مستخدم:Aml mohammed/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

أميرة ويلز[عدل]

أميرة ويلز

أبحر جورج اوغسطس إلى إنجلترا فى سبتمبر 1714، ولحقته كارولين واثنين من بناتها فى شهر أكتوبر.[1] كانت رحلتها عبر بحر الشمال من لاهاي إلى مارجيت الرحله البحرية الوحيدة التى قامت بها فى حياتها.[2] بقى ابنها الشاب، الأمير فريدريك، فى هانوفر لباقى عهد جورج الأول لينشأ على يد معلمين متخصصين.[3] أصبح زوج كارولين بشكل تلقائى دوق كورنوال ودوق روثسي، بتسلم جورج الأول الخلافة عام 1714. توج كأمير ويلز، بعد ذلك بوقت قصير، وعندها أصبحت هى أميرة ويلز. كانت كارولين أول امرأة تحصل على هذا اللقب فى نفس الوقت الذى حصل فيه زوجعا على لقبة.[4] كانت الأميرة الأولى لويلز لأكثر من مائتى عام، كانت آخر واحدة كاثرين أراغون. كجورج كنت قد انكرت زوجته صوفيا أميرة تسيليه عام1694 قبل أن يصبح ملك بريطانيا العظمى، لم يكن هنالك ملكة قرينةفالحكم، وكانت كارولين امرأة لها أعلى مكانة فالمملكة.[5] بذل كل من جورج أوغسطس وكارولين جهود متضافرة لجمع المصطلحات الإنجليزية من خلال اكتساب المعرفة من اللهجات الإنجليزية والناس والسياسة والعادات والتقاليد. [6]تطور كلا القصران الألمانى والإنجليزى بتناقضات قوية،فالملك العجوز لديه الخدم الألمان ووزراء الحكومة، بينما يجذب قصر ويلز النبلاء الإنجليز لصالح الملك، وكان إلى حد كبير اكثر شعبية لدى الشعب البريطانى. أصبحت المعارضة السياسية تدريجيا تتمحور حول جورج أوغسطس وكارولين.[7] عانت كارولين، بعد عامين من وصولهم لإنجلترا، من ولادة جنين ميت، وألقت صديقتها كونتيسة باكبيرج اللوم على الأطباء الإنجليز الغير كفوئين[8]، ولكن فالعام التالى أصبح لديها ابن آخر، الأمير وليم جورج. وقع زوجها فى خلاف مع والده حول اختيار الولاه الصالحين، أثناء تعميد نوفمبر لعام1717، مما أدى إلى وضع الزوجين تحت الإقامة الجبرية فى قصر سانت جيمس قبل نفيهم من القصر.[9] ولقد سمح لكارولين من الأساس بالبقاء مع أطفالهم، ولكنها رفضت لايمانها بأن مكانها بجانب زوجها.[10] انتقلت كارولين وزوجها إلى منزل ليستر، فى حين ظل أطفالهم فى رعاية الملك.[11] مرضت كارولين من القلق، وأغمى عليها أثناء زيارة سرية لأطفالها من دون موافقه الملك.[12] رضخ الملك، بحلول يناير، وسمح لكارولين بالمجئ للقصر بدون شروط. شعر الأمير جورج وليام بالمرض، بحلول فبراير، وسمح الملك لكلا من جورج أوغسطس وكارولين برؤيته فى قصر كنسينغتون بدون أي شروط. شرحت الجثة، عندما مات الطفل، لإثبات أن سبب الوفاة هو ورم فالقلب عوضا عن إنفصاله عن والدته.[13] وقعت المزيد من المآسى عام 1718، عندما أجهضت كارولين فى ريتشموند ودج، بلدها الذى تقيم به.[14] أصبح لدى كارولين، على مدى السنوات القليلة المقبلة، ثلاثة أطفال ويليام ومارى ولويزا.[15] أصبح منزل ليستر مكانا الإجتماع المتكرر لمعارضين الوزارة من السياسيين. أقامت كارولين صداقة مع السياسى السير روبرت والبول، وهو وزير سابق فحكومة حزب الأحرار البريطاني قاد حركة الساخطين للحزب. قام جناح والبول من الحزب اليمينى بتسوية مع جناح الحاكم، وساعد كلا من والبول وكارولين فى احداث مصالحة بين الملك وزوجها من اجل الوحدة العامة.[16][17] أرادت كارولين استعادة بناتها الثلاث الكبريات، اللاتى ظللن فى رعاية الملك، واعتقدت أن المصالحة ستؤدى لعودتهم، ولكن لم تعط المفاوضات أى نتيجة. اعتقد جورج أوغسطس أن والبول خدعه بالمصالحة كجزء من مخططه للوصول للسلطة. عزل الأمير سياسيا عندما انضم والبول وينج للحكومة،[18] لعب منزل ليستر دورا فى استضافة الشخصيات الأدبية بدهاء، أمثال جون أربوثنوت و جوناثان سويفت، عوضا عن السياسيين.[19] قال آربثنوت سويفت أن كارولين استمتعت بكتابه رحلات جاليفر، وخاصة حكاية ولى العهد الذى ارتدى كعب عالى بقدم وآخر منخفض بالأخرى فى بلد ارتدى فيها الملك وحزبه الكعوب المنخفضة، بينما ارتدت المعارضة الكعوب العالية، كاشارة محجبة للميول السياسية لامير ويلز.[20]

