى بيانات الكلام في المساعد الإفتراضي وتدوين ما قيل. تعرضت شركة Microwork لانتقادات بسبب انعدام الأمن الوظيفي الذي تسببه، وبسبب الافتقار التام إلى التنظيم: كان متوسط الراتب 1،38 دولارًا / ساعة في عام 2010،[36] ولا يوفر مزايا الرعاية الصحية ولا مزايا التقاعد والأجر المرضي والحد الأدنى للأجور. بالتالي، فإن المساعدين الافتراضيين ومصمميهم مثيرون للجدل لإثارة انعدام الأمن الوظيفي، والذكاء الاصطناعي الذي يقترحونه لا يزال بشريًا بطريقة سيكون بها مستحيلا بدون العمل الصغير لملايين العاملين البشريين.[35]

تثار مخاوف الخصوصية من خلال حقيقة أن الأوامر الصوتية متاحة لموفري المساعدين الظاهريين في شكل غير مشفر، وبالتالي يمكن مشاركتها مع أطراف ثالثة ومعالجتها بطريقة غير مصرح بها أو غير متوقعة.[37] بالإضافة إلى المحتوى اللغوي للكلام المسجل، يمكن أن تحتوي طريقة تعبير المستخدم وخصائصه الصوتية ضمنيًا على معلومات حول هويته أو هويتها البيومترية، وسمات الشخصية وشكل الجسم وحالة الصحة البدنية والعقلية والجنس والحالات المزاجية والعواطف والحالة الاجتماعية والاقتصادية والأصل الجغرافي. [38]

منصات المطورين

تشمل منصات المطورين البارزة للمساعدين الافتراضيين ما يلي:

  • تم فتح Amazon Lex للمطورين في أبريل 2017. تتضمن تقنية فهم اللغة الطبيعية جنبًا إلى جنب مع التعرف التلقائي على الكلام وتم تقديمها في نوفمبر 2016.[39]
  • توفر جوجل الإجراءات على جوجل ومنصات Dialogflow للمطورين لإنشاء "إجراءات" لمساعد جوجل.[40]
  • توفر Apple SiriKit للمطورين لإنشاء ملحقات لسيري
  • واتسون من شركة آي بي إم، على الرغم من الحديث عنه في بعض الأحيان كمساعد افتراضي، فهو في الواقع نظام أساسي كامل للذكاء الاصطناعي ومجتمع يدعم بعض المساعدين الافتراضيين وروبوتات المحادثة والعديد من أنواع الحلول الأخرى.[41] [42]

الأجيال السابقة

في الأجيال السابقة من المساعدين الافتراضيين المستندين إلى الدردشة النصية، غالبًا ما كان يتم تمثيل المساعد بواسطة صورة رمزية (تُعرف أيضًا بشخصية تفاعلية عبر الإنترنت أو شخصية آلية) - كان هذا يُعرف باسم الوكيل المتجسد .

مقارنة المساعدين البارزين

الأهمية الاقتصادية

للأفراد

تعتبر التجارب الرقمية التي تم تمكينها بواسطة المساعدين الافتراضيين من بين التطورات التكنولوجية الحديثة الرئيسية واتجاهات المستهلك الواعدة. يدعي الخبراء أن التجارب الرقمية ستحقق ثقلًا للوضع يمكن مقارنته بالتجارب "الحقيقية"، إذا لم تصبح أكثر طلبًا وقيمة. [43] تم التحقق من هذا الاتجاه من خلال عدد كبير من المستخدمين المتكررين والنمو الكبير في أعداد المستخدمين العالميين للمساعدين الرقميين الظاهريين. في منتصف عام 2017، يقدر عدد المستخدمين المتكررين للمساعدين الافتراضيين الرقميين بحوالي 1 مليار في جميع أنحاء العالم.[44] بالإضافة إلى ذلك، يمكن ملاحظة أن تقنية المساعد الرقمي الافتراضي لم تعد مقتصرة على تطبيقات الهواتف الذكية، ولكنها موجودة في العديد من قطاعات الصناعة (بما في ذلك السيارات والاتصالات والبيع بالتجزئة والرعاية الصحية والتعليم).[45] استجابةً لنفقات البحث والتطوير الكبيرة للشركات في جميع القطاعات والتنفيذ المتزايد للأجهزة المحمولة، من المتوقع أن ينمو سوق تقنية التعرف على الكلام بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 34.9٪ على مستوى العالم خلال الفترة من 2016 إلى 2024 وبالتالي يتجاوز السوق العالمي حجم 7.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2024. وفقًا لدراسة أجرتها شركة Ovum، من المتوقع أن تتجاوز "القاعدة المثبتة للمساعد الرقمي الأصلي" سكان العالم بحلول عام 2021، مع 7.5 مليار جهاز صوتي نشط قادر على استخدام الذكاء الاصطناعي. [46] وفقًا لـ Ovum، بحلول ذلك الوقت، "سيهيمن مساعد جوجل على سوق الأجهزة التي تدعم الذكاء الاصطناعي الصوتي بنسبة 23.3٪ من حصة السوق، يليه Bixby من سامسونج (14.5٪)، وسيري من أبل (13.1٪)، وأليكسا من أمازون (3.9٪)، ومايكروسوفت كورتانا (2.3٪)".

