الصيد وتشمل تقنيات جمع اليد ، صيد الأسماك بالرمح ، المعاوضة ، الصيد و محاصرة . الترفيهي ، التجاري و الحرفي الصيادين استخدام تقنيات مختلفة، وأيضا، في بعض الأحيان، نفس التقنيات. يقوم الصيادون الترفيهيون بالصيد من أجل المتعة أو الرياضة ، بينما يقوم الصيادون التجاريون بالصيد بغرض الربح. يستخدم الصيادون الحرفيون الأساليب التقليدية منخفضة التقنية ، من أجل البقاء في البلدان النامية ، وكتراث ثقافي في البلدان الأخرى. في الغالب ، يستخدم الصيادون الترفيهيون طرق الصيد ويستخدم الصيادون التجاريون طرق الشباك.
هناك صلة معقدة بين مختلف تقنيات الصيد والمعرفة حول الأسماك وسلوكهم بما في ذلك الهجرة ، البحث عن الطعام و السكن . غالبًا ما يعتمد الاستخدام الفعال لتقنيات الصيد على هذه المعرفة الإضافية[1] . ما هي التقنيات المناسبة التي تمليها بشكل أساسي الأنواع المستهدفة وموائلها[2].
يمكن أن تتناقض تقنيات الصيد مع أدوات الصيد . تشير أداة الصيد إلى المعدات المادية المستخدمة عند الصيد ، بينما تشير تقنيات الصيد إلى الطريقة التي يتم بها استخدام العدة عند الصيد.
من الممكن حصاد العديد من الأطعمة البحرية بأقل المعدات باستخدام اليدين. يمكن أن يكون جمع المأكولات البحرية يدويًا أمرًا سهلاً مثل قطف المحار أو عشب البحر من الشاطئ ، أو القيام ببعض التنقيب عن المحار أو سرطان البحر . يعود أقدم دليل على جمع المحار إلى موقع عمره 300000 عام في فرنسا يُدعى Terra Amata . هذا هو اسلاف الانسان الموقع و الحديثة الانسان العاقل لم تظهر في أوروبا منذ حوالي 50،000 سنة. [3]
أما الغواص في اليابان
تتعثر التطواف - كل أغسطس الصغيرة الاسكتلندية قرية Palnackie تستضيف بطولة العالم لتتعثر التطواف حيث يتم التقاط السمك المفلطح التي يخطو عليها.
النودلينج : تمارس في الولايات المتحدة ، ومعظمها في الجنوب . يضع المعكرونة يده داخل حفرة سمك السلور . إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ، تسبح سمكة السلور للأمام وتلتصق بيد المعكرونة ، ويمكن بعد ذلك سحبها من الحفرة ، وإن كان ذلك مع خطر إصابة المعكرونة.[4]
صيد الأسماك بالرمح هو الطريقة القديمة لصيد الأسماك التي أجريت مع عادية الرمح أو البديل المتخصصة مثل الحربة ، ترايدنت ، السهم أو الرمح ثعبان البحر[8].[9] تستخدم بعض رماح الصيد الرافعات (أو الحلقات المطاطية) لدفع الرمح.
A الهبا رجل مع رمحه
العزف - يستخدم صغيرة الرماح نوع ترايدنت مع مقابض طويلة لالعزف الضفادع مع ضوء ساطع في الليل، أو العزف المصاصون وغيرها من الأسماك الخام في المياه الضحلة. العزف تحظى بشعبية في أمريكا الجنوبية و الغرب الأوسط .
الرافعات هاواي - لها حبال منفصلة عن الرمح ، بطريقة القوس والسهم تحت الماء.
الحراب - انتشر صيد الأسماك بالرمح باستخدام أعمدة شائكة في العصر الحجري القديم . كهف كوسكير في جنوب فرنسا يحتوي على فن الكهوف الذي يزيد عمره عن 16000 عام ، بما في ذلك رسومات الأختام التي يبدو أنها قد حُرمت[10].
صيد سمك بايك
Polespears - لها حبال متصلة بالرمح.
البنادق الحديثة - الصيد التقليدي بالرمح يقتصر على المياه الضحلة ، لكن تطوير مسدس الرمح جعل الطريقة أكثر كفاءة. مع الممارسة ، يستطيع الغواصون حبس أنفاسهم لمدة تصل إلى أربع دقائق وأحيانًا أطول. بالطبع ، يمكن للغواص المزود بمعدات التنفس تحت الماء الغوص لفترات أطول بكثير.
ترايدنت - هي ثلاثة شوكات الرماح. يطلق عليهم أيضا ليسترز أو العربات. يتم استخدامها للصيد بالرمح وكانت في السابق أيضًا سلاحًا عسكريًا. تظهر على نطاق واسع في الأساطير والتاريخ المبكر.
شباك الصيد عبارة عن شبكات تتكون عادة عن طريق عقد خيط رفيع نسبيًا. حوالي عام 180 بعد الميلاد ، كتب المؤلف اليوناني أوبيانHalieutica ، وهي قصيدة تعليمية عن الصيد. ووصف وسائل الصيد المختلفة بما في ذلك استخدام الشباك المصبوبة من القوارب والشباك المفتوحة بواسطة طوق ، والفخاخ المختلفة "التي تعمل أثناء نوم أسيادهم".
المعاوضة هو الأسلوب الرئيسي من الصيد التجاري، على الرغم من بالخيوط الطويلة ، التصيد ، التجريف و الفخاخ وتستخدم أيضا.
صياد يلقي بشبكة في ولاية كيرالا ، الهند
لوحة زيتية للشباك الخيشومية ، صياد سمك السلمون بواسطة إيليف بيترسن
Pesca con el Sarambao (1847) ، لوحة لصيادي سمك السلامباو في الفلبين
لشباك المصبوبة - هي شباك مستديرة بأوزان صغيرة موزعة حول حافتها. وتسمى أيضًا شباك الرمي. الشبكة عبارة عن طبقة أو يتم رميها باليد بطريقة تنتشر على الماء والأحواض. يتم اصطياد الأسماك عند سحبها للشبكة مرة أخرى. تم استخدام هذا الجهاز البسيط ، مع تعديلات مختلفة ، لآلاف السنين[11].لوحة زيتية للشباك الخيشومية ، صياد سمك السلمون بواسطة إيليف بيترسن
الشباك العائمة - هي شباك غير مثبتة. عادة ما تكون شباك خيشومية ، وتستخدم عادة في المياه الساحلية للعديد من البلدان. يحظر استخدامها في أعالي البحار ، لكنه لا يزال يحدث.