فاقت كارولين زوجها ذكاءًا، وقرأت بشغف. اسست مكتبة واسعه بقصر سانت جيمس. قالت، انها كامرأه شابة، كانت تتفق مع غوتفريد لايبنتز، الذى كان من حاشية وخدم منزل هانوفر. ولقد سهلت لاحقا مراسلات ايبنتز-كلارك، يمكن القولبانها اهم فلسفة لمناقشة فزياء القرن 18. ساعدت لتعميم ممارسه التجدير وهو نوع متطور من التطعيم، الذى شهدت لصالحه السيدة ماري وورتلي مونتاغيو و تشارلز ميتلاند فى القسطنطينية. عرض على سته من المدانين، بناءا على توجيهات كارولين، فرصة ليجتاز عملية التمنيع عوضا عن الإعدام، ونجوا جميعا، وأعطت العلاج نفسه لسته أطفال يتامى كاخيبار آخر. واقتناعا منها بقيمته الطبية، كان لدى كارولين ابنتها اميليا، قام كلا من فريدريك وكارولين بتلقيحها ضد الجدرى بنفس الطريقة.[21] كتب فولتير لها فى الثناء على دعمها لتلقيح الجدرى، يجب ان اقول انه بالرغم من كل ألقابها وتيجانها، فلقد ولدت هذة الأميرة لتشجيع الفنون ورفاهية البشرية، وحتى على عرشها فهى فيلسوف الخير، فهى لم تضع فرصة سواء للتعلم أو لإظهار كرمها.[22]
الملكة كارولين

ملكة ووصية على العرش[عدل]

أصبحت كارولين ملكة قرينة بعد وفاة زوج والدتهاعام1727، وتوجت إلى جانب زوجها فى دير وستمنستر فى 11 من أكتوبر من ذلك العام.[23] كانت أول ملكة قرينةتتوج منذ آن من الدانمارك عام 1603.[24] على الرغم من أن جورج الثانى أدان والبول بأنه وغد وخائن بشأن شروط المصالحة مع والده، فان كارولين نصحت زوجها بالإحتفاظ بوالبول كوزير.[25] قاد والبول الأغلبيه الساحقة من البرلمان ولم يكن لدى جورج الثانى خيار سوى قبوله أو المخاطره بعدم استقرار الوزارة.[26] أمن والبول قائمة دفع مدنية بقيمة 100،000 جنيه استرلينى فى العام لكارولين، التى أخذت كلا من منزل سومرست ونزل ريتشموند.[27] ولقد دعا رجل الحاشية اللورد هيرفى ، والبول، بأنه وزيرا للملكة نظرا لعلاقتهما الوثيقة.[28] وعلى مدى السنوات العشر التاليه كانت كارولين تتمتع بنفوذ هائل. أقنعت كارولين الملك على تبنى سياسات معينه بناءا على طلب والبول، كما أقنعت والبول بعد إتخاذ تدابير تحريضيه. ولقد استوعبت كارولين الآراء الليبراليه لمعلمتها، الملكة صوفى شارلوته بروسيا، ودعمت فكرة العفو عن اليعاقبة، أنصار المنافس ستيوارت المطالب بالعرش، وحرية الصحافة، وحرية التعبير فى البرلمان.[29]

