مستخدم:EsraaThabet1/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

متلازمة الوادعي[عدل]

متلازمة الوادعي هي اضطراب عصبي. لم يتم معرفة سبب متلازمة هوبكنز حتي الأن، و لكن لارتباطها بنوبات الربو(التي غالبا ما تكون محفزة بواسطة عدوي في الجهاز التنفسي) فيُعتقد أن سببها يمكن أن يكون الفيروس المسبب لعدوي الجهاز التنفسي الذي تسبب في حدوث الشلل المصاحب لها أيضًا. لقد تم العثور علي الحمض النووي للنوع الأول من فيروس الهربس البسيط HSV Type I[1] في عينة من السائل الدماغي الشوكي لمريض واحد علي الأقل من المرضي الذين تم تشخيصهم بمتلازمة هوبكنز. ولكن لم يتم اكتشاف أي اجسام مضادة لبعض الفيروسات الأخري مثل فيروس الصدي، الفيروس المعوي أو الفيروس المسبب لمرض شلل الأطفال[2][3]. وقد تم العثور علي عدوي المفطورة الرئوية في حالة من الحالات[4].

تشمل المتلازمة خللًا في النخاع الشوكي، تحديدًا خلايا القرن الأمامي Anterior horn cellsمما يصاحبه تدمير في العضلات التي يتم التحكم بها بواسطة هذه المنطقة. و قد تم التوصل إلي ذلك الاستنتاج بواسطة الدراسات الإشعاعية[3] [5][6]و تخطيط كهربائية العضل[4]. تم العثور علي ألياف ضامرة متناثرة في خزعة من عضلة مصابة لأحد المرضي والتي تدل علي وجود ضرر بخلايا القرن الأمامي من النخاع الشوكي[7].

حيث أن هذه المتلازمة نادرة الحدوث فإنه لم يتم عمل أي تجارب سريرية لأي أدوية. تم تجربة استخدام الآسيكلوفير[1](مضاد للفيروسات)، الكورتيزون و استخراج البلازما العلاجي[8] كعلاج للمرض؛ ويُظن أن تبادل البلازما العلاجي هو أكثر فعالية من الكورتيزون. يُعتبر تعافي الأطراف المصابة بالمرض أمرًا صعبًا.  


متلازمة هاول إيفانز[عدل]

تُعتبر متلازمة هاول إيفانز حالة نادرة جدًا تتميز بزيادة سمك الجلد (فرط التقرن) في باطن الكفين والكعبين. ويرتبط هذا المرض الوراثي بزيادة نسبة الخطر للإصابة بسرطان المريء. ولهذا السبب تسمي احيانًا التايلوزيز المرتبط بسرطان المرئ[9].

تُتَوارث هذه الحالة عن طريق جين بدني سائد، وقد تم ربطها بطفرة في جين يسمي RHBDF2 وقد تم اكتشافها لأول مرة عام 1958[10].

الأعراض[عدل]

تُتَوارث هذه الحالة عن طريق جين سائد محمول علي كروموسوم جسمي، ومن اعراض هذه المتلازمة زيادة سمك الجلد في باطن الكفين والكعبين، ووجود قرح بالفم خاصة اللثة(صداف) بالإضافة إلي زيادة معدل الخطر للإصابة بسرطان المرئ لدي المصابين بهذه المتلازمة حيث تقدر نسبة المصابين بسرطان المرئ منهم 95% في عمر الخامسة والستين[11]. يمكن أيضًا أن تنمو بعض الزوائد الجلدية علي الشفتين بسبب هذه المتلازمة[12].

هناك العديد من التصنيفات لأنواع هذه المتلازمة منها النوع الذي يسبب تآكل البشرة والنوع الذي لايسبب تآكل البشرة. كما يوجد تصنيف آخر بحسب وقت ظهور الأعراض فهناك النوع ب الذي يظهر مبكرًا في سن السنة وغالبًا ما تكون أعراضه بسيطة ويسهل الشفاء منه، أما النوع الأخر أ فهو يظهر في مراحل لاحقة من العمر بين سن خمس أعوام إلي سن خمسة عشر عامًا وهو مرتبط بقوة بالإصابة بسرطان المرئ[13].

تقل نسبة التعبير الجيني لبروتين السايتوجلوبين بنسبة ملحوظة تُقدر بحوالي 75% في خزعات تم أخذها من مرئ بعض المصابين بهذه الحالة[14]. وطريقة حدوث هذا التغيير لاتزال غير معروفة.

علم الوراثة[عدل]

الجين المسؤول عن حدوث المتلازمة هو RHBDF2 الذي يقع علي الذراع الطويل من الكروموسوم رقم 17[15]. تم اكتشاف الطفرة المسؤؤولة عن المرض في عائلات فنلندية وألمانية وإنجليزية وأمريكية. يُعد RHBDF2 عضوًا من مجموعة بروتييز السيرين داخل الغشاء الخلوي للخلية. ويُعتقد أن له دورًا مهما في استجابة النسيج الطلائي للجلد والمريء للإصابات. يقوم هذا الجين أيضًا بتنظيم افراز  العديد من المواد التي تُنشط مستقبل عامل نمو النسيج الطلائي.

البيولوجيا الجزيئية[عدل]

تم اكتشاف الانزيمات المعينية التي تعمل علي تكسير البروتينات التي تحتوي علي الحمض الاميني سيرين[16] لأول مرة عام 1988[17]. وتم فصلها لأول مرة عام 1990[18]. يوجد بقلب الانزيميات المعينية بروتينات حلزونية ويقع الجزء النشط من الانزيم بداخل تجويف مُحب للماء. توجد الانزيمات المعينية بشكل خاص في ثلاث من ممالك الحياة فقط[19].

يقوم جين RHBDF2 بايقاف عمل الانزيمات المعينية من نوعية RHBDL2.

أما عند حدوث طفرة في هذا الجين فإنه يقوم بايقاف عامل نخر الورم ألفا.

تعمل الانزيمات المعينية من النوع RHBDL2 أيضًا علي عامل نمو البشرة وايفرين ب3.

تزداد كمية الثرومبو موديولين-بروتين سكري يوجد في الغشاء الخلوى للخلية-أثناء عملية التئام الجروح في الجلد. ويقوم RHBDL2 بتكسيره للحصول علي النسخة الذائبة منه.

ارتباطات أخرى[عدل]

يمكن أن يلعب RHBDF2 دورًا في الاصابة بسرطان المبايض أيضًا[20].

يُعتقد أيضًا أن له صلة بكلٍ من سرطان المعدة[21][22] وسرطان الرئة[23][24][25][26]. كما يمكن أن تيتسبب في مشاكل في القرنية، التضيق الرئوي الخلقى[27]، خلل تام في اتصال الأوردة الرئوية بالقلب[28]، الصمم[29]، وضمور العصب البصري[30].

الجينات ذات الصلة[عدل]

يمكن أن يكون لجين RHBDD2 دورًا في سرطان الثدي[31].

يمكن أن يكون لجين RHBDF1 دورًا في سرطان الوجه والرقبة[32].

يقوم جين RHBDD1 بتكسير بروتين بي سي إل-2، الذي يعمل علي مكافحة استماتة الخلايا[33].

ويمكن أن يكون لجميع هذه الجينات دورًا في مرض السكري[34].

التشخيص[عدل]

التشخيص التفريقي[عدل]

التشخيص التفريقي واسع جدًا ويتضمن تفريق هذا المرض عن الأمراض التالية[35][36]

  • داء بوشكة-فيشر براور.
  • مرض السماك كورث-ماكلين.
  • متلازمة جامبورغ نيلسن
  • مرض غراي
  • متلازمة هابر
  • متلازمة جاداسون – ليفاندوفسكي
  • داء زيادة سمك الجلد المسامس سبينولوزا ديكالفان
  • متلازمة القرنية الجلدية السماك الخلقي
  • متلازمة القرنية الجلدية
  • مرض ميليدا
  • متلازمة فرط الغشاء المخاطي
  • متلازمة نيجيلي - فرانشيشتي - جاداسون
  • مرض ناكسوس
  • متلازمة أولمستيد
  • مرض القرنية الجلدية مع الطلوان الشرجي التناسلي
  • الاعتلال العصبي المستقلي الحاد
  • داء الورم الحليمي غوجيروت والكرتيود
  • متلازمة بابيلون ليفر
  • مرض القرنية الجلدية المنقط
  • متلازمة ريتشنر هانهارت
  • متلازمة شوبف-شولز-باسارج
  • مرض أونا ثوست
  • متلازمة فوهونكل
  • التهاب الجلد وونغ

العلاج[عدل]

يتم علاج هذه المتلازمة باستخدام الرتينويدات الجهازية.