شباك الأشباح - هي شباك فقدت في البحر. يمكن أن تكون خطرا على الحياة البحرية لسنوات عديدة.
الشباك الخيشومية - اصطاد الأسماك التي تحاول المرور عن طريق التمزق على أغطية الخياشيم. لا يمكن للأسماك المحاصرة التقدم عبر الشبكة أو التراجع.
شبكات Haaf - تستخدم أساسا في Solway الخور التي تشكل جزءا من الحدود بين انجلترا و اسكتلندا . جلبت ل بريطانيا العظمى من قبل الفايكنج منذ ألف سنة، وتتضمن هذه التقنية الصياد الخوض إلى المياه العميقة مع شبكة مستطيلة كبيرة وتنتظر سمك السلمون لتسبح فيه. ثم يتم جمع الأسماك برفع الشبكة.
الشباك اليدوية - هي شباك صغيرة مفتوحة بواسطة طوق. لقد تم استخدامها منذ العصور القديمة. وتسمى أيضًا شبكات المغرفة ، وتُستخدم في جمع الأسماك بالقرب من سطح الماء. قد يكون لديهم أو لا يمتلكون مقبض - إذا كان لديهم مقبض طويل يطلق عليهم شبكات الغمس . عندما يستخدمها الصيادون لمساعدة الأسماك البرية ، يطلق عليهم شباك الإنزال . [12]نظرًا لأن الشباك اليدوية ليست مدمرة للأسماك ، فإن الشباك اليدوية تستخدم في الوسم والإفراج أو التقاط أسماك الزينة .
شباك الرفع - هي طريقة للصيد باستخدام الشباك التي تغمر بعمق معين ثم ترفع من الماء عموديًا. يمكن أن تكون الشباك مسطحة أو على شكل كيس أو مستطيل أو هرم أو مخروط. يمكن أن يتم تشغيل شبكات الرفع يدويًا أو تشغيل القوارب أو تشغيلها على الشاطئ. عادة ما يستخدمون الطُعم أو مصدر الضوء كجاذب للأسماك[13] .
Cheena vala - هي شبكات رفع تعمل على الشاطئ من الهند [14]. تمتلك الأجهزة الميكانيكية الضخمة شباكًا أفقية يبلغ قطرها عشرين مترًا أو أكثر. تُغمس الشباك في الماء وترفع مرة أخرى ، ولكن لا يمكن نقلها بخلاف ذلك. اسمها يعني "شبكة الصيد الصينية" ، على الرغم من أنها مصدرها جنوب شرق آسيا .
Salambaw - نوع من الطوافة التقليدية أو شبكات الرفع الكبيرة التي تعمل بالمراكب من الفلبين . يستخدم عمودًا طويلًا منتصبًا أو هيكل برج ( تيمبا ) يبلغ ارتفاعه حوالي 15 إلى 20 مترًا (49 إلى 66 قدمًا). يوجد في الجزء العلوي من العمود سارية منحنية كبيرة متقاطعة مع بعضها البعض. شبكة مربعة كبيرة متصلة بنهايات هذه الساريات. يعمل العمود كرافعة ، ويمكن إمالته لغمر الشبكة باستخدام آلية رافعة مرجحة. يقوم المشغل إما بدفع الرافعة أو سحبها ، أو الصعود عليها لإنزالها بوزن الجسم ، وبالتالي رفع العمود. يُعرف أحد أنواع سمك السلمبو الذي يتم تشغيله من قوارب الامتداد الكبيرة باسم Basnigan [15].
شباك السين - هي شباك صيد كبيرة يمكن ترتيبها بطرق مختلفة. في بشباك الصيد الجرافة المحوطة الصيد صافي توقف رأسيا في الماء عن طريق ربط الأوزان على طول الحافة السفلية ويطفو على طول الجزء العلوي. الصيد الدنماركي هو طريقة بها بعض أوجه التشابه مع الصيد بشباك الجر . أسلوب الصيد البسيط والشائع الاستخدام هو صيد الشاطئ ، حيث يتم تشغيل الشباك من الشاطئ.
الشباك المحيطة -
شبكات متشابكة - المعروف أيضا باسم شبكات الأسنان ، تشبه الشباك الخيشومية باستثناء لديهم حجم أصغر شبكة مصممة لصيد الأسماك بواسطة الأسنان أو عظم الفك العلوي بدلا من الخياشيم.
شباك الجر - هي شباك كبيرة مخروطية الشكل مصممة لسحبها في البحر أو على طول قاع البحر. يتم سحب شباك الجر عبر الماء بواسطة قارب واحد أو أكثر ، يُطلق عليه اسم مراكب الترولة . يسمى نشاط سحب شباك الجر عبر الماء بشباك الجر.
الصيادين باستخدام jiggerpoles عن القفز من Queenscliff الرصيف
الصيد بالصنارة طريقة صيد بواسطة "زاوية" ( خطاف ). وعادة ما تعلق هوك إلى خط ، وزنه في بعض الأحيان بنسبة و ثقالة حتى تغوص في الماء. هذا هو الترتيب الكلاسيكي "الخطاف والخط والغطس" المستخدم في الصيد منذ عصور ما قبل التاريخ. وعادة ما يتم ربط اصطاد مع السحر أو السمك الطعم .
تشمل الترتيبات الإضافية استخدام قضيب الصيد ، والذي يمكن تزويده ببكرة ، ويعمل كآلية توصيل لصب الخط. تشمل طرق التسليم الأخرى لإبراز الخط طائرات الصيد الورقية والمدافع ، وطوافات كونتيكي وأجهزة التحكم عن بعد. يمكن أيضًا استخدام العوامات للمساعدة في ضبط الخط أو العمل كمؤشرات لدغة . يمكن أن يرتدي الخطاف السحر أو الطعم . الصيد هو الأسلوب الرئيسي ل رياضة الصيد ، ولكن مصائد الأسماك التجارية أيضا استخدام أساليب زيارة خاطفة تشمل السنانير متعددة، مثل بالخيوط الطويلة أو تجاري التصيد.
الصيد بالخيط هو الصيد بحبل الصيد . خط الصيد هو أي حبل مصنوع للصيد. المعلمات المهمة لخط الصيد هي طوله ومادته ووزنه (تكون الخطوط الأكثر سمكًا وثباتًا أكثر وضوحًا للأسماك). العوامل التي قد تحدد الخط الذي يختاره الصياد لبيئة صيد معينة تشمل قوة الكسر ، وقوة العقدة ، ومقاومة الأشعة فوق البنفسجية ، والقابلية للصب ، والضعف ، والتمدد ، ومقاومة التآكل ، والرؤية.