خاضت كارولين وزوجها، على مدار السنوات القليلة المقبلة، معركة مستمرة ضد ابنهما الأكبر، فريدريك، أمير ويلز، الذى كانوا قد تركوه فى ألمانيا عندما جاءوا إلى إنجلترا. انضم إلى العائلة عام 1728، عندما كان راشدا، لديه عشيقات وديون، وكان مولعا بالقمار والنكات. ولقد عارض معتقدات والده السياسية، واشتكى من عدم حصوله على نفوذ فى الحكومة.[30][31] ولقد جعل قانون الوصايةلعام 1728 من كارولين وصية على العرش بدلا من فريدريك عندما كان زوجها فى هانوفر لمدة خمسة أشهر بدءا من مايو1729. تم تهدئة حادث دبلوماسى مع البرتغال، خلال فترة وصايتها، حيث كان قد تم الإستيلاء على سفينة بريطانية فى نهر تاجة، واختتمت المفاوضات بشأن معاهدة إشبيلية بين بريطانيا وإسبانيا.[32] [33]وكانت وصية على العرش مرة أخرى لأربعة أشهر عندما كان جورج الثانى بعيدا فى هانوفر. وكشف تحقيق فى نظام العقوبات عن انتهاكات واسعة النطاق، بما في ذلك المعاملة القاسية والتآمر من أجل هروب المدانين الأثرياء. ضغطت كارولين على والبول للإصلاح، الذى كان بلا جدوى إلى حد كبير.[34] قدم والبول، فى مارس 1733، مشروع قانون الضرائب الذى لم يحظ بشعبية فى البرلمان، والذى دعمته الملكة، ولكنه جمع معارضه قوية أدت فى نهاية الأمر إلى سقوطه.[35]
ولقد كانت حياة كارولين فى بريطانياتشمل جنوب شرق انجلترا أو حول لندن.[36] واصلت كارولين، كملكة، احاطة نفسها بالفنانين والكتاب والمثقفين. واقتنت المجوهرات وخصوصا المنقوشه منها، واستحوذت صور هامة ومنمنمات، وكانت تستمتع بالفنون البصرية. كلفت كارولين من قبل مايكل ريسبراك بأعمال مثل تماثيل الطين للملوك والملكات،[37] وأشرفت على تصميم أثر من طبيعى للحدائق الملكية من قبل ويليام كينت وتشارلز بريدجمان.[38] اكتشفت فى عام، 1728، مجموعة من الرسوم لليوناردو دا فينشي وهانز هولباين الصغير والتى كانت مخبأة فى درج منذ عهد وليام الثالث.[39] 

تزوجت ابنة كارولين الكبرى من وليام الرابع من اورانج فى عام 1734، وانتقلت مع زوجهاإلى هولندا. كتبت كارولين لابنتها لتعبر عن حزنها الذى لا يوصف بقراقها.[40] ولكن سرعان ما شعرت آن بالحنين للوطن، وسافرت إلى انجلترا عندما ذهب زوجها فى حمله. أمرها زوجها ووالدها، فى نهاية المطاف، بالعودة إلى هولندا.[41]

أيام أخيرة[عدل]