المصطلحات[عدل]

تُعرف هذه المتلازمة بعدة أسماء أخري منها القرنية الموروثة مع سرطان المريء، القرنية الوريدية غير الوبائية[37]، القرنية البؤرية مع سرطان المريء، القرنية الوريدية النخامية المرتبطة بسرطان المريء، التايلوزيز[38][39]، والتايلوزيز المرتبط بسرطان المرئ[37].

مؤتمر النساء المتحالفات لخدمات الحرب[عدل]

كان مؤتمر النساء المتحالفات لخدمات الحرب اجتماعًا ضخمًا للنساء المشاركات في الحرب. عُقد المؤتمر في مسرح الشانزليزيه في باريس، فرنسا في الثاني والعشرين من شهر أغسطس عام 1918. حضر المؤتمر حوالي ألفين سيدة من المشاركات في خدمات الحرب[40]. وأصبح نادي ليسيوم المقر الرئيسي للمؤتمر، و أوحي المناخ العام وقتها أنه قد يتم انشاء نادي تابع للحلفاء للنساء المتحالفاتكنتيجة لهذه الحركة[41].

كانت لدي النساء من الدول المتحالفة(فرنسا، بريطانيا، صربيا، ايطاليا، و أمريكا) نظرة مستقبلية. وفقًا لبرنامجهم، كان الهدف من اجتماعهم هو استغلال هذه الفرصة حيث أنهم نساء الدول التي تمتلك القوة لبناء عالم أفضل. وكان يُعتقد أنه إذا تم استخدام هذه القوة بشكلٍ صحيح فإنه سيؤدي إلي قِصر فترة الحرب[40].

الحاضرات[عدل]

كان من المفترض أن يكون المؤتمر برئاسة جورج كليمنصو، رئيس وزراء فرنسا، وموجه بواسطة ديفيد لويد جورج، رئيس وزراء المملكة المتحدة. ولكن بسبب أحداث الحرب تم المؤتمر برئاسة السيد دربي، السفير البريطاني في فرنسا، وبتوجيه من ستيفن بيتشون، وزير الخارجية الفرنسي[41].

كانت اللجنة التنفيذية برئاسة فيرجينيا فير فاندربلت وكانت تتألف من 26 عضو[40]. كانت اللجنة تتألف من نساء دول التحالف الثلاث الكبري مثل جولي سيجفريد، أفريل دي سانت كروا، السيدة إدوار دي بيلي، كونتيس داوسونفيل، ألين بوانكاريه بوتروكس، مارشيانس من هارتنجتون، الآنسة إيثيل نايت، الآنسة إيثيل نايت، كونتيس هيلين جوبيلت ألفيليلا، ميلدريد بارنز بليس، إديث وارثون، إيزابيل ستيفنز لاثروب، وإديث روزفلت. كانت إيرين هيدلي أرمز وماري دينغكام وماري جورج وايت من جمعية الشابات المسيحية الأمريكية[40].

وقد احتوي المؤتمر علي مائة واثنان جمعية مختلفة من جمعيات النساء لخدمات الحرب[42]. كما تواجدت سيدات بريطانية، فرنسية، أمريكية، وكذلك بلجيكية، وايطالية، ورومانية، وبولندية، وصربية، ومونتنجرية لتمثيل بلادهن بطريقة رسمية في الحرب. روسيا أيضًا كانت مُمَثلة حيث أن نساء العالم لم يُعارضوا مشاركة نظائرهن الروسيات لأجل الحرية. وقد احتوي المؤتمر أيضًا علي سيدات من دول أمريكا الجنوبية، آسيا، وأفريقيا[41]. وفقًا لباريس هيرالد[40] كان ثلاثة ارباع الحاضرات من النساء العاملات في الحرب من جمعية  الشابات المسيحية الأمريكية، والنساء من الصليب الأحمر الأمريكي، وجمعية الشبان المسيحيين، والنساء العاملات في الصندوق الأمريكي الفرنسي للجرحى[41].

كان كلٌ من إديث بلفور ليتيلتون، التي كانت تُمثل جمعية جيش الأرض النسائية، والسيدة كاثرين فورز من جمعية الخدمات البحرية الملكية للنساء، وكاثرين ستيوارت - موراي ، دوقة أثول التابعة للصليب الأحمر البريطاني، وراي ستراشي من الحركة العمالية النسائية البريطانية جزءًا من الوفد البريطاني.[42] كان المثلث البريطاني الأزرق مُمثلًا بواسطة كل من ألكسندرينا ماك آرثر "رينا" كارسويل داتا (1886-1978) ، ومارس هارتنغتون والآنسة إثيل نايت.[40]

حضرت الخمس وسبعون أمينة من جمعية  الشابات المسيحية الأمريكية نيابةً عن نساء الولايات المتحدة الاتي قمن بإرسالهن إلي فرنسا. حضر المؤتمر أيضًا مندوبات عن حوالي مائة منظمة أخري. . تحدثت جانيت والاس إمريتش، من بيركلي بكاليفورنيا، في الكونجرس الأمريكي عن روح التعاون التي أبدتها جميع النساء العاملات في الحرب ، وعن الامتنان الذي شعرت به فرنسا على وجه الخصوص تجاه النساء الأمريكيات.[40]

الأنشطة[عدل]

أُقيم حفل توضيحي يوم 21 أغسطس في مسرح الشانزليزيه.[43]

في الثاني والعشرين من شهر أغسطس قام السفير البريطاني لدي فرنسا، السيد دبري بقرأة قائمة باسماء المنظمات ليقف الوفد المُمَثل لها بشكل جماعي. وقفت ألفي سيدة وقمن بغناء "ترنيمة معركة الجمهورية" بقيادة فرقة أمريكية من أصل غير أبيض باللغتين الإنجليزية والفرنسية.[40] تم استعراض برنامج الحرب للمرأة الفرنسية في المؤتمر[44]. قالت سيدة فرنسية-كانت تتمنى لو أن بلدها وحكومتها أكثر حكمة-للجنة التنفيذية: إذا استطعت ابعاد الحكومة الفرنسية عن هذه الحركة، فستكون قد حررت نساء فرنسا؛ حيث أنه سوف تبدأ حقبة جديدة بالنسبة لهن.[44] تحدثت إميل بطرو، احدي أبرز النسويات في فرنسا، عن التوفيق بين النساء الفرنسيات والنساء من باقي انحاء العالم. أدركت النساء الفرنسيات في ذلك اليوم-ربما لأول مرة-قوة النساء. صرحت ليتيلتون أن النساء ربما يكونن قد فعلن الكثير، لكنهن يطمحن فعل أكثر من ذلك. وقد قامت بقرأة رسالة من الرئيس وودرو ويلسون، ثم حددت الهدف الأسمي للعاملات في الحرب، وهو الوصول إلي انسجام أكبر واتحاد أقوى من أي وقت مضي بين جميع نساء الحلفاء.[42]

وشملت الأنشطة الأخرى عشاء في فندق كاي دورسي، حضرته خمسمائة امرأة متحالفة.[44] وعند ختام المؤتمر كانت هناك حوالي ألفي امرأة منتشرة في باريس.[42]

الإرث[عدل]

اتفقت اللجنة التنفيذية للمؤتمري علي ارسال وثيقة لجميع نساء الحلفاء تتضمن ما يلي[45]

تتقدم النساء العاملات بمجال خدمات الحرب في فرنسا بالتحية لزملائهن بالعمل من دول الحلفاء.

أما بعد، يجب أن يكون هدفنا الأسمي هو:

الوقوف باتحاد وراء جيوشنا.

تقديم أي خدمة من شأنها السماح لأحد الرجال بالذهاب لمحاربة العدو.

ملئ أي فجوة

تشكيل جدار قوي مثل قوة جنودنا.

تعزيز جنودنا لأنهم يعملون علي حمايتنا، وذلك لتسريع الانتصار والوصول إلي السلام الدائم.