مع الأخذ في الاعتبار التوزيع الإقليمي لقادة السوق، من المتوقع أن تهيمن شركات أمريكا الشمالية (على سبيل المثال Nuance Communications وIBM و eGain) على الصناعة على مدار السنوات القادمة، نظرًا للتأثير الكبير لـ BYOD (أحضر جهازك الخاص) ونماذج أعمال التنقل الخاصة بالمؤسسات. علاوة على ذلك، من المتوقع أن يؤدي الطلب المتزايد على المنصات التي تدعم الهواتف الذكية إلى تعزيز نمو صناعة المساعد الافتراضي الذكي (IVA) في أمريكا الشمالية. على الرغم من حجمها الأصغر مقارنة بسوق أمريكا الشمالية، فمن المتوقع أن تنمو صناعة المساعد الافتراضي الذكي من منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مع وجود لاعبين رئيسيين في الهند والصين، بمعدل نمو سنوي يبلغ 40٪ (أعلى من المتوسط العالمي) خلال الفترة من 2016 إلى 2024.[45]

فرصة اقتصادية للمؤسسات

لا ينبغي النظر إلى المساعدين الافتراضيين كأداة للأفراد فقط، حيث يمكن أن يكون لديهم فائدة اقتصادية حقيقية للمؤسسات. على سبيل المثال، يمكن أن يقوم المساعد الافتراضي بدور المساعد المتاح دائمًا بمعرفة موسوعية. والتي يمكنها تنظيم الاجتماعات والتحقق من قوائم الجرد والتحقق من المعلومات. يعتبر المساعدون الافتراضيون أكثر أهمية ودمجهم في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم غالبًا ما يتكون من خطوة أولى سهلة من خلال المزيد من التكيف العالمي واستخدام إنترنت الأشياء (IoT). في الواقع، تُدرك الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم تقنيات إنترنت الأشياء على أنها تقنيات ذات أهمية بالغة، ولكنها معقدة للغاية أو محفوفة بالمخاطر أو باهظة التكلفة لاستخدامها.[47]

الأمان

في مايو 2018، نشر باحثون من جامعة كاليفورنيا في بيركلي ورقة بحثية أظهرت أن الأوامر الصوتية التي لا يمكن اكتشافها للأذن البشرية يمكن دمجها مباشرة في الموسيقى أو النص المنطوق، وبالتالي التلاعب بالمساعدين الافتراضيين لأداء إجراءات معينة دون أن يلاحظ المستخدم ذلك.[48] قام الباحثون بإجراء تغييرات طفيفة على الملفات الصوتية، والتي ألغت أنماط الصوت التي تهدف أنظمة التعرف على الكلام إلى اكتشافها. تم استبدالها بأصوات يمكن للنظام تفسيرها بشكل مختلف وتطلب منه الاتصال بأرقام الهواتف أو فتح مواقع الويب أو حتى تحويل الأموال. يُعرف احتمال حدوث ذلك منذ عام 2016، ويؤثر على أجهزة من أبل وأمازون وجوجل.[49]

بالإضافة إلى الإجراءات غير المقصودة والتسجيل الصوتي، هناك مخاطر أخرى تتعلق بالأمان والخصوصية مرتبطة بالمساعدين الافتراضيين الأذكياء وهي الأوامر الصوتية الخبيثة: المهاجم الذي ينتحل شخصية مستخدم ويصدر أوامر صوتية ضارة، على سبيل المثال، لفتح باب ذكي للحصول على دخول غير مصرح به إلى المنزل أو المرآب أو طلب العناصر عبر الإنترنت دون علم المستخدم. على الرغم من أن بعض المساعدين الافتراضيين يقومون بتوفير ميزة تدريب صوتي لمنع مثل هذا الانتحال، فقد يكون من الصعب على النظام التمييز بين الأصوات المتشابهة. وبالتالي، قد يتمكن الشخص الخبيث القادر على الوصول إلى جهاز يدعم المساعد الإفتراضي من خداع النظام ليعتقد أنه المالك الحقيقي ويقوم بأعمال إجرامية أو مؤذية. [50]

