مطبخ ويلزي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة صورة مقترحة V0M
اضافة مقالة
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
سطر 1: سطر 1:
[[ملف:Welsh cakes2.jpg|تصغير|200بك|يسار]]
'''المطبخ أيرلندي''' (بالإنجليزية:Welsh cuisine) هو فن طهو الطعام في [[ويلز]]، وهي طرق متأثرة [[مطبخ بريطاني|بالمطبخ البريطاني]].<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير1=Gower|الأول1=Jon|عنوان=The Story of Wales|تاريخ=2012|ناشر=Random House|isbn=978-1-4464-1710-2|صفحة=228|مسار=https://books.google.co.uk/books?id=0mqJesC_NG4C|تاريخ الوصول=5 April 2016|chapter=Chapter 19: Revolt and unrest| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171201055222/https://books.google.co.uk/books?id=0mqJesC_NG4C | تاريخ أرشيف = 1 ديسمبر 2017 }}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير1=Imholtz|الأول1=August|الأخير2=Tannenbaum|الأول2=Alison|الأخير3=Carr|الأول3=A. E. K|عنوان=Alice Eats Wonderland|تاريخ=2009|ناشر=Applewood Books|isbn=978-1-4290-9106-0|صفحة=17|إصدار=Illustrated, annotated|مسار=https://books.google.co.uk/books?id=PPhGid-3aigC| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180923235154/https://books.google.co.uk/books?id=PPhGid-3aigC | تاريخ أرشيف = 23 سبتمبر 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Davies |الأول=John |مؤلف2=Jenkins, Nigel |مؤلف3=Baines, M|عنوان=Cattle|ناشر=The Welsh Academy encyclopedia of Wales|إصدار=Online|مسار= https://search.credoreference.com/content/entry/waencywales/cattle/0|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213192210/https://search.credoreference.com/content/entry/waencywales/cattle/0|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref>


تربى في ويلز [[الأبقار]] و[[الأغنام]]، ويشتهر المطبخ الويلزي بأطباقه المحتوية على [[لحم الخراف]]، منها لحم الخراف المشوية وتقدم معه [[صلصة النعناع]]. كما تؤكل [[الأسماك]] وبصفة خاصة في المناطق الساحلية حيث يعمل كثير من الإيرلنديين في صيد الأسماك من [[المحيط الأطلسي]]. كذلك تؤكل في ويلز أنواع من [[محار|المحار]] و[[القواقع]] والأعشاب البحرية مثل [[خس البحر]].


يشمل '''المطبخ الويلزي''' أساليب الطهي والتقاليد والوصفات المرتبطة بويلز. في حين أن هناك العديد من الأطباق التي يمكن اعتبارها ويلزية بسبب مكوناتها و / أو تاريخها، فإن الأطباق مثل [[كاول|البقر]] و [[ريربيت الويلزية|ريربيت الويلزية،]] [[:en:Laverbread|ولافيربريد]]، و<nowiki/>[[:en:Welsh_cake|الكعك الويلزي]]، و<nowiki/>[[:en:Bara_brith|بارا بريث]]، [[:en:Glamorgan_sausage|وجلامورجان]] النقانق تعتبر جميعها رموزًا للطعام الويلزي. توجد بعض الاختلافات في الأطباق في جميع أنحاء البلاد، مع وجود اختلافات ملحوظة في [[:en:Gower_Peninsula|شبه جزيرة جاور]]، وهي منطقة ريفية معزولة تاريخيًا طورت الاكتفاء الذاتي في إنتاج الغذاء (انظر [[:en:Cuisine_of_Gower|مطبخ جاور]]).
==اطباق ويلزية==
[[ملف:Welsh_cakes2.jpg|يسار|تصغير|200x200بك|كعك ويلزي]]
في حين تم استيراد بعض ممارسات الطهي والأطباق من جيرانها البريطانيين، نما المطبخ الويلزي الفريد أساسًا من حياة العاملين في ويلز، إلى حد كبير نتيجة لعزلهم عن تأثيرات الطهي الخارجية والحاجة إلى إنتاج الطعام بناءً على المكونات المحدودة التي يحتاجونها. يمكن أن تنتج أو تحمل. كان الويلزيون [[:en:Celts|الكلت]] وأحفادهم الويلزيين الأحدث يمارسون في الأصل [[إبعاد|الترحيل]]، نقل ماشيتهم إلى ارتفاعات أعلى في الصيف والعودة إلى موطنهم في الشتاء. بمجرد أن يستقروا في منازلهم، كانت الأسرة ستأكل عمومًا لحم الخنزير في المقام الأول، مع الاحتفاظ بقرة لمنتجات الألبان.


تُمارس [[تربية الأغنام]] على نطاق واسع في ويلز، حيث يعتبر لحم الضأن و<nowiki/>[[لحم ضأن|لحم الضأن]] من أكثر اللحوم ارتباطًا بالبلاد. كما يتم تربية [[بقر|الأبقار]] [[ألبان|والألبان]] على نطاق واسع، وهناك ثقافة [[صيد]] قوية. تعتبر مصايد [[سمك|الأسماك]] و<nowiki/>[[الصيد التجاري]] أمرًا شائعًا وتتميز [[مأكولات بحرية|المأكولات البحرية]] على نطاق واسع في المطبخ الويلزي.
* فاجوت Faggot وهي كرات اللحم من كبد [[الخراف]] أو الخنزير المفروم ومخلوطة بالدقيق و[[البصل]] المخرط.
* سجق جلامورجان Glamorgan sausage، وهو سجق مكون من الجبن الرومي (تشدّار) و[[البيض]] و[[الخبز]] المبلل، مشكلة في صورة [[السجق]].
* طاتوس بوم مونود، (بالإنجليزية: five minutes potatoes)، وهي [[بطاطس]] مطبوخة مع خضار ودهن الخنزير المدخن.
* طاتوس بوبتي Tatws Popty (بالإنجليزية : ''oven potatoes'') وهي بطاطس وخضار وقطع اللحم، ومعّدة في الفرن.
* ولش ريربيث، وهي الجبن تشدّار المشوي
* برا بريث "speckled bread" وهو خبز أبيض حلو ويدخله [[الزبيب]] وقشر [[البرتقال]] أو/و قشر الليمون المسكّر المجفف.
* لحم العجول المشوي ويقدم معه صلصة النعناع، * تورتة الغنّام Shepherd's pie، وهي صينية تتكون من [[البطاطس]] المهروسة ولحم الخراف، ويقدم معها [[محار|القواقع]].
* كريمبوج Crempog هو فطير من اللبن الرائب.
* مونك فيش Monkfish وهو [[سمك]] يؤكل في المناطق الساحلية ويقدم معه [[خس البحر]] أو أعشاب بحرية.
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{تصنيف كومنز|Cuisine of Wales}}


كانت الخضراوات، بخلاف [[ملفوف|الكرنب]] و<nowiki/>[[كراث|الكراث]]، نادرة تاريخيًا وأصبح الكراث مكونًا مهمًا في العديد من الأطباق. لقد كان رمزًا وطنيًا لويلز لما لا يقل عن 400 عام ويشير [[وليم شكسبير|شكسبير]] إلى العادة الويلزية في ارتداء الكراث في [[هنري الخامس ملك إنجلترا|هنري الخامس]].<ref>{{استشهاد ويب
{{ضبط استنادي}}
| url = https://www.sparknotes.com/nofear/shakespeare/henryv/
{{شريط بوابات|مطاعم وطعام|المملكة المتحدة|مشروبات|ويلز}}
| title = No Fear Shakespeare: Henry V: Act 5 Scene 1 Page 3
| website = SparkNotes
| language = en
| accessdate = 2021-08-06
}}</ref>


منذ سبعينيات القرن الماضي، زاد عدد المطاعم و<nowiki/>[[حانة|حانات]] تقديم الطعام في ويلز بشكل ملحوظ<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=REVIEWS|url=http://dx.doi.org/10.1093/fs/liii.1.52|journal=French Studies|date=1999-01-01|issn=0016-1128|pages=52–53|volume=LIII|issue=1|DOI=10.1093/fs/liii.1.52|first=M. J.|last=FREEMAN}}</ref> ويوجد حاليًا خمسة مطاعم حاصلة على [[:en:Michelin_star|نجمة ميشلان]] في البلاد.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=http://ljournal.ru/article/lj-31-10-2016-1-10.pdf|url=http://dx.doi.org/10.18411/lj-31-10-2016-1-11|publisher=НИЦ «Л-Журнал»|journal=ТЕНДЕНЦИИ РАЗВИТИЯ НАУКИ И ОБРАЗОВАНИЯ|date=2016|DOI=10.18411/lj-31-10-2016-1-11|first=С.З.|last=Сагандыков|first2=В.В.|last2=Миронов|first3=Т. В.|last3=Простынюк}}</ref>
{{بذرة غذاء}}

[[تصنيف:مطبخ ويلزي]]
== التاريخ ==
هناك عدد قليل من السجلات المكتوبة للأطعمة الويلزية التقليدية؛ بدلاً من ذلك، كانت الوصفات تُعقد داخل العائلات وتوزع شفوياً بين نساء الأسرة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| edition = Rev. paperback ed
| title = First catch your peacock : her classic guide to Welsh food
| url = https://www.worldcat.org/oclc/37311156
| publisher = Y Lolfa
| date = 1996
| place = Talybont, Ceredigion
| ISBN = 0-86243-315-0
| OCLC = 37311156
| author1 = Bobby
}}</ref> سلط ماتي توماس الضوء على الافتقار إلى السجلات في عام 1928، الذي صنع مجموعة فريدة من "وصفات الطهي الويلزية" في القرن الثامن عشر كمدخل [[:en:Eisteddfod|استدفود]] الحائز على جائزة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Parameter optimization in models of the olfactory neural system|url=http://dx.doi.org/10.1016/0893-6080(95)00093-3|journal=Neural Networks|date=1996-01|issn=0893-6080|pages=1–14|volume=9|issue=1|DOI=10.1016/0893-6080(95)00093-3|first=Hung-Jen|last=Chang|first2=Walter J.|last2=Freeman}}</ref>
[[ملف:Laws of Hywel Dda (f.5.r) Kissing couple.jpg|بديل=صفحة من قوانين هويل ددا|تصغير|صفحة من [[:en:Laws_of_Hywel_Dda|قوانين هويل ددا]]]]
أولئك الذين يتمتعون بالمهارات والميل لكتابة الوصفات الويلزية، والطبقات العليا، يتوافقون مع الأساليب الإنجليزية، وبالتالي لن يديروا منازلهم بالمطبخ الويلزي التقليدي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Sunstein on the constitution|url=http://dx.doi.org/10.1007/bf00127217|journal=Law and Philosophy|date=1996|issn=0167-5249|pages=437–445|volume=15|issue=4|DOI=10.1007/bf00127217|first=Samuel|last=Freeman}}</ref> سوف تتخذ الأسر من الطبقة العليا أي أزياء إنجليزية، حتى اعتماد الأسماء الإنجليزية.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Cylindrical Thermoelastic Shells
| url = http://dx.doi.org/10.1007/978-94-007-2739-7_100136
| publisher = Springer Netherlands
| date = 2014
| place = Dordrecht
| ISBN = 978-94-007-2738-0
| pages = 858–858
}}</ref> ينشأ الطبخ التقليدي في ويلز من الوجبات اليومية للفلاحين، على عكس الثقافات الأخرى حيث تبدأ الوجبات غالبًا في مطابخ طبقة النبلاء ويمكن تكييفها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Sunstein on the constitution|url=http://dx.doi.org/10.1007/bf00127217|journal=Law and Philosophy|date=1996|issn=0167-5249|pages=437–445|volume=15|issue=4|DOI=10.1007/bf00127217|first=Samuel|last=Freeman}}</ref>

تاريخيًا، كان ملك الشعب الويلزي يسافر، مع بلاطه، في دائرة، ويطلب الجزية في شكل طعام من المجتمعات التي زاروها أثناء ذهابهم. تم تقنين الجزية في [[:en:Laws_of_Hywel_Dda|قوانين هويل ددا]]، والتي تبين أن الناس كانوا يعيشون على الجعة والخبز واللحوم ومنتجات الألبان، مع القليل من الخضروات بخلاف الكرنب والكراث. تُظهر القوانين مقدار القيمة التي أُعطيت لأجزاء مختلفة من الحياة الويلزية في ذلك الوقت، على سبيل المثال أن الثروة كانت تُقاس بالماشية؛<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Cylindrical Thermoelastic Shells
| url = http://dx.doi.org/10.1007/978-94-007-2739-7_100136
| publisher = Springer Netherlands
| date = 2014
| place = Dordrecht
| ISBN = 978-94-007-2738-0
| pages = 858–858
}}</ref> كما تُظهر أن المحكمة تضمنت الصيادين ، الذين سيقتصرون على جلسات الصيد الموسمية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Repatriated to Vietnam: Children Without Parents|url=http://dx.doi.org/10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|journal=Practicing Anthropology|date=1996-01-01|issn=0888-4552|pages=28–32|volume=18|issue=1|DOI=10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|first=James|last=Freeman|first2=Huu|last2=Nguyen}}</ref>

في بداية القرن الحادي عشر، بدأ المجتمع الويلزي في بناء المستوطنات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Reply|url=http://dx.doi.org/10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x|journal=Contact Dermatitis|date=1996-07|issn=0105-1873|pages=69–69|volume=35|issue=1|DOI=10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x|first=S.|last=Freeman}}</ref> يُطهى الطعام في [[مرجل]] واحد على نار مكشوفة على الأرض؛ من المحتمل أن يتم إعادة تسخينه وتعبئته بمكونات طازجة على مدار عدة أيام. يمكن طهي بعض الأطباق على قطعة خبز، وهي عبارة عن [[:en:Bakestone|حجر مسطح]] يمكن وضعه فوق النار لتسخينه بشكل متساوٍ.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Reply|url=http://dx.doi.org/10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x|journal=Contact Dermatitis|date=1996-07|issn=0105-1873|pages=69–69|volume=35|issue=1|DOI=10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x|first=S.|last=Freeman}}</ref>

كتب [[:en:Gerald_of_Wales|جيرالد]] من ويلز، قسيس ل<nowiki/>[[هنري الثاني]]، بعد جولة في ويلز عام 1188، "يعيش جميع السكان تقريبًا على الشوفان ومنتجات قطعانهم والحليب والجبن والزبدة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Cylindrical Thermoelastic Shells
| url = http://dx.doi.org/10.1007/978-94-007-2739-7_100136
| publisher = Springer Netherlands
| date = 2014
| place = Dordrecht
| ISBN = 978-94-007-2738-0
| pages = 858–858
}}</ref> يجب ألا تتوقع مجموعة متنوعة من الأطباق من ويلز المطبخ، ولا توجد عادات متبلة للغاية لشحذ شهيتك. "<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The Tenth Annual TAPS Conference|url=http://dx.doi.org/10.1192/pb.20.1.48|journal=Psychiatric Bulletin|date=1996-01|issn=0955-6036|pages=48–49|volume=20|issue=1|DOI=10.1192/pb.20.1.48|first=Hugh|last=Freeman}}</ref>