نرسل تحية خاصة مليئة بالاحترام، إلى النساء اللائي ينتظرن. إن الشجاعة التي يتحملون بها عبء قلقهن وصعوبة انتظارهن، هي التي تدفعا إلي المضي في طريقنا. لنَستمرفي المُضي قدمًا، أيتها النساء المشاركات في خدمات الحرب في الداخل والخارج، جميعنا معًا، لنستمر في ذلك!

السجلات[عدل]

تم التخطيط للاجتماعات في الثالث والسابع من شهر أغسطس عام 1918. تم الاحتفاظ بأهم نقاط اجتماعات اللجنة التنفيذية في أرشيف بليس، بأرشيف جامعة هارفارد.[46]

الإيحاء[عدل]

الإيحاء هو التصرف وقبول أفعال بناءًا علي أراء الأخرين ,حيث يتم تقديم معلومات خاطئة ولكنها قابلة للتصديق فيبدأ المرء بمليئ مجموعة من الفجوات بذاكرته بتلك المعلومات الخاطئة عند تذكر سيناريو ما أو لحظة معينة. حيث يستخدم للإيحاء اشارات لتشويه استعادة الذاكرة: فحينما يتم ذكر الحدث مرة أخري أو تكراره مع الشخص تبدأ ذاكرته بالتطابق مع الرسالة المتكررة.[47]

يميل الشخص الذي يعاني من عواطف شديدة إلى أن يكون أكثر تقبلاً للأفكار وبالتالي سهل التأثر. في العموم القابلية تقل للإيحاء مع التقدم في العمر. ولقد رجع علماء النفس أن مستويات الأفراد المختلفة  من الحزم واحترام الذات تجعل هناك أشخاصا أكثر قابلية للإيحاء من أخرين , وقد أدى ذلك الأكتشاف الي مفهوم تصنيف القابلية للإيحاء.

التعريف[عدل]

لم تنجح محاولات الوصول إلي تعريف شامل "للإيحاء"، وذلك لعدم قدرة الاختبارات الموجودة حاليًا على التفرقة بقدرٍ كاف بين الاختلافات بين الانواع المعروفة "للإيحاء" التي هي[48]

-التأثر عبر التواصل مع الآخرين او التوقع مثل ردود الأفعال المتعارف عليها او التي تم تجربتها ذاتيًا بدون إرداة كما الأفعال التلقائية.

-تَعمُد استخدام مخيله شخص ما أو توظيف استراتيجيات لإحداث تأثير ما (حتى إن تم تفسيرها على أنها تلقائية) كنتيجة لتواصل أو توقع معين.

-القدرة على تقبل ما يقوله الناس بوعي، لكن بدون تمييز، و ان تؤمن او تتقبل سرًا ما تم قوله.

-أن تتفق علانًا مع توقعات او وجهات نظر الأخرين، بدون وجود تقبل شخصي ملائم أو تجربة ذاتية، بحيث يظهر الامتثال السلوكي بدون وجود قبول أو ايمان شخصي.

وكانت وجهة نظر واغستاف أن "هذا بسبب أن الاستجابه الحقيقة للإيحاء، هي لا تتم بواسطة أي نوع من الأرادة الشخصية[49]، لكن بدلًا من ذلك هو فعلًا استجابه لا إرداية، من الممكن أيضا انه قد تم جلبها رغمًا عن ارادته"[48] والفئة الأولى حقًا تُجسد النطاق الحقيقي للإيحاء باستخدام التنويم المغناطيسي.

أصبحت مقاييس التقارير الذاتية للإيحاء متاحة منذ عام 2004، مما أتاح الفرصة لعزل ودراسة تعريف شامل للإيحاء.[50]

أمثلة[عدل]

يمكن رؤية أثر الإيحاء في حياة البشر اليومية.

  • شاهد شخص ما جدالًا بعد المدرسه، و عندما سُئل لاحقا عن هذا "الشجار الضخم" الذي حدث، قام باسترجاع ذاكرته، لكنه بدون دراية قام بتحريف بعضها باضافة افتراءات مبالغ فيها، هذا لأنه الان يفكر في الحدث على أساس انه "خلاف ضخم" بدلًا من جدال بسيط.
  • أُخبر أطفال انهم مغنين جيدين بواسطه اهاليهم، وبالتالي أصبحوا مؤمنين أنهم موهوبين في حين ان أهاليهم قد قاموا بتشجيعهم على نحو زائف.
  • يٌمكن أن يخدع معلم الفصل طلاب الطب النفسي بقوله :"الإيحاء هو تحريف في الذاكرة عن طريق اقتراحات او معلومات خطأ، صحيح،" من المُرجح أن غالبية طلاب الفصل سيوافقوه الرأي لانه المدرس وما يقوله يبدو صحيحًا. ومع ذلك فإن المصطلح الصحيح هو تأثير التضليل.

على الرغم من ذلك، يمكن أن يُرى الإيحاء في الحالات القصوى، ويمكن أن يترتب عليه تتابعات سلبيه :

  • شهادة الشهود العيان ممكن أن يتم تحريفها بسبب ان الظابط او المحامين قاموا باقتراحات في خلاص الاستجواب، والذي يتسبب في تشويه ملاحظاتهم الغير دقيقة في الأصل.
  • كانت تعاني فتاة صغيره من الصداع النصفي الذي سبب لها الأرق و الاكتئاب. قام الطبيب الخاص بها-الذي كان متخصصًا في حالات اساءة معاملة الأطفال-بسؤالها تكرارًا ما إذا قام والدها بالاعتداء الجنسي عليها من قبل. هذا الاقتراح جعل الفتاة تقوم باصطناع ذكريات التحرش والدها بها، والذي قادها أن يتم وضعها في دار للرعاية وتم مقاضاة والدها على محاولة الاعتداء على الأطفال.[47]

التنويم المغناطيسي[عدل]

يُعتبر الإيحاء عن طريق التنويم المغناطيسي خاصية فردية حيث أن المتغيرات الفردية المختلفة تعكس القابلية للاستجابة للتنويم المغناطيسي او الإيحاء بالتنويم. حيث اظهرت الأبحاث التي لديها مقاييس ثابتة نحو الإيحاء بالتنويم أن هناك اختلافات فردية تؤثر في المتغيرات.[51]

مدى استجابة شخص ما للإيحاء من عدمه له تداعيات كبيرة في البحث العلمي عن التنويم المغناطيسي والظواهر التابعة له. يعمل معظم المعالجين بالتنويم المغناطيسي و الاكاديميين في مجال هذا البحث من منطلق أن قابلية الفرد للتنويم هو عامل لإنجاح عملية التنويم المغناطيسي . والذي يعني أن، عمق التنويم الذي يصله شخص ما في نطاق معين مع معالج معالج و مجموعة خاصة به من معتقداته، وتوقعاته و التعليمات الموجهة أثناء الجلسة يختلف باختلاف اللأشخاص. 

عَرّف دكتور جون كابس ١٩٢٥- ٢٠٠٢ ثلاثة أنواع مختلفة من الإيحاء التي حسنت من التنويم المغناطيسي :

الإيحاء العاطفي - هو تصرف أو فعل ايحائي يتميز بدرجة عالية من الاستجابة التي تؤثر على العواطف وتحد من استجابة الجسم الحركية، عادة ما يكون مصوحبًا بنوم غير عميق . ولذلك تلك الإيحاءات العاطفية يتم تعلمها  عن طريق الاستدلال أكثر من الاقتراحات الموجهة والحرفية.

الإيحاء الجسدي: هو تصرف أو فعل ايحائي يتميز بدرجه عالية من الاستجابة للاقتراحات الحرفية التي تؤثر على الجسد، وتحد من الاستجابات العاطفية في العادة تكون مصحوبه ب مراحل نوم شبه عميقة.

الإيحاء الذهني: النوع من التنويم الإيحائي الذي يخاف فيه الفرد من تحكم المُعالج ويحاول أن يحلل و يرفض و يفسر كل شئ يقوله المُعالج. في هذا النوع يجب على المُعالج أن يعطيه تفسيرات منطقية لكل اقتراح أن يسمح للشخص أن يشعر بأنه هو المتحكم في التنويم المغناطيسي.


بالرغم من ذلك، فإنه مازال من غير الواضح ماهية الإيحاء الحقيقية. حيث أنه يعتبر متغيرًا غير قابل للجدل و العامل الأكثر صعوبة في التحكم والقياس أيضًا.

