قيس وليلى (فيلم 1939)
هذه المقالة عن قيس وليلى فيلم أُنتج عام 1939. لالفيلم الآخر، طالع قيس وليلى (فيلم 1960).فيلم قيس وليلى هو فيلم مصري أنتج سنة 1939.
| تاريخ الصدور |
|
|---|---|
| البلد |
| المخرج | |
|---|---|
| البطولة |
فيلم قيس وليلى[عدل]
ملخص الفيلم[عدل]
تولد مشاعر حب رائعة بين «قيس بن الملوح» و«ليلى» ابنة عمه التي هام بها حبًا وهما يرعيان الغنم، فصار يلقى قصائده التي تحمل حبه إلى كل مكان حتى أنه كان يصفها في قصائده ويصف جمالها حتى يصل ما يلقيه من أشعار: والتي ذاع صيتها وأيضًا مقابلاتهما السرية، إلى مسامع القبيلة فيرفض عمه زواجه منها بل ويعمل على التفرقة بينهما والقضاء على الحب العذرى. حتى منعه من رؤيتهما خاصة بعد أن كاد لهما «غابر» الذي يطمع في أن يتزوج من ورد الأمر الذي أفقد «قيس» عقله فصار يناديها ويناجيها بقصائده وهو يهيم على وجهه في الصحراء. يشكو للرمال تارة وللنجوم أخرى حبه «لليلى» ينقذه ابن عوف. وتتزوج «ليلى» من ورد. وتعيش تعيسة، وتموت يذهب إلى مقبرتها، ويموت فوقها.[1]
طاقم العمل[عدل]
الإخراج: إبراهيم لاما (مخرج) - أحمد ضياء الدين (مخرج)
التأليف: السيد زيادة (سيناريو) - إبراهيم لاما (سيناريو)
مراجع[عدل]
- ^ فيلم - قيس وليلى - 1939 طاقم العمل، فيديو، الإعلان، صور، النقد الفني، مواعيد العرض، مؤرشف من الأصل في 2024-01-21، اطلع عليه بتاريخ 2024-01-21