أنظر أيضا

المراجع

  1. ^ Hoy، Matthew B. (2018). "Alexa, Siri, Cortana, and More: An Introduction to Voice Assistants". Medical Reference Services Quarterly. ج. 37 ع. 1: 81–88. DOI:10.1080/02763869.2018.1404391. PMID:29327988.
  2. ^ Klüwer, Tina. "From chatbots to dialog systems." Conversational agents and natural language interaction: Techniques and Effective Practices. IGI Global, 2011. 1–22.
  3. ^ Daniel B. Kline (30 يناير 2017). "Alexa, How Big Is Amazon's Echo?". The Motley Fool.
  4. ^ Krazit, Tom. "Google finding its voice". CNET (بالإنجليزية). Retrieved 2020-10-23.
  5. ^ Moskvitch, Katia. "The machines that learned to listen". www.bbc.com (بالإنجليزية). Retrieved 2020-05-05.
  6. ^ Epstein, J; Klinkenberg, W. D (1 May 2001). "From Eliza to Internet: a brief history of computerized assessment". Computers in Human Behavior (بالإنجليزية). 17 (3): 295–314. DOI:10.1016/S0747-5632(01)00004-8. ISSN:0747-5632.
  7. ^ Weizenbaum، Joseph (1976). Computer power and human reason : from judgment to calculation. Oliver Wendell Holmes Library Phillips Academy. San Francisco : W. H. Freeman.
  8. ^ "Smartphone: your new personal assistant – Orange Pop". 10 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-05.
  9. ^ Darren Murph (4 أكتوبر 2011). "iPhone 4S hands-on!". Engadget.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  10. ^ "Feature: Von IBM Shoebox bis Siri: 50 Jahre Spracherkennung – WELT". Die Welt (بالألمانية). Welt.de. 20 Apr 2012. Retrieved 2017-12-10. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |trans_title= تم تجاهله يقترح استخدام |عنوان مترجم= (help)
  11. ^ "Conversica Raises $31 Million in Series C Funding to Fuel Expansion of Conversational AI for Business". Bloomberg.com (بالإنجليزية). 30 Oct 2018. Retrieved 2020-10-23.
  12. ^ Herrera, Sebastian. "Amazon Extends Alexa's Reach Into Wearables". WSJ (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-09-26.
  13. ^ "S7617 – Developing Your Own Wake Word Engine Just Like 'Alexa' and 'OK Google'". GPU Technology Conference. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-17.
  14. ^ Van Loo، Rory (1 مارس 2019). "Digital Market Perfection". Michigan Law Review. ج. 117 ع. 5: 815.
  15. ^ Lynn La (27 فبراير 2017). "Everything Google Assistant can do on the Pixel". CNET. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  16. ^ Morrison، Maureen (5 أكتوبر 2014). "Domino's Pitches Voice-Ordering App in Fast-Food First | CMO Strategy". AdAge. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  17. ^ Dan O'Shea (4 يناير 2017). "LG introduces smart refrigerator with Amazon Alexa-enabled grocery ordering". Retail Dive. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  18. ^ Samuel Gibbs (7 فبراير 2017). "Amazon's Alexa escapes the Echo and gets into cars | Technology". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  19. ^ "What is Google Assistant, how does it work, and which devices offer it?". Pocket-lint. 6 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  20. ^ ""Ask Jenn", Alaska Airlines website". Alaskaair.com. 2 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  21. ^ Taylor Martin؛ David Priest (10 سبتمبر 2017). "The complete list of Alexa commands so far". CNET. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  22. ^ Kongthon، Alisa؛ Sangkeettrakarn، Chatchawal؛ Kongyoung، Sarawoot؛ Haruechaiyasak، Choochart (1 يناير 2009). Implementing an Online Help Desk System Based on Conversational Agent. MEDES '09. New York, NY, USA: ACM. ص. 69:450–69:451. DOI:10.1145/1643823.1643908. ISBN:9781605588292. {{استشهاد بكتاب}}: |العمل= تُجوهل (مساعدة)
  23. ^ Anthony O'Donnell (3 يونيو 2010). "Aetna's new "virtual online assistant"". Insurance & Technology. مؤرشف من الأصل في 2010-06-07.
  24. ^ "How to prepare your products and brand for conversational commerce". 6 مارس 2018.
  25. ^ Taylor، Glenn. "Retail's Big Opportunity: 87% Of U.S. Consumers Grasp The Power Of Conversational Commerce – Retail TouchPoints".
  26. ^ Zhang، Guoming؛ Yan، Chen؛ Ji، Xiaoyu؛ Zhang، Tianchen؛ Zhang، Taimin؛ Xu، Wenyuan (2017). "DolphinAttack". Proceedings of the 2017 ACM SIGSAC Conference on Computer and Communications Security - CCS '17. ص. 103–117. arXiv:1708.09537. DOI:10.1145/3133956.3134052. ISBN:9781450349468.
