الكمال بن الهمام: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏حياته: تدقيق لغوي/تصحيح إملائي، استبدل: عراقى ← عراقي باستخدام أوب
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 32: سطر 32:
وقال [[يحيى بن العطار]]: "لم يزل يضرب به المثل في الجمال المفرط مع الصيانة وفي حسن النعمة مع الديانة وفي الفصاحة واستقامة البحث مع الأدب".
وقال [[يحيى بن العطار]]: "لم يزل يضرب به المثل في الجمال المفرط مع الصيانة وفي حسن النعمة مع الديانة وفي الفصاحة واستقامة البحث مع الأدب".
قال [[السخاوي]] في حقه: "إنه عالم أهل الأرض ومحقق أولى العصر"
قال [[السخاوي]] في حقه: "إنه عالم أهل الأرض ومحقق أولى العصر"
وفاته
== وفانه ==
مات في يوم [[الجمعة]] سابع [[رمضان]] سنة [[861 هـ]] ب[[القاهرة]] وحضر السلطان فمن دونه.
مات في يوم [[الجمعة]] سابع [[رمضان]] سنة [[861 هـ]] ب[[القاهرة]] وحضر السلطان فمن دونه.

== كتبه ==
== كتبه ==
* فتح القدير في شرح الهداية، ثماني مجلدات في فقه الحنفية
* فتح القدير في شرح الهداية، ثماني مجلدات في فقه الحنفية

نسخة 17:39، 2 أغسطس 2015

الكمال بن الهمام
محمد بن عبد الواحد بن عبد الحميد ابن مسعود
معلومات شخصية
الميلاد 790 هـ - 1388 م
الإسكندرية
الوفاة 861 هـ - 1457 م
القاهرة
الإقامة من الإسكندرية
المذهب الفقهي حنفي
العقيدة أهل السنة والجماعة
الحياة العملية
الحقبة 790 هـ - 861 هـ
المهنة عالم عقيدة  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الاهتمامات التفسير
الفقه
أعمال بارزة فتح القدير للعاجز الفقير  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
مؤلف:ابن الهمام  - ويكي مصدر

محمد بن عبد الواحد بن عبد الحميد ابن مسعودالسيواسي كمال الدين، المعروف بابن الهمام إمام من علماء الحنفية.

حياته

أصله من سيواس ،ولد بالإسكندرية، ونبغ في القاهرة ، وأقام بحلب مدة ، وجاور بالحرمين ، حفظ عدة من المختصرات وعرضها على شيوخ عصره ،ثم شرع في الطلب فقرأ على بعض أهل بلده بعد أن عاد إليها ثم رجع إلى القاهرة فقرأ على العز بن عبد السلام والبساطى والشمنى والجلال الهندي والولى العراقي والعز بن جماعة . وسافر إلى القدس وقرأ على علمائه وسمع من جماعة كالحافظ ابن حجر وغيره ثم كان شيخ الشيوخ بالخانقاه الشيخونية بمصر.[1]

علومه

كان إمامًا في الأصول والتفسير والفقه والفرائض والحساب والتصوف والنحو والصرف والمعانى والبيان والبديع والمنطق والجدل.

قالوا عنه

وقال يحيى بن العطار: "لم يزل يضرب به المثل في الجمال المفرط مع الصيانة وفي حسن النعمة مع الديانة وفي الفصاحة واستقامة البحث مع الأدب". قال السخاوي في حقه: "إنه عالم أهل الأرض ومحقق أولى العصر" وفاته مات في يوم الجمعة سابع رمضان سنة 861 هـ بالقاهرة وحضر السلطان فمن دونه.

كتبه

  • فتح القدير في شرح الهداية، ثماني مجلدات في فقه الحنفية
  • التحرير في أصول الفقه
  • المسايرة في العقائد المنجية في الآخرة
  • زاد الفقير مختصر في فروع الحنفية.

مراجع

مصادر