قرب نهاية القرن الثامن عشر، قام مالكو الأراضي الويلزية بتقسيم الأرض للسماح ب<nowiki/>[[:en:Tenant_farming|الزراعة القائمة]] على المستأجرين. وستشمل كل مزرعة صغيرة محاصيل الخضار، بالإضافة إلى بقرة وخنازير وقليل من الدجاج.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Repatriated to Vietnam: Children Without Parents|url=http://dx.doi.org/10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|journal=Practicing Anthropology|date=1996-01-01|issn=0888-4552|pages=28–32|volume=18|issue=1|DOI=10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|first=James|last=Freeman|first2=Huu|last2=Nguyen}}</ref> كان القرنان الثامن عشر والتاسع عشر فترة اضطرابات للشعب الويلزي.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Land of white gloves? : a history of crime and punishment in Wales
| url = https://www.worldcat.org/oclc/904799072
| date = 2015
| place = London
| ISBN = 978-1-135-08941-2
| OCLC = 904799072
| author1 = Richard W.
}}</ref> بدأت أعمال الشغب المتعلقة بالطعام الويلزي في عام 1740، عندما ألقى كوليرز باللوم على نقص الغذاء في مشاكل الإمداد، واستمرت في جميع أنحاء ويلز ككل.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Story of Wales
| url = https://www.worldcat.org/oclc/1012152143
| date = 2012
| place = London
| ISBN = 978-1-4464-1710-2
| OCLC = 1012152143
| author1 = Jon
}}</ref> حدثت أسوأ أعمال الشغب في تسعينيات القرن التاسع عشر بعد نقص الحبوب،<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Politics of Provisions
| url = http://dx.doi.org/10.4324/9781315554297
| publisher = Routledge
| date = 2016-02-24
| ISBN = 978-1-317-02020-2
| author1 = John
}}</ref> والذي تزامن مع الاضطرابات السياسية في شكل الخدمة العسكرية الإجبارية والضرائب المرتفعة على الطرق، مما جعل المزارعين غير قادرين على جني الأرباح.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Story of Wales
| url = https://www.worldcat.org/oclc/1012152143
| date = 2012
| place = London
| ISBN = 978-1-4464-1710-2
| OCLC = 1012152143
| author1 = Jon
}}</ref> نتيجة لأعمال الشغب التي قام بها عمال مناجم الفحم في منتصف تسعينيات القرن التاسع عشر ،<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Politics of Provisions
| url = http://dx.doi.org/10.4324/9781315554297
| publisher = Routledge
| date = 2016-02-24
| ISBN = 978-1-317-02020-2
| author1 = John
}}</ref> باع القضاة في جلامورجان ذرة المشاغبين بسعر مخفض. في الوقت نفسه طلبوا أيضًا مساعدة عسكرية من الحكومة لوقف المزيد من أعمال الشغب.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Politics of Provisions
| url = http://dx.doi.org/10.4324/9781315554297
| publisher = Routledge
| date = 2016-02-24
| ISBN = 978-1-317-02020-2
| author1 = John
}}</ref> نظرًا لطبيعة الترابط الوثيق للمجتمعات الفقيرة، والوضع الأعلى قليلاً للمزارعين فوق العمال، ألقى المشاغبون عمومًا باللوم على المزارعين وتجار الذرة، بدلاً من طبقة النبلاء.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The British Isles : a history of four nations
| url = https://www.worldcat.org/oclc/18164132
| publisher = Cambridge University Press
| date = 1989
| place = Cambridge
| ISBN = 0-521-33420-9
| OCLC = 18164132
| author1 = Hugh F.
}}</ref>
[[ملف:Welsh Feast satire.jpg|بديل="وليمة ويلز في يوم القديس داود"، صورة ساخرة تظهر اعتماد ويلز على الكراث كغذاء، 1790|تصغير|"وليمة ويلز في [[:en:Saint_David's_Day|يوم القديس داود]]"، صورة ساخرة تظهر اعتماد ويلز على [[ثوم صيني|الكراث]] كغذاء، 1790]]
انتهت غالبية أعمال الشغب بسبب الغذاء بحلول عام 1801، وكانت هناك بعض النغمات السياسية لهذه الإجراءات، على الرغم من أن الافتقار إلى القيادة يعني أن القليل منها جاء منها.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Social disorder in Britain, 1750-1850 : the power of the gentry, radicalism and religion in Wales
| url = https://www.worldcat.org/oclc/771999525
| publisher = I.B. Tauris
| date = 2011
| place = London
| ISBN = 978-0-85772-051-1
| OCLC = 771999525
| author1 = J. E.
}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب
| title = A history of modern Wales 1536-1990
| url = https://www.worldcat.org/oclc/892799183
| publisher = Routledge, Taylor and Francis
| date = 2014
| place = Abingdon, Oxon
| ISBN = 978-1-317-87269-6
| OCLC = 892799183
| author1 = Philip
}}</ref> بحلول سبعينيات القرن التاسع عشر، كانت 60٪ من ويلز مملوكة لـ 570 عائلة، معظمها لا يعمل بالزراعة. وبدلاً من ذلك، قاموا بتوظيف عمال أجبروا على التصويت لحزب المحافظين أو فقدوا وظائفهم.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Surviving Globalization in Three Latin American Communities
| url = http://dx.doi.org/10.3138/9781442602168
| publisher = University of Toronto Press
| date = 2002-01-01
| ISBN = 978-1-4426-0216-8
| author1 = Denis L.
}}</ref>

في نهاية القرن التاسع عشر، أدت الزيادة في تعدين الفحم وأعمال الصلب في جميع أنحاء ويلز إلى هجرة العمال الإيطاليين.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Tourism and Gastronomy.
| url = https://www.worldcat.org/oclc/437079040
| publisher = Routledge
| date = 2002
| place = London
| ISBN = 978-0-203-21861-7
| OCLC = 437079040
| author1 = Anne-Mette
}}</ref> جلب العمال العائلات التي دمجت ثقافتها في المجتمع الويلزي، وجلبوا معهم الآيس كريم الإيطالي والمقاهي الإيطالية، التي أصبحت الآن عنصرًا أساسيًا في المجتمع الويلزي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Ethnicity, Social Mobility, and Public Policy|url=http://dx.doi.org/10.1017/cbo9780511489228|date=2005-05-12|DOI=10.1017/cbo9780511489228|editor1-first=Glenn C.|editor1-last=Loury|editor2-first=Tariq|editor2-last=Modood|editor3-first=Steven M.|editor3-last=Teles}}</ref>

في الستينيات، لم تتمكن المجتمعات المعزولة من الوصول إلى المنتجات التي يمكن أن تقدمها غالبية بريطانيا مثل [[فلفل حار|الفلفل]] أو [[باذنجان|الباذنجان]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The Fundamentals Can Still Solve Engineering Problems|url=http://dx.doi.org/10.2118/37349-ms|publisher=Society of Petroleum Engineers|journal=SPE Eastern Regional Meeting|date=1996|DOI=10.2118/37349-ms|first=D.C.|last=Freeman}}</ref> كان إنتاج الحرفيين الويلزيين محدودًا أو غير موجود، ونادرًا ما تصنع المزارع الجبن الخاص بها، وكان النبيذ الويلزي ذا نوعية رديئة. بحلول التسعينيات، كانت الأطعمة الويلزية التاريخية تشهد انتعاشًا. أصبحت أسواق المزارعين أكثر شعبية، وبدأت الخضروات الويلزية العضوية والجبن المصنع في الظهور في محلات السوبر ماركت.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The Fundamentals Can Still Solve Engineering Problems|url=http://dx.doi.org/10.2118/37349-ms|publisher=Society of Petroleum Engineers|journal=SPE Eastern Regional Meeting|date=1996|DOI=10.2118/37349-ms|first=D.C.|last=Freeman}}</ref> تعد الخصائص الويلزية الحديثة الأخرى أكثر دقة، مثل محلات السوبر ماركت التي تقدم الزبدة المالحة وخبز اللافربريد أو الجزارين الذين يصفون [[:en:Skirt_steak|تنورة اللحم البقري]] بأنها "لحم البقر".<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Comparison of bladder, oesophageal and pulmonary artery temperatures in major abdominal surgery|url=http://dx.doi.org/10.1111/j.1365-2044.1996.tb07743.x|journal=Anaesthesia|date=1996-04|issn=0003-2409|pages=338–340|volume=51|issue=4|DOI=10.1111/j.1365-2044.1996.tb07743.x|first=S. H.|last=Russell|first2=J. W.|last2=Freeman}}</ref>

تروج المطاعم لجودة المكونات الويلزية، وتشجع الناس على شراء المنتجات الويلزية وإنشاء أطباق جديدة باستخدامها. وهذا يعني أن المنتجات الويلزية يمكن أن تجد طريقها إلى [[:en:Delicatessen|الأطعمة الشهية]] ذات الأسعار الأعلى في لندن أو أمريكا الشمالية. ومع ذلك، فإن النظام الغذائي المنتظم لشعب ويلز قد تأثر أكثر بالهند والصين وأمريكا. أشهر طبق هو [[دجاج تيكا ماسالا|دجاج تكا ماسالا]]، يليه [[:en:Hamburger|البرغر]] أو [[:en:Chow_mein|تشاو مين]]. نتيجة لشعبية هذه الأنواع من الأطعمة، فإن ويلز لديها أعلى استهلاك للدهون في بريطانيا، وأعلى مستويات السمنة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref>

== الاختلافات الإقليمية ==
هناك بعض الاختلافات في الأطعمة التي يتم تناولها حول مناطق ويلز المختلفة. تعود جذور هذه الاختلافات إلى طبخ العصور الوسطى. كانت المكونات محدودة تاريخيًا بما يمكن زراعته؛ كان المناخ الأكثر رطوبة في المناطق المرتفعة يعني اقتصار المحاصيل على الشوفان، بينما سمحت مناطق الأراضي المنخفضة الأكثر خصوبة بنمو الشعير أو القمح.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Repatriated to Vietnam: Children Without Parents|url=http://dx.doi.org/10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|journal=Practicing Anthropology|date=1996-01-01|issn=0888-4552|pages=28–32|volume=18|issue=1|DOI=10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|first=James|last=Freeman|first2=Huu|last2=Nguyen}}</ref> كان سكان الساحل أكثر ميلًا إلى تضمين المأكولات البحرية أو الأعشاب البحرية في وجباتهم، في حين أن أولئك الذين يعيشون في المناطق الداخلية سوف يكملون حبوبهم المزروعة ببذور [[عشب بري|الأعشاب البرية]] لضمان وجود ما يكفي من الطعام.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Feel good legislation: Prevention or calamity|url=http://dx.doi.org/10.1016/0145-2134(95)00126-3|journal=Child Abuse & Neglect|date=1996-02|issn=0145-2134|pages=95–101|volume=20|issue=2|DOI=10.1016/0145-2134(95)00126-3|first=Robert E.|last=Freeman-Longo}}</ref>

كان لغزو الرومان والنورمانديين أيضًا تأثير على المناطق الخصبة التي تم احتلالها. تعلم الناس هناك المزيد من "عادات الأكل المتطورة". وعلى العكس من ذلك، حافظ أولئك الذين بقوا في المناطق البرية على الأساليب التقليدية للطهي؛ استمر استخدام أدوات مثل [[:en:Pot_crane|رافعة القدر]] حتى أواخر القرن العشرين.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Africa|url=http://dx.doi.org/10.1017/s0165115300015916|journal=Itinerario|date=1996|issn=0165-1153|pages=21–21|volume=20|issue=4|DOI=10.1017/s0165115300015916}}</ref>

المنطقة الوحيدة التي لديها اختلاف كبير عن بقية ويلز هي [[:en:Gower_peninsula|شبه جزيرة جاور]]، التي أدى افتقارها إلى روابط النقل البري إلى عزلها. بدلاً من ذلك، تأثرت بشدة بسومرست وديفون على الجانب الآخر من [[قناة برستل|قناة بريستول.]] أطباق مثل [[:en:Whitepot|وايتبوتت]] ومكونات مثل [[يقطين|اليقطين]]، نادرة في أماكن أخرى في ويلز، أصبحت شائعة في جاور.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=New Perspectives on Audience Development|url=http://dx.doi.org/10.1080/10632913.1996.9935075|journal=Arts Education Policy Review|date=1996-06|issn=1063-2913|pages=22–28|volume=97|issue=5|DOI=10.1080/10632913.1996.9935075|first=Robert|last=Freeman}}</ref>

== الانتاج ==
يمكن تتبع الطعام الويلزي بشكل أفضل من خلال تاريخ المواد الغذائية منه من خلال الأطباق.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The Role of Localized Cell Surface-Associated Glycoproteins during Fertilization in the HydrozoanAequorea|url=http://dx.doi.org/10.1006/dbio.1996.0238|journal=Developmental Biology|date=1996-10|issn=0012-1606|pages=17–26|volume=179|issue=1|DOI=10.1006/dbio.1996.0238|first=Gary|last=Freeman}}</ref>

=== اللحوم والأسماك ===
[[ملف:Coracles River Teifi.jpg|بديل=صيادون من ويلز في كراكليس عام 1972|تصغير|صيادون من ويلز في [[:en:Coracle|كراكليس]] عام 1972]]
هناك عدد من سلالات الأبقار الويلزية المحلية، بما في ذلك [[:en:Welsh_Black_cattle|الأبقار الويلزية سوداء]]، وهي سلالة يعود تاريخها إلى عام 1874 على الأقل. تمثل تربية الماشية غالبية الإنتاج الزراعي في ويلز - في عام 1998، ساهم إنتاج لحوم البقر بنسبة 23٪ من الإنتاج الزراعي الويلزي بينما في عام 2002 كان 25٪ من الإنتاج الزراعي في إنتاج منتجات الألبان. لحوم الأبقار الويلزية مؤشر جغرافي محمي من قبل [[الاتحاد الأوروبي]]، لذلك يجب تربيتها وذبحها بالكامل في ويلز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref>

كانت الخنازير هي اللحم الأساسي الذي يأكله شعب ويلز الأوائل، ويمكن الحفاظ عليه بسهولة عن طريق التمليح.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Reply|url=http://dx.doi.org/10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x|journal=Contact Dermatitis|date=1996-07|issn=0105-1873|pages=69–69|volume=35|issue=1|DOI=10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x|first=S.|last=Freeman}}</ref> بحلول عام 1700، كان هناك عدد من السلالات الويلزية المختلفة من الخنازير، ذات الخطوم الطويلة والظهر الرقيق، ذات اللون الفاتح بشكل عام، ولكن بعضها كان داكنًا أو مرقطًا. اليوم، يتم تربية الخنازير في ويلز بشكل مكثف، باستخدام خنزير [[:en:Welsh_pig|ويلز الأبيض]] أو [[:en:Landrace_pig|سلالة الخنازير]]، أو على نطاق واسع، حيث يتم تربية [[:en:British_Saddleback|خنازير سادلباك]] أو الخنازير الويلزية أو [[جمل عربي|الهجين]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref>

كانت المرتفعات الويلزية أكثر ملاءمة لرعي الحيوانات مثل الأغنام والماعز، وأصبحت الحيوانات مرتبطة بويلز. تم إدخال تربية الأغنام على نطاق واسع من قبل الرهبان [[:en:Cistercian|السيسترسيين]]، إلى حد كبير من أجل الصوف، ولكن أيضًا للحوم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref> بحلول بداية القرن السادس عشر، كان لحم الضأن الويلزي شائعًا في بقية أنحاء المملكة المتحدة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Cognitive and behaviourial therapies for social phobia|url=http://dx.doi.org/10.1016/0924-977x(96)82900-2|journal=European Neuropsychopharmacology|date=1996-09|issn=0924-977X|pages=S4–37-S4-38|volume=6|DOI=10.1016/0924-977x(96)82900-2|first=C.P.L.|last=Freeman}}</ref> بمجرد أن أصبحت الألياف الاصطناعية الحديثة أكثر شيوعًا من الصوف، تم تربية [[:en:Welsh_Mountain_sheep|الأغنام الويلزية]] بشكل حصري تقريبًا من أجل اللحوم. قرب نهاية القرن العشرين، كان هناك أكثر من 11 مليون رأس من الأغنام في ويلز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref> أكثر سلالات الأغنام شيوعًا هي الأغنام الجبلية الويلزية وهي أصغر بشكل ملحوظ من السلالات الأخرى ولكنها مناسبة بشكل أفضل للمناظر الطبيعية في ويلز وتربي حملًا واحدًا فقط، بدلاً من سلالات الأراضي المنخفضة التي تربى اثنين أو أكثر؛ تعتبر الأغنام الجبلية غنية باللحوم ذات النكهة العالية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Cognitive and behaviourial therapies for social phobia|url=http://dx.doi.org/10.1016/0924-977x(96)82900-2|journal=European Neuropsychopharmacology|date=1996-09|issn=0924-977X|pages=S4–37-S4-38|volume=6|DOI=10.1016/0924-977x(96)82900-2|first=C.P.L.|last=Freeman}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref> بدأ مزارعو ويلز في استخدام الأساليب العلمية، مثل التلقيح الاصطناعي أو استخدام الموجات فوق الصوتية لمسح عمق الدهون في الأغنام، لتحسين جودة لحومهم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref>

تنتج المناطق الساحلية في ويلز، وتلك القريبة من الأنهار، أشكالًا مختلفة من الأسماك والمحار. ظلت طرق [[:en:Artisanal_fishing|الصيد التقليدية]]، مثل [[:en:Seine_fishing|شبك السلمون]]، سارية لمدة 2000 عام. لاحظ الرومان [[:en:Coracles|القوارب الويلزية]]، وهي قوارب بسيطة مصنوعة من إطار صفصاف ومغطاة بجلود الحيوانات، وكانت لا تزال مستخدمة في القرن العشرين. بمجرد إنزال الأسماك، يتم [[:en:Drying_(food)|تجفيفها بالرياح]] و<nowiki/>[[تدخين اللحوم|تدخينها]] أو معالجتها بالملح.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Edwin Clarke, MD, FRCP (1919–1996)|url=http://dx.doi.org/10.1017/s002572730006172x|journal=Medical History|date=1996-10|issn=0025-7273|pages=499–501|volume=40|issue=4|DOI=10.1017/s002572730006172x|first=Eric J|last=Freeman}}</ref>