بحلول منتصف 1735، شعر فريدريك، أمير ويلز، بالفزع الشديد عندما تصرفت كارولين كوصيه على العرش، بدلا منه، بينما كان الملك غائبا فى هانوفر.[42] قام الملك والملكة بترتيب حفل زواجفريدريك، عام 1736، إلى الأميرة أوغستا من ساكس-غوتا. ذهب جورج، بعد فترة وجيزة، إلى هانوفر واستأنفت كارولين دورها كحامى للكون. كوصية على العرش، درست كارولين مسألة تأجيل الحكم على القبطان جون بورتيوس، الذى كان قد أدين بتهمة القتل فى في ادنبره. لكن قبل أن تتمكن من التصرف، اقتحم غوغاء السجن حيث احتجزوه وقاموا بقتله. زهلت كارولين.[43] وأدى سفر الملك للخارج إلى تراجع شعبيتة، وفى أواخر عام1736 وضع مخططا للعودة، ولكن سفينته تعثرت فى سوء الأحوال الجوية، وترددت اخبار عن كونه قد تاه فى البحر. شعرت كارولين بالدمار، والإشمئزاز من عدم إكتراث ابنها، الذى استضاف حفل عشاء كبير حينما هبت العاصفه.[44] حاول أمير ويلز بدء عدد من المشاجرات مع والدته، خلال فترة وصايتها، التى اعتبرها عامل لاثارة غضب الملك.[45] عاد جورج فى نهاية المطاف فى يناير 1737.[46]

طلب فريدريك من البرلمان دون جدوى زيادة الملبغ المالى المخصص له والذى كان مرفوضا من قبل الملك، وقد أدى الخلاف العلنى على المال إلى وقوع خلاف بين البوين وابنهما. وتم صرف علاوة لفريدريك في محاولة للتخفيف من المزيد من الصراعات، ولكن بنسبة أقل من التى كان قد طلبها.[47] أبلغ فريدريك والديه، في يونيو 1737، أن أوغستا حامل، ومن المقرر أن تلد فى أكتوبر. فى الواقع، كان الموعد المقرر لأوغستا مبكر عن ذلك وتبع ذلك حادث غريب فى شهر يوليو الذى فية الأمير، عندما اكتشف أن زوجتة جائها ألم الوضع، تسلل بها من قصر هامبتون كورت فى منتصف الليل، للتأكد أن الملك والملكة لا يمكنهما حضور الولادة.[48] شعر كلا من جورج وكارولين بالرعب. فتجرى العادة، أن يشهد ولادة أحد أفراد الأسرة المالكة، أفراد من العائلة وكبار رجال القصر من الأطفال الاحتياليون، وكانت أوغستا قد أجبرت من قبل زوجها على ركوب عربة من الطراز الأول بينما كانت حاملا و تشعر بالألم. تسابقت الملكة الى قصر سانت جيمس، فى حفل يشتمل ابنتيها واللورد هيرفى، حيث أخذ فريدريك أوغستا.[49] شعرت كارولين بالارتياح باكتشافها ان أوغستا قد أنجبت.[50] ولقد عمقت ظروف الولادة الخلاف بين الأم وابنها.[51] 

انزعجت كارولين، فى السنوات الأخيرة من حياتها، لاصابتها بالنقرص فى قدمها،[52] كما انها كانت تعانى من فتاق سرى عند ولادتها لطفلها الأخير عام 1724.[53] شعرت كارولين بألم شديد، فى 9 نوفمبر لعام1737، وبعد معاناه أثناء حفل استقبال رسمى أخذت لسريرها. وتمزق رحمها. كانت تنزف، خلال الأيام القليلة المقبلة، واجرى لها عمليه بدون مخدر، ولكن لم يكن هنالك أى تحسن فى حالتها.[54] رفض الملك السماح لفريدريك برؤية والدتة اقرارا لما اتفق عليه مع زوجته التى قالت انها خضعت للنظام.[55] وارسلت لابنها رسالة غفران من خلال والبول. [56]وطلبت من زوجها ان يتزوج مره أخرى بعد وفاتها، ولكنه رفض قائلا انه سيتخذ عشيقات فقط، ولكنها اجابته قائله يالهى ولكن ذلك لا يمنع أن تتزوج.[57] انفجرت امعائها، فى 17 نوفمبر،[58][59] وتوفيت فى20 نوفمبر 1737 فى قصر سانت جيمس. [60] ودفنت في دير وستمنستر في 17 ديسمبر،[61] ولم تدع فريدريك لحضور الجنازة.وقام جورج فريدريك هاندل بتأليف نشيد وطنى بهذة المناسبة. رتب الملك زوجين من النعوش مع جانبين قابلين للازالة، لذلك عندما تبعها بعد 23 عام، يمكنهما ان يكونا معا مرة أخرى.[62]