الذي لم يتم الاتفاق عليه هو سواء كان الإيحاء:

-تفصيل ثابت ودائم في الصفات او الشخصية.

  • خلل نفسي  جيني او كميائي.
  • هو اساس أو عَرض نتيجة قابلية معينة.
  • هي مهاره متعلمة او عادة مكتسبة.
  • مرادف آخر لخاصية التعلم.
  • نتيجة لا يمكن تفاديها من اكتساب لغة أو شعور بالشفقة.
  • مصطلح متحيز يدفع شخص لمقاومة التعرف على أفكار ومبادئ خارجية جديدة.
  • علاقه تكافلية متبادلة للآخرين مثل منطق الأفارقة من أوبونتو.
  • مُتعلقة بكمية التعاطف والتواصل مع الآخرين.
  • عقل الأنثى / صفات النصف الأيسر من المخ من التعليقات او جمع دلالات غير قابله للنقاش بسبب للتحيز للجنس من قبل ذكر مسيطر او مجتمع علمي.
  • هي مشكلة في ذوق المستمع بينه وبين المعالج او مدى قابلية المستمع لاستخدام افكار المعالج.
  • أن تكون مهاره أو خلل حيادي وعالمي.

نظريًا، القابلية للتنويم عرفت دائمًا بأنهه زيادة في تقبل الإيحاء الناتج عن التنويم المغناطيسي. عمليًا، يتم قياس القابلية للتنويم عن طريق الاستجاية للإيحاء بعد بدء عملية التنويم. تشير البيانات إلي أن هذه تيتبر بنيات مختلفة. على الرغم من أن إحداث التنويم يزيد من الإيحاء بدرجه كبيرة، وتُقرب العلاقه بين الإيحاء بالتنويم و الإيحاء بدون التنويم أكثر معاملات دقة ما يسمى بمقياس القابلية للتنويم المغناطيسي . هذا يدل على أن استخدام مقاييس التنويم بالإيحاء لقياس ايحاءات اليقظة أفضل من استخدامها لقياس القابلية للتنويم.[52]

الأبحاث الموجوجة عن ظاهرة التنويم تشمل تجارب محكمة  وعشوائيه تدعم كفاءة وشرعيه العلاج بالتنويم. ولكن لا يمكن قياس قابلية الفرد للاستجابة للإيحاء بدون وجود تعريف واضح لمبدأ الإيحاء الذي يتم دراسته. مما يجعل النتائج العلاجية مستحيله التوقع.


علاوة على ذلك، هذا يفسر التأخر في تحسين بروتوكول العلاج بالتنويم. في تلك النقطه الاخيرة، يجب أن يتم التوضيح أن هناك طرق اقناع أكثر فعالية من طرق أخرى، أكثر الطرق فعالية وواقعية مع الأفراد هي أن يتم اضافة طابع شخصي للعملية عن طريق معرفة دوافعهم، تعلمهم، تصرفاتهم وعواطفهم. يوجد قليل من المعالجين الذين لا ياخذون التاريخ المرضي من العملاء الذين يعملون معهم.

التنويم نادرًا ما يكون "نازع من الدوافع". غابًا ما يشعر الناس براحه أكبر عند اعطائهم مقنرحات ايجابية في اطار العمل لذلك يمكننا أن نفهم ذلك بطريقة افضل.

عمليًا، لا يقاوم معظم الناس أفكار عن التفائل أو وجهات نظر جديدة اذا كانت:

ا- تتفق مع افكار أخرى موجودة بالفعل.

ب- تتوافق مع نمط اختيار القرارات المفضل.

ت-ترضي هوايتنا الذاتيه للحد الذي نقبل به.

ج- تحتوي على تحفيزات إيجابية اكتر من سلبية تجاه اشياء جيدة بدلًا من الإبتعاد عن الأشياء السيئه.

ح- تُقترح بطريقة تعكس مجموعة الاحاسيس التي يمر بها المرء في حياته، مما يجعله أسهل للإيحاء أن يبدو أكثر منطقية كما في البرمجة اللغوية العصبية.

الحكم الذاتي[عدل]

لقد كان الاختلاف في الإيحاء محل اهتمام الفلاسفة الاغريق أيضًا. فلقد كان لأرسطو نهج لا مبالٍ فيها "أكثر العقول ذكاءًا هي التي تستطيع الاستمتاع بفكرة ما وليس بالضرورة أن تصدقها"

هذا له وقع أكثر دقة من خبرات المعالجين بالتنويم المغناطيسي. فعندما يكون الشخص منغمسًا في الكلمات الملهمة لأحدهم عندما يقومون بالتعبير عن أفكارهم، فاهتمام هذا الشخص يكون بسبب منطقية الكلام أو جماله أو لتعبيره عن خبرات أو دوافع شخصية. يكون التفكير النقدي في أثناء هذه الحالة الانتقالية المدبرة بواسطة المعالجين أقل نشاطًا عندما تكون هناك أشياء أقل لأنتقادها بأية حال.

فغالبًا ما تكون "يجب تصديق ذلك" هي المشكلة، لأن هذا التصور للإيحاء يقوم بتحويل الحكم الذاتي لمعتقد ما إلي فكرة وكيفية القيام بها.

قابلية التأثير[عدل]

تقوم وسائل الاعلام المشهورة باستخدام لفظي "سهل التأثر" و "سريع التأثر" بالتبادل، بمرجعية مدى استجابة الشخص لمقترح ما. ولكن اللفظان غير مترادفين لأن مصطلح "سريع التأثر" يتضمن بداخله تحيز لا واعي علي عكس مصطلح "سهل التأثر".

يصف مصطلح "الإيحاء" الأبحاث العلمية والدراسات الاكاديمية ظاهرة أو حالة نفسية واحيانًا جسدية. وهذا يختلف تمامًا مع مصطلح "سريع التأثر". يحتوي كلا المصطلحين على دلالات سلبية خاطئة غير متعلقة بمعنى الكلمات نفسها.

فلا يعني كونك "سريع التأثر" أنك ساذج. فمصطلح ساذج هو متعلق بوجود حقيقة ملموسة يلاحظها أي شخص مما يتنافي مع مصطلح سريع التأثر.

يقلق بعض المعالجين من الاعتراض علي الإيحاء قبل بدء العلاج. ذلك لأن البعض يعتقد أن هناك ارادة منطقية وراء المعتقدات حتى مع وجود أسباب منطقية أخرى لأقناعك بغير ذلك. يمكن أيرى ذلك في السجلات لحالات التنويم الجماعي عندما لم يكن هناك قمع للاعلام.

يدل مصطلح "سريع التأثر" الضعف أو الخوف من أن الشخص سيصبح ضحية وعليه الدفاع عن نفسه. هذا مؤيد عند الرجوع إلى أصل الاشتقاق اللاتيني للمصطلح. فلديه تأثير سلبي على التوفعات وتعتبر بحد ذاتها اقتراحات منومة. تتضمن الاقتراحات المنومة مصطلحات وتعابير لفهم هذا المفهوم من ضمنها جعل احاسيس غير موضوعية تصبح منطقية، أو اطار للرد المناسب. يمكننا التعبير عن ذلك بأنه اذا اردت أن تفهم لفظ ارهاب فعليك معرفة مفهوم الذعر ومن ثم تقوم بتطبيقه على الجملة المعنية.

اكتساب اللغة[عدل]

يجب ادراك الكلام اولًا قبل القيام بأي فعل، لأنه يجب أن تكون المفاهيم موجودة في عقولنا. فإما أن يكونوا مقترحين من العقل نفسه أو كنتيجة لمقترح تم تقديمه من الخارج.

يمكن أن يقود المقترح إلى ملاحظة مفاهيم جديدة، التركيز على منطقة معينة من العالم، تقديم وجهات نظر جديدة يمكن أن تؤثر على اختيارات الشخص في المستقبل، تحفيز أفعال تلقائية (مثل تبادل الابتسامة)، أو تشير إلى فعل معين. في التنويم المغناطيسي تُقترح التجربة التي يريد العميل المرور بها بتملق وعجلة ويتم تفصيلها تبعًا لدوافع العميل الشخصية.

التجربة العامة للمقترحات[عدل]

المقترحات ليست بالضرورة مسموعة أو مقروءة. فيعتبر كل من الابتسامة والتحديق والغمز والمعطف الابيض للعالم مقترح يدل على ما هو أبعد من الفعل اللحظي. حيث يستخدم المعالج تقنيات تعتمد على ردود الافعال الغرائزية تلك ويغير كيفية استجابتنا للحظة معينة. وسيقوم المعالج خلال جلسة العلاج بتقيم هذا الأفعال و العقائد الادراكية واكتشاف أي معتقدات للتقليل من النفس.