أصبحت الرنجة، وهي سمكة جيدة في التمليح، من الأسماك الراسخة؛ كان ميناء أبيريستويث هو أكثر الموانئ ازدحامًا، حيث ورد أنه استهلك ما يصل إلى 1000 برميل من سمك الرنجة في ليلة واحدة في عام 1724. كما أن العديد من القرى الأخرى كانت تصطاد سمك الرنجة، بشكل عام بين أواخر أغسطس وديسمبر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref> كانت الرنجة، جنبًا إلى جنب مع [[الإسقمري|الماكريل]] و<nowiki/>[[سلمون|السلمون]] و<nowiki/>[[:en:Sea_trout|السلمون المرقط البحري]]، هي الأسماك الرئيسية الموجودة في المطبخ الويلزي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Inherited neuropathies with autonomic involvement|url=http://dx.doi.org/10.1016/j.autneu.2013.05.078|journal=Autonomic Neuroscience|date=2013-08|issn=1566-0702|pages=41–42|volume=177|issue=1|DOI=10.1016/j.autneu.2013.05.078|first=R.|last=Freeman}}</ref> كان سمك السلمون غزيرًا ولذلك فهو غذاء أساسي للفقراء.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Restoring Relations|url=http://dx.doi.org/10.3368/er.14.1.57|journal=Ecological Restoration|date=1996|issn=1543-4060|pages=57–61|volume=14|issue=1|DOI=10.3368/er.14.1.57|first=Freeman|last=House}}</ref> سمك التراوت، الذي يجف بسرعة عند طهيه، يتم لفه بأوراق الكراث للطهي أو تغطيته بلحم الخنزير المقدد أو دقيق الشوفان.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Inside Gorbachev's Kremlin: The Memoirs of Yegor Ligachev|first2=Yegor|first6=Dobrochna|last5=Berdy|first5=Michele A.|last4=Fitzpatrick|first4=Catherine A.|last3=Cohen|first3=Stephen F.|last2=Ligachev|last=Harris|url=http://dx.doi.org/10.2307/131940|first=Jonathan|DOI=10.2307/131940|issue=1|volume=55|pages=136|issn=0036-0341|date=1996-01|journal=Russian Review|last6=Dyrcz-Freeman}}</ref> يتم تقديم العديد من الأسماك مع الشمر الذي نما بوفرة في ويلز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=President Clinton and the 104th Congress: The Nightmare on Capitol Hill|url=http://dx.doi.org/10.1093/cs/18.2.67|journal=Children & Schools|date=1996-04|issn=1545-682X|pages=67–70|volume=18|issue=2|DOI=10.1093/cs/18.2.67|first=Edith M.|last=Freeman}}</ref>

كان صيد الكركند يمارس على نطاق ضيق خاصة في خليج كارديجان، ولكنه كان مخصصًا للتصدير بشكل شبه حصري. من المرجح أن يأكل الصياد الويلزي السرطانات الأقل ربحًا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Inherited neuropathies with autonomic involvement|url=http://dx.doi.org/10.1016/j.autneu.2013.05.078|journal=Autonomic Neuroscience|date=2013-08|issn=1566-0702|pages=41–42|volume=177|issue=1|DOI=10.1016/j.autneu.2013.05.078|first=R.|last=Freeman}}</ref> تم حصاد [[محار|القواقع]] منذ العصر الروماني ولا يزال يتم حصادها بالطريقة التقليدية باستخدام مجرفة يدوية ومكشطة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Removal of an incompletely expanded ultraflex esophageal stent|url=http://dx.doi.org/10.1016/s0016-5107(06)80124-0|journal=Gastrointestinal Endoscopy|date=1996-02|issn=0016-5107|pages=163–165|volume=43|issue=2|DOI=10.1016/s0016-5107(06)80124-0|first=Shawn|last=Mallery|first2=Martin L.|last2=Freeman}}</ref> لا يزال قطف القواقع يحدث في شبه جزيرة جاور، ولكن نظرًا لصعوبة الحصول على التراخيص وانخفاض الإنتاجية، لم تعد القرى القريبة من خليج كارمارثين تجمعهم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref>

=== منتجات الألبان ===
[[ملف:Caerphilly cheese.jpg|بديل=جبنة كيرفيلي|تصغير|[[:en:Caerphilly_cheese|جبنة كيرفيلي]]]]
نظرًا لأن الماشية كانت أساس ثروة سلتيك، فإن الزبدة والجبن كانت تصنع عمومًا من حليب الأبقار. كان السلتيون من أوائل منتجي الزبدة في بريطانيا، ولمئات السنين بعد مغادرة الرومان للبلاد، كانت الزبدة وسيلة الطهي الأساسية وأساس الصلصات. كان الملح مكونًا مهمًا في الزبدة الويلزية، ولكن أيضًا في الجبن الويلزي المبكر، والذي كان يجلس في محلول ملحي أثناء عملية صنع الجبن.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Simulation for training in quality control|url=http://dx.doi.org/10.1108/09684879610112837|journal=Training for Quality|date=1996-03|issn=0968-4875|pages=27–31|volume=4|issue=1|DOI=10.1108/09684879610112837|first=Jim|last=Freeman|first2=Nikolaos|last2=Evangeliou}}</ref>

كان الويلزيون أيضًا من أوائل من تبنوا الجبن المشوي. تم صنع تجسيد مبكر لل<nowiki/>[[ريربيت الويلزية|ريربيت الويلزي]] في العصور الوسطى، وبحلول منتصف القرن الخامس عشر، كان رربيت يعتبر طبقًا وطنيًا. كانت التربة الحمضية لويلز تعني أن الحليب الذي تنتجه مواشيهم أنتج جبنًا طريًا، والذي لم يكن جيدًا للتحميص، لذلك كان سكان ويلز يتاجرون بالجبن الأكثر صلابة مثل الشيدر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Simulation for training in quality control|url=http://dx.doi.org/10.1108/09684879610112837|journal=Training for Quality|date=1996-03|issn=0968-4875|pages=27–31|volume=4|issue=1|DOI=10.1108/09684879610112837|first=Jim|last=Freeman|first2=Nikolaos|last2=Evangeliou}}</ref>

أشهر أنواع الجبن الويلزي هو [[:en:Caerphilly_cheese|كيرفيلي]]، الذي سمي عام 1831 ولكنه صنع قبل ذلك بوقت طويل. كانت في الأصل طريقة لتخزين الحليب الزائد حتى يمكن طرحه في السوق، وكانت جبنة رطبة لن تدوم طويلاً. توقف إنتاج الجبن بسبب [[تقنين الغذاء في الإسلام|تقنين الحليب]] بعد الحرب العالمية الثانية، على الرغم من أنه كان لا يزال يصنع في إنجلترا. هناك، تم إنتاج الجبن بسرعة كبيرة وبيعه في وقت مبكر من عملية النضج، مما أدى إلى إنتاج جبن مجفف. في السبعينيات، عاد إنتاج كيرفيلي إلى ويلز وعلى مدى العقود القليلة التالية تم أيضًا إنتاج مجموعة متنوعة من الأجبان الجديدة في ويلز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Bishop, George Walter, (9 Nov. 1886–26 April 1965), Theatre Correspondent, Daily Telegraph|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u56336|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The biogeochemical consequences of changing ventilation in the Japan/East Sea|url=http://dx.doi.org/10.1016/j.marchem.2007.11.003|journal=Marine Chemistry|date=2008-01|issn=0304-4203|pages=137–147|volume=108|issue=3-4|DOI=10.1016/j.marchem.2007.11.003|first=William J.|last=Jenkins}}</ref>
[[ملف:Flum1.JPG|بديل=هراء|تصغير|[[:en:Flummery|فلوميري]]]]

=== الحبوب ===
بالعودة إلى العصر الحديدي، كان سكان ويلز يستخدمون الحبوب البرية لصنع خبز خشن. بحلول الوقت الذي غزا فيه الرومان، تقدمت مهارات سلتيك مع الخبز لدرجة أنه يمكن إنتاج الخبز الأبيض أو البني. أدى الغزو الروماني إلى انتقال العديد من سكان ويلز إلى المرتفعات الأقل ضيافة، حيث كانت محاصيل الحبوب الوحيدة التي يمكن زراعتها هي الشوفان والشعير والجاودار. كان خبز الشوفان والشعير هو الخبز الرئيسي الذي يتم تناوله في ويلز حتى القرن التاسع عشر، مع خبز الجاودار المصمم للأغراض الطبية. تم استخدام الشوفان لتجميع اللحوم أو اللحوم والخضروات، والمعروف أيضًا باسم [[قنب|القنب]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Repatriated to Vietnam: Children Without Parents|url=http://dx.doi.org/10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|journal=Practicing Anthropology|date=1996-01-01|issn=0888-4552|pages=28–32|volume=18|issue=1|DOI=10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530|first=James|last=Freeman|first2=Huu|last2=Nguyen}}</ref>

ابتكر الويلزيون أيضًا طبقًا يسمى ليموري، دقيق الشوفان المطحون جيدًا المنقوع في الماء لفترة طويلة قبل الغليان حتى يتجمد. أصبح هذا الطبق المصمم على طراز [[مهلبية|المهلبية]] شائعًا جدًا خارج ويلز لدرجة أنه حصل على اسم جديد، [[:en:Flummery|فلوميري]]، حيث لم يتمكن الإنجليز من نطق الأصل. طبق مشابه، سوكان، كان يُصنع من دقيق الشوفان المطحون أقل نعومة، مما يجعل منتجًا أكثر خشونة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Bringing Up (big) Baby: Gargantua's Childhood|url=http://dx.doi.org/10.1179/ros.1996.14.2.29|journal=Romance Studies|date=1996-09|issn=0263-9904|pages=29–43|volume=14|issue=2|DOI=10.1179/ros.1996.14.2.29|first=M.J.|last=Freeman}}</ref>

=== الخضراوات ===
قدم القانون السلتي حكمًا محددًا فيما يتعلق بالملفوف والكراث، مشيرًا إلى أنه ينبغي إحاطة الملفوف بأسوار للحماية من تجول الماشية. كانت الخضراوتان الخضرتان هما الوحيدتان المذكورتان على وجه التحديد في القوانين، على الرغم من أنه لا يزال من المحتمل استخدام النباتات غير المزروعة في طهيها.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Doing It Right? The U.S. Labor Market Response to the 1980s–1990s
| url = http://dx.doi.org/10.1007/978-3-642-61134-6_2
| publisher = Springer Berlin Heidelberg
| date = 1996
| place = Berlin, Heidelberg
| ISBN = 978-3-642-64710-9
| pages = 23–44
| author1 = Richard B.
}}</ref> أصبح الكراث مهمًا جدًا للمطبخ الويلزي - الموجود في العديد من الأطباق الرمزية بما في ذلك نقانق الكاول وجلامورجان - لدرجة أنه أصبح الخضروات الوطنية للبلاد.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The complete guide to national symbols and emblems
| url = https://www.worldcat.org/oclc/436221284
| publisher = Greenwood Press
| date = 2010
| place = Santa Barbara, Calif.
| ISBN = 978-0-313-34496-1
| OCLC = 436221284
| author1 = James
}}</ref>
[[ملف:Leek.jpg|بديل=الكراث، الخضروات الوطنية الويلزية|تصغير|[[كراث|الكراث]]، الخضروات الوطنية الويلزية]]
كان تبني البطاطس بطيئًا بين القوم الويلزيين، على الرغم من إدخالها إلى المملكة المتحدة في القرن السادس عشر؛ فقط في أوائل القرن الثامن عشر أصبحوا سلعة أساسية في ويلز، بسبب فشل الحبوب.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Cognitive-Behavioral Strategies in Crisis Intervention|url=http://dx.doi.org/10.2307/584783|journal=Family Relations|date=1996-01|issn=0197-6664|pages=117|volume=45|issue=1|DOI=10.2307/584783|first=Donald G.|last=Unger|first2=Frank M.|last2=Dattilio|first3=Arthur|last3=Freeman}}</ref> بمجرد أن أصبحت البطاطس عنصرًا أساسيًا، سرعان ما تم العثور عليها في الأطباق الويلزية مثل البطاطس، ونمت التقاليد حول استخدامها. كان أحد التقاليد، الذي كان لا يزال ساريًا في بداية [[الحرب العالمية الثانية]]، هو أن القرويين يمكنهم زراعة 80 ياردة (73 مترًا) من البطاطس في حقل مزارع مجاور لكل عامل يمكن للأسرة توفيره في وقت الحصاد .<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Author index to volumes 46 and 47|url=http://dx.doi.org/10.1016/s0925-5273(97)87628-1|journal=International Journal of Production Economics|date=1996-12|issn=0925-5273|pages=633–636|volume=46-47|DOI=10.1016/s0925-5273(97)87628-1}}</ref>

== الاطباق الويلزية ==
في حين أن هناك العديد من الأطباق التي يمكن اعتبارها ويلزية بسبب مكوناتها، هناك بعض الأطباق الويلزية الجوهرية. أطباق مثل الجول، الويلزية رربيت، لافربريد، الكعك الويلزي، بارا بريث (حرفيًا "الخبز المرقط") أو سجق جلامورجان اعتبرت جميعها رموزًا للطعام الويلزي.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The complete guide to national symbols and emblems
| url = https://www.worldcat.org/oclc/436221284
| publisher = Greenwood Press
| date = 2010
| place = Santa Barbara, Calif.
| ISBN = 978-0-313-34496-1
| OCLC = 436221284
| author1 = James
}}</ref>

يتم نطق [[كاول]] بطريقة مشابهة للكلمة الإنجليزية "[[طربوش|الطربوش]]"،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The Minimum Wage as a Redistributive Tool|url=http://dx.doi.org/10.2307/2235571|journal=The Economic Journal|date=1996-05|issn=0013-0133|pages=639|volume=106|issue=436|DOI=10.2307/2235571|first=Richard B.|last=Freeman}}</ref> ويمكن اعتباره طبق ويلز الوطني. يعود تاريخه إلى القرن الحادي عشر،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Church Marketing: Building and Sustaining Membership|url=http://dx.doi.org/10.1080/15332969.2012.633440|journal=Services Marketing Quarterly|date=2012-01|issn=1533-2969|pages=68–84|volume=33|issue=1|DOI=10.1080/15332969.2012.633440|first=Marion Stanton|last=Webb}}</ref> في الأصل كان مرقًا بسيطًا من اللحم (على الأرجح لحم الخنزير المقدد) والخضروات، ويمكن طهيه ببطء على مدار اليوم بينما كانت الأسرة تعمل في الحقول.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Conclusion
| url = http://dx.doi.org/10.1093/acprof:oso/9780199394906.003.0007
| publisher = Oxford University Press
| date = 2014-09-01
| ISBN = 978-0-19-939490-6
| pages = 224–228
| author1 = Beaster-Christian
| first2 = Hilary
| author2 = Davidson
}}</ref> يمكن تحضيره على مراحل، على مدى عدة أيام، أولاً عن طريق عمل مرق اللحم، ثم بإضافة الخضار في اليوم التالي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Church Marketing: Building and Sustaining Membership|url=http://dx.doi.org/10.1080/15332969.2012.633440|journal=Services Marketing Quarterly|date=2012-01|issn=1533-2969|pages=68–84|volume=33|issue=1|DOI=10.1080/15332969.2012.633440|first=Marion Stanton|last=Webb}}</ref> بمجرد طهيها، يمكن تقشير الدهن من أعلى القدر، ثم يتم تقديمه كطبقين منفصلين، أولاً كحساء، ثم يخنة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = 1001 foods : the greatest gastronomical sensations on earth
| url = https://www.worldcat.org/oclc/271868904
| publisher = Pavilion
| date = 2007
| place = London
| ISBN = 978-1-86205-785-2
| OCLC = 271868904
}}</ref> يمكن إضافة الخضار الطازجة إلى بقايا الطعام، أحيانًا على مدار أسابيع.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Wales : a historical companion
| url = https://www.worldcat.org/oclc/1064598852
| date = 2009
| place = Stroud
| ISBN = 978-1-4456-0990-4
| OCLC = 1064598852
| author1 = Terry
}}</ref>

خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كانت كمية اللحوم المستخدمة في المرق ضئيلة؛ بدلاً من ذلك ، تم تكديسه بالبطاطس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Feel good legislation: Prevention or calamity|url=http://dx.doi.org/10.1016/0145-2134(95)00126-3|journal=Child Abuse & Neglect|date=1996-02|issn=0145-2134|pages=95–101|volume=20|issue=2|DOI=10.1016/0145-2134(95)00126-3|first=Robert E.|last=Freeman-Longo}}</ref> اليوم، من المرجح أن يشمل اللحم البقري أو الضأن على اللحم،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Feel good legislation: Prevention or calamity|url=http://dx.doi.org/10.1016/0145-2134(95)00126-3|journal=Child Abuse & Neglect|date=1996-02|issn=0145-2134|pages=95–101|volume=20|issue=2|DOI=10.1016/0145-2134(95)00126-3|first=Robert E.|last=Freeman-Longo}}</ref> ويمكن تقديمه مع زلابية [[شوفان|الشوفان]] العادي أو الزلابية [[كشمش|الكشمش]] المعروفة باسم trollies. تقليديا، كان الجرس يؤكل "بملعقة خشبية منحوتة بشكل خاص" ويؤكل من وعاء خشبي.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Conclusion
| url = http://dx.doi.org/10.1093/acprof:oso/9780199394906.003.0007
| publisher = Oxford University Press
| date = 2014-09-01
| ISBN = 978-0-19-939490-6
| pages = 224–228
| author1 = Beaster-Christian
| first2 = Hilary
| author2 = Davidson
}}</ref>

أدى ميل الويلزيين للجبن المحمص إلى طبق من الجبن الويلزي، أو الأرانب الويلزية، الجبن المذاب المتبل الذي يُسكب على الخبز المحمص.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Gentleman's relish : a compendium of English culinary oddities.
| url = https://www.worldcat.org/oclc/85830220
| publisher = National Trust Books
| date = 2007
| place = London
| ISBN = 978-1-905400-55-3
| OCLC = 85830220
}}</ref> يجب أن يكون الجبن أكثر صلابة، مثل الشيدر أو ما شابه ذلك. يشار إلى [[ريربيت الويلزية|الأرنب الويلزي]] في وقت مبكر من عام 1725، الاسم ليس مشابهًا للمصطلح الويلزي caws pobi. نادرًا ما يأكل قوم ويلز الأرانب بسبب التكلفة ولأن مالكي الأراضي لن يسمحوا بصيد الأرانب، لذا فإن المصطلح هو على الأرجح افتراء على الويلزية.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Wales : a historical companion
| url = https://www.worldcat.org/oclc/1064598852
| date = 2009
| place = Stroud
| ISBN = 978-1-4456-0990-4
| OCLC = 1064598852
| author1 = Terry
}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=History and Totality|url=http://dx.doi.org/10.4324/9781315643946|date=2016-03-31|DOI=10.4324/9781315643946|first=John|last=Grumley}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Alice Eats Wonderland. : an irreverent annotated cookbook adventure in which a gluttonous Alice devours many of the Wonderland creatures
| url = https://www.worldcat.org/oclc/496967546
| publisher = Applewood Books
| date = 2009
| place = Carlisle, MA
| ISBN = 978-1-4290-9106-0
| OCLC = 496967546
}}</ref> تطور الاسم من أرنب إلى ريربيت، ربما لإزالة البذرة من المطبخ الويلزي أو بسبب إعادة تفسير بسيطة للكلمة لجعل القوائم أكثر متعة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Don't you believe it! : exposing the myths behind 250 commonly believed fallacies
| url = https://www.worldcat.org/oclc/829159484
| publisher = Skyhorse Pub
| date = 2010
| place = New York, NY
| ISBN = 978-1-62873-324-2
| OCLC = 829159484
| author1 = Herb
}}</ref>

Laverbread ، أو Bara Lawr، هو تخصص ويلزي. يتم صنعه عن طريق طهي الأعشاب البحرية [[:en:Porphyra|البورفيرا]] ببطء لمدة تصل إلى عشر ساعات<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Langenscheidt-Praxiswörterbuch Gastronomie : Englisch-Deutsch, Deutsch-Englisch
| url = https://www.worldcat.org/oclc/57476361
| publisher = Langenscheidt
| date = 2004
| place = Berlin
| ISBN = 3-86117-199-6
| OCLC = 57476361
}}</ref> حتى يصبح هريسًا يعرف باسم المرحضة. يمكن أيضًا طهي الأعشاب البحرية مع دقيق الشوفان لصنع خبز اللافربيد. يمكن تقديمه مع لحم الخنزير المقدد والكوكل كطبق إفطار،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Ethnography and Ethnographers in Museum-Community Partnerships|url=http://dx.doi.org/10.17730/praa.22.4.30l3vn01482324x4|journal=Practicing Anthropology|date=2000-09-01|issn=0888-4552|pages=29–32|volume=22|issue=4|DOI=10.17730/praa.22.4.30l3vn01482324x4|first=Jason|last=Jackson}}</ref> أو مقلي في فطائر صغيرة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Foraging : the Essential Guide to Free Wild Food
| url = https://www.worldcat.org/oclc/897025729
| date = 2012
| place = London
| ISBN = 978-0-7160-2321-0
| OCLC = 897025729
| author1 = John
}}</ref> اليوم، يتم إنتاج اللافربريد تجاريًا عن طريق الغسيل بالماء والطهي لمدة 5 ساعات تقريبًا قبل التقطيع والتمليح والتعبئة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Seaweeds : edible, available & sustainable
| url = https://www.worldcat.org/oclc/812614480
| date = 2013
| place = Chicago
| ISBN = 978-0-226-04436-1
| OCLC = 812614480
| author1 = Ole G.
}}</ref>

[[:en:Glamorgan_sausage|سجق جلامورجان]] هو سجق ويلزي نباتي. لا يحتوي على لحم أو جلد، وبدلاً من ذلك يصنع من الجبن، بشكل عام كيرفيلي، ولكن في بعض الأحيان شيدر، إلى جانب الكراث أو البصل الأخضر. ثم يتم تغليف هذا الخليط في فتات الخبز ولفه على شكل سجق قبل الطهي.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The complete guide to national symbols and emblems
| url = https://www.worldcat.org/oclc/436221284
| publisher = Greenwood Press
| date = 2010
| place = Santa Barbara, Calif.
| ISBN = 978-0-313-34496-1
| OCLC = 436221284
| author1 = James
}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Sausage : a global history
| url = https://www.worldcat.org/oclc/914433214
| date = 2015
| place = London, UK
| ISBN = 978-1-78023-555-4
| OCLC = 914433214
| author1 = Gary
}}</ref> يعود تاريخ نقانق جلامورجان إلى أوائل القرن التاسع عشر على الأقل، وفي ذلك الوقت كان من الممكن أن تحتوي النقانق على دهن الخنزير.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Dewar, Ian Stewart, (born 29 Jan. 1929), JP; Member: South Glamorgan County Council, 1985–93 (Vice-Chairman, 1990–91; Finance Chairman, 1992–93); South Wales Valuation Tribunal, 1995–2001|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u13619|publisher=Oxford University Press|journal=Who's Who|date=2007-12-01}}</ref><ref>{{استشهاد بأطروحة|title=Evaluation of modified atmosphere packaging with carbon monoxide for fresh ground pork, fresh pre-rigor pork sausage and fresh post-rigor pork sausage|url=http://dx.doi.org/10.31274/rtd-20200618-30|publisher=Iowa State University|first=Angela Marie|last=Laury}}</ref>

[[:en:Welsh_cakes|الكعك الويلزي]]، أو pice ar y maen الذي يعني "كعكات على الحجر"، عبارة عن كعكات صغيرة مستديرة متبلّة، تُطهى تقليديًا على الخبز، ولكن في الآونة الأخيرة على [[:en:Bakestone|صينية]]. بمجرد طهيها، يمكن أن تؤكل ساخنة أو باردة بمفردها أو مغطاة إما بالسكر أو الزبدة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Selected provisions Copyright Act 1968 (Cth)
| url = http://dx.doi.org/10.1017/cbo9780511818400.022
| publisher = Cambridge University Press
| place = Cambridge
| ISBN = 978-0-511-81840-0
| pages = 365–374
| author1 = Alan
}}</ref> العجين الممزوج بالزبيب والزبيب والكشمش في بعض الأحيان،<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Sweet treats around the world : an encyclopedia of food and culture
| url = https://www.worldcat.org/oclc/890981785
| date = 2014
| place = Santa Barbara
| ISBN = 978-1-61069-221-2
| OCLC = 890981785
| author1 = Timothy G.
}}</ref> يشبه خبز البسكويت، مما يعني أنه يمكن أن يكون قوامه متماسكًا عند طهيه على صينية الخبز، ويشبه إلى حد ما كعكة عند طهيه في الفرن.<ref>{{استشهاد بكتاب
| edition = 2nd ed
| title = The diner's dictionary : word origins of food & drink
| url = https://www.worldcat.org/oclc/840919592
| publisher = Oxford University Press
| date = 2012
| place = Oxford
| ISBN = 978-0-19-174443-3
| OCLC = 840919592
| author1 = John
}}</ref>

[[:en:Bara_brith|بارا بريث]] هو رغيف فاكهة مصدره ريف ويلز، حيث استخدموا الهاون والمدقة لطحن التوابل الحلوة الطازجة.<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Bread
| url = https://www.worldcat.org/oclc/49226081
| publisher = Simon & Schuster Source
| date = 2002
| place = New York
| ISBN = 0-7432-2837-5
| OCLC = 49226081
| author1 = Beth
}}</ref> تاريخيًا كان يُصنع من الخميرة والزبدة، على الرغم من أنه من المحتمل مؤخرًا أن يكون مصنوعًا من بيكربونات الصودا والسمن. الفاكهة المتضمنة ستكون الزبيب المجفف، الكشمش والقشر المسكر،<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Supply of Youths to Crime
| url = http://dx.doi.org/10.17848/9780880994279.ch4
| publisher = W.E. Upjohn Institute
| date = 1996
| ISBN = 978-0-88099-427-9
| pages = 81–102
| author1 = Richard B.
}}</ref> والتي يمكن نقعها في الشاي البارد قبل الطهي. يتم تقديمه بشكل عام إلى شرائح مع الزبدة أثناء تناول [[شاي ما بعد الظهيرة|شاي الظهيرة]]،<ref>{{استشهاد بكتاب
| edition = First edition
| title = Lonely Planet's 1000 ultimate experiences.
| url = https://www.worldcat.org/oclc/317457535
| date = 2009
| place = Victoria
| ISBN = 978-1-74179-945-3
| OCLC = 317457535
}}</ref> وغالبًا ما يُعرف باسم خبز الشاي الويلزي. يُترجم بارا بريث إلى "[[خبز محمص|خبز مُرقط]]"،<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Supply of Youths to Crime
| url = http://dx.doi.org/10.17848/9780880994279.ch4
| publisher = W.E. Upjohn Institute
| date = 1996
| ISBN = 978-0-88099-427-9
| pages = 81–102
| author1 = Richard B.
}}</ref> ولكنه يُعرف أيضًا باسم تيزن دورث في جنوب ويلز، حيث يتم تضمين [[زبيب|الزبيب]] في الوصفة،<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Congenital abnormalities
| url = http://dx.doi.org/10.1093/med/9780199601370.003.0035
| publisher = Oxford University Press
| date = 2012-03-01
| ISBN = 978-0-19-960137-0
| pages = 49–74
| author1 = Lesley
| first2 = Paul A.
| author2 = Brogan
| first3 = Detlef
| last3 = Bockenhauer
| first4 = Nicholas J.A.
| last4 = Webb
}}</ref> أو باسم تورتا نيجرا عندما أحضره المستوطنون الويلزيون إلى [[الأرجنتين]].<ref>{{استشهاد بكتاب
| edition = First edition
| title = Lonely Planet's 1000 ultimate experiences.
| url = https://www.worldcat.org/oclc/317457535
| date = 2009
| place = Victoria
| ISBN = 978-1-74179-945-3
| OCLC = 317457535
}}</ref>
[[ملف:Cawl Cymreig.jpg|بديل=كاول|تصغير|كاول]]
[[ملف:Welsh rarebit.JPG|بديل=ريربيت الويلزية|تصغير|ريربيت الويلزية]]
[[ملف:Laver and toast.JPG|بديل=لافربريد|تصغير|لافربريد]]
[[ملف:Glamorgan sausage.jpg|بديل=سجق جلامورجان|تصغير|سجق جلامورجان]]
[[ملف:Closeup of Welsh cakes, February 2009.jpg|بديل=الكعك الويلزي|تصغير|الكعك الويلزي]]
[[ملف:Bara Brith (3320696816).jpg|بديل=بارا بريث|تصغير|بارا بريث]]
[[ملف:Tatws Popty.jpg|بديل=تاتوس بوبتي، طبق تقليدي من اللحم المشوي والبطاطا|تصغير|تاتوس بوبتي، طبق تقليدي من اللحم المشوي والبطاطا]]
[[ملف:Tatws Pum Munud2.JPG|بديل=تاتوس بوم مونود، يخنة ويلزية، مع لحم مقدد مدخن، مرق، بطاطس|تصغير|[[:en:Tatws_Pum_Munud|تاتوس بوم مونود]]، يخنة ويلزية، مع لحم مقدد مدخن، مرق، بطاطس]]

== المشروبات ==
[[ملف:FelinfoelBreweryDragon.jpg|بديل=شعار Felinfoel Brewery، أول مصنع جعة في أوروبا يبيع البيرة في علب|تصغير|شعار [[:en:Felinfoel_Brewery|Felinfoel Brewery]]، أول مصنع جعة في أوروبا يبيع البيرة في علب]]
كان النبيذ والبيرة خاصةً من الأصناف محلية الصنع، أمرًا أساسيًا للتواصل الاجتماعي في ويلز، كما كان الحال في إنجلترا. وظل هذا هو الحال حتى عندما اكتسب الشاي شعبية في إنجلترا، ليحل محل الكحول المصنوع في المنزل. تعتبر البيرة الآن المشروب الوطني لويلز،<ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Ionic Patterns
| url = http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-12-395536-4.50009-8
| publisher = Elsevier
| date = 1969
| ISBN = 978-0-12-395536-4
| pages = 47–70
| author1 = Shirley E.
| first2 = W.P.
| author2 = Freeman
}}</ref> على الرغم من أن البيرة الويلزية لم تكتسب أبدًا مكانة البيرة البريطانية الأخرى، مثل شجاع الجعة أو البيرة الإنجليزية. كان هذا جزئيًا بسبب استمرار مصانع الجعة في الترويج لمنتجاتها إلى الحد الأدنى حتى لا تزعج [[حركة الاعتدال]] في ويلز.<ref>Davies & Jenkins 2008, p. 57.</ref>

ظلت حركة الاعتدال ذات تأثير قوي على الرغم من ذلك، وعندما تم إنشاء مصانع جعة جديدة، أدى الاحتجاج إلى قانون إغلاق [[:en:Sunday_Closing_(Wales)_Act_1881|يوم الأحد الويلزي]] في عام 1881، وهو قانون أجبر على إغلاق [[:en:Public_houses|المنازل العامة]] في ويلز يوم الأحد. بقي شغف ويلز بالجعة؛ افتتحت شركة Wrexham Lager Beer Company في عام 1881، كأول منتج لل<nowiki/>[[جعة]] في بريطانيا. أبرم مصنع الجعة [[:en:Felinfoel_Brewery|فيلينفول]] صفقة مع مصانع الصفيح المحلية وأصبح أول مصنع جعة في أوروبا يضع البيرة في علب.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Management of Gastroenteritis in Early Childhood|url=http://dx.doi.org/10.2165/00003495-199244010-00005|journal=Drugs|date=1992-07|issn=0012-6667|pages=57–64|volume=44|issue=1|DOI=10.2165/00003495-199244010-00005|first=Anne|last=Davies|first2=Huw R.|last2=Jenkins}}</ref>

لدى الويلزيين أيضًا تاريخ في إنتاج الويسكي، بطريقة مماثلة لغيرهم من سكان سلتيك مثل [[الأيرلندية|الأيرلنديين]] أو [[اسكتلنديون|الاسكتلنديين]] ولكن على نطاق أصغر. بدأ التقطير للأغراض التجارية قبل عام 1750، من قبل العائلات التي هاجرت إلى أمريكا وساعدت في تأسيس صناعة ويسكي كنتاكي. كانت دائمًا صناعة متخصصة، بحلول أواخر القرن التاسع عشر، كان إنتاج الويسكي الرئيسي في ويلز في [[:en:Frongoch|فرونجوتش]] بالقرب من [[:en:Bala,_Gwynedd|بالا جويند]]، تم شراء معمل التقطير من قبل شركات الويسكي الاسكتلندية وأغلق في عام 1910 عندما كانوا يحاولون تأسيس علامات تجارية في إنجلترا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Preface|url=http://dx.doi.org/10.1016/0315-0860(82)90121-5|journal=Historia Mathematica|date=1982-08|issn=0315-0860|pages=263–264|volume=9|issue=3|DOI=10.1016/0315-0860(82)90121-5|first=James B|last=Freeman}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Hypothesis
| url = http://dx.doi.org/10.1007/978-1-4020-6754-9_8134
| publisher = Springer Netherlands
| date = 2008
| place = Dordrecht
| ISBN = 978-1-4020-6753-2
| pages = 947–948
}}</ref> في عام 1998، تم تشكيل شركة Welsh Whisky، المعروفة الآن باسم [[:en:Penderyn_distillery|Penderyn]]، وبدأ إنتاج الويسكي في [[:en:Penderyn,_Rhondda_Cynon_Taf|''Penderyn'' ،Rhondda Cynon Taf]] في عام 2000. كان ويسكي [[:en:Penderyn_(whisky)|Penderyn]] واحد الشعير أول ويسكي تم إنتاجه تجاريًا في ويلز لمدة قرن من الزمان وتم طرحه للبيع في عام 2004. تنتج الشركة أيضًا Merlyn Cream Liqueur و Five Vodka و Brecon Gin.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Raworth, Sophie, (born 15 May 1968), Presenter, BBC News|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u246653|publisher=Oxford University Press|journal=Who's Who|date=2008-12-01}}</ref>