نصب تذكاري لكارولين على ضفة سربنتين، بنى على بحيرة خلابة فى لندن بناءا على طلبها

ارث[عدل]

نعيت كارولين على نطاق واسع. وأشاد البروتستانت بمثلها الأخلاقية، وحتى اليعاقبة اعترفوا بحنانها، وظهور جانبها الرحيم على المواطنين.[63] وقد استخدم رفضها لطلب الدوق تشارلز للزواج، طيلة حياتها، لتصوير تمسكها القوى بالبروتستانتية.[64] كانت معروفة لدى العامة ورجال القصر بتأثيرها الكبير على زوجها.[65] مذكرات القرن الثامن عشر، خاصة مذكرات يوحنا، اللورد هيرفى، أعطت تصورات أن كارولين ووالبول قد اخضعوا زوجها لهم. كتب بيتر كينيل أن هرفى هو مؤرخ هذا التحالف الملحوظ وان كارولين كانت بطلة هرفى.[66] ائتمن كتاب سير القرن التاسع عشر والعشرين، باستخدام هذة المصادر، على المساعدة فى انشاء منزل عائلة هانوفر فى بريطانيا، وذلك فى مواجهة لمعارضة اليعاقبة. وقد كتب آركل أن كارولين بفطنتها وعبقريتها ضمنت ترسيخ سلالة هانوفرفى إنجلترا، وقال يلكنز أن شخصيتها الجليلة والكريمة ومثلها العليا وحياتها النقية قد فعلت الكثير لمواجهة تراجع شعبية زوجها وزوج والدتها، ولاسترداد قيمة عصر الجورجية المبكر.[67] وعلى الرغم من أن المؤرخون الحديثين يميلون للاعتقاد بأن كلا من هرفى و ويلكنز و آركل قد بالغوا فى تقدير أهميتها، إلا أنه من المحتمل أن تكون كارولين أنسبتش كانت واحدة من الملكات القرينات الأكثر تأثيرا فى تاريخ بريطانيا.[68]

معطف الملكة كارولين للأسلحة، الاسلحة الملكية للمملكة المتحدة على نصف الجانب الأيمن للأسد، أسلحة والدها على النصف الشرير بجوار يونيكورن

عناوين و أساليب و نبل و أسلحة[عدل]

عناوين و أساليب[عدل]

1683–1705:صاحبة السمو [69]الأميرة كارولين براندنبورغ-أنسبتش. 1705–1714:صاحبة السمو الأميرة والانتخابية لهانوفر.[70] 1714–1727:صاحبة السمو الملكي أميرة ويلز.[71] 1727–1737:صاحبة الجلالة الملكة.[72]

نبل[عدل]

سميت المستعمرة البريطانية فرجينيا بمقاطعة كارولين تكريما لها عندما تم تشكيلها في عام 1727.[73]

أسلحة[عدل]

معطفها الملكى الخاص بالقتال منقوش على شعار المملكة المتحدة مع شعار والدها و جون فريدريك و مارغريف براندنبورغ أنسبتش.

