مستخدم:وضاح: الفرق بين النسختين
طلا ملخص تعديل |
ط نقل علاء صفحة مستخدم:Doc.gen إلى مستخدم:وضاح 7: نُقِلت الصفحة آليا عند إعادة تسمية المستخدم «Doc.gen» إلى «[[Special:CentralAuth/وضاح 7... |
(لا فرق)
|
نسخة 00:50، 10 يناير 2018
مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة). مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة).
مستخدم متعدد خطأ: لم يُحدّد اسم المستخدم (مساعدة).
|
- لا تتذمر من عيوبك، فربما يأتي اليوم الذي تدرك فيه كم كنت مدفوعا للأمام بتأثير النقص الناتج من هذا العيب، ولكن تابع الجهاد علي أي حال.
- محاولاتك لحل صراع ما لا تعني بالضرورة أنك حقا تسعى لإنهائه، فربما يأتي عليك اليوم الذي تدرك فيه كم كنت تسعى لاشعوريا لإبقاء هذا الصراع، لأن وجوده جعلك تشعر بقيمتك.
يبدو أن هناك مؤامرة تحاك في الخفاء، وبتطبيق نظرية المؤامرة على نفسها قد تتضح الصورة، فكل الكتب السماوية (المحفوظ منها والمحرف) تحكي عن عدواة الشيطان لجنس الإنسان، فإن كانت عداوته للمؤمنين بصرفهم عن إيمانهم، فهل تراه اكتفى بذلك؟ أم أنه سعى لمنع غيرهم عن الإيمان ابتداءا؟
إن النظرة العامة للمجتمع الإنساني ترى نزع الدين عن الحياة، والسعي نحو اللادينية، فوصَف بعض البشر الدين والاله بأنهما وهم وخداع، وهذا أقصي ما كان يطمح له الشيطان، فكيف حدث ذلك؟
إن الأمر تلخصه كلمة واحدة وهي العمل الدؤوب المتسلسل، فلقد عارض الإنسان الدين الصحيح من أجل هواه، فوسوس له الشيطان بأن يعدل من هذا الدين ليطابق هواه ففعل، فصار الدين محرفا، وأصبح الدين الجديد مخالفا لهوى الجيل الجديد، فوسوس لهم الشيطان بتعديله فعدلوه مرة أخرى، فانسلخ الدين عن كونه دينا، وأصبحت تعليماته الاهية وبشرية مختطلة، بشكل أدى بالبشر إلى التخلي عن الدين (المبتور)، لأنه لا يصلح لإدارة الدنيا، ومع الوقت صار الدين أمرا استثنائيا ورفاهية، ومع الوقت مُنع الدين من أي وجود له إلا محصورا في دور العبادة، ومع الوقت سعى الشيطان لاستئصال لب الموضوع، وهو حاجة الإنسان للاعتقاد كنوع من الإجابة علي أسئلته عن الكون، فسعى الشيطان لإيجاد أجوبة، ومن ثم فُرضت على الجميع، حتى لا يتخطاها الإنسان، فأصبح الكون ناشئا عن الإنفجار الكبير، وأصبحت قضية الخلق محكومة بالتطور، وأصبحت نظرية التطور القائلة بأنه لا نظام، بمنزلة النظام الحقيقي المطلق، وصار النبذ هو المصير المحتوم لكل من خالفها أو من سعى نحو مُصمم ذكي للكون، وبهذا أُحكمت السيطرة علي جنس البشر من خلال تشويه المعرفة وأثر وهم الحقيقة، لكن على الناحة الأخرى، وإن سعى الشيطان لتشويه إدراك الإنسان، فإنه قطعا لا يمكنه إيقاف هذا الإدراك، فإدراك الإنسان هو أقوى من كل مخلوق، إذا ما اتبع قواعد الإدراك الصحيح، فيكون على الطريق الصحيحق للحق، ويكون قطعا علي الطريق الصحيح لخالق الكون، فالأمر تلخصه كلمتان، ديمومة التساؤل المصحوب بـاتباع الحقيقة.
لا يكن لك آلهة أخرى أمامي | ||
إن الناس الذين يحاولون جعل هذا العالم مكانا أسوأ لا يأخذون يوم عُطلة، فكيف أستطيع أنا أخذ عطلة | ||
فكوا العاني | ||
ابدأ بنفسك فاغزها، وابدأ بنفسك فجاهدها | ||
لا أحد يحتاج بطلا من الماضي | ||
— س.ل |
إن الإنسان يسعى على المستوى الفردي نحو التكامل، بأن يواجه الظل الذي يختفي وراء القناع، ويخرجه إلى الضوء، ويتعامل معه بوضوح، فيتمكن من كسبه لصفه، وتسخيره للهدف العام، بدلا من تركه يتفاقم في الظلام حتي ينفجر أو يتسرب من منفذ غريب جانبي، أو يسقط على موضوع خارجي فيبدو كأن الظل هو ظلام خارجي مليئ بالأشباح والأعداء، وبدلا من أن يكتمل الإنسان بتسخير تلك القوى المعادية الداخلية والصلح معها، فإنه يبدد طاقته بتحويلهاإلى عدو خارجي (وهمي غالبا) يدمره بدلا من أن يدمر ذاته، فالتكامل يتطلب أن تظهر المتناقضات على السطح، وأن يتحول الصراع بينها (كمكونات للشخصية) إلى حوار وتعاون، يخدم الشخصيه في النهاية، لا يدمرها ولا يشل حركتها | ||
تعلم ما في نفسى ولا أعلم ما في نفسك | ||
الرب بار في كل طرقه، ورحيم في كل أعماله، الرب قريب لكل الذين يدعونه، الذين يدعونه بالحق | ||
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا. | ||
من المعاناة خرجت أقوي الأرواح، أعظم الوجوه هي تلك المكوية بالندبات | ||
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم | ||
لا يوجد أمة عزيزة الجانب، صادقة الإنتماء تقدم لغة غيرها علي لغتها | ||
— مجهول |
خاب من ظن أنه لا يكسب الحرب إلا بخسارة أخلاقه | ||
لا تنظر إلى من قال، وانظر إلى ما قال | ||
لا أمثل به فيمثل الله بي، وإن كنت نبيا | ||
فليتك ترضي والحياة مريرة، وليتك ترضي والأنام غضاب، وليت الذي بيني وبينك عامر، وبيني وبين العالمين خراب | ||
إن وقوعي في الأسر بكل تأكيد بأمرٍ من الله وسابق في علمه سبحانه وتعالى، والآن أنا بين يدي الحكومة الإيطالية الفاشستية وأصبحتُ أسيراً عندها والله يفعل بي ما يشاء، أخذتموني أسيراً ولكم القدرة أن تفعلوا بي ما تشاؤون، والذي أريد أن أقوله بكلّ تأكيدٍ لم أفكر في يومٍ من الأيام أن أسلم نفسي لكم مهما كان الضغط شديداً. لكن مشيئة الله أرادت هذا، فلا رادّ لقضاء الله | ||
الشيئ الوحيد الذي أسمعه، الشيئ الوحيد الذي أسمعه في العالم كله، قلبي وهو ينبض | ||
— د.م |
..ولكن عندما تبدأ المعركة فالأمر مختلف، فكل شخص يبدوا كما لو كان يلتقط لحنه الخاص، وقد تركوني خلفهم، وأنا أحاول اللحاق بهم دون جدوى، ما أبعد المسافة التي ذهبوا إليها...أنا لا أستطيع سماع أحد | ||
— ر.ه |
أما منك فلا، وأما من الله فحسبي الله ونعم الوكيل | ||