فوربس
لمعلومات عن معانٍ أخرى، طالع فوربس (توضيح).
| تصدر كل |
14 يوم  |
|---|---|
| بلد المنشأ | |
| التأسيس |
15 سبتمبر 1917 |
| أول نشر |
15 سبتمبر 1917 |
| مواقع الويب |
| المالك |
|
|---|---|
| المؤسسون |
| اللغات | |
|---|---|
| المواضيع | |
| الانحياز السياسي |
| المقر الرئيسي | |
|---|---|
| الناشر |
فوربس [لغات أخرى] |
| مكان النشر | |
| الرقم التسلسلي القياسي الدولي (ISSN) |
|
فوربس (بالإنجليزية: Forbes) هي شركة نشر ووسائل إعلام أمريكية، وأبرز منشوراتها هي مجلة فوربس الشهرية التي تعد أكثر القوائم شهرة في العالم, وتعنى في الدرجة الأولى بإحصاء الثروات ومراقبة نمو المؤسسات والشركات المالية حول العالم. وأهم ما تقوم به توفير المعلومات المالية والاقتصادية وتقوم كل عام برصد وإحصاء أرصدة أغنياء العالم. تمتلك فوربس 7 نسخ بلغات مختلفة منها نسخة عربية كانت تصدر باسم «فوربس العربية»، مدير تحريرها اللبناني رفعت جعفر، قبل أن يتوقف إصدارها في أبريل 2009.[3]
تاريخ الشركة
[عدل]تأسست مجلة فوربس عام 1917 من طرف المهاجر الاسكتلندي بيرتي تشارلز فوربس (1880-1954). بعد وفاته عام 1954 تولى إدارة المجلة ابنه بروس تشارلز فوربس (1916-1964). وبعد وفاة بروس تولى الإدارة أخوه مالكولم ستيفنسون فوربس (1917-1990). بعد وفاة مالكوم أصبح ابنه الكبير ستيف فوربس (1947) الرئيس والمدير التنفيذي ورئيس تحرير مجلة فوربس. وعاودت فوربس الصدور باللغة العربية من جديد في نهايات العام 2010 في دبي وترأس تحريرها السيدة خلود العميان.
بيع المقر الرئيسي
[عدل]في يناير 2010، اتفقت شركة فوربس مع جامعة نيويورك على بيع مبناها الرئيسي في الجادة الخامسة في مانهاتن إلى الجامعة، لم يُعلن عن شروط الصفقة، لكن فوربس استأجرت المقر مدة خمس سنوات بموجب الاتفاق. انتقل المقر الرئيسي للشركة إلى قسم نيوبورت في وسط مدينة جيرسي سيتي في نيوجيرسي، عام 2014.[4][5]
البيع لشركة إنتغريتد ويل ميديا (حصة 51%)
[عدل]في نوفمبر 2013، طُرحت شركة فوربس ميديا، ناشر مجلة فوربس، للبيع. شجع على ذلك مساهمو الأقلية من شركة إليفيشن بارتنرز. وكشفت وثائق البيع التي أعدها دويتشه بانك أن أرباح الناشر في 2012 بلغت 15 مليون دولار أمريكي فقط، دون حساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك. أفادت تقارير أن فوربس سعت للحصول على سعر 400 مليون دولار أمريكي. وفي يوليو 2014، اشترت عائلة فوربس شركة إليفيشن، ثم اشترت مجموعة الاستثمار المتكاملة ويل ميديا للاستثمارات ومقرها هونج كونج حصة أغلبية قدرها 51% من فوربس. [6]
في 2017، كتب آيزيك ستون فيش، الزميل البارز في جمعية آسيا، في صحيفة ذا واشنطن بوست أنه «منذ الشراء، حدثت حالات متعددة من التدخل التحريري في القصص المتعلقة بالصين، ما يثير تساؤلات عن التزام مجلة فوربس بالاستقلال التحريري».[7]
فشل اندماج وبيع لشركة استحواذ ذات غرض خاص
[عدل]في 26 أغسطس 2021، أعلنت فوربس نيتها دخول البورصة من خلال خطة اندماج مع شركة استحواذ ذات غرض خاص اسمها ماغنوس أوبوس أكويزيشن، وكان من المقرر أن تُتداول أسهمها في بورصة نيويورك بواسطة الرمز إف آر بي إس. في فبراير 2022، أُعلن أن منصة العملات المشفرة باينانس ستستحوذ على حصة 200 مليون دولار في فوربس ضمن خطة طرح الأسهم. في يونيو 2022، ألغت الشركة الاندماج بسبب الظروف غير المواتية في السوق.[8]
في أغسطس 2022، أعلنت الشركة أنها تدرس إمكانية بيع أعمالها. وفي مايو 2023، كُشف أن الملياردير أوستن راسل، مؤسس شركة لومينار تكنولوجيز، وافق على شراء حصة 82% في صفقة تقدر قيمة الشركة بمقدار 800 مليون دولار. كان من المقرر أن تشمل ملكيته معظم ما بقي من حصة عائلة فوربس التي لم تُبع سابقًا لشركة إنتيغريتد ويل ميديا. جذبت الصفقة تدقيقًا من قبل لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة. ونفى راسل التقارير التي تفيد بأن رجل الأعمال الروسي ماغوميد موساييف كان متورطًا في الصفقة. وفي نوفمبر 2023، انهارت الصفقة، لأن راسل لم يستطع جمع الأموال اللازمة.[9]
طبعات مختلفة
[عدل]فوربس الشرق الأوسط
[عدل]هي النسخة العربية من المجلة الأمريكية الشهيرة (FORBES) وعينت خلود العميان رئيس تحرير لها وهي خريجة جامعة اليرموك الأردنية. يقوم بنشرها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الدكتور ناصر الطيار عن طريق دار الناشر العربي. وتعتبر المجلة مستقلة في تحريرها عن مجلة فوربس الأمريكية، وتقوم بنشر مقالات يكتبها فريق مختص بفوربس الشرق الأوسط بالإضافة لعدد من القصص المترجمة.