يمكن وصف الوجود تحت تأثير الإيحاء بأنه اظهار للامتثال السلوكي بدون وجود قبول أو معتقد ذاتي. والتي تعتبر أفعالًا متنافية مع طبيعة الفرد وارادته الشخصية. ويمكن أن يمنع ذلك التأثير الذاتي أو الدوافع الذاتية للشخص. ويمكن أن تحل محل العواطف مع وجود نتائج منتقاه بمنطقية.

التجربية ضد السريرية[عدل]

يختلف تطبيق التنويم على نحو واسع ويمكن تقسيم الاستجابة للإيحاء إلى قسمين رئيسيين هما

  • التنويم التجريبي: هو استخدام الإيحاء التجريبي علي طريقة "ماذا سيفعل الأشخاص في تجربتي عندما أقوم باعطائهم مقترح معياري س مع وضعهم تحت نفس الظروف؟" بمعنى أنه يتم اعطاء مقترح معين والنظر إلي طريقة الاستجابة له.
  • التنويم السريري: هو استخدام الإيحاء السريري علي طريقة سؤال موجه "ماذا يجب أن أقول لهذا الشخص المحدد في هذه الظروف الخاصة لأجعله يحقق هدفي ص؟" بمعنى أنه يتم اعطاء نتيجة معينة والبحث عن المقترح المناسب لها.

التفسيرات المستقلة للاستجابة للتنويم المغناطيسي[عدل]

وفقًا لبعض التفسيرات النظرية للاستجابة للتنويم المعغناطيسي مثل نظرية لعب الادوار لنيكولاس سبانسوس، فإن الاشخاص تحت تأثير التنويم لا يدخولون في حالة عقلية أو فيسيولوجية مختلفة ولكنهم ببساطة يتصرفون تبعًا للضغط الاجتماعي وبالتالي فإن الامتثال أسهل بالنسبة لهم من المعارضة. في حين أن هذا التصور لا يتعارض مع أن الاشخاص تحت تأثير التنويم يجربون حقًا تأثيرات المقترحات، ولكنه يؤكد أن آلية حدوث ذلك هي جزئيًا موجهة اجتماعيًا بدلًا من أنها بسبب تغير في درجة الوعي.[49]

الطفل[عدل]

لدى الاطفال عقول نامية تمتلئ دائمًا بمعلومات جديدة من مصادلر مختلفة حولهم. ويٌعرضهم ذلك لمستويات اعلي من التأثر بالإيحاء، ولذلك فإن الاطفال يُعتبرون مرشحين جيدين لدراسة تأثير الإيحاء. ولقد اكتشف الباحثون عوامل رئيسية داخلية وخاجية لها علاقة بتأثير الإيحاء على الاطفال.[53]

العوامل الداخلية[عدل]

  • العمر: لدى الاطفال قدرة ملحوظة لتذكر احداث حياتهم. فيعتبر الاختلاف الحقيقي المتعلق بالعمر وتأثيره على الإيحاء هو كمية التفاصيل المعطاه لحدث ما. فلدى الاطفال الاكبر سنًا ذاكرة تفصيلية أقوى. ويحتاج بعض الاطفال الأصغر سنًا مساعدة من البالغين لتذكر تفاصيل الاحداث السابقة.[54] وهنا تقع المشكلة فعندما يحاول الاطفال-واحيانًا البالغين- تذكر حدث ما فإنهم من الممكن أن يضيفوا إليه تفاصيل غير حقيقية من احداث أخرى مروا بها أو سمعوا عنها. يميل الاطفال خاصة الأصغر سنًا إلي اضافة تفاصيل مشابهة ولكنها غير متعلقة بالحدث الذي يتم تذكره مما يوضح أن للعمر تأثير ملحوظ على الإيحاء.
  • المعرفة السابقة: كما ذُكر مُسبقًأ، فإن امتلاك معرفة سابقة متعلقة بالحدث يمكن أن يكون له تأثير كبير على استجابة الاطفال للإيحاء. فيمكن استخدام الخبرات السابقة لتساعد عملية الإيحاء في اعادة تشكيل ذاكرة سابقة أو حالية. فيمكن للمعرفة السابقة المساعدة حقًا في استعادة الذكريات بشكل جيد ولكنها يمكن أن ايضًا أن تساعد على اختلاق ذاكرة جديدة غير موجودة في الاساس. واظهرت الابحاث أن الاطفال الذين يكون لديهم معرفة سابقة باحداث مألوفة هم  أكثر عرضة أن يتذكروا أنها حدثت لهم بشكل شخصي.
  • استخراج الجوهر: بالرغم من أن الاطفال يميلون إلى تذكر ذكريات خادعة لو أن لها علاقة بالاحداث الحالية فإنهم يمكن ايضًا أن يتذكروا ذكريات خادعة ليس لها علاقة بالحدث. اطلق العلماء على هذه الظاهرة اسم الجوهر العالمي، والتي تُظهر الراوابط بين احداث متعددة. سوف يتذكر الاطفال ذكريات خاطئة تتناسب مع الاحداث المحيطة بهم.

العوامل الخارجية[عدل]

  • تحيز المُحاور: تحيز المُحاور هو رأيه المُسبق، والذي يعرضه خلال قيامه بالمقابلة وبالتالي فإنه يؤثر على نتيجة المقابلة. هذا يخدث عندما يقوم المحاور بتبني فرضية واحدة والتي تدعم وجهة نظره، ويقوم بتجاهل أي تفاصيل أخرى تعارض هذه الفرضية. فيصبح الهدف ليس الوصول للحقيقة وانما اثبات ما تم اعتقاده في الاصل. عادة ما يظهر تحيز المحاور عند محاولة الحصول على معلومات من الاطفال.
  • الاسئلة المتكررة: تبين أن تكرر سؤال الاطفال نفس السؤال فإنهم سوف يقومون بتغير اجابتهم الاولى عليه خاصة في اسئلة الاثبات أو النفي. هذا ينبع من ايمان الاطفال بأنه لأن السؤال قد تكرر فإن اجابتهم الاولى كانت خاطئة.[55]
  • نبرة صوت المُحاور: الاطفال حساسون جدًا لنبرات الصوت خاصة عمد القيام بمقابلة. فعندما توحي نبرة صوت المٌحاور بالاستجواب فإن الاطفال غالبًا سوف يقومون بتذكر احداث لم تحدث بالفعل للاجابة على السؤال. مثال على ذلك هو عند استخدام نبرة صوت توحي بالايجابية فإان الاطفال سوف يتذكرون تفاصيل اكثر عن الحدث. ولكن بالرغم من ذلك فإنها يمكن ايضًا أن تكون معلومات خاطئة لاسترضاء المحاور.
  • تأثير الأقران: يتم تشويه ذاكرة الاطفال بدرجة كبيرة بسبب تأثير الأقران. ففي بعض الاحيان الاطفال الذين لم يكونوا موجوين في الحدث سوف يتذكروا أنهم شاهدوه. وقد جاءت تلك المعلومات بسبب تأثير الأقران عليهم.[56] من الممكن أن يتحدث اولئك الاطفال ذلك فقط ليشعروا بأنهم جزء من ذلك.
  • تكرار المعلومات الخاطئة: تكرار المعلومات الخاطئة هو ببساطة عندما يقوم المحاور باعطاء تفاصيل غير صحيحة عن حدث ما. تستخدم هذه الطرقة في العديد من المقابلات وربما أكثر من مرة في المقابلة الواحدة. ولقد ظهر أن لها تأثير كبير على تذكر الاطفال لتفاصل الحدث، وفي النهائية سوف تظهر في شهادة الطفل عن حدث معين.

الاحداث الشديدة[عدل]

خلال الاحداث الشديدة مثل الاعتداء الجنسي، التوتر الشديد أو سوء المعاملة يكون الاطفال أكثر عرضة للتأثر بالايحاء. من الممكن أن يقوم الطفل بتذكر شئ لم يحدث،[57] أو أنهم مصابين بصدمة كبيرة تجعلهم غير راغبين في تذكر ما حدث فعلًا.