  27. ^ Lei. "The Insecurity of Home Digital Voice Assistants – Amazon Alexa as a Case Study". {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  28. ^ "Doing more to protect your privacy with the Assistant". Google (بالإنجليزية). 23 Sep 2019. Retrieved 2020-02-27.
  29. ^ www.amazon.com https://www.amazon.com/gp/help/customer/display.html?nodeId=GVP69FUJ48X9DK8V. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  30. ^ "Improving Siri's privacy protections". Apple Newsroom (بIndian English). Retrieved 2020-02-27.
  31. ^ Minker، W.؛ Néel، F. (2002). "Développement des technologies vocales". Le Travail Humain. ج. 65 ع. 3: 261. DOI:10.3917/th.653.0261. ISSN:0041-1868.
  32. ^ Wajcman، Judy (2019). "The Digital Architecture of time Management" (PDF). Science, Technology, & Human Values. ج. 44 ع. 2: 315–337. DOI:10.1177/0162243918795041.
  33. ^ Yang، Heetae؛ Lee، Hwansoo (26 يونيو 2018). "Understanding user behavior of virtual personal assistant devices". Information Systems and E-Business Management. ج. 17 ع. 1: 65–87. DOI:10.1007/s10257-018-0375-1. ISSN:1617-9846.
  34. ^ Tisseron، Serge (2019). "La famille sous écoute". L'École des Parents. n° 632 ع. 3: 16. DOI:10.3917/epar.632.0016. ISSN:0424-2238. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |volume= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  35. ^ أ ب Casilli, Antonio A. (2019). En attendant les robots. Enquête sur le travail du clic. Editions Seuil. ISBN:978-2-02-140188-2. OCLC:1083583353.
  36. ^ Horton، John Joseph؛ Chilton، Lydia B. (2010). "The labor economics of paid crowdsourcing". ACM Press. New York, New York, USA: 209. DOI:10.1145/1807342.1807376. ISBN:978-1-60558-822-3.
  37. ^ "Apple, Google, and Amazon May Have Violated Your Privacy by Reviewing Digital Assistant Commands". Fortune. 5 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-13.
  38. ^ Kröger، Jacob Leon؛ Lutz، Otto Hans-Martin؛ Raschke، Philip (2020). "Privacy Implications of Voice and Speech Analysis – Information Disclosure by Inference". ج. 576: 242–258. DOI:10.1007/978-3-030-42504-3_16. ISSN:1868-4238. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  39. ^ "Amazon Lex, the technology behind Alexa, opens up to developers". TechCrunch. 20 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  40. ^ "Actions on Google | Google Developers". اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  41. ^ "Watson – Stories of how AI and Watson are transforming business and our world". Ibm.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  42. ^ Memeti، Suejb؛ Pllana، Sabri (يناير 2018). "PAPA: A parallel programming assistant powered by IBM Watson cognitive computing technology". Journal of Computational Science. ج. 26: 275–284. DOI:10.1016/j.jocs.2018.01.001.
  43. ^ "5 Consumer Trends for 2017". TrendWatching. 31 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  44. ^ Felix Richter (26 أغسطس 2016). "Chart: Digital Assistants – Always at Your Service". Statista. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  45. ^ أ ب "Virtual Assistant Industry Statistics « Global Market Insights, Inc". Gminsights.wordpress.com. 30 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-10.
  46. ^ "Virtual digital assistants to overtake world population by 2021". ovum.informa.com (بالإنجليزية). Retrieved 2018-05-11.
  47. ^ Jones، Nory B.؛ Graham، C. Matt (فبراير 2018). "Can the IoT Help Small Businesses?". Bulletin of Science, Technology & Society. ج. 38 ع. 1–2: 3–12. DOI:10.1177/0270467620902365. ISSN:0270-4676.
  48. ^ "Alexa and Siri Can Hear This Hidden Command. You Can't". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). 10 May 2018. ISSN:0362-4331. Retrieved 2018-05-11.
  49. ^ "As voice assistants go mainstream, researchers warn of vulnerabilities". CNET (بالإنجليزية). 10 May 2018. Retrieved 2018-05-11.
  50. ^ Chung، H.؛ Iorga، M.؛ Voas، J.؛ Lee، S. (2017). "Alexa, Can I Trust You?". Computer. ج. 50 ع. 9: 100–104. DOI:10.1109/MC.2017.3571053. ISSN:0018-9162. PMID:29213147. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)