تصنع خطوط الصيد الحديثة عادة من مواد اصطناعية. النوع الأكثر شيوعًا هو خيوط أحادية ، مصنوعة من خيط واحد. وهناك أيضا خطوط الصيد مضفر وتنصهر حراريا superlines .
Droplining - وdropline يتكون من طويل خط الصيد مجموعة عموديا إلى أسفل داخل الماء، مع سلسلة من اصطاد السنانير Droplines ديهم الوزن في الجزء السفلي و تطفو في الأعلى. لا تكون عادةً طويلة مثل الخطوط الطويلة ولديها عدد أقل من الخطافات.
Handlining - والصيد مع خط الصيد واحد، اصطاد مع السحر أو السمك الطعم ، الذي يقام في اليدين. يمكن عمل المناولة من القوارب أو من الشاطئ. وهي تستخدم أساسا لصيد أسماك القاع و الحبار ، ولكن أصغر الأسماك السطحية ويمكن أيضا أن يتم صيدها.
Pahila - هو الطريقة التقليدية من الشاطئ التصيد في الفلبين . يستخدم بشكل فريد الخطافات ذات الطعم المربوطة بعوامة مسطحة جانبياً تسمى palyaw على شكل زورق صغير أو طوف أو سمكة. خط طويل متصل بالعوامة. يتم ضبطه على حافة الماء ويتم جره بواسطة شخص يركض أو يمشي على طول الشاطئ. إن الجمع بين مقاومة الماء والسحب القطري يجبر العوامة على الخروج إلى المياه العميقة ، مثل الطائرة الورقية. بمجرد أن يصل إلى الحد الأقصى لطول الخط ، فإنه يتحرك بسرعة موازية للشخص الذي يسحبه على طول الشاطئ. يتم سحبها إلى الشاطئ بشكل متقطع للتحقق من المصيد. تعني كلمة باهيلا حرفيا "سحبت". ويسمى أيضا subid-subid ، sibid-sibid ، paguyod ، pahinas ، hilada، أو saliwsiw ، من بين أسماء أخرى، في غيرها من اللغات الفلبينية[16] .
لوحJiggerpole - هي طريقة لصيد سمك القاروس. إنه مبني على استخدام عمود قصب بخط لا يقل عن 30 رطلاً. اختبار ، مربوطًا جيدًا عند القطب الذي يبلغ طوله حوالي ثلاثة أرباع الطول بالطريقة النموذجية لعمود القصب ، ثم بإحكام عند الطرف بحوالي قدم إلى قدم ونصف الطول للإسقاط في الماء. ضع قطبًا في نهاية الخط. الحيلة هي الاستمرار في الإغراء في منطقة معينة ذهابًا وإيابًا ، مع مناورة طرف عمود القصب في الماء مما يتسبب في حدوث ضوضاء لجذب الجهير لرؤية الرقصة بعد تموج الماء الذي يسببه طرف العمود.
القفز - هو ممارسة الصيد بالرقص ، وهو نوع من إغراء الصيد. تتكون الرقصة من غاطس رصاص به خطاف مصبوب فيه وعادة ما يتم تغطيته بجسم ناعم لجذب الأسماك. تهدف الرقصات إلى إنشاء حركة رأسية متشنجة ، على عكس السبينيربيتس التي تتحرك عبر الماء أفقيًا.
بالخيوط الطويلة - هو أسلوب التجارية التي تستخدم منذ فترة طويلة خط الصيد الثقيلة مع سلسلة من مئات أو آلاف بل من اصطاد السنانير تتدلى من الخط الرئيسي عن طريق خطوط فرعية تسمى "سنودس". عادة ما يتم تشغيل الخطوط الطويلة من قوارب متخصصة تسمى السفن الطويلة. أنها تستخدم ونش خاص لمسافات في الخط، ويمكن أن تعمل في المياه العميقة التي تستهدف السطحية الأنواع مثل سمك أبو سيف ، سمك التونة ، سمك الهلبوت و sablefish .لوح
تبليط: هو باس الصيد التقنية، التي تنطوي على رفع متكرر وإسقاط إغراء شقة، وعادة ما تكون مصنوعة من 1-2،5 أوقية من الرصاص رسمت لتبدو وكأنها بايتفيش (أو ألواح ثقيلة من المعدن)، من خلال المدرسة تغذية الأسماك بنشاط أن يقع الصياد على مكتشف الأسماك . تستخدم على الأبيض و باس مخطط في الخزانات من جنوب الولايات المتحدة الأمريكية.
التصيد - هو الصيد بخيط واحد أو أكثر من الطعوم التي يتم سحبها عبر الماء. يمكن القيام بذلك عن طريق سحب الخيط خلف قارب بطيء الحركة ، أو عن طريق لف الخيط ببطء عند الصيد من الأرض. يستخدم التصيد لصيد الاسماك السطحية مثل الماكريل و الكنعد .
خط التروتلين - يشبه خط التروتلين خط الإسقاط ، باستثناء أن خط التروتلين يحتوي على سلسلة من الخطافات المعلقة رأسياً في الماء ، بينما يحتوي خط التروتلين على سلسلة من الخطافات المعلقة أفقيًا في الماء. Trotlines يمكن تعيين فعليا في نواح كثيرة، مثل ربط كل طرف إلى شيء ثابت، وضبط مجموعة من بقية تمشيا مع الأوزان و العوامات . يتم استخدامها لصيد السرطانات أو الأسماك ، مثل سمك السلور ، وخاصة عبر الأنهار.
الصيد بقضيب.
الصيد الصخري الشديد قبالة شاطئ موريواي ، نيوزيلندا
صياد في أنبوبه العائم يلعب رمحًا معقوفًا.
الصيد بقضيب.
تمنح قضبان الصيد مزيدًا من التحكم في خط الصيد. عادة ما يتم تزويد القضيب ببكرة صيد تعمل كآلية لتخزين واسترجاع ودفع الخيط. يمكن أيضًا استخدام العوامات ، ويمكن أن تعمل كمؤشرات لدغة . يمكن أن يرتدي الخطاف السحر أو الطعم .