تم تنفيذ ابحاث قليلة عن تأثير المزاج القلق على صناعة أو تشويه أو استرجاع الذكريات  وتأثير هذا المزاج على الإيحاء. لم يتم تأثر الذكريات الغير معرضة لعملية الإيحاء ولكن تم لتأثير بشكل كبير على الذكريات التي تعرضت له.[58] وهذا مثال بسيط على كيفية تأثير العواطف على مدى الاستجابة للإيحاء.

ومن الامثلة الأخرى أنه تم دراسة العلاقة بين الذاكرة والإيحاء والضغط النفسي والصدمات النفسية على مجموعة مكونة من 328 طفل تتراوح اعمارهم بين الثالثة والسادسة عشر تحت اشراف الطب الشرعي للاعتداءات والاهمال. فقد كانت الزيادة في العمر ودرجة الوعي مصاحبة بدقة أكبر في استرجاع المعلومات. بالاضافة إلى أن معدلات الكورتيزون واعراض الصدمة في الاطفال المعرضين للفصام كانت مصحوبة بزيادة الاستجابة للإيحاء.[59] هذا يؤكد أن التجارب العصيبة أو الصدمات النفسية يمكن أن يتم التأثير عليها بالإيحاء.

حالات أخرى[عدل]

يُدعى أن الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة أو اضطراب الهوية التفارقي هم بشكل خاص سريعي التأثر. ففي حين أنه صحيح أن الذين يعانون من اضطراب الهوية التفارقي يميلون لأن يحرزوا نقاطًا أعلى في اختبارات القابلية للإيحاء فإنه لا توجد دراسات كافية لتأكيد ذلك الادعاء.

يعتبر الامتثال وسيكولوجية الحشود وظاهرة التفكير الجماعي من أنواع الإيحاء أيضًا.

وتتضمن الأمثلة الشائعة للتصرفات الإيحائية في الحياة اليومية التثاؤب المعدي ومتلازمة طالب الطب. يعتقد أيضًا أن الاستجابة الوهمية للأدوية تعتمد على مدى قابلية استجابة الفرد للإيحاء. فالأشخاس سريعي التأثر يميلون إلي الاستجابة إلي البدائل الطبية التى تعتمد ايمان المريض بالشفاء أكثر من آلية عمل هذه البدائل. يمكن تعزيز دراسات تأثير التدخلات الطبية عبر التحكم في مدى قابلية الأفراد للأيحاء. يُظهر بحث في كتاب القياسات الذهنية أنه لا يوجد اختبار لقيايس هذه الصفة النفسية. ويعتبر مقياس إمكانية جودجسون غير دقيق في هذه النقطة. وبالإضافة إلى التداعيات الصحية فإن الأشخاص سريعي التأثر يميلون لاتخاذ احكام خاطئة وقد يقعون فريسة للعلانات العاطفية بسبب عدم قدرتهم على التفكير المنطقي في المقترحات.

اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة[عدل]

صندوق 4 المبادئ العامة لاتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة:

1-احترام الكرامة المتأصلة والاستقلال الذاتي الفردي بما في ذلك حرية تقرير اختيارات الفرد واستقلاله ؛

2-عدم التمييز؛

3-المشاركة والإدماج الكامل والفعال في المجتمع ؛

4-احترام الاختلاف وقبول الأشخاص ذوي الإعاقة كجزء من التنوع البشري والإنسانية ؛

5-ـتكافؤ الفرص ؛

6-إمكانية الوصول؛

7-المساواة بين الرجل والمرأة ؛

8-احترام القدرات المتطورة للأطفال ذوي الإعاقة واحترام حق الأطفال ذوي الإعاقة في الحفاظ على هوياتهم.

الهدف الثالث[عدل]

امكانية الوصول إلى الاماكن المخصصة للولادة مرتبطة ارتباطًأ وثيقًا بالثراء والاقامة في المناطق الحضرية.

في عام 2017 توفيت حوالي 300000 امراءة بسبب مضاعفات لها علاقة بالحمل والولادة. تقل نسبة هذه المضاعفات واماكنية الوفاة بسببها عند تواجد أخصائي صحة ماهر اثناء الولادة. يشير تحليل أحدث البيانات المتاحة من 64 دولة نامية إلى وجود تفاوتات كبيرة في الوصول إلى الرعاية الصحية الماهرة أثناء الولادة بين النساء والفتيات في المناطق الريفية والأسر الأكثر فقرًا. في النيجر، تتم رعاية 83% من الولادات في المناطق الحضرية بواسطة اخصائي صحي ماهر مقابل21% فقط في المناطق الريفية. في غينيا، تحصل 90% من الولادات في أغنى 20% من الأسر على مساعدة الاخصائين مقابل 10% فقط في الخُمس الأشد فقراً. وعندما تصنف البيانات بطريقة مفصلة أكثر يتم الكشف عن عدم المساواة بشكل أكبر. على سبيل المثال،في كولومبيا أكثر من ثلث (33.4%) نساء الشعب الأصلي اللائي يعشن في أفقر الأسر الريفية يلدن دون مساعدة من أخصائي صحي ماهر، مقارنة بـ 0.1% من النساء اللائي لسن من هذا العرق ويعيشون في أغنى الأسر الحضرية .