من غير المعروف على وجه اليقين ما إذا كانت مزارع الكروم قد زُرعت في ويلز أثناء الاحتلال الروماني لويلز،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Peter Fowler. Farming in the First Millennium AD: British Agriculture Between Julius Caesar and William the Conqueror. New York: Cambridge University Press. 2002. Pp. xviii, 393. $38.00. ISBN 0-521-89056-X.|url=http://dx.doi.org/10.2307/4054217|journal=Albion|date=2004|issn=0095-1390|pages=280–281|volume=36|issue=2|DOI=10.2307/4054217|first=John|last=Langdon}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=New Plant Foods in Roman Britain — Dispersal and Social Access|url=http://dx.doi.org/10.1179/174963108x279193|journal=Environmental Archaeology|date=2008-04|issn=1461-4103|pages=11–36|volume=13|issue=1|DOI=10.1179/174963108x279193|first=Marijke|last=van der Veen|first2=Alexandra|last2=Livarda|first3=Alistair|last3=Hill}}</ref> ولكن في السبعينيات، تم زرع مزارع الكروم الحديثة في [[:en:South_Wales|جنوب ويلز]] بقصد إنتاج النبيذ الويلزي. على الرغم من البداية البطيئة، بحلول عام 2005، كان في ويلز 20 مزرعة عنب، تنتج 100000 زجاجة سنويًا، خاصة النبيذ الأبيض، ولكن أيضًا عدد قليل من النبيذ الأحمر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales|url=http://dx.doi.org/10.1515/9783110223354.217|journal=Zeitschrift für celtische Philologie|date=2011-12-14|issn=1865-889X|pages=217–218|volume=58|issue=1|DOI=10.1515/9783110223354.217|first=Katharina|last=Wittmann}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Newborns' responsiveness to whispered voices|url=http://dx.doi.org/10.1016/s0163-6383(96)90517-2|journal=Infant Behavior and Development|date=1996-04|issn=0163-6383|pages=463|volume=19|DOI=10.1016/s0163-6383(96)90517-2|first=Mark S.|last=Freeman|first2=Melanie J.|last2=Spence}}</ref> وفقًا لمجلس معايير النبيذ، بحلول سبتمبر 2015، كان هناك 22 مزرعة عنب عاملة في ويلز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Sapstead, Nicole Zoe Selina, (born 18 April 1974), Chief Executive, UK Anti-Doping, since 2015|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.286741|publisher=Oxford University Press|journal=Who's Who|date=2016-12-01}}</ref> وكان هناك ما يقرب من 40 هكتارًا (99 فدانًا) من الكروم المزروعة في ويلز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Edes, (John) Michael, (19 April 1930–9 April 2016), HM Diplomatic Service, retired; Ambassador and Head, UK Delegation to Conventional Arms Control Negotiations, Vienna, 1989–90|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u14625|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref>

بحلول عام 2005، بلغت قيمة صناعة [[:en:Bottled_water|المياه المعبأة]] في ويلز 100 مليون جنيه إسترليني. تشمل العلامات التجارية الشهيرة Brecon Carreg و Tŷ Nant و Princes Gate و Pant Du.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Burnham, Eleanor, (born 17 April 1951), Member (Lib Dem) Wales North, National Assembly for Wales, March 2001–2011|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.44400|publisher=Oxford University Press|journal=Who's Who|date=2007-12-01}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Nant, Johannes de
| url = http://dx.doi.org/10.1093/benz/9780199773787.article.b00128692
| publisher = Oxford University Press
| date = 2011-10-31
| series = Benezit Dictionary of Artists
}}</ref><ref>{{استشهاد ويب
| url = http://dx.doi.org/10.7717/peerj.6507/fig-7
| title = Figure 7: Vertical profile of CO over (A) Uttarakhand during 24 April–03 May, 2016 (B) Tibetan Plateau during 25 April–01 May, 2016.
| website = dx.doi.org
| accessdate = 2021-08-06
}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Bottled Water Coolers
| url = http://dx.doi.org/10.1002/9780470995778.ch10
| publisher = Blackwell Publishing Ltd
| place = Oxford, UK
| ISBN = 978-0-470-99577-8
| pages = 288–312
| author1 = Michael
}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Arnold, Eve (21 April 1912–04 January 2012)
| url = http://dx.doi.org/10.1093/anb/9780198606697.article.1701993
| publisher = Oxford University Press
| date = 2015-04
| series = American National Biography Online
| author1 = Karen Patricia
}}</ref>

== طعام الخارج ==
[[ملف:Black Boy Inn Geograph-4138406-by-Richard-Croft.jpg|بديل=The Black Boy Inn في كارنارفون|تصغير|[[:en:Black_Boy_Inn|The Black Boy Inn]] في [[:en:Caernarfon|كارنارفون]]]]
زاد عدد المطاعم في ويلز بشكل ملحوظ منذ الستينيات، عندما كان في البلاد عدد قليل جدًا من الأماكن البارزة لتناول الطعام في الخارج.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The Fundamentals Can Still Solve Engineering Problems|url=http://dx.doi.org/10.2118/37349-ms|publisher=Society of Petroleum Engineers|journal=SPE Eastern Regional Meeting|date=1996|DOI=10.2118/37349-ms|first=D.C.|last=Freeman}}</ref> اليوم، لم تعد ويلز تعتبر "صحراء تذوق الطعام"؛<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=REVIEWS|url=http://dx.doi.org/10.1093/fs/liii.1.52|journal=French Studies|date=1999-01-01|issn=0016-1128|pages=52–53|volume=LIII|issue=1|DOI=10.1093/fs/liii.1.52|first=M. J.|last=FREEMAN}}</ref> اعتبارًا من عام 2016، لديها خمسة مطاعم حاصلة على [[:en:Michelin_star|نجمة ميشلان]] وأنظمة جوائز أخرى مثل [[:en:TripAdvisor|تريب أدفايزر]] و [[:en:The_Automobile_Association#Restaurants|AA]] تضمنت المطاعم الويلزية في قوائمها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Welsh cuisine|url=https://en.wikipedia.org/w/index.php?title=Welsh_cuisine&oldid=1034208166|journal=Wikipedia|date=2021-07-18|language=en}}</ref> كانت الزيادة الأكثر أهمية في المطاعم في المطاعم الراقية، ولكن كان هناك نمو وتحسن في الجودة عبر مجموعة كاملة من المطاعم الويلزية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=REVIEWS|url=http://dx.doi.org/10.1093/fs/liii.1.52|journal=French Studies|date=1999-01-01|issn=0016-1128|pages=52–53|volume=LIII|issue=1|DOI=10.1093/fs/liii.1.52|first=M. J.|last=FREEMAN}}</ref>

تعرض العديد من المطاعم الويلزية مكوناتها الويلزية، مما ينتج عنها أطباق جديدة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=REVIEWS|url=http://dx.doi.org/10.1093/fs/liii.1.52|journal=French Studies|date=1999-01-01|issn=0016-1128|pages=52–53|volume=LIII|issue=1|DOI=10.1093/fs/liii.1.52|first=M. J.|last=FREEMAN}}</ref> كما كان هناك ارتفاع في [[المطبخ الآسيوي]] في ويلز، وخاصة المطبخ الهندي والصيني والتايلاندي والإندونيسي والياباني، مع تفضيل الأطعمة الغنية بالتوابل.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=REVIEWS|url=http://dx.doi.org/10.1093/fs/liii.1.52|journal=French Studies|date=1999-01-01|issn=0016-1128|pages=52–53|volume=LIII|issue=1|DOI=10.1093/fs/liii.1.52|first=M. J.|last=FREEMAN}}</ref> أخيرًا، كان هناك ارتفاع كبير في "[[:en:Gastropub|حانات الجاستروبوب]]"، كما هو الحال في جميع أنحاء المملكة المتحدة.

== انظر ايضا ==

* [[:en:Cuisine_of_Carmarthenshire|مطبخ كارمارثينشاير]]
* [[:en:Cuisine_of_Ceredigion|مطبخ كارديجين]]
* [[:en:Cuisine_of_Gower|مطبخ جاور]]
* [[:en:Cuisine_of_Monmouthshire|مطبخ مونماوثشاير]]
* [[:en:Cuisine_of_Pembrokeshire|مطبخ بيمبروكشاير]]

== روابط خارجية ==

* [http://www.wales.gov.uk/keypubstatisticsforwales/content/publication/agriculture/2005/was2004/was2004-e.htm الإحصاءات الزراعية الويلزية] من [[:en:Welsh_Assembly|الجمعية الويلزية]].
* [http://www.historic-uk.com/CultureUK/WelshFood.htm ثقافة المملكة المتحدة الويلزية الغذاء]
* [http://www.wales.com/en/content/cms/English/About_Wales/Food/Food.aspx الويلزية للأغذية على Wales.com]
* [[مكتبة ويلز الوطنية]] للطهي الويلزي: ببليوغرافيا المصادر عن الطعام والطهي الويلزي

== المراجع ==
{{تصنيف كومنز|Cuisine of Wales
}}

نسخة 21:23، 6 أغسطس 2021


يشمل المطبخ الويلزي أساليب الطهي والتقاليد والوصفات المرتبطة بويلز. في حين أن هناك العديد من الأطباق التي يمكن اعتبارها ويلزية بسبب مكوناتها و / أو تاريخها، فإن الأطباق مثل البقر و ريربيت الويلزية، ولافيربريد، والكعك الويلزي، وبارا بريث، وجلامورجان النقانق تعتبر جميعها رموزًا للطعام الويلزي. توجد بعض الاختلافات في الأطباق في جميع أنحاء البلاد، مع وجود اختلافات ملحوظة في شبه جزيرة جاور، وهي منطقة ريفية معزولة تاريخيًا طورت الاكتفاء الذاتي في إنتاج الغذاء (انظر مطبخ جاور).

كعك ويلزي

في حين تم استيراد بعض ممارسات الطهي والأطباق من جيرانها البريطانيين، نما المطبخ الويلزي الفريد أساسًا من حياة العاملين في ويلز، إلى حد كبير نتيجة لعزلهم عن تأثيرات الطهي الخارجية والحاجة إلى إنتاج الطعام بناءً على المكونات المحدودة التي يحتاجونها. يمكن أن تنتج أو تحمل. كان الويلزيون الكلت وأحفادهم الويلزيين الأحدث يمارسون في الأصل الترحيل، نقل ماشيتهم إلى ارتفاعات أعلى في الصيف والعودة إلى موطنهم في الشتاء. بمجرد أن يستقروا في منازلهم، كانت الأسرة ستأكل عمومًا لحم الخنزير في المقام الأول، مع الاحتفاظ بقرة لمنتجات الألبان.

تُمارس تربية الأغنام على نطاق واسع في ويلز، حيث يعتبر لحم الضأن ولحم الضأن من أكثر اللحوم ارتباطًا بالبلاد. كما يتم تربية الأبقار والألبان على نطاق واسع، وهناك ثقافة صيد قوية. تعتبر مصايد الأسماك والصيد التجاري أمرًا شائعًا وتتميز المأكولات البحرية على نطاق واسع في المطبخ الويلزي.

كانت الخضراوات، بخلاف الكرنب والكراث، نادرة تاريخيًا وأصبح الكراث مكونًا مهمًا في العديد من الأطباق. لقد كان رمزًا وطنيًا لويلز لما لا يقل عن 400 عام ويشير شكسبير إلى العادة الويلزية في ارتداء الكراث في هنري الخامس.[1]

منذ سبعينيات القرن الماضي، زاد عدد المطاعم وحانات تقديم الطعام في ويلز بشكل ملحوظ[2] ويوجد حاليًا خمسة مطاعم حاصلة على نجمة ميشلان في البلاد.[3]

التاريخ

هناك عدد قليل من السجلات المكتوبة للأطعمة الويلزية التقليدية؛ بدلاً من ذلك، كانت الوصفات تُعقد داخل العائلات وتوزع شفوياً بين نساء الأسرة.[4] سلط ماتي توماس الضوء على الافتقار إلى السجلات في عام 1928، الذي صنع مجموعة فريدة من "وصفات الطهي الويلزية" في القرن الثامن عشر كمدخل استدفود الحائز على جائزة.[5]

صفحة من قوانين هويل ددا
صفحة من قوانين هويل ددا

أولئك الذين يتمتعون بالمهارات والميل لكتابة الوصفات الويلزية، والطبقات العليا، يتوافقون مع الأساليب الإنجليزية، وبالتالي لن يديروا منازلهم بالمطبخ الويلزي التقليدي.[6] سوف تتخذ الأسر من الطبقة العليا أي أزياء إنجليزية، حتى اعتماد الأسماء الإنجليزية.[7] ينشأ الطبخ التقليدي في ويلز من الوجبات اليومية للفلاحين، على عكس الثقافات الأخرى حيث تبدأ الوجبات غالبًا في مطابخ طبقة النبلاء ويمكن تكييفها.[8]

تاريخيًا، كان ملك الشعب الويلزي يسافر، مع بلاطه، في دائرة، ويطلب الجزية في شكل طعام من المجتمعات التي زاروها أثناء ذهابهم. تم تقنين الجزية في قوانين هويل ددا، والتي تبين أن الناس كانوا يعيشون على الجعة والخبز واللحوم ومنتجات الألبان، مع القليل من الخضروات بخلاف الكرنب والكراث. تُظهر القوانين مقدار القيمة التي أُعطيت لأجزاء مختلفة من الحياة الويلزية في ذلك الوقت، على سبيل المثال أن الثروة كانت تُقاس بالماشية؛[9] كما تُظهر أن المحكمة تضمنت الصيادين ، الذين سيقتصرون على جلسات الصيد الموسمية.[10]

في بداية القرن الحادي عشر، بدأ المجتمع الويلزي في بناء المستوطنات.[11] يُطهى الطعام في مرجل واحد على نار مكشوفة على الأرض؛ من المحتمل أن يتم إعادة تسخينه وتعبئته بمكونات طازجة على مدار عدة أيام. يمكن طهي بعض الأطباق على قطعة خبز، وهي عبارة عن حجر مسطح يمكن وضعه فوق النار لتسخينه بشكل متساوٍ.[12]

كتب جيرالد من ويلز، قسيس لهنري الثاني، بعد جولة في ويلز عام 1188، "يعيش جميع السكان تقريبًا على الشوفان ومنتجات قطعانهم والحليب والجبن والزبدة.[13] يجب ألا تتوقع مجموعة متنوعة من الأطباق من ويلز المطبخ، ولا توجد عادات متبلة للغاية لشحذ شهيتك. "[14]

قرب نهاية القرن الثامن عشر، قام مالكو الأراضي الويلزية بتقسيم الأرض للسماح بالزراعة القائمة على المستأجرين. وستشمل كل مزرعة صغيرة محاصيل الخضار، بالإضافة إلى بقرة وخنازير وقليل من الدجاج.[15] كان القرنان الثامن عشر والتاسع عشر فترة اضطرابات للشعب الويلزي.[16] بدأت أعمال الشغب المتعلقة بالطعام الويلزي في عام 1740، عندما ألقى كوليرز باللوم على نقص الغذاء في مشاكل الإمداد، واستمرت في جميع أنحاء ويلز ككل.[17] حدثت أسوأ أعمال الشغب في تسعينيات القرن التاسع عشر بعد نقص الحبوب،[18] والذي تزامن مع الاضطرابات السياسية في شكل الخدمة العسكرية الإجبارية والضرائب المرتفعة على الطرق، مما جعل المزارعين غير قادرين على جني الأرباح.[19] نتيجة لأعمال الشغب التي قام بها عمال مناجم الفحم في منتصف تسعينيات القرن التاسع عشر ،[20] باع القضاة في جلامورجان ذرة المشاغبين بسعر مخفض. في الوقت نفسه طلبوا أيضًا مساعدة عسكرية من الحكومة لوقف المزيد من أعمال الشغب.[21] نظرًا لطبيعة الترابط الوثيق للمجتمعات الفقيرة، والوضع الأعلى قليلاً للمزارعين فوق العمال، ألقى المشاغبون عمومًا باللوم على المزارعين وتجار الذرة، بدلاً من طبقة النبلاء.[22]