صيد البنوك - الصيد من ضفاف الأنهار والسواحل المماثلة. عادة ما يتم إجراء صيد البنوك باستخدام قضيب وبكرة الصيد ، على الرغم من إمكانية استخدام الشباك والفخاخ والرماح أيضًا. يمكن للأشخاص الذين يصطادون من قارب في بعض الأحيان الوصول إلى المزيد من المناطق في المواقع الرئيسية بسهولة أكبر من صيادين البنوك. لكن الكثير من الناس لا يمتلكون قوارب ويجدون أن الصيد من البنك له مميزاته الخاصة. لصيد البنوك متطلباته الخاصة ، وهناك العديد من الأشياء التي تلعب دورًا في تحقيق النجاح ، مثل المعرفة المحلية ، وعمق المياه ، وهيكل البنك ، والموقع ، والوقت من اليوم ، ونوع الطُعم والطُعم.
الصب - عملية رمي خيط الصيد فوق الماء باستخدام قضيب صيد مرن. الأسلوب المعتاد هو أن يقوم الصياد بتحريك القضيب بسرعة من الخلف باتجاه الماء[17]. صب هو أيضا مساعد الرياضة ل صيد الأسماك ، بقدر اطلاق النار هو الصيد . يشرف على هذه الرياضة الاتحاد الدولي لرياضة الصب ، الذي يرعى البطولات ويعترف بالأرقام القياسية العالمية من حيث الدقة والمسافة. توجد بعض الاختلافات في هذه التقنية ، مثل ركوب الأمواج ، و Reach cast ، و Spey casting .
الأنابيب العائمة - قوارب صغيرة على شكل كعكة دائرية مع مقعد تحت الماء في "الفتحة". تُستخدم الأنابيب العائمة لصيد الأسماك بالذباب وتمكن الصياد من الوصول إلى المياه العميقة دون رش أسماك المياه الساكنة وإزعاجها.
الصيد باستخدام الذباب - استخدام الذباب الاصطناعي كطعم. هذه مصبوبة بقضبان ذبابة مصممة خصيصًا وخطوط طيران. خط الطيران (اليوم ، غالبًا ما يكون مطليًا بالبلاستيك) ثقيل بما يكفي لإرسال الذبابة إلى الهدف. يختلف الذباب الاصطناعي بشكل كبير في الحجم والوزن واللون. ذبابة صيد الأسماك هو أسلوب الصيد متميزة وقديمة، الأكثر شهرة كوسيلة لاصطياد سمك السلمون المرقط و سمك السلمون ، ولكن العاملين لحسابهم اليوم لمجموعة واسعة من الأنواع بما في ذلك رمح ، البص ، panfish ، و الكارب ، فضلا البحرية الأنواع، مثل السمك الأحمر ، سنوك، تاربون ، فوتوغرافية Bonefish و مخطط باس . هناك عدد متزايد من الصيادين الذين يهدفون إلى اصطياد أكبر عدد ممكن من الأنواع المختلفة بالذبابة.
صيد التنكارا - Tenkara هو شكل من أشكال صيد الأسماك بالذبابة نشأ في اليابان منذ أكثر من 200 عام. كان يتم إجراؤه في الأصل باستخدام عمود من الخيزران بين 12 'و 20' مع ربط الخط مباشرة على طرف القضيب الذي لا يتطلب بكرة. عادة ما تكون قضبان التينكارا الحديثة مصنوعة من الجرافيت وهي تلسكوبية. على عكس النمط الغربي لصيد الأسماك بالذبابة ، يستخدم tenkara إما خطًا مدببًا أو خطًا مستويًا ويتجاهل خط الصيد بالذباب المغلف بالبلاستيك PVC. وتشمل الأنواع المستهدفة نموذجية سمك السلمون المرقط و شار ولكن معظم أنواع المياه العذبة أصغر يمكن اشتعلت بهذه الطريقة.
صيد الصخور - الصيد من النتوءات الصخرية إلى البحر. إنها هواية شعبية في أستراليا ونيوزيلندا. يمكن أن تكون هواية خطيرة وتودي بحياة العديد من الأشخاص كل عام.
الصيد في الملعب - المعروف أيضًا باسم "الرمي" أو "الصيد في الملعب" ، هو أسلوب مصمم لإيصال الطعم بهدوء وعلى مسافة فوق الماء. سوف يطير الطعم عالياً وبعيدًا فوق الماء ، ويهبط في دفقة عالية. ينطوي الصيد في الملعب على إرسال الطعم بزاوية منخفضة ، وبالتالي عمل رش أصغر ولكن بصوت عالٍ كما هو مذكور في الجملة السابقة ، والتي نأمل ألا تخيف السمكة[18].
Surfcasting - الصيد من الشاطئ باستخدام قضيب للإلقاء في الأمواج . مع استثناءات قليلة ، يتم الصيد باستخدام الأمواج في المياه المالحة ، غالبًا من الشاطئ . الفكرة الأساسية لمعظم البث السطحي هي إلقاء طعم أو إغراء بعيدًا في الماء بقدر ما هو ضروري للوصول إلى الأسماك المستهدفة من الشاطئ. قد يتطلب هذا وقد لا يتطلب مسافات طويلة وتقنيات عضلية. الصيد الأساسية الأمواج يمكن القيام به مع قضيب surfcasting بين سبعة واثني عشر أقدام طويلة، مع قسم بعقب الموسعة، مجهزة الغزل المناسب أو الصب التقليدية بكرة. عادةً ما يمتلك مذيعو الأمواج المتخصصون مجموعة من المحطات الطرفية والمعالجات الأخرى ، مع قضبان وبكرات ذات أطوال وإجراءات مختلفة ، وإغراءات وطُعم ذات أوزان وقدرات مختلفة. اعتمادًا على ظروف الصيد والأسماك التي يستهدفونها ، يقوم صانعو الأمواج بتخصيص الطعم والمعالجة النهائية للقضيب والبكرة وحجم الأسماك وأنواعها. يجب بناء البكرات والمعدات الأخرى بحيث تقاوم التآكل والتأثيرات الكاشطة للملح والرمل.
الصيد في قاع البحار - هو الصيد الجزء السفلي من الجسم من الماء. في المملكة المتحدة يطلق عليه "دفتر الأستاذ". الحفارة الشائعة للصيد في القاع عبارة عن وزن مرتبط بنهاية الخيط ، مع خطاف على بعد بوصة واحدة من الوزن. يمكن استخدام الطريقة مع كل من خطوط اليد والقضبان. هناك صنارات صيد مخصصة للصيد في الأعماق تسمى "دونكاس". يستخدم الوزن لإلقاء الخط أو رميه بمسافة مناسبة. يمكن القيام بالصيد من القاع من القوارب ومن اليابسة. يستهدف سمك القاع مثل الأسماك المصاصة ، الدنيس ، سمك السلور ، والكرابي .