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب Kyllerman, Mårten G.; Herner, Susanne; Bergström, Tomas B.; Ekholm, Sven E. (1 May 1993). "PCR diagnosis of primary herpesvirus type I in poliomyelitis-like paralysis and respiratory tract disease". Pediatric Neurology (بالإنجليزية). 9 (3): 227–229. DOI:10.1016/0887-8994(93)90091-P. ISSN:0887-8994. PMID:8394714.
  2. ^ Kurokawa، T.؛ Taniwaki، T.؛ Arakawa، K.؛ Yamada، T.؛ Kira، J. (2000-3). "[An adult case of recurrent myelopathy presenting with monoplegia following asthmatic attacks]". Fukuoka Igaku Zasshi = Hukuoka Acta Medica. ج. 91 ع. 3: 85–89. ISSN:0016-254X. PMID:10826222. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ أ ب Okayama، A.؛ Hara، H.؛ Shigeto، H.؛ Yamada، T.؛ Kira، J. (1999-4). "[A case of Hopkins syndrome with onset at puberty]". Rinsho Shinkeigaku = Clinical Neurology. ج. 39 ع. 4: 452–455. ISSN:0009-918X. PMID:10391972. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ أ ب Acharya، A. B.؛ Lakhani، P. K. (1997-1). "Hopkins syndrome associated with Mycoplasma infection". Pediatric Neurology. ج. 16 ع. 1: 54–55. DOI:10.1016/s0887-8994(96)00248-2. ISSN:0887-8994. PMID:9044403. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Nakano، Y.؛ Kohira، R.؛ Yamazaki، H.؛ Fujita، N.؛ Fuchigami، T.؛ Okubo، O.؛ Harada، K. (2001-1). "[Hopkins syndrome: oral prednisolone was effective for the paralysis]". No to Hattatsu = Brain and Development. ج. 33 ع. 1: 69–73. ISSN:0029-0831. PMID:11197900. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Arita، J.؛ Nakae، Y.؛ Matsushima، H.؛ Maekawa، K. (1995-10). "Hopkins syndrome: T2-weighted high intensity of anterior horn on spinal MR imaging". Pediatric Neurology. ج. 13 ع. 3: 263–265. DOI:10.1016/0887-8994(95)00181-e. ISSN:0887-8994. PMID:8554668. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ Mizuno، Y.؛ Komori، S.؛ Shigetomo، R.؛ Kurihara، E.؛ Tamagawa، K.؛ Komiya، K. (1995-3). "Poliomyelitis-like illness after acute asthma (Hopkins syndrome): a histological study of biopsied muscle in a case". Brain & Development. ج. 17 ع. 2: 126–129. DOI:10.1016/0387-7604(94)00125-h. ISSN:0387-7604. PMID:7625547. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ Kira، Jun-ichi (2003-11). "[Neural damage associated with allergic diseases: pathomechanism and therapy]". Rinsho Shinkeigaku = Clinical Neurology. ج. 43 ع. 11: 756–760. ISSN:0009-918X. PMID:15152457. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ "Tylosis with esophageal cancer | Genetic and Rare Diseases Information Center (GARD) – an NCATS Program". rarediseases.info.nih.gov. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-29.
  10. ^ Howel-Evans، W.؛ McCONNELL، R. B.؛ Clarke، C. A.؛ Sheppard، P. M. (1958-7). "Carcinoma of the oesophagus with keratosis palmaris et plantaris (tylosis): a study of two families". The Quarterly Journal of Medicine. ج. 27 ع. 107: 413–429. ISSN:0033-5622. PMID:13579162. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Marger، Richard S.؛ Marger، Donald (1 يوليو 1993). <17::aid-cncr2820720105>3.0.co;2-2 "Carcinoma of the esophagus and tylosis. A lethal genetic combination". Cancer. ج. 72 ع. 1: 17–19. DOI:10.1002/1097-0142(19930701)72:1<17::aid-cncr2820720105>3.0.co;2-2. ISSN:0008-543X.
  12. ^ Baykal، C.؛ Savci، N.؛ Kavak، A.؛ Kurul، S. (2002-04). "Palmoplantar keratoderma and oral leucoplakia with cutaneous horn of the lips". British Journal of Dermatology. ج. 146 ع. 4: 680–683. DOI:10.1046/j.1365-2133.2002.04595.x. ISSN:0007-0963. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Maillefer، Roger H؛ Greydanus، Martin P (1999-03). "To B or Not to B: Is Tylosis B Truly Benign?". American Journal of Gastroenterology. ج. 94 ع. 3: 829–834. DOI:10.1111/j.1572-0241.1999.00954.x. ISSN:0002-9270. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  14. ^ McRonald، Fiona E.؛ Liloglou، Triantafillos؛ Xinarianos، George؛ Hill، Laura؛ Rowbottom، Lynn؛ Langan، Joanne E.؛ Ellis، Anthony؛ Shaw، Joan M.؛ Field، John K. (1 مارس 2006). "Down-regulation of the cytoglobin gene, located on 17q25, in tylosis with oesophageal cancer (TOC): evidence for trans-allele repression". Human Molecular Genetics. ج. 15 ع. 8: 1271–1277. DOI:10.1093/hmg/ddl042. ISSN:1460-2083.
  15. ^ Saarinen، Silva؛ Vahteristo، Pia؛ Lehtonen، Rainer؛ Aittomäki، Kristiina؛ Launonen، Virpi؛ Kiviluoto، Tuula؛ Aaltonen، Lauri A. (26 مايو 2012). "Analysis of a Finnish family confirms RHBDF2 mutations as the underlying factor in tylosis with esophageal cancer". Familial Cancer. ج. 11 ع. 3: 525–528. DOI:10.1007/s10689-012-9532-8. ISSN:1389-9600.
  16. ^ Freeman، Matthew (2009-04). "Rhomboids: 7 years of a new protease family". Seminars in Cell & Developmental Biology. ج. 20 ع. 2: 231–239. DOI:10.1016/j.semcdb.2008.10.006. ISSN:1084-9521. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Mayer، U؛ Nusslein-Volhard، C (1 نوفمبر 1988). "A group of genes required for pattern formation in the ventral ectoderm of the Drosophila embryo". Genes & Development. ج. 2 ع. 11: 1496–1511. DOI:10.1101/gad.2.11.1496. ISSN:0890-9369.
  18. ^ Bier، E؛ Jan، L Y؛ Jan، Y N (1 فبراير 1990). "rhomboid, a gene required for dorsoventral axis establishment and peripheral nervous system development in Drosophila melanogaster". Genes & Development. ج. 4 ع. 2: 190–203. DOI:10.1101/gad.4.2.190. ISSN:0890-9369.
  19. ^ Koonin، Eugene V؛ Makarova، Kira S؛ Rogozin، Igor B؛ Davidovic، Laetitia؛ Letellier، Marie-Claude؛ Pellegrini، Luca (2003). Genome Biology. ج. 4 ع. 3: R19. DOI:10.1186/gb-2003-4-3-r19. ISSN:1465-6906 http://dx.doi.org/10.1186/gb-2003-4-3-r19. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  20. ^ Wojnarowicz، Paulina M.؛ Provencher، Diane M.؛ Mes-Masson، Anne-Marie؛ Tonin، Patricia N. (1 يونيو 2012). "Chromosome 17q25 genes, RHBDF2 and CYGB, in ovarian cancer". International Journal of Oncology. ج. 40 ع. 6: 1865–1880. DOI:10.3892/ijo.2012.1371. ISSN:1019-6439.
  21. ^ Pilankar، KS؛ Amarapurkar، AD؛ Joshi، RM؛ Shetty، TS؛ Khithani، AS؛ Chemburkar، VV (2003-12). "Hepatolithiasis with biliary ascariasis – a case report". BMC Gastroenterology. ج. 3 ع. 1. DOI:10.1186/1471-230x-3-35. ISSN:1471-230X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  22. ^ Murata، Ikuo؛ Ogami، Yoshimitsu؛ Nagai، Yoshitaka؛ Furumi، Katsuhiko؛ Yoshikawa، Ichiro؛ Otsuki، Makoto (1998-03). "Carcinoma of the Stomach With Hyperkeratosis Palmaris et Plantaris and Acanthosis of the Esophagus". American Journal of Gastroenterology. ج. 93 ع. 3: 449–451. DOI:10.1111/j.1572-0241.1998.00449.x. ISSN:0002-9270. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  23. ^ Grundmann، Jens-Uwe؛ Weisshaar، Elke؛ Franke، Ingolf؛ Bonnekoh، Bernd؛ Gollnick، Harald (2003-06). "Lung carcinoma with congenital plantar keratoderma as a variant of Clarke-Howel-Evans syndrome". International Journal of Dermatology. ج. 42 ع. 6: 461–463. DOI:10.1046/j.1365-4362.2003.01897.x. ISSN:0011-9059. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ Nomori، Hiroaki؛ Horio، Hirotoshi؛ Fuyuno، Gentarou؛ Kobayashi، Ryuichirou؛ Morinaga، Shojiroh؛ Suemasu، Keiichi (1998-07). "Lung Adenocarcinomas Diagnosed by Open Lung or Thoracoscopic vs Bronchoscopic Biopsy". Chest. ج. 114 ع. 1: 40–44. DOI:10.1378/chest.114.1.40. ISSN:0012-3692. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  25. ^ Khanna، Sandeep K.؛ Agnone، Frank A.؛ Leibowitz، Alan I.؛ Raschke، Robert A.؛ Trehan، Manju (1993-02). "Nonfamilial diffuse palmoplantar keratoderma associated with bronchial carcinoma". Journal of the American Academy of Dermatology. ج. 28 ع. 2: 295–297. DOI:10.1016/0190-9622(93)70038-u. ISSN:0190-9622. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  26. ^ Murata، Yozo (1 أبريل 1988). "Acquired Diffuse Keratoderma of the Palms and Soles With Bronchial Carcinoma: Report of a Case and Review of the Literature". Archives of Dermatology. ج. 124 ع. 4: 497. DOI:10.1001/archderm.1988.01670040017012. ISSN:0003-987X.
  27. ^ ML (2003). Pediatric Cardiology. Jaypee Brothers Medical Publishers (P) Ltd. ص. 48–48. ISBN:9788180611476.