  1. ^ Arkell, pp. 64–66; Van der Kiste, p. 36.
  2. ^ Arkell, p. 67; Hanham, p. 285; Van der Kiste, p. 38.
  3. ^ Fryer et al., p. 34.
  4. ^ Fryer et al., p. 33.
  5. ^ Fryer et al., p. 34.
  6. ^ Hanham, p. 284.
  7. ^ Fryer et al., p. 34; Hanham, pp. 286–287.
  8. ^ Van der Kiste, p. 60.
  9. ^ Arkell, p. 102.
  10. ^ Hanham, p. 289; Hichens, p. 23.
  11. ^ Arkell, pp. 102–105; Van der Kiste, p. 64.
  12. ^ Van der Kiste, p. 66.
  13. ^ Van der Kiste, p. 67.
  14. ^ Arkell, p. 112; Van der Kiste, p. 68.
  15. ^ Fryer et al., p. 37.
  16. ^ Taylor.
  17. ^ Quennell, pp. 79–81; Van der Kiste, pp. 72–73.
  18. ^ Arkell, pp. 125–126.
  19. ^ Arkell, pp. 135–136.
  20. ^ Arkell, p. 136; Van der Kiste, p. 82.
  21. ^ Arkell, pp. 133–135; Van der Kiste, p. 83.
  22. ^ Voltaire's "Eleventh Letter: On Smallpox Inoculation" in Philosophical Letters, Or Letters Regarding the English Nation (1733/4).
  23. ^ Hanham, p. 292; Weir, pp. 277–278.
  24. ^ Arkell, p. 154.
  25. ^ Taylor.
  26. ^ Black, pp. 29–31, 53 and 61.
  27. ^ Arkell, p. 147; Van der Kiste, p. 93.
  28. ^ Taylor.
  29. ^ Van der Kiste, pp. 104–105.
  30. ^ Taylor
  31. ^ Van der Kiste, p. 119.
  32. ^ Van der Kiste, p. 119.
  33. ^ Arkell, pp. 167–169.
  34. ^ Van der Kiste, pp. 126–127.
  35. ^ Arkell, pp. 197–203.
  36. ^ Arkell, p. 67; Van der Kiste, p. 41.
  37. ^ Van der Kiste, p. 124.
  38. ^ Arkell, pp. 247–249; Van der Kiste, pp. 101–102.
  39. ^ Arkell, p. 245; Van der Kiste, p. 123.
  40. ^ Arkell, p. 212; Van der Kiste, p. 134.
  41. ^ Van der Kiste, pp. 135–136.
  42. ^ Van der Kiste, pp. 139–140.
  43. ^ Arkell, pp. 258–259; Van der Kiste, p. 148.
  44. ^ Quennell, pp. 285–288; Van der Kiste, pp. 150–152.
  45. ^ Taylor.
  46. ^ Arkell, p. 264; Quennell, p. 291; Van der Kiste, p. 52.
  47. ^ Arkell, pp. 272–274; Van der Kiste, p. 154.
  48. ^ Arkell, p. 279; Van der Kiste, p. 155.
  49. ^ Arkell, p. 278; Van der Kiste, p. 156.
  50. ^ Van der Kiste, p. 157.
  51. ^ Van der Kiste, p. 157.
  52. ^ Arkell, pp. 229–230; Van der Kiste, p. 108.
  53. ^ Arkell, p. 225; Van der Kiste, p. 136.
  54. ^ Van der Kiste, pp. 161–163.
  55. ^ Arkell, p. 289; Van der Kiste, p. 161.
  56. ^ Arkell, p. 289; Van der Kiste, p. 162.
  57. ^ Arkell, pp. 290–291; Quennell, p. 323; Van der Kiste, p. 162.
  58. ^ doiThe circumstances of Caroline's death led Alexander Pope, an opponent of the court and Walpole, to write the epigram: "Here lies, wrapt up in forty thousand towels; the only proof that Caroline had bowels." (Warton, p. 308).
  59. ^ Jones, Emrys D. (2011). "Royal ruptures: Caroline of Ansbach and the politics of illness in the 1730s". Medical Humanities 37 (1): 13–17. doi:10.1136/jmh.2010.005819. PMID 21593245.
  60. ^ Weir, pp. 277–278.
  61. ^ "George II and Caroline". Westminster Abbey.
  62. ^ Van der Kiste, p. 164.
  63. ^ Van der Kiste, p. 165.
  64. ^ Taylor.
  65. ^ Arkell, p. 149; Van der Kiste, p. 102.
  66. ^ Quennell, pp. 168–170.
  67. ^ Quoted in Van der Kiste, p. 165.
  68. ^ Taylor.
  69. ^ e.g. Letter to Caroline from a Viennese bishop, quoted in Arkell, p. 8.
  70. ^ e.g. Arkell, pp. 27 ff.
  71. ^ e.g. copies of London Gazette, 1714–1727.
  72. ^ e.g. Letter from Berlin to Prussian envoy Wallenrodt, 7 October 1727, quoted in Arkell, p. 160.
  73. ^ Wingfield, p. 1.