وادي جاموس

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
وادي جاموس
خريطة
الإحداثيات 34°29′54″N 36°00′50″E / 34.498333333333°N 36.013888888889°E / 34.498333333333; 36.013888888889   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
تقسيم إداري
 البلد لبنان  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الأعلى قضاء عكار  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات

وادي الجاموس هي قرية لبنانية من قرى قضاء عكار في محافظة الشمال. تقع في تجمع للقرى يسمى الهضبات. تقع بين بلدة ببنين وبلدة القرقف تألف فيها المجلس البلدي لأول مرة بالانتخابات البلدية الاخيرة، يتألف المجلس البلدي من 6 أعضاء وقد فاز برئاسة البلدية الشيخ خضر عبد القادر عكاري.

أهم معالمها[عدل]

  • معهد الامام البخاري للتعليم الشرعي.
  • ضريح الشيخ حسين محمد الرفاعي.


السكان[عدل]

يقدر عدد السكان المسجلين بحوالي 4500 نسمة يقيمون بمعظمهم في البلدة ويتوزعون على نحو 500 منزلاً.

الناخبون[عدل]

بلغ عدد الناخبين المسجلين في انتخابات العام 2004 نحو 2200 ناخب مقارنة بـ 1879 ناخباً في العام 2000.

المؤسسات الرسمية[عدل]

في البلدة مجلس بلدي مؤلف من 15 عضواً أُنشيء بموجب القرار الرقم 560 تاريخ 30 ايلول 2003 حيث شهدت البلدة في ايار 2004 أول انتخابات بلدية، ونالت هذه البلدية عائداتها من الصندوق البلدي المستقل عن العام 2002 وبلغت نحو 286 مليون ليرة كما يوجد في البلدة مختاران ومجلس اختياري مؤلف من 3 أعضاء.

المؤسسات التربوية[عدل]

تتوفر في البلدة ثلاث مؤسسات تربوية حكومية وخاصة: مدرسة وادي الجاموس المختلطة المتوسطة الرسمية: عدد طلابها 720 طالباً مدرسة المقاصد الخيرية الإسلامية الابتدائية (تابعة لجمعية المقاصد الخيرية الإسلامية) عدد طلابها 360 طالباً معهد البخاري للعلوم الشرعية الإسلامية، وهو معهد لتعليم الدين الإسلامي.

الحياة الاقتصادية[عدل]

ترتكز الحياة الاقتصادية أساساً على الزراعة خصوصاً الزراعة في البيوت المحمية نظراً لتوفر المساحات الصالحة للزراعة ووجود يد عاملة. ونظراً للمشاكل التي يتعرض لها القطاع الزراعي لا سيما العوامل الطبيعية والمنافسة. يعيش المزارعون حياة حاجة وفقر. يوجد في البلدة 40 مؤسسة تجارية وحرفية.

مشاكل البلدة[عدل]

تعاني البلدة من مشاكل عديدة في مقدمها غياب المياه من الشبكة العامة إذ انقطعت منذ العام 1978 فيعمد الاهالي إلى شراء المياه أو الاستعانة بمياه عين البلدة التي يقال انها ملوثة، اما الآبار الارتوازية التي تم حفرها فمعظمها غير صالح للشرب. كما ترتفع في البلدة نسبة الامية بالرغم من وجود مدرستين، وتصل إلى نحو 40% من الذين هم فوق ال 50 سنة، وحالة الفقر والامية احدثت نمواً كبيراً في حجم الاسرة التي يتراوح عدد معظمها ما بين 10-12 فرداً. ويصل عدد من الاسر إلى 17 فرداً.

المراجع[عدل]