صيد الأسماك على الجليد - هو ممارسة صيد الأسماك بالخيوط والخطافات من خلال فتحة في الجليد على جسم مائي متجمد. يمارسها الصيادون مثل الإنويت والصيادون في المناخات الباردة أو القارية الأخرى.
صيد الكاياك - له تاريخ طويل ، واكتسب شعبية في الآونة الأخيرة. العديد من التقنيات المستخدمة هي نفسها المستخدمة في قوارب الصيد الأخرى ، بصرف النظر عن الاختلاف في الإعداد ، وكيف يتم تركيب كل قطعة من المعدات في قوارب الكاياك ، وكيف يتم تنفيذ كل نشاط على متن قارب صغير.
لطالما استخدم الصيد بالطائرة الورقية في الصين وشعب غينيا الجديدة وجزر المحيط الهادئ الأخرى . يمكن للطائرات الورقية أن توفر للصيادين إمكانية الوصول إلى المياه التي قد لا تكون متاحة إلا بالقوارب. وبالمثل ، بالنسبة لأصحاب القوارب ، توفر الطائرات الورقية وسيلة لصيد الأسماك في المناطق التي لا يكون فيها التنقل آمنًا مثل المياه الضحلة أو الشعاب المرجانية حيث قد تكون الأسماك وفيرة. يمكن أيضًا استخدام الطائرات الورقية لتصيد الطُعم عبر الماء. قد تكون الطائرات الورقية المناسبة ذات بناء بسيط للغاية. تلك الموجودة في جزيرة توبي عبارة عن ورقة كبيرة مقواة بأضلاع سعف نخيل جوز الهند. قد يكون خط الصيد مصنوعًا من ألياف جوز الهند والإغراء المصنوع من شبكات العنكبوت[19]. يحظى صيد الأدوات الحديثة بشعبية كبيرة في نيوزيلندا ، حيث تُستخدم طائرات ورقية كبيرة من مواد اصطناعية لصيد الأسماك من الشواطئ [20]، تأخذ خيطًا وخطافات بعيدًا عن القواطع. كما بدأ صيد الأسماك بالطائرة الورقية في الظهور أيضًا في ملبورن حيث أصبحت المزلقات الورقية شائعة ، سواء قبالة الشواطئ أو خارج القوارب وفي مناطق المياه العذبة. يستخدم مجتمع المعاقين الطائرات الورقية بشكل متزايد لصيد الأسماك لأنها تسمح للأشخاص الذين يعانون من إعاقة حركية بإلقاء الطعم بعيدًا عما يمكنهم فعله.
Kontiki Fishing - هي ممارسة استخدام إما طوافة شراعية Kontiki أو جهاز طوربيد آلي حديث لسحب خيط طويل (حتى 25 خطافًا) من الشاطئ حتى ألفي متر من الشاطئ. تحظى طريقة الصيد هذه بشعبية كبيرة على شواطئ نيوزيلندا لركوب الأمواج. يمكن أيضًا استخدام kontikis الكهربائي لسحب خطوط البث السطحي والطعم بعيدًا عن الشاطئ ، قبل إطلاقها للصيد. تستخدم kontikis الكهربائية الحديثة محركات التصيد الكهربائية وبطاريات الليثيوم والطيار الآلي الذي يتم التحكم فيه عن طريق نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ، وتستخدم الرافعات الكهربائية لاسترداد الخط والخطافات والكونتيكي إلى الشاطئ.
صيادو القوارب - عادة ما يتم الصيد إما من قارب أو من الشاطئ أو ضفة النهر. عند الصيد من قارب ، يمكن استخدام أي أسلوب صيد تقريبًا ، من الشباك إلى مصائد الأسماك ، ولكن بعض أشكال الصيد هي الأكثر شيوعًا إلى حد بعيد. بالمقارنة مع الصيد من الأرض ، يتيح الصيد من القارب الوصول إلى مناطق صيد مختلفة وأنواع مختلفة من الأسماك. بعض التدخلات مخصصة لصيادي القوارب ، مثل قضبان البحر .
الصيد بالتحكم عن بعد - يمكن أيضًا ممارسة الصيد باستخدام قارب يتم التحكم فيه عن بُعد . يشار إلى هذا النوع من الصيد عادة باسم الصيد RC . يبلغ طول القارب عادة من متر إلى ثلاثة أقدام ويعمل ببطارية صغيرة تعمل بالتيار المستمر. A جهاز لاسلكي يتحكم القارب. يربط الصياد خط الصيد / الطعم بالقارب ؛ يقودها التنقل في المياه عن طريق التلاعب بجهاز التحكم عن بُعد . هذه التقنية تزداد شعبية.
المقال الرئيسي: مصيدة السمك
صيادون مع مصائد الأسماك التقليدية ، ها تاي ، فيتنام
عجلة سمك خشبية نموذجية
أواني الكركند على الشاطئ في بير ، ديفون
تعتبر الفخاخ عالمية من الناحية الثقافية ويبدو أنها قد تم اختراعها بشكل مستقل عدة مرات. هناك نوعان أساسيان من المصائد ، هيكل دائم أو شبه دائم يوضع في نهر أو منطقة مد والجزر ومصائد أصيص تُطعم لجذب الفريسة وترفع دوريًا.
صيد السدود - يستخدم أقزام باكا تقنية حرفية تسمى صيد السدود . وهذا ينطوي على بناء سد مؤقت يؤدي إلى انخفاض منسوب المياه في اتجاه مجرى النهر - مما يسمح بجمع الأسماك بسهولة.عجلة سمك خشبية نموذجيةمصائد أسماك السلال - كانت تستخدم على نطاق واسع في العصور القديمة. تم عرضها في الرسوم التوضيحية من العصور الوسطى وتم العثور على الأمثلة الباقية. يبلغ طول سدود السلة حوالي 2 متر وتتألف من مخروطين من الخيزران ، أحدهما داخل الآخر - يسهل الدخول إليه ويصعب الخروج منه[21].