"وليمة ويلز في يوم القديس داود"، صورة ساخرة تظهر اعتماد ويلز على الكراث كغذاء، 1790
"وليمة ويلز في يوم القديس داود"، صورة ساخرة تظهر اعتماد ويلز على الكراث كغذاء، 1790

انتهت غالبية أعمال الشغب بسبب الغذاء بحلول عام 1801، وكانت هناك بعض النغمات السياسية لهذه الإجراءات، على الرغم من أن الافتقار إلى القيادة يعني أن القليل منها جاء منها.[23][24] بحلول سبعينيات القرن التاسع عشر، كانت 60٪ من ويلز مملوكة لـ 570 عائلة، معظمها لا يعمل بالزراعة. وبدلاً من ذلك، قاموا بتوظيف عمال أجبروا على التصويت لحزب المحافظين أو فقدوا وظائفهم.[25]

في نهاية القرن التاسع عشر، أدت الزيادة في تعدين الفحم وأعمال الصلب في جميع أنحاء ويلز إلى هجرة العمال الإيطاليين.[26] جلب العمال العائلات التي دمجت ثقافتها في المجتمع الويلزي، وجلبوا معهم الآيس كريم الإيطالي والمقاهي الإيطالية، التي أصبحت الآن عنصرًا أساسيًا في المجتمع الويلزي.[27]

في الستينيات، لم تتمكن المجتمعات المعزولة من الوصول إلى المنتجات التي يمكن أن تقدمها غالبية بريطانيا مثل الفلفل أو الباذنجان.[28] كان إنتاج الحرفيين الويلزيين محدودًا أو غير موجود، ونادرًا ما تصنع المزارع الجبن الخاص بها، وكان النبيذ الويلزي ذا نوعية رديئة. بحلول التسعينيات، كانت الأطعمة الويلزية التاريخية تشهد انتعاشًا. أصبحت أسواق المزارعين أكثر شعبية، وبدأت الخضروات الويلزية العضوية والجبن المصنع في الظهور في محلات السوبر ماركت.[29] تعد الخصائص الويلزية الحديثة الأخرى أكثر دقة، مثل محلات السوبر ماركت التي تقدم الزبدة المالحة وخبز اللافربريد أو الجزارين الذين يصفون تنورة اللحم البقري بأنها "لحم البقر".[30]

تروج المطاعم لجودة المكونات الويلزية، وتشجع الناس على شراء المنتجات الويلزية وإنشاء أطباق جديدة باستخدامها. وهذا يعني أن المنتجات الويلزية يمكن أن تجد طريقها إلى الأطعمة الشهية ذات الأسعار الأعلى في لندن أو أمريكا الشمالية. ومع ذلك، فإن النظام الغذائي المنتظم لشعب ويلز قد تأثر أكثر بالهند والصين وأمريكا. أشهر طبق هو دجاج تكا ماسالا، يليه البرغر أو تشاو مين. نتيجة لشعبية هذه الأنواع من الأطعمة، فإن ويلز لديها أعلى استهلاك للدهون في بريطانيا، وأعلى مستويات السمنة.[31]

الاختلافات الإقليمية

هناك بعض الاختلافات في الأطعمة التي يتم تناولها حول مناطق ويلز المختلفة. تعود جذور هذه الاختلافات إلى طبخ العصور الوسطى. كانت المكونات محدودة تاريخيًا بما يمكن زراعته؛ كان المناخ الأكثر رطوبة في المناطق المرتفعة يعني اقتصار المحاصيل على الشوفان، بينما سمحت مناطق الأراضي المنخفضة الأكثر خصوبة بنمو الشعير أو القمح.[32] كان سكان الساحل أكثر ميلًا إلى تضمين المأكولات البحرية أو الأعشاب البحرية في وجباتهم، في حين أن أولئك الذين يعيشون في المناطق الداخلية سوف يكملون حبوبهم المزروعة ببذور الأعشاب البرية لضمان وجود ما يكفي من الطعام.[33]

كان لغزو الرومان والنورمانديين أيضًا تأثير على المناطق الخصبة التي تم احتلالها. تعلم الناس هناك المزيد من "عادات الأكل المتطورة". وعلى العكس من ذلك، حافظ أولئك الذين بقوا في المناطق البرية على الأساليب التقليدية للطهي؛ استمر استخدام أدوات مثل رافعة القدر حتى أواخر القرن العشرين.[34]

المنطقة الوحيدة التي لديها اختلاف كبير عن بقية ويلز هي شبه جزيرة جاور، التي أدى افتقارها إلى روابط النقل البري إلى عزلها. بدلاً من ذلك، تأثرت بشدة بسومرست وديفون على الجانب الآخر من قناة بريستول. أطباق مثل وايتبوتت ومكونات مثل اليقطين، نادرة في أماكن أخرى في ويلز، أصبحت شائعة في جاور.[35]

الانتاج

يمكن تتبع الطعام الويلزي بشكل أفضل من خلال تاريخ المواد الغذائية منه من خلال الأطباق.[36]

اللحوم والأسماك

صيادون من ويلز في كراكليس عام 1972
صيادون من ويلز في كراكليس عام 1972

هناك عدد من سلالات الأبقار الويلزية المحلية، بما في ذلك الأبقار الويلزية سوداء، وهي سلالة يعود تاريخها إلى عام 1874 على الأقل. تمثل تربية الماشية غالبية الإنتاج الزراعي في ويلز - في عام 1998، ساهم إنتاج لحوم البقر بنسبة 23٪ من الإنتاج الزراعي الويلزي بينما في عام 2002 كان 25٪ من الإنتاج الزراعي في إنتاج منتجات الألبان. لحوم الأبقار الويلزية مؤشر جغرافي محمي من قبل الاتحاد الأوروبي، لذلك يجب تربيتها وذبحها بالكامل في ويلز.[37]

كانت الخنازير هي اللحم الأساسي الذي يأكله شعب ويلز الأوائل، ويمكن الحفاظ عليه بسهولة عن طريق التمليح.[38] بحلول عام 1700، كان هناك عدد من السلالات الويلزية المختلفة من الخنازير، ذات الخطوم الطويلة والظهر الرقيق، ذات اللون الفاتح بشكل عام، ولكن بعضها كان داكنًا أو مرقطًا. اليوم، يتم تربية الخنازير في ويلز بشكل مكثف، باستخدام خنزير ويلز الأبيض أو سلالة الخنازير، أو على نطاق واسع، حيث يتم تربية خنازير سادلباك أو الخنازير الويلزية أو الهجين.[39]

كانت المرتفعات الويلزية أكثر ملاءمة لرعي الحيوانات مثل الأغنام والماعز، وأصبحت الحيوانات مرتبطة بويلز. تم إدخال تربية الأغنام على نطاق واسع من قبل الرهبان السيسترسيين، إلى حد كبير من أجل الصوف، ولكن أيضًا للحوم.[40] بحلول بداية القرن السادس عشر، كان لحم الضأن الويلزي شائعًا في بقية أنحاء المملكة المتحدة.[41] بمجرد أن أصبحت الألياف الاصطناعية الحديثة أكثر شيوعًا من الصوف، تم تربية الأغنام الويلزية بشكل حصري تقريبًا من أجل اللحوم. قرب نهاية القرن العشرين، كان هناك أكثر من 11 مليون رأس من الأغنام في ويلز.[42] أكثر سلالات الأغنام شيوعًا هي الأغنام الجبلية الويلزية وهي أصغر بشكل ملحوظ من السلالات الأخرى ولكنها مناسبة بشكل أفضل للمناظر الطبيعية في ويلز وتربي حملًا واحدًا فقط، بدلاً من سلالات الأراضي المنخفضة التي تربى اثنين أو أكثر؛ تعتبر الأغنام الجبلية غنية باللحوم ذات النكهة العالية.[43][44] بدأ مزارعو ويلز في استخدام الأساليب العلمية، مثل التلقيح الاصطناعي أو استخدام الموجات فوق الصوتية لمسح عمق الدهون في الأغنام، لتحسين جودة لحومهم.[45]

تنتج المناطق الساحلية في ويلز، وتلك القريبة من الأنهار، أشكالًا مختلفة من الأسماك والمحار. ظلت طرق الصيد التقليدية، مثل شبك السلمون، سارية لمدة 2000 عام. لاحظ الرومان القوارب الويلزية، وهي قوارب بسيطة مصنوعة من إطار صفصاف ومغطاة بجلود الحيوانات، وكانت لا تزال مستخدمة في القرن العشرين. بمجرد إنزال الأسماك، يتم تجفيفها بالرياح وتدخينها أو معالجتها بالملح.[46]

أصبحت الرنجة، وهي سمكة جيدة في التمليح، من الأسماك الراسخة؛ كان ميناء أبيريستويث هو أكثر الموانئ ازدحامًا، حيث ورد أنه استهلك ما يصل إلى 1000 برميل من سمك الرنجة في ليلة واحدة في عام 1724. كما أن العديد من القرى الأخرى كانت تصطاد سمك الرنجة، بشكل عام بين أواخر أغسطس وديسمبر.[47] كانت الرنجة، جنبًا إلى جنب مع الماكريل والسلمون والسلمون المرقط البحري، هي الأسماك الرئيسية الموجودة في المطبخ الويلزي.[48] كان سمك السلمون غزيرًا ولذلك فهو غذاء أساسي للفقراء.[49] سمك التراوت، الذي يجف بسرعة عند طهيه، يتم لفه بأوراق الكراث للطهي أو تغطيته بلحم الخنزير المقدد أو دقيق الشوفان.[50] يتم تقديم العديد من الأسماك مع الشمر الذي نما بوفرة في ويلز.[51]

كان صيد الكركند يمارس على نطاق ضيق خاصة في خليج كارديجان، ولكنه كان مخصصًا للتصدير بشكل شبه حصري. من المرجح أن يأكل الصياد الويلزي السرطانات الأقل ربحًا.[52] تم حصاد القواقع منذ العصر الروماني ولا يزال يتم حصادها بالطريقة التقليدية باستخدام مجرفة يدوية ومكشطة.[53] لا يزال قطف القواقع يحدث في شبه جزيرة جاور، ولكن نظرًا لصعوبة الحصول على التراخيص وانخفاض الإنتاجية، لم تعد القرى القريبة من خليج كارمارثين تجمعهم.[54]

منتجات الألبان

جبنة كيرفيلي
جبنة كيرفيلي

نظرًا لأن الماشية كانت أساس ثروة سلتيك، فإن الزبدة والجبن كانت تصنع عمومًا من حليب الأبقار. كان السلتيون من أوائل منتجي الزبدة في بريطانيا، ولمئات السنين بعد مغادرة الرومان للبلاد، كانت الزبدة وسيلة الطهي الأساسية وأساس الصلصات. كان الملح مكونًا مهمًا في الزبدة الويلزية، ولكن أيضًا في الجبن الويلزي المبكر، والذي كان يجلس في محلول ملحي أثناء عملية صنع الجبن.[55]

كان الويلزيون أيضًا من أوائل من تبنوا الجبن المشوي. تم صنع تجسيد مبكر للريربيت الويلزي في العصور الوسطى، وبحلول منتصف القرن الخامس عشر، كان رربيت يعتبر طبقًا وطنيًا. كانت التربة الحمضية لويلز تعني أن الحليب الذي تنتجه مواشيهم أنتج جبنًا طريًا، والذي لم يكن جيدًا للتحميص، لذلك كان سكان ويلز يتاجرون بالجبن الأكثر صلابة مثل الشيدر.[56]

أشهر أنواع الجبن الويلزي هو كيرفيلي، الذي سمي عام 1831 ولكنه صنع قبل ذلك بوقت طويل. كانت في الأصل طريقة لتخزين الحليب الزائد حتى يمكن طرحه في السوق، وكانت جبنة رطبة لن تدوم طويلاً. توقف إنتاج الجبن بسبب تقنين الحليب بعد الحرب العالمية الثانية، على الرغم من أنه كان لا يزال يصنع في إنجلترا. هناك، تم إنتاج الجبن بسرعة كبيرة وبيعه في وقت مبكر من عملية النضج، مما أدى إلى إنتاج جبن مجفف. في السبعينيات، عاد إنتاج كيرفيلي إلى ويلز وعلى مدى العقود القليلة التالية تم أيضًا إنتاج مجموعة متنوعة من الأجبان الجديدة في ويلز.[57][58]

هراء
فلوميري

الحبوب

بالعودة إلى العصر الحديدي، كان سكان ويلز يستخدمون الحبوب البرية لصنع خبز خشن. بحلول الوقت الذي غزا فيه الرومان، تقدمت مهارات سلتيك مع الخبز لدرجة أنه يمكن إنتاج الخبز الأبيض أو البني. أدى الغزو الروماني إلى انتقال العديد من سكان ويلز إلى المرتفعات الأقل ضيافة، حيث كانت محاصيل الحبوب الوحيدة التي يمكن زراعتها هي الشوفان والشعير والجاودار. كان خبز الشوفان والشعير هو الخبز الرئيسي الذي يتم تناوله في ويلز حتى القرن التاسع عشر، مع خبز الجاودار المصمم للأغراض الطبية. تم استخدام الشوفان لتجميع اللحوم أو اللحوم والخضروات، والمعروف أيضًا باسم القنب.[59]

ابتكر الويلزيون أيضًا طبقًا يسمى ليموري، دقيق الشوفان المطحون جيدًا المنقوع في الماء لفترة طويلة قبل الغليان حتى يتجمد. أصبح هذا الطبق المصمم على طراز المهلبية شائعًا جدًا خارج ويلز لدرجة أنه حصل على اسم جديد، فلوميري، حيث لم يتمكن الإنجليز من نطق الأصل. طبق مشابه، سوكان، كان يُصنع من دقيق الشوفان المطحون أقل نعومة، مما يجعل منتجًا أكثر خشونة.[60]

الخضراوات

قدم القانون السلتي حكمًا محددًا فيما يتعلق بالملفوف والكراث، مشيرًا إلى أنه ينبغي إحاطة الملفوف بأسوار للحماية من تجول الماشية. كانت الخضراوتان الخضرتان هما الوحيدتان المذكورتان على وجه التحديد في القوانين، على الرغم من أنه لا يزال من المحتمل استخدام النباتات غير المزروعة في طهيها.[61] أصبح الكراث مهمًا جدًا للمطبخ الويلزي - الموجود في العديد من الأطباق الرمزية بما في ذلك نقانق الكاول وجلامورجان - لدرجة أنه أصبح الخضروات الوطنية للبلاد.[62]

الكراث، الخضروات الوطنية الويلزية
الكراث، الخضروات الوطنية الويلزية

كان تبني البطاطس بطيئًا بين القوم الويلزيين، على الرغم من إدخالها إلى المملكة المتحدة في القرن السادس عشر؛ فقط في أوائل القرن الثامن عشر أصبحوا سلعة أساسية في ويلز، بسبب فشل الحبوب.[63] بمجرد أن أصبحت البطاطس عنصرًا أساسيًا، سرعان ما تم العثور عليها في الأطباق الويلزية مثل البطاطس، ونمت التقاليد حول استخدامها. كان أحد التقاليد، الذي كان لا يزال ساريًا في بداية الحرب العالمية الثانية، هو أن القرويين يمكنهم زراعة 80 ياردة (73 مترًا) من البطاطس في حقل مزارع مجاور لكل عامل يمكن للأسرة توفيره في وقت الحصاد .[64]

الاطباق الويلزية

في حين أن هناك العديد من الأطباق التي يمكن اعتبارها ويلزية بسبب مكوناتها، هناك بعض الأطباق الويلزية الجوهرية. أطباق مثل الجول، الويلزية رربيت، لافربريد، الكعك الويلزي، بارا بريث (حرفيًا "الخبز المرقط") أو سجق جلامورجان اعتبرت جميعها رموزًا للطعام الويلزي.[65]

يتم نطق كاول بطريقة مشابهة للكلمة الإنجليزية "الطربوش[66] ويمكن اعتباره طبق ويلز الوطني. يعود تاريخه إلى القرن الحادي عشر،[67] في الأصل كان مرقًا بسيطًا من اللحم (على الأرجح لحم الخنزير المقدد) والخضروات، ويمكن طهيه ببطء على مدار اليوم بينما كانت الأسرة تعمل في الحقول.[68] يمكن تحضيره على مراحل، على مدى عدة أيام، أولاً عن طريق عمل مرق اللحم، ثم بإضافة الخضار في اليوم التالي.[69] بمجرد طهيها، يمكن تقشير الدهن من أعلى القدر، ثم يتم تقديمه كطبقين منفصلين، أولاً كحساء، ثم يخنة.[70] يمكن إضافة الخضار الطازجة إلى بقايا الطعام، أحيانًا على مدار أسابيع.[71]

خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كانت كمية اللحوم المستخدمة في المرق ضئيلة؛ بدلاً من ذلك ، تم تكديسه بالبطاطس.[72] اليوم، من المرجح أن يشمل اللحم البقري أو الضأن على اللحم،[73] ويمكن تقديمه مع زلابية الشوفان العادي أو الزلابية الكشمش المعروفة باسم trollies. تقليديا، كان الجرس يؤكل "بملعقة خشبية منحوتة بشكل خاص" ويؤكل من وعاء خشبي.[74]

أدى ميل الويلزيين للجبن المحمص إلى طبق من الجبن الويلزي، أو الأرانب الويلزية، الجبن المذاب المتبل الذي يُسكب على الخبز المحمص.[75] يجب أن يكون الجبن أكثر صلابة، مثل الشيدر أو ما شابه ذلك. يشار إلى الأرنب الويلزي في وقت مبكر من عام 1725، الاسم ليس مشابهًا للمصطلح الويلزي caws pobi. نادرًا ما يأكل قوم ويلز الأرانب بسبب التكلفة ولأن مالكي الأراضي لن يسمحوا بصيد الأرانب، لذا فإن المصطلح هو على الأرجح افتراء على الويلزية.[76][77][78] تطور الاسم من أرنب إلى ريربيت، ربما لإزالة البذرة من المطبخ الويلزي أو بسبب إعادة تفسير بسيطة للكلمة لجعل القوائم أكثر متعة.[79]

Laverbread ، أو Bara Lawr، هو تخصص ويلزي. يتم صنعه عن طريق طهي الأعشاب البحرية البورفيرا ببطء لمدة تصل إلى عشر ساعات[80] حتى يصبح هريسًا يعرف باسم المرحضة. يمكن أيضًا طهي الأعشاب البحرية مع دقيق الشوفان لصنع خبز اللافربيد. يمكن تقديمه مع لحم الخنزير المقدد والكوكل كطبق إفطار،[81] أو مقلي في فطائر صغيرة.[82] اليوم، يتم إنتاج اللافربريد تجاريًا عن طريق الغسيل بالماء والطهي لمدة 5 ساعات تقريبًا قبل التقطيع والتمليح والتعبئة.[83]

سجق جلامورجان هو سجق ويلزي نباتي. لا يحتوي على لحم أو جلد، وبدلاً من ذلك يصنع من الجبن، بشكل عام كيرفيلي، ولكن في بعض الأحيان شيدر، إلى جانب الكراث أو البصل الأخضر. ثم يتم تغليف هذا الخليط في فتات الخبز ولفه على شكل سجق قبل الطهي.[84][85] يعود تاريخ نقانق جلامورجان إلى أوائل القرن التاسع عشر على الأقل، وفي ذلك الوقت كان من الممكن أن تحتوي النقانق على دهن الخنزير.[86][87]

الكعك الويلزي، أو pice ar y maen الذي يعني "كعكات على الحجر"، عبارة عن كعكات صغيرة مستديرة متبلّة، تُطهى تقليديًا على الخبز، ولكن في الآونة الأخيرة على صينية. بمجرد طهيها، يمكن أن تؤكل ساخنة أو باردة بمفردها أو مغطاة إما بالسكر أو الزبدة.[88] العجين الممزوج بالزبيب والزبيب والكشمش في بعض الأحيان،[89] يشبه خبز البسكويت، مما يعني أنه يمكن أن يكون قوامه متماسكًا عند طهيه على صينية الخبز، ويشبه إلى حد ما كعكة عند طهيه في الفرن.[90]

بارا بريث هو رغيف فاكهة مصدره ريف ويلز، حيث استخدموا الهاون والمدقة لطحن التوابل الحلوة الطازجة.[91] تاريخيًا كان يُصنع من الخميرة والزبدة، على الرغم من أنه من المحتمل مؤخرًا أن يكون مصنوعًا من بيكربونات الصودا والسمن. الفاكهة المتضمنة ستكون الزبيب المجفف، الكشمش والقشر المسكر،[92] والتي يمكن نقعها في الشاي البارد قبل الطهي. يتم تقديمه بشكل عام إلى شرائح مع الزبدة أثناء تناول شاي الظهيرة،[93] وغالبًا ما يُعرف باسم خبز الشاي الويلزي. يُترجم بارا بريث إلى "خبز مُرقط[94] ولكنه يُعرف أيضًا باسم تيزن دورث في جنوب ويلز، حيث يتم تضمين الزبيب في الوصفة،[95] أو باسم تورتا نيجرا عندما أحضره المستوطنون الويلزيون إلى الأرجنتين.[96]

كاول
كاول
ريربيت الويلزية
ريربيت الويلزية
لافربريد
لافربريد
سجق جلامورجان
سجق جلامورجان
الكعك الويلزي
الكعك الويلزي
بارا بريث
بارا بريث
تاتوس بوبتي، طبق تقليدي من اللحم المشوي والبطاطا
تاتوس بوبتي، طبق تقليدي من اللحم المشوي والبطاطا
تاتوس بوم مونود، يخنة ويلزية، مع لحم مقدد مدخن، مرق، بطاطس
تاتوس بوم مونود، يخنة ويلزية، مع لحم مقدد مدخن، مرق، بطاطس

المشروبات

شعار Felinfoel Brewery، أول مصنع جعة في أوروبا يبيع البيرة في علب
شعار Felinfoel Brewery، أول مصنع جعة في أوروبا يبيع البيرة في علب

كان النبيذ والبيرة خاصةً من الأصناف محلية الصنع، أمرًا أساسيًا للتواصل الاجتماعي في ويلز، كما كان الحال في إنجلترا. وظل هذا هو الحال حتى عندما اكتسب الشاي شعبية في إنجلترا، ليحل محل الكحول المصنوع في المنزل. تعتبر البيرة الآن المشروب الوطني لويلز،[97] على الرغم من أن البيرة الويلزية لم تكتسب أبدًا مكانة البيرة البريطانية الأخرى، مثل شجاع الجعة أو البيرة الإنجليزية. كان هذا جزئيًا بسبب استمرار مصانع الجعة في الترويج لمنتجاتها إلى الحد الأدنى حتى لا تزعج حركة الاعتدال في ويلز.[98]

ظلت حركة الاعتدال ذات تأثير قوي على الرغم من ذلك، وعندما تم إنشاء مصانع جعة جديدة، أدى الاحتجاج إلى قانون إغلاق يوم الأحد الويلزي في عام 1881، وهو قانون أجبر على إغلاق المنازل العامة في ويلز يوم الأحد. بقي شغف ويلز بالجعة؛ افتتحت شركة Wrexham Lager Beer Company في عام 1881، كأول منتج للجعة في بريطانيا. أبرم مصنع الجعة فيلينفول صفقة مع مصانع الصفيح المحلية وأصبح أول مصنع جعة في أوروبا يضع البيرة في علب.[99]

لدى الويلزيين أيضًا تاريخ في إنتاج الويسكي، بطريقة مماثلة لغيرهم من سكان سلتيك مثل الأيرلنديين أو الاسكتلنديين ولكن على نطاق أصغر. بدأ التقطير للأغراض التجارية قبل عام 1750، من قبل العائلات التي هاجرت إلى أمريكا وساعدت في تأسيس صناعة ويسكي كنتاكي. كانت دائمًا صناعة متخصصة، بحلول أواخر القرن التاسع عشر، كان إنتاج الويسكي الرئيسي في ويلز في فرونجوتش بالقرب من بالا جويند، تم شراء معمل التقطير من قبل شركات الويسكي الاسكتلندية وأغلق في عام 1910 عندما كانوا يحاولون تأسيس علامات تجارية في إنجلترا.[100][101] في عام 1998، تم تشكيل شركة Welsh Whisky، المعروفة الآن باسم Penderyn، وبدأ إنتاج الويسكي في Penderyn ،Rhondda Cynon Taf في عام 2000. كان ويسكي Penderyn واحد الشعير أول ويسكي تم إنتاجه تجاريًا في ويلز لمدة قرن من الزمان وتم طرحه للبيع في عام 2004. تنتج الشركة أيضًا Merlyn Cream Liqueur و Five Vodka و Brecon Gin.[102]

من غير المعروف على وجه اليقين ما إذا كانت مزارع الكروم قد زُرعت في ويلز أثناء الاحتلال الروماني لويلز،[103][104] ولكن في السبعينيات، تم زرع مزارع الكروم الحديثة في جنوب ويلز بقصد إنتاج النبيذ الويلزي. على الرغم من البداية البطيئة، بحلول عام 2005، كان في ويلز 20 مزرعة عنب، تنتج 100000 زجاجة سنويًا، خاصة النبيذ الأبيض، ولكن أيضًا عدد قليل من النبيذ الأحمر.[105][106] وفقًا لمجلس معايير النبيذ، بحلول سبتمبر 2015، كان هناك 22 مزرعة عنب عاملة في ويلز.[107] وكان هناك ما يقرب من 40 هكتارًا (99 فدانًا) من الكروم المزروعة في ويلز.[108]

بحلول عام 2005، بلغت قيمة صناعة المياه المعبأة في ويلز 100 مليون جنيه إسترليني. تشمل العلامات التجارية الشهيرة Brecon Carreg و Tŷ Nant و Princes Gate و Pant Du.[109][110][111][112][113]

طعام الخارج

The Black Boy Inn في كارنارفون
The Black Boy Inn في كارنارفون

زاد عدد المطاعم في ويلز بشكل ملحوظ منذ الستينيات، عندما كان في البلاد عدد قليل جدًا من الأماكن البارزة لتناول الطعام في الخارج.[114] اليوم، لم تعد ويلز تعتبر "صحراء تذوق الطعام"؛[115] اعتبارًا من عام 2016، لديها خمسة مطاعم حاصلة على نجمة ميشلان وأنظمة جوائز أخرى مثل تريب أدفايزر و AA تضمنت المطاعم الويلزية في قوائمها.[116] كانت الزيادة الأكثر أهمية في المطاعم في المطاعم الراقية، ولكن كان هناك نمو وتحسن في الجودة عبر مجموعة كاملة من المطاعم الويلزية.[117]

تعرض العديد من المطاعم الويلزية مكوناتها الويلزية، مما ينتج عنها أطباق جديدة.[118] كما كان هناك ارتفاع في المطبخ الآسيوي في ويلز، وخاصة المطبخ الهندي والصيني والتايلاندي والإندونيسي والياباني، مع تفضيل الأطعمة الغنية بالتوابل.[119] أخيرًا، كان هناك ارتفاع كبير في "حانات الجاستروبوب"، كما هو الحال في جميع أنحاء المملكة المتحدة.