القوائم
[عدل]تنشر مجلة فوربس قوائم عديدة في شتى المجالات، ولعل أشهرها على الإطلاق قائمة 100 شخص الأغنى في العالم.
الأشخاص
[عدل]فوربس 8
[عدل]في نوفمبر 2019، أطلقت فوربس منصتها لالوسائط المتدفقة فوربس 8، وهي شبكة فيديو عند الطلب تظهر لأول مرة قائمة من المحتوى الأصلي الذي يستهدف رواد الأعمال. [10] تضم الشبكة حاليًا آلاف مقاطع الفيديو ووفقًا لـ فوربس هي عبارة عن «نتفلكس لرواد الأعمال».[11]
انظر أيضًا
[عدل]- فوربس غلوبال 2000
- فوربس 400
- قائمة أعضاء فوربس 400
- بيزنيس 2.0
- قائمة 100 شخص الأغنى في العالم.
- صحافة تجارية
- قائمة فوربس لأكثر الشخصيات تأثيرا في العالم
- قائمة أكبر شركات البرمجيات
المراجع
[عدل]- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط مذكور في: بوابة الرقم الدولي الموحد للدوريات. الرَّقم التَّسلسليُّ المِعياريُّ الدَّوليُّ (ISSN): 0015-6914. الناشر: ISSN International Centre. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
- ^ وصلة مرجع: https://mediabiasfactcheck.com/forbes/.
- ^ في ذمة الله : الأثرياء العرب ينعون "فوربس" العربية! - إيلاف - تاريخ النشر 19 أبريل-2009 - تاريخ الوصول 20 أبريل-2009 نسخة محفوظة 29 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Schneider، Mike (18 ديسمبر 2014). "Forbes Moves Across the Hudson to Jersey City". WNET – NJTV. مؤرشف من الأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-14.
- ^ "Forbes moving into Jersey City offices on Monday, report says". The Jersey Journal. 11 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-14.
- ^ Trachtenberg، Jeffrey A (19 يوليو 2014). "Forbes sold to Asian investors". MarketWatch. Market Watch, Inc. مؤرشف من الأصل في 2014-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-18.
- ^ Fish، Isaac Stone (14 ديسمبر 2017). "Chinese ownership is raising questions about the editorial independence of a major U.S. magazine". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-22.
When a Chinese company buys a major American magazine, does the publication censor its coverage of China? There is only one example so far, and the results are discouraging. In 2014, a Hong Kong-based investment group called Integrated Whale Media purchased a majority stake in Forbes Media, one of the United States' best-known media companies. It's hard to demonstrate causality in such cases. But since that purchase, there have been several instances of editorial meddling on stories involving China that raise questions about Forbes magazine's commitment to editorial independence.
- ^ Osipovich، Alexander (10 فبراير 2022). "Crypto Exchange Binance to Invest $200 Million in Forbes". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2025-03-20.
- ^ Fischer، Sara (21 نوفمبر 2023). "Forbes deal dead as Austin Russell fails to raise cash by deadline". Axios. مؤرشف من الأصل في 2025-09-27.
- ^ Releases, Forbes Press. "Forbes8, Forbes' On-Demand Video Network For Entrepreneurs, Debuts New Slate Of Original Content". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-25. Retrieved 2021-04-06.
- ^ Kene-Okafor, Tage (25 May 2020). "Forbes8 launches digital startup accelerator, calls for applications". Techpoint Africa (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-24. Retrieved 2021-04-06.
وصلات خارجية
[عدل]
| الشركات | | ||||
|---|---|---|---|---|---|
| الأشخاص |
| ||||
| الأماكن | |||||
| الرياضات | |||||
| التقنية | |||||