سياج الصيد - في أوروبا في العصور الوسطى ، تم بناء هياكل كبيرة لصيد الأسماك من أعمدة خشبية وأسوار حواجز. يمكن أن يصل طول الهياكل على شكل حرف `` V '' في الأنهار إلى 60 مترًا وتعمل عن طريق توجيه الأسماك نحو مصائد الأسماك أو الشباك. من الواضح أن مصائد الأسماك هذه كانت مثيرة للجدل في إنجلترا في العصور الوسطى. تتضمن Magna Carta بندًا يتطلب إزالتها: " يجب إزالة جميع السدود السمكية من نهر التايمز وميدواي ، وفي جميع أنحاء إنجلترا ، باستثناء ساحل البحر"[22].
عجلات السمك - تعمل جنبًا إلى جنب مع الجداول ، مثل عجلة طاحونة تعمل بالماء. عجلة كاملة مع سلال ومجاديف ملحقة برصيف عائم. تدور العجلة بسبب تيار التيار. تلتقط السلال الموجودة على العجلة الأسماك التي تسير في اتجاه المنبع وتنقلها إلى حوض تخزين. عندما يمتلئ الخزان ، تتم إزالة الأسماك.
مصائد الكركند - تسمى أيضًا أواني الكركند ، هي مصائد تستخدم لصيد الكركند. إنها تشبه مصائد الأسماك ، لكنها عادة ما تكون أصغر وتتكون من عدة أقسام. يتم استخدام الفخاخ جراد البحر أيضا للقبض أخرى القشريات ، مثل سرطان البحر و جراد البحر . يمكن بناؤها بأشكال مختلفة ، لكن استراتيجية التصميم هي جعل الدخول إلى المصيدة أسهل بكثير من الخروج. يتم وضع الطعوم في الأواني وإنزالها في الماء وفحصها بشكل متكرر. تاريخياً ، تم بناء أواني جراد البحر بالخشب أو المعدن. اليوم معظم المصائد مصنوعة من الأسلاك والشبكات المتقلب. من الشائع أن تُثقل المصيدة بالطوب. يتم تعليق كيس الطعم في منتصف المصيدة. من الناحية النظرية ، يسير الكركند عبر الشبكة ثم يسقط في مصيدة الأسلاك. طعميختلف من قبطان إلى قبطان ولكن من الشائع استخدام الرنجة. في صناعة اللوبستر التجارية ، سيتم توصيل خمسة إلى عشرة من هذه المصائد بالخط. عوامة تحدد كل نهاية من سلسلة الأواني. عواماتان مهمتان لتسهيل الاسترجاع ، وبالتالي لا يضع القباطنة مصائدهم فوق بعضهم البعض. يتم رسم كل عوامة بشكل مختلف حتى يتمكن مختلف القباطنة من التعرف على مصائدهم.
يعود تاريخ المصايد التعاونية بين الإنسان والدلفين إلى المؤلف الروماني القديم والفيلسوف الطبيعي بليني الأكبر[23] . والسمكية الحديث الإنسان والدلفين لا يزال يحدث في لاغونا ، سانتا كاتارينا ، البرازيل وبعض الأماكن الأخرى في العالم. في لاجونا ، يقف الرجال في المياه الضحلة للبحيرة ، أو يجلسون في زوارق ، ويشكلون صفًا ، وينتظرون ظهور الدلافين. يقود دلافين مقيمة أو أكثر أسماكها نحو الصيادين المنتظرين. ثم في اللحظة الحرجة عندما تكون الدلافين قريبة بما يكفي من الصيادين ، يخرج دلفين واحد من الماء لمدة 1.4 ثانية [24]، أداء تسلسل فريد من الحركات التي لم نشهدها في البرية. هذا التسلسل بمثابة إشارة للصيادين لإلقاء شباكهم. ثم تتغذى الدلافين على الأسماك التي تتمكن من الهروب من الشباك[25]. في هذا الشكل الفريد من الصيد ، تكسب الدلافين لأن الأسماك مشوشة ولأن الأسماك لا تستطيع الهروب إلى المياه الضحلة حيث لا تستطيع الدلافين الكبيرة الوصول إليها. وبالمثل ، تشير الدراسات إلى أن الصيادين الذين يلقيون بشباكهم متبعين الإشارة الفريدة يصطادون أسماكًا أكثر مما يصطادون بمفردهم ، دون تدخل الدلافين[26]. صيد الغاق
صيد الغاق - في الصين واليابان ، يُعتقد أن ممارسة صيد طائر الغاق يعود تاريخه إلى حوالي 1300 عام. يستخدم الصيادون غرائز صيد الأسماك الطبيعية لطائر الغاق لصيد الأسماك ، ولكن الحلقة المعدنية الموضوعة حول عنق الطائر تمنع ابتلاع الأسماك الكبيرة والقيمة. وبدلاً من ذلك ، يقوم الصياد بجمع الأسماك.
الفرقاطات الصيد - شعب ناورو استخدمت تدريب الفرقاطات لصيد السمك على الشعاب المرجانية.
الكلاب المائية البرتغالية - يعود تاريخها إلى القرن السادس عشر في البرتغال ، وقد استخدم الصيادون كلاب الماء البرتغالية لإرسال رسائل بين القوارب ، واستعادة الأسماك والمواد من الماء ، ولحراسة قوارب الصيد. استخدم الصيادون اللابرادور ريتريفر للمساعدة في جلب الشباك إلى الشاطئ ؛ كان الكلب يمسك الفلين العائم على نهايات الشباك ويسحبها إلى الشاطئ.
صيد الريمورا - ربما نشأت ممارسة ربط الريمورا ، وهي سمكة ماصة ، إلى خط الصيد واستخدام الريمورا لصيد السلاحف البحرية في المحيط الهندي. أقدم السجلات الباقية لهذه الممارسة هي روايات بيتر الشهيد أنغيرا عام 1511 عن رحلة كولومبوس الثانية إلى العالم الجديد (1494). [27] ومع ذلك ، فمن المحتمل أن تكون هذه الحسابات ملفقة ، وتستند إلى حسابات سابقة لم تعد موجودة من منطقة المحيط الهندي.
يقوم العلماء بإجراء مسح للسكان والأنواع باستخدام معدات الصقل الكهربائي
السيد المسيح يصطاد السمك باستخدام تقنية معجزة
A laksegiljer في Osterfjord ، النرويج
Basnig - طريقة تقليدية لصيد الأسماك في الفلبين تجمع بين استخدام شباك الأكياس وجذب الأسماك بمصابيح عالية الطاقة. يتم استخدام قوارب الامتداد المتخصصة المعروفة باسم Basnigan .