انظر ايضا

روابط خارجية

المراجع

  1. ^ "No Fear Shakespeare: Henry V: Act 5 Scene 1 Page 3". SparkNotes (بالإنجليزية). Retrieved 2021-08-06.
  2. ^ FREEMAN، M. J. (1 يناير 1999). "REVIEWS". French Studies. ج. LIII ع. 1: 52–53. DOI:10.1093/fs/liii.1.52. ISSN:0016-1128.
  3. ^ Сагандыков، С.З.؛ Миронов، В.В.؛ Простынюк، Т. В. (2016). "http://ljournal.ru/article/lj-31-10-2016-1-10.pdf". ТЕНДЕНЦИИ РАЗВИТИЯ НАУКИ И ОБРАЗОВАНИЯ. НИЦ «Л-Журнал». DOI:10.18411/lj-31-10-2016-1-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  4. ^ Bobby (1996). First catch your peacock : her classic guide to Welsh food (ط. Rev. paperback ed). Talybont, Ceredigion: Y Lolfa. ISBN:0-86243-315-0. OCLC:37311156. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  5. ^ Chang، Hung-Jen؛ Freeman، Walter J. (1996-01). "Parameter optimization in models of the olfactory neural system". Neural Networks. ج. 9 ع. 1: 1–14. DOI:10.1016/0893-6080(95)00093-3. ISSN:0893-6080. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Freeman، Samuel (1996). "Sunstein on the constitution". Law and Philosophy. ج. 15 ع. 4: 437–445. DOI:10.1007/bf00127217. ISSN:0167-5249.
  7. ^ Cylindrical Thermoelastic Shells. Dordrecht: Springer Netherlands. 2014. ص. 858–858. ISBN:978-94-007-2738-0.
  8. ^ Freeman، Samuel (1996). "Sunstein on the constitution". Law and Philosophy. ج. 15 ع. 4: 437–445. DOI:10.1007/bf00127217. ISSN:0167-5249.
  9. ^ Cylindrical Thermoelastic Shells. Dordrecht: Springer Netherlands. 2014. ص. 858–858. ISBN:978-94-007-2738-0.
  10. ^ Freeman، James؛ Nguyen، Huu (1 يناير 1996). "Repatriated to Vietnam: Children Without Parents". Practicing Anthropology. ج. 18 ع. 1: 28–32. DOI:10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530. ISSN:0888-4552.
  11. ^ Freeman، S. (1996-07). "Reply". Contact Dermatitis. ج. 35 ع. 1: 69–69. DOI:10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x. ISSN:0105-1873. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Freeman، S. (1996-07). "Reply". Contact Dermatitis. ج. 35 ع. 1: 69–69. DOI:10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x. ISSN:0105-1873. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Cylindrical Thermoelastic Shells. Dordrecht: Springer Netherlands. 2014. ص. 858–858. ISBN:978-94-007-2738-0.
  14. ^ Freeman، Hugh (1996-01). "The Tenth Annual TAPS Conference". Psychiatric Bulletin. ج. 20 ع. 1: 48–49. DOI:10.1192/pb.20.1.48. ISSN:0955-6036. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ Freeman، James؛ Nguyen، Huu (1 يناير 1996). "Repatriated to Vietnam: Children Without Parents". Practicing Anthropology. ج. 18 ع. 1: 28–32. DOI:10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530. ISSN:0888-4552.
  16. ^ Richard W. (2015). Land of white gloves? : a history of crime and punishment in Wales. London. ISBN:978-1-135-08941-2. OCLC:904799072.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  17. ^ Jon (2012). The Story of Wales. London. ISBN:978-1-4464-1710-2. OCLC:1012152143.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  18. ^ John (24 فبراير 2016). The Politics of Provisions. Routledge. ISBN:978-1-317-02020-2.
  19. ^ Jon (2012). The Story of Wales. London. ISBN:978-1-4464-1710-2. OCLC:1012152143.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  20. ^ John (24 فبراير 2016). The Politics of Provisions. Routledge. ISBN:978-1-317-02020-2.
  21. ^ John (24 فبراير 2016). The Politics of Provisions. Routledge. ISBN:978-1-317-02020-2.
  22. ^ Hugh F. (1989). The British Isles : a history of four nations. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:0-521-33420-9. OCLC:18164132.
  23. ^ J. E. (2011). Social disorder in Britain, 1750-1850 : the power of the gentry, radicalism and religion in Wales. London: I.B. Tauris. ISBN:978-0-85772-051-1. OCLC:771999525.
  24. ^ Philip (2014). A history of modern Wales 1536-1990. Abingdon, Oxon: Routledge, Taylor and Francis. ISBN:978-1-317-87269-6. OCLC:892799183.
  25. ^ Denis L. (1 يناير 2002). Surviving Globalization in Three Latin American Communities. University of Toronto Press. ISBN:978-1-4426-0216-8.
  26. ^ Anne-Mette (2002). Tourism and Gastronomy. London: Routledge. ISBN:978-0-203-21861-7. OCLC:437079040.
  27. ^ Loury، Glenn C.؛ Modood، Tariq؛ Teles، Steven M.، المحررون (12 مايو 2005). "Ethnicity, Social Mobility, and Public Policy". DOI:10.1017/cbo9780511489228. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  28. ^ Freeman، D.C. (1996). "The Fundamentals Can Still Solve Engineering Problems". SPE Eastern Regional Meeting. Society of Petroleum Engineers. DOI:10.2118/37349-ms.
  29. ^ Freeman، D.C. (1996). "The Fundamentals Can Still Solve Engineering Problems". SPE Eastern Regional Meeting. Society of Petroleum Engineers. DOI:10.2118/37349-ms.
  30. ^ Russell، S. H.؛ Freeman، J. W. (1996-04). "Comparison of bladder, oesophageal and pulmonary artery temperatures in major abdominal surgery". Anaesthesia. ج. 51 ع. 4: 338–340. DOI:10.1111/j.1365-2044.1996.tb07743.x. ISSN:0003-2409. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  31. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  32. ^ Freeman، James؛ Nguyen، Huu (1 يناير 1996). "Repatriated to Vietnam: Children Without Parents". Practicing Anthropology. ج. 18 ع. 1: 28–32. DOI:10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530. ISSN:0888-4552.
  33. ^ Freeman-Longo، Robert E. (1996-02). "Feel good legislation: Prevention or calamity". Child Abuse & Neglect. ج. 20 ع. 2: 95–101. DOI:10.1016/0145-2134(95)00126-3. ISSN:0145-2134. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  34. ^ "Africa". Itinerario. ج. 20 ع. 4: 21–21. 1996. DOI:10.1017/s0165115300015916. ISSN:0165-1153.
  35. ^ Freeman، Robert (1996-06). "New Perspectives on Audience Development". Arts Education Policy Review. ج. 97 ع. 5: 22–28. DOI:10.1080/10632913.1996.9935075. ISSN:1063-2913. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  36. ^ Freeman، Gary (1996-10). "The Role of Localized Cell Surface-Associated Glycoproteins during Fertilization in the HydrozoanAequorea". Developmental Biology. ج. 179 ع. 1: 17–26. DOI:10.1006/dbio.1996.0238. ISSN:0012-1606. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  37. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  38. ^ Freeman، S. (1996-07). "Reply". Contact Dermatitis. ج. 35 ع. 1: 69–69. DOI:10.1111/j.1600-0536.1996.tb02291.x. ISSN:0105-1873. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  39. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  40. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  41. ^ Freeman، C.P.L. (1996-09). "Cognitive and behaviourial therapies for social phobia". European Neuropsychopharmacology. ج. 6: S4–37-S4-38. DOI:10.1016/0924-977x(96)82900-2. ISSN:0924-977X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  42. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  43. ^ Freeman، C.P.L. (1996-09). "Cognitive and behaviourial therapies for social phobia". European Neuropsychopharmacology. ج. 6: S4–37-S4-38. DOI:10.1016/0924-977x(96)82900-2. ISSN:0924-977X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  44. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  45. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  46. ^ Freeman، Eric J (1996-10). "Edwin Clarke, MD, FRCP (1919–1996)". Medical History. ج. 40 ع. 4: 499–501. DOI:10.1017/s002572730006172x. ISSN:0025-7273. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  47. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  48. ^ Freeman، R. (2013-08). "Inherited neuropathies with autonomic involvement". Autonomic Neuroscience. ج. 177 ع. 1: 41–42. DOI:10.1016/j.autneu.2013.05.078. ISSN:1566-0702. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  49. ^ House، Freeman (1996). "Restoring Relations". Ecological Restoration. ج. 14 ع. 1: 57–61. DOI:10.3368/er.14.1.57. ISSN:1543-4060.
  50. ^ Harris، Jonathan؛ Ligachev، Yegor؛ Cohen، Stephen F.؛ Fitzpatrick، Catherine A.؛ Berdy، Michele A.؛ Dyrcz-Freeman، Dobrochna (1996-01). "Inside Gorbachev's Kremlin: The Memoirs of Yegor Ligachev". Russian Review. ج. 55 ع. 1: 136. DOI:10.2307/131940. ISSN:0036-0341. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  51. ^ Freeman، Edith M. (1996-04). "President Clinton and the 104th Congress: The Nightmare on Capitol Hill". Children & Schools. ج. 18 ع. 2: 67–70. DOI:10.1093/cs/18.2.67. ISSN:1545-682X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  52. ^ Freeman، R. (2013-08). "Inherited neuropathies with autonomic involvement". Autonomic Neuroscience. ج. 177 ع. 1: 41–42. DOI:10.1016/j.autneu.2013.05.078. ISSN:1566-0702. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  53. ^ Mallery، Shawn؛ Freeman، Martin L. (1996-02). "Removal of an incompletely expanded ultraflex esophageal stent". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 43 ع. 2: 163–165. DOI:10.1016/s0016-5107(06)80124-0. ISSN:0016-5107. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  54. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  55. ^ Freeman، Jim؛ Evangeliou، Nikolaos (1996-03). "Simulation for training in quality control". Training for Quality. ج. 4 ع. 1: 27–31. DOI:10.1108/09684879610112837. ISSN:0968-4875. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  56. ^ Freeman، Jim؛ Evangeliou، Nikolaos (1996-03). "Simulation for training in quality control". Training for Quality. ج. 4 ع. 1: 27–31. DOI:10.1108/09684879610112837. ISSN:0968-4875. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  57. ^ "Bishop, George Walter, (9 Nov. 1886–26 April 1965), Theatre Correspondent, Daily Telegraph". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  58. ^ Jenkins، William J. (2008-01). "The biogeochemical consequences of changing ventilation in the Japan/East Sea". Marine Chemistry. ج. 108 ع. 3–4: 137–147. DOI:10.1016/j.marchem.2007.11.003. ISSN:0304-4203. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  59. ^ Freeman، James؛ Nguyen، Huu (1 يناير 1996). "Repatriated to Vietnam: Children Without Parents". Practicing Anthropology. ج. 18 ع. 1: 28–32. DOI:10.17730/praa.18.1.e05p03n52256m530. ISSN:0888-4552.
  60. ^ Freeman، M.J. (1996-09). "Bringing Up (big) Baby: Gargantua's Childhood". Romance Studies. ج. 14 ع. 2: 29–43. DOI:10.1179/ros.1996.14.2.29. ISSN:0263-9904. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  61. ^ Richard B. (1996). Doing It Right? The U.S. Labor Market Response to the 1980s–1990s. Berlin, Heidelberg: Springer Berlin Heidelberg. ص. 23–44. ISBN:978-3-642-64710-9.
  62. ^ James (2010). The complete guide to national symbols and emblems. Santa Barbara, Calif.: Greenwood Press. ISBN:978-0-313-34496-1. OCLC:436221284.
  63. ^ Unger، Donald G.؛ Dattilio، Frank M.؛ Freeman، Arthur (1996-01). "Cognitive-Behavioral Strategies in Crisis Intervention". Family Relations. ج. 45 ع. 1: 117. DOI:10.2307/584783. ISSN:0197-6664. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  64. ^ "Author index to volumes 46 and 47". International Journal of Production Economics. 46–47: 633–636. 1996-12. DOI:10.1016/s0925-5273(97)87628-1. ISSN:0925-5273. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  65. ^ James (2010). The complete guide to national symbols and emblems. Santa Barbara, Calif.: Greenwood Press. ISBN:978-0-313-34496-1. OCLC:436221284.
  66. ^ Freeman، Richard B. (1996-05). "The Minimum Wage as a Redistributive Tool". The Economic Journal. ج. 106 ع. 436: 639. DOI:10.2307/2235571. ISSN:0013-0133. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  67. ^ Webb، Marion Stanton (2012-01). "Church Marketing: Building and Sustaining Membership". Services Marketing Quarterly. ج. 33 ع. 1: 68–84. DOI:10.1080/15332969.2012.633440. ISSN:1533-2969. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  68. ^ Beaster-Christian؛ Davidson، Hilary (1 سبتمبر 2014). Conclusion. Oxford University Press. ص. 224–228. ISBN:978-0-19-939490-6.
  69. ^ Webb، Marion Stanton (2012-01). "Church Marketing: Building and Sustaining Membership". Services Marketing Quarterly. ج. 33 ع. 1: 68–84. DOI:10.1080/15332969.2012.633440. ISSN:1533-2969. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  70. ^ 1001 foods : the greatest gastronomical sensations on earth. London: Pavilion. 2007. ISBN:978-1-86205-785-2. OCLC:271868904.
  71. ^ Terry (2009). Wales : a historical companion. Stroud. ISBN:978-1-4456-0990-4. OCLC:1064598852.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  72. ^ Freeman-Longo، Robert E. (1996-02). "Feel good legislation: Prevention or calamity". Child Abuse & Neglect. ج. 20 ع. 2: 95–101. DOI:10.1016/0145-2134(95)00126-3. ISSN:0145-2134. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  73. ^ Freeman-Longo، Robert E. (1996-02). "Feel good legislation: Prevention or calamity". Child Abuse & Neglect. ج. 20 ع. 2: 95–101. DOI:10.1016/0145-2134(95)00126-3. ISSN:0145-2134. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  74. ^ Beaster-Christian؛ Davidson، Hilary (1 سبتمبر 2014). Conclusion. Oxford University Press. ص. 224–228. ISBN:978-0-19-939490-6.
  75. ^ Gentleman's relish : a compendium of English culinary oddities. London: National Trust Books. 2007. ISBN:978-1-905400-55-3. OCLC:85830220.
  76. ^ Terry (2009). Wales : a historical companion. Stroud. ISBN:978-1-4456-0990-4. OCLC:1064598852.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  77. ^ Grumley، John (31 مارس 2016). "History and Totality". DOI:10.4324/9781315643946. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  78. ^ Alice Eats Wonderland. : an irreverent annotated cookbook adventure in which a gluttonous Alice devours many of the Wonderland creatures. Carlisle, MA: Applewood Books. 2009. ISBN:978-1-4290-9106-0. OCLC:496967546.
  79. ^ Herb (2010). Don't you believe it! : exposing the myths behind 250 commonly believed fallacies. New York, NY: Skyhorse Pub. ISBN:978-1-62873-324-2. OCLC:829159484.
  80. ^ Langenscheidt-Praxiswörterbuch Gastronomie : Englisch-Deutsch, Deutsch-Englisch. Berlin: Langenscheidt. 2004. ISBN:3-86117-199-6. OCLC:57476361.
  81. ^ Jackson، Jason (1 سبتمبر 2000). "Ethnography and Ethnographers in Museum-Community Partnerships". Practicing Anthropology. ج. 22 ع. 4: 29–32. DOI:10.17730/praa.22.4.30l3vn01482324x4. ISSN:0888-4552.
  82. ^ John (2012). Foraging : the Essential Guide to Free Wild Food. London. ISBN:978-0-7160-2321-0. OCLC:897025729.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  83. ^ Ole G. (2013). Seaweeds : edible, available & sustainable. Chicago. ISBN:978-0-226-04436-1. OCLC:812614480.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  84. ^ James (2010). The complete guide to national symbols and emblems. Santa Barbara, Calif.: Greenwood Press. ISBN:978-0-313-34496-1. OCLC:436221284.
  85. ^ Gary (2015). Sausage : a global history. London, UK. ISBN:978-1-78023-555-4. OCLC:914433214.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  86. ^ "Dewar, Ian Stewart, (born 29 Jan. 1929), JP; Member: South Glamorgan County Council, 1985–93 (Vice-Chairman, 1990–91; Finance Chairman, 1992–93); South Wales Valuation Tribunal, 1995–2001". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  87. ^ Laury، Angela Marie. Evaluation of modified atmosphere packaging with carbon monoxide for fresh ground pork, fresh pre-rigor pork sausage and fresh post-rigor pork sausage (Thesis). Iowa State University.
  88. ^ Alan. Selected provisions Copyright Act 1968 (Cth). Cambridge: Cambridge University Press. ص. 365–374. ISBN:978-0-511-81840-0.
  89. ^ Timothy G. (2014). Sweet treats around the world : an encyclopedia of food and culture. Santa Barbara. ISBN:978-1-61069-221-2. OCLC:890981785.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  90. ^ John (2012). The diner's dictionary : word origins of food & drink (ط. 2nd ed). Oxford: Oxford University Press. ISBN:978-0-19-174443-3. OCLC:840919592. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  91. ^ Beth (2002). Bread. New York: Simon & Schuster Source. ISBN:0-7432-2837-5. OCLC:49226081.
  92. ^ Richard B. (1996). The Supply of Youths to Crime. W.E. Upjohn Institute. ص. 81–102. ISBN:978-0-88099-427-9.
  93. ^ Lonely Planet's 1000 ultimate experiences (ط. First edition). Victoria. 2009. ISBN:978-1-74179-945-3. OCLC:317457535. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  94. ^ Richard B. (1996). The Supply of Youths to Crime. W.E. Upjohn Institute. ص. 81–102. ISBN:978-0-88099-427-9.
  95. ^ Lesley؛ Brogan، Paul A.؛ Bockenhauer، Detlef؛ Webb، Nicholas J.A. (1 مارس 2012). Congenital abnormalities. Oxford University Press. ص. 49–74. ISBN:978-0-19-960137-0.
  96. ^ Lonely Planet's 1000 ultimate experiences (ط. First edition). Victoria. 2009. ISBN:978-1-74179-945-3. OCLC:317457535. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  97. ^ Shirley E.؛ Freeman، W.P. (1969). Ionic Patterns. Elsevier. ص. 47–70. ISBN:978-0-12-395536-4.
  98. ^ Davies & Jenkins 2008, p. 57.
  99. ^ Davies، Anne؛ Jenkins، Huw R. (1992-07). "Management of Gastroenteritis in Early Childhood". Drugs. ج. 44 ع. 1: 57–64. DOI:10.2165/00003495-199244010-00005. ISSN:0012-6667. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  100. ^ Freeman، James B (1982-08). "Preface". Historia Mathematica. ج. 9 ع. 3: 263–264. DOI:10.1016/0315-0860(82)90121-5. ISSN:0315-0860. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  101. ^ Hypothesis. Dordrecht: Springer Netherlands. 2008. ص. 947–948. ISBN:978-1-4020-6753-2.
  102. ^ "Raworth, Sophie, (born 15 May 1968), Presenter, BBC News". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2008.
  103. ^ Langdon، John (2004). "Peter Fowler. Farming in the First Millennium AD: British Agriculture Between Julius Caesar and William the Conqueror. New York: Cambridge University Press. 2002. Pp. xviii, 393. $38.00. ISBN 0-521-89056-X". Albion. ج. 36 ع. 2: 280–281. DOI:10.2307/4054217. ISSN:0095-1390.
  104. ^ van der Veen، Marijke؛ Livarda، Alexandra؛ Hill، Alistair (2008-04). "New Plant Foods in Roman Britain — Dispersal and Social Access". Environmental Archaeology. ج. 13 ع. 1: 11–36. DOI:10.1179/174963108x279193. ISSN:1461-4103. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  105. ^ Wittmann، Katharina (14 ديسمبر 2011). "DAVIES JOHN ; JENKINS, NIGEL; BAINES, MENNA & LYNCH, PEREDUR I. (Hrsg.): The Welsh Academy Encyclopaedia of Wales". Zeitschrift für celtische Philologie. ج. 58 ع. 1: 217–218. DOI:10.1515/9783110223354.217. ISSN:1865-889X.
  106. ^ Freeman، Mark S.؛ Spence، Melanie J. (1996-04). "Newborns' responsiveness to whispered voices". Infant Behavior and Development. ج. 19: 463. DOI:10.1016/s0163-6383(96)90517-2. ISSN:0163-6383. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  107. ^ "Sapstead, Nicole Zoe Selina, (born 18 April 1974), Chief Executive, UK Anti-Doping, since 2015". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2016.
  108. ^ "Edes, (John) Michael, (19 April 1930–9 April 2016), HM Diplomatic Service, retired; Ambassador and Head, UK Delegation to Conventional Arms Control Negotiations, Vienna, 1989–90". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  109. ^ "Burnham, Eleanor, (born 17 April 1951), Member (Lib Dem) Wales North, National Assembly for Wales, March 2001–2011". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  110. ^ Nant, Johannes de. Benezit Dictionary of Artists. Oxford University Press. 31 أكتوبر 2011.
  111. ^ "Figure 7: Vertical profile of CO over (A) Uttarakhand during 24 April–03 May, 2016 (B) Tibetan Plateau during 25 April–01 May, 2016". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-06.
  112. ^ Michael. Bottled Water Coolers. Oxford, UK: Blackwell Publishing Ltd. ص. 288–312. ISBN:978-0-470-99577-8.
  113. ^ Karen Patricia (2015-04). Arnold, Eve (21 April 1912–04 January 2012). American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  114. ^ Freeman، D.C. (1996). "The Fundamentals Can Still Solve Engineering Problems". SPE Eastern Regional Meeting. Society of Petroleum Engineers. DOI:10.2118/37349-ms.
  115. ^ FREEMAN، M. J. (1 يناير 1999). "REVIEWS". French Studies. ج. LIII ع. 1: 52–53. DOI:10.1093/fs/liii.1.52. ISSN:0016-1128.
  116. ^ "Welsh cuisine". Wikipedia (بالإنجليزية). 18 Jul 2021.
  117. ^ FREEMAN، M. J. (1 يناير 1999). "REVIEWS". French Studies. ج. LIII ع. 1: 52–53. DOI:10.1093/fs/liii.1.52. ISSN:0016-1128.
  118. ^ FREEMAN، M. J. (1 يناير 1999). "REVIEWS". French Studies. ج. LIII ع. 1: 52–53. DOI:10.1093/fs/liii.1.52. ISSN:0016-1128.
  119. ^ FREEMAN، M. J. (1 يناير 1999). "REVIEWS". French Studies. ج. LIII ع. 1: 52–53. DOI:10.1093/fs/liii.1.52. ISSN:0016-1128.