أحكام الراء

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حرف الراء تختلف أحكامه من ناحية التفخيم والترقيق وذلك في الأحوال التالية:

تفخيم الراء[عدل]

  • إذا كانت مفتوحة أم مضمومة، مثل : رَبّنا، رُزقنا
  • إذا كانت ساكنة بعد فتح أو ضم، مثل : فاَرْتقب، الأمُورْ
  • إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مضموم أو مفتوح في كلمة واحدة، مثل :مِرْصادا، قِرْطاس، فِرْقة
  • إذا كانت ساكنة بعد كسر عارض، مثل : ارْجِعوا إلى ابيكم

جواز تفخيم الراء وترقيقها[عدل]

  • إذا سكنت الراء في آخر الكلمة وكان الساكن الفاصل بينها وبين الكسر حرف استعلاء ساكن مثل مِصْر قِطْر.
  • ترقق في الوصل وترقق وتفخم في الوقف مثل :

فأسْرِ (سورة هودسورة الحجرسورة الدخان) أن أسر (سورة طهسورة الشعراء) يَسْر (سورة الفجر) ْوَنُذْر (سورة القمر) القطر (سورة سبأ)


  • إذا كانت ساكنة وقبلها كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مكسور مثل : فِرْقٍ

ترقيق الراء[عدل]

  • إذا كانت مكسورة مثل : رِزقا
  • إذا كانت ساكنة بعد ياء ساكنة مثل : خيْر، قديْر
  • إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وليس بعدها حرف استعلاء مضموم أو مفتوح مثل : أنِذرْهم، فِرْعون، واصبِر، شِرذمة
  • إذا جاء بعدها ياء مثل : مجريها

باب الراءات في متن الجزرية[عدل]

وَرَقِّقِ الرَّاءَ إِذَا مَا كُسِرَتْ ... كَذَاكَ بَعْدَ الْكَسْرِ حَيْثُ سَكَنَتْ

إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْلاَ ... أَوْ كَانَتِ الْكَسْرَةُ لَيْسَتْ أَصْلاَ

وَالْخُلْفُ فِي: فِرْقٍ؛ لِكَسْرٍ يُوجَدُ ... وَأَخْفِ تَكْرِيراً إِذَا تُشَدَّدُ

المصادر[عدل]