الصيد الكهربائي - هو أسلوب آخر تم تطويره مؤخرًا ، ويستخدم بشكل أساسي في المياه العذبة علماء مصايد الأسماك . يستخدم الصيد الكهربائي الكهرباء لصعق الأسماك حتى يمكن صيدها. يستخدم بشكل شائع في المسوحات العلمية ، وأخذ عينات من مجموعات الأسماك للوفرة والكثافة وتكوين الأنواع. عند القيام بالصيد الكهربائي بشكل صحيح ، لا يؤدي إلى ضرر دائم للأسماك ، والتي تعود إلى حالتها الطبيعية بعد بضع دقائق من صعقها.
الأسماك أجهزة تجميع - هي كائنات اصطناعية تستخدم لجذب الأسماك السطحية مثل مارلن ، التونة و ميمي (السمك دولفين). تتكون عادة من عوامات أو عوامات مقيدة بقاع المحيط بكتل خرسانية.
شباك لامبوكي - هي مثال على الاستخدام الحرفي التقليدي للشباك. منذ العصر الروماني ، كان الصيادون المالطيون يقطعون السعف الأكبر والأقل من أشجار النخيل ثم ينسجونها في طوافات مسطحة كبيرة. يتم سحب القوارب إلى البحر بواسطة قارب صيد تقليدي صغير لوزو . في منتصف النهار ، توجد أسماك لامبوكي (الاسم المالطي لـ mahi-mahi ) تحت الطوافات ، بحثًا عن الظل ، ويتم صيدها بواسطة الصيادين باستخدام شباك شبكية كبيرة.
التجريف - هناك أنواع من الحفارات المستخدمة لجمع الاسكالوب ، والمحار أو خيار البحر من قاع البحر. لديهم شكل مغرفة مصنوعة من شبكة سلسلة ويتم سحبها بواسطة قارب صيد. يمكن أن يكون التجريف مدمرًا لقاع البحر ، لأن الحياة البحرية غير قادرة على تحمل وزن الجرف. إنه ضار للغاية للأسرة المرجانية لأنها تستغرق قرونًا لإعادة بناء نفسها. يمكن مقارنة التجريف غير الخاضع للرقابة بإزالة الغابات غير المراقبة ، حيث يمكن أن يقضي على النظم البيئية. في الوقت الحاضر ، غالبًا ما يتم استبدال طريقة الصيد هذه بتربية الأحياء البحرية أو الغوص.
مكتشفات الأسماك - أجهزة السونار الإلكترونية التي تشير إلى وجود مدارس الأسماك والأسماك. يتم استخدامها على نطاق واسع من قبل الصيادين الترفيهي. تجاريًا ، يتم استخدامها مع أجهزة تحديد المواقع الإلكترونية الأخرى.
جاذبات ضوء الصيد - استخدم الأضواء المرفقة (فوق أو تحت الماء) ببعض الهياكل لجذب الأسماك وطُعم الأسماك . جاذب ضوء الصيد يعمل كل ليلة. بعد فترة ، تكتشف الأسماك التركيز المتزايد للطُعم المحيط بالضوء. بمجرد تحديد مكانها ، تعود الأسماك بانتظام ويمكن حصادها.
الخيط - يسمى أيضًا الارتداد السفلي. طريقة صيد سمك السلمون تستخدم عادة . يستخدم خطافًا وطعمًا مرتبطين بحارس ثقيل يتم جره على طول قاع مجرى أو نهر.
آلات الحصاد - تم تطويرها مؤخرًا للصيد التجاري. تستخدم آلات الحصاد مضخات لضخ الأسماك من البحر. كما تم ميكنة الجرافات بحيث تنقل الرخويات مباشرة إلى السطح كما يتم تجريفها.
Payaos - نوع من أجهزة تجميع الأسماك المستخدمة في جنوب شرق آسيا ، وخاصة في الفلبين . تم Payaos الخيزران تقليديا الطوافات ل handline الصيد قبل الحرب العالمية الثانية، ولكن الحديث الصلب payaos استخدام أضواء الأسماك و الأسماك السونار موقع لزيادة الغلة. في حين أن صيد payaos مستدام على نطاق صغير ، فقد تم ربط التطبيقات الحديثة على نطاق واسع بالتأثيرات الضارة على الأرصدة السمكية .
الروبيان الاصطياد - هو طريقة يستخدمها الصياد الترفيهية لصيد الروبيان . ويستخدم شبكة المدلى بها ، الطعم وأعمدة طويلة. تُستخدم الأعمدة لتحديد موقع معين ثم يُرمى الطُعم في الماء بالقرب من القطب. بعد عدة دقائق ، يتم إلقاء شبكة الزهر بالقرب من الطعم قدر الإمكان ويتم صيد الجمبري في الشبكة. في الثمانينيات ، أصبحت الرياضة شائعة في الولايات الساحلية الجنوبية الشرقية للولايات المتحدة.
Laksegiljer - كبائن صغيرة تقف على ركائز متينة حيث يجلس الصياد. تتضمن طريقة الصيد هذه شبكة حيث يتم التحكم في الفتحة بواسطة خط مربوط بصخرة. تحت المقصورة في قاع البحر لوح أبيض. عندما يسبح السلمون عبر اللوح الخشبي ، يراه الصياد ويرمي الصخرة في الماء ، فيغلق الخيط فتحة الشبكة ، محاصرًا السلمون. طريقة الصيد هذه محظورة في النرويج ، ولكن في أوسترفجورد يمكن للسكان المحليين الحصول على تصريح خاص لاستخدام هذه الطريقة من أجل الحفاظ على التقاليد القديمة.
ممارسات الصيد المدمرة هي ممارسات تؤدي بسهولة إلى أضرار لا رجعة فيها للموائل المائية والنظم الإيكولوجية. يمكن أن تكون العديد من تقنيات الصيد مدمرة إذا تم استخدامها بشكل غير لائق ، ولكن من المحتمل بشكل خاص أن تؤدي بعض الممارسات إلى أضرار لا يمكن إصلاحها. هذه الممارسات في الغالب ، وإن لم يكن دائمًا ، غير قانونية. وحيثما تكون غير قانونية ، غالبًا ما يتم إنفاذها بشكل غير كافٍ. بعض الأمثلة هي:
الصيد بالتفجير
يتم إجراء الصيد بالديناميت أو التفجير بسهولة وبتكلفة زهيدة باستخدام الديناميت أو القنابل محلية الصنع المصنوعة من المواد المتاحة محليًا. تموت الأسماك من جراء الصدمة الناتجة عن الانفجار ثم يتم إخراجها من السطح أو جمعها من القاع. تقتل الانفجارات بشكل عشوائي أعدادًا كبيرة من الأسماك والكائنات البحرية الأخرى في المنطقة المجاورة ويمكن أن تلحق الضرر أو تدمر البيئة المادية. الانفجارات ضارة بشكل خاص بالشعاب المرجانية[28]. الصيد بالتفجير غير قانوني أيضًا في العديد من المجاري المائية حول العالم.