  28. ^ Hoeger؛ Yates؛ Harper (1998-03). "Palmoplantar keratoderma associated with congenital heart disease". British Journal of Dermatology. ج. 138 ع. 3: 506–509. DOI:10.1046/j.1365-2133.1998.02134.x. ISSN:0007-0963. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ FITZGERALD، D.A.؛ VERBOV، J.L. (1996-05). "Hereditary palmoplantar keratoderma with deafness". British Journal of Dermatology. ج. 134 ع. 5: 939–942. DOI:10.1046/j.1365-2133.1996.133868.x. ISSN:0007-0963. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  30. ^ Dimsdale، Helen (1949-10). "Hereditary Optic Atrophy in Family with Keratodermia Palmaris et Plantaris (Tylosis)". Proceedings of the Royal Society of Medicine. ج. 42 ع. 10: 796–796. DOI:10.1177/003591574904201010. ISSN:0035-9157. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  31. ^ Abba، M.C.؛ Lacunza، E.؛ Nunez، M.I.؛ Colussi، A.؛ Isla-Larrain، M.؛ Segal-Eiras، A.؛ Croce، M.V.؛ Aldaz، C.M. (2009-10). "Rhomboid domain containing 2 (RHBDD2): A novel cancer-related gene over-expressed in breast cancer". Biochimica et Biophysica Acta (BBA) - Molecular Basis of Disease. ج. 1792 ع. 10: 988–997. DOI:10.1016/j.bbadis.2009.07.006. ISSN:0925-4439. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  32. ^ Zou، Huafei؛ Thomas، Sufi M.؛ Yan، Zhen-Wen؛ Grandis، Jennifer R.؛ Vogt، Andreas؛ Li، Lu-Yuan (2009-02). "Human rhomboid family-1 geneRHBDF1participates in GPCR-mediated transactivation of EGFR growth signals in head and neck squamous cancer cells". The FASEB Journal. ج. 23 ع. 2: 425–432. DOI:10.1096/fj.08-112771. ISSN:0892-6638. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  33. ^ Wang، Y.؛ Guan، X.؛ Fok، K. L.؛ Li، S.؛ Zhang، X.؛ Miao، S.؛ Zong، S.؛ Koide، S. S.؛ Chan، H. C. (27 أكتوبر 2008). "A novel member of the Rhomboid family, RHBDD1, regulates BIK-mediated apoptosis". Cellular and Molecular Life Sciences. ج. 65 ع. 23: 3822–3829. DOI:10.1007/s00018-008-8452-0. ISSN:1420-682X.
  34. ^ Walder، K.؛ Kerr-Bayles، L.؛ Civitarese، A.؛ Jowett، J.؛ Curran، J.؛ Elliott، K.؛ Trevaskis، J.؛ Bishara، N.؛ Zimmet، P. (24 فبراير 2005). "The mitochondrial rhomboid protease PSARL is a new candidate gene for type 2 diabetes". Diabetologia. ج. 48 ع. 3: 459–468. DOI:10.1007/s00125-005-1675-9. ISSN:0012-186X.
  35. ^ Itin، Peter H.؛ Fistarol، Susanna K. (2005-01). "Palmoplantar Keratodermas". Clinics in Dermatology. ج. 23 ع. 1: 15–22. DOI:10.1016/j.clindermatol.2004.09.005. ISSN:0738-081X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  36. ^ RATNAVEL، R.C.؛ GRIFFITHS، W.A.D. (1997-10). "The inherited palmoplantar keratodermas". British Journal of Dermatology. ج. 137 ع. 4: 485–490. DOI:10.1111/j.1365-2133.1997.tb03776.x. ISSN:0007-0963. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  37. ^ أ ب Jorizzo، Joseph L. (1 يوليو 1993). "Dermatology". Archives of Dermatology. ج. 129 ع. 7: 924. DOI:10.1001/archderm.1993.01680280114035. ISSN:0003-987X.
  38. ^ Bill D؛ Berger، Tim G؛ Elston، Dirk M (2011). Andrews' Diseases of the Skin. Elsevier. ص. vii. ISBN:9781437703146.
  39. ^ Arrington، John H. (1 نوفمبر 1983). "Update: Dermatology in General Medicine". The American Journal of Tropical Medicine and Hygiene. ج. 32 ع. 6: 1468–1468. DOI:10.4269/ajtmh.1983.32.6.tm0320061468a. ISSN:0002-9637.
  40. ^ أ ب ت ث ج ح خ د "Interdepartmental Social Hygiene Board". The Journal of the National Dental Association. ج. 5 ع. 9: 981–983. 1918-09. DOI:10.14219/jada.archive.1918.0326. ISSN:0097-1901. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  41. ^ أ ب ت ث "Blackwell, Richard (1918–1980)". Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 6 فبراير 2018.
  42. ^ أ ب ت ث "Blackwell, Richard (1918–1980)". Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 6 فبراير 2018.
  43. ^ Killoran، Helen؛ Price، Alan (1997-03). "The End of the Age of Innocence: Edith Wharton and the First World War". American Literature. ج. 69 ع. 1: 229. DOI:10.2307/2928192. ISSN:0002-9831. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  44. ^ أ ب ت "Blackwell, Richard (1918–1980)". Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 6 فبراير 2018.
  45. ^ "National Geothermal Association Trade Mission to Central America". 1 أكتوبر 1992. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  46. ^ Killoran، Helen؛ Price، Alan (1997-03). "The End of the Age of Innocence: Edith Wharton and the First World War". American Literature. ج. 69 ع. 1: 229. DOI:10.2307/2928192. ISSN:0002-9831. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  47. ^ أ ب Gabbert، Fiona؛ Hope، Lorraine (19 أكتوبر 2017). "Suggestibility in the Courtroom". Oxford Scholarship Online. DOI:10.1093/oso/9780190612016.003.0003.
  48. ^ أ ب Beal، Jane (1995-02). "Human suggestibility: Advances in theory research and application". Behaviour Research and Therapy. ج. 33 ع. 2: 236–237. DOI:10.1016/0005-7967(95)90061-6. ISSN:0005-7967. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  49. ^ أ ب Spanos، N. P.؛ Barber، T. X. (1972-12). "Cognitive activity during "hypnotic" suggestibility: goal-directed fantasy and the experience of nonvolition". Journal of Personality. ج. 40 ع. 4: 510–524. DOI:10.1111/j.1467-6494.1972.tb00077.x. ISSN:0022-3506. PMID:4642389. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  50. ^ [chrome-extension://ngpampappnmepgilojfohadhhmbhlaek/captured.html?back=1 "chrome-extension://ngpampappnmepgilojfohadhhmbhlaek/captured.html?back=1"]. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  51. ^ Milling، Leonard S. (2008-4). "Is high hypnotic suggestibility necessary for successful hypnotic pain intervention?". Current Pain and Headache Reports. ج. 12 ع. 2: 98–102. ISSN:1534-3081. PMID:18474188. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  52. ^ Kirsch، I. (1997-7). "Suggestibility or hypnosis: what do our scales really measure?". The International Journal of Clinical and Experimental Hypnosis. ج. 45 ع. 3: 212–225. DOI:10.1080/00207149708416124. ISSN:0020-7144. PMID:9204635. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  53. ^ Principe، Gabrielle F.؛ Schindewolf، Erica (1 سبتمبر 2012). "Natural conversations as a source of false memories in children: Implications for the testimony of young witnesses". Developmental Review. Special Issue: Child Witness Research. ج. 32 ع. 3: 205–223. DOI:10.1016/j.dr.2012.06.003. ISSN:0273-2297.
  54. ^ Eisen, Mitchell L.; Goodman, Gail S. (1998/12). "Trauma, memory, and suggestibility in children". Development and Psychopathology (بالإنجليزية). 10 (4): 717–738. DOI:10.1017/S0954579498001837. ISSN:1469-2198. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  55. ^ Bjorklund، David F.؛ Bjorklund، Barbara R.؛ Brown، Rhonda Douglas؛ Cassel، William S. (1 يونيو 1998). "Children's Susceptibility to Repeated Questions: How Misinformation Changes Children's Answers and Their Minds". Applied Developmental Science. ج. 2 ع. 2: 99–111. DOI:10.1207/s1532480xads0202_4. ISSN:1088-8691.
  56. ^ Principe، Gabrielle F؛ Ceci، Stephen J (1 سبتمبر 2002). ""I saw it with my own ears": The effects of peer conversations on preschoolers' reports of nonexperienced events". Journal of Experimental Child Psychology. ج. 83 ع. 1: 1–25. DOI:10.1016/S0022-0965(02)00120-0. ISSN:0022-0965.
  57. ^ Milchman، Madelyn Simring (4 أبريل 2008). "Does Psychotherapy Recover or Invent Child Sexual Abuse Memories? A Case History". Journal of Child Sexual Abuse. ج. 17 ع. 1: 20–37. DOI:10.1080/10538710701884375. ISSN:1053-8712. PMID:19842316.
  58. ^ Ridley, Anne M.; Clifford, Brian R. (2004). "The effects of anxious mood induction on suggestibility to misleading post-event information". Applied Cognitive Psychology (بالإنجليزية). 18 (2): 233–244. DOI:10.1002/acp.963. ISSN:1099-0720.
  59. ^ Eisen, Mitchell L.; Goodman, Gail S.; Qin, Jianjian; Davis, Suzanne; Crayton, John (2007). "Maltreated children's memory: Accuracy, suggestibility, and psychopathology". Developmental Psychology (بالإنجليزية). 43 (6): 1275–1294. DOI:10.1037/0012-1649.43.6.1275. ISSN:1939-0599.