شباك الجر على قاع البحر
الصيد بشباك الجر في القاع هو الصيد بشباك الجر (جر شباك الجر ، وهي شبكة صيد ) على طول قاع البحر. يشار إليه أيضًا باسم "السحب". يقسم المجتمع العلمي الصيد بشباك الجر القاعية إلى شباك الجر القاعية وشباك الجر القاعية . الصيد بشباك الجر القاعية هو سحب شبكة في قاع المحيط والصيد بشباك الجر القاعية يسحب شبكة فوق المنطقة القاعية مباشرة. أهداف بشباك الجر أسفل كل من الأسماك (المعيشة أسفل القاع ) والأنواع شبه السطحية مثل سمك القد ، الحبار ، الجمبري ، و سمك الصخور .
عملت الصيد في قاع البحار لأكثر من قرن على أسس الصيد بشكل كبير مثل بحر الشمال و غراند البنوك . في حين تم الاعتراف منذ فترة طويلة بأن الصيد الجائر يتسبب في تغييرات بيئية كبيرة لمجتمع الأسماك في Grand Banks ، فقد أثير القلق مؤخرًا بشأن الضرر الذي يلحقه الصيد بشباك الجر القاعية بمجتمعات قاع البحر[29]. من الأنواع التي تثير القلق بشكل خاص مرجان المياه العميقة بطيء النمو لوفيليا بيرتوزا . هذا النوع هو موطن لمجتمع متنوع من الكائنات الحية في أعماق البحار ، ولكن يتلف بسهولة بواسطة معدات الصيد. في 17 نوفمبر / تشرين الثاني 2004 ، حثت الجمعية العامة للأمم المتحدة الدول على النظر في فرض حظر مؤقت على الصيد بشباك الجر في أعالي البحار[30].
صيد السيانيد
يعتبر صيد السيانيد طريقة لجمع الأسماك الحية لاستخدامها بشكل أساسي في أحواض السمك ، والتي تتضمن رش خليط سيانيد الصوديوم في موائل الأسماك المرغوبة من أجل صعق الأسماك. لا تضر هذه الممارسة بالسكان المستهدفين فحسب ، بل تضر أيضًا بالعديد من الكائنات البحرية الأخرى ، بما في ذلك الشعاب المرجانية وبالتالي الشعاب المرجانية .
أظهرت الدراسات الحديثة أن الجمع بين استخدام السيانيد والإجهاد الناتج عن معالجة ما بعد الالتقاط يؤدي إلى وفيات تصل إلى 75٪ من الكائنات الحية خلال أقل من 48 ساعة من الالتقاط. ومع ارتفاع معدلات النفوق ، يجب اصطياد عدد أكبر من الأسماك لتعويض الموت بعد الصيد.
مورو-أمي
Muro-ami هي طريقة صيد حرفي مدمرة تستخدم في الشعاب المرجانية في جنوب شرق آسيا. يتم استخدام شبكة مطوقة مع أجهزة السحق ، مثل الأحجار الكبيرة المثبتة على الحبال التي يتم قصفها على الشعاب المرجانية. يمكن أن تتكون أيضًا من كتل كبيرة ثقيلة من الأسمنت معلقة فوق البحر بواسطة رافعة مثبتة على السفينة. يتم إنزال أجهزة القصف بشكل متكرر في المنطقة المحاطة بالشبكة ، مما يؤدي إلى تحطيم الشعاب المرجانية إلى أجزاء صغيرة من أجل إخافة الأسماك من ملاجئها المرجانية. تم وصف التأثير "الساحق" على رؤوس الشعاب المرجانية على أنه ذو تأثيرات طويلة الأمد ومدمرة تمامًا[31].
البقايا القديمة من الرماح ، السنانير و السمك الصافي تم العثور عليها في أنقاض العصر الحجري . قام أهل الحضارة المبكرة برسم صور للشباك وخيوط الصيد في فنونهم (باركر 2002). صنعت الخطافات المبكرة من فواتير النسور العلوية ومن العظام والأصداف والقرون وأشواك النباتات. كانت الرماح مائلة بنفس المواد ، أو أحيانًا بأحجار الصوان. كانت الخطوط والشباك تصنع من الأوراق وساق النبات وحرير الشرنقة. الأدبيات حول ممارسات الصيد الأصلية هزيلة للغاية. وثق بينز (1992) مصايد الأسماك التقليدية في جزر سليمان . استخدام سموم الأسماك العشبية في صيد الأسماك من المياه العذبة والبحار موثقة منكاليدونيا الجديدة (Dahl 1985). قام جون (1998) بتوثيق تقنيات الصيد وأسلوب الحياة العام لمجتمع موكوفار لصيد الأسماك في منطقة كانياكوماري في تاميل نادو ، الهند. يستخدم أفراد القبائل نباتات مختلفة لأغراض طبية ومتنوعة (Rai et al. 2000 ؛ Singh et al. 1997 ؛ Lin 2005) يوسع مفهوم الاستخدام للنباتات العشبية لإغراق الأسماك. يعتبر استخدام سموم الأسماك ممارسة قديمة جدًا في تاريخ الجنس البشري. في عام 1212 ، حظر الملك فريدريك الثاني استخدام بعض مبيدات أسماك نباتية معينة ، وبحلول القرن الخامس عشر صدرت قوانين مماثلة في بلدان أوروبية أخرى أيضًا (فيلهلم 1974). في جميع أنحاء العالم ، يستخدم السكان الأصليون سموم الأسماك المختلفة لقتل الأسماك ، الموثقة في أمريكا (جيريمي 2002) وبين Tarahumara هندي (جاجدوسك 1954).
^Philippines. Bureau of Science؛ Institute of Science and Technology (Philippines)؛ Philippines. National Science Development Board (1906). The Philippine journal of science. Manila. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
^U. S. Fish and Wildlife (1948). Research Report (بالإنجليزية). U.S. Government Printing Office.
.jpg)
.jpg){kind=link}
